التصنيفات
القران الكريم

[فكرة] إذاعة القرآن الكريم ||||

تعليمية تعليمية

[فكرة] إذاعة القرآن الكريم

إذاعة القرآن الكريم
اذهب لسطح المكتب و اضغط باليمين ثم اختار

new او nouveau
ومنها
Shortcut او raccourci

سيظهر لك نافذة بها مستطيل … الصق أحد هذه الروابط:

الإذاعة العامة – إذاعة متنوعة لمختلف القراء
mms://50.22.223.13/radio

إذاعة القارئ ماهر المعيقلي
mms://50.22.223.13/maher

إذاعة القارئ أحمد العجمي
mms://50.22.223.13/ajm

إذاعة القارئ سعود الشريم
mms://50.22.223.13/shur

إذاعة القارئ عبدالباسط عبدالصمد
mms://50.22.223.13/basit

إذاعة القارئ عبدالرحمن السديس
mms://50.22.223.13/sds

إذاعة القارئ سعد الغامدي
mms://50.22.223.13/s_gmd

إذاعة القارئ محمد صديق المنشاوي
mms://50.22.223.13/minsh

إذاعة القارئ عبدالباسط عبدالصمد – المصحف المجود
mms://50.22.223.13/basit_mjwd

إذاعة القارئ مشاري العفاسي
mms://50.22.223.13/afs

إذاعة القارئ خالد القحطاني
mms://50.22.223.13/qht

إذاعة القارئ ناصر القطامي
mms://50.22.223.13/qtm

إذاعة القارئ فارس عباد
mms://50.22.223.13/frs_a

إذاعة القارئ إدريس أبكر
mms://50.22.223.13/abkr

إذاعة القارئ ياسر الدوسري
mms://50.22.223.13/yasser

إذاعة القارئ شيخ أبو بكر الشاطري
mms://50.22.223.13/shatri

ثم اضغط next

ثم سميها بالاسم الموجود فوق الرابط

ثم اضغط Finish

ستجد علي سطح المكتب أيقونة مثل أيقونة "الميديا بلاير" او "الريال بلير"

اضغط عليها واستمع للإذاعات التى أضفتها

منقول لتعم للفائدة والاجر

تعليمية تعليمية




التصنيفات
القران الكريم

[مقال] البيان في أخطاء الاستشهاد بآي القرآن بقلم: الشيخ عز الدين رمضاني [الحلقة الأو

تعليمية تعليمية

[مقال] البيان في أخطاء الاستشهاد بآي القرآن بقلم: الشيخ عز الدين رمضاني [الحلقة الأولى: قوله تعالى: ﴿ما فرّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شيْءٍ -الأنعام:38)

البيان في أخطاء الاستشهاد بآي القرآن[1]

بقلم: الشيخ عز الدين رمضاني

تعليمية

من الأخطاء الشائعة التي درج عليها كلام بعض العامة، ولهجت بها ألسن الوعاظ، وسطرتها بعض أقلام الكتاب، الاستدلال أو الاستشهاد ببعض آيات القرآن أو جزء منها في غير ما نزلت فيه[2]، أو وضعت له حكماً أو معنى، أو هما معا، معتقدين -جهلا أو تجاهلا- أنها نص في المسألة التي يريدون الاحتجاج لها ودليلٌ عليها، أو أن تلك الآية لا تحتمل إلا معنى واحدا –وقد يكون مرجوحا-، أو يجوز أن تحمل على عدة معانٍ دون ترجيح معنى على آخر مع وجود ما يقتضي الترجيح.
وقد جرهم إلى مثل هذا الخطأ وقوفهم على ظاهر الألفاظ دون مراعاة المعاني، أو تجريدهم السياق من سوابقه ولواحقه، أو إهمالهم لما يجب علمه ممَّا يكون سبباُ وسندا في فهم الآية، كعلم أسباب النزول وعلم المكيِّ والمدني وهلم المناسبات بين السُّور والآيات، واختيارهم المعنى بمجرد ما يتبادر للذهن من معان قد تكون صحيحة، من غير إلى المتكلم بها، وهو الله -عز وجل-، ولا نظر إلى المنزَّل عليه ولا المخاطب به.

وهذا من التَّساهل الَّذي أدَّى إلى الوقوع في أخطاء جسام ومخالفات عظام لا تليق بمقام أشرف الكلام، كاتخاذ بعض آياته أو جزء منها مضربا لمثل هازل، أو اقتباس خاطئ أو قياس باطل، وصونا لكتاب الله المنزَّل، ورفعا لشأنه وقَدرِه، وتصحيحا للمفاهيم والاطلاقات الخاطئة ارتَئَيتُ تبصير القرَّاء على صفحات مجلَّتنا ببعض هذه الاستشهادات التي سيقت في غير محلِّها، أو قيلت من غير ضبط لمبناها وفهم معناها، ومن الله أستمد العون والتوفيق والصواب والسداد.

v الآية الأولى: قوله تعالى: ﴿ما فرّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شيْءٍ ﴾[ الأنعام:38]

وجه الخطأ: قصر المعنى على تفسير مرجوح.

ذهب بعض المفسِّرين وتبعهم على ذلك كثير من الوعَّاظ والكتَّاب إلى أن في هذه الآية: ((القرآن))، دون إشارة أو إيماء إلى مرادِ آخر يكون مشتركا معه في المعنى، أو أقوى منه وأظهر، كتفسير الكتاب باللَّوح المحفوظ الذي هو المعنى الرَّاجح.
وقد اقتصر على اختيار القول بأنَّ المراد من الكتاب في هذه الآية هو القرآن جماعة من المفسرين كالسَّمعاني في ((تفسيره)) (2/101) وأبي الحسن على بن أحمد الواحدي أستاذ عصره في التفسير في كتابه ((الوجيز في تفسيره الكتاب العزيز)) (1/352) واكتفى الماوردي في تفسيره ((النكت والعيون)) (1/113) بذكر تأويلين لمعنى الكتاب، أحدهما: إيجاب الأجل، والثاني: القرآن ونسبه إلى الجمهور، ولم يشر إطلاقاً إلى أنَّه اللَّوح المحفوظ.
وممن رجَّح القول بأنه القرآن مع ذكره للقول الآخر ابن عطيَّة في ((المحرَّر الوجيز)) (2/290) وعبارته: ((والكتاب: القرآن وهو الذي يقتضيه نظام المعنى في هذه الآيات)) وهي نفس العبارة التي قالها الثعالبي صاحب ((الجواهر الحسان)) (1/620) وعنه أخذها، وتبع ابن عطية في ذلك أبو حيَّان في تفسيره ((البحر المحيط)) (4/126) ، فقال بعد أن ذكر المعنى الأوَّل للكتاب –وهو اللَّوح المحفوظ- : ((أو القرآن، وهو الذي يقتضيه سياق الآية)).
ومن المتأخرين الذين قالوا بترجيح قول من قال بأنه القرآن: الآلوسي في ((روح المعاني)) (7/144) وقد جزم به مستدلا له، هذا ولم يرجح القرطبي في ((الجامع لأحكام القرآن)) (3/420) عند ذكره للمعنيين (القرآن واللوح المحفوظ) أحد القولين/ ومثله الشّوكاني في ((فتح القدير)) (2/114)، وصديق حسن خان في ((فتح البيان)) (4/136).

ترجيح القول في أنَّ المراد بالكتاب اللوح المحفوظ:

أولاً: ثبوته عن ترجمان القرآن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: فقد خرج ابن جرير في ((تفسيره)) بتحقيق التركي (3/234) بسند حسن[3] عن علي ابن أبي طلحة عن ابن عباس: ﴿ما فرّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شيْءٍ ﴾[ الأنعام:38] ما تركنا شيئاً إلا قد بيناه في أم الكتاب.
وأخرجه ابن أبي حاتم في ((تفسيره)) (4/1286) من طريق أبي صالح به، وعزاه السيوطي في ((الدر المنثور)) – تحقيق التركي(2/45) إلى ابن المنذر.

ثانيا: هو قول بعض التابعين ممن اشتهر بالتفسير، ومنهم ابن زيد كما في ((تفسير الطبري)) – تحقيق التركي (9/234)، وابن أبي حاتم (4/1286)، وقتادة كما في ((زاد الميسر)) لابن الجوزي (3/35)، و((الدر المنثور)) للسيوطي- تحقيق التركي (6/45) ونسبه عبد الرزاق وأبي الشيخ.

ثالثا: اقتصار بعض مشاهير المفسرين على القول به دون غيره[4].
1- مقاتل ابن سلمان في ((تفسيره)) (1/345).
2- ابن جرير الطبري في ((تفسيره)) (9/232).
3- ابن أبي حاتم في ((تفسيره)) (4/1286).
4- ابن أبي زمنين في ((تفسير القرآن العزيز)) (1/67).
5- الثعلبي في ((الكشف والبيان في تفسير القرآن)) (2/532).
6- البغوي في ((معالم التنزيل)) (2/95).
7- الزمخشري في ((الكشاف)) (2/342).
8- ابن كثير في ((تفسير القرآن العظيم)) (3/20).
9- القاسمي في ((محاسن التأويل)) (3/305).

رابعا: ترجيح بعض المحققين لهذا القول على الآخر، ونذكر منهم:
1- ابن القيم في كتابه ((شفاء العليل)) (طبعة العبيكان) (1/164) فبعد إقراره للخلاف الوارد في معنى الكتاب، هل هو القرآن أو اللوح المحفوظ، رجح الثاني، وقال بأنه الأظهر في الآية، والسياق يدلُّ عليه.
2- السعدي في ((تفسيره)) (2/20) يفهم ذلك من بسطه القول في أن المراد به اللوح المحفوظ، وأشار إلى المعنى الثاني بقوله: (ويحتمل أن المراد بالكتاب هنا القرآن).
3- القاسمي في ((محاسن التأويل)) (3/307) قال تحت عنوان (تنبيهات): (السَّادس: ما بيناه في معنى (الكتاب) من أنه اللوح المحفوظ في العرش، وعالم السموات المشتمل على جميع أحوال المخلوقات على التفضيل التام-هو الأظهر، لملاقاته للآية التي ذكرناها تأييدا للنظائر القرآنية).
4- الأمين الشنقيطي في ((العذب المنير)) (1/271) قال: (أكثر المحققين على أنه اللوح المحفوظ).

خامسا: حجة من نصر القول على أنه اللوح المحفوظ. وقد عرض لبعض هذه الحجج العلامة ابن القيم في كتابه المذكور آنفا، وستسوقها بشيِء من التصرف والتقديم والتأخير.
1- دلالة السياق عليه في الآية نفسها: فإنه تعالى قال: ﴿وما مِنْ دابّةٍ فِي الْأرْضِ ولا طائِرٍ يطِير بِجناحيْهِ إِلّا أممٌ أمْثالكمْ ۚ﴾[ الأنعام:38]
قال ابن القيم (1/164): (( وهذا يتضمن أنها أمم أمثالنا في الخلق والرزق والأجل والتقدير الأوَّل، وأنها لم تخلق سدىً، بل هي معبَّدة مذللَّة، قد قدر خلقها وأجلها ورزقها وما تصير إليه، ثم ذكر عاقبتها ومصيرها بعد فنائها، فقال: ﴿ ثمّ إِلىٰ ربِّهِمْ يحْشرون﴾[ الأنعام:38] فذكر مبدئها ونهايتها وأدخل بين هاتين الحالتين قوله: ﴿ما فرّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شيْءٍ ﴾[ الأنعام:38] ،أي كلها قد كتبت وقدرت وأحصيت قبل أن توجد، فلا يناسب هذا ذكر كتاب الأمر والنهي، وإنما يناسب ذكر الكتاب الأول)).
أقول: ومن القواعد في التفسير التي تشهد لهذا المعنى الذي ذهب إليه ابن القيم أنه ((إذا كان للاسم الواحد معانٍ عدَّة حمل في كل موضع على ما يقتضيه السياق))[5] ولا يخفى أن من معاني الكتاب القرآن كما في مواضع كثيرة من القرآن، بل هو من أخص أسمائه، وأما هنا في آية الأنعام فإن السياق لا يدل عليه فلا يتعين الجزم به، وعليه فإنَّ ما ادَّعاه الفخر الرَّازي في ((تفسيره)) (12/215) من أن المراد بالكتاب في الآية هو القرآن وأنه الأظهر، بحجة أن الألف واللام إذا دخلا على الاسم المفرد انصرف إلى المعهود السَّابق، والمعهود السابق من الكتاب عند المسلمين هو القرآن، فليس بمسلَّم، وأبعد من قول الرَّازي قول ابن عطية وأبي حيَّان إذ ادّعيا أنَّ سياق الآية يدُّل عليه ويقتضيه، وقد مر.
وممن استبعد أن يكون لفذ الكتاب هنا القرآن الطاهر بن عاشور في ((التحرير والتنوير)) (7/217) مع أنه لم يشر إشارة صريحة إلى أن المعنى الرَّاجح الذي هو اللوح المحفوظ، واختار القول بأنَّ الكتاب هنا بمعنى المكتوب وهو المكنى عنه بالقلم، فقال في تفسيره: ((وقيل: الكتاب القرآن، وهذا بعيد إذ لا مناسبة بالغرض على هذا التفسير)).

2- دلالة السياق على المعنى في الآية التي قبلها وهي قوله تعالى: ﴿وقالوا لوْلا نزِّل عليْهِ آيةٌ مِنْ ربِّهِ ۚ قلْ إِنّ اللّه قادِرٌ علىٰ أنْ ينزِّل آيةً ولٰكِنّ أكْثرهمْ لا يعْلمون﴾[ الأنعام:37] والمراد بقوله: ﴿وقالوا لوْلا نزِّل عليْهِ آيةٌ مِنْ ربِّهِ﴾ كما قال ابن كثير في ((تفسيره)): (3/60) أي ((خارق على مقتضى ما كانوا يريدون ومما يتعنتون))، وهذا ينفي قول من قال إن المراد بالآية المنزَّلة هو القرآن، ويرجح القول بأنه اللوح المحفوظ، ووجه الترجيح كما قال ابن القيم أنهم ((لما سألوا الآية أخبرهم سبحانه بأنه لم يترك إنزالها لعدم قدرته على ذلك، فإنه قادر على ذلك، وإنما لم ينزلها لحكمته ورحمته بهم وإحسانه إليهم، إذ لو أنزلها على وقف اقتراحهم لعوجلوا بالعقوبة إن لم يؤمنوا، ثم ذكر ما يدل على كمال قدرته بخلق الأمم العظيمة التي لا يحصي عددها إلا هو، فمن قدر على خلق هذه الأمم مع اختلاف أجناسها وأنواعها وصفاتها وهيئاتها كيف يعجز عن إنزال آية! ثمَّ أخبر عن كمال قدرته وعلمه بأن هؤلاء الأمم قد أحصاهم، وكتبهم وقدَّر أرزاقهم وآجالهم وأحوالهم في كتاب لم يفرط فيه من شيء، ثم يميتهم ثم يحشرهم إليه ﴿والّذِين كذّبوا بِآياتِنا صمٌّ وبكْمٌ فِي الظّلماتِ﴾[ الأنعام:39] عن النظر والاعتبار الذي يؤذيهم إلى معرفة ربوبيته ووحدانية وصدق رسله، ثم أخبر أن الآيات لا تستقل بالهدى ولو أنزلها على وفق اقتراح البشر، بل الأمر كله له ﴿منْ يشإِ اللّه يضْلِلْه ومنْ يشأْ يجْعلْه علىٰ صِراطٍ مسْتقِيمٍ﴾[ الأنعام:39] فهو أظهر القولين والله أعلم[6].
وسقت كلام ابن القيم برمته ليظهر تهافت ما ذكره الخفاجي في توهين قول من قال[7] : حمله (أي الكتاب في آية الأنعام) على القرآن لا يلائم ما قبله وما بعده))، حيث فنَّد هذا المعنى وهو صحيح كما ترى- فقال[8] : ((ويدفع بأنَّ المعنى لم نترك شيئا من الحجج وغيرها إلا ذكرناه، فكيف يحتاج إلى آية أخرى ممَّا اقترحوه ويكذب بآياتنا)).
وخلاصة القول في خاتمة هذا المقال هو بيان ترجيح قول من فسَّر الكتاب في الآية المذكورة آنفا باللوح المحفوظ، وهو مدلول الآية المطابق كما عند المحققين، لذا ينبغي التنبيه عليه والقول به عند الاستدلال بهذه الآية، وأنه المعتمد والمقدم على غيره، وعليه فلا يصح أن تقصر الآية على القول الآخر (وهو القرآن)، ومع ذلك فإنه لا بأس بالاستشهاد بها على صحة هذا المعنى المرجوح لتضمن القرآن الوصف المذكور ((ما فرَّطنا)) على ما ذكرنا في هامش البحث من جواز الاستشهاد بالآيات في غير ما نزلت فيه، وخاصَّة إذا انضاف إلي ذلك قول بعض أهل العلم به، واقتصار بعضهم الآخر عليه فقط كما سبق بيانه، والعلم عند الله تعالى.

تم إعادة طبع المقال على الوورد word تحت إشراف شبكة الإمام الآجري

باقي تفريغات حلقات هذه السلسلة المباركة [من هنا]

[1]– مجلة الإصلاح الجزائرية: (العدد الثالث/ص6)
[2]– الاستشهاد بالآيات في غير ما نزلت فيه وتنزيل آيات الكفار على المؤمنين، جائز في الجملة إذا روعيت بعض الشروط والضوابط التي لابدَّ منها، انظر بحثا نفيسا في (مقالات في علوم القرآن وأصول التفسير) للدكتور مساعد بن سليمان الطيار من (ص269 إلى 276).
[3]– ((التفسير الصحيح)) للدكتور حكمت بشير ياسين (2/237).
[4]– لم أقصد الاستقصاء والحصر.
[5]– ((محاسن التأويل)) للقاسمي (1/262) و((قواعد التفسير)) لعثمان السبت (1/422).
[6]– ((شفاء العليل)) (ط/العبيكان) (1/165و166).
[7]– ((محاسن التأويل)) للقاسمي (3/307).
[8]– المرجع السابق.

المصغرات المرفقة تعليمية
الملفات المرفقة

منقول لتعم للفائدة والاجر

تعليمية تعليمية




تعليمية
تعليمية




بارك الله فيك




التصنيفات
الفقه واصوله

قراءة القرآن في مكبرات الصوت قبل الجمعة

بسم الله الرحمن الرحيم

السؤال: في بعض المساجد في أنحاء كثيرة من العالم الإسلامي تتلى آيات من القرآن الكريم بمكبرات الصوت وذلك قبل صلاة الجمعة فما الحكم ؟

الجواب: لا نعلم لذلك أصلا لا من الكتاب ولا من السنة ولا من عمل الصحابة ولا السلف الصالح رضي الله عن الجميع . ويعتبر ذلك حسب الطريقة المذكورة من الأمور المحدثة التي ينبغي تركها؛ لأنه أمر محدث . ولأنه قد يشغل المصلين والقراء عن صلاتهم وقراءتهم .

والله سبحانه وتعالى أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه .

لفضيلة الشيخ ابن باز رحمه الله نشرت في (كتاب الدعوة) ، الجزء الثاني، ص (131)




شكرا وبارك الله فيك ياأخي
عبد الرحمن الأثري




(وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون ( 204 ) )

لست بمفتي ولا مؤول لكـن الصحابة وأهلهم لم يفعلوا مثل هذا الشيئ من قبل ؟ هنا مسجدنا القرآن يتلى ولا أحد منتبه له حتى الذي واضع غناء مركز على النغمات والكلمات والذي و و ..




جزاك الله خيرا أخي الأثري




بارك الله فيك على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




التصنيفات
السنة الاولى متوسط

مكانة القرآن الكريم

aالنشاط
الدورة : 01
المجال

رقم الدرس
الموضوع
المستوى
تربية إسلامية
معرفة الله ورسوله
العقيدة
03
مكانة القرآن الكريم
س1م

الهدف التعلمي: القدرة على :
ـ تقدير القرآن الكريم والتأدب بآدابه .
ـ استظهار النص المعتمد وفهمه فهما إجماليا .
ـ وذكر التلميذ نبذة موجزة عن سورة الحشر.ـ
ـ وشرح بعض المفردات في النص المعتمد ويستخرج ىمقاصده .
ـ وتعريف القرآن الكريم وذكر فضل تلاوته وبعض مظاهرالإعجاز فيه .
ـ وحفظ النص المعتمد حفظا جيدا.
الوسائل: الكتاب ص 20 ـ السبورة ـ المصحف ـ مراجع أخرى .
النص المعتمد : الحشر : : الآيات: 21…….24

وضعيات التعلم
أنشطة التعلم
وضعية الانطلاق
¨تقويم مبدئي : استظهار الآية : 100 من النساء واستخراج بعض مقاصدها.
¨تقديم الدرس : بم يجب علينا أن نؤمن؟ بم أيد الله رسله؟ما الكتاب الذي نزل على رسول
الله(ص) ؟
الهدف الوسيطي
¤يعرف التلميذ أن القرآن الكريم هو آخر الكتب السماوية وأنه نزل على رسول الله(ص).
بناء التعلم
¨يستمع التلميذ إلى قراءة الأستاذ للنص المعتمد .
¨يقرأ بعض التلاميذ النص المعتمد مع مراعاة حسن الأداء .
¨الفهم العام:
?شرح المفردات:
خاشعا:ذليلا, خاضعا
متصدعا:متشققا
نضربها للناس:نذكرها للتوضيح
عالم الشهادة:العالم المرئي
البارئ:الخالق
¨الأسئلة:ماذا يحدث لو نزل القرآن على جبل؟ علام يدل هذا؟ ما أسماء الله الواردة في النص؟
من يسبح لله؟
¨تعميق الفهم:
?التعريف بسورة الحشر:سورة الحشر مدنية نزلت بعد الهجرة آياتها:24, تقع في الربع الأخير من المصحف بين سورتي المجادلة والممتحنة, ابتدأت بتمجيد الله وإثبات وحدانيته وقدرته وختمت بذكر عظمته وبعض أسمائه وصفاته.
?ما ترشد إليه الآيات:21….24 من السورة :
1 ـ القرآن الكريم له تأثير على المؤمن قراءة وسمعا.
2 ـ من لا يتأثر بالقرآن ضعيف الإيمان.
3 ـ لله صفات الكمال والأسماء الحسنى.
4 ـ الله لا يتصف بما فيه عيب أو نقصان. ـ كل المخلوقات تسبح لله.
?تعريف القرآن الكريم:ما هو القرآن الكريم ؟
القرآن الكريم هو كلام الله المنزه عن الخطأ, المعجز, المتعبد بتلاوته, المكتوب في المصاحف أوله الفاتحة وآخره الناس, نزل على رسول الله محمد(ص) بواسطة جبريل منجما طيلة 23 سنة في مكة والمدينة, وهو أول مصدر للتشريع الإسلامي.
?فضل تلاوته:لماذا نتلو القرآن ؟
تلاوة القرآن تزيل الصدأ عن القلب وتملأه طمأنينة وتكسب المؤمن أجرا مضاعفا على حفظه وتلاوته والاستماع إليه.
?إعجاز القرآن :أين يكمن الإعجاز في القرآن ؟
القرآن الكريم لا يمكن تقليده لأنه معجز بألفاظه ومعانيه , ومن مظاهر إعجازه الإخبار عن غيبيات وعن قصص الماضين وعن حقائق علمية وقد أثبت العلم الحديث الكثير منها مثل مراحل خلق الإنسان.
تقويم بنائي
Eلماذا أنزل الله القرآن؟ ماذا استفاد الناس منه؟ ما جزاء من يهتم بالقرآن حفظا وتلاوةواستماعا؟
ما أهم القصص التي ذكرها القرآن؟ فيم تفيدنا ؟ هل تعرفون مظاهر للإعجاز في القرآن ؟
الهدف الوسيطي
¤يدرك التلميذ مكانة القرآن وأهميته في حياتنا.
المرحلة الختامية
¨قراءات متعددة للنص المعتمد ومناقشته.
تقويم ختامي
Eاذكروا بعض خصائص القرآن؟ لماذا لم يحرف القرآن؟ ما الدليل على صدق القرآن؟ ما واجبنا
تجاه القرآن؟
الهدف الوسيطي
¤يحرص التلميذ على حب القرآن واحترامه والاهتمام بحفظه وتلاوته والعمل بأحكامه.
المطلوب
Eحفظ النص المعتمد .




بارك الله فيك وسدد خُطاك
والله يعطيك العافية على جهودك




بارك الله فيكم وسدد خطاكم وجعلكم من اهل الجنة ومن الطيبن يارب العالمين




شكر الله لكم………………….




تعليمية




شكرا لكم هذا اول درس لنا




التصنيفات
القران الكريم

طبيعة الترادف في القرآن الكريم "

تعليمية تعليمية

" بسم الله الرحمان الرحيم "

الترادف يعني اشتراك لفظين أو أكثر في حمل معنى واحد باعتبار واحد أي أن يكونا من نوع واحد اسمين أو صفتين ليسا متغايرين

ولكن الترادف ليس مما يتفق العلماء على الإقرار به في لغتنا العربية الجميلة، فبعض العلماء من المتقدمين والمحدثين أقر به واعتبر تلك الألفاظ مؤدية لمعنى واحد كالأصمعي والفيروزأبادي صاحب القاموس المحيط. ومنهم من لا يرى ذلك كأبي منصور الثعالبي صاحب كتاب (فقه اللغة وأسرار العربية) وكأبي هلال العسكري الذي ترجم إنكار الترادف عمليا بتصنيف كتاب (الفروق في اللغة) ليؤكد من خلاله أن هذ الألفاظ ليست مترادفة، فهذا الفريق يؤمن بهذه الفكرة ويرى أن الأالفاظ التي يظن أنها مترادفة ليست كذلك حقيقة ، لكنها متقاربة، وهي تحمل فروقا دقيقة بينها لم تكن تخفى على أصحاب اللغة الذين كانت اللغة عندهم حسا وذوقا وفطرة

والفصل في ذلك كله ينبغي أن يكون للقرآن الكريم ، فهو (كتاب العربية الأكبر) ، وهو الذي جاء في ذروة البلاغة العليا ، وهو الحاكم على اللغة المخصص للاستعمال، لم ينكره العرب أو يستنكروا شيئا منه، بل هو قد ارتقى بلغتهم وصار المهيمن عليها والحكم بينهم

ومن التأمل في مواطن ورود بعض الكلمات التي يقال بترادفها في القرآن الكريم نلحظ أن هناك فروقا بين تلك الكلمات ن وأنه لا يجوز أن تأخذ إحداها مكان الأخرى وإلا لضعف المعنى

سنتعرف الآن على بعض الأمثلة القرآنية لنرى تفريق القرآن في الاستعمال بين الألفاظ المتقاربة المعنى

** الرؤيا والحلم: يستعمل القرآن الكريم كلمة الرؤيا لما يكون حقا وصدقا.

يتجلى لنا ذلك بوضوح تام في رؤيا إبراهيم أنه يذبح ولده في سورة الصافات، وفي رؤيا يوسف التي تحققت بسجود والديه وإخوته له، وفي رؤية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في سورتي الإسراء والفتح كقوله تعالى: "لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحاً قَرِيباً" ـ الفتح

وفي رؤيا الملك في سورة يوسف إذ قال" إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيايَ إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّؤْيا تَعْبُرُونَ . قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلامٍ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلامِ بِعَالِمِينَ"

ونلاحظ من الآية الأخيرة بوضوح تام أن الملأ ردوا عليه بأنها (أحلام) ، وأنهم لا يعرفون تأويل الأحلام مما يقطع بأن الحلم يقصد به الهواجس المختلطة والصور المشوشة التي لا تصدق وقد ظنوا أن رؤيا الملك كذلك ، أما هو نفسه فقد عبر عنها بالرؤيا لأنها كانت واضحة جلية له، ولأن الله تعالى يعلم صدق وقوعها فاختار لها هذا اللفظ

**الخشية والخوف: فالخشية هي ما كان عن يقين صادق بعظمة من نخشاه وإن كنا أقوياء في عالمنا

أما الخوف قد يكون عن تسلط بالقهر والإرهاب، وقد يكون ناجما عن ضعف الخائف وإن كان المخوف أمرا يسيرا

وعلى هذا فالخشية أعلى مرتبة من الخوف لأنها ثمرة اليقين وصدق الانفعال الناجم عن ذروة الإجلال، والخشية في القرآن تكون من الله، وقد تقترن بالأمور العظيمة كالغيب والساعة واليوم الآخر، و(خشية الله منزلة رفيعا يختص بإدراكها فئة معينة من الناس هم العلماء وأولو العقول والألباب من المؤمنين والمتبعين للذكر ومن الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه)

** المطر والغيث: ويفرق القرآن الكريم في الاستعمال أيضا بين المطر والغيث ، فنرى المطر في مواطن العذاب ولانتقام كقوله تعالى في سورتي الشعراء والنمل: "وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَراً فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ" ، وقوله عز وجل في الأعراف: " وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَراً فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ"

أما الغيث فيغلب وروده في مواطن الرحمة والخير المقترن بالبشرى والخصب والنماء، قال سبحانه: " وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ" الشورى

** ويمتد الفرق بين الألفاظ إلى استعمال الجمع والمفرد منها، فلكل موضع يناسب المقام الذي يذكر فيه، فحين تُفرَد الرياح بالذكر فإنها تحمل العذاب كقوله تعالى في سورة القمر: "إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَراً فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ. تَنْزِعُ النَّاسَ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ" ، وفي سورة الإسراء "أَمْ أَمِنْتُمْ أَنْ يُعِيدَكُمْ فِيهِ تَارَةً أُخْرَى فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قَاصِفاً مِنَ الرِّيحِ فَيُغْرِقَكُمْ بِمَا كَفَرْتُمْ ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعاً"

أما إن جاءت الرياح بالجمع فإنها تدل على الرحمة والبركة ، أو مبشرة بنعمة تأتي من بعد كالغيث والإخصاب ، قال عز وجل: "وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِين" ، وقال أيضا: "وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَته"

** الريب والشك: دأب المفسرون على تعريف أحدهما بالآخر، والحقيقة أن بينهما تقاربا في المعنى يسوغ ذلك ، ويسوغ له أن ألفاظ العربية ـ حسب المنكرين للترادف ـ لا يمكن أن يحل أحدها مكان الآخر، فالريب والشك بينهما فروق في المعنى، وأكثر ما يؤكد الفرق بينهما أن الريب جاء وصفا للشك في عدة مواقع من القرآن الكريم، كقوله : " وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ " هود. وقوله تعالى في سبأ: " وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِمْ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُرِيبٍ"

والشيء لا يوصف بنفسه ولكن يوصف بوصف يقاربه معنى، وهذا يؤكد قول المنكرين للترادف الباحثين عن الفروق. فالشك هو التداخل الداعي إلى الغموض وعدم استبانة الأمور، والتردد. أما الريب فهو شك مع تهمة مصحوبة بقلق النفس واضطرابها، والشك المريب هو التردد الموقع في القلق والاضطراب

من العرض المتقدم تبين لنا رأي القائلين أن لا ترادف في القرآن الكريم، ويتجلى أنهم ينتصرون للدقة القرآنية التي تشكل وجها مشرقا من وجوه الإعجاز القرآني حيث الكلمة درة نادرة بل فريدة لا يحل غيرها محلها أبدا على سعة قاموس العربية وثراء أعماقعا بلآلئ الألفاظ ودرر المفردات، هذا وقد يخرّج مقرو الترادف ما تقدم بمسوغات أخرى، والله العالم

——————————————————————————–

المراجع: (الإعجاز البياني للقرآن الكريم) لبنت الشاطئ، و(الإعجاز البلاغي للقرآن الكريم) للدكتور وليد قصاب، و(الفروق اللغوية وأثرها في تفسير القرآن الكريم) للدكتور محمد بن عبدالرحمن الشايع

تعليمية تعليمية




شكرا لك على الموضوع القيم والمفيد

نفع الله بكم وباعمالكم ونسال الله ان يجعلها في ميزان حسناتكم

تقبلوا مرور اختكم وزميلتكم أسماء




شكرا لك

وننتظر المزيد لنستفيد ودمتما في خدمة العلم ونبراسا للمعرفة




جزاك الله كل خير ع الطرح الموضوع القيم




التصنيفات
اسلاميات عامة

ضع صوت إذاعة القرآن أمامك على سطح المكتب في لحظات

– وأنت على سطح المكتب ، اضغط بالزر الأيمن في الفارة واختار جديد ثم اختصار..

– يأتيك مربع حوار فيه فراغ كتابة اختصار ألصق الكود فيه:

وهو هذا الكود:

mms://38.96.148.74/rd3

, ثم اضغط التالي..

– اكتب عنوان الاختصار ( إذاعة القرآن الكريم), ثم إنهاء..

– أخيرا تجدها أيقونة صوتيات

شغل واستمع لكلام الله وأنت تتصفح الإنترنت…

تعليمية

تعليمية

تعليمية

منقول




جزاك الله كل خير أختي أم عبيد الله,,ونفعنا وإياكم

بوركت




بارك الله فيك اخي ام عبيد الله
و نفع الله بك الاسلام و المسلمين جميعاا




لكي جزيل الشكر اختي بارك الله فيك




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لك اختي ام عبيد الله

جزاك الله خيرا




شكرا لك اختي ام عبيد الله

جزاك الله خيرا
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك




جزاك الله عنا خيرا ياأم عبيد الله وجعل هذا العمل المفيد في ميزان حسناتك




التصنيفات
القران الكريم

أحكام قراءة القرآن الكريم-الحصرى

أحكام قراءة القرآن الكريم-الحصرى
http://www.4shared.com/document/X1kzi-nC/___.html




مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه




التصنيفات
القران الكريم

[متجدد] مشروع تصحيح تلاوة القرآن برواية ورش ||||

تعليمية تعليمية

[متجدد] مشروع تصحيح تلاوة القرآن برواية ورش

الحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله

مشروع تصحيح تلاوة القرآن برواية ورش

إنما هو مشروع هادف إن شاء الله من أجل إقامة حروف القرآن راجين من الله أن يبلغنا إقامة حدوده.

بحيث تم الاعتماد على تسجيل القارء الشيخ عبد الباسط عبد الصمد رحمه الله بتطبيق قواعد التجويد، وتم كذلك تقسيم كل ثمن على حدى مرفوق برقم الحزب، أيضا في كل رد سيتم ثمن مصور وتم اعتماد نسخة للمصحف تدعم كل ثمن في صفحة حتى يسهل الأمر على من أراد المتابعة بالقراءة.

تنبيه : كل رد سيشمل ربع حزب، بمعنى كل صفحة ستشمل خمسة احزاب لأن كل صفحة بها 20 رد.

امكانية : كذلك ستتم فهرسة الموضوع حسب عدد الأرباع من كل حزب، بعد كل إضافة، بحيث يمكنك الانتقال إلى مرادك انطلاقا من هذ الرد بإذن الله.

وفق الله الجميع.

*******************
الفهرس

الحزب رقم 01 :

*******************

بسم الله الرحمن الرحيم

الثمن الأول من الجزب 01

تعليمية

تعليمية

الثمن الثاني من الجزب 01

تعليمية

المادتين بالمرفقات لمن أراد التحميل

الملفات المرفقة تعليمية 01 – 1.mp3‏ (3.44 ميجابايت)
تعليمية 01 – 2.mp3‏ (2.69 ميجابايت)

منقول لتعم للفائدة والاجر

تعليمية تعليمية




التصنيفات
القران الكريم

[صوتية] شرح تفسير آيات من القرآن الكريم لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب شر




شكرا………..




التصنيفات
القران الكريم

[حصري] نعمة القرآن والتحذير من هجره/ لفضيلة الشيخ الدكتور عبد الله البخاري حفظه الله

تعليمية تعليمية

[حصري] نعمة القرآن والتحذير من هجره/ لفضيلة الشيخ الدكتور عبد الله البخاري حفظه الله

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للأبرار الصادقين المتقين، وصلوات ربي وسلامه على سيد ولد آدم عبد الله ورسوله صاحب الخلق العظيم محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين.
أمَّا بعد:
فهذا تفريغ لِخطبة جمعة قيِّمة ماتعة بعنوان:
(نعمة القرآن والتحذير من هجره)
لفضيلة الشيخ الدكتور عبد الله بن عبد الرحيم البخاري-حفظه الله ورعاه-، أضعها بين أيديكم أيَّها الإخوة سائلًا المولى-عزَّ وجل-أن يتقبَّل منَّا ومنكم صالح الأعمال وأن يجعلنا مِمَّن يحفظون كتاب الله ويعملون به اللهم آمين.
أبو عبيدة منجد بن فضل الحداد
الاثنين الموافق: 19/ جمادى الآخرة/ 1443 للهجرة النبوية الشريفة

تعليمية
لسماع المادة الصوتية:

لقراءة وتحميل الخطبة مفرَّغة عبر موقع كلاميو:
(نعمة القرآن والتحذير من هجره)

الملفات المرفقة

منقول لتعم للفائدة والاجر

تعليمية تعليمية




تعليمية
تعليمية




بارك الله فيك




بارك الله فيك على الموضوع الرائع والقيم




بارك الله فيك