تفضلوا الموقع
و أدعوا الله لي بأن يرزقني زوجة صالحة
وارزقه الذرية الصالحة التي تعينه في كبره
اللهم امييييييييييييين يارب العالمين
او متنساش اعرضنا للعرس هههه
نترقب المزيد
بالتوفيق
الحياة الزوجية
,,,§¤~¤§¤~¤§ الأنوثة §¤~¤§¤~¤§
فنّ يعشقه كل ( رجل ) ولا تتقنه كل ( امراة ) …
:::::: الأنوثة في نظري ::::::
1/ الأنوثة هي الحياء :
اجعليها في تورّد خديكِ و ابتسامة رقيقة من شفتيك ِ وهروب عينيك أمام عينيه …
عندها ستشتعلين أنوثه في نظره ..
2/ الأنوثة رقة :
تكمن في اخفاض صوتك أثناء الحديث .. وليونة أطرافك في حركاتها .. فالرجل يكره ( المرأة المسترجله) ,,
3/ الحكمة :
فالمرأة الحكيمة في تصرفاتها ,,, الغير مندفعة في قراراتها ,,, والتي ترجح عندها كفة العقل أمام كفة العواطف,,,
تثير إعجاب الرجل الى حدٍ كبير ..
4/ العلم والثقافة :
فالثقافة تضفي لروحك (جمال خاص ) ولشخصيتك ( رونق مميز ) ,,, فتصبحين وكانك محاطة بهالة من (نور ) تخطفين فيها الأبصار ,,
5/ اللباقة :
لرقي الفاظ المراة,, وسمو مفرداتها المنتقاه ,,, ولعذوبة أبجدياتها أثر كبير على الرجل …
6/ الشخصية القوية :
قوة الشخصية تكمن في تحمل المسؤلية ,, والصمود أمام العوائق التي تكتسح حياة الزوجين ,, كما تكمن في ان تكون المراة ( قراراتها وآرائها و أفكارها ) الخاصة بها بعيداً عن الانجراف وراء الاخريات والسعي لتقليدهن …
7/ الحنان :
فالحنان والعواطف الدافئة موهبة منحت لكِ ,,, فاستخدميها لتدفئة مملكتك الخاصة ,,,
8/ التواضع :
فالانوثة تتعارض تعارضاً كلياً مع الغرور والغطرسة .. وان أكثر ما يكرهه الرجل في المراةهو هذه الصفة المقيته … فاحذري منها..
9/ التسامح
فالعفو والتسامح (عطاء) والرجل يعشق المرأة (المعطاءة) الى حد الجنون…
10/ الإحترام :
كوني راقية باحترامك لزوجك.. فانت تجعلينه سعيداً بذلك … وحافظي على طهارة ( الحب ) بينكما ,,, فكم من حب ( قتِل) بانعدام الاحترام بين الزوجين …
:::::: همسة أخيرة ::::::
المراةكائن جميل على الأطلاق فلا توجد امرأة قبيحة ….
ولكن توجد امرأة لاتعرف كيف تستثمر أجمل مافيها …..
وحقا كما قلتي الانوثة شيئ جميل ولطيف قليل من تحسن استغلالها
تقبلي مروري
لا أشاطرك الرأي …..
المراةكائن جميل على الأطلاق فلا توجد امرأة قبيحة ….
والسؤال المطروح ….ماالأجمل في المرأة ؟؟
وكيف تستثمرأجمل ما فيها ؟؟؟؟
شكرا أختي ….على الموضوع المميز …ودمت لنا مميزة …
.ن ثمة حساسية تحدث بعد الزواج من قبل أهل الرجل تجاهه وتجاه زوجته بالأخص فيتصور الوالدان وبخاصة الأم بأن هذه الزوجة قد سلبت ابنهم منهم وما إلى ذلك من تصورات .
ولدرء هذه المفسدة يجب على الزوجين الآتي :-
1) أن يعلم الرجل أن أولى الناس به أمه بالدرجة الأولى ثم أبيه ثم زوجته .
2) يجب مداراة الأم بعد الزواج وإظهار هذه المداراة وإشعارها بها.
3) على الرجل تحمل أخطاء أمه والصبر على تجاوزاتها ومقابلة الإساءة منها بالإحسان ، وأن يأمر زوجته بذلك وأن تصطنع المحبة إن لم تكن فعلا .
4) التهادي بالمناسبات وغير المناسبات ويفضل أن تكون الزوجة هي التي تهدي الهدايا للأم أو الأب .
5) الكذب مباح في تحسين العلاقات الاجتماعية والعائلية ، فعلى الرجل حسن استخدامه في الضرورة فقط وعندما لا يقوم غيره في تصفية جو الأسرة .
6) على الرجل أن يأمر زوجته بعدم التدخل في شؤون الغير ( الاخوة والأخوات الام ..) .
7) أن يأمر الرجل زوجته بعدم التدخل عندما يزجر أهله أولاده وعليها أن لا تتأثر بذلك ولا تبدي معارضة .
8) على الرجل أن لا يعتبر كلام زوجته وأخبارها من المسلمات القطعية فيبني عليه حكما .
9) عدم إفشاء المشاكل الزوجية الخاصة بينهما لأشخاص آخرين في البيت .
والقادم افضل واجمل ان شا ء الله
.
:(تحية ط:(
🙁 .. لأن .. 🙁
المرأة أثمن جوهرة نزعت من تاج الطبيعة لتكون زينة
للرجل وسعادة له
:(.. لأن .. 🙁
المرأة أحلى هدية خص الله بها الرجل …,,
🙁 .. لأن .. 🙁
المرأة هي النصف الأفضل
سواء أكانت ظالمةأم مظلومة…,,
🙁 .. لأن .. 🙁
ما من رجل عظيم في الحياة
الا والدته تكون أكثر عظمه منه …,,
🙁 .. لأن .. 🙁
عظمة الرجل من عظمة المرأة
وعظمة المرأة من عظمة نفسها …,,
🙁 .. لأن .. 🙁
كل عقل الرجل لايساوي عاطفة من عواطف المرأة …,,
🙁 .. لأن .. 🙁
يحتاج الرجل للعاطفة أكثر من احتياج المرأة لها لنقصانها عنده وازديادها لديها …,,
🙁 .. لأن .. 🙁
المرأة كوكب يستضئ به الرجل
ودونه يبيت في الظلام …,,
🙁 .. لأن .. 🙁
عندما تسمو عاطفة الحب عند المرأة تصبح حنانا
الحياء والصمت أجمل زينات المرأة ..,,
🙁 .. لأن .. 🙁
المرأة أبهج شيء في الحياة ..,,
🙁 .. لأن .. 🙁
:(..لأن .. 🙁
🙁 .. لأن .. 🙁
المرأة هي التي تقود الرجل إلى السعاده
🙁 .. لأن .. 🙁
المرأة هي تاج رأس الرجل ….,,
🙁 .. لأن .. 🙁المرأة لايستطيع الرجل العيش بدونها …,,
لعيونك امي ،اختي ،صديقتي وإن شاء الله ابنتي
🙂 ت________ح_________ي_____ _____ا________ت________ي
|
|||||||||||
إن الزواج نعمةٌ عظيمة منّ الله بها على عباده ذكورهم وإناثهم أحله لهم بل أمرهم به ورغّبهم فيه فقال تعالى (فَانْكِحُوامَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْخِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ) (النساء: من الآية3) وقال الله تعالى) (وَأَنْكِحُواالْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْإِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُوَاسِعٌ عَلِيمٌ) (النور:32) وقال النبي صلى الله عليه وسلم (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج)
وكما رغبنا عليه الصلاة والسلام في النكاح ، فقد بين لنا وحثنا على حسن إختيار الشريك سواءٌ للرجل أو للمرأة
فقال : ( تنكح المرأة لأربع ، لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها ، فأضفر بثات الدين تربت يداك ) أخرجه البخاري ومسلم وقال كذلك في الحيث المنقول عن أبي هريرة رضي الله عنه ( إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير ) ومن هذا الحديث الاخير نوجه نصيحتنا الى كل فتات مسلمة تقرب اليها خاطب أو أكثر ولم تعرف كيف تختار منهم زوجا لها
ففي الحديث يأمرنا عليه الصلاة والسلام أن نختار من له دين وخلق لأنَّ صاحب الدِّين والخلُق لا تَفقد المرأة منه شيئاً إن أمسكهَا أمسكها بمعروف ، وإن سرَّحهَا سرَّحها بإحسان ، ثمَّ إنَّ صاحب الدِّين والخلُق يكون مباركاً عليها وعلى ذريتها ، تتعلم منه الأخلاق والدين ، يعينها على التقرب من الله عز وجل بفعل الطاعات وترك المنهيات فإن رأى منها تهاون نصحها وذكرها في جزاء العمل وبما عند الله من ثواب ، وإن كان عكس ذلك فربما نهاها عن فعل الطاعات من صوم وصلاة وصدقة وبر وإحسان للغير وربما حتى ينهاها عن لبس الحجاب الشرعي الذي هو سترا لها
فلا تغفلي ايتها الاخت عن هذا وإعلمي أن هذا الزوج كما وصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم ( فأين أنت منه فإنما هو جنتك ونارك) فان كان تقيا يشد بيدك الى الجنة وأن كان فاجرا فاسقا يشد بيدك الى النار
وإن كان يخاف الله يحافظ على حقوقك بكاملها ويرعاك حق الرعاية فيكون لك زوجا وأبا وأخا فإذا أحبك أكرمك وإذا كره منك شيأً لا يبغضك
فقد سأل رجل حسن البصري رحمه الله:إن لي بنتا وإنها تُخطب ،فممن أزوجها ؟ فقالزوجها ممن يتقي الله فان أحبها أكرمها وان ابغضها لميظلمها
هاته هي أهم الأوصاف التي ينبغي للمرأة أن تختار الخاطب من أجلها هي الخلُق والدين ، أمَّا المال والنسب والجاه فهذه أمور ثانوية ، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أبو نعيم قال حدثنا جعفر بن برقان عن يزيد بن الأصم قال قال بن عباس : (ما تعدون الكرم قد بين الله الكرم فأكرمكم عند الله أتقاكم ما تعدون الحسب أفضلكم حسبا أحسنكم خلقا ) فقد بين عليه الصلاة والسلام أن الحسب هو حسن الخلق
فلا تغتري بشيء من متاع الدنيا من مال ومنصب وسمعة
فكم من صاحب مال لم يوفق في إسعاد زوجته وكم من فقير جعل زوجته تحس معه أنها أغنى الناس
كذلك تقع فتيات بريئات ضحايا للوقوع في قصص عاطفيةعبر الإنترنت من هواة التشاتينغ أو التواصل عبر البريد الإلكتروني. وقد فقدتالفتيات أعز ما يملكن في لقاءات محرمة، بعدها يكون المجرم الذي جر ضحيته بالكلامالمعسول والوعود الكاذبة قد هرب بعد نيل غرضه الدنيء ولذلك نحذر الفتيات من هذهالعصابات قبل فوات الأوان، فاللبن المسكوب لا يعود للكوبأبدا
🙁 تحية ط 🙁
كلمات لك يا آدم
🙂 منقوله من اجل آدم 🙂
مواضيعك كلها مميزة
لك مني احلى تقيم
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
شـكـــــرا لك … لك مني أجمل تحية .
دمتى لنا ودام لنا قلمك
|
||
بارك الله فيك على هذا الإمداد التوجيهي لبقاء الألفة الزوجية متينة وغير مشوشة
وما أحوجنا لهذا الفهم الذي يحفظ العلاقة ويحافظ على أواصر الأسرة
شكرا لك…………
والله يعطيك العافية
ننتظر جديدك دوووم
لك كل الود
كيف تنمّي شخصيتك | ||
دليلك نحو قوة الشخصية
المراجع:
· مقال د. عبد الكريم بكار في مجلة الفيصل عدد 245 ( تنمية الشخصية )
· شريط للشيخ / علي بادحدح ( الطريق إلى الشخصية المؤثرة )
|
||
ماذا نعني بالشخصية ؟
اختلف علماء النفس كثيراً في تعريف الشخصية ، حتى وصل عدد تعاريف الشخصية إلى أربعين تعريفاً.
ويحددها بعض الباحثين على أنها: ( مجموعة الصفات الجسمية والعقلية والانفعالية والاجتماعية التي تظهر في العلاقات الاجتماعية لفرد بعينه وتميزه عن غيره )
لماذا الاهتمام بالشخصية ؟
· بسبب الواقع العالمي المنكوس حيث بات الإنسان يعيش غريباً معزولاً عن أعماق ذاته ، ويحيا مقهوراً من أجل الوسط المادي الذي يعيش فيه .
· إن خلاص الإنسانية الأكبر لن يكون إلا بالنمو الروحي والعقلي للإنسان ، وتحسين ذاته وإدارتها على نحو أفضل ، وليس في تنمية الموارد المحدودة المهددة بالهلاك .
· إن تنمية الشخصية لا يحتاج إلى مال ولا إمكانات ولا فكر معقد ، وإنما الحاجة تكمن في الإرادة الصلبة والعزيمة القوية .
· تعلمنا تجارب الأمم السابقة أن أفضل طريقة لمواجهة الخارج وضغوطه الصعبة هي تدعيم الداخل وإصلاح الذات واكتساب عادات جديدة ثم يأتي بعد ذلك النصر والتمكين .
ما شروط تنمية الشخصية ؟
لا تنسى هدفك الأسمى
ونقصد ذلك الهدف الأعلى الذي يسمو فوق المصالح المادية والغايات الدنيوية ، ولا يواجه المسلم مشكلة في تحديد الهدف الأكبر في وجوده ، ولكن المشكلة تكمن في الغرق في تفاصيل الحياة وتعقيداتها ، وبالتالي يصبح إحساسنا وشعورنا للهدف ضعيفاً رتيباً ، مما يجعل توليده للطاقة التغييرية لا تصل إلى المستوى المجدي لتنمية الذات.
القناعة بضرورة التغيير
يظن كثير من الناس أن وضعه الحالي جيد ومقبول أو أنه ليس الأسوأ على كل حال ، وبعضهم يعتقد أن ظروفه سيئة وإمكاناته محدودة ، ولذلك فإن ما هو فيه لا يمكن تغييره !! ، والحقيقة أن المرء حين يتطلع إلى التفوق على ذاته والتغلب على الصعاب من أمامه سوف يجد أن إمكانات التحسين أمامه مفتوحة مهما كانت ظروفه …
الشعور بالمسؤولية
حين يشعر الإنسان بجسامة الأمانة المنوطة به ، تنفتح له آفاق لا حدود لها للمبادرة للقيام بشيء ما ، يجب أن يضع نصب عينيه اللحظة التي سيقف فيها بين يدي الله عز وجل فيسأله عما كان منه ، إن علينا أن نوقن أن التقزم الذي نراه اليوم في كثير من الناس ما هو إلا وليد تبلد الإحساس بالمسؤولية عن أي شيء !!
الإرادة الصلبة والعزيمة القوية
وهي شرط لكل تغيير ، بل وشرط لكل ثبات واستقامة ، وفي هذا السياق فإن ( الرياضي ) يعطينا نموذجاً رائعاً في إرادة الاستمرار ، فهو يتدرب لاكتساب اللياقة والقوة في عضلاته ، وحتى لا يحدث الترهل فإن عليه مواصلة التدريب ، وهكذا فإن تنمية الشخصية ما هي إلا استمرار في اكتساب عادات جديدة حميدة .
ما هي مبادئ تنمية الشخصية ؟
تنمية الشخصية على الصعيد الفردي :
التمحور حول مبدأ
إن أراد الإنسان أن يعيش وفق مبادئه ، وأراد إلى جانب ذلك أن يحقق مصالحه إلى الحد الأقصى ، فإنه بذلك يحاول الجمع بين نقيضين !! ، إنه مضطر في كثير من الأحيان أن يضحي بأحدهما حتى يستقيم له أمر الآخر ، وقد أثبتت المبادئ عبر التاريخ أنها قادرة على الانتصار تارة تلو الأخرى ، وأن الذي يخسر مبادئه يخسر ذاته ، ومن خسر ذاته لا يصح أن يقال أنه كسب بعد ذلك أي شيء !!
المحافظة على الصورة الكلية
إن المنهج الإسلامي في بناء الشخصية يقوم على أساس الشمول والتكامل في كل الأبعاد ، وليس غريباً أن نرى من ينجذب بشكل عجيب نحو محور من المحاور ويترك باقيها دون أدنى أدنى اهتمام ،وحتى لا نفقد الصورة الكلية في شخصياتنا يجب أن نقوم بأمرين :
· النظر دائماً خارج ذواتنا من أجل المقارنة مع السياق الاجتماعي العام
· النظر الدائم في مدى خدمة بنائنا لأنفسنا في تحقيق أهدافنا الكلية
العهود الصغيرة
إن قطرات الماء حين تتراكم تشكل في النهاية بحراً ، كما تشكل ذرات الرمل جبلاً ، كذلك الأعمال الطيبة فإنها حين تتراكم تجعل الإنسان رجلا عظيماً ، وقد أثبتت التجربة أن أفضل السبل لصقل شخصية المرء هو التزامه بعادات وسلوكيات محددة صغيرة ، كأن يقطع على نفسه أن يقرأ في اليوم جزء من القرآن أو يمشي نصف ساعة مهما كانت الظروف والأجواء ، ليكن الالتزام ضمن الطاقة وليكن صارماً فإن ( أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل )
عمل ما هو ممكن الآن
علينا أن نفترض دائماً أننا لم نصل إلى القاع بعد ، وأن الأسوأ ربما يكون في الطريق ! ، فذلك يجعل الإنسان ينتهز الفرص ولا ينشغل بالأبواب التي أغلقت ، ويجب أن تعتقد أن التحسن قد يطرأ على أحوالنا لكننا لا ندري متى سيكون ، ولا يعني ذلك أن ننتظر حنى تتحسن ظروفنا بل ليكن شعارنا دائماً : ( باشر ما هو ممكن الآن )
المهمات الشخصية
يجب أن تكون لدينا مجموعة من الوصايا الصغرى تحدد طريقة مسارنا في حركتنا اليومية ، وهي بمثابة مبادئ ثابتة :
· اسع لمرضاة الله دائماً
· استحضر النية الصالحة في عمل مباح
· لا تجادل في خصوصياتك
· النجاح في المنزل أولاً
· حافظ على لياقتك البدنية ، ولا تترك عادة الرياضة مهما كانت الظروف
· لا تساوم على شرفك أو كرامتك
· استمع للطرفين قبل إصدار الحكم
· تعود استشارة أهل الخبرة
· دافع عن إخوانك الغائبين
· سهل نجاح مرءوسيك
· ليكن لك دائماً أهداف مرحلية قصيرة
· وفر شيئاً من دخلك للطوارئ
· أخضع دوافعك لمبادئك
· طور مهارة كل عام
تنمية الشخصية على صعيد العلاقات مع الآخرين:
تحسين الذات أولاً
في داخل كل منا قوة تدفعه إلى الخارج باستمرار ، فنحن نطلب من الآخرين أن يقدروا ظروفنا وأن يفهموا أوضاعنا وأن يشعروا بشعورنا ، ولكن قليل من الناس من يطلب هذا الطلب من نفسه ، قليل منهم من يقدر شعور الآخرين ويفهم مطالبهم ، إن الأب الذي يريد من ابنه أن يكون باراً مطالب بأن يكون أباً عطوفاً أولاً ، والجار الذي يريد من جيرانه أن يقدموا له يد العون يجب أن يبذل لهم العون وهكذا … ، ليكن شعارنا : ( البداية من عندي …)
الإشارات الغير لفظية
إننا بحاجة في كثير من الأحيان أن نعبر عن تقديرنا وحبنا للآخرين بشكل غير مباشر يفهمه الآخرين ، إن الإشارات الغير لفظية والتي تمثل عيادة المريض أو تقديم يد العون في أزمة أو باقة ورد في مناسبة أو حتى الصفح عن زلة لهو في الغالب أشد وأعمق تأثيراً في النفس البشرية ، ولا شك أن هذا الأمر بحاجة إلى معرفة ومران وتمرس لكي نتقنه …
المسافة القصيرة
ما أجمل أن يصطفي الإنسان من إخوانه من يكون له أخاً يستند إليه في الملمات ويعينه وقت الشدائد ويبوح له بما في نفسه ، فيسقط معه مؤونة التكلف من جراء تلك المسافة القصيرة التي تقرب قلوبهم إلى بعضها ، والإنسان بحاجة ماسة إلى هؤلاء ، فقد أثبتت بعض الدراسات أن الذين يفقدون شخصاً يثقون به وقريباً منهم لهم أشد عرضة للاكتئاب ، بل وإن بعض صور الاضطراب العقلي تنشأ من مواجهة الإنسان لمشاق وصعوبات كبرى دون من يسانده ، لذلك إن وجد الإنسان ذلك الأخ الحميم ، فليحسن معاشرته ، وليؤد حقوقه ، وليصفح عن زلاته .
الاعتراف والتقدير
من الأقوال الرمزية : كل شخص يولد وعلى جبهته علامة تقول : ( من فضلك اجعلني أشعر أنني مهم ) ، فكلما وقع اتصال بين الناس تناقلوا بينهم رسالة صامتة تقول : ( فضلاً اعترف بكياني ، لا تمر بي غير آبه )، فالإنسان مهما كان عبقرياً وفذاً وناجحاً فإنه يظل متلهفاً لمعرفة انطباع الناس عنه ، وكثيراً ما يؤدي التشجيع إلى تفجير أفضل ما لدى الأمة من طاقات كامنة ، وكان ذلك فعل النبي صلى الله عليه وسلم حيث وصف أصحابه بصفات تميزهم عن غيرهم ، إن اكتشاف الميزات التي يمتلكها الناس بحاجة إلى نوع من الفراسة والإبداع ، وقبل ذلك الاهتمام …
تأهيل النفس للعمل ضمن فريق
إن الواقع يشهد أننا نعيش في عالم يزداد فيه الاعتماد على المجموعات في إنجاز الأعمال ، وذلك لتعقد المهمات في العمل الواحد ، وحتى يرتفع مستوى الأداء والإنتاجية في العمل ، إن كثير من الناس يعيش حالة من النمو الزائد في الفردية ، فتجده ينجح في أعمال كثيرة تتطلب عملاً فردياً ، فإذا ما عملوا في لجنة أو مجموعة فإنهم يسجلون نتائج سلبية وغير مشجعة ، ومردود ذلك على نهضة الأمة في منتهى السوء !! ، وحتى يتأهل الإنسان للعمل ضمن فريق فإنه بحاجة لأن يتدرب على عدة أمور منها :
· حسن الاستماع والإصغاء لوجهة نظر الآخرين
· فهم كلاً من طبيعة العمل ودوره في ذلك العمل
· فهم الخلفية النفسية والثقافية لأفراد المجموعة التي يتعاون معها
· الحرص على استشارة أفراد المجموعة في كل جزئية في العمل المشترك تحتاج إلى قرار
· الاعتراف بالخطأ ومحاولة التعلم منه
· عدم الإقدام على أي تصرف يجعل زملاءه يسيئون فهمه
· عدم إفشاء أسرار العمل أو التحدث عن أشياء ليست من اختصاصه
· المبادرة لتصحيح أي خطأ يصدر من أي فرد من أفراد الفريق وفق آداب النصيحة
· تحمل ما يحدث من تجاوزات وإساءات من الأفراد واحتساب ذلك عند الله تعالى
· إذا تعذر عليه الاستمرار ضمن الفريق فعليه أن يفارقهم بإحسان وأن يستر الزلات
|
||
فى غذائك المناسب الغير مكلف
ولمعرفتى بمدى تكلفة ارشاد الطبيب و اتباع نظام غذائي مكلف
احضرت لكم وصفات غير مكلفة ولذيذة جدا من الغذاء الصحي
ولكي تستطيعي متابعة الجديد و مشاهدة جميع الواصفات يجب عليكي التسجيل اولا