بمناسبة امتحانات الثلاثي الأول، أقدم لكم هته الباقة من النصائح…..
بالتوفيق للجميع…
بمناسبة امتحانات الثلاثي الأول، أقدم لكم هته الباقة من النصائح…..
بالتوفيق للجميع…
كثرة حسادك شهادة لك على نجاحك
** ** ** **
إذا لم تعلم أين تذهب , فكل الطرق تفي بالغرض
** ** ** **
يوجد دائماً من هو أشقى منك , فابتسم
** * ** **
يظل الرجل طفلاً , حتى تموت أمه , فإذا ماتت ، شاخ فجأة
** ** ** **
عندما تحب عدوك , يحس بتفاهته
** ** ** **
إذا طعنت من الخلف , فاعلم أنك في المقدمة
** ** ** **
الكلام اللين يغلب الحق البين
** ** ** **
كلنا كالقمر .. له جانب مظلم
** ** ** **
لا تتحدى إنساناً ليس لديه ما يخسره
** ** ** **
العين التي لا تبكي , لا تبصر في الواقع شيئاً
** ** ** **
المهزوم إذا ابتسم , افقد المنتصر لذة الفوز
** ** ** **
لا خير في يمنى بغير يسار
** ** ** **
الجزع عند المصيبة , مصيبة أخرى
** ** ** **
الابتسامة كلمة معروفه من غير حروف
** ** ** **
اعمل على أن يحبك الناس عندما تغادر منصبك , كما يحبونك عندما تتسلمه
** ** ** **
لا تطعن في ذوق زوجتك , فقد اختارتك أولا
** ** ** **
لن تستطيع أن تمنع طيور الهم أن تحلق فوق رأسك
و لكنك تستطيع أن تمنعها أن تعشش في رأسك
** ** ** **
تصادق مع الذئاب … على أن يكون فأسك مستعداً
** ** ** **
ذوو النفوس الدنيئة , يجدون اللذة في التفتيش عن أخطاء العظماء
** ** ** **
إنك تخطو نحو الشيخوخة يوماً مقابل كل دقيقة من الغضب
** ** ** **
كن صديقاً , ولا تطمع أن يكون لك صديق
** ** ** **
إن بعض القول فن .. فاجعل الإصغاء فناً
** ** ** **
الذي يولد يزحف , لا يستطيع أن يطير
** ** ** **
اللسان الطويل دلالة على اليد القصيرة
** ** ** **
نحن نحب الماضي لأنه ذهب … ولو عاد لكرهناه
** ** ** **
من علت همته , طال همه
** ** ** **
من العظماء من يشعر المرء بحضرته أنه صغير
ولكن العظيم بحق هو من يُشعر الجميع في حضرته بأنهم عظماء
** ** ** **
من يطارد عصفورين يفقدهما جميعاً
** ** ** **
المرأة هي نصف المجتمع وهي التي تلد و تربي النصف الآخر
** ** ** **
لكل كلمة أذن , ولعل أذنك ليست لكلماتي , فلا تتهمني بالغموض
** ** ** **
كلما ارتفع الإنسان , تكاثفت حوله الغيوم والمحن
** ** ** **
لا تجادل الأحمق , فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما
** ** ** **
الفشل في التخطيط يقود إلى التخطيط للفشل
** ** ** **
قد يجد الجبان 36 حلاً لمشكلته ولكن لا يعجبه سوى حل واحد منها وهو .. الفرار
** ** ** **
شق طريقك بابتسامتك خير لك من أن تشقها بسيفك
** ** ** **
من أطاع الواشي ضيَع الصديق
** ** ** **
أن تكون فرداً في جماعة الأسود خير لك من أن تكون قائداً للنعام
** ** ** **
لا تستحِ من إعطاء القليل فإن الحرمان اقل منه
الأفكار العامة و الأساسية لنصوص اللغة العربية 4 متوسط
قواعد و أبجديات اللغة العربية
دروس اللغة العربية
de riiiiiiiiiiiiiiiien
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الف خير اخي الكريم |
و جزاك الله خيرا
أسرار التفوق الدراسي للأبناء
يكتسب كتاب "دليل الآباء لتفوق الأبناء" أهمية خاصة؛ لأنه يحتوي علىإجابات لعدد لا بأس به من التساؤلات التي تؤرق الوالدين فيما يخص تعليموتفوق أبنائهم. فالكتاب يؤكد لنا مع كل دراسة أو تجربة ناجحة يسردها أنمفتاح النجاح الدراسي بيد الوالدين، فتفوق الأبناء وتميزهم دراسيًا ليسمستحيلاً إذا أدرك الوالدان أن للنجاح المدرسي "عادات" يمكن اكتسابهابغض النظر عن مستوى المدرسة ومستوى المدرسين.
النجاح.. عادة
في المقدمة يأخذنا الكاتبان: جاك ينج بلود وزوجته مارشا إلى مدارس ماوراء البحار ـ إلى الهند؛ ليقصا علينا تجربة "كيفين" ذلك التلميذ الذيفشل في ترجمة ذكائه إلى نجاح مدرسي، فقد أدرك والداه أن المدارس لاتكافئ سوى أنواع خاصة من الذكاء، مما قد يؤدي إلى الإحباط وتقويض الثقةبالنفس، فعمدا إلى تعليمه كيفية تحديد الأوقات للقيام بواجباتهالمدرسية، وكيف يصبر ويثابر ويبذل كل طاقة لديه. نجح الوالدان نجاحًاباهرًا، فقد تفوق "كيفين" وحقق في الجامعة أعلى الدرجات، حتى صارمطلوبًا كمهندس ومقاول مبانٍ، حتى قبل تخرجه. ما قام به والدا "كيفين" يسمى الاستغراق أو المشاركة الإيجابية التيتعتبر بحق مفتاح النجاح، ليس الدراسي فحسب، بل النجاح في الحياة بصورةعامة، ويؤكد لنا الكاتب أنه لا يهم إن كان الوالدان من العاملين أو لا،
أو إن كانت مدرسة الابن /الابنة من المدارس الذائعة الصيت أم منالمدارس الحكومية المتواضعة، فعن طريق المشاركة الإيجابية، وعن طريقالتزام وتكريس الوقت والطاقة عبر فترة طويلة نسبيًّا، سيكسب الابنعادات النجاح المدرسي: المثابرة والعمل الجاد، والتحديد الجيد للأوقاتوالأولويات، والقدرة على مواجهة المواقف الصعبة دونما ارتباك، وأهم منهذا وذاك: الثقة بالنفس.
الاستغراق الإيجابي:
أما الفصل الأول؛ فيشرح فيه الكاتبان حقيقة علمية، توصلت لها الدراساتفي الخمس عشرة سنة الماضية: الاستغراق، ومشاركة الوالدين الإيجابيةلابنهما لها أكبر التأثير عليه، بخاصة على نجاحه المدرسي، ويسبقان فيالأهمية المدرسين ومستوى المدرسة. فالرسالة إذًا واضحة؛ إن كنت ترغب فيأن يمضي ابنك بطريقة جيدة في المدرسة فعليك بالاستغراق والمشاركة،بمعنى أن تمنحه الوقت الكافي كل يوم، وعليك العناية والاهتمام بواجباتهالدراسية.
من بين تلك الدراسات، دراسة عن عشر عائلات أمريكية سوداء بشيكاغو، منسكان الأحياء الفقيرة متشابهة في معظم النواحي اجتماعيًّا واقتصاديًّا،إلا أن خمسًا من هذه العائلات كان لديها أطفال ضمن أفضل 20% في فصلهمالدراسي، بينما كان أطفال العائلات الخمس الأخرى ضمن أسوأ 20% فيالفصل. لقد كان الفرق بين المتفوقين وغير المتفوقين هو ما أداهالوالدان مع أطفالهم، وهو ما لخصه الوالدان في النقاط التالية:
1- التحدث باستمرار مع أطفالهم.
2- التشجيع القوي لمتابعة الأداء الدراسي.
3- إقامة حدود واضحة داخل البيت.
4- خلق بيئة محفزة ومساعدة داخل البيت.
5- متابعة طريق قضاء الأطفال لأوقاتهم وتوجيههم.
وبالتالي، جاءت النتائج؛ لتؤكد أن كافة العائلات مهما كان دخلها أومستواها التعليمي والمادي والاجتماعي تستطيع أن تتخذ خطوات محددةوواضحة من شأنها أن تساعد الأطفال على التعلم بصورة متميزة.تعلم المشي.. نموذج يُحتذىإلا أن السبب الرئيسي لعدم استغراق ومشاركة الوالدين لأبنائهم هو عدممعرفتهما مدى أهمية ذلك لنجاح الطفل في التعليم، فبدلاً من الاستغراقوالمشاركة الإيجابية يقوم معظم الآباء بإضاعة الوقت في أعمال لا طائلمنها مثل: تعنيف الأطفال، أو أداء الواجب بدلاً منهم، أو الضغط عليهملكي يحصلوا على الدرجات المرتفعة بأي ثمن، ودفعهم إلى الشعور بالذنب،بل وعقابهم لحصولهم على الدرجات المنخفضة، وهذا أول شيء علينا ألا نقومبه.
ثم ينقلنا الكاتبان إلى الخطوة الثانية؛ ألا وهي "إحياء نموذج مشاركتنالأطفالنا حينما كانوا يتعلمون المشي". وببساطة في الأسلوب، وبحجة علميةمقنعة للجميع يسأل الكاتبان القارئ: "هل يمكن لك أن تتصور أن تُوقفطفلاً ثم تقول له: امشِ! وعندما يقع تقوم برفعه من على الأرض وتضربهوتقول له: لقد طلبت منك أن تمشي. كلا إنك توقف الطفل إلا أنه يترنحقليلاً في اليوم الأول، فتتملكك الإثارة وتصيح: لقد وقفت لقد وقفت! ثمنقوم بمعانقته وتقبيله أيضًا! وهكذا يومًا بعد يوم، حتى يدرك الصغير أنالأمر يشكل صفقة جيدة، فيبدأ بتحريك رجله أكثر وأكثر، وإن كان يواصلالتعثر إلى أن يتمكن من المشي في النهاية".
وبتذكر هذه المواقف، سوف ندرك أن العديد من الأشياء التي يقوم بهاالوالدان مفيدة ومؤثرة وصحيحة بمفردات نظرية "التلقين والتعليم". وعلى ذلك يكون المفهوم الكامل الذي على الوالدين أن يتبنياه هو تشجيعالطفل على القيام بالمجهود بصورة متكررة ومعادة، ويمكن لهذا الأمر أنيتم بطرق متعددة ومتنوعة:
1 أن يُظهر الوالدان الاهتمام والحماس لجهود أطفا لهم.
2 إظهار الإثارة والإعجاب تجاه أدنى تقدم يحرزه الطفل.
3 تشجيع كافة الجهود المعادة والمتكررة، وتجاهل كافة المحاولات غيرالموفقة أو الفاشلة.
ولو قام الوالدان بتشجيع أطفالهم على هذا النحو، فإنهم بذلك يمارسونعنصرين أساسين، معروفين في علم النفس التربوي:التدعيم. التخلص من سلوك ما.
4 التدعيم عن طريق الاهتمام الكامل لكل مجهود يقوم به الطفل، وإبداءالإعجاب عندما
يبدي الطفل، ولو أدنى تقدم.
5التخلص من سلوك ما، وذلك بتجاهل وعدم التعليق على إخفاقات الصغير،والنظر إلى مرات الفشل على أنها خطوات ضرورية من أجل النجاح الحقيقي. إن الآباء، بعدم إبداء اهتمامهم بالفشل، يسمحون بذلك للطفل بألا يعطيلفشله ـ هو الآخرـ أي اهتمام.
ماذا وراء إخفاق الوالدين؟ ولكن لماذا يخفق كثير من الآباء في تحقيق ذلك؟
(1) عدم وضوح أو تحديد الأهداف:
هل هدفنا تحقيق الابن لأعلى الدرجات وتفوقه الدراسي فحسب؟ أم أن هدفناأبعد من ذلك، وهو بناء شخصية متكاملة، عندها القدرة على مجابهة الحياة،وإثبات ذاتها والتميز في حياتها العامة؟علينا أن نخفف من اهتمامنا بالنتائج المباشرة للامتحانات، وأن نركز علىقيمة "العمل" وليس الدرجات، ونعطي العمل الأولوية الحقيقية. فمجرد أنيصبح العمل الجاد عادةً راسخة لدى أبنائنا، فإن بقية الخصال الطيبة سوفتتحقق تلقائيًّا من كسب المهارة في تلقي العلم إلى زرع الثقة في النفس.
فليس المطلوب التركيز على النتائج أو على الدرجات، بل على "بذلالمجهود" والتشجيع والاهتمام بأي مجهود مهما صغر.
(2) الحاجة إلى إعلاء قيمة العمل الجاد بدلاً من الموهبة:
هناك سبب ثانٍ لإخفاق الآباء في مهمتهم هذه، وذلك يكمن في رؤية الآباءلمفهوم الموهبة مقابل العمل الجاد. أظهرت الدراسات أن عددًا لا بأس بهمن الآباء ما يزالون يرون "الموهبة" والقدرات الشخصية هي المسئولة عنسوء أداء أبنائهم، وما يحتاجه الآباء فعلاً هو إعلاء قيمة العمل الجادبدلاً من الموهبة. هذه هي النتيجة التي توصل إليها "بنجامين بلوم" حينما اختار 120 شابًا من أكثر الشباب تألقًا والتزامًا، من بينهم:
سباحو الأوليمبياد، باحثون ذائعو الصيت، أبطال في التنس، عازفو بيانو،نحاتون حاصلون على أعلى الشهادات وبعض الجوائز. فبالرغم من أن والديهم قد جاءوا من أوساط اجتماعية واقتصادية مختلفة؛فإنهم تشابهوا في تقديرهم للعمل الجاد والمثابرة، وتوضيحهم لأولادهم أنالمثابرة أهم من الموهبة والمقدرة الشخصية.
التوقعات الإيجابية
ثم يعود بنا الكاتبان مرة أخرى إلى "تجربة تعلم المشي"، فتوقع النجاح (والذي يسميه الكاتب الإيمان بالطفل) من قبل الوالدين، والمعتقداتالإيجابية، والتوقعات والأماني لها أهميتها في مساعدة الطفل على تعلمالعمل الجاد، وهذا أحد أهم الأشياء التي على الوالدين التمسك بها؛فالتوقعات الإيجابية بخصوص الأطفال تقوم بتشكيل الأداء بطريقة قويةوفعالة.
يقول الباحث "ألبرت مصربيان" إن 93% مما نوصله إلى الآخرين، عما نحب أونكره، لا يكْمُن في الكلمات التي ننطق بها، ولكن في نغمة الصوت وتعبيرات الوجه، فمشاعرنا سرعان ما تصل إلى الطفل حتى دون أن نترجمهاإلى كلمات منطوقة، ولكن كيف يمكن تغيير مشاعرنا وصورتنا السلبية إلىمشاعر وتوقعات إيجابية. الأمر سهل: التركيز دائمًا ودومًا بصورة علنيةفي أثناء حديث الذات بالتركيز على مواطن القوة في الطفل وخصالهالإيجابية. لا بد من أن يتم ذلك عن طريق تمرين جاد للتغيير (حديث النفسأو الذات) بأن يؤكد الوالدان لأنفسهما أن ابنهم طيب، عاطفي، يحبهم،
إيجابي في تعامله مع الآخرين، وأن يُقدِّروا محاولاته لاسترضائهم.
ولكي يكون لهذه الأمور أثرها وفعاليتها؛ ستحتاج إلى ترديدها مراتعديدة؛ ولذا ـ كما ينصحنا الكاتبان ـ عليك بكتابتها وتسجيلها، حتى يمكنلك تذكرها، وعليك بالاحتفاظ بها معك في داخل (جيبيك) أينما ذهبت، وعليكبوضعها في أماكن يمكن لك فيها أن تشاهدها أو تلمحها. قم بقراءتها،ورددها لنفسك. كررها بصوت مرتفع وفي صمت أيضًا، وعندما تردد هذهالتوكيدات، رددها مصاحبة للمشاعر بإحساس صادق وكأنك تعنيها فعلاً. عليكترديدها بأكثر قدر من الإحساس والاقتناع.
إننا جميعًا، كآباء وأمهات، نحتاج إلى توقعات إيجابية وحنان وحب صادق؛كي ننجح في المشاركة الإيجابية والاستغراق مع أبنائنا، إنه جوهرالعلاقة بين الآباء والأبناء
أقدم لاخوتي الطلبة و الطالبات ملفا يحتوي على بعض النصائح حول التفوق الدراسي و هو الهدف الذي نرجوه كلنا
التحميل
أرجو الدعاء بالمغفرة لوالدي الله يرحمه
طريقة التحمل بالصور
تجد في الاسفل مربع اخضر مكتوب عليه Get file
اضغط عليه يحولك الى صفحه ثانيه في كلمات انجليزيه مبعثره تكتبها مره اخرى بالمستطيل
بعد ذلك تاتيك زر التحميل DOWNLOAD اضغط عليه و يبدأ التحميل باذن الله
تقبل مروري
اخوك عبدالله
التحميل
أرجو الدعاء بالمغفرة لوالدي الله يرحمه
طريقة التحمل بالصور
تجد في الاسفل مربع اخضر مكتوب عليه Get file
اضغط عليه يحولك الى صفحه ثانيه في كلمات انجليزيه مبعثره تكتبها مره اخرى بالمستطيل
بعد ذلك تاتيك زر التحميل DOWNLOAD اضغط عليه و يبدأ التحميل باذن الله
لكل طلاب النهائي حضر البكالوريا بقوة مع ملخصات من جزئين لدرس الأعداد المركبة لجميع العلميين أهمية القرار
للمقبلين على الباكلوريا للشعب العلمية تقدموا في الرياضيات مع ملخصات شافية في المعدلات التفاضلية والمتتاليات العددية
ملاذ التفوق
تحضير بكالوريا bac 2022
سلام عليكم اخوتي اليكم موقع ولا اروع للاستاذ الفاضل عباوي اسماعيل
ارجو ان تستفيدوا
منقول للفائدة
بالتوفيق لكل الطلبة وربي ينجحكم و متنساوش الردود
الردود = مواضيع جديدة
اهلا بكل من دخل الصفحة ارجو ان لا تنسونا بصالح الدعاء
النجاح مطلب الجميع وتحقيق النجاح الدراسي يعتبر من أولويات الأهداف لدى الطالب.. ولكل نجاح مفتاح وفلسفة وخطوات ينبغي الاهتمام بها… ولذلك أصبح النجاح علما وهندسة..
النجاح فكرا يبدأ وشعورا يدفع ويحفز وعملا وصبرا يترجم… وهو في الأخير رحلة… سافر فإن الفتى من بات مفتتحا قفل النجاح بمفتاح من السفر.
المفاتيح العشرة للنجاح الدراسي:
1_ الطموح كنز لا يفنى:
لا يسعى للنجاح من لا يملك طموحا ولذلك كان الطموح هو الكنز الذي لا يفنى… فكن طموحا وانظر إلى المعالي… هذا عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين يقول معبرا عن طموحه: "إن لي نفسا تواقة، تمنت الإمارة فنالتها، وتمنت الخلافة فنالتها، وأنا الآن أتوق إلى الجنة وأرجو أن أنالها".
2_ العطاء يساوي الأخذ:
النجاح عمل وجد وتضحية وصبر ومن منح طموحه صبرا وعملا وجدا حصد نجاحا وثمارا.. فاعمل واجتهد وابذل الجهد لتحقق النجاح والطموح والهدف… فمن جدّ وجد ومن زرع حصد…
3_ غير رأيك في نفسك:
الإنسان يملك طاقات كبيرة وقوى خفية يحتاج أن يزيل عنها غبار التقصير والكسل… فأنت أقدر مما تتصور وأقوى مما تتخيل وأذكى بكثير مما تعتقد… اشطب كل الكلمات السلبية عن نفسك من مثل "لا استطيع – لست شاطرا.." وردّد باستمرار" أنا أستحق الأفضل _أنا مبدع _ أنا ممتاز _ أنا قادر..".
4_ النجاح هو ما تصنعه (فكر بالنجاح _ أحب النجاح..)
النجاح شعور والناجح يبدأ رحلته بحب النجاح والتفكير بالنجاح.. فكر وأحب وابدأ رحلتك نحو هدفك.. تذكر: "يبدأ النجاح من الحالة النفسية للفرد، فعليك ان تؤمن بأنك ستنجح _بإذن الله _ من أجل ان يكتب لك فعلا النجاح. "الناجحون لا ينجحون وهم جالسون لاهون ينتظرون النجاح ولا يعتقدون أنه فرصة حظ وإنما يصنعونه بالعمل والجد والتفكير والحب واستغلال الفرص والاعتماد على ما ينجزونه بأيديهم.
5_ الفشل مجرد حدث.. وتجارب:
لا تخش الفشل بل استغله ليكون معبرا لك نحو النجاح لم ينجح أحد دون أن يتعلم من مدرسة النجاح، وأديسون مخترع الكهرباء قام بـ 1800 محاولة فاشلة قبل أن يحقق إنجازه الرائع.. ولم ييأس بعد المحاولات الفاشلة التي كان يعتبرها دروسا تعلم من خلالها قواعد علمية وتعلم منها محاولات لا تؤدي إلى اختراع الكهرباء.. تذكر: الوحيد الذي لا يفشل هو من لا يعمل.. وإذا لم تفشل فلن تجدّ.. الفشل فرص وتجارب.. لا تخف من الفشل ولا تترك محاولة فاشلة تصيبك بالإحباط.. وما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح.
6_ املأ نفسك بالإيمان والأمل:
الإيمان بالله اساس كل نجاح وهو النور الذي يضيء لصاحبه الطريق وهو المعيار الحقيقي لاختيار النجاح الحقيقي.. الإيمان يمنحك القوة وهو بداية ونقطة الانطلاق نحو النجاح وهو الوقود الذي يدفعك نحو النجاح.. والأمل هو الحلم الذي يصنع لنا النجاح.. فرحلة النجاح تبدأ أملا ثم مع الجهد يتحقق الأمل..
7_ اكتشف مواهبك واستفد منها:
لكل إنسان مواهب وقوى داخلية ينبغي العمل على اكتشافها وتنميتها ومن مواهبنا الإبداع والذكاء والتفكير والاستذكار والذاكرة القوية.. ويمكن العمل على رعاية هذه المواهب والاستفادة منها بدل أن تبقى معطلة في حياتنا..
8_ الدراسة متعة.. طريق للنجاح:
المرحلة الدراسية من أمتع لحظات الحياة ولا يعرف متعتها إلا من مرّ بها والتحق بغيرها.. متعة التعلم لا تضاهيها متعة في الحياة وخصوصا لو ارتبطت عند صاحبها بالعبادة.. فطالب العلم عابد لله وما أجمل متعة العلم مقروناً بمتعة العبادة.. الدراسة وطلب العلم متعة تنتهي بالنجاح.. وتتحول لمتعة دائمة حين تكلل بالنجاح.
9_ الناجحون يثقون دائماً في قدرتهم على النجاح:
الثقة في النجاح يعني دخولك معركة النجاح منتصرا بنفسية عالية والذي لا يملك الثقة بالنفس يبدأ معركته منهزما..
10_ النجاح والتفوق = 1% إلهام وخيال + 99% جهد واجتهاد
11_ خطوة للاستعداد للمذاكرة:
1_ اخلص النية لله واجعل طلب العلم عبادة.
2_ تذكر دائماً أن التوفيق من الله والأسباب من الإنسان.
3_ احذف كلمة "سوف" من حياتك ولا تؤجل.
4_ احذر الإيحاءات السلبية: أنا فاشل – المادة صعبة..
5_ ثق بتوفيق الله وابذل الأسباب.
6_ ثق في أهمية العلم وتعلمه.
7_ أحذر رفقاء السوء وقتلة الوقت..
8_ نظم كراستك ترتاح مذاكرتك..
9_ أد واجباتك وراجع يوما بيوم..
10_ تزود بأحسن الوقود.. (أفضل التغذية أكثر من الفواكه والخضراوات وامتنع عن الأكلات السريعة..)
11_ لا تذاكر أبدا وأنت مرهق..
نظم وقتك:
1_ تذكر أن أحسن طريقة لاستغلال الوقت أن تبدأ الآن!!
2_ حدد أولوياتك الدراسية وفق الوقت المتاح.
3_ ضع جدولا يوميا _ أسبوعيا لتنظيم الوقت والأولويات.
4_ تنظيم الوقت: رغبة + إرادة + ممارسة + جهد = متعة.
من طرق تقوية الذاكرة:
1_ الفهم أولا.. يساعد على الحفظ والتخزين..
2_ استذكر موضوعات متكاملة.
3_ الترابط بين ما تستذكر وما لديك من معلومات يقوي الذاكرة..
4_ الصحة بشكل عام عامل أساسي لتقوية الذاكرة.:
النوم المريح _ غذاء متكامل _ الرياضة البدنية _ الحالة النفسية التفاؤل _ الاسترخاء _ التعامل مع الناس…
5_ خلق الاهتمام _الفرح _ حب الاستطلاع _ التمعن _ التركيز الفكري_ كلها وسائل لتقوية ذاكرتك.
6_ تصنيف المواد حسب المواضيع وحسب البساطة والصعوبة يسهل عملية الاستذكار.
من أجل حفظ متقن:
1_ صمم على تسميع ما ستحفظ. (استمع لنفسك).
2_ افهم ثم احفظ.
3_ قسم النص إلى وحدات ثم احفظ.
4_ وزع الحفظ على فترات زمنية.
5_ كرر ثم كرر… كرر..
6_ اعتمد على أكثر من حاسة في الحفظ. 10% تقرأ _ 20% تسمع _ 30% ترى _ 50% ترى وتسمع _ 80% مما تقوله _ 90% تقول وتفعل) ارسم صورا تخطيطية _ لوّن بعض الرسوم أو الفقرات الرئيسية _
7_ لا تؤجل الحفظ _ اسرع إلى الحفظ.
8_ قاوم النسيان ودعم التذكر. (الحماس _ الراحة _ التخيل والربط _ التكرار _ التلخيص _ المذاكرة قبل النوم..).
9_ تجنب المعاصي. شكوت إلى وكيع سوء حفظي فارشدني إلى ترك المعاصي.
__________________
شكرا اخي على النصائح | ||
هذا الموضوع مهم جدا وخاصة الى كل الطلبة الذين هم في صف التعلم من اجل تفوقهم ، وحصولهم على مراتب مرموقة في امتحاناتهم .والى فرص أخرى انشاء الله