التصنيفات
مادة الفلسفة 3 ثانوي : باشراف الاساتذة أم يحيى

طرائق التحليل الفلسفي للسنة الثالثة ثانوي .

طرائق معالجة المقال الفلسفي :

الاستقصاء بالوضع
** نجد مرحلة طرح المشكلة: تتألف من خطوات يجب على الطالب أن يتبعها حتى يتمكن من البناء السليم لهذه المرحلة ، وهي تتجسد في " فكرة تمهيدية " فكرة شائعة "ثم نقيضها وهو المطلوب ، وفي الأخير طرح الإشكال " مع التلميح إلى الدفاع " الدفاع عن رأي يبدو غير سليم ، ويظهر ذلك من خلال صياغة المشكلة صياغة استفهامية .
فإذا كانت صياغة السؤال مثلا على هذه الشاكلة : كيف لك أن تدافع عن صحة النظرة القائلة :" الإدراك وليد الذهن ." فإن الطالب أو المجيب عن التساؤل المطروح بإمكانه أن يشير إلى ما يلي :
– الفكرة الشائعة : الاتصال بالأشياء يكون عن طريق الحواس.
– نقيضها وهو المطلوب : لكن الحكم على الأشياء يكون عن طريق الذهن لهذا فإدراك الأشياء يكون عن طريق هذا الأخير .
وبالربط بين الفكرتين في قالب لغوي يجد الطالب نفسه مدفوعا إلى التساؤل ملمحا لطريقة الدفاع بحيث نجد أنّ صياغة السؤال تكون حسب طريقة الاستقصاء بالوضع أي : ما الذي يحملنا على الإقرار بذلك ؟ وكيف يمكن لنا إثبات صحة النظرة القائلة " الإدراك وليد الذهن ." ؟.
** بعد طرح الإشكال ينتقل الطالب إلى المرحلة الموالية المتمثلة في مرحلة محاولة حل المشكلة: و يستهلها الطالب بعرض منطق الأطروحة ، حيث يحدده كفكرة تحديدا موضوعيا يتجنب من خلاله الطالب الذاتية في عرضه للقضية ،وحتى يكون الأمر بسيط يطبق الطالب آلية استفهامية تمكنه من ذلك كأن يتساءل من خلال السؤال المطروح سابقا على الشاكلة التالية : ماذا ؟ ماذا تعني هذه القضية أو التصور " الإدراك العقلي "
لماذا ؟ لماذا تولد هذا التصور ؟
من ؟ من الذي تبنى هذا التصور؟
وبعد هذا يربط بين الإجابات التي تتمخض آليا عن هذه الأسئلة والتي تمكنه من تحديد المسلمات القابلة للبرهنة على تجسيد هذه القضية أو التصور.
عندما كانت كل قضية تتطلب الدليل ينتقل الطالب إلى الخطوة الموالية المتمثلة في الدفاع عن الأطروحة بحجج شخصية:مستهلا هذه الخطوة بقالب لغوي يوحي بذلك حتى يضمن الربط بين الخطوة السابقة وهذه الخطوة،فيجتهد الطالب في توظيف الحجج الشخصية التي من شأنها أن تشعر الطالب بدفاعه هذا،ويجب عليه أن يتبع تحديد الدليل بالشرح،وهذه الحجج يجب أن تكون متطابقة مع مذاهب فلسفية تجسد له القضية أو التصور الذي يريد إثباته " المذهب العقلي بالنسبة للسؤال الذي طرح في مرحلة طرح المشكلة ."
إثبات القضية يترتب عنه بطلان النقيض لهذا ينتقل الطالب مباشرة إلى الخطوة الثالثة في مرحلة التحليل ألا وهي مرحلة نقد منطق خصوم الأطروحة : حيث يستهلها بتحديد منطقهم كفكرة لا عرضه كقضية أخرى حتى لا نقع في تناقض مع المطلوب . وبعد ذلك يصل الطالب إلى تحديد نقدٍ موجهٍ للخصوم من ناحية الشكل والمضمون واللذين يؤكدان على الدفاع .
** المرحلة الثالثة من بناء المقال الفلسفي هي مرحلة الفصل النهائي للمشكلة: والتي يصل من خلالها الطالب إلى استنتاج منطقي يؤكد من خلاله على مشروعية الإثبات " القضية التي تؤكد بأن الإدراك مرتبط بالعقل صحيحة وقابلة للأخذ بها وتبنيها والدفاع عنها".

الاستقصاء بالرفع :
01 – مرحلة طرح المشكلة
يجسدها الطالب من خلال خطوات " فكرة تمهيدية " فكرة شائعة " و هي الموضوع أو المطلوب إبطاله في السؤال، ثم نقيضها وطرح الإشكال " ، فعند صياغتنا للسؤال التالي :
كيف لك أن تبطل صحة النظرة القائلة :" الإدراك مرتبط بنشاط الذهن ." تكون عملية بناء هذه المرحلة على الشكل الآتي :
– الفكرة الشائعة : الشائع أن الحكم على الأشياء يكون عن طريق العقل وهو الذي يمكنه من إدراك حقيقة الشيء.
– نقيضها وهو المطلوب : لكن اتصال الإنسان بالأشياء لا يكون عن طريق العقل بل بوسيلة أخرى لهذا فلا يمكن أن يكون العقل مصدرا لمختلف إدراكاتنا .
– صياغة الإشكال : ما الدافع لذالك ؟ وكيف يمكن لنا أن نتجاوز أو نفند صحة النظرة القائلة بأن الإدراك مرتبط بالذهن ؟
* ملاحظة : تختلف مرحلة طرح الإشكال في طريقتي الاستقصاء بالوضع والرفع في موقع كلٍ من الفكرة الشائعة ونقيضها ، حيث نجد الفكرة الشائعة في الرفع هي مضمون القضية المعطاة في السؤال والعكس في الوضع حيث نجد مضمون السؤال يأتي في الخطوة الثانية أي نقيض القضية .
02 – مرحلة محاولة حل المشكلة : يجسدها الطالب من خلال الخطوات التالي وتتم من حيث :
أ – عرض منطق الأطروحة : وهي الأطروحة أو النظرة التي يتناولها السؤال المطروح" الإدراك وليد الذهن " ، وتتم هذه العملية من خلال تحديدها كفكرة ثم تجسيد مختلف الأدلة والبراهين التي تبت وجود هذه الفكرة تجسيدا موضوعيا " ماذا ؟ لماذا؟ كيف ؟ ومن ؟ "
ب – إبطال الأطروحة : يستهل الطالب هذه الخطوة في قالب لغوي فلسفي يتضمن نقدا للقضية من الناحية الشكلية ، وهذا ما من شأنه أن يمكنه من تجاوز الوقوع في الجدل خاصة عندما يجد نفسه أمام قضية تعود على معالجتها بالطريقة الجدلية ومؤلفة من نقيضين" بالرغم من أن نقيض الشيء غير محدد في قضية معينة " وهذا ما سيساعده في إبطاله للقضية من حيث المضمون حيث يوجه إبطاله للأدلة التي تبناها أنصار القضية التي هي موضوع السؤال ،مستندا في ذلك على ما جسدته مختلف المذاهب الفلسفية .
ج – نقد منطق أنصار الأطروحة : بعد أن يبطل الطالب الأطروحة يجد نفسه مباشرة وبطريقة عفوية يوجه نقدا لمنطق أنصار الأطروحة محددا إياه كفكرة ": كقوله مثلا وعليه تصبح النظرة القائلة بأن الإدراك مرتبط بنشاط الذهن باعتبار أن ….كما أكد على ذلك … ." ثم ينتقل إلى عملية النقد شكلا ومضمونا ." ما هي إلا …….. لأن {نقد المضمون } … " ، وفي هذا تجسيد لعملية الإبطال .
03 – مرحلة حل المشكلة بعد ما تم ذكره سابقا يصل الطالب إلى تجسيد استنتاج يجسد من خلاله الإشارة إلى مشروعية الإبطال " وعليه نجد النظرة القائلة الإدراك وليد الذهن غير قابلة للأخذ بها والإقرار بصدقها "

طريقة المقارنة :
نعتمد هذه الطريقة عندما يطلب من الطالب المقارنة بين موضوعين ، ونشير هنا إلى صياغة السؤال قد تكون مباشرة حيث تحدد للطالب القضيتين المتقابلتين " قارن بين السؤال الفلسفي والسؤال العلمي ." وقد تكون صياغة السؤال جزئية وغير مباشرة ،حيث يحدد السؤال للطالب قضية واحدة وتترك الثانية لاجتهاد الطالب . كقولنا مثلا : قارن الأطروحة التالية بأخرى قابلة للمقارنة " السؤال الفلسفي مجاله الأمور المحسوسة ." مرتبا مواطن الاختلاف والتشابه .
مرحلة طرح المشكلة : ( الحذر من المظاهر )
يجسد فيها الطالب تمهيدا عاما للقضية يمكنه من الإشارة إلى القضيتين المتقابلتين دون الإشارة إلى أوجه الاختلاف والتشابه ، لأن هذه المرحلة ليست مخصصة لتحديد الإجابة .ثم يصيغ إشكالا فلسفيا حول ذلك يخدم طريقة المقارنة كقوله : ما طبيعة العلاقة بين (…) ؟ وفيما تكمن مواطن الاختلاف والتشابه بينهما ؟
مرحلة تحليل المشكلة :
يستهلها الطالب بتحديد مواطن الاختلاف كل نقطة على شكل فكرة ، ثم تحلل وتدعم بمقولة فيلسوف ومثال ويتم شرحهما ، متجاوزا بذلك الطالب الصيغة اللفظية المجسدة في لفظة " كلاهما"
وبعد تحديد نقاط التشابه ينتقل الطالب إلى تجسيد مواطن الاختلاف لأن وجود التشابه بين القضيتين المتقابلتين لا يمنع وجودَ مواطن للاختلاف بينهما . حيث يتم التعامل معها بنفس الطريقة التي عولجت بها مواطن التشابه .
نتيجة وجود مواطن للاختلاف والتشابه بين القضيتين يجد الطالب نفسه مجبرا على تحديد نسبة التداخل أو طبيعة العلاقة الموجودة بين القضيتين " تكامل ، تضاد ، …." وإن كانت القضيتان المتقابلتان لا تتضمنان هذا النوع من العلاقات يلجأ الطالب إلى إيجاد نقطة أساسية مشتركة بينهما
ج – مرحلة حل المشكلة :
يحدد فيها استنتاج تجسد من خلاله طبيعة العلاقة أو نسبة الترابط .

الطريقة الجدلية :
وتطبق عندما يستدعي السؤال عرض موقفين متعارضين ، وتجدر الإشارة هنا إلى أن هذا التعارض قد يكون صريحاً كقولنا مثلا : هل إدراكاتنا مصدرها العقل أم الحواس ؟
أو : إذا كنت أمام موقفين متعارضين يقول أولهما :" الإدراك مرتبط بالعقل " ويقول ثانيهما " الإدراك مرتبط بالحواس " مع العلم أن كليهما صحيح ضمن سياقه ويدفعك القرار للفصل في الأمر فما عساك تفعلُ ؟ .
فمن البين هنا أن التعارض صريح في كلمتي ( العقل أم الحواس ) أو في السؤال الثاني نجد ( الإدراك مرتبط بالعقل والإدراك مرتبط بالحواس ).
أما إذا قلنا هل الإدراك مرتبط بالعقل ؟ نجد التعارض هنا ضمنيًا وغير صريح ولكنه موجود لأن المعرفة قد تكون غير مباشرة يعتمد فيها على نشاط الذهن أو بطريقة مباشرة يعتمد فيها على نشاط الحواس . لهذا نجد أن الطريقة الأنسب لمعالجة هذا النوع من الأسئلة تتمثل في طريقة الجدل ، التي يتبع فيها الطالب المراحل الثلاث لمعالجة مقال فلسفي .
أ – مرحلة طرح المشكلة :
يجسد من خلالها الطالب فكرة تمهيدية تكون بمثابة الإطار العام للسؤال المروح بحيث يتمكن من خلالها الوصول إلى الإشارة للقضيتين المتناقضتين مبيننا إمكانية صدقهما ليصل من هذا التعارض إلى صياغة الإشكال على شاكلة تبين أن الطالب يعالج السؤال بطريقة الجدل .
ب – مرحلة تحليل المشكلة :
يجسد من خلالها الطالب الخطوات التالية :
– القضية الأولى + الأدلة + النقد . ( وكأن الطالب هنا يجيب الأسئلة التالية
ماذا نعني بــــ ……..؟لماذا تولد هذا التصور وكيف ….. ؟من الذي يتبنى هذا التصور ….. ؟هل فعلا هذا التصور أثبت ذلك …. ؟
– القضية الثانية + الأدلة + النقد ( نفس الطريقة )
– التركيب أو التجاوز . ( أي أن المرحلة الثالثة من تحليل الإشكال تكون إما تركيبًا أو تجاوزًا)
التركيب : ليس التركيب حلا للسؤال الذي تم طرحهُ كما قد يتصوره التلميذ ، بل هو فكرة جديدة نقوم من خلالها بتأليف صورة قضية من شأنها أن تجمع بين القضيتين المتعارضتين من دون أن تتضمن تناقضا ، ففي السؤال الذي طرح سابقًا حول هل الإدراك مرتبط بنشاط الذهن ؟يجد التلميذ نفسه يركب بين تصورين بقوله الإدراك يكون نتيجة التكامل بين معطيات الحواس ودور العقل .
التجاوز :يصل الطالب أو المحلل للمقال الفلسفي إلى هذه الخطوة عندما يجد صعوبة في التركيب بين التصورين ، ومضمون هذه العملية هو تجاوز القضيتين المتعارضتين إلى قضية ثالثة قائمة بذاتها ومؤسسة ، فعندما نتساءل مثلا : هل القيم الأخلاقية مرتبطة بالعقل أم المنفعة ؟
يجد الطالب نفسه بعد عرضه للقضيتين مجبرًا على تجاوزهما إلى تصور ثالث قد يجمع فيه بين الدين المجتمع على اعتبار أن الدين معتقد يؤمن به أفراد المجتمع .
ج – مرحلة حل المشكلة :
بعد عرض القضيتين والتركيب أو التجاوز يصل الطالب إلى استنتاج من شأنه أن يحدد له حلاً للإشكال المطروح ، ونشير هنا إلى أن الحل قد يكون نهائيًا خاصة إذا كانت القضية المطروحة فصل فيها من طرف العلم ، وقد يبقى الإشكال مطروحا للنقاش إلى أن يفصل فيه .

تحليـــــــــــــــــــل نص
-عندما نكون تجاه نصّ فنحن نكون تجاه موقف جاهز عندئذ نكون مطالبين بتوضيحه و تحليله . والصعوبة هنا هي : من يضمن أنني فهمت أبعاد النصّ(أو المقولة ) ؟ كيف أدرك ما هو جوهري و ما هو عرضي فيه؟
على التلميذ أن يعي بهذه الصعوبات و يقيّم قدرته و يدرك مدى استعداده للتفاعل مع هذا موضوع أو ذاك النص و تبعا لذلك يختار .
بالنسبة لمن سيختار النص عليه أن يبدأ بتقطيع النصّ إلى أفكار جزئية وأفكار فرعية مع ضرورة تحديد المفاهيم الأساسية و الجمل الهامة . و هذا العمل يجب أن يرتكز على تتبّع تفكير الكاتب من خلال التثبّت في أدوات العطف و الاستثناء و الاستنتاج و وضع النقاط والفواصل…‏
1ـ مرحلة طرح المشكل: (المقدمة)
أـ البداية: تمــــهيد ومدخـــل عام للموضوع، نقوم فيه بوضع النص في سياقه الفلسفي.ب ـ المسار:إبراز التناقض الذي أدى إلى طرح المشكل.ج ـ صياغة المشكل: في سؤال دقيق و بلغة سليمة .
2ـ مرحلة محاولة حل المشكل : (التوسيع)أـ عرض المنطق العام للفكرة أوالقضية أو الأطروحة التي جاء بها صاحب النص في نصه، مع الالتزام بما جاء فيه دون زيادة أو نقصان،وتكون بأسلوبك الخاص،ويجب تجنب النقل المباشر من النص.
ب ـ الحججوالبراهين:عرض الأسس المنطقية و المنطلقات الفكرية، والنظريات الفلسفية و التجار بالعلمية، والبراهين المقنعة بمختلف أنواعها والأمثلة و الأقوال التي استخدمها صاحب النص في نصه، مع توضيح نوعيتها، والقيام بالصياغة المنطقية للحجة،مع تحديد نوعيتها وتبرير ذلك.
ج ـ المناقشة والنقد: نقيم الموقف والحجة من الناحية الشكلية، ومن حيث المضمون، ثم نقف منه موقفا شخصيا. مع التبرير والبرهنة بمختلف أنواعها.
3ـحل المشكل ( الخاتمة)-تأكيد حل مناسب للمشكل مع مراعاة الانسجام بين المقدمات السابقة والخاتمة من الناحية المنطقية تخلو من التناقض المنطقي.ما يجب أن تفعلوا ….وما يجب أن تتجنبوا……؟!.
ما يجب تجنبه في التمهيد:- يتعين تجنّب التقديم المادي الشكلي الذي يقتصر على التعريف بصاحب النص وبموقع النص ضمن الأثر الذي أخذ منه دون إضافة ما يساعد على تأطير النص ضمن مبحثه أو دون أن يؤدي ذلك إلى طرح الإشكالية بصورة منطقية أو متدرجة.- ينبغي تجنب التمهيد للنصّ انطلاقا من صيغة عامة وشكلية.- كما يتعين تجنب التمهيد للنص انطلاقا من جملة من الأطروحات أو الوقائع التي يكون من الأجدر تحليلها في الجوهر، في المقابل ينبغي الحرص على أن تكون صيغة التمهيد مختصرة ومكثّفة.في الجملة يتمثل الشرط الجوهري للتمهيد في الوظيفة أيأن يكون قادرا على الربط بالإشكالية باعتبارها العنصر الثاني للمقدّمة.
ما يجب تجنبه فيالإشكالية:-الإشكالية السيّئة الصياغة لغويا وتركيبا.- الإشكالية التي لا تمت للقضية التي يعالجها النص. -الإشكالية التي تتناول قضية النص بصورة جزئية.- الإشكالية التي تتجاوز حدود النص أو توجهه وجهة مغايرة للمطلوب.في الجملة تعكس صياغة الإشكالية مدى فهم التلميذ للنص لذلك يكون الجوهر محدّدا مسبقا.
مايجب تجنبه في التحليل:– يتعين تجنب محاكاة النص والسقوط في ترديد واستنساخ محتوياته.- يتعين تجنب الاهتمام بالعموميات وتهميش ما هو أساسي وجوهري.- يتعين تجنب سوء الفهم و الخروج عن النص وإهمال القضايا واتخاذه مناسبة لسرد معارف عامة.- يتعين تجنب الوقوع في أحكام مسبّقة واعتباطية.- يتعين تجنب الأسلوب الاختزالي المتمثل في استخدام رؤوس أقلام والكتابة الرمزية فهذا الأسلوب يجوز استخدامه على المسودّة لكن يمنع عند تحرير المقال.
ما يجب تجنّبه فيالخاتمة:– التناقض مع الاتجاه العام للجوهر.- لا ينبغي أن تتضمّن الخاتمة موقفا مفاجئا لم يهيئ له مسار الجوهر.
– لا ينبغي أنتكون الخاتمة مجالا لتدارك بعض ما أهمله التحليل.
منقول مع بعض التعديلات للاستفادة




تعليمية تعليمية
بارك الله فيكم أستاذنا على التوضيح القيم لتلاميذنا حتى يزول اللبس والغموض من البداية لاتبخل علينا نحن دائما في انتظار المزيد
تعليمية تعليمية




شكرا جزيلا أستاذتنا الفاضلة انا دائما أقرأ ما تكتبين بشغف و تلهف.




شكرا جزيلا أستاذتنا الفاضلة ا




شكرا جزيلا أستاذتنا /شكرا جزيلا أستاذتنا




شكرا جزيلاااااااااااااااا استاذ




بارك الله فيك




التصنيفات
تحضير بكالوريا 2015- الشعب العلمية

التقويم و التحليل المفصل لاختبار مادة الرياضيات شعبة علوم تجريبية 2022

التقويم و التحليل المفصل لاختبار مادة الرياضيات شعبة علوم تجريبية 2022
من اعداد الستاذ حجاج براهيم حفظه الله
تعليمية
http://www.hostk.info/upload/download40673.html




التصنيفات
تحضير بكالوريا 2015- الشعب العلمية

منهجية التحليل في العلوم

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
من فضلكم اخوتي الافاضل و اخواتي الفضليات اريد منهجية التحليل في مادة العلوم الطبيعية اذ انني لم اتعرف على كيفيتها خلال العامين الماضيين و احتاجها العام المقبل
من فضلكم و جزاكم الله خيرا




التصنيفات
السنة الثانية ثانوي تسيير واقتصاد

تمرين في عمليات الشراء للمناقشة والتحليل

تمرين: بتاريخ 12/3 تم شراء موادولوازم على الحساب وكانت الفاتورة على النحو التالي : المبلغ الصافي خارج الرسم يساوي 145000دج وغلافات مسترجعة تساوي5000 دج وتسبيق بمبلغ 10000دج ومعدل الرسم على القيمة المضافة يساوي 17% فاتورة رقم 13 ووصل الدخول رقم 14 .

العمل المطلوب ; تسجيل العملية في الدفتر اليومي للمؤسسة




ممكن سؤال اضافي هو تسجيل العملية في دفتر المورد




التصنيفات
السنة الثالثة ثانوي تسيير واقتصاد

تمرين للمناقشة والتحليل

تمرين : اظهر ميزان المراجعة قبل جرد2014 رصيد حسا ب تسبيقات للموردين مدين بمبلغ 10000دج ومن المعلومات الجردية اعطيت المعلومة التالية: يواجه المورد صعوبات مالية وهكذا فاننا نتوقع استرجاع نصف التسبيق المسدد له والمطلوب هو تسجيل قيد التسوية




السلام عليكم :
من ح/ 685…………………. …………………. 5000
ال ح/498 خسائر القيمة عن حسابات أخرى للغير …………………. 5000
الاجابة اقدمها مبدئيا .
اضيف سؤال اخر ، تابع للمثال
نفرض في الدورة الموالية ( 2022 ) ان هذا المورد قدم لنا البضاعة بقيمة 30 بالمئة من التسبيق و استرجاع 10 بالمئة من التسبيق نقدا و الباقي للترصيد ( لايمكن تحصيله )
** سجل القيود الخاصة في الدورة الاخيرة 2022




الاجابة : اولا شكرا لك استاذنا الفاضل بلمهدي على هذه الاجابة الرائعة وثانيا نسجل قيدالخسارة لتسبيق بوضع حساب 685 مدين وحساب 498 خسائر القيمة عن حسابات الغير بمبلغ 5000دج اما السؤال الذي طرحته فالاجابة هي كمايلي ;في الجانب المدين نسجل حساب 53 بمبلغ 3000دج وحساب 498 بمبلغ 1000دج وحساب 654 بمبلغ 6000دج وفي الجانب الدائن نسجل حساب 409 بمبلغ 10000دج وشرح القيد ترصيد حساب 409




السلام عليكم : ( المثال ليس له علاقة بالمنهاج المقرر على الاقسام النهائية )
1 – الاجابة غير صائبة لقد استدرجتك لتجيب هكذا لاني اعلم بانه لديك كتاب المحاسبة المعمقة للسيد….. و الذي يعالج بعض الاشياء بدون تعمق و بسطحية و حتى …………..
2 – اضيف سؤال : هل ح/409 ك ح/411و 401 يسجل فيهما المبالغ متضمنة الرسوم
3 – ارجو تقديم اجابات من الاعضاء الكرام للمثالين
و شكرا ………………..




الاستاذ لم افهم هذا الرد انت من المفروض الرد يكون با حترام عندي كتاب المحاسبة المعمقة وكثير من الكتب بالفرنسية والعربية والاجابة صحيحة واعلم ان هذا غير مقرر في المنهاج ولكن سؤال موجه للاساتذة والعلم يحتاج للتواضع




انتظر من بقية الاعضاء الكرام الادلاء بافكارهم حول النقاش العلمي




الاجابة التي قدمتها الله اعلم صحيحة لانني قمت بترصيد التسبيق واسترجاع جزء من خسارة القيمة وتسجيل المبلغ المحصل نقدا




التصنيفات
الطور الجامعي

عاجل جدا في التحليل العددي .أرجو المساعدة

بسم الله الرحمن الرحيم
ارجو المساعدة من الجميع
اريدّ بحث حول التقريب (approximation) في التحليل العددي..أي معلومة (دروس.تعاريف.نظريات.أمثلة .تمارين)
شكرا كتير.و بارك الله فيكم




سبحانك اللهم وبحمدك




التصنيفات
العلوم التقنية و الهندسة

دروس السنة الاولى علوم دقيقة لمدرسة العليا لاساتذة بالقبة التحليل

التصنيفات
العربية والعرب,صرف,نحو,إملاء...إلخ

موسوعة فوارق لغتي لتبسيط اللغة العربية من خلال التحليل اللغوي الشامل المبسَّط طارق بن

1 # فوارق لغتي
http://youtu.be/wjsDpbKhJAk
وكلها على قناة : تذوق اللغة العربية :

http://www.youtube.com/user/arabictarekben1/videos
روابط جديدة لسلسلة أحب لغتي المكتوبة :
أحب لغتي من 1 إلى 48

أحب لغتي من 49 إلى 99

أحب لغتي من 100 إلى 148

رابطان جديدان لكتاب الرائد في التعبير




التصنيفات
العلوم التقنية و الهندسة

حمل كتاب في التحليل العدديAnalyse Numérique

للطلبة الجامعيين المهندسين والتقنيين كتاب في التحليل العددي Analyse Numérique عنوانه Introduction à l’Analyse Numérique للصاحبه جون بيير شنايدر

رابط التحميل :
http://www.restfile.com/t6pn3sukdkxb…X.319.rar.html




بــــــــارك الله فيك أخ سامي




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Moussaoui تعليمية
بــــــــارك الله فيك أخ سامي

وفيك بارك الله




شكرا على المجهود الرائع
جزاك الله خيرا

تعليمية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MISS SAMAR تعليمية
شكرا على المجهود الرائع
جزاك الله خيرا

تعليمية

جزاك الله بالمثل




التصنيفات
العربية والعرب,صرف,نحو,إملاء...إلخ

آليات التحليل النحوي للنص اللغوي

آليات التحليل النحوي للنص اللغوي

دراسة في أدوات النظر الإعرابي للنصوص

يتطلَّب تحليلُ النص لغويًّا جملةً من المرتكزات العلمية، وعددًا من الأدوات التي تلزم الناظرَ نحويًّا للنصوص بغرض التحليل اللغوي المتكامل لها، وإعرابها؛ من تلك المرتكزات والأسس العلمية ما يأتي:
1- الوقوف على نوع الكلمة أولاً: (اسمًا، أم فعلاً، أم حرفًا)؛ لأن الإلمامَ بها يبيِّن موقع الاسم، ووظيفتَه، والعاملَ فيه، والحرف يربط الأسماء بالأفعال، بحيث يتضح تماسكُ النص وترابطه.

2- تحديدُ نوع الفعل تعديًا، ولزومًا، ومعرفةُ نوع المتعدي؛ لأننا نعرف من خلال إدراك التعدِّي واللزوم أركانَ الجملة، والعامل والمعمول؛ سواء أكان العاملُ قد أثَّر في معمول واحد أو معمولين، أو ثلاثة معمولات، أو قد اقتصر على معمولٍ واحد هو الفاعلُ؛ لكونه لازمًا.

3- تحديدُ نوع الاسم، هل هو علَمٌ أم مصدرٌ، وإذا كان عَلمًا فما موقعهُ من الجملة، وإذا كان مشتقًّا فما فِعلهُ وما عملُهُ؟ وإذا كان مصدرًا فما نوعُهُ، هل مصدر عامل أم غير عامل، والعامل هل مصدر مضاف أم منوَّن، أم معرف، أم مصدر مِيمي، أم مصدر صناعي؟ وما عملُهُ في تركيبهِ وجملتهِ؟

4- تحديدُ الحرفِ، والوقوف على كونهِ مُختصًّا عاملاً، وغيرَ مُختص؛ أي: مهملاً، ثم تحديد عمل المختص؛ وذلك يقتضي الإلمامَ بجميع أنواع الحروف وعملِها في جملتها، والحروف موسوعة متكاملة، ومنظومة متناغمة.

5- دراسة ما يتعلقُ بأركان الجملة؛ سواءٌ أكانت اسميةً، أم فعلية، وهذا يتوقفُ على دراسة المبتدأ وأقسامه، والخبر وأنواعه، وحُكم الرتبة، وما يتصلُ بقضايا الحذف الجائز والواجب.

6- الإلمامُ بكل النواسخ النحوية بكافة أنواعِها؛ أي: سواءٌ أكانت نواسخَ حرفية، أم نواسخ فعلية، وكذا النواسخ الاسمية، وعمل كل ناسخ.

7- وكذلك ما يتعلق بالجملة الفعلية، والوقوف على أركانها وعناصرها، وهذا يتطلب فهمَ المفعولات الخمسة، وهي:
(المفعول به، والمفعول له، والمفعول معه، والمفعول فيه، والمفعول المطلَق)، وأنماط كلِّ نوع، وكيفية إعراب كل صورة في تركيبها، وكذا قضايا الرتبة والحذف في الجملة الفعلية؛ لأنه يرسِّخ فكرةَ الاحتراف في التحليل، ويُسهم في إذكاء مهارة الإعراب.

8- ضرورة الوقوفِ على ما يسمِّيه النحاةُ: بالاستعمالات النحويةِ في اللغة العربية؛ كاستعمالاتِ (مَنْ، وما ، ولا ، وإن، وأنْ، وحتى، والفاء)، وذلك بابٌ واسعٌ من أبواب النحو العربي يتبنَّى الناظرُ المعنى الذي دخلت عليه الكلمةُ، مثلاً: هل (حتى) هنا جارة أم ابتدائية أم عاطفة أم ناصبة؛ لأن الإلمامَ بكل استعمالات اللفظ يُعطي رؤيةً متكاملة للتحليل النحوي للنصِّ اللغوي.

9- دراسة كلِّ أساليب اللغة العربية، وهي زُهاء ثلاثينَ أسلوبًا؛ مثل: (أسلوب المدح والذمِّ، والإغراء والتحذير، والنُّدبة، والنِّداء، والنداء التعجُّبي، والاستغاثة، والتعجب، والتفضيل، والنفي، والاستثناء، والاشتغال، والتنازع، والتوكيد بنوعيه اللفظي والمعنوي، وأسلوب الترخيم، ونحوها، مما له صورٌ وأنماط متعدِّدة في التراكيب النحوية، وكيفية إعراب كل أسلوب بأنماطه، وصوره في سياقاته.

10- لا بدَّ من دراسة ضوابطِ التخريج النَّحوي للنص القرآني؛ لأنه من المفترض أن يتعرَّض المعرِبُ لإعراب نصٍّ قرآني، أو سورةٍ قرآنيةٍ، فلا بدَّ من إدراك ضوابطها الإعرابية، وأسس التوجيه الراقي التي تتناسبُ مع جلال النصِّ القرآني، وسموِّ تراكيبه، وجلالِ أساليبه.

11- معرفة إعراب التراكيب اللغوية الخاصة، نحو: (﴿ فبهداهم اقتده ﴾، ﴿ وقيله يا رب… ﴾، ﴿ فأصدَّق وأكن من الصالحين ﴾، ليت شعري)، ونحوها.

12- الإلمامُ بشواردِ الإعراب؛ مثل: (من الآن فصاعدًا، يا للهول! ناهيكَ عن… لا أبا لك، ونحوها).

13- الوقوفُ على ثوابتِ الإعرابِ؛ أي: الأعاريب الثابتة؛ سواءٌ في المفرداتِ، أو في التراكيب؛ كمعرفة أنَّ: (معًا – جميعًا – قاطبة – خاصة – وحْده)، تُعرب حالاً دائمًا، وأن الضمائر بعد الأسماء تُعرب مضافًا إليه، وكذا الضمائر والأسماء الظاهرة بعد الأسماء الستة تُعرَب مضافًا إليه، وأن الكلمة المنكَّرة المنصوبة بعد أفعل التفضيل تُعرَب تمييزًا، وكذا المنوَّنة المنصوبة الواقعة بعد (خير وشر)، وهكذا.

14- الإلمامُ بمصطلحات الإعرابِ كاملة؛ لتجاوز الوقوع في الأخطاء الإعرابية؛ مثل: التعذُّر، والثِّقل، والمناسبة، والحكاية، واشتغال المحل، والعطف على اللفظ، والعطف على المحل، والتجرد والابتداء، والذي له محلٌّ، والذي لا محل له، ونحو ذلك، وهو باب واسع، من أبواب فنِّ الإعراب.

15- معرفةُ أخطاءِ المُعربينَ المتكررةِ؛ حتى لا يقع فيها المُعربُ عند تناولهِ لنصِّ ما؛ إعرابًا، أو تحليلاً، نحو: ﴿ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ ﴾ [فاطر: 3]: إنه حرفُ صلة، وليس حرفًا زائدًا؛ كما يخطئ المعربون في ذلك، ونحو في البركة: البركة اسم مجرور بالكسرة، وهكذا من أخطاء المُعربين.

16- لا بدَّ من قراءة نصوص مُعرَبةٍ ومُحللة لُغويًّا؛ لتكون بمثابة التطبيق العملي، ولا بدَّ أن يكونَ لدى الدارسِ كتبٌ في إعرابِ القرآن الكريم، وفي إعراب الحديثِ الشريف، وإعراب النصوص النثرية الكثيرة؛ مثل: (الأشعار، والأمثال، والخُطَب والحِكَم، والمسرحيات، والقَصص، ونحوها من ألوان النثر على تعدُّد شرائحِها).

17- لا بدَّ لكل معربٍ للنصوص من نظرتين عند التحليل النحويِّ:
أ- نظرةٌ إفراديةٌ جزئيةٌ فرعيةٌ تتناولُ كلماتِ النص كلمةً كلمة.
ب- نظرةٌ تركيبيةٌ كُليةٌ شاملةٌ تتناولُ إعراب الجمل وقضايا نحوِ النصِّ وضوابطه.

18- الإكثارُ من التَوقُّف أمامَ النصِّ وقراءته جيدًا، والوقوف على معانيه بدقة؛ لأن الإعرابَ فرعُ المعنى، فإذا لم يفهمِ المعربُ نصًّا جاء إعرابُه ضعيفًا وغير دقيق، والأمثلة على ذلك كثيرة، وانظر كلام ابن هشام، وابن الجوزي في كتابه: (أخبار الحمقى والمغفلين)، وغيرهم ممن نبَّهوا على واجبات المعرِب، وأدوات المعرب، وآليَّاته.

19- كثرةُ التحليلِ النحويِّ والإعرابي، ومصاحبةُ أحدُ مَن لهم باعٌ في هذا المجال؛ لاستشارته، ومعرفة وجه الصوابِ فيما حُلِّل وأُعربَ، وأن تلزمَه فيما يقوِّمُ ويبيِّنُ من جوانب القصور، ومناحي الضَّعف التي يكتشفُها، ويحاول علاج كل تلك الأوجه وتجاوزها في الأعاريب اللاحقة، مع الأخذ في الاعتبار ما سبق التنبيه عليه، ولفت الأنظار إليه.

20- ضرورة قراءةِ بعض الكتب في تعدُّد التوجيه النحوي للتراكيب، والنظر الشامل للنص، وقراءة كتاب في توجيه القراءات القرآنية، وتعدُّد أوجه التخريج النحوي للنص القرآني واللغوي، ولا بد أن نتأكدَ من أن الاطِّلاع على تعدد الأوجه الإعرابية يُنَمِّي العقل، ويزيد في الرؤية، ويبعث على التفكير، ويؤدي إلى سلامة التوجيه اللغوي، ودقة النظر الإعرابي، فعلى سبيل المثال نجد في قوله – تعالى -: ﴿ الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [البقرة: 1، 2]، فيها اثنا عشر إعرابًا، موجودة في كتب إعراب القرآن، ويمكن الرجوعُ إليها.

21- ضرورة النظر المتكرِّر فيما تم إعرابُه، وتمثُّله، وإجالة النظر مرة ومرة، وإعادة قراءته من أجل الاقتناع به، والرضا عنه؛ ليكون دافعًا لغيره، آخذًا بيد المعرب لمزيد من الإعراب.

22- وأخيرًا لا بد من الاستعانة ببعض كتبِ فن الإعراب للارتقاء بالذات إعرابيًّا، ككتاب: (مفتاح الإعراب)، وكتاب: (فن الإعراب)، وموسوعتي التي كتبتها في (مهارات الإعراب)، وغيرها؛ ككتاب: (موصل الطلاب إلى قواعد الإعراب)، و(معين الطلاب إلى قواعد الإعراب)، و(مرشد الطلاب إلى قواعد علم الإعراب)، ونحوها من كتب فن الإعراب.

والمسألة في الأخير مسألةُ توفيق وموهبة، لا بد أن تُصقَل بالدراسة والاكتساب، وكل ذلك مصحوبٌ بتوفيق الله – جل في علاه – والله الموفِّق إلى كل خيرٍ، والهادي إلى كل نعمة، والحمد لله رب العالمين.




موضوع قيم جدا

شكرا لك اختي

دوما تتحفينا بمواضيعك الرائعة والمميزة




شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري




مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه




تعليمية




بارك الله فيك أختي على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




بارك الله فيك وأكثر من أمثالك.