التصنيفات
السنة الثانية متوسط

بحث واجبات الطفل بالفرنسية سنة ثالثة متوسط

تعليمية تعليمية
اريد واجبات الطفل من فضلكم. و ان استطعتم ان تقدمها باللغة الفرنسية .

عاجل

تعليمية تعليمية




1959 Déclaration des droits de l’enfant.
1989 L’ONU adopte la Convention internationale des droits de l’enfant.
1990 La France ratifie cette convention.
1992 Le SPF affirme sa volonté de participer entièrement à l’application de cette convention, l’enfant étant déjà au coeur des préoccupations de l’association (Pères Noël verts, accompagnement scolaire…). copain du Monde est alors créé pour aider l’enfant à devenir lui-même acteur de la solidarité.
2000 Le Secours populaire est agréé association éducative complémentaire de l’enseignement public




Les devoirs de l’enfant

se lever – dire bonjour (ou SALAM ALIKOUM)à sa petite famille
prendre le temps de déjeuner copieusement
se laver ( sans oublier les dents et les mains)
réviser ses leçons si nécessaire
recevoir un gros bisou des parents et plein d’encouragement pour cette longue journée qui a déjà démarré
partir à l’école
et suivre les cours au mieux.
Rentrer le soir
se détendre avec ceux qui l’attendent
prendre un cascroute et après une bonne heure de pose
faire ses devoirs, avec l’aide des adultes s’il a besoin
se laver
dîner + Jeux ou lectures et coucher
tout cela dans le respect des valeurs de bon citoyens qui doivent lui être inculquées quotidiennement.
Respect – franchise – partage – gentillesse – politesse –
c’est être poli avec tous ceux qu’il rencontre
c’est savoir partager, savoir écouter, savoir aider l’autre
c’est savoir ranger à l’école, à la maison et ne rien jeter dehors
etc etc………..




مشكوووووور والله يعطيكم الف عافيه




انه لاختي شكرا




بارك الله فيك




Les devoirs de l’Enfant seront connus et
mis en oeuvre par tous les enfants et dans
toutes les zones du pays.

L’Enfant a le devoir d’accepter sa
culture et de ne pas en avoir honte.

L’Enfant a le devoir de respecter et
profiter du temps de repos et de loisir qui
lui est accordé et ne pas perturber celui
des autres.
L’Enfant a le devoir de participer au

développement culturel et social

L’Enfant a le devoir de ne pas détruire

les installations sanitaires et sécuritaires

.




التصنيفات
طفلي الصغير

القصة واثرها في تربية الطفل

تعليمية تعليمية

تعليمية

إن القصة وسيلة من الوسائل التربوية لإعداد النشئ ، بل تعد من أقدم هذه الوسائل ولقد استخدمت القصة في التربية علي مر العصور الإنسانية ، " واستقر رأي رجال التربية وعلماء النفس علي أن الأسلوب القصصي هو أفضل وسيلة نقدم عن طريقها ما نريد تقديمه للأطفال سواء أكان قيما دينية أم أخلاقية أم توجيهات سلوكية أو اجتماعية"و، وتحتل القصة المرتبة الأولي في أدب الأطفال ، ولقد أثبتت معظم الدراسات أن القصة هي الأكثر انتشارا بين الأطفال وأن لها القدرة علي جذب انتباههم فهم يقرءونها أو يستمعون إليها بشغف، ويتابعون أحداثها بمتعة وتركيز وانفعال وينخرطون مع أبطالها ، ويتعاطفون معهم ويبقى أثرها في نفوسهم لفترة طويلة."

والقصة من الفنون الأدبية التي عرفها الإنسان منذ القدم ، فلقد كان الإنسان الأول يعيش في عالم كله ألغازوكان عقله قاصرا عن تفسير مظاهر الطبيعة كالجبال والرياح والشمس والبراكين ، ولذلك وقف أمامها وقفة الحائر الخائف ، ثم اهتدى بعد ذلك إلي حل قنع به واطمأن إليه ، فمنح الجماد روحا كروحه، وتخيله يعيش كما يعيش ، وفي سبيل ذلك أنشأ الأساطير ، وما الأسطورة سوى قصة خرافية وعلاقة الطفل العربي بالقصة ليست حديثة ، فالتراث العربي يمتلئ بالكثير من القصص التي تصلح أن تروى للأطفال ، كما أن الجدات في كل زمان عندما يحاولن تسلية الأحفاد والترفيه عنهم يقصصن عليهم قصصا سواء أكانت خيالية أم واقعية ، حتى صار يطلق علي الجدة ( الجدة الحكاءه) ولكن ما موقف الإسلام من استخدام القصة في تربية الأطفال ؟ وهل تصلح القصة لتربية الطفل المسلم ؟

إن الإسلام لم يهمل القصة كوسيلة تربوية، وقد أدرك المسلمون ما للقصة من تأثير ساحر علي القلوب فاستغلوها لتكون وسيلة من وسائل التربية والتقويم واستخدموا كل أنواع القصص ، القصة التاريخية الواقعية المقصودة بأماكنها وأشخاصها وحوادثها ، والقصة الواقعية التي تعرض نموذجا لحالة بشرية ، فيستوي أن تكون بأشخاصها الواقعيين أو بأي شخص يتمثل فيهذلك النموذج

والقصة التمثيلية التي لا تحمل واقعة بذاتها ولكنها يمكن أن تقع في أية لحظة من اللحظات وفي أي عصر من العصوروحيث إنه عن طريق القصة يمكن غرس الفضائل والقيم والمثل العليا والسلوك القويم في عقول الأطفال ونفوسهم ، فإن القصة تصبح أداة صالحة لتربية الطفل المسلم ، ولكن من أين نستقي القصص للأطفال؟

ينبغي ألا يلجأ كتاب الأطفال إلي النماذج الغربية ، الغريبة عنا ، المتنافرة مع ديننا وقيمنا ، إنما يجب أن يتخذوا نماذجهم من النماذج الإسلامية " وأن في قصص القرآن الكريم مادة ثرية للأطفال يمكن أن تروى لهم بصورة مبسطة ، وكذلك في السيرة النبوية ومواقف الصحابة والخلفاء والرحالة المسلمين ما يغني الكتاب عن استيراد أفكارهم من( والت ديزني) وغيره من تجار أدب الأطفال في العالم"ولو نظرنا نظرة متفحصة لقصص القرآن لوجدنا فيها ما يحقق أهداف التربية الإسلامية بجوانبها الروحية والأخلاقية و الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والعلمية …..الخ " وتتميز القصة القرآنية عن سواها بثبوت الوقائع المسرودة، وعظمة الأداء المعجز ، والأسلوب الذي لا يبارى ، كما تتميز بإقرار النتيجة أو العبرة صراحة" كما أن في سيرة الرسول "صلى الله عليه وسلم" ما يكفي لتحقيق الغايات التربوية المنشودة لتربية الطفل المسلم .

وأستطيع أن أشير إلي بعض الأمثلة والاستنتاجات التربوية للقصص الديني في تربية الطفل المسلم علي سبيل المثال لا الحصر

ـ إذا كانت التربية تهدف إلي إكساب الطفل قيمة الأمانة فإن في قصة تجارة الرسول "صلي الله عليه وسلم " في أموال السيدة خديجة "رضى الله عنها " لعبرة وعظة

ـ إذا كانت التربية تهدف إلي إكساب الطفل قيمة العفو والتسامح ، فإن في موقف الرسول "صلي الله عليه وسلم" من أهل مكة يوم الفتح ، مادة ثرية تصلح لغرس هذه القيمة في نفوس الأطفال

ـ إذا كانت التربية تهدف إلي تربية الطفل علي حب العمل ، فإن في قصة سفينة نوح "عليه السلام" مادة تصلح لغرس قيمة العمل في نفوس الأطفال

ـ إذا كانت التربية تهدف إلي تربية الطفل علي التفكير العلمي وإعمال العقل ، فإن في قصة إبراهيم "عليه السلام" ما يكسب الطفل هذه السمة.

ما أشرنا إليه مجرد أمثلة والمتوفر من مادة تصلح لقصص لتربية الطفل المسلم في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة وحياة الصحابة وقصص البطولات الحربية للقادة المسلمين الكثير والكثير .

المصدر : موقع المسلم

تعليمية تعليمية




اكيد اخي الكريم ما كتبته صحيح القصه تنمي الطفل ولكن في بلداننا العربيه لا نهتم بهذا الشأن خاصه المغرب العربي على عكس الدول الأروبيه فيهتمو كثيرا بتعويد اطفالهم على قراءه القصص تجد طفل صغير يحمل كتيب صغير وامه او والده يساعده على قراءه قصه ولا يملون بالرغم من أنهم أكثر اوقاتهم في العمل
لك مني جزيل الشكر




شكرا اخي على هذا الموضوع الواعي بافكاره وبقيمه دمت متالقا




مشكور على ا الموضوع الهام
بارك الله فيك




التصنيفات
طفلي الصغير

كيفية التعامل مع الطفل المزعج أوكثير الحركة

تعليمية تعليمية
تعليمية
تعمل عوامل النمو والمؤثرات البيئية على توجيه سلوك الطفل ، حيث يكتسب من النمو طاقة ، ومن البيئة عادات ، فإذا استطاعت المربية ، سواءً أكانت أماً أم معلمة ، تصريف هذه الطاقة بما يعود على الطفل بالنفع ، فإنها تكون بذلك قد ساهمت في بناء شخصيته بناءً سوياً ، وأما المؤثرات البيئية فإنها تحتاج إلى مراجعة مستمرة لتعزيز السلوك الإيجابي ، وتعديل السلوك السلبي ، لكن إذا لم تحسن المعلمة التعامل مع الطاقة المتولدة ومع السلوك المذموم ، فإنها بذلك قد تترك الطفل فريسة لأهوائه فيتصرف كيفما يشاء ، مما يجعله يبدو في عيون الآخرين طفلاً مزعجاً . فما المقصود بالطفل المزعج ؟ وكيف يمكن للمربية أن تتعامل مع السلوك المذموم الذي يصدر عنه ؟

تعليمية تعليمية تعليمية تعليمية

يرى بعض الباحثين أن الطفل المزعج هو ذلك الطفل الذي يجد من حوله صعوبة في التعامل معه دائماً؛ فيشكو منه معلموه وزملاؤه وجيرانه وأفراد أسرته ، فهو مثير لأعصاب من حوله وبخاصة معلميه في المدرسة ووالديه في البيتa.

ويتفاوت سلوك الطفل في البيت عن سلوكه في المدرسة ، فقد تراه في البيت كثير الكلام والحركة يبعثر كل شيء حوله ، ويثير الفوضى في كل غرفة يدخلها ، بينما تراه في المدرسة هادئاً وديعاً منضبطاً والعكس صحيح . لكن بوجه عام ، يمكن للمهتم بسلوك الطفل المزعج أن يلاحظ لديه واحدة أو أكثر من الصفات والممارسات الآتية : كثير الكلام والثرثرة ، حيث يتحدث بصوت مرتفع ودون تركيز ، وإذا تحدث الآخرون فإنه يقاطعهم برأيه غير الناضج دون تركيز . كثير الحركة والتخريب ، سرعان ما يبعثر الأشياء في المكان الذي يتواجد فيه . يحشر نفسه في الأعمال والأنشطة التي يقوم بها زملاؤه وقد يتلفها .

يعاني من اضطراب في عواطفه فأحياناً تراه ضاحكاً مسروراً ، وأحياناً أُخرى تراه غاضباً ثائراً ، ويكون ذلك تبعاً لشعور يعتريه ، ويسبب له القلق أو الخوف . ويمكن رد أسباب جنوح الطفل إلى الإزعاج إلى واحد أو أكثر من العوامل الآتية :

ـ الطاقة الزائدة التي تتولد لديه تبعاً لمراحل النمو ، ولا توجد بيئة ملائمة لتصريفها بصورة إيجابية.

ـ الشعور بالنقص بسبب عاهة لديه أو سوء وضعه الاجتماعي فيشاكس الآخرين ليثبت ذاته ، ويلفت انتباههم إليه .

ـ قسوة والديه عليه أو تدليلهما المفرط له .

ـ المشاحنات والنزاعات التي تحصل بين والديه .

ـ كراهيته للمدرسة بسبب فشله في دروسه أو وجود عامل يهدد أمنه فيها .

ـ عقاب المعلمين له ، وقسوتهم عليه . ويمكن للمعلمة أو الأم التصدي لهذا السلوك كما يلي :

1. توفير بيئة آمنة للطفل قائمة على الوفاق بين الوالدين وخالية من القلق والخوف والمشاحنات بين الزوجين .

2. تعزيز ثقة الطفل بنفسه ، وعدم لومه أو السخرية منه أمام الآخرين.

3. تصريف الطاقة الزائدة المتولدة لدى الطفل بالقراءة ، أو من خلال ممارسة الأنشطة النافعة ، وتدريبه على استغلال الوقت بأعمال مفيدة وعلى احترام آراء الآخرين والمحافظة على ممتلكاتهم .

4. الاعتدال في معاملة الطفل ؛ فلا قسوة ولا تدليل ، وإنما الإقناع بالحسنى .

5. اجتناب العنف أثناء العمل لتعديل سلوك الطفل.

6. التواصل مع المدرسة لمتابعة أحوال الطفل من حيث السلوك والتحصيل .

7. اللجوء إلى الاختصاصي النفسي إذا دعت الضرورة لذلك .

فإذا استطاعت المربية أن تتفهم الدوافع الكامنة وراء سلوك الطفل المزعج فإنها تكون بذلك قد خطت الخطوة الأولى في سبيل تعديل سلوكه ، وبالتالي فإنها تأمل في أن تتمكن من ردّه إلى جادة الانضباط والسلوك القويم.

تعليمية تعليمية




شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .




شكرا لك أختي على الموضوع
جزاك الله خيرا




thats very intersting




فعلا أختي نانو,كل ماذكر في الموضوع صحيح ويتوجب ان تكون هناك دورة تكوينية للأم والمربية وهذه الدورة تكون داخلة في تربيتنا.وأضيف أنه بالنسبة للأطفال الذين لديهم طاقة زائدة يجب تفريغها في ممارسة الرياضة,وبالنسبة للوالدين يجب ان تنحصر شجاراتهم في غرفتهم,وهذا يولد عند الطفل الأمان.جزاكي الله خير




شكرا وبارك الله فيك
جزاك الله كل خير
تحياتي الخالصة




التصنيفات
طفلي الصغير

11مؤشرا على إصابة الطفل بمرض نفسي

الأطباء النفسيون يعترفون بأن التعرف على وجود أمراض نفسية لدى الأطفال يتصف بالصعوبة عادة غير أن الأهل يمكن لهم وبشكل أفضل من الأطباء التعرف على ذلك بسرعة لأنهم من خلال الحياة المشتركة معهم يمكن لهم تلمس علائم هذا الأمراض . وينبه الأطباء إلى أن كل ثلاثة من أربعة أطفال يعانون من أمراض أو اضطرابات نفسية ولاسيما فقدان القدرة على التركيز والنشاط المبالغ به ومرض قبول الطعام والهوس الاكتئابي ومع ذلك لا يتم البحث عن المساعدة الطبية لهم بسبب عدم معرفة إصابتهم بهذه الأمراض .

ويضيفون: صحيح أن الأهل يشعرون بان أطفالهم ليسوا على ما يرام غير أنهم لا يكونون متأكدين بالمقابل من أن وضع أطفالهم يحتاج إلى العناية النفسية التخصصية كما أن القليل من الأهل يربطون بين أطفالهم والأمراض النفسية لان اغلب الناس يعتقدون بان الأمراض النفسية لا تصيب الأطفال.
وبالنظر للأهمية الكبيرة لاكتشاف الأمراض النفسية في وقت مبكر لدى الأطفال وضع الباحثون 11 مؤشرا استنادا إلى دراسة شملت 6000 طفل قالوا أنها يمكن أن تدل الأهل على أن الأطفال يعانون من أمراض نفسية تحتاج إلى مراجعة الأطباء النفسيين المتخصصين وهي التالية :

ــ عندما يكون الطفل حزين جدا وبشكل واضح أو منغلق على نفسه لمدة لا تقل عن أسبوعين .
ــ يحاول قتل أو جرح نفسه أو التخطيط لذلك .
ــ لديه مخاوف مبالغ فيها ومن دون مبرر وأحيانا يترافق هذا الخوف بخفقان في القلب أو تسريع عملية التنفس .
ــ يشارك وبشكل متكرر في المشاجرات المختلفة ويحاول إلحاق الأذى بالأطفال الآخرين يشكل جدي .
ــ لا يسيطر على تصرفاته أحيانا ويحاول خلال هذه " النوبات " جرح نفسه أو الآخرين .
ــ لا يريد تناول الطعام ، يتقيأ ، أو يستخدم وسائل الإسهال للمحافظة على وزنه .
ــ لديه هموم أو مخاوف لا تسمح له أو تثقل ممارسته لحياته اليومية .
ــ لديه مشاكل كبيرة في التركيز والاهتمام الأمر الذي يكون مثلا السبب في إخفاقاته المدرسية .
ــ يتعاطى الكحول والمخدرات بشكل متكرر .
ــ لديه تذبذبات كبيرة في المزاج تسبب له إشكالات في العلاقات .
ــ يظهر تغييرات عنيفة في تصرفاته وشخصيته .

ويشدد المختصون النفسيون على أهمية الاكتشاف المبكر للمرض النفسي لدى الأطفال لان المعالجة الناجحة لهم في وقت مبكر تجنبهم الكثير من المشاكل مشيرة إلى انه وفق العديد من الإحصاءات تمضي عشرة أعوام بين ظهور العلائم الأولى للإصابة بالمرض النفسي لدى الأطفال وبين بدء العلاج .

المصدر:ايلاف




اوووووووه انا اخاف من هده المراض النفسية




بارك الله فيك أخي الفاضل على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




ألف شكر لك على الموضوع الرائع
والمجهود الارووووووووووووووووووع
جزيت الجنـــــــــــــــــــــ ــــــــــــــة




جزاك الله خيرا.




التصنيفات
العلوم الانسانية والاجتماعية

قاموس حقوق الطفل

تعليمية تعليمية

تعليمية

قاموس حقوق الطفل

تعليمية


قاموس حقوق الطفل

::

التحميل من المرفقات


تعليمية

تعليمية تعليمية




Dragonfly Charm and Necklace [tiffany1043] – €58.28 : tiffany, Tiffay Outlet,Tiffany On Sale,Tiffany Co Outlet,Tiffany And Co OutletDragonfly Charm and Necklace [tiffany1043] – €58.28 : tiff




التصنيفات
طفلي الصغير

الغيرة عند الطفل وكيفية علاجها

بسم الله الرحمن الرحيم
تعليمية
ما هي الغيرة: هي حالة انفعالية يشعر بها الشخص، ويحاول إخفاءها، ولا تظهر إلا من خلال أفعال سلوكية يقوم بها .. وهى مزيج من الإحساس بالفشل وانفعال الغضب .. وتعد الغيرة أحد المشاعر الطبيعية الموجودة عند الإنسان كالحب، ولذلك يجب على الوالدين تقبل ذلك كحقيقة واقعة، وفى نفس الوقت لا تسمح بزيادتها، فالقليل من الغيرة حافز على المنافسة والتفوق، أما الكثير فإنه مضر لشخصية ونمو الطفل .. ومن آثار الغيرة لدى الأطفال ظهور السلوك العدوانى، والأنانية، والنقد، والثورة، ومن ناحية أخرى يتسم السلوك بالانطواء وعدم المشاركة .. وجميع هذه المظاهر تمثل الشعور بالنقص. كيف يظهر شعور الغيرة على الطفل: تظهر الغيرة بأسلوب تعويضي مصطنع، حيث يخفى الطفل مشاعره الحقيقية ويقوم بدور الممثل نحو أخيه المولود الجديد الذي يأخذ في ضمه وتقبيله ولكنه في حقيقة الأمر يود قرصه أو ضربه، ومن جانب آخر تبدو الغيرة واضحة بسلوك عدواني موجه للصغير. كذلك يتعمد الطفل إلى جذب الأنظار إليه، ويحول كراهيته لأمه التي توجه اهتماماً بالصغير وليس له، فيبدأ هنا في الانتقام، ويتظاهر في المرض أو البكاء أو العناد والسلبية. ومن أحد مظاهر جذب الاهتمام هو نكوص الطفل إلى أنماط سلوكية طفلية سابقة، مثل العودة إلى شرب الحليب من الزجاجة، والنوم في سرير الطفل، والتبول الليلي في الفراش، والتحدث بأسلوب طفلي، ومص الإصبع تعليمية، والالتصاق بالأم، والبقاء في حضنها كلما حاولت حمل الصغير. أنواع الغيرة :

  • الغيرة من المولود الجديد: وخاصة إذا توجهت الأم برعايتها واهتمامها الشديد للصغير وأهملت الطفل الكبير.
  • المقارنة بين الأخوة: المقارنة التي تقوم على أساس الذكاء أو التحصيل الدراسي أو التفوق أو الجمال أو البنية القوية، فإذا ما أخفق أحد الأطفال لا يجب مقارنته بأخيه المتفوق لأن ذلك يؤجج الغيرة في صورة مقرونة بالنقمة والحقد.
  • الغيرة عند الأطفال المعاقين جسدياً: تظهر الغيرة عند الطفل المعاقتعليمية لأنه يشعر بالحرمان بما يتمتع به أخوته من بنية سليمة، ويعمل الأهل على زيادة وتنمية هذه الغيرة إذا لم يعرفوا كيفية التعامل مع الطفل المعاق.
  • العقاب الجسدي: عقاب الطفل الجسدي بالضرب تعليمية إذا أظهر غيرته نحو أخيه يزيد لديه مشاعر الغيرة السلبية والتي تظهر على شكل عداء نحوه.
  • عدم سماح الأهل بإبداء مشاعر الغضب أو الغيرة: عدم سماح الأهل للطفل بإظهار مشاعر الغيرة على نحو سليم يساهم في كبت هذه المشاعر مما يعزز لدى الطفل الإحساس بأنه منبوذ وغير مرغوب فيه فيزداد لديه الإحباط وعدم الثقة بالنفس.
  • تحميل الطفل الأكبر مسئوليات تفوق طاقته: تحميل الطفل الأكبر مسئوليات تتجاوز قدرته واستعداده الطبيعي .. كأن يطلب منه بأن يكون هو الكبير وهو القدوة ولومه دائماً على تصرفات الطفولة، مما يدفعه إلى الرجوع إلى تصرفات لا تتناسب مع عمره ويلجأ إلى النكوص أي يعود إلى تصرفات تشبه أخيه مثل التبول اللاإرادي والجلوس في حضن أمه عله يحظى ببعض الامتيازات التي يحظى بها الصغير.
  • الأنانية: ارتباط الغيرة بالأنانية، أي كلما زاد الإحساس بالأنانية، تولدت الغيرة عند الطفل.
  • غيرة الأخ الأصغر من الأكبر سناً: تظهر الغيرة من الصغير نحو الكبير وذلك عندما يهتم الوالدين بالابن الأكبر وخاصة إذا أهمل الوالدين الصغير، وهناك أخطاء تبدو شائعة لدى بعض الأسر، وهي تخصيص لهذا الصغير كل ما سبق أن استعمله الكبير من ملابس والعاب وأحذية وكتب .. الخ. لذا يشعر الصغير بالدونية وبأنه مهمل من قبل والديه حيث أنه ليست لديه خصوصية فتشتعل غيرته ويبدى عدائه نحو الأخ الأكبر.

الوسائل السلبية للتعبير عن الغيرة:

  1. بالصراخ والعبث بأغراض الآخرين أو سرقتها أو تدميرها.
  2. بالاعتداء الجسدي بالضرب أو القرص.
  3. بالإزعاج وإلقاء الشتائم وإقلاق الراحة.
  4. عندما يتقدم الطفل بالعمر ( بعد العاشرة ) تأخذ الغيرة شكل التجسس والوشاية والإيقاع بالآخرين.
  5. وتظهر الغيرة عند الأطفال الصغار بالقيام بتصنع الحب الزائد نحو الطفل الجديد وذلك لإخفاء مشاعر الغيرة الدفينة. وإذا أتيحت الفرصة للطفل الغيور حتى يقوم بإيذاء أخيه بالضرب أو بالعض.

تعديل سلوك الغيرة عند الأطفال: ينبغي اتباع الأساليب التالية :

  1. المساواة بين الأخوة، وحسن المعاملة، وعدم التدليل الزائد.
  2. هدوء الأجواء الأسرية والبعد عن المشاكل والخلافات.
  3. مراعاة مبدأ الفروق بين الأطفال وتقدير كل طفل على حدة وعدم المقارنة أو المفاضلة بين أخ وآخر.
  4. عدم إتاحة الفرصة للطفل بالتعلق الشديد بهما، وترك العلاقة بالطفل طيبة جداً وعادية وغير مبالغ بها.




شكراسيدة غاية الهدى على التوضيحات
بارك الله فيك




مشكووورة و الله يعطيك العافية على الموضوع القيم




سعيدة أنا بتواصلكما ونشاطكما " رنين " و" سارة "

وفقكما الله وأعانكما على دروسكما

تحياتي……………..




التصنيفات
طفلي الصغير

طرق التعامل مع الطفل الخجول

طرق التعامل مع الطفل الخجول؟؟

تعليمية

الطفل الخجول، طفل يعاني من عدم المقدرة على التعامل مع زملاء اللعب لظروف عدة، تجعل لديه خوفا من نظرات الآخرين، ويزيد تنبيه الأهل للطفل بوجود هذه المشكلة من انطوائه.
لذا يجب على كل أم وكل أب معرفة الظروف المسببة لهذا الشعور حتى يتجنبوها.

ما هي أضرار الخجل؟
أشد أضرار الخجل عند الطفل أنه يجعله لا يقوى على الاندماج في الحياة مع زملائه ويمنعه من التعلم من تجارب الحياة كما يجعل سلوكه يتصف بالجمود والخمول في وسطه المدرسي، و يتجنب الاتصال بالأطفال الآخرين ولا يرتبط بصداقات دائمة كما أنه يبتعد عن كل طفل أو شخص يوجه له لوما أو نقدا ولذلك يتسم الطفل الخجول بمحدودية الخبرة والدراسة مما قد يجعله عالة على نفسه، أسرته، ومجتمعه.

أسباب الخجل:

1- من أبرز اسباب الخجل شعور الطفل بأن صفاته أفضل من أقرانه، وتلعب البيئة التي نشأ فيها دورا كبيرا في ذلك: كالاعتقاد الخاطئ في الاسرة بالخرافات والدجل وأن ابنهم يجب أن لا يظهر على الناس خوفا من الحسد والعين، أو عدم رغبة أقرانه في اللعب معه لكثرة حديثه عن نفسه.

2- شعور الطفل بأنه اقل من أقرانه(مثلا: قلة مصروفه مقارنة بزملائه نظرا لوضع ذويه المادي، أو كونه أقل جمالا من زملائه واخوته)، يجعل لدى الطفل رغبة في الانسحاب وعدم الاندماج مع الآخرين

3- لجوء بعض أهالي ذوي الاحتياجات الخاصة الى حجب أبنائهم عن الآخرين يولد لدى الطفل الخجل ورفض الاندماج في بيئته.

4- تدليل الطفل الوحيد:الذكر الوحيد بين أخواته و الأنثى الوحيدة بين اخوتها في الأسرة يجعل من الصعب اندماجه-ها مع الأطفال الآخرين نظرا للحماية الزائدة التي يتعرض لها الطفل، وقد يلجا الطفل في تلك الحالة الى الهروب والانطواء على نفسه.

5- الطريقة القاسية التي يوبخ بها الأب أبناؤه على مرأى من الآخرين تجعل الطفل يلجأ الى الغياب عن أعين الآخرين، خاصة اذا وبخ أمام أقرانه من نفس العمر.

طرق التعامل مع الطفل الخجول:
1- لا بد قبل كل شيء من تهيئة الجو وبث الطمأنينة بينه وبين الأشخاص الكبار الذين يعيش معهم داخل الأسرة، والمدرسة كي يشعر بالأمان الذي يساعده على الإفصاح عما يساوره من شكوك ومخاوف وقلق.

2- العمل على اعادة الثقة بالنفس عن طريق تصحيح فكرته عن نفسه من خلال بقبول بعض الجوانب التي قد يعاني منها على أساس أن لكل انسان نقاط ضعف، وكي يتحقق ذلك لا بد أن يشعر الطفل الخجول بالحب والود لكي يتقبل الأسباب الكامنة وراء خجله سواء كان المعالج طبيبا نفسيا أم باحثا اجتماعيا معلما أم أحد الوالدين.

3- على المعالج أن يعمل على اكتشاف مواهب الطفل وجوانب القوة لديه، لان تشجيعه على الافتخار بها يعزز ثقته بنفسه، مع مراعاة عدم اللجوء الى تدريبه على أنشطة تفوق قدراته العقلية واللفظية في هذه المرحلة




شكرا وبارك الله فيك
جزاك الله كل خير
تحياتي الخالصة




التصنيفات
طفلي الصغير

متى يدرك الطفل الصواب والخطا؟

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

فى السنوات الأولي من عمر الطفل نجده دائما يلهو هنا وهناك حتى تسود الفوضي فى جميع أرجاء البيت ‏,وتبدأ شكوى الآباء من الشقاوة والإزعاج وفقد كل ما هو ثمين فى المنزل

*** وهنا يكون السؤال متي يبدأ إدراك الطفل للصواب والخطأ؟
وفي أي مرحلة عمرية يمكن للوالدين تهذيب الطفل؟ وما هو الاسلوب التربوي الذي يتبعه الأبوان في تهذيب طفلهما؟

هذه التساؤلات كانت مصار اهتمام ثلاث جدات أمريكيات شهيرات‏,‏ جمعن حصيلة تجاربهن مع أطفالهن كأمهات وجدات في مؤلفهن الشهير موسوعة الأم والطفل الذي يعد من أكثر الكتب مبيعا في أمريكا والعالم‏..‏ والذي يقدم مجموعة من الإرشادات للأمهات في كيفية التعامل السليم مع الطفل في أثناء نموه شهرا بشهر والتي قامت بترجمتها الدكتورة فاطمة نصر‏ ،

*** ومن النصائح المفيدة في هذا المجال ما يأتي‏:‏

– بدءا من الشهر العاشر من عمر الطفل يمكن للوالدين البدء في تنظيم سلوكه‏,‏ رغم أنه لن يعي الادراك الكامل لمفهوم الصواب والخطأ‏,‏ إلا أنه عليهما البدء في غرس بذور التحكم في النفس لديه وتعليمه احترام حقوق الآخرين كي يتخطي مرحلة التركيز علي الذات‏ ، كما ذكرت جريدة "الأهرام".‏

متي يبدأ إدراك الطفل للصواب والخطأ؟


-‏ لا يجوز أن يكون صغر سن الطفل مبررا لفعله أي شيء‏..‏ لذا علي الأبوين تعليمه التعايش في ظل حدود وضوابط منذ السنوات الأولي‏ ، لأن ذلك يقلل من الاضطراب والفوضي الشديدة التي يحدثها الطفل في السنوات الأولي من حياته‏,‏ ولاعداده مستقبلا للتعامل مع مجتمع المدرسة الملئ بالضوابط‏

عدم مغالاة الوالدين في توسيع نطاق الضوابط التي يقررانها لطفلهما وأن تعتمد فقط علي أولويات الأسرة‏,‏ فمثلا عدم الأكل في غرفة المعيشة‏,‏ وعدم الوقوف علي الأريكة بالحذاء‏,‏قد تكون أمور مهمة لدي بعض الأسر‏,‏ وقد تري أسر أخري أن الابتعاد عن مكتب الوالد أو الوالدة له الأهمية الأولي‏.‏

متي يبدأ إدراك الطفل للصواب والخطأ؟

-‏ حاولي استخدام الكياسة والخطاب المهذب مع الطفل مثل من فضلك‏,‏ شكرا واحترام مشاعره يساعده في المحافظة علي هذه الضوابط واتباعها‏.‏

-‏ قد يري البعض أنه من السهل الحديث عن إرساء حدود للأطفال إلا أن تطبيقها ليس سهلا‏,‏ ولذلك فعلي الأب والأم عدم الاستسلام سريعا للطفل الصغير المبتسم الحساس الذي ينفجر باكيا لدي تأنيبه وسماعه لفظ لا‏..‏ وألا يضعفا أمامه وأن يتذكرا دائما صالح الطفل‏,‏ لأنه إذا لم يتعلم الآن الضوابط فسيكون من الصعب عليه أن يتعلمها فيما بعد‏.‏ ورغم الصعوبة التي سيواجهها الوالدان في البداية فإن طفلهما بالمثابرة وعدم الضعف منهما سيستقبل تلك الحدود والضوابط وينفذها تدريجيا‏.‏

متي يبدأ إدراك الطفل للصواب والخطأ؟

– يجب أن يتذكر الوالدان أن الطفل الذي يحدث المشاكل ليس شريرا لأن صغار الأطفال ومن هم أكبر قليلا لايعرفون الخطأ والصواب‏,‏ لذا لا يمكن اعتبار ما يرتكبونه من حماقات وإفساد أعمالا شريرة‏,‏ والطفل يتعلم من محيطه بالتجربة وهو قادر علي ملاحظة الاسباب والنتائج‏..‏ وفي هذه الاثناء يختبر أيضا الكبار من حوله من خلال عدة تساؤلات يطرحها علي نفسه مثل ماذا سيحدث حينما أقلب كوب العصير؟ وماذا يوجد في أدراج المكتب؟‏..‏ وكيف ستستجيب أمي؟

– على الوالدين أن يحذرا من نعت الطفل بالسوء والشر‏..‏ فهذا قد يدمر ذاته ويؤثر في ثقته في نفسه‏,‏ والصحيح أن يوجها النقد إلي ما فعله الطفل وليس للطفل نفسه‏,‏ كأن يقال له مثلا‏:‏ إن العض سييء‏..‏ وليس أنك سييء‏.‏

‏متي يبدأ إدراك الطفل للصواب والخطأ؟

في حالة منع الطفل من فعل شيء خطأ كالوقوف علي الأريكة بالحذاء مثلا‏,‏ فلا نسمح له به غدا‏..‏ فالمتابعة ضرورية‏,‏ فإذا نهرت الأم طفلها علي اللعب بأسلاك التليفزيون أو الريموت فلا تنهره مرة ثم تتركه أخري ليلعب بها‏..‏ لأنه إذا لم تتحدث الأفعال كما تتحدث الأقوال فلا جدوي من التأنيب‏.‏ وإذا لم يؤثر في الطفل النهر فعلي الأم حمل طفلها الي غرفة أخري بعيدة عن التليفزيون وأسلاكه‏..‏ ثم تحويل اهتمامه إلي لعبة أخري مفضلة‏.‏ فالأطفال ينسون مالا يرونه سريعا إلا أن الكثير منهم يعود إلي موضع الجريمة‏..‏ وفي هذه الحالة فعلينا سد الطرق أمامه حتي لا يمكنه العودة مرة أخري إلي الغرفة‏.‏

– الطفل الصغير له ذاكرة محدودة،‏ فلا نتوقع أن يتعلم الدرس من المرة الأولي‏,‏ ويجب تكرار ما تم منعه عنه‏,‏ وأن نتحلي بالصبر‏,‏ ونكرر الحظر والمنع يوميا لمدة أسابيع عديدة حتي يستقر في ذاكرته‏.‏

متي يبدأ إدراك الطفل للصواب والخطأ؟

– الافراط في اللاءات يفقدها فاعليتها‏،‏ وأيضا فإن كثرة اللاءات تعمل علي إحباط الطفل‏.‏

-‏ التصويب والثواب أجدي من العقاب وليحاول الأبوان امتداح طفلهما لفعله الصائب‏,‏ فذلك يبني ثقته في نفسه ويدعم الحسن من السلوك‏..‏ ومن أساليب المعالجة المثمرة الأخري التي تعلمه الأفعال وعواقبها‏,‏ وتجعل الفاعل يقوم بتصحيح نتائج ما فعله‏,‏ فمثلا تجفيف ما سكبه من لبن‏,‏ أو يناولك الكتاب الذي اوقعه لوضعه علي الرف‏,‏ وياحبذا لو أضاف الأبوان إني أحبك فيتعلم الطفل أننا نغضب أحيانا من إناس نحبهم‏..‏ وأن هذا مقبول‏..‏

كما أن الحوادث غير المقصودة تتطلب معالجة مختلفة‏,‏ فحينما تقلب ابنتك كوب اللبن بدون قصد خاطبيها قائلة‏:‏ آه‏..‏ لقد سكبت اللبن‏..‏ حاولي أن تكوني أكثر حرصا ياحبيبتي‏,‏ أما إن فعلت ذلك عمدا فقولي لها اللبن يشرب ولا يسكب‏..‏ إن سكبه يجعل المكان قذرا‏..‏ انظري‏..‏ لا يوجد لبن‏..‏ وفي كلتا الحالتين يمكنك إعطاءها منشفة ورقية واطلبي منها تنظيف ما سكبته‏.‏

-‏ عاملي طفلك باحترام كأي شخص آخر وكوني مهذبة في حديثك معه واستعملي من فضلك وشكرا واشرحي له الامور حتي ولو لم يفهم حينما تحظري عليه فعل شيء ما‏,‏ وتجنبي إرباكه وإشعاره بالخجل بأن تنهريه أمام الأغراب مثلا‏.‏

متي يبدأ إدراك الطفل للصواب والخطأ؟


ومن أجل صحة طفلك النفسية دعيه أحيانا يمارس بعض التحكم وكما يريد‏..‏ حيث إنه ليس باستطاعته دائما فرض إرادته واعطه فرصة للاختيار‏:‏ البسكوتة أم قطعة الخبز‏..‏ الأرجوحة‏..‏ أم لعبة أخري؟




بارك الله فيك أختي الفاضلة على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




جزاك الله خيرا.




مشكور على الموضوع الرائع

الله يعطيك العافية

ننتظر جديدك

تحياتي




التصنيفات
علم النفس التربوي

-فن ايقاظ الطفل الى المدرسة .

يرفض بعض الأطفال طوال العام الدراسي الإستيقاظ مبكراً وإذا استيقظوا فإنهم يرتدون ملابسهم ببطء ولا ينهون إفطارهم بسرعة

حتى يلحقوا بموعد المدرسة ويصل الأمر ببعضهم إلى حد التظاهر بالمرض.

وتتساءل الأمهات عن دوافع هؤلاء الأطفال من وراء هذه التصرفات‏، والإحتمال الأكبر أن الدوافع وراء أساليب المماطلة هذه هو وجود صراعات مع زملائهم في المدرسة‏.

ويجب على الوالدين معرفة أسباب هذه الصراعات بدون تأنيب أو توبيخ‏ ، ويجب على الأم أن تتعلم فن إيقاظ طفلها والذي يتطلب إيقاظه قبل موعده بربع ساعة على الأقل حتى تتاح لها فرصة تدليله قليلا ثم تشجيعه على قص الأحلام التي رآها في منامه وتتابعه بعد ذلك وهو يرتدي ملابسه بنفسه لتنمي لديه روح الاستقلالية‏.

ويجب على الأم أن تعي أن استيقاظ الطفل مبكرا يعتبر مجهدا بالنسبة له لذا يجب مكافأته من وقت لآخر من خلال تقديم بعض الهدايا الصغيرة كتعويض له‏.‏
من جهتهم يرى علماء الطب النفسي، أن رفض الطفل الذهاب للمدرسة يطلق عليه في علم النفس قلق الانفصال‏,‏ فالطفل عادة ما يشعر بالأمان وسط أهله‏,‏ فالأم والأب يحيطانه بالرعاية الكاملة فيشعر بالخوف والقلق إذا ابتعد عنهما‏,‏ وقلق الطفل كثيرا ما يعود إلى الأم‏,‏ فالأم التي تشعر بأن لها دورا في الحياة وأن قيمتها أكثر من مجرد كونها أما‏,‏ فإن طفلها لا يشعر عادة بالقلق من الانفصال عنها.

أما إذا كانت تشعر أنه هو الذي يمنحها الحق في الحياة والقيمة المعنوية في المجتمع وبدونه لا قيمة لها فإنها تتشبث به وتحرص على تواجده معها‏,‏ وتقلق عليه إذا غاب عنها وتشعر وكأنه شئ مهم يقتطع منها ومثل هذا القلق والخوف ينتقل تلقائيا للابن الذي يشعر إذا ابتعد عنها أن مصدر الرعب اقترب منه فيبدأ في إظهار بعض الأعراض والأمراض التي من شأنها أن تساعده على البقاء في المنزل بالقرب منها
وتشجيع الطفل على الذهاب إلى المدرسة لن يتحقق بالأوامر لأن الأوامر أو العتاب سيؤدي إلي زيادة إحساسه بالقلق‏,‏ كما أن ارتباط العقاب بالدراسة يزيد خوفه ورعبه لذا يجب أن نبث الأمان في قلب الأم لينتقل للابن بالإضافة إلى ضرورة توفير أدوات الجذب في المدرسة عن طريق زيادة الألعاب والمساحات المخصصة لـ اللعب‏

دراسة: تعليم الطفل لغتين قبل الخامسة قد يسهم في إصابته بالـتأتأة
تعليمية
أشارت دراسة علمية حديثة إلى وجود ارتباط محتمل بين تعلم الطفل لغتين قبل سن الخامسة، وزيادة احتمالية إصابته بالتأتأة في مراحل لاحقة من طفولته، الأمر الذي بدا أكثر حدوثاً عند الذكور.

وتقول الدراسة التي نشرتها دورية الكلية الملكية لطب الأطفال وصحة الطفل “أرشيف أمراض الطفولة”، وهي إحدى منشورات الدورية الطبية البريطانية؛ إنّ تعلم الطفل أكثر من لغة واحدة في مراحل مبكرة من طفولته، قد يؤثر بشكل سلبي على طلاقة لسانه عند الحديث، لينتهي الأمر بإصابته بالتأتأة.

وشملت الدراسة 317 طفلاً ممن التحقوا بالمدرسة في سن الرابعة أو الخامسة، وجميعهم عانى من التأتاة ما بين سن الثامنة والعاشرة.

وتضمنت الدراسة تحديد الحالات بين الأطفال التي كانت تتحدث بأكثر من لغة قبل سن الخامسة، كما رُصدت الحالات التي لم تتعلم سوى لغة واحدة، حيث عمد الباحثون إلى سؤال الأشخاص الذين كانوا يقومون على رعاية الطفل في كل حالة؛ عما إذا تحدثوا في المنزل بلغة واحدة، أم استخدموا لغتين في حديثهم.

وُتفيد النتائج بأنّ غالبية الأطفال الذين لم يعانوا من التأتأة، كانوا يتحدثون بلغة واحدة، فيما تبيّن أنّ الأطفال الذين تحدثوا بلغتين بسبب اختلاف اللغة التي يتحدث بها أفراد العائلة، عن تلك التي يُتحدث بها في داخل المدرسة؛ كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتأتأة، وذلك قبل بلوغ سن الرابعة والنصف. كما بدا الذكور أكثر تأثراً بذلك من الإناث.
-منقول-




جزاك الله خيرا والله مبحث وموضوع في غاية الاهمية

وانا ااكد ان السبب الشائع هو صراعات بين زملائه في المدرسة وهذا ما وقفة عليه بنفسي في اكثر من حالة التي تابعتها

تم تقييم الموضوع والناشر

اختك وزميلتك هناء




شكرا لك على المرور والتعليق.




شكرا لك اخي على الموضوع القيم التي تم طرحه




جزاك الله خيرا على المرور والتعليق.




شكرا موضوع قيم

ان شاء الله يستفيد منه الجميع




جزاك الله خيرا على المرور والتعليق.




التصنيفات
طفلي الصغير

لك أيها الطفل هذه الادعية .بالصور

ادعية للاطفال بالصور
تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية

تعليمية




بارك الله فيك غاية الهدى على الموضوع المميز




شكرا سيدة غاية الهدى على الموضوع المميز وبارك الله فيك




مشكوووووووووووووووووووووو وووووور مروركما

نفعكما الله بما علمكما…….




شكرا لك ماما غاية الهدى على الموضوع المفيد و الطرح الطيب.
جزاك الله خيرا اكيد سيفيد اشبالنا الصغار كثيرا.
بوركتي.
تقبلي مروري وتحيتي.




بورك حسك ومتعك الله بالعافية

وفقك الله وسدد خطاك

تحياتــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــي