التصنيفات
السنة الرابعة متوسط BEM 2015

الجمل و اعرابها

الجملة: مبتدأ وخبر، أو فعل وفاعل. ثمّ إنْ كان صدرُها اسماً، سمّيت: [جملة اسمية]، نحو: [الشمس مشرقة – إنّ الشمس مشرقة – هل الشمس مشرقة؟]. أو كان صدرُها فعلاً سمّيت: [جملة فعلية]، نحو: [سافر عليٌّ – كان عليٌّ مسافراً – لن يسافر عليٌّ](1).
وليس من شروط الجملة أن تؤدّي معنى تامّاً. فقولك مثلاً: [إِنْ تجتهدْ]، جملة. مع أنّ المعنى لا يتمّ، إلاّ إذا أتيت بجواب الشرط فقلت: [إن تجتهدْ تنجحْ].
إعراب الجملة:
تمهيد لغير المتخصصين: كل جملة في العربية، يمكن أن يُستخلَص منها اسمٌ مفرد [مصدر،أواسم فاعل،أواسم مفعول…]. مثالذلك: [كَتَبَزهيرٌ]،فإنهاجملة،ويمكنأنيُستخلص منها: [كتابة (مصدر)،وكاتب (اسمفاعل)،ومكتوب (اسممفعول)…]. فإذاأردتَأنتعرفماإعرابجمل ة [كتبزهيرٌ]،فتغافلْعنهاموقّتاً،وضعمح لَّها،الاسمَالمفردَالمستخ لَصمنها،فإنّإعرابههوإعراب هانفسه.
ليكن هذا المستخلص هو – مثلاً – المصدر [كتابة]. وانظر الآن ما إعرابه في قولك: [كتابةُ زهير]؟ تجده لا إعراب له، لأنّ المعنى ناقص. إذاً، جملة: [كتب زهيرٌ] لا إعراب لها، لأن الاسم المستخلص: [كتابة] لا إعراب له.
ودونك مثالاً آخر: [ودّعتُ خالداً حين سافَر]. فـ [سافَرَ]: جملة مؤلفة من فعل وضمير مستتر هو الفاعل، ويمكن أن يُستخلص منها: [المصدر: سَفَر…]. فإذا تغافلتَ موقتاً عن جملة [سافَرَ]، وأحللت محلَّها المصدر المستخلص، وهو [سَفَرُ خالد] فقلت: [ودّعت خالداً حين سَفَرِه]. وجدت أنّ كلمة [سفَرِه] مضاف إليه. إذاً، جملة [سافَرَ] مضاف إليه، لأنّ الاسم المستخلَص مضاف إليه. بعد هذا، دونك ثلاثة أمثلة على السريع:
[جاء سعيد يركض = راكضاً]. جملة [يركض] حالية في محل نصب، لأنّ [راكضاً] حال منصوب.
[الشمس مشرقة = إشراقها]. جملة [الشمس مشرقة] لا محلّ لها، لأنّ [إشراق الشمس] ليس كلاماً.

[المجتهد يفوز = فائز]. جملة [يفوز] خبرية في محل رفع، لأنّ [فائز] خبر مرفوع.
مما تقدّم، نخلص إلى أنّ الجمل صنفان: جمل لها محلّ من الإعراب، وجمل لا محلّ لها. وإليكها:
أوّلاً: الجمل التي لها محل من الإعراب:
¨ الواقعة خبراً: نحو: [العلم ينفع = العلم نافعٌ]، [إنّ الجهل يَقتل = إنّ الجهل قاتِلٌ]، [كان المطر ينهمر = كان المطر منهمراً].
¨ الواقعة مفعولاً به: نحو: [ظننت خالداً يحضر = ظننت خالداً حاضراً].
¨ الواقعة نعتاً: نحو: [نظرت إلى طفل يضحك = نظرت إلى طفل ضاحك].
¨ الواقعة حالاً: نحو: [جاء زهير يركض = جاء زهير راكضاً].
¨ الواقعة مضافاً إليه: نحو: [أودّع زيداً يومَ يسافر = يوم سفرِه].
¨ الواقعة جواباً لشرط جازم، إن اقترنت بالفاء، أو [إذا] الفجائية، كانت في محل جزم: نحو: [من يجتهدْ فلن يندمَ] و]وإنْ تُصبْهم سيّئةٌ بما قدّمت أيديهم إذا هم يقنطون] )
¨ التابعة لجملة لها محلٌّ من الإعراب: نحو: [خالدٌ يجتهد وينجح = خالدٌ مجتهدٌ وناجحٌ].
ثانياً: الجمل التي لا محلّ لها من الإعراب:
¨ الابتدائية: وتقع في ابتداء الكلام: نحو: [الشمس مشرقةٌ].
¨ الاستئنافية: وتقع استئنافاً لكلام يسبقها، ولا علاقة إعرابية بينها وبينه، نحو: [اِقرأْ كتب العلم، إنها مفيدة].
¨ الاعتراضية: وتقع بين متلازمين، نحو: [عاشِرْ – أيّدك الله – العلماءَ].
¨ صلة الموصول: [يفوز مَن يجتهدُ].
¨ التفسيرية: وتُوضِح ما قبلها وتكشفه. وقد تكون مقرونة بأحد حرفَي التفسير: [أَنْ وأي]، وقد لا تكون، نحو: ]فأوحينا إليه أَن اصنع الفلك[ و: [أشرت إليه: أَي: اذهبْ]، و: ]هل أدلّكم على تجارةٍ تُنجيكمْ من عذاب أليم: تؤمنون بالله ورسوله[.
¨ الواقعة جواباً للقسم: نحو: ]تالله لأَكيدنَّ أصنامكم[
¨ الواقعة جواباً لشرط غير جازم: نحو: [إذا زرتنا أكرمناك]، [لو درست لنجحت]، [لولا الإتقان لفسد العمل].
¨ التابعة لجملة لا محلّ لها: نحو: [إذا درست نجحت وكُرِّمت].
* * *




مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه
ربي ينجحك




بارك الله فيك




التصنيفات
السنة الرابعة متوسط BEM 2015

صولة مع إعراب الجمل

الجملةُ الكبرى والجملةُ الصّغرى

الجملةُ الكبرى:جملةٌ تتألّفُ من المبتدأِ والخبرِ أو من الفعلِ النّاقصِ واسمُه وخبرُه، أو من الحرفِ المشبّهِ بالفعلِ
واسمِه وخبرِه، على أنْ يكونَ الخبرُ في هذه الأنواعِ جملةً.
أنا في هدرةِ الحناجرّ أنسابُ هتافاً، ومركبةٍ للنّقلِ راحَتْ يجرّها حصانان.
كما تتألّفُ من الفعلِ المتعدّي إلى مفعولين على أنْ يكونَ المفعولُ الثّاني جملةً، أو أنْ تسدَّ الجملةُ مسدَّ المفعولين. مثالٌ:علَّمْتُم الناسَ في الثّوراتِ (ما الجودُ)، جملةٌ كبرى، وجملةُ ما الجودُ: في محلِّ نصبٍ مفعولٌ به ثانٍ، مثالٌ آخرُ: علمْتُ (أنّ العلمَ مفيدٌ) جملةٌ كبرى،وجملةُ أنّ العلمَ مفيدٌ:سدَّتْ مسدَّ مفعولي علمَ.
الجملةُ الصُّغرى: تكونُ الجملةُ صُغرى إذا وقعَتْ خبراً لمبتدأٍ، أو لفعلٍ ناقصٍ، أو لحرفٍ مشبّهٍ بالفعلِ، أو مفعولاً به ثانياً لفعلٍ متعدٍّ إلى مفعولين:
أنا(أنسابُ) هتافاً، ومركبةٍ للنقلِ(راحَتْ) يجرُّها، رأيّتُ العلمَ( ينفعُ) صاحبَه.

إعرابُ الجملِ

الجملةُ هي الكلامُ التّامُ الّذي له معنىً،وهي قسمان:فعليةٌ تتألفُ من فعلٍ وفاعلٍ: (غلَت المراجلُ) أو: من فعلٍ ونائبِ فاعلٍ ( قُتِل الحكيمُ)أو: من الفعلِ النّاقصِ واسـمُه وخبرُه ( ما كانَت الحسناءُ ترفعُ سترَها)، واسميةٌ: تتألّفُ من مبتدأٍ وخبرٍ: (صراعُهُنّ شديدُ) أو: من حرفٍ مشبّهٍ بالفعلِ واسمُه وخبرُه كقولِ معروفٍ الرّصافيّ:
إنّا لمن أمَّةٍ في عهـدِ نهضتِهَا
بالعلمِ والسَّيفِ قبلاً أنشأَتْ دُوَلا
يكونُ للجملةِ محلٌّ من الإعرابِ إذا صحَّ تأويلُها بمفردٍ، ومحلُّها هو نفسُ إعرابِ الكلمةِ المفردةِ الّتي حلَّتْ محلّْْهَا .

الجملُ الّتي لها محلٌّ منَ الإعرابِ

الجملُ الّتي لها محلٌّ من الإعرابِ سبعٌ،هي:
1-الخبريةُ:تكونُ خبراً للمبتدأِ أو للحرفِ المشــبّهِ بالفعلِ،ومحلُّها الرّفعُ: بردى ( يغيضُ)، أو خبراً للفعلِ النّاقصِ ومحلُّها النّصبُ: لو كانَ (يُدفعُ بالصّدورِ حديدُ).
2-الصّفةُ:يكونُ محلُّها إمّا الرّفعُ أو النّصبُ أو الجرُّ بحسبِ الموصوفِ، وهيَ تأتي بعدَ اسمٍ نكرةٍ وتحتوي على ضميرٍ يعودُ على النّكرةِ،كقول الشاعر:
علّمُّوا النشءََ علماً (ينتجُ العملا).
3-الحاليةُ:محلُّها النّصبُ، وفيها ضميرٌ يعودُ على
صاحبِ الحالِ، ويكونُ صاحبُ الحالِ اسمُ معرفةٍ، وقد
أتَوا فيه( يلبّون)النّداءَ عجالا.
وقد تربطُ الواوُ بينَ جملةِ الحالِ وصاحبِها:
مثالٌ: أُحسنُ إلى الفقراءِ و(أنا مسرورٌ).
4-الواقعةُ جواباً لشرطٍ جازمٍ مقترنٍ بالفاءِ: محلُّها الجزمُ،كقولِ الزّركلّي:
والشّعبُ إنْ عرفَ الحياةَ فما له
عن دركِ أسبابِ الحياةِ محيدُ
5-الواقعةُ مضافاً إليه:تأتي بعدَ الظّرفِ المضافِ ومحلُّها الجرُّ: حضرْتُ يومَ (سافرْتَ) أو:إذا (درسْتَ) نجحْتَ.
6-الواقعةُ مفعولاً به: تأتي بعدَ فعلٍ متعدٍّ يحتاجُ إلى مفعولٍ به أو بعدَ قولٍ: (قالَ: إنّي عبدُ اللهِ)، أو تسدُّ مسدَّ مفعولين بعدَ فعلٍ متعدٍّ إلى مفعولين (أظنُّ أنّك صادقٌ).
7-المعطوفةُ على جملةٍ لها محلٌّ من الإعرابِ:محلُّها بحسبِ محلِّ الجملةِ المعطوفةِ عليها: (رحمَ اللهُ امرأً قالَ خيراً (فغنم). جملة(غنم) معطوفةٌ على جملةِ(قال) في محلِّ نصبٍ.

الجملُ الّتي لا محلَّ لها من الإعرابِ

الجملُ الّتي لا محلَّ لها من الإعرابِ:هي الجملُ الّتي لا يصحُّ تأويلُها بمفردٍ، وهي:
1-الجملةُ الابتدائيةُ:هي الّتي تأتي في أوّلِ الكلامِ: (يا عروسَ المجدِ) أو تأتي بعدَ انتهاءِ كلامٍ سابقٍ( لا يموتُ الحقُّ) وتُسمَّى استئنافيةٌ.
2-الجملةُ الاعتراضيّةُ:هي الّتي تعترضُ بين شيئين متلازمين،كقولِ شفيقِ جبري:
ليتَ العيونَ( صلاحَ الدِّينِ) ناظرةٌ
إلى العدوِّ الّذي ترمي به البيدُ
جاءَتْ جملةُ النّداءِ معترضةً بين اسمِ ليتَ وخبرِها.
3-جملةُ صلةِ الموصولِ: تأتي بعدَ الاسمِ الموصولِ
كقولِ الرّصافي:
جودُوا عليها بما( درّتْ مكاسبُكُم)
وقابلُوا باحتقارٍ كلّ مَنْ( بخلا)
4-الجملةُ التّفسيريةُ: هي الّتي تفسّرُ الكلامَ الّذي سبقَها،كقول الفرزدق:
تعشَّ فإن واثقْتَني( لا تخونني)
نكنْ مثلَ مَن يا ذئبُ يصطحبانِ
أوكقولِ الشابّي:

إذا الشّعبُ يوماً(أرادَ) الحياةَ
فلا بدَّ أن يستجيبَ القدرْ
قد تكونُ مسبوقةً بأحدِ حرفي التفسيرِ، أيْ، و أَنْ، مثالٌ:أشرْتُ إليه، أيْ (اذهبْ)، أو: كتبْتُ إليه أن (احضرْ).
5-جملةُ جوابِ القسمِ:تأتي بعدَ القسمِ:
واللهِ( لأحافظَنَّ على العهدِ)
6-جملةُ جوابِ الشّرطِ غيرِ الجازمِ أو الشّـرطِ
الجازمِ غيرِ المقترنِ بالفاءِ، كقولِ الرّصافي:
إن قامَ للحرثِ( ردَّ) الأرضَ ممرِعةً
أو قامَ للحربِ دكَّ السّهلَ والجبلا
حتّى إذا ما انتدبْنـَا العُربَ قاطبـةً
( كنّا) كأنّا انتدبْنَا واحداً رجلا
7-الجملةُ المعطوفةُ على جملةٍ لا محلَّ لها من الإعرابِ:كقولِ الرّصافيّ:
فأجمعُوا الرّأيَ فيما تعملون به
ثمَّ( اعملوا) بنشاطٍ ينكرُ المللاَ.
جملةُ (اعملوا) معطوفةٌ على جملةِ(أجمعُوا) لا محلَّ لها من الإعرابِ.




نشكرك جزيل الشكر على ما قدمته
دمت في خدمة المنتدى
أخوك ربيع




فوائد في إعراب الجمل:

متى تعرب الجملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب ؟
كل جملة نبدأ فيها الكلام تعرب ابتدائية لا محل لها من الإعراب .

مثل " إنا أعطيناك الكوثر
ومثل : قل هو الله أحد
قد يبتدئ معنى جديد أثناء الجملة مثل :
اقرأ القراءة مفيدة
جملة : القراءة مفيدة جملة اسئنافية لا محل لها من الإعراب .

جملة جواب القسم لا محل لها من الإعراب
وهي التي تقع جواباً لقسم
والفسم يكون بالباء والتاء والواو مثل : والله لأجاهدنً في سبيل الله
بالله لتدرسنّ بهمة واهتمام
تالله لأكرمنّ الضيف
حملة لأجاهدنّ ولتدرسن ولأكرمنّ جواب قسم لا محل لها من الإعراب

متى تكون الجملة تفسيرية لا محل لها من الإعراب ؟
إذا سبقت بالقول دون حروفه
مثال : أشرت إليه أن اقعد
جملة أن اقعد تفسيرية لا محل لها

جملة جواب الشرط لا محل لها من الإعراب !_ هي جملة لشرط غير جازم لو انتبهت لفهمت جملة فهمت لا محل لها من الإعراب أذكر أن أدوات الشرط غير الجازم هي : لو ، لولا ، لوما ، إذا ، أمّا ، أمّا اليتيم فلا تقهر جملة فلا تقهر لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم 2_ هي جملة لشرط جازم لكن جوابها لم يقترن بالفاء مثل من يدعُ الله ينجُ جملة ينج لا محل لها من الإعراب جواب شرط جازم لم يقترن بالفاء أذكر بأن أدوات الشرط الجازم هي : من ، ما ، مهما ، متى ، أيان ، أنى ، أين ، كيفما ، حيثما ، أي




مشكوررررررررررررررررررررر رررررررررررررررررررة




مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه
جزاك الله خيرا على جميل الجولة




تعليمية




التصنيفات
السنة الرابعة متوسط BEM 2015

أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية

هذا ماف انواع الجمل ومواقعها الإعرابية


الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية.doc‏ (65.5 كيلوبايت, المشاهدات 102)


بارك الله فيك واحسن اليك وجعل ماقدمت في ميزان حسناتك

شكرا لك ولا تبخل على تلميذنا بكل ماهو مفيد

تقبل مروري


الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية.doc‏ (65.5 كيلوبايت, المشاهدات 102)


جزاك الله خيرا اخي

وننتظر ان منك المزيد وان تساهم معنا في هذا النشاط


الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية.doc‏ (65.5 كيلوبايت, المشاهدات 102)


بارك الله فيك و جزاك خيرا


الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية.doc‏ (65.5 كيلوبايت, المشاهدات 102)


مشكوووور و بارك الله فيك


الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية.doc‏ (65.5 كيلوبايت, المشاهدات 102)


براك الله فيك وجزاك خيرا


الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية.doc‏ (65.5 كيلوبايت, المشاهدات 102)


من اين يمكنني التحميل فانا لم ارى اي رابط من فضلكم ساعدوني


الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أنواع الجمل ومواقعها الإعرابية.doc‏ (65.5 كيلوبايت, المشاهدات 102)


التصنيفات
السنة الرابعة متوسط BEM 2015

الجمل القائمة محل أخرى لغة عربية 4 متوسط

الجملة النعثية

تقع بعد النكرات

الجملة الحالية

تقع بعد المعارف

الجملة الواقعة مضافا اليه

تضاف الى ظرف الزمان و المفعول لأجله و الكلمات قبل و بعد و سوى و غير ….الخ

الجملة الموصولة

تتكون من الاسم الموصول و جملة توضح معناه يربط بينهما العائد

الجملة الشرطية

تتكون من جملة الشرط و جواب الشرط بينهما أداة الشرط

أدوات الشرط الجازمة هي ان – انما – من – ما – متى – أينما – كيفما – أي – أيان – أنى – حيثما – مهما

أدوات الشرط الغير جازمة هي لو – لولا – لوما – اذا – أما – كلما




أين ردودكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تفضلوا بالردود ،لا تشاهدو فقط
من فضلكم




التصنيفات
السنة الرابعة متوسط BEM 2015

الجمل التي لها محل من الإعراب هام للسنة الرابعة متوسط

[SIZE="5"]

الجمل التي لها محل من الإعراب][ 30.01.12 17:39

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
]الجمل التي لها محل من الإعراب[
الجمل التي لها محل من الإعراب
وهي سبع:
إحداها: الواقعة خبرا، وموضعها رفع في بابي: المبتدأ وإن، نحو: زيد قام أبوه، وإن زيدا أبوه قائم. ونصب في بابي كان وكاد. نحو: { كانوا يظلمون }، { وما كادوا يفعلون }.
الثانية، والثالثة: الواقعة حالا، والواقعة مفعولا، ومحلها النصب.
فالحالية، نحو: { وجاؤوا أباهم عشاء يبكون }. والمفعولية تقع في أربعة مواضع: محكية بالقول، نحو: { قال إني عبد الله } وتالية للمفعول الأول في باب (ظن) نحو: ظننت زيدا يقرأ. وتالية للمفعول الثاني في باب (أعلم) نحو: أعلمت زيدا عمرا أبوه قائم، ومعلقا عنها العامل نحو: { لنعلم أي الحزبين أحصى }، { فلينظر أيها أزكى }.
والرابعة: المضاف إليها، ومحلها الجر، نحو: { هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم }، { يوم هم بارزون }.
وكل
جملة وقعت بعد (إذ) أو (إذا) أو (حيث) أو (لما) الوجودية ـ عند من قال
باسميتها ـ أو (بينما) أو (بينا) فهي في موضع خفض بإضفتهن إليها.
والخامسة: الواقعة جوابا لشرط جازم، ومحلها الجزم إذا كانت مقرونة بالفاء، أو بـ (إذا) الفجائية.
فالأولى، نحو: {من يضلل الله فلا هادي له ويذرهم} ولهذا قرئ بجزم {ويذرهم} عطفا على محل الجملة.
والثانية، نحو: {وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون}
فأما نحو: إن قام أخوك قام عمرو، فمحل الجزم محكوم به للفعل وحده، لا
للجملة بأسرها، وكذلك القول في فعل الشرط، ولهذا تقول ـ إذا عطفت عليه
مضارعا، وأعلمت الأول ـ نحو: إن قام ويقعدا أخواك قام عمرو، فتجزم المعطوف
قبل أن تكمل الجملة.
تنبيه: إذا قلت: إن قام زيد أقوم، ما محل أقوم ؟
فالجواب:
قيل: هو دليل الجواب، وقيل: هو إضمار الفاء. فعلى الأول لا محل له، لأنه
مستأنف. وعلى الثاني محله الجزم. ويظهر أثر ذلك في التابع.
والسادسة: التابعة لمفرد، كالجملة المنعوت بها، ومحلها بحسب منعوتها، فهي في موضع رفع في نحو: {من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه}.
ونصب في نحو: {واتقوا يوما ترجعون فيه}، وجر في نحو: {ليوم لا ريب فيه}.
والسابعة: التابعة لجملة لها محل، نحو: (زيد قام أبوه، وقعد أخوه)، فجملة (قام أبوه) في موضع رفع؛ لأنها خبر المبتدأ، وكذلك جملة: (قعد أخوه)،
لأنها معطوفة عليها. ولو قدرت العطف على الجملة الاسمية لم يكن للمعطوفة
محل، ولو قدرت الواو واو الحال كانت الجملة في موضع نصب، وكانت (قد) فيها
مضمرة.
وإذا فلت: (قال زيد: عبد الله منطلق، وعمرو مقيم) فليس من هذا القبيل، بل الذي محله النصب مجموع الجملتين، لأن المجموع هو المقول فكل منهما جزء المقول، لا مقول.
=======================
الجمل التي لها محل من الإعراب
الذي هو الرفع والنصب والخفض والجزم (وهي سبع) على المشهور (إحداها: الواقعة خبرا) لمبتدأ في الأصل أو في الحال فالأول:نحو: (زيد قام أبوه) فجملة (قام أبوه) في موضع رفع خبر زيد .. والثاني نحو: (إن زيدا أبوه قائم) فجملة (أبوه قائم) في موضع رفع خبر إن والفرق بين البابين من وجوده:
أحدها: إن العامل في الخبر على الأول المبتدأ وعلى الثاني إن.
ثانيها: إن الخبر في الأول محكم وفي الثاني منسوخ.
ثالثها: إن الخبر في الأول يلقى إلى خالي الذهن من الحكم والتردد فيه والثاني يلقى إلى الشاك أو المنكر في أول درجاته.
وموضعها: (نصب في بابي كان وكاد) فالأول نحو: {كانوا أنفسهم يظلمون} فجملة (يظلمون) من الفعل والفاعل في موضع نصب خبر لكان. والثاني نحو: {وما كادوا يفعلون} فجملة يفعلون في موضع نصب خبر لكاد. والفرق بين البابين من وجوه:
الأول: أن جملة الخبر كان تكون جملة اسمية أو فعلية، وجملة خبر كاد لا تكون إلا فعلية فعلها مضارع.
الثاني: إن خبر كان لا يجوز اقترانه بأن المصدرية ويجوز في خبر كاد.
الثالث: أن خبر كان مختلف في نصبه على ثلاثة أقوال:
أحدها: أنه خبر مشبه بالمفعول عند البصريين.
والثاني: أنه مشبه بالحال عند الفراء.
والثالث: أنه حال عند بقية الكوفيين. بخلاف خبر كاد فإنه منصوب بها بلا خلاف (الجملة الثانية، والثالثة) من التي لها محل: (الواقعة حالا، والواقعة مفعولا به، ومحلهما النصب)، (فالحالية) نحو قوله تعالى: {وجاؤوا أباهم عشاء يبكون} فجملة يبكون من الفعل والفاعل في محل نصب على حال من الواو وعشاء منصوب على الظرفية. وقوله صلى الله عليه وسلم: ((أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد)) فجملة ((وهو ساجد)) من المبتدأ والخبر في محل نصب على الحال من العبد.
والجملة (المفعولية) تقع في أربعة مواضع:
الأول: أن تقع (محكية بالقول نحو: {قال إني عبد الله} فجملة {إني عبد الله} في موضع نصب على المفعولية محكية بقال، والدليل على أنها محكية بقال كسر إن بعد دخول (قال).
والثاني:
أن (تقع تالية للمفعول الأول في باب ظن نحو: ظننت زيدا يقرأ) فجملة (يقرأ)
من الفعل وفاعله المستتر فيه موضع نصب على أنها المفعول الثاني لظن.
والثالث: أن تقع (تالية للمفعول الثاني في باب أعلم نحو: (أعلمت زيدا عمراً أبوه قائم)
فجملة (أبوه قائم) في موضع نصب على أنها المفعول الثالث لأعلم. وإنما تقع
تالية للمفعول في باب (اعلم) لأن مفعوله الثاني مبتدأ في الأصل، والمبتدأ
لا يكون جملة.
والرابع:
أن تقع (معلقا عنها العامل)، والتعليق إبطال العمل لفظا وإبقاؤه محلا
لمجيء ما له صدر الكلام سواء كان العامل من باب علم أم من غيره فالأول نحو:
{لنعلم أي الحزبين أحصى}.
(فأي
الحزبين) مبتدأ ومضاف إليه وأحصى خبره وهو فعل ماض لا اسم تفضيل من
الإحصاء على الأصح، وجملة المبتدأ وخبره في موضع نصب سادة مسد مفعولي
(نعلم). والثاني: {فلينظر أيها أزكى طعاما}
فأيها مبتدأ ومضاف إليه وأزكى خبره وطعاما تمييز، وجملة المبتدأ وخبره في
موضع نصب سادة مسد مفعول (ينظر) المقيد بالجار. قال المصنف في (المغني)
لأنه يقال: (نظرت فيه، ولكنه هنا علق بالاستفهام عن
الوصول في لفظ إلى المفعول وهو من حيث المعنى طالب له على معنى ذلك الحرف،
وزعم ابن عصفور أنه لا يعلق فعل غير علم وظن حتى يتضمن معناهما، وعلى هذا
تكون هذه الجملة سادة مسد مفعولين) انتهى، والنظر والفكر في حال المنظور فيه.
والرابعة من الجمل التي لها محل من الإعراب: الجملة المضاف إليها ومحلها الجر فعلية كانت أو اسمية فالأولى: نحو قوله تعالى: {هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم} فجملة {ينفع الصادقين صدقهم} في محل جر بإضافة يوم إليها. والثانية: نحو قوله تعالى: {يوم هم بارزون} فجملة {هم بارزون} من المبتدأ والخبر في محل جر بإضافة يوم إليها، والدليل على أن (يوم) فيهما مضاف عدم تنوينه.
وكذلك (كل جملة) بعد (إذا) الدالة على الماضي (أو إذا) الدالة على المستقبل (أو حيث) الدالة على المكان (أو لما الوجودية) الدالة على وجود شيء لوجود غيره (عند من قال باسميتها)
وهو أبو بكر بن السراج، وتبعه أبو علي الفارسي وتبعهما أبو الفتح بن جني
وتبعهم جماعة زعموا أنها ظرف بمعنى حين. وقال ابن مالك (ظرف بمعنى إذا)،
واستحسنه المصنف في (المغني) (أو بينما أو بينا) بزيادة الميم في الأولى
وحذفها في الثانية (فهي) أي الجملة الواقعة بعد هذه المذكورات كلها (في موضع خفض بإضافتهن) أي إضافة هذه المذكورات (إليها). مثال (إذ) قوله تعالى: {واذكروا إذ أنتم قليل}، و{إذ كنتم قليلا} فتضاف إلى الجملتين كما مثلنا. ومثال (إذا) وتختص بالفعلية على الأصح قوله تعالى: {إذا جاء نصر الله} ومثال (حيث): جلست حيث جلس زيد وحيث زيد جالس، فتضاف للجملتين كما مثلنا. وإضافتها إلى الفعلية أكثر.
ومثال (لما) قولك: (لما جاء زيد جاء عمرو وتختص بالفعل الماضي).
ومثال (بينما أو بينا): قولك: (بينما أو بينا زيد قائم أو يقوم زيد) والصحيح أن (ما) كافة (لبين) عن الإضافة فلا محل للجملة بعدها من الإعراب، وأصل (بينا) بينما فحذفت الميم.
والجملة الخامسة الواقعة جوابا لشرط جازم: وهو إن الشرطية وأخواتها (ومحلها الجزم إذا كانت) الجملة الجوابية مقرونة بالفاء، سواء كانت اسمية أم فعلية، خبرية أم إنشائية (أو) كانت مقرونة (بإذا الفجائية) ولا تكون إلا اسمية والأداة إن خاصة (فالأولى) المقرونة بالفاء، نحو قوله تعالى: {من يضلل الله فلا هادي له ويذرهم}. فجملة {لا هادي له} من (لا) واسمها وخبرها في محل جزم لوقوعها جوابا لشرط جزم وهو (من) (ولهذا) أي: ولأجل أنها في محل جزم (قرئ بجزم يذرهم) بالياء (عطفا على محل الجملة)، (فيذرهم مجزوء في قراءة حمزة والكسائي معطوف على محل جملة {فلا هادي له}. (والثانية) المقرونة بإذا الفجائية (نحو) قوله تعالى: {وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون} فجملة {هم يقنطون} في محل جزم لوقوعها جوابا لشرط جازم وهو(إن). والفجأة البغتة وتقييد الشرط بالجازم احترازا عن الشرط غير الجازم كإذا ولو ولولا. (فأما) إذا كانت جملة الجواب فعلها ماض خال عن الفاء نحو: (إن قام زيد قام عمرو) فمحل (الجزم) في الجواب (محكوم به للفعل وحده) وهو (قام) لا للجملة بأسرها وهو (قام) وفاعله.
(وكذا) أي وكالقول في فعل الجواب (القول في فعل الشرط)
إن الجزم محكوم به للفعل وحده لا للجملة بأسرها لأن أداة الشرط إنما تعمل
في شيئين لفظا أو محلا فلما عملت في محل الفعلين لم يبق لها تسلط على محل
الجملة بأسرها (ولهذا نقول إذا عطفت عليه) أي على فعل الشرط الماضي فعلا (مضارعا) وتأخر عنها معمول (وأعلمت) الفعل (الأول) وهو الماضي في المتنازع فيه (نحو: إن قام ويقعد أخواك قام عمرو
فتجزم) المضارع (المعطوف) على الماضي. (قبل أن تكمل الجملة) بفاعلها وهو
أخواك، فلولا أن الجزم محكوم به للفعل وحده للزم العطف على الجملة قبل
إتمامها وهو ممتنع. (تنبيه): وهو لغة: الإيقاظ يقال نبهت تنبيها أي أيقظت إيقاظا واصطلاحا عنوان البحث الآتي بحيث يعلم من البحث السابق إجمالا (إذا قلت: إن قام زيد أقوم)
بالرفع، (ما محل أقوم؟ فالجواب) عن هذا السؤال مختلف فيه (قيل): إن (أقوم)
ليس هو الجواب وإنما (هو دليل الجواب) أي لا عينه وهو مؤخر من تقديم،
والجواب محذوف والأصل: أقوم إن قام زيد أقم. وهو مذهب سيبويه.
وقيل
هو أي: أقوم، نفس الجواب (على إضمار الفاء) والمبتدأ، والتقدير: فأنا أقوم
وهو مذهب الكوفيين، وقيل (أقوم) هو الجواب وليس على إضمار الفاء ولا على
نية التقديم، وإنما لم يجزم لفظه لأن الأداة لما لم تعمل في لفظ الشرط
لكونه ماضيا مع قربه فلا تعمل في الجواب مع بعده (فعلى) القول (الأول) وهو
أنه دليل الجواب (لا محل له لأنه مستأنف) ولفظه مرفوع لتجرده عن الناصب
والجازم. (وعلى) القول (الثاني) وهو أن يكون على إضمار الفاء، (محله) مع
المبتدأ (الجزم ويظهر أثر ذلك الاختلاف (في التابع) فتقول: إن قام زيد أقوم
ويقعد أخواك بالرفع.
وعلى الثاني: ويقعد أخواك بالجزم.

والجملة السادسة التابعة لمفرد كالجملة المنعوت بها ومحلها بحسب منعوتها فإن كان منعوتها مرفوعا (فهي في موضع رفع) كالواقعة في نحو قوله تعالى: {من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه} فجملة {لا بيع فيه} من اسم لا وخبرها في محل رفع على أنها نعت ليوم. وإن كان منعوتها منصوبا فهي في موضع نصب كالواقعة في نحو قوله تعالى: {واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله} فجملة {ترجعون} في موضع نصب على أنها نعت لـ (يوما). وإن كان منعوتها مجرورا فهي في موضع جر كالواقعة في نحو قوله تعالى: {ليوم لا ريب فيه}. فجملة لا ريب فيه في موضع جر لأنها نعت ليوم.
والجملة السابعة الجملة (التابعة لجملة لها محل) من الإعراب وذلك في بابي النسق والبدل فالأول (نحو: (زيد قام أبوه وقعد أخوه)،
فجملة (قام أبوه) في موضع رفع لأنها خبر المبتدأ وكذا جملة (قعد أخوه) في
موضع رفع أيضا لأنها معطوفة على جملة (قام أبوه) التي هو خبر عن زيد.
(ولو
قدرت العطف) لجملة (قعد أخوه) (على) مجموع (الجملة الاسمية) التي هي (زيد
قام أبوه) (لم يكن للمعطوفة)، وهي (قعد أخوه)، محل لأنها معطوفة على جملة
مستأنفة. (ولو قدرت الواو) في (وقعد) (واو الحال) لا واو العطف ولا واو
الاستئناف كانت الجملة الداخلة عليها واو الحال (في موضع نصب) على الحال من
(أبوه) (وكانت قد فيها مضمرة) تقرب الماضي من الحال، ويكون تقدير الكلام: (زيد قام أبوه) والحال أنه قعد أخوه.
(وإذا قلت: قال: زيد عبد الله منطلق وعمرو)
مقيم، فليس من هذا الباب الذي هو من عطف جملة على جملة لها محل حتى تكون
جملة (عمرو مقيم) محلها نصب بالعطف على جملة (عبد الله منطلق) المحكية
بالقول، (بل الذي محله النصب) على المفعولية بـ (قال) (مجموع الجملتين)
المعطوفة والمعطوف عليها (لأن المجموع) المركب من الجملتين المذكورتين (هو
المقول للقول) (فكل منهما أي الجملتين المتعاطفتين (جزء المقول) المركب من
الجملتين، (لا) أنه على انفراده (المقول) حتى يكون أحدهما معطوفا على
الآخر، والثاني البدل نحو قوله:
أقول له ارحل لا تقيمن عندنا = وإلا فكن في السر والجهر مسلما

فجملة
(لا تقيمن عندنا … في موضع نصب على البدلية من (ارحل) وشرطه أن تكون
الجملة الثانية أوفى بتأدية المعنى المراد من الأولى كما هنا، فإن دلالة
الثانية على ما أراده من إظهار الكراهة لإقامته أولى لأنها تدل عليه
بالمطابقة والأولى تدل عليه بالالتزام.
========================= ===
الْجُمَلِ الَّتِي لَهَا مَحَلٌّ مِنَ الْإِعْرَابِ
وَهِيَ سَبْعٌ:
إِحْدَاهَا: الْوَاقِعَةُ خَبَرًا، وَمَوْضِعُهَا رَفْعٌ فِي بَابَيْ
الْمُبْتَدَأ و (إِنَّ)، نَحْوَ: (زَيْدٌ قَامَ أَبُوهُ)، و (إِنَّ زَيْدًا
أَبُوهُ قَائِمٌ)، وَنَصَبٌ فِي بَابَيْ (كَانَ وَكَادَ)، نَحْوَ: (كَانَ
زَيْدٌ أَبُوهُ قَائِمٌ)، (وَكَادَ زَيْدٌ يَفْعَلُ).
الثَّانِيَةُ وَالثَّالِثَةُ: الْوَاقِعَةُ حَالاً، وَالْوَاقِعَةُ
مَفْعُولاً، وَمَحَلّهُمَا النَّصْبُ، نَحْوَ: (رَأَيْتُ زَيْدًا
يَضْحَكُ)، و(قَالَ زَيْدٌ: عَمْرٌو مُنْطَلِقٌ).
وَالرَّابِعَةُ: الْمُضَافُ إِلَيْهَا وَمَحَلُّهَا الْجَرُّ، نَحْوَ يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ .
الْخَامِسَةُ: الْوَاقِعَةُ جَوَابًا لِشَرْطٍ جَازِمٍ، إِذَا كَانَتْ
مَقْرُونَةً بِالْفَاءِ، أَوْ بِإِذَا الْفُجَائِيَّةِ، نَحْوَ: مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَا هَادِيَ لَهُ وَنَحْوَ: وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ .
السَّادِسَةُ وَالسَّابِعَةُ: التَّابِعَةُ لِمُفْرَدٍ أَوْ لِجُمْلَةٍ لَهَا مَحَلُّ مِنَ الْإِعْرَابِ، فَالْأُولَى نَحْوَ: مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ فَجُمْلَةُ النَّفْيِ صِفَةٌ لِيَوْمِ، وَالثَّانِيَةُ نَحْوَ: (زَيْدٌ قَامَ أَبُوهُ وَقَعَدَ أَخُوهُ).
========================= ====




التصنيفات
منتدى الطلبات والبحوث المدرسية للتعليم المتوسط AM

طلب مساعدة : اعراب هذه الجمل

أرجوا مساعدتي في اعراب الجمل التالية :
فرح الاطفال بالعيد سرورا.
-عزز العدو قواته في الشمال القسنطيني كثيرا.
-شوارب دقيقة تلتوي قليلا .
-ما كان ليتظم هذا الانضمام الى الحركة الوطنية.
-ضرب الجلاد السجين سوطا.
– صد حاس المرمى الكرة أربع مرات.-تعب العجوز فسار الهويني.
-فأدركيوسف كل الادراك أنه ينبغي أن يلقي بنفسه في أحضان الثورة




فرح الاطفال بالعيد سرورا
فرح :فعل ماضي مبني على الفتحة
الاطفال :فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على اخره
بالعيد :الباء حرف جر و العيد اسم مجرور بالباء م علامة جره الكسرة الظاهرة على اخره
سرورا :نائب مفعول مطلق
.
عزز العدو قواته في الشمال القسنطيني كثيرا.
عزز :فعل ماضي مبني على الفتحة
العدو فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على اخره
في :حرف جر
الشمال :اسم مجرور بالفاء و غلامة جره الكسرة
القسنطيني :صفة مجرورة بالكسرة
كثيرا :نائب مفعول مطلق منصوب بالفتحة
شوارب دقيقة تلتوي قليلا .
شوارب :مبتدا مرفوع بالضمة الظاهرة على اخره
دقيقة :صفة مرفوعة بالضمة الظاهرة على اخره
تلتوي :فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء و الفاعل ضمير مستتر تقديره هي
قليلا :نائب مفعول مطلق منصوب بالفتحة

ضرب الجلاد السجين سوطا

ضرب :فعل ماضي مبني على الفتحة
الجلاد :فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على اخره
السجين :مفعول به منصوب بالفتحة
سوطا :نائب مفعول مطلق منصوب بالفتحة
صد حاس المرمى الكرة أربع مرات.
صد :فعل ماضي مبني على الفتحة
حارس :فاعل مرفوع بالضمة و هو مضاف
المرمى :مضاف اليه مجرور و علامة جره الكسرة المقدرة

الكرة :مفعول به منصوب بالفتحة

اربع :نائب مفعول مطلق منصوب بالفتحة و هو مضاف
مرات :مضاف اليه مجرور بالكسرة
ارجو ان تكو ن صحيحة




اختي ناريمان 123 هل هنالك برنامج للأعراب
اذا وجد ابلغيني وارسليه لي انا احتاجه مستوى 3 متوسط
شكرا لكل منكم




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناريمان 123 تعليمية
فرح الاطفال بالعيد سرورا
فرح :فعل ماضي مبني على الفتحة
الاطفال :فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على اخره
بالعيد :الباء حرف جر و العيد اسم مجرور بالباء م علامة جره الكسرة الظاهرة على اخره
سرورا :نائب مفعول مطلق
.
عزز العدو قواته في الشمال القسنطيني كثيرا.
عزز :فعل ماضي مبني على الفتحة
العدو فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على اخره
في :حرف جر
الشمال :اسم مجرور بالفاء و غلامة جره الكسرة
القسنطيني :صفة مجرورة بالكسرة
كثيرا :نائب مفعول مطلق منصوب بالفتحة
شوارب دقيقة تلتوي قليلا .
شوارب :مبتدا مرفوع بالضمة الظاهرة على اخره
دقيقة :صفة مرفوعة بالضمة الظاهرة على اخره
تلتوي :فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء و الفاعل ضمير مستتر تقديره هي
قليلا :نائب مفعول مطلق منصوب بالفتحة

ضرب الجلاد السجين سوطا

ضرب :فعل ماضي مبني على الفتحة
الجلاد :فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على اخره
السجين :مفعول به منصوب بالفتحة
سوطا :نائب مفعول مطلق منصوب بالفتحة
صد حاس المرمى الكرة أربع مرات.
صد :فعل ماضي مبني على الفتحة
حارس :فاعل مرفوع بالضمة و هو مضاف
المرمى :مضاف اليه مجرور و علامة جره الكسرة المقدرة

الكرة :مفعول به منصوب بالفتحة

اربع :نائب مفعول مطلق منصوب بالفتحة و هو مضاف
مرات :مضاف اليه مجرور بالكسرة
ارجو ان تكو ن صحيحة

اوكــــي
لماذا مفعــول مطـلق
في جمــلة
فرح الاطفال بالعيد سرورا
نقــولك كيـــــف فرح الاطفــال بالعيــد ؟
——–

هــي اصلهـــا
فرح الاطفال بالعيد فرحا
عوضـــــت بمرادف هو سرورا !
لماذا نائب مفعول مطلق
ممكن شـرح ؟ من اي عضو




شكراااااااااااااااا




التصنيفات
السنة الثالثة ثانوي

الجمل التي لها محل من الاعراب والعكس

إعراب الجمل

الجمل التي لها محل من الإعراب وهيسبعٌ:
*
الجملة الخبرية: لها محلان الرفع والنصب: وهي نوعان:
1
خبرية في محل نصب لكان وأخواتها.
مثال: {كانَ الطَّالبُ(يَجُّدُ فِيدِرَاسَتِه).}فعلية{كانَ الرَّجُلُ(مِزاجُهُ صَعبٌ).}اسمية
2
خبرية في محل رفعوهي نوعان:
أ-في محل رفع خبر لمبتدأ:مثال{الأمُّ(تُطعِم ُ اِبنَها).}فعلية{الحَدِيقَ ةُ(وُ رُودهَا جَمِيلةٌ).}اسمية
ب-في محل رفع خبر لأنّ وأخواتها:مثال: {لعلّ المُهَاجر(يَعُوْد)}فعلية{ ليْتَ الطَّالب(نَتَائِجُهُ جَيِّدةٌ)}اسمية.

*الجملة الحالية: محلها النصب : ولها شرطان:أ-أن يكونَ صاحبُ الحال معرفةً. ب-أن تشتمل جملةُ الحال على ضميرٍ عائدٍ على صاحب الحال. نحو: جاءَني صديقي( يضحك ).
قد تأتي جملةُ الحال مقترنةً بالواو ،نحو:جئْتُ و(المطرُمنهمرٌ.)

*الجملة المفعولية:محلُّها النّصب: تكون مفعولاً به للأفعال التي تتعدّى إلى مفعول به واحد وخاصّة بعد القول أو ما فيمعناه.
(
أجاب،ردّ،أردف)مثال:{قَالَ الرَّجُل(الحِلْمُ سيّدُ الأخلاق )}. جملة مقول القول في محلّ نصب مفعول به
وتقع مفعولاً به ثانياً للأفعال التي تتعدّىإلى مفعولين،
مثال:{علمْتُ (أنَّ الدَّرسَ تَأجَّل)} إن مع اسمها و خبرها سدّتمسدّ مفعولي(علم) في محلّ نصب.

*الجملة الوصفية : تكون في محل رفع ونصب وجر،بحسب الموصوف: لها شرطان:
أ-أن يكون الموصوف نكرة ب-أن تشتمل جملة النعت على ضمير بارز أو مستتر يعود على المنعوت
مثال: {إنَّه طَّالبٌ (يواظب) على دراسته}. رفع صفة {مَررتُ برجلٍ(يحرثُ)أرضه} جرّ صفة.
{
الوقتُ سيفٌ(حدّه)قاطعٌ }اسميةرفع صفة {رَأيتُ طِفلاً(وجههُ)جميلٌ}نصب صفة.

*الجملة الإضافية:محلُّهاالجرّ : وهي كلُّ جملة تقع بعد ظرف ،كجمل أفعال الشرط بعدالأدوات
(
إذا،كلّما،لمّا،حيثما،متى، أيّان ،أينما،أنّى) مثال:{إِذا(جئتَني)أَكْرمت ُكَ}، {أهوى السفرَ حينَ (الليل يأتي)}.

*جملة جواب الشرط الجازم المقترن بالفاء :محلها الجزم ولها شرطان:
أ- أن يكونَ الشرطُ جازماً مثال :{من ْيجتهدْ فالنجاحُ حليفهُ)}.في محلّ جزم جواب الشرطالجازم.
ب-أن تقترن بالفاء مثال:{إنْ تسافرْ (فلن تندم)} إن اختلَّ أحد الشرطين لم يعدْ لها محلٌ من الإعراب .

*الجملة المعطوفة على جملة لها محل من الإعراب: تكون في محل رفع ونصب وجر بحسب المعطوف عليه:
مثال {الأزهارُ(تنثرالعطرَ ) و (تُبهجُ النَّاظرين)}. جملة معطوفة على جملة محلها الرَّفع
فهي مثلها في محل رفع .
{
كنتُ(أدرسُ) و (أشربُ القهوةَ)}. جملة معطوفة على جملة محلُّها النصبُ فهي مثلها في محلِّ نصبٍ.

الجمل التي لا محلّ لها من الإعراب وهي :
*
الجملة الابتدائية: هي الجملة التي يُبدأ بها الكلام سواء كانت اسمية أوفعلية.
مثال:{(ذهب) إلى المدرسة}.فعلية. {(الجوُّ لطيفٌ) هذا المساء}. اسمية.

*الجملة الاستئنافية:هي الجملة التي يتتابع من خلالها الكلام مفصولاًعن كلام أو متصل به بواسطة (و)
أو (ف)الإستئنافية. الجملة الواقعة بعد (حتى) تكون استئنافية وذلك إذا كانت فعلية فعلها ماضٍ
مثال:{ماتَ فلانٌ (رَحِمَهُالله)}. أو مضارع مرفوع أو جملة اسمية.والجملة الواقعة بعد النداء تكون استئنافية نحوَ:يا صديقي (سأزورك غدا.)

*جملة صلة الموصول:وهي الجملة التي تقع مباشرةبعد الاسم الموصول.
مثال: {رَأيتُ الصَّديقَ الَّذي (تعرَّفت عليهِالبارحة)}.

*جملة جواب القَسَم:وهي الجملة التي تقع جواباً بعد القسم مثال:{والله (لأُدَافِعَنَّ )عَنْ بِلادي}.

*الجملة التفسيرية: تقع بعد أحدالحروف التفسيرية ( أًََََنْ ، أًيْ )مثال: قال تعالى:
{
وَأوحى رَبُّكَ إِلَى النَّملِ(أنْ اتخذي)مِنَ الجبالِ بيوتاً}.أو تقع بعد( إذا ،إن) الداخلتين علىاسم،إذ إنهما مختصتان بالدخول على الأفعال ،عندئذ يعرب الاسم المرفوع بعدهما فاعلا لفعل محذوف يفسره المذكور بعده: {إذا الشَّعبُ يَوماً(أرادَ)الحَيَاةَ}.أ و كقوله تعالى:"وإن أحدٌ من المشركين (أجارك) فأجرْه".فالجملتان هنا تفسيريتان للفعل المحذوف بعد(إذا،إن) لامحل لهما من الإعراب.

*الجملة الاعتراضية:هي الجملةالتي تقع بين جزأين متلازمين في جملة كوقوعها بين الفاعل و المفعول به أو بين الفعل و مفعوله مثال:{تذكَّر(-هَدَاكَ اللهُ-) وَقعَ سيوفنا}.

*الجملة المعطوفةعلى جملة ليس لها محلّ من الإعراب:
مثال:{أشرقتِ الشمسُ (فخرجَ الفلاَّحُونَ إلى حُقُولِهمْ)}.جملة ابتدائية.
جملة معطوفة على جملة لا محلّ لها من الإعراب فهي مثلها لا محلّ لها من الإعراب أيضاً.

*الجملة الواقعة جواباً لشرط غيرجازم ، أو جوابًا لشرط جازم غير مقترن بالفاء :
{
إذا دَرستَ (نجحْتََ)} :جملةجواب الشرط غير الجازم لا محل لها
{
إنْ تجتهدْ( تنجحْ)}.جملة جواب الشرط الجازم غير المقترن بالفاء

لا محل لها منالإعراب.

بالتوفيق للجميع ومنهم انا ربي يوفقنا اجمعين ان شاء الله




شكرا لك اخي وبارك الله فيك على الجلب الرائع




شكرا جزيلا لكم
جزاكم الله عنا خيرا




التصنيفات
تحضير بكالوريا 2015 - الشعب الادبية

وقفة مع إعراب الجمل

بسم الله الرحمن الرحيم

الجملة – في اصطلاح النحو – ما تألف من مسند ومسند إليه، سواء أفادت معنى تاماً مثل (أكل الطفلُ) و(أخوك مسافر)، و(صَهْ)؛ أم لم تفدْ معنى تاماً مثل: (إن تجتهد)، و(ما فتئ خالد).

الفعلية والاسمية: الجملة التي تصدرها فعل مثل (قرأت درسي)، و(قُرئ الدرسُ) و(كان الدرس سهلاً).. إلخ جملة فعلية.

وما لم يكن صدرها فعلاً فهي جملة اسمية مثل: (ما أخوك مسافراً) و(الدرس يفيد) و(هل محسن رفيقاك؟).

وأفراد الجملة: الفعل (أو شبهه) مع فاعله أو نائب فاعله، والفعل الناقص وما عمل عمله مع اسمه وخبره، والمبتدأ والخبر، وجملة (إن) وأخواتها، واسم الفعل مع فاعله.

أما الكلام فلا يطلق إلا على ما أفاد معنى تاماً يحسن السكوت عليه مثل: (هَلُمّ) و(صَهْ)، و(إن تجتهدْ تنجحْ) و(ما فتئ خالد راضياً). وعلى هذا فكل كلام جملةٌ فأكثر، وليس كل جملة كلاماً.

كل جملة حلت محل المفرد وأَمكن تأْويلها به كانت ذات محل من الإعراب هو محل المفرد الذي حلت مكانه مثل: (أَخوك يكتب درسه)، فجملة يكتب حلت محل (كاتبٌ) فإعرابها مثله: في محل رفع خبر المبتدأ. وجملة (تعلمُ) في قولنا (ظننتك تعلم) في محل نصب، مفعول ثان لـ(ظن) لأَن التأْويل (ظننتك عالماً).

والجملة التي لا يمكن تأْويلها بمفرد، لا يكون لها محل من الإعراب مثل (أَتاك زائر) و(لولا أَخوك لخسرنا).

وإِليك بياناً لأَفراد كل من القسمين:

الجمل التي لها محل من الإِعراب ثمان:

1- الواقعة موقع الخبر: فتكون في محل رفع بعد المبتدأ أَو اسم (إن) وأخواتها مثل: (بشْرك يحبّب بك، إِن أَخاك يسعى في خيرك، لا مؤذيَ عاقبتُه حميدة). وتكون في محل نصب إن وقعت خبراً للفعل الناقص وما يعمل عمله: (أَنا سعيد ما دمت أَعمل)، (إِنِ الناصحُ يندم) والتأْويل: ما دمتُ عاملاً، إِن الناصحُ نادماً.

2- الواقعة فاعلاً: أَو نائب فاعل: مثل: {وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنا بِهِمْ}، {وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظّالِمِينَ}.

3- الواقعة مفعولاً: بأَن كانت مقول القول مثل: (يقول: إني موافق) أو ثاني مفعولي (ظن) وأخواتها مثل: علمتك تحب الفقراء = علمتك محباً الفقراءَ، أو بعد الأفعال المعلقة عن العمل: (لا أدري أَسافرَ أَم أَقام).

فالفعل (أَدري) علقه الاستفهام عن النصب لفظاً، فصارت الجملة الاستفهامية سادة مسدَّ مفعولي (أُدري) في محل نصب.

4– الواقعة حالاً: بعد معرفة مثل: {وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرْ} فجملة {تَسْتَكْثِرْ} في محل نصب، حال من فاعل تمنن وهو (أَنت) المستترة، والتأْويل: (مستكثراً).

5- الواقعة صفة للنكرة: مررت برجل يحدثُ أَصحابه = برجل محدث أَصحابَه. فمحل جملة (يحدث) الجر صفة لـ(رجل).

ملاحظة – إذا وقعت الجملة بعد معرفة محضة (أي معرفة لفظاً ومعنى) فهي حال، وإن وقعت بعد نكرة محضة (لفظاً ومعنى) فهي صفة؛ أما إذا وقعت بعد معرفة غير محضة (أي معرفة لفظاً لا معنى) كالمحلى بـ(ال) الجنسية جاز جعلها حالاً مراعاة للفظها أو جعلها مراعاة لمعناها مثل جملة (يسبني) في قول الشاعر:

فمضيت ثمت قلت لا يعنيني ولقد أمر على اللئيم يسبني

فهو لا يقصد لئيماً بعينه بل يخبرنا بشأنه إزاء كل لئيم، فجملة (يسبني) يجوز أن تكون في محل نصب حالاً من (اللئيم) مراعاة للفظه المعرفة، وأن تكون في محل جر صفة له باعتبار معناه النكرة.

كذلك إذا كانت النكرة غير محضة بأن كانت موصوفة مثلاً فتقترب بذلك من المعرفة ويسوغ للجملة بعدها أن تعرب صفة مراعاة للفظها. أو حالاً مراعاة لمعناها مثل: شاهدت فارساً قوياً (يجالد خصمه).

هذا والقاعدة المشهورة (الجمل بعد النكرات صفات وبعد المعارف أحوال) سارية على أشباه الجمل أيضاً. فالظرف أو الجار والمجرور بعد النكرات المحضة يتعلقان بصفات مثل (رأيت رجلاً على فرس) و(خذ سمكةً في الحوض) التقدير: رجلاً كائناً على فرس، وسمكة كائنة في الحوض، وبعد المعارف المحضة تتعلق بأحوال مثل: (رأيت أخاك على فرس) أي (كائناً) على فرس، فالجار والمجرور متعلقان بـ(كائن) حال من (أخاك) وكذلك شاهدت أحمدَ عند الحاكم، الظرف متعلق بـ(كائن) حال والتقدير: شاهدت أحمد (كائناً) عند الحاكم.

6- الواقعة مضافاً إليها: بعد ظروف الزمان أَو أسمائه أو (حيث) أَو كلمة (قول) أَو (قائل) أَو (آية) مثل: {هَذا يَوْمُ لا يَنْطِقُونَ}، (اذكر نصيحة أَبيك إذ سافر)، اجلس حيثُ يجلس أخوك، قولُ (كان أَبي) يغرُّ الجاهل، أَجب قائلَ (كيف أَنت؟)، كنت قريباً منكم بآيةِ رفضتم الدعوة.

7- الواقعة جواباً لشرط جازم: مقترنة بالفاء أَو (إِذا) الفجائية مثل: إِن تحسن فما لك من كاره، إن تحرمه إِذ هو عدوٌ لك.

8- التابعة لجملة ذات محل: بالعطف أَو البدلية أَو التوكيد مثل {هَذا يَوْمُ لا يَنْطِقُونَ، وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُونَ}.

جملة {وَلا يُؤْذَنُ} محلها الجر لعطفها على جملة {لا يَنْطِقُونَ }التي هي في محل جر لإضافة (يوم) إليها، كذلك جملة (لا ينطقون) التي هي في محل جر لإضافة (يوم) إليها، كذلك جملة {فَيَعْتَذِرُونَ} محلها الجر لعطفها بالفاء على جملة {وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ}، (اعمل عملاً ينفعك ينقذك من ورطتك) فجملة (ينقذك) محلها النصب بدل من جملة (ينفعك) التي هي صفة لـ(عملاً).

والتوكيد مثل: (هذا قول هو ضارٌ لك هو ضارٌ لك) فالجملة الثانية محلها الرفع توكيد للجملة الأُولى (هو ضارٌ لك) التي هي صفة لـ(قولٌ) المرفوعة.

ملاحظة: يعدون جملة (أنّ) وما دخلت عليه مما ألحق بالمفرد، وذلك لتأويلها بمصدر مرفوع أو منصوب أو مجرور مثل: (شاع أنك مسافر): (أنك مسافر) في محل رفع فاعل (شاع) والتأويل: شاع سفرُك، و(ظننت أنه مسافر) تأويلها: ظننت سفره، و(كافأته لأنه مستحق) المصدر المؤول في محل جر بالحرف: كافأته لاستحقاقه، و(ساءني خبرُ أنك مخفق) = ساءني خبر إخفاقِك.

كذلك يؤولون ما بعد همزة التسوية بمصدر يعطون الجملة إعرابه مثل: (سواءٌ عندي أسافروا أم أقاموا) فيجعلون جملة (أسافروا) في محل رفع مبتدأ مؤخراً والتأويل: سفرُهم وإقامتهم سواءٌ عندي. وجملة (أم أقاموا) محلها الرفع لعطفها على جملة (أسافروا) وهذا ينساق مع الأصل العام: كل جملة أولت بمفرد فهي ذات محل.

الجمل التي ليس لها محل من الإعراب ثمان:

1– الابتدائية: وهي التي تقع أول الكلام مثل: (السلام عليكم)، (كيف أنتم؟)، (سافر إخوانكم).

2– الاستئنافية: وهي التي يبتدأُ بها معنى جديدٌ بعد كلام سابق كالجملة الثانية والثالثة في قولنا (أَحزنتْك وشاية فلان، لا تلتفت إليها، إني لم أُصدقها).

وقد تقترن بالواو أَو الفاء الاستئنافيتين مثل: (أَحزنتك وشاية فلان، فلا تلتفت إليها، وإني لم أُصدقها) فالجملة الأُولى خبرية والثانية إنشائية طلبية، والثالثة خبرية.

وكثيراً ما تكون الاستئنافية مفيدة التعليل مثل (سافرْ ففي السفر فائدة)، (اشتر هذا الكتاب إنه نافع لك).

3-الاعتراضية: وتقع بين جزأَي جملة مثل (كان أبوك – رحمه الله – سخياً) أو بين جملتين متلازمتين معنى مثل:

{وَوَصَّيْنا الإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصالُهُ فِي عامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ}.

فالجملتان (حملته أُمه، وفصاله في عامين) اعترضتا بين (ووصينا) وتفسيرها (أَن اشكر) ولولا ذلك لكان الكلام (ووصينا الإنسان بوالديه: أن اشكر لي ولوالديك).

وقد تقترن الجملة المعترضة بالواو كما رأيت أو بالفاء.

ولا يكون الاعتراض إلا لغرض عند المتكلم كالدعاء في المثال الأَول، وكتهييء نفس المخاطب لقبول ما بعده كما في الآية، أَو لغيرهما من الأَغراض كتقوية الكلام وتسديده.

4– التفسيرية: جملة تزيد ما قبلها توضيحاً وكشفاً وتأْتي بعد ما يدل على معنى القول دون حروفه؛ إِما مقرونة بأحد حرفي التفسير وهما (أَنْ) و(أَيْ) مثل {فَأَوْحَيْنا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ}، (ينظر إليَّ أَيْ أَنت مذنب)، فكل من (اصنع) و(أَنت مذنب) جملة تفسيرية لا محل لها من الإِعراب، و(أوحينا) و(ينظر) هنا فيهما معنى القول؛

وإما ألا تقترن بحرف تفسير مثل: {هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ، تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ}.

5– الواقعة صلة لموصول اسمي أَو حرفي: وذلك لأَن صلة الموصول كأَنها جزءٌ مما قبلها ويؤول معها باسم واحد مشتق.

فصلة الموصول الاسمي مثل (حضر الذي زارك أَمس) فجملة (زارك) لا محل لها، والتأْويل: حضر زائرُك أَمسِ.

وصلة الموصول الحرفي ما اتصلت بأَحد الأَحرف المصدرية (أَنْ، وأَنَّ، وكي، وما، ولو المصدرية، وهمزة التسوية) مثل: أَحببت أَن أَكتب إليك، سررت لأَنك ربحت، حضر لكي يحسنَ، {عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ}، ودُّوا لو تخسرُ، سواءٌ عليكم أَربحتُ أَم خسرت.

وكل هذه الصلات تؤول مع الأحرف قبلها بمصادر فكأَنها جزءٌ من المصدر المؤول، والتقدير على الترتيب: أَحببت الكتابة إِليك، سررت لربحك، حضر للإِحسان، عزيزٌ عليه عَنَتُكم، ودُّوا خسارتَك، سواءٌ عليكم ربحي وخسارتي.

7،6– الواقعة جواباً لقسم، أو جواباً لشرط غير جازم، أو جواباً لنداء: فالأُولى مثل: (والله لأَصدقنَّ)، (لعمري لأُناضلن).

والثانية مثل: (لو حضرت أَكرمتك)، (لولا السفر لزرتك)، (إِذا سافرت لحقتك)، فكل من الجمل الثانية لا محل لوقوعها بعد شرط غير جازم.

والثالثة مثل: (يا عبد الله أَحضرْ كتبك) فالجملة الأُولى ندائية والثانية واقعة في جواب النداءِ ولا محل لها من الإِعراب.

8– التابعة لجملة لها محل لها من الإِعراب مثل: إذا أَنصفت تابعتك وأكرمتك) فجملة (أكرمتك) لا محل لها لعطفها بالواو على جملة لها محل وهي (تابعتك) التي هي جواب شرط غير جازم.

الشواهد:

1– {يا أَيُّها الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارَى حَتَّى تَعْلَمُوا ما تَقُولُونَ}

[النساء: 4/43]

2– {أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَساكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لأُولِي النُّهَى}

يهد: يتبينْ [طه: 20/128]

3– {ثُمَّ بَدا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما رَأَوُا الآياتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ}

[يوسف: 12/35]

4– {وَنادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكانَ فِي مَعْزِلٍ يا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنا وَلا تَكُنْ مَعَ الْكافِرِينَ}

[هود: 11/42]

فإِني شريتُ الحلمَ بعدكِ بالجهل 5- فإِن تزعميني كنت أَجهلُ فيكم

أبو ذؤيب الهذلي

وأَيُّ غريم للتقاضي غريمُها 6- ستعلمُ ليلى: أَيَّ دَيْن تداينت

المجنون

ولا موجعات القلب حتى تولتِ 7- وما كنت أَدري قبل عزة ما البكا

كثير

8– {وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً}

[مريم: 19/33]

بآية ما كانوا ضعافاً ولا عُزْلا 9- أَلِكْني إلى قومي السلامَ رسالةً

ألكني: أرسلني. عمرو بن شأس الأسدي

10– {رَبَّنا إِنَّكَ جامِعُ النّاسِ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعادَ}

[آل عمران: 3/9]

وبالشام أُخرى: كيف يلتقيان؟ 11- إلى الله أشكو بالمدينة حاجةً

الفرزدق

وقد نهِلتْ منا المثقفة السمرُ 12- ذكرتكِ والخطيُّ يخطِر بيننا

أبو عطاء السندي

13- تسمعُ بالمُعَيْديِّ خير من أَن تراه – (زعموا) مطيةُ الكذب –

((لا حول ولا قوةَ إِلا بالله كنز من كنوز الجنة))

حديث

14– {فَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنّا نَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَما يُعْلِنُونَ}

[يس: 36/76]

15– {يا أَيُّها الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبالاً وَدُّوا ما عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضاءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ وَما تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنّا لَكُمُ الآياتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ}

[آل عمران: 3/118]

نوادبُ لا يملَلْنه ونوائحُ 16- وفيهنَّ – والأَيامُ يعثرن بالفتى –

معن بن أوس

بدا لك في تلك القلوص بَداءُ 17- لعلك – والموعود حقٌ لقاؤُه –

محمد بن بشير الخارجي

قد أَحوجتْ سمعي إلى ترجمان 18- إِن الثمانين – وبُلِّغْتَها –

عوف بن محلم الخزاعي

لقد نطقتْ بطلاً عليَّ الأَقارعُ 19- لعمري – وما عمري عليَّ بهينٍ –

النابغة

أقومُ آلُ حصنٍ أَم نساءُ 20- وما أَدري-وسوف-إِخال- أدري

21– {فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْماً يَجْعَلُ الْوِلْدانَ شِيباً}

[المزمل: 73/17]

فإِذا هلكت فعند ذلك فاجزعي 22- لا تجزعي إِنْ منفساً أَهلكته

النمر بن تولب

23- {وَلَقَدْ كانُوا عاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الأَدْبارَ وَكانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُولاً}

[الأحزاب: 33/15]

نكنْ مثلَ من – يا ذئب – يصطحبان 24- تعشَّ، فإِن عاهدتني: لا تخوني

الفرزدق

خاتمة وتطبيق في إعراب الجمل:

للجمل في نصٍ ما، ما للكلمات في الجملة، فهي أجزاء تؤلف النص، وإعرابها هو معرفة علاقاتها بعضها ببعض، العلاقة التي يحددها المعنى. وعلى المعرب أن يلتفت إلى الروابط اللفظية بين الجمل التفاته إلى العلاقات المعنوية، فمتى استوعب المعنى وأجزاءه استطاع أن يطبق ما تقدم من قواعد تطبيقاً سديداً يزيد المعنى وضوحاً وتحديداً في ذهنه.

وعليه – حين تقسيم الفقرة إلى جملها – ألا يحكم على ابتداء جملة إلا بعد استيفاء الجملة السابقة ركنيها (المسند والمسند إليه)، وعندئذ ينظر في علاقتها بما قبلها ليتبين إعرابها بناء على ذلك. ونلفت الانتباه إلى أنه كما يكون للجملة الواحدة إعرابٌ يكون لمجموع من الجمل إعرابٌ كذلك، فمقول القول مثلاً مجموعُه في محل نصب مفعول به لـ(قال)، لكن كل جملة فيه يجب أن ينظر إليها مستقلة فجملته الأولى ابتدائية لأنها أول ما تكلم به القائل، والتي بعدها بحسب علاقتها بها وهكذا.

وإليك تطبيقاً في إعراب الجمل أجريناه على النص الآتي بعد أن رقمنا جملة للتيسير:في ديوان حُميْد بن ثور:

[كان1 عمر بن الخطاب حظَّر2 على الشعراءِ فضح النساءِ في أشعارهم، وآلى3 ألا يؤتى4 برجل شبَّب5 بامرأة إِلا جلَده6: فقال7 حميد بن ثور الهلالي – وكانت8 له صحبة-:

سوى أَنني12 قد قلت13: يا سرحة14 اسلمي15 وما9 لي10 من ذنب إليهم أَتيتُه11

والعرب16 تكني17 عن المرأَة بالسرحة، وقال18 من قصيدة:

وقد حان21 من شمس النهار خفوق: وقلت19 لعبد الله يوم لقيته20

به الشريُ23 غيثٌ دائم وبروق)) ((سقى22 السرحةَ المِحْلالَ بالأَبطح الذي

من السرح – مسدودٌ علي طريق وهل24 أَنا – إن عللت25 نفسي بسرحة

عليها غرامَ الطامعين شفيق حمى26 ظلَّها شكسُ الخليقة خائفٌ

ولا الفيءَ منها بالعشيِّ تذوق29] فلا الظلَّ27 منها بالضحى تستطيعُه28

إعراب جمل النص:

ما بين الزاويتين [ ] وهو كل النص في محل رفع مبتدأ، خبره الجار والمجرور (في ديوان)

1- جملة (كان) ابتدائية لا محل لها من الإعراب

2- (حظّر) في محل نصب خبر كان

3- جملة (آلى) في محل نصب معطوفة على جملة (حظر) السابقة

4- جملة (يؤتى) لا محل لها صلة الموصول الحرفي (أَنْ). (الأصل (أنْ لا يؤتى) والمصدر المؤول في محل نصب بنزع الخافض (على)، والتقدير: آلى على ألا يؤتى…).

5- جملة (شبّب) في محل جر صفة لـ(رجلٍ)

6- جملة (جلده) في محل نصب حال من نائب الفاعل في (يؤتى) [التقدير: إلا جالداً إياه]

7- جملة (فقال) لا محل لها معطوفة على جملة (كان) الابتدائية.

8- جملة (وكانت له صحبة) اعتراضية لا محل لها [اعترضت بين فاعل (فقال) ومفعولها وهو البيت].

9- البيت كله في محل نصب مفعول به لـ(قال).

10- جملة (وما لي) حسب ما قبلها [لم يذكر المعطوف عليه فلم يعرف محل المعطوف]

11- جملة (أتيته) في محل جر صفة لـ(ذنب) المجرور لفظاً بحرف الجر الزائد، والمرفوع محلاً على الابتداء.

12- جملة (أنني) مؤولة بالمصدر في محل جر مضاف إليه. التقدير: [سوى قولي]

13- جملة (قلت) في محل رفع خبر (أنني)

14، 15- جملة (يا سرحة) ابتدائية، جملة (اسلمي) جواب النداء لا محل لها، والجملتان معاً مقول القول في محل نصب مفعول به لـ(قلت)

16- جملة (والعرب..) اعتراضية بين جملتي (فقال 7) و(وقال 18) المتعاطفتين.

17- جملة (تكني) في محل رفع خبر (العرب).

18- جملة (وقال) معطوفة على جملة (فقال 7)، لا محل لها من الإعراب

النص الشعري من جمة 19-29 في محل نصب مقول القول

19- جملة (وقلت) بحسب ما قبلها.

20- جملة (لقيته) في محل جر مضاف إليه (أضيف إليها الظرف يوم)

21- (وقد حان) في محل نصب حال من فاعل (لقيته)، والرابط واو الحال

22- البيت كله مقول القول لـ(قلت 19)، جملة (سقى) ابتدائية

23- جملة (به الشري) صلة الموصول (الذي)، لا محل لها من الإعراب

24- جملة (وهل أنا) استئنافية (انتقل إلى معنى جديد)

25- جملة (إن عللت) معترضة بين المبتدأ والخبر، لا محل لها

26- جملة (حمى ظلها) استئنافية لا محل لها (جملة خبرية بعد جملة استفهامية)

27- (فلا الظل) استئنافية (فعلها محذوف وجوباً لأنه فُسر)

28- (تستطيعه) مفسرة للجملة المحذوفة وجوباً (تستطيع)، لا محل لها.

29- جملة (تذوق) لا محل لها، معطوفة على الجملة 27.




بارك الله فيك على الدروس والمواضيع المهمة

حقا استفدنا منها الكثير

شكرا لك




مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه




تعليمية تعليمية
شكرا جزيلا بارك اله فيك
تعليمية تعليمية




شكرا لك و جزاك الله خيراhttp://www.forum.educ40.net/images/s…_smilies_3.gif




السلام عليكم موضوع جد ممتاز ومفيييييد شكرا جزيلا




merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiii




التصنيفات
العربية والعرب,صرف,نحو,إملاء...إلخ

اجمل ما قيل من الكلمات و الجمل

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اضع بين ايديكم اجمل ما قيل من الكلمات والجمل

سوف تجد كل ما يلامس وجدانك يحرك ضميرك يداعب فيك روح العقل

يستثير كل مافيك …….

ذكر من الحكم والكلمات التالية .

– من اسرع في الجواب اخطا في الصواب

– أفكارك لك لكن أقوالك لغيرك

– الدنيا كالماء المالح كلما ازددت شرباً منها ازددت عطشاً

– إذا كانت لك ذاكرة قوية..وذكريات مريرة..فأنت أشقى أهل الأرض

– لا تكن كقمة الجبل..ترى الناس صغارا ويراها الناس صغيرة

– لا يجب أن تقول كل ما تعرف..ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول

– لا تبصق في البئر فقد تشرب منه يوما

– ليست الألقاب هي التي تكسب المجد بل الناس من يكسبون الألقاب مجدا

– عندما سقطت التفاحة الجميع قالوا سقطت التفاحة إلا واحد قال لماذا سقطت؟؟

– ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق..ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحيه!!

– الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل اجمعها وابن بها سلما تصعد بها نحو النجاح

– من جن بالحب فهو عاقل ومن جن بغيره فهو مجنون

– قد يبيع الإنسان شيئا قد شراه..ولكن لا يبيع قلبا قد هواه

– في لحظة تشعر أنك شخص بهذا العالم بينما يوجد شخص في العالم يشعر أنك العالم بأسره..

– إذا أحبك مليون فأنا معهم.. وإذا أحبك واحد فهو أنا ..وإذا لم يحبك أحد فاعلم أنني مت..

– إذا ركلك أحد من خلفك..فاعلم أنك في المقدمة

– من أحب الله رأى كل شئ جميلا

– حياتي التي أعيشها كالقهوة التي أشتريها على كثر ما هي مرة فيها حلاوة

– ما تحسر أهل الجنة على شئ..كما تحسروا على ساعة لم يذكر فيها إسم الله

– الصداقة كالمظلة كلما اشتد المطر كلما ازادت الحاجة لها

– ليتنا مثل الأسامي….لايغيرنا الزمان

– ومن تكن العلياء همه نفسه فكل الذي يلقاه فيها مجبب

– يكفي أن يحبك قلبا واحدا كي تعيش

– كل شئ إذا كثر رخص إلا الأدب فإنه إذا كثر غلا

– كل شئ يبدأ صغيرا ثم يكبر إلا المصيبة فإنها تبدأ كبيرة ثم تصغر

– للصمت أحيانا ضجيج يطحن عظام الصمت

– الضمير صوت هادئ.. يخبرك بأن أحدا ينظر إليك

– لا تشكوا للناس جرحا أنت صائبه…لا يألم الجرح إلا من به ألم

– عش ما شئت فإنك ميت ,وأحبب من شأت فإنك مفارقه, واعمل ما شئت فإنك مجازى به

– أغار من كلماتي حين أهديها إليك..فتعجبك كلماتي ولا أعجبك أنا

– إن من أعظم أنواع التحدي أن تضحك والدموع تذرف من عينيك

– أصدق الحزن..ابتسامة في عيون دامعة

– قطرة المطر تحفر في الصخر ,ليس بالعنف ولكن بالتكرار

– الزوجة الحقيقية هي التي تستطيع أن تزرع الجمال في قلب الرجل

– المرأة الفاضلة هي أغلى وأثمن من كنوز الدنيا

ا- حصد الشر من صدر غيرك بقلعة من صدرك

– جميل جدا أن تجعل من عدوك صديقا, والأجمل ألا يتسع قلبك للعداوة فتكره على تحويله إلى صداقة

– ليس العار في أن نسقط ولكن العار ألا نستطيع النهوض

– يفوح شذى الياسمين وإن قتلناه ألف مرة

– لا تتخيل كل الناس ملائكة….فتنهار أحلامك….ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء…. لأنك ستبكي ذات يوم على سذاجتك

– الإنسان دون أمل كنبات دون ماء,,ودون ابتسامة كوردة دون رائحة,,إنه دون حب كغابة احترق شجرها,,الإنسان دون إيمان وحش في قطيع لا يرحم

– ما فائدة القلم إذا لم يفتح فكرا..أو يضمد جرحا..أو يرقا دمعة..أو يطهر قلبا..أو يكشف زيفا..أو يبني صرحا..يسعد الإنسان في ضلاله..

– إنه من المخجل التعثر مرتين بالحجر نفسه

– للذكاء حدود لكن لا حدود للغباء

– طعنة العدو تدمي الجسد..وطعنة الصديق تدمي القلب

– لم يخلق الدمع لامرئ عبثا .. الله أدرى بلوعة الحزن

– حتى ولو فشلت.. يكفيك شرف المحاولة

– من نظر في عيب نفسه اشتغل في عن عيب الآخرين

– خير الكلام ماقل ودل

– اذا أخطا عليك شخص فهو مخطي واذا اخطأ عليك شخص مرتين فأنت المخطي

– وخير الكلام لرسول الله صلى الله عليه وسلم ( من هم بشئ أدركه)

– لا تخف من صوت الرصاص فأن الطلقة التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها




كلمات في منتهى الروعة أختي الغالية
أبدعت حقا
في انتظار جديدك
بالتوفيق




شكرا لك على الطرح القيم والمميز
بإنتظار الجديد والمفيد
تحياتي الحارة




بارك الله فيك وأكثر من أمثالك.




بارك الله فيك