التصنيفات
طفلي الصغير

موسوعة الطفل .

تعليمية تعليمية

تعليمية

لك سيدتي موسوعة الطفل …..

تعليمية

بداية الطفل في المدرسة هي نقلة في التأثير على سلوكيات الطفل من المنزل إلى المجتمع المدرسي الذي يبدأ بالتأثير على سلوكيات الطفل والتي تؤثر سلبيا أو إيجابيا على الحالة الصحية للطفل من حيث حصوله على احتياجاته الغذائية خصوصاً أن هذه الفترة تمثل نمو الجسم والعقل والتي يتعلم ويكتسب فيها الطفل المعلومات والعادات وتنظيم أسلوب حياته التي تهيئه لمستقبله…يعتبر طلاب المدارس أكثر الفئات تعرضاً للإصابة بسوء التغذية بسبب النقلة من العناية المنزلية إلى المدرسية.

التغذية المدرسية:
تعليمية

إن دور التغذية خلال هذه المرحلة مهم ففيها يتم بناء الجسم وتأقلمه مع الوضع المحيط به لذلك ما يتم في هذه المرحلة قد يكون من الصعب إن لم يكن من المستحيل علاجه لذلك يجب الأخذ بمبدأ الوقاية خير من العلاج .. وكمثال على ذلك فهذه المرحلة قد تحدد فيما إذا كان هذا الطفل بديناً أم لا حيث فيها يتم ازدياد عدد وحجم الخلايا الدهنية وهي العامل المهم والمسبب للسمنة.

إن أمكن التحكم بحجم الخلايا بالحمية الغذائية فإنه من المستحيل التحكم بعددها إلا بالعمليات الجراحية، وبقدر محدد مع ما قد يصاحبها من مضاعفات خطيرة.

مثال آخر تسوس الأسنان يعتمد على استهلاك الحلوى و بطريقة عشوائية، ولها دور حيث أنها مصدر كبير للطاقة لما تحتويه من ألوان ونكهات و لما لها من أضرار.
يوجد تفاصيل للموضوع بكتابي الصحة والغذاء وكذلك لمواضيع التغذية الاخرى وعلاقتها بالمرض

د.عبدالعزيز العثيمين استشاري تغذية علاجية
هل ينام طفلك في الصف ؟؟
تعليمية

النوم حاجة أساسية للطفل هي للإنسان بشكل عام وللكائنات الحية بشكل أعم لكن متى وأين وكيف ينام الإنسان (وخاصة الأطفال) أسئلة يعرف الناس الإجابة عنها لكنها إجابات ليست موحدة بل قد تصل أحياناً إلى حد التغاير وبما أننا نتحدث عن الطفل في مرحلة الروضة نقول:

متى ينام الطفل؟ ينام الطفل بداية الليل ويستيقظ بعد طلوع الشمس ولا بد من أخذ كفاية جسم الطفل من النوم لأنه بحاجة تزيد عن حاجة الكبار بعد ساعات، فالطفل الوليد يكون بحاجة إلى ساعات تزيد عن العشرين ساعة يومياً، بينما تتناقص هذه الحاجة يوماً بعد يوم وشهراً بعد شهر لتصبح عشر ساعات من النوم لطفل من سن الروضة.

هذه الساعات يجب أن تنظم فبدلاً من أن ينام الطفل الساعة 12 ليلاً عندها لن يستطيع أن يستيقظ الساعة السابعة صباحاً لأنه يكون حينها بحاجة لمزيد من النوم.

وعندما تكون هناك فترتان للنوم واحدة قصيرة للقيلولة ظهراً وأخرى طويلة ليلاً لا بد أن تكون ساعات القيلولة ليست متأخرة فالطفل الذي نام للقيلولة الساعة الخامسة عصراً واستيقظ الساعة السابعة أو الثامنة، لن يستطيع حتماً النوم ثانية قبل الثانية عشر ليلاً أو بعدها بعض الأحيان.

وهكذا وعند بعض الأسر التي تعودت أخذ القيلولة ظهراً لا بد ومن أجل أطفالها أن تكون القيلولة مبكرة عندها وان لا تطول ساعات نومها، فمثلاً النوم الساعة الثالثة حتى الرابعة أو بعد هذا الوقت بقليل يجعل الطفل الذي استيقظ من قيلولته كأبعد حد للمساء.

كما يفضل عند الأطفال الذين يرفضون النوم مبكرين أن لا يعَّودا على نوم القيلولة حتى يكون سهلاً عليهم النوم مبكرين.

وتلعب الفروق الفردية دوراً كبيراً في هذا الموضوع فكم من طفل ينام كلما طلب إليه ذلك، أو كلما وجد جواً مناسباً للنوم.

وهنا لا بد للأهل من الضغط على عادات أطفالهم في النوم أو السهر يفرضوا عليهم عادات صحية وطبيعية في النوم.

بالنسبة للأولاد الذين لديهم مشكلة في عدم النوم لا بد من مراقبة طعامهم وشرابهم وخاصة قبيل المساء حيث لا بد من إبعادهم عن المنبهات وخاصة الشاي بالنسبة للطفل وكذلك الفواكه الغنية بالفيتامين (ث) بل إعطاؤهم أطعمة مهدئة كاللبن والحليب والتمر.

كما أن استشارة الطبيب في الحالات المستعصية أمر مفيد للغاية، إن سهر الطفل يحمل أضراراً كثيرة بالنسبة للطفل صحية منها أو أخلاقية، فالفيديو أو التلفزيون أو الستالايت (الدش) أو حتى الحديث الذي يدور بين الكبار، كثير منه يجب أن يكون بعيداً عن مسمع الأطفال حفاظاً على براءة تفكير الطفل وأخلاقه.

أما من الناحية الصحية فإن عدم أخذ الطفل القسط الكافي من النوم والراحة ينعكس سلباً على سلامة تكوينه الجسدي كما أنه يضطره إلى النوم أينما وجد في غرفة الصف أو السيارة… ذلك أن جسمه ما زال يتطلب مزيداً من النوم.

وهكذا تفاجأ المربية بطفل ينام داخل الصف منذ الصباح الباكر، وعندما تكون المربية أو إدارة الروضة غير آبهة بالموضوع حيث تسمح للأطفال بالنوم بل تطلب إليهم قائلة ضعوا رؤوسكم على الطاولات (طالبة منهم محاولة النوم).

أي نوم هذا الذي فوق المقعد الخشبي ودون غطاء وبلباس هو الصدارة (هل وجدت الروضة للنوم أصلاً) أم للتربية المتعددة الجوانب حيث يتم بناء شخصية متكاملة للطفل بدءاً من الجسد وانتهاءً بالأخلاق ومروراً باللغة السليمة والعقل السليم والتكوين الاجتماعي الصحيح والعادات الصحية السليمة والتكوين الانفعالي الطبيعيين.

لماذا لا ينال الطفل القسط الكافي من النوم في بيته وفي ظروف صحية من فراش وثير وتهوية وتدفئة مناسبتين ولباس خاص بالنوم؟

إن العلة تكمن في عدم تنظيم وقت نوم الطفل، وإن الأطفال الذين أخذوا القسط الكافي من النوم في البيت يكونون جاهزين للتلقي والتقبل لكل ما يعطى إليهم من خبرات ومعلومات وتوجيهات وأنشطة متنوعة.

هذا بالنسبة للأطفال العادين مع مربيات عاديات إلا أنه يمكن أن نجد طفلاً ينام في البيت عشر ساعات ثم يأتي ليعاد النوم في الصف ثانية، وهؤلاء قلائل لا يزيد عددهم عن 3 ـ 5 % وأولئك يجب أن يعرضوا على الطبيب ليحدد سبب ذلك، أو أن يكون هذا أمر وراثي في أسرتهم (كثر النوم أو الخمول).

أما دور المربية في جعل الأطفال يشعرون بالملل والسأم ثم النعاس فيجب أن لا يغيب عن بال الإدارة، فالمربية التي لم تجد هي ذاتها كفايتها من النوم في يوم ما أو فترات معينة سيكون هذا أثره جلياً على شكلها أو تصرفاتها من تثاؤب وملل ونعاس مما يصيب بالعدوى أطفال صفها الواحد تلو الآخر.

كما أن أسلوب المربية في الحديث عندما يكون رتيباً غير متميز بنبرات معبرة، متغيرة، يجعل سامعه يستسلم للنوم دون أن يدري.

كما أن للإضاءة السيئة أو التهوية السيئة دوراً كبيراً في شد الطفل للنوم، وأخيراً فإن عدم إشراك الطفل بأنشطة الصف وإهماله وعدم الانتباه إليه وشعوره أن المربية في واد وهو في واد آخر يجعله وخاصة إذا كانت بعض الأسباب التي أوردنا ذكرها قبل قليل متوفرة أيضاً سيجعله كل ذلك يغط في سبات عميق.

(طبعاً لا بد من استثناء حالات يكون فيها الطفل مريضاً أو مصاباً بالحمى وارتفاع الحرارة، عندها يكون ذلك النوم مرضياً ولا يدخل ضمن ما قصدنا إليه في كلامنا آنفاً).

كيف نساعد الأطفال على تقوية الذاكرة و التذكر ؟؟

تعليمية تعليمية

تعليمية تعليمية
الاحتفاظ بالخبرة الماضية شرط من شروط التكيف. والاشياء والمواقف و الحوادث التي يواجهها الانسان لاتزول صورها بمجرد انقضائها وغيابها، بل تترك آثارا يحتفظ بها ويطلق عليها اسم (ذكريات). وان التلميذ الذي يشاهد تجربة اجراها المعلم أمامه واطلع على نتيجتها يحتفظ بهذه الخبرة ويستطيع ان يستعيدها حين يسأله المعلم عنها.
فان استعادة الخبرات السابقة التي تمر بالانسان عبارة عن نشاط نفسي يسمى التذكر. وطبيعي ان يسبق التذكر عمله تثبيت الخبرة ليتم الاحتفاظ بها واستعادتها. ولذلك فان التثبيت (أو الحفظ) والتذكر لاينفصلان.
ويعتبر النمو العقلي للطفل مهمة القائمين على تربيته فمعرفة خصائصه ومظاهرة تفيد الى حد بعيد في تعلم الطفل واختيار اكثر الظروف ملائمة للوصول بقدراته واستعداداته الى اقصى حد ممكن. ومع الاستعداد للعام الدراسي الجديد من الاهمية بمكان ان نعرف أكثر عن ركن من أهم اركان المذاكرة وهو التذكر.
التذكر والنسيان
ويعتبر التذكر والنسيان وجهين لوظيفة واحدة فالتذكر هو الخبرة السابقة مع قدرة الشخص في لحظته الراهنة على استخدامها. اما النسيان فهو الخبرة السابقة مع عجز الشخص في اللحظة الراهنة عن استعادتها واستخدامها.

والذاكرة كغيرها من الفعاليات العقلية تنمو وتتطور، وتتصف ذاكرة الطفل في السادسة بانها آلية. معنى ذلك ان تذكر الطفل لا يعتمد على فهم المعنى وانما على التقيد بحرفية الكلمات. وتتطور ذاكرة الطفل نحو الذاكرة المعنوية (العقلية) التي تعتمد على الفهم.
ان التذكر المعنوي لايتقيد بالكلمات وانما بالمعنى والفكرة، وبفضله يزداد حجم مادة التذكر ليصل الى 5 ـ 8 اصناف. كما ان الرسوخ يزداد وكذلك الدقة في الاسترجاع. ويساعد على نمو الذاكرة المعنوية نضج الطفل العقلي وقدرته على ادراك العلاقة بين عناصر الخبرة وتنظيمها وفهمها.
يتطور التذكر من الشكل العضوي الى الارادي. ان الطفل في بداية المرحلة يعجز عن استدعاء الذكريات بصورة ارادية وتوجيهها والسيطرة عليها ويبدو هذا واضحا في اجابته على الاسئلة المطروحة عليه اذ نجده يسترجع فيضا من الخبرات التي لاترتبط بالسؤال. وتدريجيا يصبح قادرا في اواخر المرحلة على التذكر الارادي القائم على استدعاء الذكريات المناسبة للظروف الراهنة واصطفاء مايناسب الموقف.
ذاكرة الطفل
وذاكرة الطفل ذات طبيعة حسية مشخصة في البداية.. فهو يتذكر الخبرات التي تعطى له بصورة مشخصة ومحسوسة وعلى شكل اشياء واقعية فلو عرضنا امام الطفل اشياء وصورا مشخصة وكلمات مجردة، وطلبنا منه بعد عرضها مباشرة ان يذكر ماحفظه منها، لوجدناه يذكر الاشياء والصور والاسماء المشخصة اكثر من تذكره للاعداد والكلمات المجردة ولهذا السبب يستطيع طفل المدرسة الابتدائية (لاسيما السنوات الاربع الاول) الاحتفاظ بالخبرات التي اكتسبها عن طريق الحواس.
ولذلك ينصح باعتماد طرق التدريس في تلك الصفوف بوجه خاص على استخدام الوسائل الحسية والممارسة العملية المشخصة للوصول الى خبرات واضحة اكثر ثباتا في الذهن. ويظل تذكر المادة المحسوسة مسيطرا خلال المرحلة الابتدائية باكملها ولايزداد مردود تذكر الكلمات التي تحمل معنى مجردا الا في المرحلة المتوسطة.
المفاهيم المحسوسة والمجردة
ان اكتساب الطفل للمفاهيم بمافيها المفاهيم المجردة ونمو التفكير والقدرة على ادراك العلاقات والفهم ينمي لديه وبشكل واضح امكانية تذكر المادة الكلامية. كما يزداد مردود الذاكرة ويطول المدى الزمني للتذكر. ان طفل السابعة يستطيع ان يحفظ مثلا 10 ابيات من الشعر وابن التاسعة 13 بيتا ويصل العدد الى سبعة عشر بيتا في الحادية عشرة.
العوامل المساعدة على ترسيخ المعلومات
ان معرفتنا بها تساعدنا في تحسين طرائق الحفظ والتذكر وبالتالي التقليل من حدوث النسيان ومساعدة الطفل في نشاطه المدرسي التعليمي. أهم هذه العوامل:
ـ الفهم والتنظيم: تدل التجارب حول الحفظ والنسيان ان نسبة النسيان تكون كبيرة في المواد التي لانفهمها أو التي تم حفظها بشكل حرفي. لذلك فان الذاكرة المعنوية التي تعتمد في الحفظ على الفهم اثبت من الذاكرة الآلية التي تتقيد بحرفية المادة وتعتمد في التثبيت على التكرار. ان ادراك العلاقات يلعب دورا مهما في التثبيت لذلك فان الطفل يحفظ الامور المعللة اكثر من غيرها.
ويساعد التنظيم والربط بين اجزاء المادة وعناصرها على جعلها وحدة متماسكة ويزيد من امكانية تذكرها وحفظها ويمكن ان يتم الربط بينها وبين الخبرات السابقة وبذلك يتم للطفل ادخالها منظومة معلوماته. وهكذا يربط التلميذ بين الجمع والضرب (الضرب اختصار الجمع) وبين الضرب والقسمة حيث ان (35 مقسومة على 7) عملية ضرب من نوع آخر.
وفي مادة الجغرافيا يربط بين الموقع والمناخ والمياه وبين هذه كلها والنشاط البشري. بشكل عام ان الذاكرة القائمة على فهم الافكار وتنظيمها أقل تعرضا للنسيان من الذاكرة الآلية القائمة على التكرار البحت.
وضوح الادراك
ان الادراك الواضح لموضوع مايساعد على تثبيته وتسهم في الوضوح عوامل متعددة منها اشراك الحواس لاسيما حاستي السمع والبصر. من هنا اتت اهمية الوسائل الحسية لتلاميذ المرحلة الابتدائية. يلعب الانتباه دورا في تعميق الادراك وتوضيحه كما يسيء للفهم ان الادراك العرضي المشتت لايصل بالتلميذ الى الخبرة المعطاة واثارة الاهتمام بها والعناية بعرضها بشكل يجذبه.
العامل الانفعالي
ان الطفل يتذكر ماهو ممتع بالنسبة له بصورة افضل ولمدة اطول كما يستخدمه في نشاطه. ولهذا ينصح عادة باثارة الدافع للتعلم لدى الطفل حين يراد له تعلم خبرة ما. ان وجود الدافع يجعل اكتسابه للخبرة مصدرا لانفعال سار ناتج عن اشباعه. واستنادا الى هذا العامل الانفعالي تعطي طرق التعليم الان اهمية كبيرة لدور التعزيز في تقدم التعلم. يعتبر الخوف والقلق من الانفعالات التي تعيق الادراك والانتباه وتشوشهما وبالتالي فانها تعيق التثبيت والتذكر.
الزمن بين التخزين والتذكر
كلما كان هذا المدى قصيرا كان التذكر أقوى وأوضح. فالطفل ينسى معلوماته القديمة (باستثناء الخبرات المصحوبة بشحنة انفعالية قوية) اكثر من الخبرات الجديدة. ولكن استخدام المعلومات القديمة في مواقف متكررة ينفي عنها صفة القدم ويجعلها سهلة التذكر. كما ان الحفظ القائم على الفهم وادراك العلاقات يضمن تثبيتا طويل الاجل

الذكاء
ان تأثير الذكاء يتجلى في قدرة الطفل الذكي على فهم المعنى والتنظيم والادراك الواضح والربط بالمعلومات السابقة، وهذه كلها عوامل تسهم في التثبيت والحفظ والشخص الذكي يأنف من الذاكرة الالية ولايقبل على حفظ أي شيء لايفهمه. ان تعليم الاطفال الاساليب المجدية في الحفظ يساعد الى حد كبير على تحقيق نتائج جيدة في تذكر معلوماتهم وقد تثبت جدوى هذه الاساليب حيث تعتمد على الفهم والتنظيم لمحتوى المادة المدروسة ومن أهم الاساليب:
ـ اذا كانت مادة الحفظ نصا أو موضوعا فان افضل طريقة للحفظ هي وضع خطة للنص أو الموضوع وابراز الفكرة الرئيسية والافكار الفرعية وجمع المعطيات في تصنيفات ومجموعات مع اختيار تسمية أو عنوان للمجموعة ثم الوقوف على العلاقات الجوهرية بين المجموعات والربط بين اجزاء الموضوع.
ـ استخدام الرسوم والمخططات والرسوم الهندسية والصور القائمة على اساس الشرح الكلامي.
ـ استخدام المادة الواجب حفظها في حل مسائل تتعلق بها ومن شتى الانواع.
ـ التكرار ويعتبر طريقة مناسبة للحفظ اذا توفرت بعض الشروط التي تبعد الحفظ الآلي. لذلك لابد من الاستخدام العقلاني للتكرار ويكون بمراعاة الامور التالية: توزيع المراجعات بحيث تفصل بين تكرار وآخر فترة من الراحة (الفاصل يجب ان يكون مناسبا يسمح بالراحة ولايكون طويلا يؤدي الى اضاعة آثار المرة السابقة) هذا التكرار الموزع افضل من التكرار المتلاحق. والفاصل يمنح راحة تقضي على عاملي التعب والملل اللذين يشتتان الانتباه.
ويعتبر النوم فترة راحة مثالية لان النوم خال تماما من الفعاليات المقحمة التي يواجهها الانسان في يقظته، ويفضل ان تقرأ المادة قبل النوم مرة واحدة ثم تعاد قراءتها مرة ثانية في الصباح فهذا اجدى من قراءتها عدة مرات تتخللها نشاطات مقحمة ويزيد التأثير السلبي للفعاليات المقحمة كلما كان التشابه كبيرا بينها وبين المعلوات الاصلية المراد حفظها فحفظ درس في اللغة العربية يعرقله درس يليه باللغة الانجليزية مثلا. ويقل التأثير السلبي كلما كانت الفعاليات السابقة واللاحقة مختلفة.
ـ اذا كانت المادة المطلوب حفظها محدودة المحتوى وذات وحدة (مثلا ابيات قليلة يمثل مضمونها حدثا واحدا) فان الطريقة الجزئية الكلية هي الافضل في التكرار ويقصد بها تكرار المادة كلها في كل مرة اما اذا كانت المادة طويلة (قصيدة طويلة) أو موضوعا متشعب الجوانب فيفضل الطريقة الجزئية القائمة على تقسيم القصيدة الى اجزاء ويشترط ان يكون لكل جزء وحده او فكرة رئيسية.
ـ لايجوز ان يكون التكرار آليا بل مصحوب بنشاط عقلي يتمثل في الانتباه والفهم وربط الاجزاء في تنظيم عقلي يبرز تسلسل الافكار وترابطها كما يربطها بالخبرات السابقة

لا تقتل طفلك :

قد يكون الموضوع خيالي ولكن هو حقيقه قد تخفى على البعض

نعم قد نقتل ابنائنا او نعرضهم لكسور او ماشابه ((لاسمح الله)) دون ان نلمسهم !!!!

فقط اذا كان طفلك من النوع الذي يتأثر بسرعه – واكثر الاطفال سريع التأثر – فلا تتركه امام التلفاز دون مراقبه .. لأنه قد يعجب بمن يرى فيقلد دون نظر للعواقب .. فأنا بنفسي اعرف من الاطفال من كسرت يده لتقليد شخصية كرتونيه تستطيع القفز والطيران ،، هذا المسكين صعد فوق " الدولااب " وقفز وهو ينتظر الطيران ولكن اي طيران بل اضطر الى هبوط اضطراري ادى الى كسر ذراعه ولكن الذارع تجبر وتشفى بأذن الله ..ولكن ماذا بيدك لو اعجب طفلك بما يرى دون اشرافك ببطلة فيلم قتلت نفسها شنقا في آخره!!!!!!!

اليكم هذة العبرة :

شهدت مدينة شبرا الخيمة إحدى المدن المصرية حادثا مأساويا حيث قامت طفلة عمرها 10 سنوات بشنق نفسها أمام شقيقتيها الأقل عمرا منها بعد أن شاهدت أحد الأفلام الأجنبية في التليفزيون وقامت فيه بطلة الفيلم بشنق نفسها.

وحسب صحيفة الجمهورية المصرية فقد استغلت الطفلة وجود والدتها خارج المنزل وقامت بتقليد بطلة الفيلم بعد أن طلبت من شقيقتيها مساعدتها ، و فوجئ والد الطفلة عند عودته من عمله بالمأساة ولم يتمالك نفسه بعد أن حكت الصغيرتان تفاصيل الحادث.

وتبين للشرطة أن الطفلة ‘سارة’ كانت تشاهد أحد الأفلام الأجنبية بالتليفزيون وبعد انتهاء الفيلم طلبت من شقيقتيها ‘سهيلة 4 سنوات’ و’شرين عامين’ دخول حجرة نومهما وقامت بوضع كرسي علي السرير وصعدت عليه وربطت الحبل في سقف الحجرة ثم لفت الحبل حول رقبتها وطلبت من شقيقتها ‘سهيلة’ جذب الكرسي فلقيت مصرعها في الحال
كفانا الله واياكم الشر

تعليمية تعليمية




تعليمية يتبـــــــــــــع تعليمية




تعليمية تعليمية
ابني يقول ألفاظ بذيئة فما الحل ؟
ما أكثر ما يعانيه الآباء والأمهات من تلفظ أبناءهم بألفاظ بذيئة وكلمات بذيئة، ويحاولون علاجها بشتى الطرق كما أن "لكل داء دواء" فإن معرفة الأسباب الكامنة وراء الداء تمثل نصف الدواء.
فالغضب والشحنة الداخلية الناتجة عنه كما يقولون "ريح تطفئ سراج العقل". ورحم الله الإمام الغزالي حينما دلنا على عدم قدرة البشر لقمع وقهر الغضب بالكلية ولكن يمكن توجيهه بالتعود والتمرين. فالله تعالى قال: "والكاظمين الغيظ" ولم يقل "الفاقدين الغيظ".
وبالتالي فإن المطلوب هو توجيه شحنات الغضب لدى الأطفال حتى يصدر عنها ردود فعل صحيحة، ويعتاد ويتدرب الطفل على توجيه سلوكه بصورة سليمة، ويتخلص من ذلك السلوك المرفوض وللوصول إلى هذا لا بد من اتباع الآتي:
أولاً: التغلب على أسباب الغضب:
– فالطفل يغضب وينفعل لأسباب قد نراها تافهة كفقدان اللعبة أو الرغبة في اللعب الآن أو عدم النوم… الخ. وعلينا نحن الكبار عدم التهوين من شأن أسباب انفعاله هذه. فاللعبة بالنسبة له هي مصدر المتعة ولا يعرف متعة غيرها (فمثلا: يريد اللعب الآن لأن الطفل يعيش "لحظته" وليس مثلنا يدرك المستقبل ومتطلباته أو الماضي وذكرياته.)
– على الأب أو الأم أن يسمع بعقل القاضي وروح الأب لأسباب انفعال الطفل بعد أن يهدئ من روعه ويذكر له أنه على استعداد لسماعه وحل مشكلته وإزالة أسباب انفعاله وهذا ممكن إذا تحلى بالهدوء والذوق في التعبير من مسببات غضبه.
ثانيًا: إحلال السلوك القويم محل السلوك المرفوض:
1- البحث عن مصدر تواجد الألفاظ البذيئة في قاموس الطفل فالطفل جهاز محاكاة للبيئة المحيطة فهذه الألفاظ هي محاكاة لما قد سمعه من بيئته المحيطة: (الأسرة – الجيران – الأقران – الحضانة…).
2- يعزل الطفل عن مصدر الألفاظ البذيئة كأن تغير الحضانة مثلاً إذا كانت هي المصدر..أو يبعد عن قرناء السوء إن كانوا هم المصدر فالأصل –كما قيل- في "تأديب الصبيان الحفظ من قرناء السوء".
3- إظهار الرفض لهذا السلوك وذمه علنًا.
4- الإدراك أن طبيعة تغيير أي سلوك هي طبيعة تدريجية وبالتالي التحلي بالصبر والهدوء في علاج الأمر أمر لا مفر منه.
"واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين".
5- مكافئة الطفل بالمدح والتشجيع عند تعبيره عن غضبه بالطريقة السوية.
6- فإن لم يستجب بعد 4-5 مرات من التنبيه يعاقب بالحرمان من شيء يحبه كالنزهة مثلاً.
7- يعود سلوك "الأسف" كلما تلفظ بكلمة بذيئة و لا بد من توقع أن سلوك الأسف سيكون صعبًا في بادئ الأمر على الصغير، فتتم مقاطعته حتى يعتذر، ويناول هذا الأمر بنوع من الحزم والثبات والاستمرارية.
الدكتورة أماني السيد مدرس علم النفس التربوي بجامعة القاهرة
كيف تدربين ابنك على الذهاب إلى دورة المياه ؟
ابداي بتعليم ابنك الذهاب الى الحمام فى الصيف حتى لا يأخذ برد نتيجة لبلل ملابسه المستمر
2 اقطعي عنه البامبرز بالتدريج فاليوم ساعة واحدة وبعدها ساعتين وهكذا
3 لا يستطيع الطفل التحكم بنفسة وهو نائم الا بعد بلوغه3 سنوات مع عدم اعطائه اى مشروبات قبل ذهابه الى النوم
4 لا يصرخي بطفلك اذا لم يستطع التحكم بنفسه او تضربيه لان هذا سوف يولد لديه حاله نفسيه قد تقوده لمرض التبول اللاارادي
5 اعطي طفلك فترة من الزمن كافية لقضاء حاجته ولا تستعجليه بذلك بان تقصي عليه قصة قصيرة ان تتجاذبي معه اطراف الحديث وهو في الحمام
6 احرصي على ارتداء طفلك لملابس سهلة النزع حتى لا يعملها اثناء انشغالك بنزع ملابسه
7 ابدي له استياءك بشكل لطيف من الرائحة التي تنتج عن قيامه بعملها على نفسه
حتى لا تبدو غبيا في نظر الأطفال ..
1) لا تتحدث من برج عاجى، انزل لمستوى الطفل، جسديا وفكريا فإن كان الطفل يلعب على الأرض بقطار متحرك مثلاً، لا تقف شامخا بجواره، وتسأله ماذا تفعل يا حبيبى؟ اجلس بجواره أو اثنى رجلك لكى تكون قريباً منه، ولا تبدو غبيا فى نظره بعدم ملاحظتك القطار الجميل الملون الذى يسير بسرعه على القضبان وابداء تلك الملاحظة.

2) لاتستخدم لغة الطفل وصوته فى الكلام فرغم أن الطفل قد لايستطيع بعد أن يتحدث مثل الكبار، إلا أنه يفهمهم جيداً.

3) عالم الطفل ينحصر فى نفسه، المحيطين به من العائلة والأهل والأصدقاء المقربين
فعندما تتحدث مع الطفل احرص على مناداته باسمه وليس ياولد او يا بابا او يا شاطر واذكر له صلتك بالمقربين اليه، وإن استطعت اسرد له قصة واقعية عن طفولته أو طفولة أبويه فمعظم الأطفال يحبون قصص عن طفولته أو طفولة أبويه.

4) تذكر أن الأطفال قليلى التركيز ويتشتت انتباههم بسهوله وبسرعه، فحاول أن يكون حديثك معهم بسيط وليس معقد ومختصر، خاصة فى اللقاءات الأولى .

5) وقد يكون لابتسامة أو تحيه بسيطه أثر كبير، وفى سن معين ولمعظم الأطفال يكون لقطعة اللبان أو بنبون أثر السحر فى كسر الجمود.

ذكاء الطفل :
إن ذكاء الاطفال : فطري يصعب تفسيره أمام بعض المواقف ، فرغم بساطة تفكير الطفل إلا انه يبدي ذكاءً غريباً حيال لعبة يصرّ على شرائها . يقول ( دنيس شولمان ) احد الاختصاصين في مجال سلوك الاطفال : ان الاطفال يترجمون ردود فعل الوالدين الى سلوكيّات تمكّنهم من تحقيق ما يريدون ، ولذا من الخطأ الكبير أن يتعوّد الطفل على تلبية طلباته ، من المفروض ان يسمع الطفل كلمة ( لا ) كثيرة ، يكفّ عندها من استخدام الاساليب ملتوية لتحقيق مطالبه.
أن كثيراً من الإزعاج افضل من قليل من الانحراف السلوكي ، ومع ذلك فان هناك وسائل كثيرة لإيقاف هذا الازعاج. عندما يدرك الطفل أن ما يريده يتحقّق بالإزعاج مثلا فانه يتحوّل الى طفل مزعج.
أهم الوسائل التي تعوّد الطفل ان يكون مثالياً ، ويطلب ما يحتاج اليه فقط هي تجنّب تعريضه الى التلفاز والالعاب الالكترونية وعلى الوالدين ان يتداركا هذا الامر ، ويقللا جلوس ابنائهم امام شاشتي التلفزيون والكمبيوتر.
لا تستغربي ان يصرّ ابنك على شراء حذاء مرسوم عليه « نينجا السلاحف » ، او الكابتن « ماجد » او غيره من ابطال افلام الكارتون حتى لو كان ذلك الحذاء تعيساً لأن الاطفال صيد ثمين للاعلانات التجارية ، أن وهم اكثر تأثراً بها وأكثر تأثيرا على آبائهم لشراء منتوجاتها .
علينا ان ندرك اطفالنا قادرون على ان يكونوا سعداء بدون تلفزيون والعاب الكامبيوتر والعاب أخرى ، وعلى اطفالنا أن لا يتوقعوا هدية صغيرة أو كبيرة في كل خروج الى السوق بعمد كثير من الآباء والأمهات الذين يمضون ساعات عديدة بعيداً عن البيت سواء في العمل او غيره الى تعويض ابنائهم عن هذا الغياب بهدايا متكررة .
ان سلوكا مثل ذلك لا يجلب الحب للابناء بقدر ما يربط رضا الطفل عن احد والديه بمقدار ما يقدم له من الهدايا .
ويطرح كثير من آباء اليوم ، ابناء الامس عدداً من الاسئلة من قبيل لماذا قل مستوى هيبة الآباء لابنائهم ؟‍! ولماذا انحسر تقدير الابناء لهم واحترامهم ؟!
في الماضي نكاد تتجمد الدماء في عروق الابناء بمجرد تقطيبة حاجبين ، او نظرة حادة ، او عضّ شفة من أحد الوالدين دون أن ينطق بكلمة ، او يمد يده للضرب ، ورغم التقدم الحضاري والوعي الثقافي لكلا الوالدين ، ورغم الآف الأطنان من الدراسات التربوية فأن مستوى الإطناب التربوي يتراجع نوعاً ما أمام تربية ابن البادية او الريف الذي لا يتمتع والده بنفس المستوى الثقافي.
يكاد يمضي أبناء الريف والبادية معظم اوقاتهم في رعاية الابل والبقر وحلبهما ورعي الغنم والاستمتاع بمواليدها الصغيرة ، وجمع البيض وغيرها من الواجبات التي لا مناص منها.
بل ان الطفل هناك يسعى الى تعلّمها منذ سنينه الاولى ، ويكاد الصغير في الصحراء او الريف لا يجد وقتا يرتاح فيه ، وعلى هذا فإنه يخلط بين عمله والاستمتاع بوقته ، ويعود الى بيته وقد انهك جسمه النحيل وصفا عقله وفكره.
اما ابناء المدن فطالما يستيقظون متأخرين من النوم خصوصاً من الاجازات يبدأ برنامجهم الترفيهي امام شاشات القنوات الفضائية ، فمن فيلم كرتون ، الى برنامج الاطفال ، الى فيلم كرتون آخر ، وإذا أحس الطفل بالضجر أدار جهاز الكمبيوتر لمزيد من الالعاب الالكترونية ، لتستهلك فكره وابصاره دون أن يستنفذ طاقات جسمه الكامنة.
على الوالدين ان يحددوا لمشاهدة ابناءهم لهذه الأجهزة واذا ما تمّ إغلاق التلفاز فسيبحث الإبن والإبنة عما يشغلها .
ساعدي ابناءك في البحث عن وسائل مفيدة تشغل اوقاتهم ، كما انه من المناسب جداً ان يفهم الأبناء في أداء بعض الواجبات المنزليّة بعد تناول وجبة الافطار ، بإمكان طفل الأربع سنوات ان ينظف طاولة الطعام ، وينقل صحون الافطار الى حوض الغسيل ، وبامكانه ايضا ان يسهم في غسيل الصحون مع بعض كلمات الاطراء.
وبامكان طفل الخمس والست سنوات ان يرتب سريره ويجمع ألعابه وكتبه ويشرع في ترتيبها من الضروري ان يتحمل الابناء الصغار بعضا من الاعباء حتى يتعودوا المسؤولية مهما كان العمل تافهاً وجهي ابنك وابنتك الى القيام به وتشجعيهما على ادائه.
لاحظي ان توفير هذه الالعاب يستهلك ميزانية ليست بالقليلة قياساً بالمنافع التي هي تجلبها ، ومتى ما تولد لدى الابناء شعور بأنهم مميزون وان تفكيرهم يسبق سنهم فإنهم تلقائيا سيتحولون الى مستهلكين انتقاليين واذكياء.
وسيعزز ذلك جانب الضبط والحفاظ على الاموال احذري ان تعطي ابنك او ابنتك شعوراً بأن الاسرة فقيرة وغير قادرة على تأمين ما يلح عليه الابناء . لانهم سيراقبون تصرف والديهم وسيحاسبونهم في كل مرة يشتريان فيها شيئا لهما.
وربما يسرف كثير من الاباء في شرح اسباب امتناعهم عن تلبية رغبات ابنائهم. ولذا فإن الابن سيتعود في كل مرة يرفض فيها طلبه على تفسير منطقي . بغض النظر ان كانوا يستوعبون ما يقال لهم ام لا . اذا رفضت طلب ابنك شراء دقائق البطاطا فإنه غير المناسب ان تشرحي له اضرارها الصحية وانها تزيد من نسبة الكروليسترول وترفع ضغط الدم . وتسهم في تكسير كريات الدم وغيرها . من الايضاحات . فقط قولي له انه غير جيد لك .
في بعض الاحيان يبدو طلب الابناء منطقيا ، ومع هذا لا تستجيبين له مباشرة … حاولي ان تربطي طلب ابنك بعمل ما حتى يكون مكافأة له على انجازه . من شأن ذلك أن يرفع قيمة السلعة لدى الطفل ، فاذا احتاج الطفل الى دراجة هوائية ، فبامكانك ربط طلبه باداء واجب كمساعدتك في المطبخ لمدة شهر واحد مثلا ، عندما سيحس بقيمة الدراجة وربما يحافظ عليها . ويتعود على طاعة والديه ومساعدتهما في البيت. لاحظي ان الواجبات التي سينفذها ليس هي واجباته اليومية المعتاد أن يقوم بها .
لا تنسي ان وظيفتك هي تنشئة اطفالك حتى يسلكوا طريقهم بيسر في الحياة . علميهم ان الحصول على شيء يتطلب جهداً حقيقياً وان التحايل والالحاح لا يأتيان بنتيجة.

من كتاب الطفل والتربيه

تعليمية تعليمية




مشكوورة حبيبتي رنين هذه الموسوعة مفيدة للامهات كثيرا لك مني احلى تقييم للموضوع.




العفو …………..




..:السلام عليكم ورحمة الله:..
.. مًآ شًِْآآء آللهٍَ ..

تعليميةنْقٌٍطُْة آبٌَِدًٍآآآعًٍكَتعليمية
تعليميةوٍهٍَذٍَيَ ثٍْمًرٌٍة جًِْهٍَوٍوٍدًٍكَ وٍتُِِّْعًٍبٌَِكَ للمًنْتُِِّْدًٍى تعليمية
تعليميةوٍنْتُِِّْمًنْى آلمًزٍُيَدًٍ مًنْ آلعًٍطُْآآآء آلمًتُِِّْوٍآآآصٍْل وٍآلمًبٌَِدًٍعًٍ تعليمية
تعليميةوٍعًٍقٌٍبٌَِآآآل آلتُِِّْآآآآلقٌٍ وٍآلمًزٍُيَدًٍ مًنْ آلمًشًِْآآرٌٍكَآتُِِّْ تعليمية
تعليميةوٍآبٌَِدًٍآعًٍآتُِِّْ آلمًتُِِّْوٍآآصٍْلهٍَ مًنْكَـِِّـِِّتعليمية
تعليميةوٍلآ تُِِّْحٍّرٌٍمًنْهٍَ مًنْ مًشًِْآرٌٍكَآتُِِّْكَ آلطُْيَبٌَِهٍَتعليمية
تعليميةوٍقٌٍوٍوٍوٍآكَ آللهٍَ عًٍلى مًآ تُِِّْبٌَِذٍَلهٍَ لآجًِْل مًنْتُِِّْدًٍآنْآ آلغًآآليَتعليمية
تعليميةوإِنٌ شَاءٌ اللهُ المَزٍيدَ مِنَ العَطَااءِ وَالتَمَيُزُتعليمية
تعليميةمًعٌُ تَحٍيًاَتٍِيِ وً تَقٌدِيٍرٍيِتعليمية
..مينو..
تعليمية




مشكوووووووووووووووور اخ مينو على مرورك ………تقبل مني ارق و اعطر تحية




التصنيفات
طفلي الصغير

كيف تنمي الذكاء المتعدد لدي الطفل

بسم آلله آلرحمن آلرحيم

__كيف تنمي الذكاءات المتعددة لدي الطفل___

تعليمية

في بيوتنا وفي مدارسنا أن نعطي تقديراً عالياً للطالب المتميز في قدراته اللغوية أو قدراته الحسابية. وإذا أحرز هذا الطالب الدرجات النهائية في هاتين المادتين يعتبر ذلك من علامات التفوق والنبوغ.
أما بقية القدرات والملكات لديه، أو لدى زملائه فلا تأخذ منا الاهتمام نفسه، وربما يؤدي هذا بالأبوين في البيت أو المدرسين في المدرسة أن يهتموا بأولئك الطلاب المتفوقين في المواد التقليدية التي تحتاج للقدرات اللغوية أو الحسابية فقط ويهملون باقي الطلاب، على الرغم من تمتعهم بملكات وقدرات وذكاءات هائلة، ولكنها للأسف ليست داخلة في نطاق الاهتمام والرعاية. وقد أدت هذه الرؤية القاصرة والمختزلة لأبنائنا وطلابنا إلى تمرد الكثيرين منهم وخروجهم عن نطاق توقعاتنا، لأنهم لا يجدون أنفسهم في النظام التربوي في البيت، أو في النظام التعليمي في المدرسة لأنهم –لسوء الحظ– لديهم قدرات وذكاءات لا نعرفها نحن ولا نقدرها حق قدرها.
وبما أننا في مجتمعاتنا نعلي من قيمة الطاعة والخضوع والاستسلام، فإننا نتوقع منهم أن يخضعوا لرؤيتنا ويتفوقوا فيما نريده نحن بصرف النظر عما لديهم من إمكانات وملكات، وهم على الجانب الآخر يريدون شيئاً آخر يشعرون بجذوره داخلهم ولكنهم لا يستطيعون تبينه لأن النظام التعليمي والاجتماعي لا يسلط الضوء عليه، وربما يفسر لنا هذا الكثير من المشكلات التي يواجهها الآباء مع أبنائهم في البيت ويواجهها المدرسون مع الطلاب في المدارس، وتدهور العملية التعليمية بشكل ينذر بالخطر. فنحن لسنا على الخط نفسه مع طبيعة أبنائنا الدينامية المتنوعة، ومقاييس النجاح والتميز لدينا ضيقة محدودة ونمطية ومرتبطة بالماضي. فكل أب وأم يحلمان بأن يكون ابنهما طبيباً أو مهندساً وتسقط بعد ذلك بقية المهن والمهارات والاهتمامات.
وقد شاءت حكمة الله أن يخلق الناس متنوعين، وأن يخلق في داخل كل نفس قدرات متنوعة، وهذا يعطي الحياة ثراءاً ونمواً وتطوراً وتفاعلاً وتكاملاً، يقول تعالى: "ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم" (سورة هود 118-119). ومن هنا ظهر مفهوم الذكاءات المتعددة ليعيد رؤيتنا الشاملة لأنفسنا ولأبنائنا، ولكي نرى بوضوح مواطن قوتنا وضعفنا. وهذا المفهوم يصحح ما كان سائداً على المستوى العام، وأيضاً على المستوى العلمي، فقد دأبت معظم اختبارات الذكاء المعروفة على قياس قدرات محددة وتهدر في الوقت نفسه مساحات هائلة من القدرات البشرية، لذلك كانت تعطينا فكرة جزئية عن ذكاء المفحوصين. وهذا المفهوم أيضاً يؤكد فكرة أن الله لم يحرم أحد من ميزة أو ميزات، وأن كل إنسان منا جاء للحياة وفي داخله كنز لو استطاع اكتشافه والاستفادة منه، فإنه يترك بصمة قوية في هذه الحياة ويساهم في عمارتها.

أنواع الذكاءات المتعددة
والآن نحاول عرض أنواع الذكاءات ومواصفاتها:
• الذكاء اللفظي/ اللغوي: وصاحب هذا الذكاء نجد لديه قدرة متميزة على القراءة واستخدام الكلمات ببراعة لتعبر عما يريده، وهذا يعطيه قدرة على الحديث المشوق وعلى المحاورة الذكية وعلى الدعابة والطرفة التي تأتي في موعدها ومحلها، وربما نراه كاتباً مميزاً أو شاعراً موهوباً أو صحفياً أو خطيبا مفوها يأسر عقول وقلوب سامعيه.
• الذكاء المنطقي/ الحسابي: هذا الشخص يكون لديه قدرة مميزة على التعامل مع الأرقام والرموز وعلى حل المشكلات الحسابية والرياضية، وعلى فهم العلاقات بين الأرقام والرموز، ولديه قدرة واضحة على تصميم المنحنيات والأشكال البيانية وعلى التفكير الاستنباطي وحل المشكلات الرقمية والمعادلات، وربما نراه عالما رياضيا أو فيزيائيا، أو خبيرا اقتصاديا.
• الذكاء البصري الفراغي: هنا نجد تميزاً في التخيل والرسم والتصميم واستخدام الألوان والظلال، والتقليد والمحاكاة والتصوير، والتخيل الفراغي، وتقدير الأشكال والأحجام. وهذا الذكاء نجده في الرسامين والنحاتين والفنانين، بشكل عام، ومهندسي التصميمات.
• الذكاء الاجتماعي (البين شخصي): يتمتع صاحب هذا الذكاء بالقدرة على فهم الآخرين وتفهم دوافعهم واحتياجاتهم، والقدرة على التواصل والتعامل مع الناس بفاعلية، والقدرة على التعاون والعمل الجماعي، ولديه مهارات قيادية ويستطيع أن يعبر للآخرين عن آرائه ورؤاه ويستقبل ويتفهم آراءهم ورؤاهم، وهو في النهاية في حالة انسجام وتناغم وتعاون مع غيره من الناس. وهذا الذكاء نجده في المهتمين بالعمل الإجتماعي والسياسي والعلاقات العامة والمصلحين والزعماء.
• الذكاء التأملي (الداخل شخصي): هذا الشخص يمارس التأمل الداخلي بكفاءة ويقوم بعمليات الاستبطان فيقرأ مشاعره وانفعالاته، ولديه القدرة على التركيز والتفكير المنطقي العميق والمركب والمتعدد المستويات، ولديه قدرة هائلة على التخيل ومعالجة الأفكار والمشاعر والاستراتيجيات، ودائماً نجد رأسه مليئة بالأفكار رغم صمته وعزلته. وهذا النوع من الذكاء نجده لدى الفلاسفة والمفكرين والمخططين وعلماء النفس.
• الذكاء الجسدي/ الحركي: هنا نجد تميزاً في استخدام لغة الجسد والحركة، أي أن الشخص في هذه الحالة يمتلك موهبة خاصة في التعبير الجسدي (حركة العينين وعضلات الوجه واليدين وسائر الجسد) ولذلك يمكن أن يمارس التمثيل بأنواعه، حيث لديه القدرة على لعب الأدوار المختلفة والتعبير بالإيماءات والإشارات والتعبير الدرامي عموماً، وبعضهم لديه القدرة على الرقص الإبداعي التعبيري، والبعض الآخر نجده مميزاً في التمثيل الصامت (البانتوميم ). ويمتلك أيضاً هذا النوع من الذكاء أصحاب المواهب الرياضية كلاعبي الكرة والجمباز والرياضات المختلفة.
• الذكاء الموسيقي/ الصوتي: صاحب هذا الذكاء لديه قدرات خاصة في سماع الأصوات والتمييز بينها بدقة فائقة، ولديه قدرة على الإبداع الموسيقي والغنائي، والعمل في المجالات التي تتعلق بالصوتيات عموماً.
• الذكاء الحدسي (الحاسة السادسة): هناك بعض الأشخاص لديهم قدرة خاصة على التوقع أو التنبؤ بشكل لا يمكن تفسيره أو إخضاعه للمنطق، وكأن بداخلهم بصيرة خاصة أو شفافية معينة تجعلهم قادرين على قراءة الأحداث بشكل أكثر وضوحاً من بقية الناس. وصاحب هذا الذكاء هو نفسه لا يعرف كيف يتم هذا. ويتعلق ذلك أيضاً ببعض الظواهر النادرة مثل التخاطر عن بعد أو الإحساس بأشياء خارج نطاق الحواس. وهذه موضوعات يوجد حولها نقاش وجدل كثير، ومع هذا فهي موجودة على الندرة.
• الذكاء الوجداني: وهو مفهوم جديد للذكاء وصفه دانييل جولمان، وأصبح صيحة جديدة حيث اتضح أنه يكمن وراء نجاح كثير من المشاهير والعظماء في التاريخ. وصاحب هذا الذكاء يتميز بوعي عميق بذاته والقدرة على قراءتها والتعبير عنها، إضافة إلى مشاعر حية وجياشة وإيجابية، مع دافعية عالية للعمل والإنجاز والتفوق، إضافة إلى قدرة ممتازة على تفهم مشاعر واحتياجات الآخرين والتعاطف معهم. وأخيراً نجد هذا الشخص يتمتع بقدر عالٍ من المهارات الاجتماعية تتيح له فرصة متميزة من التوافق مع الناس ومع الحياة وتفتح أمامه الطرق للنجاح والتفوق. وأصحاب الذكاء الوجداني يتمتعون بكاريزما خاصة تجعلهم محبوبين من الناس، وربما تبوءوا مكانة الزعماء والنجوم والمشاهير. ومما يدعم هؤلاء الأشخاص ذوي الذكاء الوجداني المرتفع قدرتهم الهائلة على تحمل الاحباطات، وتفاؤلهم الواضح والمميز حتى في أصعب الظروف، وهذا يعطيهم قدرة على اجتياز الصعاب والعقبات والوصول إلى تحقيق أهدافهم، فهم لا يحبطون ولا ييأسون ولا يتوقفون عن الحلم والعمل والرقي.
• الذكاء العملي (الميكانيكي أو اليدوي): نجد هذا الشخص متميزاً في التعامل مع الأجهزة والآلات والمعدات، ويمكن أن نكتشف هذا النوع مبكراً في مرحلة الطفولة حيث نجد الطفل قليل الكلام ولكنه مهتم بفك وتركيب الأجهزة المنزلية والأدوات الكهربية كالراديو والمسجل والتلفزيون وإذا أحضر له أبواه لعبة فإنه سرعان ما يقوم بتفكيكها ومحاولة إعادة تركيبها. وهو يفضل التعامل مع الأشياء على التعامل مع الناس.
• الذكاء الروحي: ربما تكون قد قابلت في حياتك أشخاصاً ترى في وجوههم صفاء وروحانية من نوع خاص وتشعر بالارتياح للنظر إليهم والقرب منهم لأن القرب منهم يجعلك تشعر بأن الدنيا ما زالت بخير وأنهم يحلقون بك في عالم الصفاء والنقاء والسلام. وإذا قابلنا في حياتنا شخصاً من هؤلاء فإننا لا ننساه أبداً لأنه يترك في نفوسنا حالة من الطمأنينة والارتياح والسلام. وهذا النوع من الذكاء ينتشر بشكل خاص في القادة والزعماء الروحيين والدينيين والمتصوفين، ويكون له تأثير هائل في الأتباع، وهذا التأثير ليس بسبب بلاغة في الحديث أو قدرة على الحوار والإقناع، وإنما هو بسبب ما يشع من وجه هذا الشخص من نور وما يصل إلينا منه من معاني السمو والطمأنينة والصدق والسماح والرحمة والحب.
إذن، وبعد استعراضنا لكل هذه الأنواع من الذكاءات، ربما نشعر إلى أي مدى كنا نختزل أنفسنا ونختزل أبناءنا حين لا نرى إلا جزءاً صغيراً منا ومنهم، وربما يستدعي هذا مراجعات كثيرة في نظمنا التربوية والتعليمية تضع كل هذه الأنواع من الذكاء في الاعتبار، وإذا نجحنا في ذلك فإن باستطاعتنا تفجير طاقات هائلة من الإبداع والتميز فينا وفي أبنائنا وكأننا وقعنا على الكنز الذي أودعه الله فينا وكنا من قبل لا نراه، ولوجدنا في أنفسنا وفي كل إنسان نتولى رعايته أو تربيته موطن أو مواطن عظمة تعمر به الحياة.

___تقبلو مني فائق الاحترام والتقدير____




موضوع قيم ومفيد

جزاك الله خيرا

تقبل فائق الاحترام والتقدير




شكرا على الجلب المميز
بالتوفيق




شكراااااااااااااااااااااا اااااا




التصنيفات
الالتحضيري

كسب صداقة وزيادة الثقة عند الطفل

تعليمية تعليمية
تعليمية
هذه بعض الطرق والوسائل كسب صداقة وزيادة الثقة عند الطفل

دون اطالة

فكرة الساعة المنبهة :
اشتر لطفلك ساعة منبهة جذابة الشكل زاهية الألوان كهدية له على عملٍ قام به ثم أخبره أنه صار كبيراً وعليه أن يستخدم هذا المنبه للاستيقاظ لصلاة الفجر .
سينشأ لديه إحساس بالمسؤولية والثقة بالنفس
وسيحرص على أداء صلاة الفجر في وقتها …
تعليمية

* فكرة دينار في الأسبوع :
معلمة تحمل هم الإسلام والمسلمين اقترحت على طالباتها التصدق ب مبلغ زهيد كل يوم إثنين من كل أسبوع .. بعد مدة , استطاعت هي وطالباتها أن يؤسسن مكتبة إسلامية في أوكرانيا أقيمت فيها خمس حلقات لتحفيظ القرآن الكريم والحمد لله من قبل ومن بعد .
تعليمية

* فكرة دفتر الفوائد :
تجربة لفتاة في التاسعة من عمرها .. دفتر جميل ومرتب .. جمعت فيه فوائد مما قرأت في الكتب ودونتها بألوان جميلة .. وطفلة ربتها والدتها على حب القراءة
ووفرت لها الكتب النافعة المبسطة , فملأت وقت فراغ ابنتها بالفائدة
تعليمية

* فكرة للفائض من الأشرطة والكتب :
لديك من الأشرطة والكتيبات في مكتبتك الخاصة الكثير , قومي إليها واستخرج منها ما لم تعودي بحاجة إليه , ثم غلفيها بطريقة جذابة وقومي بتوزيعها على الأسر الفقيرة أو قدميها
لبعض المؤسسات الخيرية , أو قدميها كهدية…أو وضعها في قسم الانتظار في عيادة ..الخ .
بذلك تكوني قد حصلتِ على أجر نشر العلم الشرعي , وأجر إدخال السرور على مسلم وأجر التعاون على البر والتقوى …
ومن الأجر ما لا يحصيه إلا الله .
تعليمية

* فكرة العملات المعدنية :
اطلبي ممن حولك أن يجمعن مالديهم من عملاتٍ معدنية واصرفيها في أحد أبوب الخير إحدى الأخوات قامت بهذه الفكرة فأصبح المبلغ الناتج 12000 دينار ..

تعليمية

انظروا أخواتي إلى أبواب الخير ما أكثرها وما أوسعها ..

لكن أين ” الطارق” ؟؟؟

تعليمية

* كيف تستفيدي من الألعاب القديمة :

حاولي أن تشتري أوراق لتغليف الهدايا و قومي أنت و أطفالك بتغليف ما زاد على أطفالك من الألعاب و أكتبي عبارة جميلة على ورقة علقها على الهدية و إبحثي أنت و أطفالك
على فقراء الحي أو حتى الأصدقاء و أترك طفلك يقدمها لهم سيتعلم طفلك كيف يسعد غيره
و يكسب الأجر بأقل تكلفة فالعمل أبلغ من الكلام .

تعليمية

* كيف تعلمي طفلك الصدقة :
إجعلي له مصروفاً للجيب و لو كان قليل على حسب القدرة و المقدرة المادية و إجعلي صندوق في البيت للأطفال فقط و إجعل صندوق خاص بكِ أنت و زوجك
أطلب من طفلك أن يتصدق بقدر ما يستطيع من مصروف جيبه و كذلك إفعل أنت و زوجك أيضا
حاولي أن تتنافسي مع أطفالك في الصدقة و ملأ الصندوقين مع مراعات تشجيع الأطفال بين الحين و الآخر
ببعض الكلمات و القصص المناسبة
فلو تعلم طفلك الصدقة فقد فزتي و فاز فوزا عظيما
فسيقضي على مرض البخل و سيتعلم مشاركة الناس في معاناتهم
و سيتعلم كيف يتصرف بمصروفه و كيف يضعه في حقه …
تعليمية

بالتوفيق ان شاء الله مع تحيات منتديات خنشلة التعليمية

تعليمية تعليمية




بارك الله فيك على هذا الموضوع

دوما في انتظار جديدك وابداعك

اختك هناء




بارك الله فيك على هذا الموضوع




شكرا لك وجزاك الله خير بوركت