التصنيفات
القران الكريم

أفلا يتدبرون القرآن

أفلا يتدبرون القرآن

فان قلت: إنك قد أشرت إلى مقام عظيم فافتح لي بابه، واكشف لي حجابه، وكيف تدبر القرآن وتفهمه والإشراف على عجائبه وكنوزه ؟ وهذه تفاسير الأئمة بأيدينا، فهل في البيان غير ما ذكروه ؟
قلت: سأضرب لك أمثالاً تحتذي عليها وتجعلها إماماً لك في هذا المقصد، قال الله تعالى: {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلاماً قَالَ سَلامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ، فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلا تَأْكُلُونَ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ قَالُوا كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ}.
فعهدى بك إذا قرأت هذه الآية وتطلعت إلى معناها وتدبرتها فإنما تطلع منها على أن الملائكة أتوا إبراهيم في صورة الأضياف يأكلون ويشربون وبشروه بغلام عليم، وإنما امرأته عجبت من ذلك فأخبرتها الملائكة أن الله قال ذلك. ولم يتجاوز تدبرك غير ذلك.
فاسمع الآن بعض ما في هذه الآيات من أنواع الأسرار. وكم قد تضمنت من الثناء على إبراهيم
وكيف جمعت الضيافة وحقوقها
وما تضمنت من الرد على أهل الباطل من الفلاسفة والمعطلة
وكيف تضمنت علما عظيماً من أعلام النبوة
وكيف تضمنت جميع صفات الكمال التي ردها إلى العلم والحكمة
وكيف تضمنت الأخبار عن عدل الرب وانتقامه من الأمم المكذبة
وتضمنت ذكر الإسلام والإيمان والفرق بينهما
وتضمنت بقاء آيات الرب الدالة على توحيده وصدق رسله وعلى اليوم الآخر
وتضمنت انه لا ينتفع بهذا كله إلا من في قلبه خوف من عذاب الآخرة وهم المؤمنون بها
وأما من لا يخاف الآخرة ولا يؤمن بها فلا ينتفع بتلك الآيات
فاسمع الآن بعض تفاصيل هذه الجملة: قال الله تعالى: {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ} افتتح سبحانه القصة بصيغة موضوعة للاستفهام، وليس المراد بها حقيقة الاستفهام، ولهذا قال بعض الناس: إن ( هل ) في مثل هذا الموضع بمعنى ( قد ) التي تقتضي التحقيق. ولكن في ورود الكلام في مثل هذا بصيغة الاستفهام سر لطيف، ومعنى بديع، فإن المتكلم إذا أراد أن يخبر المخاطب بأمر عجيب ينبغي الاعتناء به، وإحضار الذهن له صدر له الكلام بأداة الاستفهام لتنبيه سمعه وذهنه للمخبر به، فتارة يصدره بألا، وتارة يصدره بهل، فقول: هل علمت ما كان من كيت وكيت ؟ إما مذكرا به، وإما واعظاً له مخوفا، وإما منبها على عظمه ما يخبر به، وإما مقرراً له، فقوله تعالى: {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى} و {وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ} و {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ} و {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ} متضمن لتعظيم هذه القصص والتنبيه على تدبرها ومعرفتها ما تضمنته.
ففيه أمر آخر. وهو التنبيه على أن إتيان هذا إليك علم من أعلام النبوة فانه من الغيب الذي لا تعمله أنت ولا قومك فهل أتاك من غير أعلامنا وإرسالنا وتعريفنا ؟ أم لم يأتك إلا من قبلنا ؟
فانظر ظهور هذا الكلام بصيغة الاستفهام، وتأمل عظم موقعه من جميع موارده يشهد أنه من الفصاحة في ذروتها العليا. وقوله ضيف إبراهيم المكرمين متضمن لثنائه على خليله إبراهيم فإن في المكرمين قولين.
أحدهما: إكرام إبراهيم لهم ففيه مدح إبراهيم بإكرام الضيف.والثاني: انهم مكرمون عند الله كقوله تعالى: {بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ} وهو متضمن أيضاً لتعظيم خليله ومدحه، إذ جعل ملائكته المكرمين أضيافاً له، فعلى كلا التقديرين فيه مدح لإبراهيم. وقوله: {فَقَالُوا سَلاماً قَالَ سَلامٌ} متضمن بمدح آخر لإبراهيم حيث رد عليهم السلام أحسن مما حيوه به، فإن تحيتهم باسم منصوب متضمن لجملة فعلية تقديره: سلمنا عليك سلاماً. وتحية إبراهيم لهم باسم مرفوع متضمن لجملة اسمية تقديره سلام دائم أو ثابت أو مستقر عليكم، ولا ريب أن الجملة الاسمية تقتضي الثبوت واللزوم والفعلية تقتضي التجدد والحدوث فكانت تحية إبراهيم أكمل واحسن. ثم قال {قَوْمٌ مُنْكَرُونَ} وفي هذا من حسن مخاطبة الضيف والتذمم منه وجهان في المدح.
إحداهما: أنه حذف المبتدأ والتقدير: انتم قوم منكرون، فتذمم منهم ولم يواجههم بهذا الخطاب لما فيه من الاستيحاش. وكان النبي صلى الله عليه وسلم لا يواجه أحدا بما يكرهه بل يقول: ( وما بال أقوام يقولون كذا ويفعلون كذا ).
الثاني: قوله {قَوْمٌ مُنْكَرُونَ} فحذف فاعل الإنكار وهو الذي كان أنكرهم كما قال في موضع آخر ( نكرهم ) ولا ريب أن قوله ( منكرون ) ألطف من أن يقول أنكرتكم.
وقوله {فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلا تَأْكُلُونَ} متضمن وجوها من المدح وآداب الضيافة وإكرام الضيف. منها قوله: {فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ} والروغان الذهاب بسرعة واختفاء وهو يتضمن المبادرة إلى إكرام الضيف، والاختفاء يتضمن ترك تخجيله وألا يعرض للحياء، وهذا بخلاف من يتثاقل ويتبارد على ضيفه ثم يبرز بمرأى منه ويحل صرة النفقة ويزن ما يأخذ، ويتناول الإناء بمرأى منه ونحو ذلك مما يتضمن تخجيل الضيف وحياءه فلفظة ( راغ ) تنفي هذين الأمرين. وفي قوله تعالى: {إِلَى أَهْلِهِ} مدح آخر لما فيه من الإشعار أن كرامة الضيف معدة حاصلة عند أهله، وأنه لا يحتاج أن يستقرض من جيرانه، ولا يذهب إلى غير أهله إذ قرى الضيف حاصل عندهم.
وقوله: {فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ} يتضمن ثلاثة أنواع من المدح:
أحدها:خدمة ضيفه بنفسه فإنه لم يرسل به وإنما جاء به بنفسه.الثاني: انه جاءهم بحيوان تام لم ياتهم ببعضه. ليتخيروا من أطيب لحمه ما شاءوا. الثالث: انه سمين ليس بهمزول، وهذا من نفائس الأموال، ولد البقر السمين فإنهم يعجبون به، فمن كرمه هان عليه ذبحه وإحضاره. وقوله {إليهم}متضمن المدح وآداباً أخرى وهو إحضار الطعام إلى بين يدي الضيف، بخلاف من يهيئ الطعام في موضع ثم يقيم ضيفه فيورده عليه.
وقوله {أَلا تَأْكُلُونَ} فيه مدح وآداب أخر، فإنه عرض عليهم الأكل بقوله: {ألا تأكلون} وهذه صيغة عرض مؤذنة بالتلطف بخلاف من يقول:: ضعوا أيديكم في الطعام، كلوا، تقدموا، ونحو هذا.
وقوله: {فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً} لأنه لما رآهم لا يأكلون من طعامه أضمر منهم خوفاً أن يكون معهم شر، فإن الضيف إذا أكل من طعام رب المنزل اطمأن إليه وأنس به، فلما علموا منه ذلك قالوا: {لا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ} وهذا الغلام اسحق لا إسماعيل، لأن امرأته عجبت من ذلك فقالت: عجوز عقيم، لا يولد لمثلي، فأنى لي بالولد ؟ وأما إسماعيل فإنه من سريته هاجر وكان بكره وأول ولده. وقد بين سبحانه هذا في سورة هود في قوله تعالى: {فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ} وهذه هي القصة نفسها.
وقوله تعالى: {فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ} فيه بيان ضعف عقل المرأة وعدم ثباتها، إذ بادرت إلى الندبة فصكت الوجه عند هذا الإخبار. وقوله: {عَجُوزٌ عَقِيمٌ} فيه حسن أدب المرأة عند خطاب الرجال واقتصارها من الكلام على ما يتأدى به الحاجة، فإنها حذفت المبتدأ ولم تقل أنا عجوز عقيم، واقتصرت على ذكر السبب الدال على عدم الولادة لم تذكر غيره، وأما في سورة هود فذكرت السبب المانع منها ومن إبراهيم وصرحت بالعجب.
وقوله تعالى {قَالُوا كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ} متضمن لاثبات صفة القول له. وقوله {إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ} متضمن لإثبات صفة الحكمة والعلم اللذين هما مصدر الخلق والأمر، فجميع ما خلقه سبحانه صادر عن علمه وحكمته، وكذلك أمره وشرعه مصدره عن علمه وحكمته.
والعلم والحكمة متضمنان لجميع صفات الكمال، فالعلم يتضمن الحياة و لوازم كمالها من القيومية والقدرة والبقاء والسمع والبصر وسائر الصفات التي يستلزمها العلم التام، والحكمة تتضمن كمال الإرادة والعدل والرحمة والإحسان والجود والبر، ووضع الأشياء في مواضعها على أحسن وجوهها، ويتضمن إرسال وإثبات الثواب والعقاب.

كل هذا العلم من اسمه الحكيم كما هي طريقة القرآن في الاستدلال على هذه المطالب العظيمة بصفة الحكمة، والإنكار على من يزعم أنه خلق الخلق عبثا وسُدى وباطلاً فحينئذ صفة حكمته تتضمن الشرع والقدر والثواب والعقاب، ولهذا كان اصح القولين أن المعاد يعلم بالعقل وأن السمع ورد بتفصيل ما يدل العقل على إثباته.
ومن تأمل طريقة القرآن وجدها دالة على ذلك. وانه سبحانه يضرب لهم الأمثال المعقولة التي تدل على إمكان المعاد تارة ووقوعه أخرى، فيذكر أدلة القدرة الدالة على إمكان المعاد وأدلة الحكمة المستلزمة لوقوعه.
ومن تأمل أدلة المعاد في القرآن وجدها كذلك مغنية بحمد الله عن غيرها، كافية شافية موصلة إلى المطلوب بسرعة، متضمنة للجواب عن الشبه العارضة لكثير من الناس. وإن ساعد التوفيق كتبت في ذلك سفراً كبيراً لما رأيت في الأدلة التي أرشد إليها القرآن من الشقاء والهدى وسرعة الإنصاف، وحسن البيان، والتنبيه على مواضع الشبه والجواب عنها بما ينثلج له، الصدر ويكثر معه اليقين، بخلاف غيره من الأدلة فإنها على العكس من ذلك وليس هذا موضع التفصيل.
والمقصود: أن صدور الخلق والأمر عن علم الرب وحكمته. واختصت هذه القصة بذكر هذين الإسمين لاقتضائهما لتعجب النفوس من تولد مولود بين أبوين لا يولد لمثلهما عادة، وخفاء العلم بسبب هذا الإيلاد وكون الحكمة اقتضت جريان هذه الولادة على غير العادة المعروفة فذكر في الآية اسم العلم والحكمة المتضمن لعلمه سبحانه بسبب هذا الخلق وغايته وحكمته في وضعه موضعه من غير إخلال بموجب الحكمة. ثم ذكر سبحانه وتعالى قصة الملائكة في إرسالهم لهلاك قوم لوط، وإرسال الحجارة المسومة عليهم. وفي هذا ما يتضمن تصديق رسله وإهلاك المكذبين لهم والدلالة على المعاد والثواب والعقاب لوقوعه عياناً في هذا العالم، وهذا من اعظم الأدلة الدالة على صدق رسله لصحة ما أخبروا به عن ربهم.
ثم قال تعالى: {فَأَخْرَجْنَا مَنْ كَانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ} ففرق بين الإسلام والإيمان هنا لسر اقتضاه الكلام، فإن الإخراج هنا عبارة عن النجاة فهو، إخراج نجاة من العذاب و لا ريب إن هذا مختص بالمؤمنين المتبعين للرسل ظاهرا وباطناً.

وقوله تعالى: {فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ}لما كان الموجودون من المخرجين أوقع اسم الإسلام عليهم لأن امرأة لوط كانت من أهل هذا البيت وهي مسلمة في الظاهر، فكانت في البيت الموجودين لا في القوم الناجيين، وقد اخبر سبحانه عن خيانة امرأة لوط، وخيانتها أنها كانت تدل قومها على أضيافه وقلبها معهم، وليست خيانة فاحشة فكانت من أهل البيت المسلمين ظاهراً وليست من المؤمنين الناجيين.
ومن وضع دلالة القرآن وألفاظه مواضعها تبين له من أسراره وحكمة ما يبهر العقول ويعلم أنه تنزيل من حكيم حميد.
وبهذا خرج الجواب عن السؤال المشهور وهو: أن الإسلام أعم من الإيمان فكيف استثناء الأعم من الأخص، وقاعدة الاستثناء تقتضي العكس وتبين أن المسلمين المستثنين مما وقع عليه فعل الوجود، والمؤمنين غير مستثنين منه بل هم المخرجون الناجون.
وقوله تعالى: {وَتَرَكْنَا فِيهَا آيَةً لِلَّذِينَ يَخَافُونَ الْعَذَابَ الأَلِيمَ} فيه دليل على أن آيات الله سبحانه وعجائبه التي فعلها في هذا العالم وأبقى آثارها دالة عليه وعلى صدق رسله إنما ينتفع بها من يؤمن بالمعاد ويخشى عذاب الله تعالى كما قال الله تعالى في موضع آخر {إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِمَنْ خَافَ عَذَابَ الآخِرَةِ}، وقال تعالى: {سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى} فان من لا يؤمن بالآخرة غايته أن يقول: هؤلاء قوم أصابهم الدهر كما أصاب غيرهم ولا زال الدهر فيه الشقاوة والسعادة. وأما من آمن بالآخرة وأشفق منها فهو الذي ينتفع بالآيات والمواعظ.
والمقصود بهذا إنما هو التنبيه والتمثيل على تفاوت الأفهام في معرفة القرآن واستنباط أسراره وآثار كنوزه ويعتبر بهذا غيره، والفضل بيد الله يؤتيه من يشاء.

الرسالة التبوكية ابن القيم-رحمه الله




جزاك الله خير على الموضوع القيم اخي عبد الرحمن حفظك الله ورعاك




بارك الله فيك اختنا طالبة العلم وجزاك الله بالمثل
نسال الله ان يجعلنا من حملة القران الكريم والمحافضين على تلاوته وان يجعله ربع صدورنا وجلاء احزاننا
اللهم عمر قلوبنا بالقران واجعلنل من من يعملون به




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك
شكراااااا وبارك الله فيك وجزاك خيرا….




التصنيفات
القران الكريم

هل يجوز أخذ المصحف وحمله باليد اليسرى؟

هل يجوز أخذ المصحف وحمله باليد اليسرى؟

لا أعلم في هذا شيئاً، وإن كان أخذه باليمين أفضل، فاليمين أفضل بكل حال، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يجعل اليمين لطهارته وترجله، وللأخذ والعطاء، والمصافحة ونحو ذلك[1]. واليسرى لما سوى ذلك، فإذا دعت الحاجة إلى أن يأخذ المصحف باليسار؛ لأن اليمين تعبت أو ما أشبه ذلك فلا حرج إن شاء الله؛ لأنهما، أي اليدان، تتعاونان، وليس المقصود بأخذ المصحف بها إهانة ولا تساهلاً، وإنما تعاون من هذه لهذه، وهما يتعاونان في ذلك، فإن جعلها في اليسرى وقرأ أو في اليمنى وقرأ، فكله لا بأس به إن شاء الله، لكن كونه باليمنى أولى وأفضل لما تقدم من تفضيل اليمنى في الأخذ والعطاء والأكل ونحو ذلك.

——————————————————————————–

[1] رواه البخاري: كتاب: اللباس، باب: يبدأ بالنعل اليمنى، رقم (5854)، ومسلم: كتاب: الطهارة، باب: التيمن في الطهور وغيره، رقم (268).

فتاوى نور على الدرب المجلد الأول
لسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله
تعليمية موقع الشيخ ابن باز
http://www.binbaz.org.sa/mat/21535




بارك الله فيك اختنا على الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتك
ورحم الله الشيخ واسكنه فسيح جناته
ورزقني الله واياكم العلم النافع والعمل به




التصنيفات
القران الكريم

ما ذا تعني كلمة المسد

{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ }
{تَبَّتْ يَدَآ أَبِى لَهَبٍ وَتَبَّ * مَآ أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ * سَيَصْلَى نَاراً ذَاتَ لَهَبٍ * وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ * فِى جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ} .

{في جيدها حبل من مسد}

الجيد: العنق، والحبل معروف،

والمسد: الليف. يعني أنها متقلدة حبلاً من الليف تخرج به إلى الصحراء لتربط به الحطب الذي تأتي به لتضعه في طريق النبي صلى الله عليه وسلّم، نعوذ بالله من ذلك، وهو إشارة إلى دنو نظرتها، وأنها أهانت نفسها، امرأة من قريش من أكابر قبائل قريش تخرج إلى الصحراء وتضع هذا الحبل في عنقها، وهو من الليف مع ما فيـه من المهانة، لكن من أجل أذية الرسول عليه الصلاة والسلام. نسأل الله العافية.

من تفسير فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ( رحمه الله )
http://www.ibnothaimeen.com/all/book…le_17897.shtml




شـكــرا لك على المعلومة القيمة وبارك الله فيك … لك مني أجمل تحية .




شكرا لك اخي طويلبية علم كنت ابحث عن تفسير الشيخ عثيمين رحمه الله ووجدته بارك الله فيك واثقل موازينك يوم القيامة.




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك أخي على المعلومة




بارك الله فيكم




بارك الله فيك على الموضوع القيم




التصنيفات
القران الكريم

التحذير من موقع holyquran.net موقع رافضي نجس

تعليمية تعليمية

التحذير من موقع holyquran.net موقع رافضي نجس

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه وسلم …
نرجو التحذير من موقع holyquran.net
فهو موقع رافضي نجس خبيث
وهو أول موقع يظهر عند البحث في القرآن الكريم
وهذه صورة من الموقع
تعليمية
صورة أخرى
تعليمية

أرجو تبليغ إخوانكم في كل مكان فالموقع مشهور , وربما يرتاده التلاميذ للبحوث الدراسية

منقول لتعم للفائدة والاجر

تعليمية تعليمية




بارك الله فيك




تعليمية




التصنيفات
القران الكريم

هذه هي أخلاق أهل القرآن يا أهل القرآن

:(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:(

هذه هي أخلاق أهل القرآن يا أهل القرآن

قال بشر بن الحارث : سمعت عيسى بن يونس يقول : ذا ختمَ العبدُ قبّل الملَك بين عينيه، فينبغي له أن يجعلَ القرآن ربيعاً لقلبه، يَعْمُرُ ماخرِبَ من قلبِهِ، يتأدبُ بآدابِ القرآن،ويتخلّقُ بأخلاقٍ شريفةٍ يتميّز بها عن سائرِ النّاس ممن لايقرأ القرآن .

فأول ماينبغي له أن يستعملَ تقوى الله في السّرّ والعلانية: باستعمال الورع في مطعمه ومشربه ومكسبه، وأن يكونَ بصيراً بزمانه وفساد أهله، فهو يحذرهم على دينه؛ مقبلاً على شأنه، مهموماً بإصلاح مافسد من أمره، حافظاً للسانه، مميِّزاً لكلامه؛ إن تكلّم تكلّم بعلم إذا رأى الكلامَ صواباً، وإن سكت سكت بعلم إذا كان السكوت صواباً، قليلَ الخوض فيما لايعنيه.. يخاف من لسانه أشدّ مما يخاف من عدوّه، يحبس لسانه كحبسه لعدوّه، ليأمن شرّه وسوءَ عاقبتِه؛ قليلَ الضّحك فيما يضحك منه النّاس لسوء عاقبة الضّحك، إن سُرَّ بشيءٍ مما يوافقُ الحقَّ تبسَّم، يكره المزاح خوفاً من اللعب، فإن مزح قال حقاً، باسطَ الوجه، طيّب الكلام، لايمدحُ نفسه بما فيه، فكيف بما ليس فيه، يحذر من نفسه أن تغلبه على ما تهوى مما يُسخط مولاه، ولايغتابُ أحداً ولا يحقر أحداً، ولايشمت بمصيبة، ولا يبغي على أحد، ولا يحسده، ولا يسيءُ الظنّ بأحدٍ إلا بمن يستحق؛ وأن يكون حافظاً لجميع جوارحه عمّا نُهي عنه، يجتهد ليسلمَ النّاسُ من لسانه ويده، لا يظلم وإن ظُلم عفا، لا يبغي على أحد، وإن بُغي عليه صبر، يكظم غيظه ليرضي ربّه، ويغيظَ عدوّه. وأن يكون متواضعاً في نفسه، إذا قيل له الحق قَبِله من صغيرٍ أو كبير، يطلب الرفعة من الله تعالى لامن المخلوقين .

وينبغي أن لا يتأكلَ بالقرآن ولا يحبّ أن تُقضى له به الحوائج، ولا يسعى به إلى أبناء الملوك، ولا يجالس الأغنياء ليكرموه، إن وُسِّع عليه وسَّع، وإن أُمسِك عليه أمسَك. وأن يُلزم نفسه بِرَّ والديه: فيخفضُ لهما جناحه، ويخفصُ لصوتهما صوته، ويبذل لهما ماله، ويشكر لهما عند الكبر. وأن يصلَ الرحم ويكره القطيعة، مَن قطعه لم يقطعه، ومن عصى الله فيه أطاع الله فيه، مَن صحِبه نفعه، وأن يكون حسن المجالسة

قال النووي في كتابه التبيان في آداب حملة القرآن :الباب الخامس في آداب حامل القرآن
قد تقدم جمل منه في الباب الذي قبل هذا ومن آدابه أن يكون على أكمل الأحوال وأكرم الشمائل وأن يرفع نفسه عن كل ما نهى القرآن عنه إجلالا للقرآن وأن يكون مصونا عن دنئ الاكتساب شريف النفس مرتفعا على الجبابرة والجفاة من أهل الدنيا متواضعا للصالحين وأهل الخير والمساكين وأن يكون متخشعا ذا سكينة ووقار * فقد جاء عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال يا معشر القراء ارفعوا رؤوسكم فقد وضح لكم الطريق فاستبقوا الخيرات لا تكونوا عيالا على الناس

وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال ينبغي لحامل القرآن أن يعرف بليله إذا الناس نائمون وبنهاره إذا الناس مفطرون وبحزنه إذا الناس يفرحون وببكائه إذا الناس يضحكون وبصحته إذا الناس يخوضون، ويخسوعه إذا الناس يختالون وعن الحسن بن علي رضي الله عنه قال إن من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم فكانوا يتدبرونها بالليل ويتفقدونها في النهار

وعن الفضيل بن عياض قال ينبغي لحامل القرآن أن لا تكون له حاجة إلى أحد من الخلفاء فمن دونهم وعنه أيضا قال حامل القرآن حامل راية الإسلام لا ينبغي أن يلهو مع من يلهو ولا يسهو مع من يسهو ولا يلغو مع من يلغو تعظيما لحق القرآن بعده عهه التكسب به ومن أهم ما يؤمر به أن يحذر كل الحذر من اتخاذ القرآن معيشة يكتسب بها
:(جعلنا الله تعالى ممن يتأدب بآداب القرآن، ويتخلق بأخلاقه.:(


اخوووووووووووكم

خاطب

الحوووووووووور




التصنيفات
القران الكريم

القران الكريم كامل بصوت اكثر من 90 قارئ من مشاهير القراء بروابط صاروخيه مجربه

تعليمية
أحبتي في الله أقدم لكم
جمـع تسجيـلات الشيخ الشحات محمد انور
الاستماع والتحميل مباشر
تعليمية
تعليميةتعليميةتعليمية
تعليمية
(¯`·._( , , الاذان , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 16 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 17 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 18 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 19 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 20 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 21 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 22 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 23 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 24 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 25 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 26 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 27 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 1 , , )_.·´¯)

(¯`·._( , , ال عمـران 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 15 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 16 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 17 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 18 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 19 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 20 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 21 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 22 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 23 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 24 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 25 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 26 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 27 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 28 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 29 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 30 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 15 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 16 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 17 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 18 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 19 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 20 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 21 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 22 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 23 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 24 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 25 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 26 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 27 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 28 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 29 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 30 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 31 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 16 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 17 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 18 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 19 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 15 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 16 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 17 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 18 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 19 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 20 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 21 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 22 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاعـراف 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاعـراف 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاعـراف 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاعـراف 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاعـراف 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانفال 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانفال 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانفال 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التوبة 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التـوبـة 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التـوبـة – يونس 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة – يونس 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة – يونس 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة 7 , , )_.·´¯)

(¯`·._( , , يـونـس 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـونـس 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 15 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 16 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 17 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 18 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 19 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 20 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 21 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 22 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 23 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 24 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابـراهيـم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابـراهيـم 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابـراهيـم 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابـراهيـم 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابـراهيـم 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابـراهيـم 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابـراهيـم 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابـراهيـم 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابـراهيـم 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابـراهيـم 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابـراهيـم 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابـراهيـم 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النحـل – الاسـراء 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النحـل – الاسـراء 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النحـل 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النحـل – القصـار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف – القصـار 16 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف – القصـار 17 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف – القصـار 18 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف – القصـار 19 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طه 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طه 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طه 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طه 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طه 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طه 6 , , )_.·´¯)

(¯`·._( , , الانبيـاء 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج _ المؤمنون 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج _ المؤمنون 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـؤمنـون 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـؤمنـون 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون – الرحمـن 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـؤمنـون – الـواقعـة 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون – الـواقعـة 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النـور 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النـور 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النـور 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النـور 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النـور 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النـور 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النـور 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفـرقـان 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفـرقـان 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان – القصـار 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشعـرآء 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشعـرآء 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشعـرآء 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 3 , , )_.·
(¯`·._( , , النمـل 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 15 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 16 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 17 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 18 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 19 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 20 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 21 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص- الرحمـن 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص – القصـار 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص – الرحمـن 16 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص – الرحمـن 17 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص – الرحمـن 18 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص – القصـار 19 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص – الشمـس 20 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص – العنكبـوت 21 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , العنكبـوت – الروم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , العنكبـوت 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـروم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـروم 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , لقمان 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , لقمان 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 9 , , )_.·´¯)

(¯`·._( , , فـاطـر 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس – القصـار 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس – القصـار 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس – القصـار 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس – الصـافـات 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس – الواقعـة 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الصافـات – الكوثـر 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ص 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ص 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ص 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الزمـر – غافـر 1 , , )_.·´¯)(¯`·._( , , الزمـر – غافـر 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الزمـر – غافـر 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الزمـر – غافـر 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , غـافـر 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , غـافـر 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , غـافـر 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , غـافـر 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 16 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 17 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 18 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 19 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 20 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 21 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 22 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الزخرف – الرحمن – الواقعة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الزخرف – الرحمن 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الزخرف – الرحمن 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الزخـرف – القصـار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـزخـرف 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الزخـرف – القصـار 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الزخـرف – القصـار 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الزخـرف – الدخـان 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـزخـرف 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الدخـان 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحقـاف 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحقـاف 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحقـاف 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحقـاف 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحقـاف 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحقـاف 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح – النازعـات 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح – الحجـرات 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتح – النجم – البلد 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتح – النجم – القصار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح – التحريم 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح – الحجرات 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح – الحجرات 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح – الحجرات 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات – ق 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات – ق 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات – ق 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات – ق 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات – ق 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات – ق 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات – ق 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات – ق 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات – ق 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات – ق 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق – القصـار 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق – القصـار 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق – القصـار 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق – القصـار 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق – القصـار 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق – القصـار 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق – القصـار 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق – القصـار 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق – القصـار 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق – القصـار 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الطـور 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم – القمر 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النجـم – القمر 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم – القمر 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النجـم – القمر 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم – القمر 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النجـم – القمر 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النجـم 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الرحمن 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الرحمـن – القصـار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـواقعـة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـواقعـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـواقعـة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـواقعـة 4 , , )_.·´¯)

(¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحشـر 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحشـر 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحشـر 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحشـر- الناعـات 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التغابـن , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الجمعـة – القصار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الجمعـة – القصار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحريـم – القصـار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحريـم – الملـك 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم – الملك 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم – الملك 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم – الملك 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم – الملك 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم – الملك 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الملـك – القصـار , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القلـم – الحاقـة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القلـم – الحاقـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـاقـة – القصـار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـاقـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـاقـة 3 , , )_.·´¯) المـزمـل- القصـار 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القيـامـة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القيـامـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القيـامـة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القيـامـة – التكويـر 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القيـامـة – القصـار 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النبـأ- القصـار 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النبـأ- القصـار 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النبـأ- القصـار 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النبـأ- النازعـات 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النبـأ 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النازعات 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النازعات 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , عبـس – القصـار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , عبـس – القصـار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , عبـس – القصـار 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , عبـس – القصـار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , عبـس – القصـار 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , عبـس – القصـار 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , عبـس – القصـار 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانفطـار 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانفطـار 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المطففيـن 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانشقـاق 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البـروج 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البـروج 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البـروج 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البـروج 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفجـر – البلـد 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفجـر – القصـار 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البلـد 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشمـس 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكـوثـر 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 16 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 17 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 18 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 19 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 20 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 21 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 22 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 23 , , )_.·´¯)
تعليمية




جزاك الله خير ونفع بك وبهذا الموضوع القيم

نسال الله ان ينفعنا بهذا القران

رحم الله والدتك




جزاك الله خيراا و جعله في ميزان حسناتك




جزاك الله خير الجزاء وجعلك من المبشرين بجنه الخلد
بوركت




شكرااا لكم اخواتى على المرور الطيب
ويعطيكم الله الف عافيه على
مروركم الطيب ولكم
منى اجمل تحيه




(482) تلاوة للشيخ محمد الطنطاوى ( 32 ك/ث ) Mp3 روابط مباشرة

(¯`·._( , , البقـرة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 21-7-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 20-9-2004 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 1998 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 30-11-1999 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 12-12-2007 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 20-5-2006 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 19-2-1993 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة _ ال عمران , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران _ البلد , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران _ الانشقاق , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران _ الانشقاق 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران _ القيامة 1999 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 3-6-2006 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 2-6-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 23-5-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 12-4-2006 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 1990 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 25-5-2001 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 27-3-2006 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاعـراف 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاعـراف 24-1-2000 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التـوبـة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التـوبـة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التـوبـة 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة 4-1-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التـوبـة 24-1-2007 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة 5-1-1999 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـونـس 8-1-2000 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـونـس 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـونـس 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 1996 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود 2000 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 13-2-2007 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود 1981 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود_ يوسف , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود_ يـوسـف , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 8-1-2009 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 1994 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 3-2-1999 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 9-10-98 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 14-12-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 1988 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 1999 , , )_.·´¯) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 2 ¸.·´)¸.·*) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 4 ¸.·´)¸.·*) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 6 ¸.·´)¸.·*) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 12-4-2006 ¸.·´)¸.·*) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 17-2-2007 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 17-8-2007 ¸.·´)¸.·*) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 23-5-2008 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 1992 ¸.·´)¸.·*) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 1999 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 2022 ¸.·´)¸.·*) (¯`·._( , , الحجـر 1990 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـر _ النحل 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـر _ النحل 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـر _ النحل 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النحـل _ الاسراء , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النحـل _ الاسراء 1997 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النحـل _ الاسراء 28-4-2000 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النحـل 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النحـل 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النحـل 28-3-2009 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النحـل 2022
(¯`·._( , , الاسـراء 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء_القصار 1-1-1999 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء_القصار 2000 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء_القصار 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء_القصار 12-1-1995 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء_القصار 23-11-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء_القصار 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء_القصار 25-7-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء_القصار 26-11-1997 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء_القصار 1989 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء_القصار 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 25-10-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 23-6-2007 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف_مريم 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف_مريم 2000 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف_مريم 1999 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف_مريم 1993 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف_مريم 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف_مريم 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف_مريم 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف_مريم 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف_مريم 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف_مريم 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف_مريم 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طـه 30-5-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طـه 24-1-2006 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طـه 19-3-2009 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طـه 15-12-2007 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طـه 13-7-2002 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طـه 7-9-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طـه 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طـه_القصار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طـه_القصار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طـه_الانشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج_المؤمنون , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـؤمنـون 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـؤمنـون 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون_ النازعات , , )_.·´¯)
( , , النـور 1 , , ) ( , , النـور 2 , , ) ( , , النـور 3 , , )
(¯`·._( , , النـور_لقمان 2000 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النـور 12-5-2006, , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النـور 16-5-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفـرقـان 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفـرقـان 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان_الانشقاق , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفـرقـان 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان 1986 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفـرقـان 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشعـرآء 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشعـرآء 27-12-2006 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل-القصار 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل-القصار 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل-القصص 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل-القصص 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل-القصص 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل-القصص 5-1-2009 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل-القصص 1990 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 2-10-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 15-10-2007, , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 1998 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 1988 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 25-11-2001 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص-القصار25-5-2001 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص-القصار21-2-1989 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص-القصار8-8-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص-القصار , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص-الاننشقاق 1995 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص-العنكبوت-الحاقة 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 2001 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 1989 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص-القصار 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص-القصار 2001 , , )_.·´
(¯`·._( , , العنكبـوت-الروم 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , العنكبـوت-الروم 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , العنكبـوت-الروم 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , العنكبـوت 25-4-1996 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , العنكبـوت 25-1-1995 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , العنكبـوت-الروم 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , العنكبـوت-الحاقة 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـروم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , لقمان 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , لقمـان 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , لقمـان-الانفطار , , )_.·´¯) (¯`·._( , , لقمـان-السجدة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , لقمـان 3-6-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , لقمـان 6-2-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب-سبأ , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 4-1-2009 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 23-3-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 2000 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 2001 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , سبأ , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 2-8-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 27-9-2004 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 1993 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , ,آخر يـس , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس-الصافات-القدر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس-الحاقة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس-الصافات 1995 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس-الصافات 1999 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 1981 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـزمـر-غافر 1 , , )_.·´¯)(¯`·._( , , الـزمـر-غافر 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الزمر-غافر-الانشقاق , , )_.·´¯)(¯`·._( , , الـزمـر-غافر 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـزمـر-غافر 30-10-2007 , , )_.·´¯)(¯`·._( , , الـزمـر10-10-2000 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـزمـر 2001, , )_.·´¯)(¯`·._( , , غـافـر , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 27-3-2006, , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 26-3-2006, , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 25-10-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 1993, , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 2022, , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 1995 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى-الطارق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى-الغاشية-القدر , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى29-3-2009 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـزخـرف-الدخان 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـزخـرف-الدخان 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـزخـرف , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحقـاف-محمد 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحقـاف-محمد 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحقـاف 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , محمـد , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , محمد-قصار , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحقاف-محمد , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح 14-10-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح-الحاقة-الانشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح-الحجرات , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح-الحجرات 2001 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح-الانسان-الانشقاق , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح-الاتشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح-الانشقاق 2-2-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح-الانشقاق-الاعلى 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات 12-9-2009 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات-ق 4-4-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات-ق 10-6-2001 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات-ق 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات-ق 28-3-2006 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات-ق-الحاقة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات-ق 10-6-1997 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق-الفجر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق-الحاقة 23-6-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق-الانشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق-القصار , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق-الذاريات 1981 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق-الذاريات-الفجر 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق-الذاريات , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـذاريـات 1991 , , )_.·´¯)

(¯`·._( , , الطـور-النجم-الانشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النجـم-الحشر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم-القمر , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النجـم-القمرالانفطار 1998 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم-القمر 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر-القصار , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر-الرحمن , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر-الرحمن 1992 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر-الرحمن 1997 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر-الرحمن-القدر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر-الرحمن-الفجر 1991 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر-الرحمن-الحاقة 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر-الرحمن-الانشقاق 1993 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر-الرحمن-المزمل , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الرحمن 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرحمـن 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرحمـن-الانشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـواقعـة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـواقعـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـواقعـة-الحديد , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـواقعـة-الحديد-الانفطار1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـواقعـة-الحديد-الانفطار2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـواقعـة-الزلزلة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحديد 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـديـد 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبياء-الحشر 2001 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحشـر , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحشـر-الحاقة-التكاثر 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحشـر-الشمس 15-8-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحشـر 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحشـر-الانشقاق , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحشـر-القدر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحشـر-القصار 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الصـف 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الصـف-الحاقة-الانفطار 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الصـف-الانشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القلـم-الحاقة-الفاتحة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المنافقون-التغابن , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القلـم-الحاقة 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القلـم-الحاقة 30-8-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-الملك , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-الفاتحة , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-الحاقة 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-الحاقة 1982 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-الحاقة-الزلزلة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-الانشقاق 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-الانشقاق 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-القدر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-القدر 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-القدر 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-القدر 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-القدر 2001 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-القصار 1997 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-القصار 1991 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-القصار , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الملـك-القلم , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الملـك-القلم 1981 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الملـك-القلم 1986 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الملـك-القلم 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الملـك-القلم 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الملـك-القلم-الحاقة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـاقـة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـاقـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , نوح-الانفطار , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـزمـل-المدثر 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـزمـل-المدثر 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقرة-المـزمـل-القدر , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـزمـل-العلق 20-7-1998 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـزمـل-القدر12-8-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المزمل-المدثر 1988 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـزمـل , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـزمـل 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المدثر-الضحى-الشرح , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الواقعة-المدثر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القيـامـة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 20-5-2007 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 28-11-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 1989 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 2022, , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان-الانشقاق-الفاتحة , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان-الزلزلة 1980 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان-الفاتحة , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان-الانشقاق 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان الطارق-الضحى-الشرح-التين , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النبـأ 1992, , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النبـأ-الانشقاق 32-3-2009 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النبـأ-النازعات-الانفطار , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النبـأ-النازعات , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانشقـاق 1989 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البـروج-الطارق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البـروج-الطارق-الاعلى17-9-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البـروج-الطارق-الاعلى 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البـروج-الطارق-الاعلى , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الطـارق-البلد , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحزاب-سبأ-القصار 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعام 1998 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبياء , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانفال 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجر 1990 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابراهيم 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابراهيم 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابراهيم 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسراء , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 2-5-2000 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النور , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النساء 5-10-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقرة 21-10-2008 , , )_.·´¯)




تعليمية

أحبتي في الله أقدم لكم
تلاوات رآآئعة ,,,
للشيخ محمد الليثى رحمه الله
بجودة عالية ( 32 ك/ث )
الاستماع والتحميل مباشر
تعليمية
تعليميةتعليميةتعليمية
تعليمية
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الشورى الرحمن الطارق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاعراف الانفال ناهيا 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاعراف الانفال 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاعراف الانفال 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاعراف الانفال 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاعراف الانفال 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب البينة 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة عبس التكوير ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب والنازعات 8 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب الانشقاق 9 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 6¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران الحاقة 7¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 8¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 9¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر النحل ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الكهف 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الكهف 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النبأ ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء الحج 96 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القصص ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفجر البلد ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفاتحة البقرة ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانعام ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء الحج ناهيا ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر النحل¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القيامة¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحديد ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانعام حبش ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانعام 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 8 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 9 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 10¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانفال ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة العنكبوت القصار¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة العنكبوت الروم¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة العنكبوت¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانفال ايران ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 6¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة النصر 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فاطر 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فاطر 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فاطر 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فاطر 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فاطر 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فاطر 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان ناهيا 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان الشورى 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان الشورى 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان الشورى 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان الشورى 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فصلت الزقازيق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فصلت 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فصلت 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فصلت 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فصلت 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فصلت الشورى 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحديد المزمل ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة غافر التكوير ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة غافر حبش ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة غافر 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة غافر 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحج المؤمنون ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحج المؤمنون 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحج المؤمنون3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحج المؤمنون 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحج 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر الحاقة ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر الضحى ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر 1النحل ناهيا ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر النحل 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر النحل 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر النازعات ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر ايران 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر الانفطار 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر الحاقة 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة هود ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر النحل ناهيا1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النحل ناهيا2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر النحل3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر النازعات ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر طارق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة هود الزقازيق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة هود حبش ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة هود 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة هود 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 8 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 9¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 10¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم الاسماعيلية 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانسان القصار ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران ايران ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانعام¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانسان ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 8 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 9 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 10 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 11 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 12 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 13 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 14 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 15 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الكهف البلد ايران ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان السجدة ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان القصار ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان الحاقة 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان الحاقة 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان التكوير ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 8 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 8 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 9 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم المطففين 10¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النحل الاسراء ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النحل ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النبا الانشقاق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المطففين الانشقاق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النبأ ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل 79 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النجم القمر 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النجم القمر 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النجم القمر 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النازعات الانفطار ايران ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النازعات 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النازعات 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل الرحمن ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 7شبرا ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 8¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء الانشقاق 9 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 10 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور زقازيق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور صافور ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور 96 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النحل ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل صافور ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النحل الاسراء ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور زفتى ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة العنكبوت امسية ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القصص ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القصص ابو حماد ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القمر ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القمرالرحمن القصار ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة غافر ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القصص صافور¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 6¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 7¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 8¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 9¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 10¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 11¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 12¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 13¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 14¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 15 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 16¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 17¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 18¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 19¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور غزالة 20 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور ناهيا 21¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 22¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 23¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور زقازيق 24¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 25¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور الحبش 98 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القيامة ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ الرعد 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الرعد 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ الرعد 3النور ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القيامة ايران 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القيامة 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الصف ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الصف الحاقة ناهية¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الرحمن 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الرعد 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الرعد 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة طه 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الشعراء التكوير 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الشعراء 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الشعراء 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الشورى ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة طه ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة طه القصار 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة طه القصار 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة طه 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة طه كفر حماد ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الطارق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التكوير ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التحريم القصار 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التحريم القصار 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التحريم ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة ايران 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة الحاقة 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة كفر الشيخ 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸5 ما تيسر من سورة التوبة 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة 6¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الواقعة القصار ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الواقعة الحديد 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الواقعة الحديد 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الواقعة الحديد 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس البلد 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس الصافات البلد 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس الصافات 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس الصافات 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس القصار الحبش 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس النازعات 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس الانشقاق 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس هود ناهيا 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس الانفطار 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس الصافات ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 6¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 7¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف التكوير 8¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف ناهيا9 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 10¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس ناهيا 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس الانفطار 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس هود 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس الانفطار 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر امسية ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر غافر 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر غافر 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر غافر 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزخرف الدخان ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر غافر الزقازيق 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر غافر 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر غافر 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة غزالة 99 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القصص 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القصص 98 ¸.·´)¸.·*)
تعليمية




التصنيفات
القران الكريم

فضل حفظ القرآن الكريم

فضل حفظ القرآن

السؤال :

إنني كثيرا ما أحفظ آيات من القرآن الكريم، ولكن بعد فترة أنساها، وكذلك عندما أقرأ آية لا أعلم هل قراءتي صحيحة أم لا؟ ثم أكتشف بعد ذلك أنني كنت مخطئا، دلوني لو تكرمتم.

الجواب :
المشروع لك يا أخي أن تجتهد في حفظ ما تيسر من كتاب الله، وأن تقرأ على بعض الإخوة الطيبين في المدارس أو في المساجد أو في البيت، وتحرص على ذلك، حتى يصححوا لك قراءتك، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((خيركم من تعلم القرآن وعلمه)) رواه البخاري رحمه الله في صحيحه، فخيار الناس هم أهل القرآن الذين تعلموه وعلموه الناس، وعملوا به ولقول النبي صلى الله عليه وسلم لبعض أصحابه: ((أيحب أحدكم أن يذهب إلى بطحان فيأتي بناقتين عظيمتين في غير إثم ولا قطيعة رحم)) فقالوا: يا رسول الله: كلنا يحب ذلك، فقال عليه الصلاة والسلام: ((لأن يغدو أحدكم إلى المسجد فيتعلم آيتين من كتاب الله خير له من ناقتين عظيمتين وثلاث خير من ثلاث وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل)) أو كما قال عليه الصلاة والسلام. وهذا يبين لنا فضل تعلم القرآن الكريم، فأنت يا أخي عليك بتعلم القرآن على الإخوان المعروفين بإجادة قراءة القرآن حتى تستفيد وتقرأ قراءة صحيحة. أما ما يعرض لك من النسيان فلا حرج عليك في ذلك، فكل إنسان ينسى، كما قال عليه الصلاة والسلام: ((إنما أنا بشر مثلكم أنسى كما تنسون)) وسمع مرة قارئا يقرأ فقال: ((رحم الله فلان لقد أذكرني آية كذا كنت أسقطتها)) أي أنسيتها، والمقصود أن الإنسان قد ينسى بعض الآيات ثم يذكر، أو يذكره غيره، والأفضل أن يقول: ((نُسِّيت)) بضم النون وتشديد السين، أو: أنسيت، لما ورد أنه صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يقولن أحدكم نسيت آية كذا بل هو نسي)) يعني أنساه الشيطان، أما حديث: ((من حفظ القرآن ثم نسيه لقي الله وهو أجذم)) فهو حديث ضعيف عند أهل العلم لا يثبت عن النبي، والنسيان ليس باختيار الإنسان وليس في طوقه السلامة منه، والمقصود أن المشروع لك حفظ ما تيسر من كتاب الله عز وجل، وتعاهد ذلك، وقراءته على من يجيد القراءة حتى يصحح لك أخطاءك.
وفقك الله ويسر أمرك.

المصدر :
مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء السادس
عبد العزيز بن باز فضائل القرآن الكريم




شكرا لك على الموضوع القيم والمفيد

نفع الله بكم وباعمالكم ونسال الله ان يجعلها في ميزان حسناتكم

تقبلوا مرور اختكم وزميلتكم أسماء




بسم الله الرحمن الرحيم

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .




التصنيفات
القران الكريم

فتاوى حول بدع وأخطاء متعلقة بتلاوة القرآن والمصاحف !!

1- تقبيل القرآن :

سؤال

رأيت في الناس ما لم أسمع به قط ولا رأيت وهو تقبيل القرآن ؟
الجواب

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه …….. وبعد :

لا نعلم لتقبيل الرجل القرآن أصلاً

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء السؤال الثاني عشر من الفتوى رقم 4172

سؤال :

نلاحظ أن بعض الإخوان عندما يقومون بقراءة القرآن الكريم يقوم بتقبيل المصحف ويمسح به على عينيه ووجهه فهل هذا وارد في الشريعة أرجو إفادتي

جواب :

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه وبعد :

لا نعلم لذلك أصلاً في الشرع المطهر .

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء السؤال الثاني عشر من الفتوى 1472

2- حكم استئجار قارئ ليقرأ القرآن الكريم على روح الميت

(‏357‏)‏ وسئل فضيلة الشيخ‏:‏ عن حكم استئجار قارئ ليقرأ القرآن الكريم على روح الميت‏؟‏

فأجاب بقوله ‏:‏ هذا من البدع وليس فيه أجر لا للقارئ ولا للميت ، ذلك لأن القارئ إنما قرأ للدنيا والمال فقط وكل عمل صالح يقصد به الدنيا فإنه لا يقرب إلى الله ولا يكون فيه ثواب عند الله، وعلى هذا فيكون هذا العمل – يعني استئجار شخص ليقرأ القرآن الكريم على روح الميت – يكون هذا العمل ضائعاً ليس فيه سوى إتلاف المال على الورثة فليحذر منه فإنه بدعة ومنكر‏.‏

3ـ ومن البدع / التهليل بدلاً من سجود التلاوة

سؤال :

عندما نقرأ في كتاب الله وتمر علينا سجدة ونحن في مكان غير المسجد والمصلى كالمدرسة وغيرها نقول : " لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير " أربع مرات فهل يجوز ذلك أو لا ؟ وإذا كان لا يجوز فماذا نفعل ؟ أفتونا رحمكم الله .جواب :

إذا مر القاريء بآية سجدة فإن كان في محل يمكن فيه السجود فليسجد استحباباً ولا يجب السجود على القول الراجح لأنه ثبت عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قرأ وهو يخطب يوم الجمعة آية السجدة فنزل وسجد ثم قرأ في الجمعة الثانية فلم يسجد وقال : إن الله لم يفرض علينا السجود إلا أن نشاء وإذا لم يسجد فإنه لا يقول شيئاً بدل السجود لأن ذلك بدعة ودليله أن زيد بن ثابت قرأ عند النبي صلى الله عليه وسلم سورة النجم فلم يسجد فيها ولم يعلمه النبي صلى الله عليه وسلم شيئاً يقوله بدلاً عن السجود .

فتاوى إسلامية ج 4 ص 52 الشيخ ابن عثيمين4ـ

ومن البدع // الحلف على المصحف لتأكيد اليمين

سؤال :

شخص حلف على المصحف كذب في أيام الطفولة أي كان يبلغ 15 سنة ولكنه ندم على هذا بعد بلوغه سن الرشد وعرف أن هذا حرام شرعاً فهل عليه إثم أو كفارة ؟
الجواب :

هذا السؤال يتضمن مسألتين المسألة الأولى الحلف على المصحف لتأكيد اليمين وهذه صيغة لا أعلم لها أصلاً من السنة فليست بمشروعة .

وأما المسألة الثانية : فهو حلفه على الكذب وهو عالم بذلك وهذا إثم عظيم يجب عليه أن يتوب إلى الله منه حتى أن بعض أهل العلم يقول : إن هذا من اليمين الغموس التي تغمس صاحبها في الإثم ثم تغمسه في النار فإذا كانت هذه اليمين قد وقعت منه بعد بلوغه فإنه يكون بذلك آثم عليه أن يتوب إلى الله وليس عليه كفارة لأن الكفارة إنما تكون في الأيمان على الأشياء المستقبلة وأما الأشياء الماضية فليس فيها كفارة بل الإنسان دائر فيها بين أن يكون آثماً فيها أو غير آثم فإذا حلف على شيء يعلم أنه كذب فهو آثم وإن حلف على شيء يعلم أنه صادق أو يغلب على ظنه أنه صادق فليس بآثم .

نور على الدرب الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى ص 43

5ـ ومن البدع //الفصل بين السورتين بالتكبير

سؤال :

بعض قراء القرآن يفصلون بين السورة والأخرى بقول : " الله أكبر " دون بسملة هل يجوز ذلك وهل له دليل ؟
الجواب :

هذا خلاف مافعل الصحابة – رضي الله عنهم – من فصلهم بين كل سورة وأخرى ببسم الله الرحمن الرحيم وخلاف ما كان عليه أهل العلم من أنه لا بفصل بالتكبير في جميع سور القرآن غاية ما هناك أن بعض القراء استحب أن يكبر الإنسان عند ختم كل سورة من الضحى إلى آخر القرآن مع البسملة بين كل سورتين .

والصواب أنه ليس بسنة لعدم ورود ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم وعلى هذا فالمشروع أن تفصل بين كل سورة وأخرى بالبسملة " بسم الله الرحمن الرحيم " إلا في سورة براءة فإنه ليس بينها وبين الأنفال بسملة .

فتاوى إسلامية ( 4/48 ) الشيخ ابن عثيمين

6ـ ومن البدع //تعليق اللوحات المكتوب عليها آيات من القرآن في المنازل وغيرها .


سؤال :

ما رأيكم في البطاقات واللوحات سواء الورقية أو المصنوعة من الخيوط والتي يكتب عليها لفظ الجلالة مقروناً باسم النبي عليه الصلاة والسلام (( الله محمد ))

جواب :

هذه المسألة كثرت في الناس على أوجه متعددة ووضع لفظ الجلالة وبجانبه اسم
الرسول صلى الله عليه وسلم لا يجوز وقد قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم : " ما شاء الله وشئت " فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " أجعلتني لله نداً بل ما شاء الله وحده " .

وإذا كان الهدف من تعليق لوحة عليها اسم النبي صلى الله عليه وسلم من قبيل التبرك فهذا غير جائز أيضاً لأن التبرك إنما يكون بالتزام سنة النبي عليه الصلاة والسلام والاهتداء بهديه .

وكذلك بالنسبة لتعليق اللوحات المكتوب عليها آيات من القرآن الكريم في المنازل إذ لم يرد في ذلك عن السلف الصالح – رحمهم الله – ولا عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه التابعين ولا أدري من أين جاءت هذه البدعة فهي في الحقيقة بدعة لأن القرآن إنما نزل ليتلى لا ليعلق على الجدران .

ثم إن في تعليقه على الجدران مفسدة لأن من يفعلون ذلك قد يعتقدون أنه حرز لهم فيستغنون بذلك عن الحرز الصحيح وهو التلاوة باللسان كما قال النبي عليه الصلاة والسلام عن آية الكرسي : " من قرأها في ليلة لم يزل عليه من الله حافظ ولا يقربه شيطان حتى يصبح . "

أيضاً قد لا تخلو المجالس غالباً من الأقوال المحرمة وربما كان فيها شيء من آلات اللهو ولا يجوز أن يجتمع كلام الله في أماكن كهذه لذلك ننصح إخواننا المسلمين بعدم تعليق لوحات تحمل آيات الله أو لفظ الجلالة أو اسم النبي عليه الصلاة والسلام .

(( فتاوى إسلامية " 4/479 " الشيخ ابن عثيمين ) )

وقال الشيخ ابن عثيمين أيضاً :

تعليق الآيات القرآنية على الجدران وأبواب المساجد وما أشبهها هو من الأمور المحدثة التي لم تكن معروفة في عهد السلف الصالح الذين هم خير القرون كما ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال : " خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم " .

ولو كان هذا من الأمور المحبوبة إلى الله عز وجل لشرعه الله تعالى على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم لأن كل ما ينفع الناس في دينهم ودنياهم فهو مشروع على لسان الرسول صلى الله عليه وسلم ولو كان هذا من الخير لكان أولئك السلف الصالح أسبق إليه منا ومع هذا فإننا نقول لهؤلاء الذين يعلقون هذه الآيات ماذا تقصدون من هذا التعليق ؟ أتقصدون بذلك احتراماً لكلام الله عز وجل ؟ إن قالوا : نعم ، قلنا : لسنا والله أشد احتراماً لكلام الله سبحانه وتعالى من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومع ذلك لم يعلقوا شيئاً من آيات الله على جدرانهم وجدران مساجدهم وإن قالوا : نريد بذلك التذكير والموعظة قلنا : لننظر إلى الواقع فهل أحد من الناس الذين يشاهدون هذه الآيات المعلقة يتعظ بما فيها قد يكون ذلك ولكنه نادر جداً وأكثر ما يلفت النظر في هذه الآيات المكتوبة حسن الخط أو ما يحيط بها من البراويز أو الزخارف أو ما أشبه ذلك .
ونادراً جداً أن يرفع الإنسان رأسه إليها ليقرأها فيتعظ بما فيها .

وإن قالوا : نريد التبرك بها فيقال : ليس هذا طريق التبرك والقرآن كله مبارك لكن بتلاوته وتفقه معانيه والعمل به لا بأن يعلق على الجدران ويكون كالمتاحف .

وإن قالوا : أردنا بذلك الحماية والورد قلنا : ليس هذا طريق الحماية والورد فإن الأوراد التي تكون من القرآن إنما تمنع صاحبها إذا قرأها كما في قوله صلى الله عليه وسلم فيمن قرأ آية الكرسي في ليلة : " لم يزل عليه من الله حافظ ولا يقربه شيطان حتى يصبح " ومع هذا فإن بعض المجالس أو كثيراً من المجالس التي تكتب فيها هذه الآيات قد يكون فيها اللهو بل قد يكون فيها الكلام المحرم أو الأغاني المحرمة وفي ذلك من امتهان القرآن المعنوي ما هو ظاهر .

(( نور على الدرب فتاوى فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ص 24 ))

: وسئل الشيخ ابن عثيمين : ما حكم قول (صدق الله العظيم) بعد قراءة القرآن ؟

جـ: قول: (صدق الله العظيم) بعد قراءة القرآن الكريم لا أصل له من السنة ولا من عمل الصحابة رضي الله عنهم، وإنما حدث أخيراً ولا ريب أن قول القائل : (صدق الله العظيم) ثناء على الله عز وجل فهو عبادة وإذا كان عبادة فإنه لا يجوز أن نتعبد لله به إلا بدليل من الشرع وإذا لم يكن هناك دليل من الشرع كان ختم التلاوة به غير مشروع ولا مسنون فلا يسن للإنسان عند انتهاء القرآن الكريم أن يقول (صدق الله العظيم). فإن قال قائل : أفليس الله يقول : (قل صدق الله). فالجواب: بلى قد قال الله ذلك ونحن نقول صدق الله لكن هل قال الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، إذا أنهيتم القراءة فقولوا صدق الله العظيم. وقد صح عن النبي عليه الصلاة والسلام ، أنه كان يقرأ ولم ينقل عنه أنه كان يقول صدق الله العظيم. وقرأ عليه ابن مسعود رضي الله عنه من سورة النساء حتى بلغ (فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا) فقال النبي عليه الصلاة والسلام (حسبك) ولم يقول قل صدق الله العظيم ولا قاله ابن مسعود أيضاً ، وهذا دليل على أن قول القائل عند انتهاء القراءة (صدق الله العظيم) ليس بمشروع. نعم لو فرض أن شيئاً وقع مما أخبر الله به ورسوله فقلت صدق الله واستشهدت بآية من القرآن الكريم هذا لا بأس به لأن هذا من باب التصديق لكلام الله – عز وجل – كما لو رايت شخصاً منشغلاً بأولاده عن طاعة ربه فقلت صدق الله عليه العظيم (إنما أموالكم وأولادكم فتنة) وما أشبه ذلك مما يستشهد به ، فهذا لا بأس به.

اللجنه الدائمه للفتاء

س: ما حكم قول صدق الله العظيم بعد الفراغ من قراءة القرآن؟

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه … وبعد: قول صدق الله العظيم بعد الانتهاء من قراءة القرآن بدعة، لأنه لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ولا الخلفاء الراشدون ولا سائر الصحابة رضي الله عنهم، ولا أئمة السلف رحمهم الله مع كثرة قراءتهم للقرآن وعنايتهم ومعرفتهم بشأنه فكان قول ذلك والتزامه عقب القراءة بدعة محدثة ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) رواه البخاري ومسلم، وقال: (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) رواه مسلم وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس نائب رئيس اللجنة عضو عضو
عبد العزيز بن عبدالله بن باز عبدالرزاق عفيفي عبدالله بن غديان عبدالله بن قعود

الشيخ بن باز رحمه الله

السؤال : إنني كثيرًا ما أسمع مَن يقول: إنَّ (صدقَ الله العظيم) عند الانتهاءِ مِن قراءةِ القرآن؛ بدعة.
وقال بعضُ الناس: إنها جائزة واستدلوا بقوله تعالى: {قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا}.
وكذلك قال لي بعض المثقفين: إنَّ النبي – صلى الله عليه وسلم – إذا أراد أن يوقِف القارئَ قال له: "حَسبُكَ"، ولا يقول: صدق الله العظيم .
وسؤالي هو:
هل قَوْل (صدق الله العظيم) جائز عند الانتهاء مِن قراءة القرآن الكريم؟
أرجو أن تتفضلوا بالتفصيل في هذا .

الجواب : اعتيادُ الناس أن يأتوا بقولهم: (صدق الله العظيم) عند الانتهاء مِن قراءةِ القرآن الكريم؛ لا نعلم له أصلا، ولا ينبغي اعتيادُه، بل هو على القاعدة الشرعية مِن قبيل البدع إذا اعتقد أحدٌ أنه سُنَّة؛ فينبغي تَرك ذلك، وأن لا يُعتاد ذلك .
وأما الآية: {قُلْ صَدَقَ اللَّهُ}؛ فليست في هذا الشأن، وإنما أمَرَه الله أن يُبَيِّن لهم صِدقَ الله فيما بيَّنه في كتبه العظيمة مِن التوراة وغيرها، وأنه صادقٌ فيما بيَّن لعباده في التوراة والإنجيل وسائر الكتبِ المنزلة، كما أنه صادقٌ سبحانه فيما بيَّنه لعباده في كتابه العظيم القرآن.
ولكن ليس هذا دليلا على أنه مستحب أن يقول ذلك بعد قراءة القرآن، أو بعد قراءة آيات، أو قراءة سورة، وليس هذا ثابتًا ولا معروفًا عن النبي – صلى الله عليه وسلم -، ولا عن صحابته – رضوان الله عليهم -.
ولمَّا قرأ ابن مسعود على النبي – صلى الله عليه وسلم – أول سورةِ النساء حتى بلغ قوله تعالى: {فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا}؛ قال له النبي – صلى الله عليه وسلم -: "حَسبُك"، قال ابن مسعود فالتفتُّ إليه فإذا عيناه تذرفان – عليه الصلاة والسلام – ؛ أي: يبكي لما تذكر هذا المقام العظيم يوم القيامة، وهو المذكور في هذه الآية العظيمة وهي قوله سبحانه: {فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ} أي: يا محمد! {عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا} أي: على أمته – عليه الصلاة والسلام -.المقصود: أن زيادة كلمة: (صدق الله العظيم) عند نهاية القراءة؛ ليس لها أصل في الشرع.فالمشروع تركُها تأسِّيًا بالنبيِّ – صلى الله عليه وسلم – وأصحابه – رضي الله عنهم -.
أما إذا فعلها الإنسان بعضَ الأحيان مِن غير قصد؛ فلا يَضُر؛ فإن اللهَ صادقٌ في كلِّ شيء سبحانه وتعالى.
لكن اعتياد ذلك بعد كل قراءة – كما يفعله كثيرٌ مِن الناس اليوم – ليس له أصلٌ -كما تقدم-

[مجموع فتاوى ومقالات متنوعة للشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله -، المجلد التاسع]




بارك الله فيك واحسن اليك وجعل ما تقدمين في ميزان حسناتك

معلومات مفيدة وقيمة

نسال الله ان ينفعنا بالقران وان يجنبنا البدع




التصنيفات
القران الكريم

سؤال عن شيخ قرآن سلفي في

السلام عليكم

أحد الشباب السلفي يريد ان يذهب إلى العمرة إسبوع القادم ان شاء الله ويريد ان يحفظ القرآن هناك فيسأل هل يوجد مشائخ سلفيين يدرسون القرآن سواء في مكة أو المدينة وما نصيحتكم له .
وجزاكم الله خيرا .




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اخي عبد الحفيظ ان سؤالك من المفروض ان يكون في قسم خاص بالطلبات وهذا لم يدرج بعد لكن لاباس

نقول للاخ السائل زيارة مباركة ان شاء الله لكن مدة العمرة لا تكفيه ان يحفظ القران هناك الا انه ربما يستطيع

ان يتعلم بعض الاحكام ولذا ننصحه بالشيخ علي الحذيفي حفظه الله وهو امام سابق في المسجد النبوي

وهو الان مقيم هناك

فما عليه الا ان يسال عنه هناك ويجد الاجابة الوفية ان شاء الله

والله اعلم




التصنيفات
القران الكريم

تفسير اية الكرسي للشيخ السعدي

اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255)

هذه الآية الكريمة أعظم آيات القرآن وأفضلها وأجلها، وذلك لما اشتملت عليه من الأمور العظيمة والصفات الكريمة، فلهذا كثرت الأحاديث في الترغيب في قراءتها وجعلها وردا للإنسان في أوقاته صباحا ومساء وعند نومه وأدبار الصلوات المكتوبات، فأخبر تعالى عن نفسه الكريمة بأن { لا إله إلا هو } أي: لا معبود بحق سواه، فهو الإله الحق الذي تتعين أن تكون جميع أنواع العبادة والطاعة والتأله له تعالى، لكماله وكمال صفاته وعظيم نعمه، ولكون العبد مستحقا أن يكون عبدا لربه، ممتثلا أوامره مجتنبا نواهيه، وكل ما سوى الله تعالى باطل، فعبادة ما سواه باطلة، لكون ما سوى الله مخلوقا ناقصا مدبرا فقيرا من جميع الوجوه، فلم يستحق شيئا من أنواع العبادة، وقوله: { الحي القيوم } هذان الاسمان الكريمان يدلان على سائر الأسماء الحسنى دلالة مطابقة وتضمنا ولزوما، فالحي من له الحياة الكاملة المستلزمة لجميع صفات الذات، كالسمع والبصر والعلم والقدرة، ونحو ذلك، والقيوم: هو الذي قام بنفسه وقام بغيره، وذلك مستلزم لجميع الأفعال التي اتصف بها رب العالمين من فعله ما يشاء من الاستواء والنزول والكلام والقول والخلق والرزق والإماتة والإحياء، وسائر أنواع التدبير، كل ذلك داخل في قيومية الباري، ولهذا قال بعض المحققين: إنهما الاسم الأعظم الذي إذا دعي الله به أجاب، وإذا سئل به أعطى، ومن تمام حياته وقيوميته أن { لا تأخذه سنة ولا نوم } والسنة النعاس { له ما في السماوات وما في الأرض } أي: هو المالك وما سواه مملوك وهو الخالق الرازق المدبر وغيره مخلوق مرزوق مدبر لا يملك لنفسه ولا لغيره مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض فلهذا قال: { من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه } أي: لا أحد يشفع عنده بدون إذنه، فالشفاعة كلها لله تعالى، ولكنه تعالى إذا أراد أن يرحم من يشاء من عباده أذن لمن أراد أن يكرمه من عباده أن يشفع فيه، لا يبتدئ الشافع قبل الإذن، ثم قال { يعلم ما بين أيديهم } أي: ما مضى من جميع الأمور { وما خلفهم } أي: ما يستقبل منها، فعلمه تعالى محيط بتفاصيل الأمور، متقدمها ومتأخرها، بالظواهر والبواطن، بالغيب والشهادة، والعباد ليس لهم من الأمر شيء ولا من العلم مثقال ذرة إلا ما علمهم تعالى، ولهذا قال: { ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض } وهذا يدل على كمال عظمته وسعة سلطانه، إذا كان هذه حالة الكرسي أنه يسع السماوات والأرض على عظمتهما وعظمة من فيهما، والكرسي ليس أكبر مخلوقات الله تعالى، بل هنا ما هو أعظم منه وهو العرش، وما لا يعلمه إلا هو، وفي عظمة هذه المخلوقات تحير الأفكار وتكل الأبصار، وتقلقل الجبال وتكع عنها فحول الرجال، فكيف بعظمة خالقها ومبدعها، والذي أودع فيها من الحكم والأسرار ما أودع، والذي قد أمسك السماوات والأرض أن تزولا من غير تعب ولا نصب، فلهذا قال: { ولا يؤوده } أي: يثقله { حفظهما وهو العلي } بذاته فوق عرشه، العلي بقهره لجميع المخلوقات، العلي بقدره لكمال صفاته { العظيم } الذي تتضائل عند عظمته جبروت الجبابرة، وتصغر في جانب جلاله أنوف الملوك القاهرة، فسبحان من له العظمة العظيمة والكبرياء الجسيمة والقهر والغلبة لكل شيء، فقد اشتملت هذه الآية على توحيد الإلهية وتوحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات، وعلى إحاطة ملكه وإحاطة علمه وسعة سلطانه وجلاله ومجده، وعظمته وكبريائه وعلوه على جميع مخلوقاته، فهذه الآية بمفردها عقيدة في أسماء الله وصفاته، متضمنة لجميع الأسماء الحسنى والصفات العلا




تعليميةتعليمية




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين




تعليمية

تعليمية