السلام عليكم
من فضلكم المناهج + الوثيقة المرافقة لمادتي الاقتصاد والقانون
سنة ثانية ثانوي
ربي يعطيك ويرضيك
السلام عليكم
من فضلكم المناهج + الوثيقة المرافقة لمادتي الاقتصاد والقانون
سنة ثانية ثانوي
أقدم لكم المنهاج و الوثيقة المرافقة لمادة التسيير مالحاسبي والمالي السنة الثانية
المنــــــــــــــتهاج
الوثيقة المرافقة
حسب المنهاج في استهلاكات القروض نقتصر فقط على العلاقات الثلاثة المدكورة قيه و هل العنصر 2-5 و 2-6 هو من بين العلاقات لانه لم يدكر في المنهاج هل ندرسه ام لا .هل كفتكم 15 ساعة لهده الوحدة؟
صح عيدكم ة كل عام ة أنتم بخير ة شكرا لكل من يساهم في إثراء هذا المنتدى و جعله الله في ميزان حسناتكم و لكن حسب ملاحظتي المتواضعة أنه في المنهاج لم يتم ذكر و إظهار خسارة قيمة سندات المساهمة ح/26 بل تم فقط الاقتصار على قيد التنازل بفائض قيمة أو ناقص قيمة ّإلا أنه في معظم التمارين يتم ادراج حساب قيمة الخسارة و زيادتها و إنقتصها و شكرا لكم على كل مجهوداتكم
التوزيع السنوي تسيير م م و اقتصاد و قانون
+الوثيقة المرافقة + المنهاج للتسيير م م
التوزيع السنوي تسيير م م .rar (124.8 كيلوبايت, المشاهدات 732) | |
التوزيع السنوي اقتصاد.rar (93.8 كيلوبايت, المشاهدات 463) | |
التوزيع السنوي قانون.rar (222.1 كيلوبايت, المشاهدات 601) | |
الوثيقة المرافقة.rar (39.5 كيلوبايت, المشاهدات 374) |
التوزيع السنوي تسيير م م .rar (124.8 كيلوبايت, المشاهدات 732) | |
التوزيع السنوي اقتصاد.rar (93.8 كيلوبايت, المشاهدات 463) | |
التوزيع السنوي قانون.rar (222.1 كيلوبايت, المشاهدات 601) | |
الوثيقة المرافقة.rar (39.5 كيلوبايت, المشاهدات 374) |
التوزيع السنوي تسيير م م .rar (124.8 كيلوبايت, المشاهدات 732) | |
التوزيع السنوي اقتصاد.rar (93.8 كيلوبايت, المشاهدات 463) | |
التوزيع السنوي قانون.rar (222.1 كيلوبايت, المشاهدات 601) | |
الوثيقة المرافقة.rar (39.5 كيلوبايت, المشاهدات 374) |
التوزيع السنوي تسيير م م .rar (124.8 كيلوبايت, المشاهدات 732) | |
التوزيع السنوي اقتصاد.rar (93.8 كيلوبايت, المشاهدات 463) | |
التوزيع السنوي قانون.rar (222.1 كيلوبايت, المشاهدات 601) | |
الوثيقة المرافقة.rar (39.5 كيلوبايت, المشاهدات 374) |
التوزيع السنوي تسيير م م .rar (124.8 كيلوبايت, المشاهدات 732) | |
التوزيع السنوي اقتصاد.rar (93.8 كيلوبايت, المشاهدات 463) | |
التوزيع السنوي قانون.rar (222.1 كيلوبايت, المشاهدات 601) | |
الوثيقة المرافقة.rar (39.5 كيلوبايت, المشاهدات 374) |
التوزيع السنوي تسيير م م .rar (124.8 كيلوبايت, المشاهدات 732) | |
التوزيع السنوي اقتصاد.rar (93.8 كيلوبايت, المشاهدات 463) | |
التوزيع السنوي قانون.rar (222.1 كيلوبايت, المشاهدات 601) | |
الوثيقة المرافقة.rar (39.5 كيلوبايت, المشاهدات 374) |
مقدمة:
منذ ظهور علوم التربية، والبحث متواصل من أجل عقلنة وترشيد العملية التعليمية التعلمية. ولقد استفادت هذه الأخيرة بالفعل، في كثير من جوانبها، مما وصلت إليه الدراسات والأبحاث في عدد من فروع علوم التربية، خاصة ما يتصل منها بشكل مباشر بالفعل التعليمي وبشروط إنجازه. وهكذا تم استثمار معطيات فلسفة التربية في تحديد هدفية التربية وقيمتها وإمكاناتها وحدودها. كما تم استثمار معطيات سيكولوجية التربية في تحديد أساليب التعامل مع المتعلم. وتم كذلك استثمار معطيات سيكوسوسيولوجية التربية في رصد الظواهر السيكوسوسيولوجية السائدة داخل الفصل، ووعي مستوى العلاقات بين المتعلمين والمدرس، وضبط عوامل تحسين مناخ الفصل ليكون أرضية تعلم ملائمة حقا. وتم أيضا استثمار معطيات سوسيولوجية التربية في إدراك ووعي البعد الاجتماعي الذي يتحكم في العملية التعليمية التعلمية ومختلف التأثيرات التي يحدثها فيها.
كل هذه الاستثمارات وغيرها، انعكست على العمل التعليمي داخل الفصل، فصار لزاما على الدارسين والممارسين لعملية التعليم، أن يتمثلوا عددا من المفاهيم والتصورات التي تستند إليها الممارسة التعليمية على ضوء الديداكتيك.
فما هو هذا الديداكتيك؟ وكيف تم الانتقال من البيداغوجية إلى الديداكتيك؟ وأي معنى للمنهاج الدراسي، من خلال أسسه ومكوناته، على ضوء الخطاب الديداكتيكي؟
I – من البيداغوجية إلى الديداكتيك:
للمساهمة في تصحيح القاموس البيداغوجي المتداول من أجل تجنب الانسياق وراء ما أسماه بياجي بالتضخم السيمانتيكي Inflation sémantique، وجب الوقوف قليلا عند مفهومين أساسيين هما: البيداغوجية والديداكتيك العام، لنتناول بعد ذلك، كيفية الانتقال من الأول إلى الثاني.
1. مفهوم البيداغوجية La pédagogie:
تتكون كلمة " بيداغوجيا " في الأصل اليوناني، من حيث الاشتقاق اللغوي، من شقين، هما: Péda وتعني الطفل، وAgôgé وتعني القيادة والسياقة، وكذا التوجيه. وبناء على هذا، كان البيداغوجي Le pédagogue هو الشخص المكلف بمراقبة الأطفال ومرافقتهم في خروجهم للتكوين أو النزهة، والأخذ بيدهم ومصاحبتهم. وقد كان العبيد يقومون بهذه المهمة في العهد اليوناني القديم.
فقد أخذت كلمة "بيداغوجيا" بمعان عدة، من حيث الاصطلاح، حيث اعتبرها إميل دوركهايم E. Durkheim: نظرية تطبيقية للتربية، تستعير مفاهيمها من علم النفس وعلم الاجتماع. واعتبرها أنطوان ماكرينكو A. Makarenko(العالم التربوي السوفياتي): العلم الأكثر جدلية، يرمي إلى هدف عملي. وذهب روني أوبير R. Hubert، إلى أنها ليست علما ولا تقنية ولا فلسفة ولا فنا، بل هي هذا كله، منظم وفق تمفصلات منطقية.
والملاحظ أن هذه التعاريف، وكثير غيرها، تقيم دليلا قويا على تعقد " البيداغوجيا " وصعوبة ضبط مفهومها، مما يدفع دائما إلى الاعتقاد أن تلك التعاريف وغيرها، ليست في واقع الأمر سوى وجهات نظر في تحديد مفهوم " البيداغوجيا ".
لذا، من الصعب تعريف " البيداغوجيا " تعريفا جامعا ومانعا، بسبب تعدد واختلاف دلالاتها الاصطلاحية من جهة، وبسبب تشابكها وتداخلها مع مفاهيم وحقول معرفية أخرى مجاورة لها من جهة أخرى. ولعل هذا ما يبرر سعي كل من غاستون ميالاري G. Mialaret وروبير لافون R. Lafon، إلى استعمال قاموس لغوي، يحاول أن يغطي ميادين متعددة متداخلة فيما بينها تداخلا شديدا. وهذا ليس بغريب، ما دامت علوم التربية لا تزال قائمتها مفتوحة لاستقبال علوم أخرى. ولكن الفعل والممارسة لا يستطيعان انتظار استكمال القواميس واستقراء المعاجم. ولهذا الاعتبار، نأخذ بوجهة نظر التي تميز في لفظ " بيداغوجيا " بين استعمالين، يتكاملان فيما بينهما بشكل كبير، وهما:
* إنها حقل معرفي، قوامه التفكير الفلسفي والسيكولوجي، في غايات وتوجهات الأفعال والأنشطة المطلوب ممارستها في وضعية التربية والتعليم، على الطفل و الراشد.
* إنها نشاط عملي، يتكون من مجموع الممارسات والأفعال التي ينجزها كل من المدرس والمتعلمين داخل الفصل.
هذان الاستعمالان مفيدان في التمييز بين ما هو نظري في البيداغوجيا، وما هو ممارسة وتطبيق داخل حقلها.
2. مفهوم الديداكتيك La didactique:
تنحدر كلمة ديداكتيك، من حيث الاشتقاق اللغوي، من أصل يوناني didactikos أو didaskein، وتعني حسب قاموس روبير الصغير Le Petit Robert، " درٌّس أو علٌّم " enseigner. ويقصد بها اصطلاحا، كل ما يهدف إلى التثقيف، وإلى ما له علاقة بالتعليم. ولقد عرف محمد الدريج، الديداكتيك في كتابه " تحليل العملية التعليمية "، كما يلي: " هي الدراسة العلمية لطرق التدريس وتقنياته، ولأشكال تنظيم مواقف التعليم التي يخضع لها المتعلم، قصد بلوغ الأهداف المنشودة، سواء على المستوى العقلي المعرفي أو الانفعالي الوجداني أو الحس حركي المهاري. كما تتضمن البحث في المسائل التي يطرحها تعليم مختلف المواد. ومن هنا تأتي تسمية " تربية خاصة " أي خاصة بتعليم المواد الدراسية (الديداكتيك الخاص أو ديداكتيك المواد) أو " منهجية التدريس "(المطبقة في مراكز تكوين المعلمين والمعلمات)، في مقابل التربية العامة (الديداكتيك العام)، التي تهتم بمختلف القضايا التربوية، بل وبالنظام التربوي برمته مهما كانت المادة الملقنة ".
ورغم ما يكتنف تعريف الديداكتيك من صعوبات فإن معظم الدارسين المهتمين بهذا الحقل، لجئوا إلى التمييز في الديداكتيك، بين نوعين أساسيين يتكاملان فيما بينهما بشكل كبير، وهما:
– الديداكتيك العام: يهتم بكل ما هو مشترك وعام في تدريس جميع المواد، أي القواعد والأسس العامة التي يتعين مراعاتها من غير أخذ خصوصيات هذه المادة أو تلك بعين الاعتبار.
– الديداكتيك الخاص أو ديداكتيك المواد: يهتم بما يخص تدريس مادة من مواد التكوين أو الدراسة، من حيث الطرائق والوسائل والأساليب الخاصة بها.
لكن هناك تداخل وتمازج بين الاختصاصين، بل لابد من تضافر جهود كل الاختصاصات في علوم التربية بدون استثناء. إن التأمل في أي مادة دراسية، تجرنا إلى اعتبارات نظرية شديدة التنوع: علمية، سيكولوجية، سيكوسوسيولوجية، سوسيولوجية، فلسفية وغيرها. كما تفرض علينا في الوقت ذاته، العناية ببعض الجزئيات والتقنيات الخاصة، وبعض العمليات والوسائل التي يجب التفكير فيها أولا عند تحضير الدروس، ثم عند ممارستها بعد ذلك. فلا بد من تجاوز الانفصال والقطيعة بين النظريات العامة والأساليب العملية التطبيقية. فعلينا كمدرسين، ألا نحاول الوصول إلى أفضل الطرق العملية فحسب، بل نحاول أن نتبين بوضوح، ما بين النتائج التي نتوصل إليها عند ممارسة الفصل الدراسي، وبين النظريات العامة من علاقة جدلية.
3. الانتقال من البيداغوجيا إلى الديداكتيك:
يقودنا تحديد المفاهيم إلى تفسير الانتقال من البيداغوجيا الى الديداكتيك، حيث يقول فرانسوا تيستو F.Testu، في كتابه: من السيكولوجيا إلى البيداغوجيا: " إن الوضعية البيداغوجية، تتميز في الواقع بخصوصية وغنى، لدرجة أنه ينبغي، حسب بياجي J.Piaget، معالجتها لذاتها بأكثر تجريبية ممكنة، مستعملين ميتودولوجية السيكولوجيا. وبتعبير آخر، فإن البيداغوجية التجريبية وحدها قادرة على أن تؤسس الديداكتيك".
ويتضح من هذا القول، أن البيداغوجية التجريبية هي التي كانت وراء ظهور الديداكتيك. وبناء عليه، يمكن إعادة التصور العام لحركية العلم البيداغوجي، والقول بأن الانتقال كان في البداية أصلا، من الفلسفة إلى السيكولوجيا، ومن السيكولوجيا إلى البيداغوجيا، ثم من البيداغوجيا إلى الديداكتيك. يبقى هنا أن نتساءل. هل بإمكان تجاوز الديداكتيكي للبيداغوجي؟ وبالتالي، هل الديداكتيك يلغي البيداغوجيا ويقيم معها القطيعة؟ أم أنه يبقى على الدوام بحاجة إليها ويشتغل لفائدتها؟ إن هذه التساؤلات هي التي تجعلنا نعتقد أن في الإمكان تصور الحركة في الاتجاه المعاكس، أي من الديداكتيك إلى البيداغوجيا، انطلاقا من جدلية قائمة بينهما لا تلغيها انشغالات واختصاصات كل منهما.
II – الديداكتيك والمنهاج الدراسي:
مع تركيز الاهتمام بالمصطلح التربوي، وسعي الدارسين نحو تحديده بشكل دقيق، وتحديد ما بين كثير من المفاهيم البيداغوجية المستعملة من صلة أو تداخل، ظهر الانشغال بمحاولة إبراز العلاقة بين مفهوم الديداكتيك ومفهوم المنهاج، وارتباط كل منهما بالآخر. ونتيجة لذلك، صرنا نجد في الإنتاجات التربوية المعاصرة، إشارات إلى تلازم المفهومين، لحد اعتبر معه المنهاج الدراسي أحيانا مجالا يغطي الاهتمامات المشكِّلة لموضوع الديداكتيك. وانطلاقا من هذه العلاقة، نتساءل عن معنى مفهوم المنهاج الدراسي، وعن أسسه ومكوناته.
1. مفهوم المنهاج الدراسي Curriculum:
تعود لفظة منهاج إلى أصل إغريقي، وتعني سباق الخيل أو النهج أو الطريقة التي يسلكها الفرد. وقد وظف اليونان المنهاج في التربية، وكان مرتبطا بالفنون السبعة: النحو، البلاغة، المنطق، الحساب، الهندسة، الفلك والموسيقى. وقد عرِّف المنهاج من زوايا مختلفة، وسنقتصر على تعريف طارق محمد، الوارد في معجم علوم التربية، مع تصرف طفيف: " يعبر المصطلح منهاج في استعماله الفرنسي، عن النوايا أو عن الإجراءات المحددة سلفا، لأجل تهيئ أعمال بيداغوجية مستقبلية. فهو إذن خطة عمل، تتضمن الغايات والمرامي والأهداف المقصودة، والمضامين والأنشطة التعليمية، وكذا الأدوات الديداكتيكية، من طرائق التعليم وأساليب التقويم. وعلى عكس الأدبيات التربوية الفرنسية، تميل الأدبيات الإنجليزية إلى تعريف مفهوم المنهاج، كفعل وواقع، يمارس من طرف المدرس وتلامذته في القسم ".
ونظرا لتداخل بعض المصطلحات القريبة من مفهوم المنهاج، نقف عند بعضها لمحاولة إبراز ما يمكن تسجيله من فرق بينها وبينه.
– مصطلح المنهج La méthode: هو مجموع المراحل أو الخطوات التي يتبعها الباحث في دراسة موضوع ما أو ظاهرة كيف ما كان حقل انتمائها. وفي هذا الإطار، تتعدد المناهج بحسب موضوع الظاهرة المدروسة، فنجد مثلا المنهج الوصفي، والمنهج التاريخي، والمنهج التجريبي…إلخ.
– مصطلح منهجية التدريس Méthodologie d’enseignement: هي عبارة عن إجراءات تنظيمية دقيقة لمحتوى المادة أو الخبرة المراد تبليغهما للمتعلمين خلال الدرس. وتتبع في مثل هذا التنظيم أسس، ترتبط من جهة، بطبيعة المادة التعليمية وخصوصيتها، ومن جهة أخرى، بالتصور العام الذي تنجز في إطاره عملية التدريس(ديداكتيكية المواد أو الديداكتيك الخاص).
– مصطلح البرنامج (المقرر) Le programme: يرتبط البرنامج بالمحتوى المراد تبليغه للمتعلمين، وهو أحد مكونات المنهاج الدراسي. يتكون عادة من موضوعات مادة تعليمية معينة التي يتعين تدريسها خلال فترة زمنية، تحدد في الغالب في سنة دراسية بكاملها.
2. أسس المنهاج الدراسي:
يعتبر المنهاج الدراسي جزء لا يتجزأ من المشروع التربوي العام الذي تظل فلسفة التربية توجهه بشكل دائم، داخل المجتمع، إلى جانب المساهمات الفعالة لباقي علوم التربية، لأجرأة هذا المشروع. ومن ثمة، فإن هناك أسسا محددة، تؤطر المنهاج، فيستنبط منها تصوراته ومكوناته. تتلخص هذه الأسس في الجدول التالي:
– أسس فلسفية: هي مجموعة من القناعات والتصورات العامة التي تسير وفقها العملية التعليمية، وكذا المواقف المحددة من المتعلمين، ومما ينبغي أن يتعلمون أكثر من غيره. ورغم اختلاف وتباين توجهات نماذج من الفلسفات، فهي تلتقي كلها في توجيه المنهاج الدراسي نحو تحديد الغايات والأطر العامة التي يجب أن ينطلق منها كل مكون من مكوناتها.
– أسس اجتماعية اقتصادية: هي مجموعة من الخصائص الحضارية والمقومات الاقتصادية للمجتمع، عبر صيرورته التاريخية المتجدرة في تاريخه السياسي والاقتصادي وتراثه الثقافي وقيمه الدينية والأخلاقية، وتفاعله مع الحضارات المعاصرة له. فالمحتويات الدراسية والخبرات المراد تبليغها هي خبرات المجتمع، تعبر بدقة عن واقعه، وكذا عن طموحاته.
– أسس سيكولوجية تربوية: هي مجموع المعطيات المتصلة بالخصائص السيكولوجية للمتعلم:
– كطبيعة المرحلة العمرية للمتعلم وحاجاته المختلفة.
– والأساليب والتقنيات التي تساعد المتعلم على التعلم بدافعية وفعالية.
– وتنظيم الخبرات التعليمية وفق مستواه العمري والعقلي.
– وأساليب قياس درجة التعلم، تضمن لديه قدرا من الموضوعية والصدق والثبات.
– أسس معرفية علمية: تتصل بما وصلت إليه الإنسانية من تطور في حقول معرفية متنوعة، يستفيد منها المنهاج الدراسي، على بلورة خبرات ومحتويات تعليمية، تقدم للمتعلمين وفق برنامج محدد من جهة، ومن جهة أخرى، يستعين بها في النظر إلى العملية التعليمية التعلمية، بكيفية تجبر هذه الأخيرة على أن تخضع إلى حقائق معرفية علمية صارمة.
3. مكونات المنهاج الدراسي:
إذا كان المنهاج الدراسي بالتعريف، نسق أو كلية من العناصر أو المكونات والوظائف المترابطة فيما بينها بعلاقات وعمليات التي تقود، بفعل صيرورتها الداخلية، إلى تحقيق غاية ما، أمكن تحديد مكوناته في الأهداف والمحتويات والطرق والوسائل والتقويم والدعم، إلى جانب المدرس والمتعلم والعلاقة بينهما، في إطار مؤسسة تعليمية معينة. وتتشكل هذه المكونات من الأفعال التي يقوم بها كل من المدرس والمتعلم، في علاقة مع المادة الدراسية وغيرها، انطلاقا من مظهر بنائي، يحدد شبكة العلاقات بين المكونات ومواقعها، وانطلاقا من مظهر وظيفي، المحدد بالعمليات والمهام التي تقوم بها المكونات المذكورة، دون أن ننسى العلاقة التي تربطه جدلا بالوسط الاجتماعي.
فالنسق التربوي يستمد غاياته وتوجهاته من المحيط الاجتماعي، ببنياته السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي تشكل السياسة التربوية لذلك النسق، ثم يؤثر ويوجه المنهاج الدراسي في أهدافه ومضامينه ووسائل إنجازه وتقويمه ودعمه. ويؤثر المنهاج الدراسي بدوره، من خلال تلك الطاقة البشرية التي يكونها معرفيا ومهاريا ووجدانيا ومنهجيا، في الوسط التربوي من جهة، والمحيط الاجتماعي من جهة ثانية.
المراجع:
– تحليل العملية التعليمية. محمد الدريج. منشورات الدراسات النفسية التربوية. 1983.
– الدرس الهادف. محمد الدريج. مطبعة النجاح الجديدة. الطبعة الأولى. 1990.
– معجم علوم التربية. مجموعة من المؤلفين. سلسلة علوم التربية. ع.9 /10. دار الخطابي للطباعة والنشر.1994.
– العملية التعليمية والديداكتيك. سلسلة التكوين التربوي. خالد المير وآخرون. ع.3. مطبعة النجاح الجديدة. 1994.
– البرامج والمناهج. مجموعة من المؤلفين. سلسلة علوم التربية. ع. 4. دار الخطابي للطباعة والنشر. 1990.
– من البيداغوجيا إلى الديداكتيك. رشيد بناني. منشورات الحوار الأكاديمي والجامعي. البيضاء. 1991.
– وضعيات الديداكتيك وارتباطها. محمد أمزيان. مجلة علوم التربية. ع.5. 1993.
– مفهوم المنهاج ومفهوم البرنامج. محمد طارق. مجلة علوم التربية. ع. 4. 1993.
– مسائل ديداكتيكية. محمد فاتحي. مجلة ديداكتيكا. ع. 3. 1992.
– التربية الاشتراكية. أنطوان مكارينكو. ترجمة أديب يوسف شيش.دار الفكر. بدون تاريخ.
– المنهاج التعليمي. محمد أحبادو. مجلة التدريس. ع. 7. 1984.
– المناهج التربوية. قوما جورج خوري. المؤسسات الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع. بيروت. 1983.
– المنهاج الدراسي وحاجات الطفل. أحمد وزي. مجلة علوم التربية. ع.5. 1993.
– المناهج التربوية. حسن فكري. عالم الكتب. القاهرة. 1972.
شكراااااااااااا
بارك الله فيك الهم أغفر لها و لوالدبها و لجميع المؤمنين و المؤمنات |
اليكم اعضاء منتديات خنشلة التعليمية
التوقيت الاسبوعي لاقسام التحضيري حسب المنهاج الجديد
للتحميل [hide] حمل من المرفقات [/hide] |
||
التوقيت الاسبوعي لاقسام التحضيري حسب المنهاج الجديد.rar (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 1520) |
التوقيت الاسبوعي لاقسام التحضيري حسب المنهاج الجديد.rar (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 1520) |
التوقيت الاسبوعي لاقسام التحضيري حسب المنهاج الجديد.rar (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 1520) |
التوقيت الاسبوعي لاقسام التحضيري حسب المنهاج الجديد.rar (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 1520) |
التوقيت الاسبوعي لاقسام التحضيري حسب المنهاج الجديد.rar (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 1520) |
التوقيت الاسبوعي لاقسام التحضيري حسب المنهاج الجديد.rar (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 1520) |
التوقيت الاسبوعي لاقسام التحضيري حسب المنهاج الجديد.rar (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 1520) |
الاثنين 19 ربيع الأول 1443
اريد ان اخبركم ان المنهاج جيد ويلزم ابتداء من الضغر تتبعه هو.
1 الحفاظ على املاك العمومية
2الدراسة وعدم الملاكمة مع الاشخاص
3عدم ظرب الاستاذ
اشاء الله تكون فهمتوا والله لا اله الا هو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا عضوة جديدة بالمنتدى ومنتسبة جديدة بسلك التعليم .أرجو المساعدة في بحث قدم لي بعنوان دراسة نشاطات اللغة العربية للسنة الرابعة وفق والمنهاج للسنة 2022 والوثيقة المرافقة على ضوء المستجدات..
أود منكم أن توضحوا لي خطوات البحث ولو برؤوس أقلام
وفي انتظار ردكم لكم مني جزيل الشكر وخالص الدعاء
اللغة العربية في المنظومة التربوية وسيلة التعليم والتواصل والتبليغ ، ولهذا كان لزاما على المدرسة أن تعنى بهذه الأداة وتجعلها أداة لدى المتعلمين حيث تصبح أساس تفكيرهم ووسيلة تعبيرهم ، وعملية الاتصال اللغوي لا تعدو أن تكون تحدثا أو استماعا أو قراءة أو كتابة وتلك هي مهام اللغة وأدوات الاتصال اللغوي فيها ، على المدرسة أن تتعهد التلاميذ فيها في جميع مراحل التعليم . اللغة العربية ليست مادة دراسية فحسب ، ولكنها – بالإضافة إلى ذلك – وسيلة ومفتاح لدراسة المواد الأخرى التي تدرس في مختلف المراحل التعليمية . إن الهدف من تعليمها لم يعد يقتصر على تعلمها من أجل معرفتها ، بل هو جعل المتعلم يتحكم في لغة . معاصرة وذلك بتدريبه على التعبير والتواصل معا في وضعيات ذات دلالة . [B]القراءة[/b] التعبيرالشفهي قراءة واستثمار النص (قواعد نحوية وتطبيقاتها)[/color] : مراحل سير الدرس – يكتب المعلم النص على السبورة مسبقا . – يكشف النص . – يقراه قراءة نموذجية ويطلب من بعض التلاميذ قراءته . – يطرح بعض الاسئلة لاستخراج الظاهرة النحوية . – يكتب المعلم اجابة التلاميذ الصحيحة على السبورة ثم يلون الظاهرة المقصودة وهكذا بالنسبة لكل الظواهر المراد دراستها في النص…. – يستنتج التلاميذ القاعدة ويكتبها المعلم في السبورة . – يعود بالتلاميذ الى الكتاب ليقرا مايجب ان يتذكره القاعدة . – ينجز تطبيق فوري على الالواح كما يمكن مرافقة القاعدة بنموذج للاعراب . الاهداف المسطرة لهذه الحصة تعد هذه الحصة و في السنة الرابعة ابتدائي مجالا لتعزيز المهارات المكتسبة و تدريبا على الجديد منها .كما انها دعامة مهمة لتمييز اليات النظام اللغوي و مواطنه التركيبية من خلال ما يتجسد في النص من موضوعات نحوية و تراكيب لغوية مختلفة تساعد المتعلم على فهم المقروء و تحسين أدائه من جهة و ترشح عنده تلك القوالب اللغوية و النماذج التركيبية من جهة أخرى , ليتخذ اسلوبه طابعا متميزا شفويا كان أو كتابيا فيستقيم لسانه . و لتحقيق هذا المسعى يستغل نص القراءة بما يحوي من ظواهر نحوية فتستخرج و يقارن بينها و بين غيرها مما هو في رصيد المتعلم ليكتشف المتعلم بتوجيه المعلم النموذج الجديد , و يستنتج ضوابطه و يربطه مع بقية الظواهر السابقة فيوظفه بعد ذلك في جميع انشطة اللغة . إن قواعد اللغة تزود المتعلم بما يحتاجه للتعامل مع المقروء فهما وأداء، وترسخ في ذهنه القوالب اللغوية التي تمكنه من التعبير بنوعية الشفهي والكتابي، فهو يطبقها ويتدرب عليها في كل ما يقوم به من أنشطة لأنها الركيزة الأساسية لضبط الكلام وتصحيح الأساليب وتقويم اللسان. التوجيهات المعدة لهذه الحصة – إثراء المادة العلمية –أثناء الإعداد– بمعلومات مستمدة من سندات خارجية. – تشويق المتعلم لدراسة القواعد النحوية وتحسيسه بجدواها. – المزاوجة بين القراءتين الأدائية والوظيفية مع التركيز على الثانية للوصول بالمتعلم إلى اكتشاف الظاهرة النحوية المقصودة. – تحفيز تفكير المتعلم للوصول إلى الاستنتاج التدريجي السليم للقاعدة. – إنجاز التطبيقات فوريا بغرض دعم المكتسبات وتثبيتها. – الاهتمام بالعلاج الفردي أثناء التطبيق على الظاهرة النحوية المدروسة. – تخصيص الوقت الكافي لدراسة الظاهرة النحوية والتطبيق عليها. – الابتعاد عن حفظ القواعد النحوية بل التركيز على توظيفها عمليا. *الحصة الرابعة قراءة واستثمار النص (إملاء أو صرف وتطبيقات): *الحصة الخامسة (المحفوظات وأناشيد) : سير الحصة ويقدم على النحو التالي: – عرض السند ( نص الموضوع (. – استخراج العناصر الأساسية و الجزئية. – التحفيز على استعمال كلمات وعبارات جديدة من النص المقروء والتي لها صلة بالموضوع. – وضع تصميم مناسب : (المقدمة التحليل الخاتمة )،على ان يطلب من المتعلم استعمال ظواهر نحوية و تعيينها بالتسطير و التسمية. – تحديد عدد أسطر الفقرة. – تحديد الزمن اللازم للكتابة. – تكليف التلاميذ بالكتابة في الموضوع. الاهداف المسطرة لهذه لحصة – توظيف الرصيد ا لانفرادي والثقافي في وضعيات جديدة . – استثمار الصيغ والظواهر اللغويةالمدروسة. – ترتيب الافكار واستخدام ادوات الربط. – حسن انتقاء الكلمات والعبارات المناسبة للفكرة. – تحليل الافكار وتركيبها والتوسع فيها. – ابداء الراي كتابيا في قضايا مرتبطة بالواقع المعيش. – الاهتمام بصحة التعبير وجودته. – الكتابة السليمة في جميع الانشطة. – التوجيهات المعدة لهذه الحصة ووصولا إلى الأهداف المتوخاة من هذا النشاط يمكن للمعلم أن يستبصر بالمعالم الآتية – صياغة نص الموضوع صياغة مناسبة واضحة العبارات والمطلوب. – اعتماد طريقة الاستجواب لإشراك المتعلمين باستدراجهم من خلال الحوار المركز الهادف إلى استخراج العناصر الأساسية التي سيتم التركيز عليها في التحليل و الإنجاز. – وضع التصميم المناسب له (مقدمة، تحليل، خاتمة). – تكليف المتعلمين بالكتابة في الموضوع مستثمرين المكتسبات القبلية قصد بلورتها في إنشاء تبرز فيه قدرتهم على البناء والربط المنطقي والتعبير اللغوي السليم، مستعينين في ذلك بالتصميم المقترح آنفا. كما يحثهم خلال الإنجاز على : سير الحصة – طرح سؤال او اثنين حول المعنى . — ملاحظة الجملة او الفقرة او النص المراد كتابته. ممارسة الكتابة مع تذكير المعلم بشروط الكتابة السليمة واحترام علامات الوقف. – يطلب المعلم اعادة الكتابة دون الاستعانة بالنموذج. – يتجول المعلم بين التلاميذ للارشاد والاصلاح. الاهداف المسطرة لهذه الحصة تمرين عضلات اليد التي تساعد على اجادة الخط وسرعة الكتابة رسم الحروف منسقةبعضها مع بعض من حيث الضالة والفخامة رسم الحروف والكلمات بحسب قواعد الخط المقررة. تدوين الافكار بطريقة منظمة وسريعة. تكوين كثيرمن القدرات الفنية والعقلية كادراك الجمال والموازنة وحسن الذوق. تثبيت العادات الحسنة كالنظام والدقة النظافة وحسن الترتيب والصبر. التوجيهات المعدة لهذه الحصة ولنجاح هذه الحصة ينبغي على المعلم ان يراعي ماياتي امتلاكه للخط الواضح. تحسيس المتعلم باهمية الكتابة. حسن اختيار مادة الكتابة. التركيز على وضوح وسرعة الكتابة مع الحرص على ترك الفراغات بين الكلمات والسطور. مراقبة المكتوب وتقويمه فرديا. تعويد المتعلمين في كتابة النصوص المشكولة و ذلك لضبط الكتابة . تشجيع الموهوبين قصد تنمية موهبتهم في مادة الرسم الحصة التاسعة : (التطبيقات الإدماجية) : ان التطبيقات الادماجية تشمل مختلف التعلمات ) النحوية- الصرفية – الملائية( التي اكتسبها المتعلم خلال لاسبوع. التطبيقات الادماجية نوعان ا-التطبيقات الفورية التي تقدم للمتعلم فور تناوله لكل ظاهرة لغوية اونحوية بغرض تثبيت المعلومات. ب- التطبيقات الادماجية التي تغطي كل ماتناوله المتعلم اثناء الاسبوع بنية ادماج كل المكتسبات اهداف هذه الحصة ترسيخ ما يكتسبه المتعلم من معلومات في الحصص الدراسية. دعم المكتسبات وتعزيزالتعلمات. تقويم المعلومات انياقصد تدارك الاخطاء والنقائص. التوجيهات المعدة لهذه الحصة و لتحقيق الأهداف المرجوة من ممارسة التطبيقات الإدماجية يستطيع المعلم أن يسترشد إلى : * تنويع التطبيقات لتغطية كل المكتسبات اللغوية و إدماجها . * انتقاء ما يساعد المتعلم على تدارك نقائصه . * اختيار ما يساعد المتعلم من التطبيقات قصد توظيف ما توصل إليه في الحصص الدراسية للأنشطة اللغوية . *[color=red]الحصة العاشرة : (تصحيح التعبير الكتابي) :[/color] يصحح المعلم أوراق التعبير بعناية خارج القسم، ويلاحظ عليها ويضع التقديرات المناسبة لها، ويركز على الجوانب الأساسية منها وفق شبكة التقييم نقترح منها الآتي * الوجاهة : التقيد بالموضوع , استعمال معلومات صحيحة ….. * الانسجام : ترتيب و ترابط الأفكار * الاحاطة : الالمام بعناصر الموضوع . * سلامة اللغة :الاستعمال السليم للغة ( نحو , صرف , املاء ) تعتبر هذه المقاييس الاساسية في عملية تقييم الانتاجات الكتابية. ثم يصنف المعلم الاخطاء المشتركة في كراس لمناقشتها مع التعلمين وتقويمها جماعيا ولذلك يذكرهم بالرموز المعتمدة في تصنيف الاخطاء . ل لغوي ن نحوي ا املائي ص صرفي تر تركيبي كما تتم قراءة بعض النماذج ومناقشتها لتلمس الصياغة الجيدة يطوف لمعلم بين المتعلمين لمراقبة عمليةالتقويم موجها وملاحظا مع ايلاء المتعثرين اهتماما خاصا. [B]*الحصة الحادية عشرة : (إنجاز المشاريع) :[/b] يمثل انجاز المشاريع نشاطا ادماجيا يمارسه المتعلم في نهاية الاسبوع. تحظى هذه الحصة بأهمية خاصة، ففيها يواجه المتعلم وضعيات تتيح له إدماج مكتسباته وإعطائها بعدا وظيفيا، باعتبار المشروع وسيلة تنمي كفاءاته بطريقة فعالة، فهو يبحث عن المعلومات بجهده الذّاتي وتفكيره المنظّم، فيبادر ويتفاعل مع الآخرين، ممّا يكوّن شخصيته ويعوده الاعتماد وتنفذ هذه الحصة بالطريقة الآتية : – يحدد المعلم الكفاءة المراد تنميتها. – يطلب من المتعلمين في حصة سابقة تحضير وسائل تنفيذ المشروع. – يجعل المتعلم في وضعية مشكلة تمهيدا للمشروع. – يكشف عن موضوع المشروع ويخبر التلاميذ بمراحل إنجازه، وبالمدة الزمنية المخصصة لذلك. – يفوّج المتعلمين حسب رغباتهم ما أمكن ويحدد عمل كل فوج. – تقويم المشروع. اهداف هذه الحصة تدرب المتعلم على العمل الجماعي واحترام اراء الغير. تحمل المسؤولية. الشعور بالمتعة وحرية المبادرة. ادماج تعلماته واسغلا لها في انتاج واحد. تخطيط تعلماته. التقييم الذاتي. ملمح الخروج من السنة الرابعة من التعليم الابتدائي : الكفاءة الختامية لنهاية السنة الرابعة من التعليم الابتدائي : يكون المتعلم في نهاية السنة الرابعة من التعليم الابتدائي قادرا على فهم وإنتاج خطابات شفهية و نصوص كتابية متنوعة يغلب عليها الطابع الوصفي. |
||