اليكم موضوع شهادة التعليم المتوسط في مادة اللغة الفرنسية مع الحل :دورة 2022
الموضوع :
الحل :
اليكم موضوع شهادة التعليم المتوسط في مادة اللغة الفرنسية مع الحل :دورة 2022
الموضوع :
الحل :
اريد المساعدة في انجاز بحث الفرنسية حول l’ennvirenement
العربية
سطيف هي ولاية جزائرية تقع في شرق الجزائر ، تحمل عاصمتها نفس الإسم : مدينة سطيف. تعني كلمة سطيف، التربة السوداء بالرومانية.
تقع على بعد 300 كلم شرق الجزائر العاصمة،و تعتبر إحدى أهم المدن، فهي ثاني ولاية بعد ولاية الجزائر من حيث الكثافة السكانية، ويطلق عليها الجزائريون في الغالب عاصمة الهضاب العليا.
موقعها المتميز على هضبات جبال مغرس و بابور جعل مناخها السهبي قاريا، حيث تزدهر فيه زراعة القمح والشعير والخضروات والحمضيات، وقد أضاف لها سد عين زادة الذي يعتبر من السدود الكبيرة بالجزائر إمكانية ري مساحات واسعة.
تطورت سطيف في السنوات الأخيرة بسرعة فائقة حيث أصبحت مركزا اقتصاديا وتجاريا كبيرا، عبرت عنه بإنشاء مناطق صناعية وتجارية عديدة، وازدهرت فيها الحرف التقليدية والخدمات والفنون. والى جانب أنها تضم جامعتين كبيرتين، فهي تحتوي أيضا على العديد من المعاهد والمراكز العلمية والتكنولوجية.
تعتبر سطيف من بين المدن الجزائرية التي تتميز بديناميكية اقتصادية وثقافية قلت مجاراتها في الجزائر، لاغرو فهي ملتقى طرق كل الجهات الجزائرية، ومعبر اقتصادي وسياحي لا يمكن الاستغناء عنه.
الانجليزية
Setif is an Algerian state in eastern Algeria, with the same name as its capital: the city of Setif. Setif word, the black soil in Romanian. Located about 300 kilo meters east of Algiers, and is considered one of the most important cities, it is the second mandate after mandate of Algeria in terms of population density, and so often in the Algerian capital of the highlands. Excellent ******** on the hills and mountains Mgers Babur made Al sahbi continental climate, with the flourishing of a growing wheat, barley, vegetables and citrus, has said it appointed Zadeh Dam which is one of the large dams in Algeria could irrigate large areas. Setif evolved in recent years by leaps and bounds as the economic center and a large trade, reflected in the establishment of several industrial and commercial, and flourished the traditional crafts and services and the arts. In addition to that they have two major universities, it also contains many of the institutes and centers of scientific and technological. Considered among the cities of Setif, Algeria, which is characterized by dynamic economic and cultural I keep in Algeria, no doubt it is the crossroads of all the Algerian authorities, the economic and tourist crossing irreplaceable.
الفرنسية
Setif est l’Etat algérien dans l’est de l’Algérie, avec le même nom que sa capitale: la ville de Sétif. mot de Sétif, la terre noire en roumain. Situé à environ 300 mètres kilo est d’Alger, et est considéré comme l’une des villes les plus importantes, il est le deuxième mandat après mandat de l’Algérie en termes de densité de population, et si souvent dans la capitale algérienne des hautes terres. Excellent emplacement sur les collines et les montagnes Mgers Babur fait Al sahbi climat continental, avec l’épanouissement d’une culture du blé, l’orge, des légumes et des agrumes, a dit qu’il a nommé Zadeh barrage qui est l’un des grands barrages en Algérie ont pu irriguer de grands territoires. Sétif évolué ces dernières années par bonds comme le centre économique et un grand commerce, comme en témoigne la création de plusieurs industriels et commerciaux, et a prospéré l’artisanat traditionnel et des services et des arts. En plus de cela ils ont deux grandes universités, il contient également de nombreux instituts et centres de la recherche scientifique et technologique. Considérée parmi les villes de Sétif, en Algérie, qui se caractérise par le dynamisme économique et culturel que je garde l’Algérie, ne fait aucun doute qu’il est le carrefour de toutes les autorités algériennes, l’économique et touristique de passage irremplaçable.
بالتوفيق لكي اختي
اتمنى انني قد افدتك اختاه
بالنسبة لتحضير الدرس انتي رابعة متوسط يجب عليك الاعتماد على نفسك واي شيء لم تفهميه في النص انا هنا في الخدمة ونصيحة تعودي على الاعتماد على نفسك |
اتمنى ان تنال اعجابكم لا تبخلوني بآرائكم
بعد العسر يسر /بعد الضيق ياتى الفرج
aprés la pluie le beau temps.
المال عبد صالح وسيد طالح.
l’argent est un bon serviteur et un mauvais maitre
كل ذنب يغتفر
a tout péché miséricorde
الاعور بين العميان ملك
au royaume des aveugles les borgnes sont roi
لكل داء دواء /اخر الدواء الكي
aux grands maux les grands remédes
وما نيل المطالب بالتمنى
avec des (si)on mettrait paris en bouteille
رب اخ لم تلده امك
bonne amitié est une seconde parentée
القناعة كنز لا يفنى
ement passe richesse
قل لى من تصاحب اقول لك من انت
dis moi qui tu hantes je te dirai qui tu es
سلامة الانسان فى حفض اللسان
en bouche close jamais mouchen’entra
الانسان فى التفكير والله فى التدبير
l’homme propose et dieu dispose
اذا هبت رياحك فاغتنمها
il faut battre le fer pendant qu’il est chaud
الحقيقة مرة
il n’ya que la vérité qui blesse
ما العناء الا فى الابتداء
il n’ya que le premier pas qui coute
البعيد جفاء / البعيد عن العين بعيد عن القلب
loin des yeux loin du coeur
الوقاية خير من العلاج
mieux vaut prevenir que guérir
الصديق وقت الضيق
on connait le veritable ami dans le besoin
يحصد المرء ما يزرع
on récolte ce qu’on a semé
من اقر بذنب لا ذنب عليه /التائب من الذنب كمن لا ذنب له
péché avoué est a demi pardonné
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
البكالوريا الفرنسية الرسمية لشهر أفريل 2022 لمقاطعة (Pondichery) االهند
موضوع حسن عموما
التمرين الأول مسألة متنوعة الأسئلة
جميلة
التمرين الثاني الفضاء
رباعي وجوه منتظم جميل و مهم و صعب نوعا ما
التمرين الثالث
الأحتمالات
الموضوع بالغة الرسمية ا لم يسعفنى الوقت حتى أترجمه لكم
http://www.hostk.info/upload/down-14659.html
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخواني اخواتي اطلب منكم هذا الطلب البسيط الذي هو مهم عندي احتاجه ليوم الثلاثاء …
اريد منكم ان تحولوا النص الموجود في كتاب الفرنسية 1جذع مشتر علوم و تكنولوجيا صفحة68 الى حوار _نص عادي الى حوار_
La
يتبع..
|
||
<!– google_ad_section_start –>تعلم اللغه الانجليزية تعلم اللفة الفرنسيه تلعليم الانجليزيه برنامج تعليم اللغة الانجليزيه برنامج اللغة الفرنسيه برامج تعليم اللغه
برنامج يساعدك على تعلم اللغة الفرنسية و الإنجليزية في ان واحد صـــغير الحــــجم
تحية طتحية طتحية طتحية ط
زيدان الذي يفتخر أهله وسكان قرية أقمون ببجاية بجزائريته وأعماله الخيرية الإنسانية المقدّمة للجزائر بمناسبة أو بدونها، ليس إلا الجزء الظاهر من جبل الجليد الذي يخفي ”زخما” هائلا من الرياضيين واللاعبين الجزائريين الذين حملوا، لأسباب مختلفة، الألوان الفرنسية وأبلوا البلاء الحسن في صنع مجدها الرياضي•
وكان غالبية هؤلاء الجزائريين اضطروا للدفاع عن الألوان الفرنسية وبأسماء فرنسية بسبب وجود البلد (الجزائر) تحت نير الإستعمار الفرنسي، بينما دفع لامبالاة المسؤولين الجزائريين وعدم اهتمامهم بِطاقاتهم إلى تغيير ”الموقع” خلال الفترة التي أعقبت استقلال البلد عام1962 وبالتحديد خلال عقد التسعينيات•
ولعل أبرزهم في هذا السياق عداء الماراطون ” الوافي بوقرة ” الذي حل في المركز السابع في أولمبياد باريس العام 1924 قبل أن يحرز إنجازا تاريخيا أربع سنوات بعد ذلك -وبالضبط في أولمبياد أمستردام 1928 – بحصوله على الميدالية الذهبية في الماراطون بعد نجاحه في تجاوز تسعة عدائين في الكيلومترات السبعة الأخيرة•
ولم تمر سنوات حتى عاد الفرنسيون ذو الأصل الجزائري إلى مسرح الأحداث، وتألق الجزائري ” ألان ميمون ”، واسمه الحقيقي عكاشة بشكل لافت بالألعاب الأولمبية لعام 1956 محرزا الميدالية الذهبية لمسابقة الماراطون• ثم أحرز بطولة العالم للمنافسة سنوات 49 و50 و1956، غير أن الذي حدث لاحقا أن ميمون تنكّر، غير مأسوف عليه، لأصله ووطنه•
ونجح العداء صالح بضياف بإضافة اسمه ضمن لائحة المتوّجين ”باسم فرنسا” على رغم مجيئه إلى عالم الرياضة والعدو الريفي تحديدا بالصدفة•• والصدفة وحدها هي جعلت منه اسما في عالم الرياضة الفرنسية• تقول التقارير أن بضياف سافر في العام 1950 إلى مدينة مرسيليا الساحلية بحثا عن لقمة العيش فاشتغل بنّاءً، لكنه ما لبث أن أدرك أن مواهبه ليست في إعلاء أساس البناء ولا بتبليط الأرضية، إنما في الرياضة وبالتحديد في ألعاب القوى، فتحول إلى عداء اشتهر بإحرازه في العام 1959 ذهبية مسابقة عشرة 10 آلاف متر متقدما العداء ”المتنكر لجزائريته” آلان ميمون• وخلال نفس الموسم، حلّ في المركز الثالث في أول سباق فرنسي للعدو الريفي الدولي (يعادل بطولة العام حاليا)•
في غضون ذلك كان العداء الجزائري الأصل علي براكشي يصنع الحدث في اختصاص القفز الطويل الذي برز فيه بشكل جعل منه خلال عقدي الخمسينيات والستينيات أحد أفضل الإختصاصيين فيه• فقد أحرز لقب البطولة الفرنسية في اختصاصه أربع مرات وحطم الرقم القياسي في عام 1960 قبل أن يضع حدا ”لولائه” لفرنسا بتحوله إلى الجزائر بعد الإستقلال وحمل الألوان الوطنية خلال تظاهرة ”ألعاب الأخوة” التي أقيمت العام 1963 بداكار السينغالية محرزا ذهبية الإختصاص هي الأولى في تاريخ ألعاب القوى للجزائر المستقلة في هذا الاختصاص•
نجحت ”’ هند نايكو ”’ خلال تربص نظّم بجزر موريس في إحراز نتيجة غير متوقعة بقفزها علو 60,1 متر قبل أن ”تقفز” إلى قلب العداء الموريسي (في نفس الإختصاص) ”خالراج نايكو” لترتبط معه لاحقا ارتباطا شرعيا•
شريف حامية•• ”أمير الحلبة”
وفي الفن النبيل يبقى الجزائري الأصل شريف حامية أحد أبرز ما أنجبت الحلبة ”الفرنسية” خلال الخمسينيات إلى حد وصفه بـ”أمير الحلبة”• فقد توج تحت المظلة الفرنسية بلقب البطولة الجزائرية (بالعهد الإستعماري) وشمال إفريقيا قبل أن يضطر إلى حمل الألوان الفرنسية بالبطولة الأوروبية بفرسوفيا البولندية، قبل أن يخطف الأضواء في العام 57 بباريس من خلال تتويجه باللقب العالمي بوزن الريشة متفوقا على منافسه البلجيكي جون سيتر بالنقاط• وبعد استقلال الجزائر انضم شريف حامية إلى قافلة مُشيّدي الحركة الرياضية للجزائر الحديثة وكلّف بترقية رياضة الفن النبيل على مستوى شركة سوناطراك بين سنتي 69 و74 قبل أن يتولى الإشراف على المغتربين الجزائريين بين عامي 74 و.1978 ولم يكن حامية وحده نجم الحلبة، وإن كان أميرها بلا منازع، فقد كان إلى جانبه عبد القادر ولد مـخلوفي الذي اعتبر أحد أفضل نجوم الحلبة وأحد أفضل من مثّل فرنسا ببطولة العالم بطوكيو•
وقبلهما بسنوات سطع نجم ملاكمين جزائريين بالألوان الفرنسية بالساحتين الفرنسية والأوروبية على غرار يوسف بن تيفور المدعو ”عمر الأسود”، و عمر محبوب المدعو ”بوب عمر” و عمر قويدري الذي أسال، في إحدى المناسبات، العرق البارد للملاكم الشهير مارسيل سيردان•
ونجح الملاكم حسين خالفي في بطولة عالمية بالإطاحة بالملاكم الفرنسي ”سالادار” الذي لم يكن سوى أحد أفضل الملاكمين الفرنسيين بعد مارسيل سييردان، قبل أن يطيح به بالنقاط في العام 57 زميله هواري فوديح الذي توج بلقب البطولة الفرنسية في الوزن الخفيف•
وخلال الثمانينيات اكتشف الفرنسيون الملاكم الجزائري الأصل ناصر نفروش الذي توج بقلب بطولة فرنسا العام 86 فاستدعي لحمل الألوان الفرنسية في صنف الأواسط في 32 منازلة فاز في 27 وانهزم في خمس منازلات، وكذا إبراهيم أسلوم المتوج بذهبية الألعاب الأولمبية في سيدني العام .2000
وفي رياضة الجيدو يشار بالبنان للجزائري الأصل الفرنسي ال***ية الجيدوكا جمال بوراس الذي توج قبل سنوات قليلة باللقب العالمي باختصاصه مانحا فرنسا مكانا تحت الشمس•
مخلوفي زيدان ودحلب•• ثلاثي من ذهب
ربما كان اشتراك هؤلاء برياضات أقل شعبية حجبت عنهم العالمية رغم بلائهم البلاء الحسن بالدفاع عن ”جزائريتهم” تحت المظلة الفرنسية، بخلاف نجوم كرة القدم الذين كان لهم وحدهم فصل مهم من فصول ”صناعة الفرح” لفرنسا ابتدأ منذ الخمسينيات من القرن الماضي ولم ينته إلى اليوم•
وكان لاعبو فريق ”جبهة التحرير الوطني” أبرز مثل حين ترك في العام 1957 جزائريون مفعمون بالروح الجزائرية والموهبة الكروية العالية مجدا وتاريخا كبيرين مع الكرة الفرنسية والتحقوا بتونس، حيث أنشئ فريق الجبهة•
كان بين هؤلاء فيرود (سبع مشاركات مع المنتخب الفرنسي بين سنتي1952/51) وإبرير (ست مشاركات بين 49 / 50) و بن تيفور (أربع مشاركات من 52 إلى 1957) و ميهوبي (مشاركة واحدة عام 53) و ابراهيمي (مشاركة واحدة 1957) وزيتوني (أربع مشاركات من 1958/57) فضلا عن لاعبين آخرين على غرار عريبي وكرمالي وبخلوفي وشابي وبوتوك وبوتال ودفنون ووجاني وستاتي ومعزوزة وزوبا وبن فضة•
غير أن أبرزهم على الإطلاق يبقى نجم الفريق والكرة الجزائرية ونادي سانت إيتيان الفرنسي " رشيد مخلوفي " الذي لعب للمنتخب الفرنسي في أربع مباريات لم يخسر في واحدة منها كما قال لي، وكان ضمن التشكيلة الأساسية التي اختيرت للدفاع عن المنتخب الفرنسي بمونديال السويد العام 58 قبل أن يقرر الفرار والإلتحاق بمنتخب ”الجبهة” بتونس• وقد ترك فرار مخلوفي مع زملائه فراغا كبيرا للمنتخب الفرنسي بشكل دفع المدرب الفرنسي آنذاك إلى القول بأن فريقه كان يمكنه إحراز كأس العالم الذي توج به المنتخب البرازيلي لولا خسارته لنجومه الجزائريين•
وبعد استقلال الجزائر واصل الجزائريون عطاءهم بالملاعب الفرنسية ”خدمة” للأندية الفرنسية التي صنعوا أفراحها لفترة من الزمن، كان أبرزهم على الإطلاق الثنائي مصطفى دحلب وزين الدين زيدان•
فالأول أو ”موموس” كما تلقبه الصحافة الفرنسية، كان نجما حقيقيا لنادي العاصمة الباريسية الكبير ”سان جيرمان” وكان معبود الجماهير به منذ قدومه إليه عام 74 من نادي سيدان وحتى اعتزاله في العام .84 فقد أتاحت له فنياته العالية في المراوغة ومداعبة الكرة ”احتلال” حيّز بقلوب جماهير النادي الذين لم يبخلوا عليه بتشجيعاتهم•
وغداة اعتزاله طالب بعض مشجعي الفريق إقامة تمثال له أمام ملعب حظيرة الأمراء تكريما له واعترافا له بإنجازاته• ومع كل الإغراءات التي تلقاها لأجل تجنيسه بهدف حمل الألوان الفرنسية، إلا أنه ظل مرتبطا بالجزائر فلعب مونديال إسبانيا 82 وكان أحد نجومه•
وكان الرئيس الفرنسي جاك شيراك أهداه، قبل سنوات، وسام شرف عالٍ نظير الخدمات الجليلة التي قدمها طيلة ثلاثين عاما للكرة الفرنسية -والباريسية تحديدا- التي أهدى فريقها ”سان جيرمان” كأس فرنسا مرتين في 82 و.83 واختير في استفتاء لجمهور النادي الباريسي العام الماضي كأحد أفضل اللاعبين الذين حملوا قميص ”بي• أس• جي” خلال الثلاثين عاما الأخيرة•
بينما يبقى زين الدين يزيد زيدان أو ”زيزو” كما تسميه الصحافة الفرنسية، عصارة الإبداع الكروي الجزائري بالملاعب الفرنسية وأفضلهم تتويجا وشهرة ومجدا لا يضاهيه آخر ابتدئ منذ أواسط التسعينيات وتألق بكأس العالم الذي نظمته فرنسا سنة 1998 وربما أعاد الكرة ببرلين (أمس) بعد أن توّج بالكأس الأوروبية عام 2000 وقبلها توّج ثلاث مرات كأفضل لاعب بالعالم وغيرها من الألقاب والتتويجات الشخصية والإشادات بموهبته ومهارته التي تهاطلت عليه من نجوم اللعبة يتقدمهم عظماؤها بيلي ومارادونا وكرويف وبيكنباور وبلاتيني ودي ستيفانو، مما جعل منه أسطورة للكرة الفرنسية أفضل لاعب في تاريخ الكرة الفرنسية حسب الصحافة الفرنسية•
هذا حال فرنسا مع هؤلاء النجوم الجزائريين، وربما طلع غدا نجم آخر في مثل قامة هؤلاء النجوم والأساطير•• لكن هل تعترف فرنسا يوما أن للجزائر فضل عليها لا يمحى بجرة قلم؟
الاسطوانة التعلمية الثالثة ( الوثائق البيداغوجية الخاصة باستاذ الفرنسية ابتدائي )
La 3° collection pédagogique du professeur du primaire
Ce qu’il faut savoir
في العدد الثالث من سلسة اوراق بيداغوجية نضع بين ايديكم اهم المفاهيم و الوثائق البيداغوجية
التي يجب على استاذ الفرنسية ان يفقهها و يستوعب معانيها
اعتمدنا فيها بشكل كبير على مضامين الندوات التكونينة التي نظمها المفتش الفاضل عبود عبد المالك
كما تجدون في هذا العدد مجموعة من العروض التقديمية التي يمكن الاستئناس بها في الندوات التكونينة للسادة المفتشين
في الخلايا البيدوغوجية للدوائر و البلديات
– مجموعة من الهدايا و المفاجآت ……. Des cadeaux
ننتظر تقنراحاتكم و ارائكم حول هذه التجمعية التعليمية
في انتظار الاعداد الاخرى
تقبلوا تحياتي الخالصة