التصنيفات
القران الكريم

[جمع] بيان خطأ الملاحدة في تفسير هذه الآية ورد الحافظ ابن كثيررحمه الله عليهم مع بي

تعليمية تعليمية

[جمع] بيان خطأ الملاحدة في تفسير هذه الآية ورد الحافظ ابن كثيررحمه الله عليهم.. مع بيان جملة من فوائد الآية..

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

قال تعالى :
{وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} [سورة الحجر: 99]

قال ابن كثير -رحمه الله- عند تفسير هذه الآية لكريمة :

" وَيُسْتَدَلُّ بِهَا عَلَى تَخْطِئَةِ مَنْ ذَهَبَ مِنَ الْمَلَاحِدَةِ إِلَى أَنَّ الْمُرَادَ بِالْيَقِينِ الْمُعْرِفَةُ،

فَمَتَى وَصَلَ أَحَدُهُمْ إِلَى الْمَعْرِفَةِ سَقَطَ عَنْهُ التَّكْلِيفُ عِنْدَهُمْ!!!!

وَهَذَا كُفْرٌ وَضَلَالٌ وَجَهْلٌ،

فَإِنَّ الْأَنْبِيَاءَ، عَلَيْهِمُ السَّلَامُ،
كَانُوا هُمْ وَأَصْحَابُهُمْ أَعْلَمَ النَّاسِ بِاللَّهِ وَأَعْرَفَهُمْ بِحُقُوقِهِ وَصِفَاتِهِ،
وَمَا يَسْتَحِقُّ مِنَ التَّعْظِيمِ،
وَكَانُوا مَعَ هَذَا أَعْبَدَ النَّاسِ وَأَكْثَرَ النَّاسِ عِبَادَةً وَمُوَاظَبَةً عَلَى فِعْلِ الْخَيْرَاتِ إِلَى حِينِ الْوَفَاةِ.
وَإِنَّمَا الْمُرَادُ بِالْيَقِينِ هَاهُنَا الْمَوْتُ، كَمَا قَدَّمْنَاهُ.
وَلِلَّهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ،" انتهى من تفسير ابن كثير رحمه الله(4/554)

وقال محمد الأمين الشنقيطي -رحمه الله تعالى – في تفسيره:
"أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن" عند تفسير هذه الآية الكريمة:
"التَّنْبِيهُ الثَّانِي: اعْلَمْ أَنَّ مَا يُفَسِّرُ بِهِ هَذِهِ الْآيَةَ الْكَرِيمَةَ بَعْضُ الزَّنَادِقَةِ الْكَفَرَةِ الْمُدَّعِينَ لِلتَّصَوُّفِ،
مِنْ أَنَّ مَعْنَى الْيَقِينِ الْمَعْرِفَةَ بِاللَّهِ – جَلَّ وَعَلَا -،
وَأَنَّ الْآيَةَ تَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْعَبْدَ إِذَا وَصَلَ مِنَ الْمَعْرِفَةِ بِاللَّهِ إِلَى تِلْكَ الدَّرَجَةِ الْمُعَبَّرَ عَنْهَا بِالْيَقِينِ، أَنَّهُ تَسْقُطُ عَنْهُ الْعِبَادَاتُ وَالتَّكَالِيفُ ; لِأَنَّ ذَلِكَ الْيَقِينَ هُوَ غَايَةُ الْأَمْرِ بِالْعِبَادَةِ.
إِنَّ تَفْسِيرَ الْآيَةِ بِهَذَا كُفْرٌ بِاللَّهِ وَزَنْدَقَةٌ، وَخُرُوجٌ عَنْ مِلَّةِ الْإِسْلَامِ بِإِجْمَاعِ الْمُسْلِمِينَ.
وَهَذَا النَّوْعُ لَا يُسَمَّى فِي الِاصْطِلَاحِ تَأْوِيلًا، بَلْ يُسَمَّى لَعِبًا كَمَا قَدَّمْنَا فِي " آلِ عِمْرَانَ ".
وَمَعْلُومٌ أَنَّ الْأَنْبِيَاءَ – صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ هُمْ وَأَصْحَابُهُ – هُمْ أَعْلَمُ النَّاسِ بِاللَّهِ،
وَأَعْرُفُهُمْ بِحُقُوقِهِ وَصِفَاتِهِ وَمَا يَسْتَحِقُّ مِنَ التَّعْظِيمِ،
وَكَانُوا مَعَ ذَلِكَ أَكْثَرَ النَّاسِ عِبَادَةً لِلَّهِ – جَلَّ وَعَلَا -،
وَأَشَدَّهُمْ خَوْفًا مِنْهُ وَطَمَعًا فِي رَحْمَتِهِ.
وَقَدْ قَالَ – جَلَّ وَعَلَا -: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} . وَالْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى".اهـ (2/325)


قال الإمام المفسر ابن جرير الطبري -رحمه الله- عند هذه الآية:
"الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} [الحجر: 99]
يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ لِنَبِيِّهِ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْمَوْتُ، الَّذِي هُوَ مُوقَنٌ بِهِ.
وَقِيلَ: يَقِينٌ، وَهُوَ مُوقَنٌ بِهِ، كَمَا قِيلَ: خَمْرٌ عَتِيقٌ، وَهِيَ مُعَتَّقَةٌ. وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ"اهـ
ثم ساق الأحاديث بأسانيده على ما يدل على ذلك ويؤكده.
**** فائدةٌ نفيسة ***
قال ابن رجب الحنبلي -رحمه الله-:
في كتاب روائع التفسير (الجامع لتفسير الإمام ابن رجب الحنبلي)
طبعة دار العاصمة – المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى 1443 – 2001 م
" قوله تعالى: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} [سورة الحجر: 99]

عملُ المؤمنِ لا ينقضِي حتى يأتيَه أجلُهُ.

قال الحسنُ: إنَّ اللَّهَ لم يجعلْ لعملِ المؤمنِ أجلاً دونَ الموتِ، ثم قرأ:
{وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} .

هذه الشهورُ والأعوامُ والليالي والأيامُ كلُّها مقاديرُ للآجالِ،
ومواقيتُ للأعمالِ،
ثم تنقضِي سريعًا،
وتمضِي جميعًا،
والذي أوجدَها وابتدَعها وخصَّها بالفضائلِ وأودَعَها باقٍ لا يزولُ،
ودائمٌ لا يحولُ،
هو في جميع الأوقاتِ إلهٌ واحدٌ،
ولِأعمالِ عبادِهِ رقيبٌ مشاهدٌ،
فسبحانَ مَنْ قلَّبَ عبادَهُ في اختلافِ الأوقاتِ بينَ وظائف الخدمِ،
ليسبغَ عليهم فيها فواضلَ النِّعم،
ويعامِلَهُم بنهايةِ الجودِ والكرمِ،
لَمَّا انقضتِ الأشهرُ الثلاثةُ الكرامُ التي أولها الشهرُ الحرامُ، وآخرُها شهرُ الصِّيام،
أقبلْت بعدها الأشهرُ الثلاثةُ، أشهر الحجِّ إلى البيت الحرامِ،
فكما أنَّ مَنْ صامَ رمضانَ وقامَهُ غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبِهِ،
فمنْ حجًّ البيتَ ولم يرفُثْ ولم يفسُقْ رجع من ذنوبِهِ كيومِ ولدتْهُ أمه،
فما يمضِي من عمرِ المؤمنِ ساعةٌ من الساعاتِ إلا وللَّه فيها عليه وظيفةٌ من وظائفِ الطاعات،
فالمؤمنُ يتقلَّبُ بين هذه الوظائفِ،
ويتقرَّبُ بها إلى مولاه وهو راجِ خائفٌ". اهـ

قال العلامة السعدي -رحمه الله عند تفسير هذه الآية الكريمة :

"{وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} [سورة الحجر: 99] أي: الموت.

أي: استمر في جميع الأوقات على التقرب إلى الله بأنواع العبادات،
فامتثلَ صلى الله عليه وسلم أمرَ ربِّه فلم يزل دائبًا في العبادة
حتى أتاه اليقين من ربه ، صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا". اهـ

جمع وترتيب أم عبد الرحمن…


منقول لتعم للفائدة والاجر

تعليمية تعليمية




التصنيفات
القران الكريم

[فوائد مستخلصة] فوائد من تفسير ابن كثير ||||

تعليمية تعليمية

[فوائد مستخلصة] فوائد من تفسير ابن كثير

إنَّ الحَمْدَ لله ، نَحْمَدُه ، ونستعينُه ، ونستغفرُهُ ، ونعوذُ به مِن شُرُورِ أنفُسِنَا ، وَمِنْ سيئاتِ أعْمَالِنا ، مَنْ يَهْدِه الله فَلا مُضِلَّ لَهُ ، ومن يُضْلِلْ ، فَلا هَادِي لَهُ.
وأَشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، وأشهدُ أنَّ مُحَمَّدًا عبْدُه ورَسُولُه.
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ } [آل عمران : 102].
{ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا } [النساء : 1].
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا } [الأحزاب : 70 ، 71].

فإن تَفْسير ابن كثير – رحمه الله – من أعْظَم وأجَلِّ كُتُبِ التفسير ، أمْضَى فيه مُؤَلِّفهُ – رحمه الله – عُمُراً طويلا وهو يُقلِّبُ فيه بين الفَيْنَةِ والأخرى ، مُحَلِّيًا إيَّاه بِفَائِدةٍ تَخْطُر له ، أو حكاية قولٍ أزْمَعَ تَحْقِيقهُ.
وقد احْتَوَى تَفْسيرُهُ على الكثير من الأحَاديثِ والآثارِ من مصادر شَتَّى ، حتى أتَى على مُسْنَدِ الإمام أحمد فَكَادَ يَسْتَوْعِبه ، كما نَقَل عن مصادر لا ذِكْرَ لها في عَالَمِ المخطوطات ، كتفسير الإمام أبي بَكْر بن مَرْدُويه ، وتفسير الإمام عَبْد بْنِ حُمَيْدٍ ، وتفسير الإمام ابن المنْذِر ، وغيرها كثير.
كما تَضَمَّنَ تفسيرُ ابن كثير – رحمه الله – بَعْضَ المباحِثِ الفِقْهيَّةِ والمسائل اللُّغَوِيَّةِ ،1 وغيرها من الفوائد فأحببت أن أشارك بهذا الموضوع بذكر البعض منها ولربما تكون فائدة عندي ليست فائدة عند غيري وقد تفوتني ذكر فوائد والله المستعان وعليه التكلان .
———————
1 – من مقدمة تحقيق سامي بن محمد السلامة وهي أحسن طبعة موجودة للكتاب وهي المعتمدة في النقل .

منقول لتعم للفائدة والاجر

تعليمية تعليمية




{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا } [الأحزاب : 70 ، 71].




التصنيفات
القران الكريم

[فوائد مستخلصة] استخراج بعض قواعد المحدثين من أدلة القرآن الكريم ||||

تعليمية تعليمية

[فوائد مستخلصة] استخراج بعض قواعد المحدثين من أدلة القرآن الكريم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

أما بعد :

فهذه محاولة لاستخراج عدد من قواعد المحدثين من القرآن الكريم

القاعدة الأولى : مشروعية الجرح والتعديل

قال الله تعالى (فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ )

ولا يعرف المرضي من غير المرضي إلا بالجرح والتعديل فيقال ( هذا مرضي ) وهذا تعديل و (هذا غير مرضي ) وهذا جرح ، وإذا جاز الجرح والتعديل لحفظ الأموال والفروج فالجرح والتعديل من أجل الحفاظ على الدين من باب أولى

وقد يستفاد هذا من قوله تعالى ( إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ) ولا يتميز الفاسق عن غير الفاسق إلا بالجرح والتعديل

القاعدة الثانية : وجوب قبول أخبار الثقات

قال الله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ )

أقول : ما أمرهم بالتبليغ وتوعدهم على الكتمان إلا وقبول بلاغهم واجب

وقال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ )

وهذا يدل بدلالة مفهوم المخالفة على قبول خبر الثقة

فإن قيل : ألا يدل بدلالة المفهوم على قبول خبر المجهول

فيقال : هذا المفهوم عارضه ما هو أقوى منه كما سيأتي في القاعدة التالية ، والمجهول قد يكون فاسقاً

القاعدة الثالثة : رد خبر المجهول

قال الله تعالى (فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ )

ولا يُرضى إلا من يُعرف

وقال الله تعالى ( ولا تقف ما ليس لك به علم ) ولا علم لنا بضبط المجهول ولا عدالته

وقد يستدل بهذه الأدلة على رد الخبر المنقطع إذ أن فيه جهالة الساقط من السند

القاعدة الرابعة : جمع الطرق قبل الحكم وعدم الاكتفاء بطريق واحدة

قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ )

فأمر الله عز وجل بالتبين من خبر الفاسق ، وإنما يكون التبين بالنظر هل تابعه ثقة على ما قال أم لم يتابعه أحد

القاعدة الخامسة : الأسانيد الواهية لا يقوي بعضها بعضاً

قال الله تعالى (وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَ (16) قَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ (17) وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ )

فإخوة يوسف جماعة ومع ذلك لم يقوِ خبر أحد منهم خبرَ الآخر ، والسبب في ذلك أنهم تواطئوا على قول غير الحقيقة ، وكذلك روايات المتروكين والكذابين لا يقوي بعضها بعضاً

القاعدة السادسة : تقوية الضعيف المحتمل بمثله ما لم يكن خبره منكراً

قال الله تعالى (فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى )

استدل الشيخ الألباني بهذه الآية على قاعدة المحدثين في تقوية حديث محتمل الضعف بمثله ما لم يكن خبره منكراً

وهذا الاستدلال قد يناقش ، بأن هذه الآية تصلح دليلاً على أن رواية الضعيف المحتمل ترجح رواية ثقة على ثقة في حال التعارض ، هذا غاية ما في الأمر ، إذ أن الشهادة لا يحتاج إليها إلا في حال وجود المعارض ، أما إذا وجد الإقرار فلا حاجة إلى الشهادة ، وإن كانت القاعدة صحيحة

القاعدة السابعة : العمل بالوجادة الصحيحة

قال الله تعالى (وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا )

على قول من قال أن الكنز هو كتاب علم ، يكون دليلاً على العمل بالوجادة الصحيحة

القاعدة الثامنة : الضبط ضبطان ضبط حفظ وضبط كتاب

أما ضبط الحفظ فإليه الإشارة بقوله تعالى (أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى )

وأما ضبط الكتاب فإليه الإشارة بقوله تعالى (وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ )

القاعدة التاسعة : المنقطع ليس بحجة

تقدم ذكر الأدلة عند الكلام على رواية المجهول

وقال الله تعالى (قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ)

وقال الله تعالى (وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ )

فحصر طرق إدراك العلم بالوقوف على الشيء ، والخبر الثابت الصحيح ( الأثارة من العلم ) ، فخرج بذلك المنقطع

هذا وصل اللهم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم

منقول لتعم للفائدة والاجر

تعليمية تعليمية




التصنيفات
القران الكريم

تفسير القران الكريم للشيخ رسلان حفظه الله

تفسير القران الكريم للشيخ رسلان حفظه الله

تعليمية

للاستماع والتحميل من هنا

تفسير سورة الفاتحة

تفسير المعوذتين




شكرا لك على الجلب المميز




مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه




مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه




التصنيفات
القران الكريم

[موسوعة] اسطوانة أحكام القران للشيخ صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان ||-القران وعلومه

تعليمية تعليمية

[موسوعة] اسطوانة أحكام القران للشيخ صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

يسرني ان اقدم لكم أسطوانة احكام القران

صالح بن فوزان بن عبدالله الفوزان

حجم الاسطوانة

84 MO

صور الاسطوانة

تعليمية

تعليمية

تعليمية
شرح تشغيل الأسطوانة على مشغل وهمي :
http://im38.gulfup.com/338wJ.png
1-تحميل البرنامج :
اضغط هنا

ثم اتبع الشرح

التحميل

رابط الميديافير
هنا

رابط موقع ارشيف

هنا

لا تنسونا من صالح دعائكم

منقول لتعم للفائدة والاجر

تعليمية تعليمية




شكراااااا لكي اختي على المجهود

وعلى الفيديوات




السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :
بارك الله فيك




شكرا بارك الله فيك




بارك الله فيكم والله يعطيكم ألف عافيه




التصنيفات
القران الكريم

[فوائد مستخلصة] ما سبب تظليل الله جل ثناؤه الغمام، وإنزاله المن والسلوى على هؤلاء الق

تعليمية تعليمية

[فوائد مستخلصة] ما سبب تظليل الله جل ثناؤه الغمام، وإنزاله المن والسلوى على هؤلاء القوم؟

ما سبب تظليل الله جل ثناؤه الغمام، وإنزاله المن والسلوى على هؤلاء القوم؟
روى الطبراني عن السدي: لما تاب الله على قوم موسى، وأحيا السبعين الذين اختارهم موسى بعد ما أماتهم ، أمرهم الله بالسير إلى أريحا، وهي أرض بيت المقدس . فساروا حتى إذا كانوا قريبا منها بعث موسى اثني عشر نقيبا . فكان من أمرهم وأمر الجبارين وأمر قوم موسى، ما قد قص الله في كتابه.فقال قوم موسى لموسى:(اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون). فغضب موسى فدعا عليهم فقال:(رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي فافرق بيننا وبين القوم الفاسقين). فكانت عَجْلَةً من موسى عجلها، فقال الله تعالى:(إنها محرمة عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض). فلما ضرب عليهم التيه، ندم موسى ، وأتاه قومه الذين كانوا معه يطيعونه فقالوا له: ما صنعت بنا يا موسى؟ فلما ندم، أوحى الله إليه: أن لا تأس على القوم الفاسقين – أي لا تحزن على القوم الذين سميتهم فاسقين – فلم يحزن، فقالوا: يا موسى كيف لنا بماء ههنا ؟ أين الطعام؟ فأنزل ألله عليهم المن – فكان يسقط على شجر الترنجبين ـ الزنجبيل ـ، والسلوى ـ وهو طير يشبه السمانى ـ فكان يأتي أحدهم فينظر إلى الطير، إن كان سمينا ذبحه وإلا أرسله ، فإذا سمن أتاه . فقالوا: هذا الطعام ، فأين الشراب؟ فأمر موسى فضرب بعصاه الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا ، فشرب كل سبط من عين . فقالوا: هذا الطعام والشراب؟ فأين الظل؟ فظلل عليهم الغمام. فقالوا: هذا الظل، فأين اللباس؟ فكانت ثيابهم تطول معهم كما تطول الصبيان ، ولا يتخرق لهم ثوب ، فذلك قوله:(وظللنا عليكم الغمام وأنزلنا عليكم المن والسلوى) وقوله:( وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ ). [البقرة: 60]
"تفسير الطبري"
المصدر : http://www.twitlonger.com/show/n_1rjjc36

منقول لتعم للفائدة والاجر

تعليمية تعليمية




تعليمية
تعليمية




بارك الله فيك




التصنيفات
القران الكريم

[مقتطف] قال ابن السبكي لم أجد إلا آية فقال الشنقيطي إِنَّا باتباعِ كتابِ اللَّهِ وَجَ

تعليمية تعليمية

[مقتطف] قال ابن السبكي لم أجد إلا آية فقال الشنقيطي إِنَّا باتباعِ كتابِ اللَّهِ وَجَدْنَا آياتٍ صريحةً

قال الإمام محمد الأمين: العملُ على أربعةِ أنواعٍ، هي التي إذا عَمِلَهَا الإنسانُ على غيرِ الوجهِ المشروعِ كان عملُه عملَ سوءٍ.
إلى أن قال:
الرابعُ: هو التركُ، والتركُ من الأفعالِ الحقيقيةِ، فهو فعلٌ على التحقيقِ ، وإن خَالَفَ فيه مَنْ خَالَفَ، فَمَنْ تركَ الصلاةَ حتى ضاعَ وقتُها فقد عَمِلَ بهذا التركِ عملاً سَيِّئًا يدخلُ به النارَ، وكان ابنُ السبكيِّ في بعضِ تآليفِه في الأصولِ يقولُ: طالعتُ كتابَ اللَّهِ لأجدَ فيه آيةً تدلُّ على أن التركَ فعلٌ فما وجدتُ فيه شَيْئًا يدلُّ على أن التركَ فعلٌ إلا شيئًا يُفْهَمُ من آيةٍ في سورةِ الفرقانِ هي قولُه: {وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا} [الفرقان: آية 30] قال: الاتخاذُ أصلُه من الأخذِ، والأخذُ: التناولُ. فقال: تَنَاوَلُوهُ مهجورًا. فَدَلَّ على أن الهجرَ فِعْلٌ.
ونحن نقولُ: إِنَّا باتباعِ كتابِ اللَّهِ وَجَدْنَا آياتٍ صريحةً من كتابِ اللَّهِ تدلُّ بصراحةٍ لا شكَّ فيها على أن التركَ من الأفعالِ، منها: آيتانِ في سورةِ [المائدة] ، ذَكَرْنَاهُمَا فيما مَضَى، إِحْدَاهُمَا قولُه تعالى: {لَوْلاَ يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ عَنْ قَوْلِهِمُ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَصْنَعُونَ} [المائدة: آية 63] فَسَّمَى عدمَ نهيهِم وتركهِم للأمرِ بالمعروفِ والنهيِ عن المنكرِ سَمَّاهُ: (صُنْعًا)، والصُّنعُ أَخَصُّ من مطلقِ الفعلِ، ومنه قولُه تعالى في المائدةِ أيضًا: {كَانُوا لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ} ثم قال: {لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ} [المائدة: آية 79] يعني به تركَهم للتناهِي عن المنكرِ، سَمَّاهُ (فعلاً) وأنشأَ له الذمَّ بقوله: {لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ}. هذه الأقسامُ الأربعةُ هي الأفعالُ، واللغةُ العربيةُ تَدُلُّ على أن التركَ من الأفعالِ، وقد قال بعضُ الصحابةِ لَمَّا أراد النبيُّ – صلى الله عليه وسلم – عند أولِ مجيئِه لهذه المدينةِ مُهَاجِرًا عند بنائِه هذا المسجدَ الكريمَ، كانوا يحملون المؤونةَ لِيَبْنُوهُ، وواحدٌ جالسٌ، فرأى النبيَّ – صلى الله عليه وسلم – يعملُ معهم، فقال رَاجِزًا :
لَئِنْ قَعَدْنَا وَالنَّبِيُّ يَعْمَلُ لَذَاكَ مِنَّا الْعَمَلُ الْمُضَلَّلُ
فَسَمَّى تركَهم للعملِ سَمَّاهُ (عَمَلاً مُضَلَّلاً) وبهذا يُعْلَمُ أن قولَه في هذه الآيةِ الكريمةِ: {مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا} أن عَمَلَ السوءِ قد يكونُ بفعلِ أحدِ الجوارحِ، وقد يكونُ بفعلِ اللسانِ، وقد يكونُ بالعزمِ المصممِ، كما قال النبيُّ – صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّهُ كَانَ حَرِيصًا عَلَى قَتْلِ صَاحِبِهِ» . وقد يكونُ بتركِ ما أَوْجَبَهُ اللَّهُ جل وعلا.

العَذْبُ النَّمِيرُ مِنْ مَجَالِسِ الشَّنْقِيطِيِّ فِي التَّفْسِيرِ (1/344-346)

منقول لتعم للفائدة والاجر

تعليمية تعليمية




شكرا جزيلا بارك الله فيك




السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :
بارك الله فيك




تعليمية
تعليمية




بارك الله فيك




جزاك الله خيرا وبارك فيك واثابك الجنة ان شاء الله




بارك الله فيك




التصنيفات
القران الكريم

الأخبار المتواترة على كون الملائكة أحياء ناطقين لا صورا خالية:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ومن والاه

كون الملائكة أحياء ناطقين لا صورا خالية:

أنه من المتواتر عن الأنبياء صلوات الله عليهم أن الملائكة

الأخبار المتواترة بمجيء الملائكة في صورة البشر:

قال الله تعالى: {عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى وَهُوَ بِالأُفُقِ الأَعْلَى ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رأى أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى لَقَدْ رأى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى}.
وفي الصحيحين عن مسروق قال: "كنت متكئا عند عائشة رضي الله عنها فقالت: يا أبا عائشة: ثلاث من تكلم بواحدة منهن فقد أعظم على الله الفرية قلت: ما هن. قالت: "من زعم أن محمدا رأى ربه فقد أعظم على الله الفرية ومن زعم أنه يعلم ما في غد فقد أعظم على الله الفرية ومن أعظم أنه كتم شيئا مما أوحى إليه فقد أعظم على الله الفرية" قال: "وكنت متكئا فجلست فقلت: يا أم المؤمنين انظري ولا تعجليني ألم يقل الله تعالى: {وَلَقَدْ رَآهُ بِالأُفُقِ الْمُبِينِ}{وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى} فقالت: "أنا أول هذه الأمة سأل عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "إنما هو جبريل لم أره على صورته التي خلق عليها هاتين المرتين رأيته منهبطا من السماء سادا عظم خلقه ما بين السماء والأرض" وفي لفظ: "فقلت: فأين قوله عزوجل {ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى}

قالت: "إنما ذاك جبريل عليه السلام كان يأتيه في صورة الرجال وإنه أتاه هذه المرة في صورته التي هي صورته فسد أفق السماء".

وفي الصحيحين أيضا عن الشيباني قال سألت زر بن حبيش عن قول الله: {فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى} قال: "أخبرني ابن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى جبريل له ستمائة جناح" وعن ابن مسعود أيضا قال: {مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رأى} قال: "رأى جبريل له ستمائة جناح" وعنه أيضا {لَقَدْ رأى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى} قال: "رأى جبريل في صورته له ستمائة جناح" وقال البخاري في بعض طرقه: "رأى رفرفا اخضر قد سد الأفق" وعن عبد الله قال: {لَقَدْ رأى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى} قال: "رأى رفرفا أخضر قد سد الأفق" وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة: {وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى} قال: "رأى جبريل".

وقد قال سبحانه: {إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ وَمَا صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ وَلَقَدْ رَآهُ بِالأُفُقِ الْمُبِينِ وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ} فبين أن الرسول الذي جاء به إلى محمد رسول كريم ذو قوة عند ذي العرش مكين مطاع ثم أمين وهذه صفة لا تنطبق على ما في النفس من الخيال ولا على العقل الفعال فانه اخبر أنه مطاع والمطاع فوق السموات ليس هذا ولا هذا وكذلك قوله: {نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ عَلَى قَلْبِكَ} وقوله: {مَنْ كَانَ عَدُوّاً لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدىً وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ مَنْ كَانَ عَدُوّاً لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ} وقال تعالى: {وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ

بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقّ}.

وفي الصحيحين عن عائشة أن الحرث بن هشام سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف يأتيك الوحي؟ قال: "أحيانا يأتيني في مثل صلصلة الجرس وهو أشده على فيفصم عني وقد وعيت عنه ما قال وأحيانا يتمثل لي الملك رجلا فيكلمني فأعي ما يقول" قالت عائشة: "ولقد رايته ينزل عليه في اليوم الشديد البرد فيفصم عنه وان جبينه ليتفصد عرقا".

وفي الصحيحين عن عائشة قالت: "كان أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ثم حبب إليه الخلاء فكان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه وهو التعبد الليالي ذوات العدد قبل أن ينزع إلى أهله ويتزود لذلك ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها حتى فاجأه الحق وهو في غار حراء فجاءه الملك فقال: اقرأ قال: ما أنا بقارىء قال: فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال: اقرأ قلت: ما أنا بقارىء فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال: اقرأ قلت: ما أنا بقارىء فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال: {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ خَلَقَ الإنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ} وذكر الحديث بطوله وذكر فترة الوحي قال جابر في حديثه عن النبي صلى الله عليه وسلم في فترة الوحي قال: "بينا أنا امشي إذ سمعت صوتا من السماء فرفعت بصري فإذا الملك الذي جاءني بحراء جالس على كرسي بين السماء والأرض فرعبت منه فرجعت فقلت: زملوني

زملوني فأنزل الله {يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ قُمْ فَأَنْذِرْ وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ}فحمى الوحي وتتابع".

وقد ثبت في الصحاح عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أبي هريرة وهو في الصحيحين ومن حديث عمر وهو في مسلم ومن حديث غيرهما "أنه جاءه أعرابي شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لا يرى عليه اثر السفر ولا يعرفه منا أحد فسأله عن الإسلام والإيمان والإحسان فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "الإسلام أن تشهد أن لا اله إلا الله وان محمد رسول الله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت قال صدقت فعجبنا له يسأله ويصدقه؟ قال: وسأله عن الإيمان؟ فقال: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله والبعث بعد الموت وتؤمن بالقدر خيره وشره قال: صدقت" وقال في الإحسان: "أن تعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك" وسأله عن الساعة؟ فقال: "ما المسئول عنها بأعلم من السائل" وسأله عن أشراطها؟ فقال ما ذكروه فلما أدبر قال: على بالرجل فطلب فلم يوجد فقال: "هذا جبريل جاءكم يعلمكم أمر دينكم".

وقد استفاض أنه كان يأتيه في صورة دحية الكلبي وكان من أجمل الناس صورة وقد اخبر الله في القران أن الملائكة أتوا إلى إبراهيم ثم لوطا في صورة رجال فقال تعالى: {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلاماً قَالَ سَلامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ

قَالَ أَلا تَأْكُلُونَ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ قَالُوا كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ طِينٍ مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ فَأَخْرَجْنَا مَنْ كَانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ وَتَرَكْنَا فِيهَا آيَةً لِلَّذِينَ يَخَافُونَ الْعَذَابَ الأَلِيمَ} فأخبر أنهم دخلوا على إبراهيم وسلموا عليه فرد عليهم وأنكرهم لما رأى من صورهم العجيبة واتاهم بالعجل السمين ضيافة لهم فلما رآهم لا يأكلون أو جس منهم خيفة فقالوا له لا تخف واخبروه أنهم رسل الله وبشروه بالغلام العليم إسحاق بعد كبره وكبر امرأته وذلك من خوارق العادات وقالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين لنرسل عليهم حجارة من طين والملائكة أرسلوا الحجارة من السماء على قرى قوم لوط وقد ذكر الله قصتهم في مواضع من القران في سورة هود والحجر والعنكبوت وفي كل موضع يذكر نوعا مما جرى.

واخبر الله تعالى أنه أرسل إلى مريم العذراء البتول ملكا في صورة بشر فقال تعالى: {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَاناً شَرْقِيّاً فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَاباً فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَراً سَوِيّاً قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيّاً قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِيّاً قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيّاً قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْراً مَقْضِيّاً فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَاناً قَصِيّاً فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيّاً فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيّاً وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ

الْيَوْمَ إِنْسِيّاً فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيّاً يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيّاً فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيّاً قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً وَجَعَلَنِي مُبَارَكاً أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً وَبَرّاً بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيّاً وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ} وقد ذكر الله النفخ في فرجها من هذا الروح في موضعين آخرين من القران.
فهذه الأخبار المتواترة من مجيء الملائكة في صورة البشر.

الرد على المنطقيين
المقام الرابع: في قولهم
أن القياس يفيد العلم بالتصديقات
صـ(490_495)

للامام ابن تيمية

رحمه الله




شكرا لك على الموضوع القيم والمفيد

نفع الله بكم وباعمالكم ونسال الله ان يجعلها في ميزان حسناتكم

تقبلوا مرور اختكم وزميلتكم أسماء




تعليمية




التصنيفات
القران الكريم

تفسير اية الكرسي للشيخ السعدي

اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255)

هذه الآية الكريمة أعظم آيات القرآن وأفضلها وأجلها، وذلك لما اشتملت عليه من الأمور العظيمة والصفات الكريمة، فلهذا كثرت الأحاديث في الترغيب في قراءتها وجعلها وردا للإنسان في أوقاته صباحا ومساء وعند نومه وأدبار الصلوات المكتوبات، فأخبر تعالى عن نفسه الكريمة بأن { لا إله إلا هو } أي: لا معبود بحق سواه، فهو الإله الحق الذي تتعين أن تكون جميع أنواع العبادة والطاعة والتأله له تعالى، لكماله وكمال صفاته وعظيم نعمه، ولكون العبد مستحقا أن يكون عبدا لربه، ممتثلا أوامره مجتنبا نواهيه، وكل ما سوى الله تعالى باطل، فعبادة ما سواه باطلة، لكون ما سوى الله مخلوقا ناقصا مدبرا فقيرا من جميع الوجوه، فلم يستحق شيئا من أنواع العبادة، وقوله: { الحي القيوم } هذان الاسمان الكريمان يدلان على سائر الأسماء الحسنى دلالة مطابقة وتضمنا ولزوما، فالحي من له الحياة الكاملة المستلزمة لجميع صفات الذات، كالسمع والبصر والعلم والقدرة، ونحو ذلك، والقيوم: هو الذي قام بنفسه وقام بغيره، وذلك مستلزم لجميع الأفعال التي اتصف بها رب العالمين من فعله ما يشاء من الاستواء والنزول والكلام والقول والخلق والرزق والإماتة والإحياء، وسائر أنواع التدبير، كل ذلك داخل في قيومية الباري، ولهذا قال بعض المحققين: إنهما الاسم الأعظم الذي إذا دعي الله به أجاب، وإذا سئل به أعطى، ومن تمام حياته وقيوميته أن { لا تأخذه سنة ولا نوم } والسنة النعاس { له ما في السماوات وما في الأرض } أي: هو المالك وما سواه مملوك وهو الخالق الرازق المدبر وغيره مخلوق مرزوق مدبر لا يملك لنفسه ولا لغيره مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض فلهذا قال: { من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه } أي: لا أحد يشفع عنده بدون إذنه، فالشفاعة كلها لله تعالى، ولكنه تعالى إذا أراد أن يرحم من يشاء من عباده أذن لمن أراد أن يكرمه من عباده أن يشفع فيه، لا يبتدئ الشافع قبل الإذن، ثم قال { يعلم ما بين أيديهم } أي: ما مضى من جميع الأمور { وما خلفهم } أي: ما يستقبل منها، فعلمه تعالى محيط بتفاصيل الأمور، متقدمها ومتأخرها، بالظواهر والبواطن، بالغيب والشهادة، والعباد ليس لهم من الأمر شيء ولا من العلم مثقال ذرة إلا ما علمهم تعالى، ولهذا قال: { ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض } وهذا يدل على كمال عظمته وسعة سلطانه، إذا كان هذه حالة الكرسي أنه يسع السماوات والأرض على عظمتهما وعظمة من فيهما، والكرسي ليس أكبر مخلوقات الله تعالى، بل هنا ما هو أعظم منه وهو العرش، وما لا يعلمه إلا هو، وفي عظمة هذه المخلوقات تحير الأفكار وتكل الأبصار، وتقلقل الجبال وتكع عنها فحول الرجال، فكيف بعظمة خالقها ومبدعها، والذي أودع فيها من الحكم والأسرار ما أودع، والذي قد أمسك السماوات والأرض أن تزولا من غير تعب ولا نصب، فلهذا قال: { ولا يؤوده } أي: يثقله { حفظهما وهو العلي } بذاته فوق عرشه، العلي بقهره لجميع المخلوقات، العلي بقدره لكمال صفاته { العظيم } الذي تتضائل عند عظمته جبروت الجبابرة، وتصغر في جانب جلاله أنوف الملوك القاهرة، فسبحان من له العظمة العظيمة والكبرياء الجسيمة والقهر والغلبة لكل شيء، فقد اشتملت هذه الآية على توحيد الإلهية وتوحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات، وعلى إحاطة ملكه وإحاطة علمه وسعة سلطانه وجلاله ومجده، وعظمته وكبريائه وعلوه على جميع مخلوقاته، فهذه الآية بمفردها عقيدة في أسماء الله وصفاته، متضمنة لجميع الأسماء الحسنى والصفات العلا




تعليميةتعليمية




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين




تعليمية

تعليمية




التصنيفات
القران الكريم

القران الكريم كامل بصوت اكثر من 90 قارئ من مشاهير القراء بروابط صاروخيه مجربه

تعليمية
أحبتي في الله أقدم لكم
جمـع تسجيـلات الشيخ الشحات محمد انور
الاستماع والتحميل مباشر
تعليمية
تعليميةتعليميةتعليمية
تعليمية
(¯`·._( , , الاذان , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 16 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 17 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 18 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 19 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 20 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 21 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 22 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 23 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 24 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 25 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 26 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 27 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 1 , , )_.·´¯)

(¯`·._( , , ال عمـران 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 15 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 16 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 17 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 18 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 19 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 20 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 21 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 22 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 23 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 24 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 25 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 26 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 27 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 28 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 29 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 30 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 15 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 16 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 17 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 18 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 19 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 20 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 21 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 22 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 23 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 24 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 25 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 26 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 27 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 28 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 29 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 30 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 31 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 16 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 17 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 18 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 19 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 15 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 16 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 17 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 18 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 19 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 20 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 21 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 22 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاعـراف 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاعـراف 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاعـراف 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاعـراف 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاعـراف 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانفال 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانفال 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانفال 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التوبة 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التـوبـة 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التـوبـة – يونس 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة – يونس 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة – يونس 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة 7 , , )_.·´¯)

(¯`·._( , , يـونـس 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـونـس 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 15 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 16 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 17 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 18 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 19 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 20 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 21 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 22 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 23 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 24 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابـراهيـم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابـراهيـم 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابـراهيـم 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابـراهيـم 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابـراهيـم 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابـراهيـم 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابـراهيـم 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابـراهيـم 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابـراهيـم 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابـراهيـم 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابـراهيـم 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابـراهيـم 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النحـل – الاسـراء 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النحـل – الاسـراء 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النحـل 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النحـل – القصـار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف – القصـار 16 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف – القصـار 17 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف – القصـار 18 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف – القصـار 19 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طه 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طه 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طه 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طه 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طه 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طه 6 , , )_.·´¯)

(¯`·._( , , الانبيـاء 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج _ المؤمنون 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج _ المؤمنون 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـؤمنـون 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـؤمنـون 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون – الرحمـن 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـؤمنـون – الـواقعـة 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون – الـواقعـة 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النـور 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النـور 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النـور 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النـور 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النـور 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النـور 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النـور 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفـرقـان 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفـرقـان 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان – القصـار 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشعـرآء 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشعـرآء 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشعـرآء 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 3 , , )_.·
(¯`·._( , , النمـل 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 15 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 16 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 17 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 18 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 19 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 20 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 21 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص- الرحمـن 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص – القصـار 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص – الرحمـن 16 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص – الرحمـن 17 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص – الرحمـن 18 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص – القصـار 19 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص – الشمـس 20 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص – العنكبـوت 21 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , العنكبـوت – الروم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , العنكبـوت 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـروم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـروم 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , لقمان 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , لقمان 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 9 , , )_.·´¯)

(¯`·._( , , فـاطـر 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس – القصـار 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس – القصـار 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس – القصـار 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس – الصـافـات 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس – الواقعـة 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الصافـات – الكوثـر 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ص 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ص 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ص 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الزمـر – غافـر 1 , , )_.·´¯)(¯`·._( , , الزمـر – غافـر 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الزمـر – غافـر 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الزمـر – غافـر 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , غـافـر 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , غـافـر 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , غـافـر 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , غـافـر 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 16 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 17 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 18 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 19 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 20 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 21 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 22 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الزخرف – الرحمن – الواقعة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الزخرف – الرحمن 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الزخرف – الرحمن 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الزخـرف – القصـار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـزخـرف 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الزخـرف – القصـار 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الزخـرف – القصـار 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الزخـرف – الدخـان 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـزخـرف 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الدخـان 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحقـاف 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحقـاف 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحقـاف 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحقـاف 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحقـاف 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحقـاف 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح – النازعـات 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح – الحجـرات 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتح – النجم – البلد 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتح – النجم – القصار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح – التحريم 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح – الحجرات 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح – الحجرات 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح – الحجرات 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات – ق 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات – ق 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات – ق 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات – ق 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات – ق 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات – ق 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات – ق 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات – ق 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات – ق 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات – ق 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق – القصـار 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق – القصـار 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق – القصـار 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق – القصـار 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق – القصـار 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق – القصـار 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق – القصـار 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق – القصـار 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق – القصـار 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق – القصـار 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الطـور 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم – القمر 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النجـم – القمر 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم – القمر 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النجـم – القمر 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم – القمر 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النجـم – القمر 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النجـم 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر – الرحمـن 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الرحمن 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الرحمـن – القصـار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـواقعـة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـواقعـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـواقعـة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـواقعـة 4 , , )_.·´¯)

(¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المجادلـة – القصـار 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحشـر 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحشـر 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحشـر 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحشـر- الناعـات 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التغابـن , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الجمعـة – القصار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الجمعـة – القصار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحريـم – القصـار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحريـم – الملـك 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم – الملك 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم – الملك 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم – الملك 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم – الملك 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم – الملك 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الملـك – القصـار , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القلـم – الحاقـة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القلـم – الحاقـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـاقـة – القصـار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـاقـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـاقـة 3 , , )_.·´¯) المـزمـل- القصـار 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القيـامـة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القيـامـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القيـامـة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القيـامـة – التكويـر 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القيـامـة – القصـار 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 12 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 13 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النبـأ- القصـار 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النبـأ- القصـار 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النبـأ- القصـار 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النبـأ- النازعـات 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النبـأ 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النازعات 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النازعات 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , عبـس – القصـار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , عبـس – القصـار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , عبـس – القصـار 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , عبـس – القصـار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , عبـس – القصـار 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , عبـس – القصـار 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , عبـس – القصـار 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانفطـار 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانفطـار 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المطففيـن 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانشقـاق 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البـروج 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البـروج 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البـروج 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البـروج 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفجـر – البلـد 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفجـر – القصـار 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البلـد 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشمـس 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكـوثـر 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 14 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 15 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 16 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 17 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 18 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 19 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 20 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 21 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 22 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 23 , , )_.·´¯)
تعليمية




جزاك الله خير ونفع بك وبهذا الموضوع القيم

نسال الله ان ينفعنا بهذا القران

رحم الله والدتك




جزاك الله خيراا و جعله في ميزان حسناتك




جزاك الله خير الجزاء وجعلك من المبشرين بجنه الخلد
بوركت




شكرااا لكم اخواتى على المرور الطيب
ويعطيكم الله الف عافيه على
مروركم الطيب ولكم
منى اجمل تحيه




(482) تلاوة للشيخ محمد الطنطاوى ( 32 ك/ث ) Mp3 روابط مباشرة

(¯`·._( , , البقـرة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 11 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 12 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 13 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 21-7-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 14 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 20-9-2004 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 1998 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 30-11-1999 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 12-12-2007 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة 20-5-2006 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البقـرة 19-2-1993 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقـرة _ ال عمران , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران _ البلد , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران _ الانشقاق , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران _ الانشقاق 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ال عمـران _ القيامة 1999 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ال عمـران 3-6-2006 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 8 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 9 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 10 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 11 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النسـاء 2-6-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النسـاء 23-5-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـائـدة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـائـدة 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 12-4-2006 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 1990 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعـام 25-5-2001 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانعـام 27-3-2006 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاعـراف 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاعـراف 24-1-2000 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التـوبـة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التـوبـة 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التـوبـة 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة 4-1-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التـوبـة 24-1-2007 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التـوبـة 5-1-1999 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـونـس 8-1-2000 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـونـس 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـونـس 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 1996 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود 2000 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 13-2-2007 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود 1981 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , هـود 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود_ يوسف , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , هـود_ يـوسـف , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 8-1-2009 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـوسـف 1994 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـوسـف 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 3-2-1999 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 9-10-98 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 14-12-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرعـد 1988 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرعـد 1999 , , )_.·´¯) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 2 ¸.·´)¸.·*) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 4 ¸.·´)¸.·*) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 6 ¸.·´)¸.·*) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 12-4-2006 ¸.·´)¸.·*) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 17-2-2007 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 17-8-2007 ¸.·´)¸.·*) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 23-5-2008 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 1992 ¸.·´)¸.·*) (*·.¸(`·.¸ ابراهيم 1999 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ابراهيم 2022 ¸.·´)¸.·*) (¯`·._( , , الحجـر 1990 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـر _ النحل 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـر _ النحل 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـر _ النحل 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النحـل _ الاسراء , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النحـل _ الاسراء 1997 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النحـل _ الاسراء 28-4-2000 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النحـل 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النحـل 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النحـل 28-3-2009 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النحـل 2022
(¯`·._( , , الاسـراء 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء_القصار 1-1-1999 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء_القصار 2000 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء_القصار 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء_القصار 12-1-1995 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء_القصار 23-11-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء_القصار 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء_القصار 25-7-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء_القصار 26-11-1997 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسـراء_القصار 1989 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاسـراء_القصار 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 25-10-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف 23-6-2007 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف_مريم 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف_مريم 2000 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف_مريم 1999 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف_مريم 1993 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف_مريم 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف_مريم 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف_مريم 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف_مريم 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف_مريم 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الكهـف_مريم 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الكهـف_مريم 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , مـريـم 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , مـريـم 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طـه 30-5-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طـه 24-1-2006 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طـه 19-3-2009 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طـه 15-12-2007 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طـه 13-7-2002 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طـه 7-9-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طـه 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طـه_القصار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , طـه_القصار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , طـه_الانشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبيـاء 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبيـاء 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـج 7 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـج_المؤمنون , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـؤمنـون 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـؤمنـون 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـؤمنـون_ النازعات , , )_.·´¯)
( , , النـور 1 , , ) ( , , النـور 2 , , ) ( , , النـور 3 , , )
(¯`·._( , , النـور_لقمان 2000 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النـور 12-5-2006, , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النـور 16-5-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفـرقـان 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفـرقـان 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان_الانشقاق , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفـرقـان 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان 1986 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفـرقـان 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفـرقـان 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشعـرآء 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشعـرآء 27-12-2006 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل-القصار 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل-القصار 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل-القصص 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل-القصص 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل-القصص 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل-القصص 5-1-2009 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل-القصص 1990 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 2-10-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 15-10-2007, , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 1998 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 1988 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النمـل 25-11-2001 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النمـل 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 5 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 6 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص-القصار25-5-2001 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص-القصار21-2-1989 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص-القصار8-8-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص-القصار , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص-الاننشقاق 1995 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص-العنكبوت-الحاقة 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص 2001 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص 1989 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصـص-القصار 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصـص-القصار 2001 , , )_.·´
(¯`·._( , , العنكبـوت-الروم 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , العنكبـوت-الروم 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , العنكبـوت-الروم 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , العنكبـوت 25-4-1996 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , العنكبـوت 25-1-1995 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , العنكبـوت-الروم 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , العنكبـوت-الحاقة 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـروم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , لقمان 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , لقمـان 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , لقمـان-الانفطار , , )_.·´¯) (¯`·._( , , لقمـان-السجدة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , لقمـان 3-6-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , لقمـان 6-2-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب-سبأ , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 4-1-2009 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 23-3-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحـزاب 2000 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحـزاب 2001 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , سبأ , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 7 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 8 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 9 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 10 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 2-8-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فـاطـر 27-9-2004 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فـاطـر 1993 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , ,آخر يـس , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس-الصافات-القدر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس-الحاقة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس-الصافات 1995 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس-الصافات 1999 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , يـس 1981 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , يـس 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـزمـر-غافر 1 , , )_.·´¯)(¯`·._( , , الـزمـر-غافر 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الزمر-غافر-الانشقاق , , )_.·´¯)(¯`·._( , , الـزمـر-غافر 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـزمـر-غافر 30-10-2007 , , )_.·´¯)(¯`·._( , , الـزمـر10-10-2000 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـزمـر 2001, , )_.·´¯)(¯`·._( , , غـافـر , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 27-3-2006, , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 26-3-2006, , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 25-10-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 1993, , )_.·´¯)
(¯`·._( , , فصلـت 2022, , )_.·´¯) (¯`·._( , , فصلـت 1995 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى-الطارق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الشـورى-الغاشية-القدر , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الشـورى29-3-2009 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـزخـرف-الدخان 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـزخـرف-الدخان 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـزخـرف , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحقـاف-محمد 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحقـاف-محمد 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الاحقـاف 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , محمـد , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , محمد-قصار , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح 3 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح 4 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحقاف-محمد , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح 14-10-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح-الحاقة-الانشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح-الحجرات , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح-الحجرات 2001 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح-الانسان-الانشقاق , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح-الاتشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الفتـح-الانشقاق 2-2-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الفتـح-الانشقاق-الاعلى 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات 12-9-2009 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات-ق 4-4-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات-ق 10-6-2001 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات-ق 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات-ق 28-3-2006 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجـرات-ق-الحاقة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحجـرات-ق 10-6-1997 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق-الفجر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق-الحاقة 23-6-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق-الانشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق-القصار , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق-الذاريات 1981 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ق-الذاريات-الفجر 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ق-الذاريات , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـذاريـات 1991 , , )_.·´¯)

(¯`·._( , , الطـور-النجم-الانشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النجـم-الحشر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم-القمر , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النجـم-القمرالانفطار 1998 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النجـم-القمر 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر-القصار , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر-الرحمن , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر-الرحمن 1992 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر-الرحمن 1997 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر-الرحمن-القدر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر-الرحمن-الفجر 1991 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر-الرحمن-الحاقة 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القمـر-الرحمن-الانشقاق 1993 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القمـر-الرحمن-المزمل , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الرحمن 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـرحمـن 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـرحمـن-الانشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـواقعـة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـواقعـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـواقعـة-الحديد , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـواقعـة-الحديد-الانفطار1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الـواقعـة-الحديد-الانفطار2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الـواقعـة-الزلزلة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحديد 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـديـد 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانبياء-الحشر 2001 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحشـر , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحشـر-الحاقة-التكاثر 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحشـر-الشمس 15-8-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحشـر 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحشـر-الانشقاق , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحشـر-القدر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحشـر-القصار 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الصـف 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الصـف-الحاقة-الانفطار 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الصـف-الانشقاق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القلـم-الحاقة-الفاتحة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المنافقون-التغابن , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القلـم-الحاقة 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القلـم-الحاقة 30-8-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-الملك , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-الفاتحة , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-الحاقة 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-الحاقة 1982 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-الحاقة-الزلزلة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-الانشقاق 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-الانشقاق 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-القدر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-القدر 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-القدر 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-القدر 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-القدر 2001 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-القصار 1997 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , التحـريـم-القصار 1991 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , التحـريـم-القصار , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الملـك-القلم , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الملـك-القلم 1981 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الملـك-القلم 1986 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الملـك-القلم 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الملـك-القلم 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الملـك-القلم-الحاقة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الحـاقـة 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحـاقـة 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , نوح-الانفطار , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـزمـل-المدثر 1 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـزمـل-المدثر 2 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقرة-المـزمـل-القدر , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـزمـل-العلق 20-7-1998 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـزمـل-القدر12-8-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المزمل-المدثر 1988 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المـزمـل , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , المـزمـل 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , المدثر-الضحى-الشرح , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الواقعة-المدثر , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القيـامـة , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 5 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 6 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 20-5-2007 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 28-11-2007 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان 1989 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان 2022, , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان-الانشقاق-الفاتحة , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان-الزلزلة 1980 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان-الفاتحة , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانسـان-الانشقاق 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانسـان الطارق-الضحى-الشرح-التين , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النبـأ 1992, , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النبـأ-الانشقاق 32-3-2009 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النبـأ-النازعات-الانفطار , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النبـأ-النازعات , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانشقـاق 1989 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البـروج-الطارق , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البـروج-الطارق-الاعلى17-9-2008 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , البـروج-الطارق-الاعلى 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البـروج-الطارق-الاعلى , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الطـارق-البلد , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاحزاب-سبأ-القصار 2022 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانعام 1998 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الانبياء , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , الانفال 2022 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الحجر 1990 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابراهيم 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , ابراهيم 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , ابراهيم 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , الاسراء , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 1 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 2 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 3 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , القصار 4 , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , القصار 2-5-2000 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , النور , , )_.·´¯)
(¯`·._( , , النساء 5-10-2008 , , )_.·´¯) (¯`·._( , , البقرة 21-10-2008 , , )_.·´¯)




تعليمية

أحبتي في الله أقدم لكم
تلاوات رآآئعة ,,,
للشيخ محمد الليثى رحمه الله
بجودة عالية ( 32 ك/ث )
الاستماع والتحميل مباشر
تعليمية
تعليميةتعليميةتعليمية
تعليمية
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الشورى الرحمن الطارق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاعراف الانفال ناهيا 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاعراف الانفال 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاعراف الانفال 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاعراف الانفال 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاعراف الانفال 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب البينة 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة عبس التكوير ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب والنازعات 8 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاحزاب الانشقاق 9 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 6¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران الحاقة 7¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 8¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران 9¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر النحل ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الكهف 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الكهف 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النبأ ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء الحج 96 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القصص ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفجر البلد ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفاتحة البقرة ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانعام ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء الحج ناهيا ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر النحل¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القيامة¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحديد ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانعام حبش ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانعام 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 8 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 9 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانبياء والحج 10¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانفال ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة العنكبوت القصار¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة العنكبوت الروم¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة العنكبوت¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانفال ايران ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 6¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة ال عمران 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة البقرة النصر 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فاطر 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فاطر 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فاطر 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فاطر 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فاطر 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فاطر 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان ناهيا 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان الشورى 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان الشورى 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان الشورى 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الفرقان الشورى 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فصلت الزقازيق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فصلت 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فصلت 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فصلت 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فصلت 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة فصلت الشورى 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحديد المزمل ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة غافر التكوير ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة غافر حبش ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة غافر 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة غافر 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحج المؤمنون ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحج المؤمنون 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحج المؤمنون3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحج المؤمنون 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحج 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر الحاقة ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر الضحى ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر 1النحل ناهيا ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر النحل 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر النحل 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر النازعات ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر ايران 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر الانفطار 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر الحاقة 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة هود ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر النحل ناهيا1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النحل ناهيا2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجر النحل3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر النازعات ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر طارق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة هود الزقازيق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة هود حبش ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة هود 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة هود 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 8 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 9¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحجرات ق 10¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم الاسماعيلية 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ابراهيم 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانسان القصار ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة ال عمران ايران ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانعام¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الانسان ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 8 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 9 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 10 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 11 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 12 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 13 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 14 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الاسراء 15 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الكهف البلد ايران ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان السجدة ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان القصار ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان الحاقة 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان الحاقة 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة لقمان التكوير ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المائدة 8 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 7 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 8 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم 9 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة مريم المطففين 10¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النحل الاسراء ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النحل ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النبا الانشقاق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة المطففين الانشقاق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النبأ ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل 79 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النجم القمر 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النجم القمر 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النجم القمر 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النازعات الانفطار ايران ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النازعات 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النازعات 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل الرحمن ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 6 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 7شبرا ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 8¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء الانشقاق 9 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النساء 10 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور زقازيق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور صافور ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور 96 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النحل ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النمل صافور ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النحل الاسراء ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة النور زفتى ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة العنكبوت امسية ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القصص ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القصص ابو حماد ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القمر ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القمرالرحمن القصار ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة غافر ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القصص صافور¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 6¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 7¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 8¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 9¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 10¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 11¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 12¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 13¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 14¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 15 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 16¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 17¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 18¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 19¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور غزالة 20 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور ناهيا 21¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 22¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 23¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور زقازيق 24¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور 25¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من قصار السور الحبش 98 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القيامة ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ الرعد 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الرعد 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ الرعد 3النور ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القيامة ايران 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القيامة 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الصف ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الصف الحاقة ناهية¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الرحمن 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الرعد 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الرعد 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة طه 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الشعراء التكوير 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الشعراء 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الشعراء 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الشورى ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة طه ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة طه القصار 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة طه القصار 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة طه 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة طه كفر حماد ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الطارق ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التكوير ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التحريم القصار 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التحريم القصار 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التحريم ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة ايران 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة الحاقة 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة كفر الشيخ 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸5 ما تيسر من سورة التوبة 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة 6¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الواقعة القصار ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الواقعة الحديد 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الواقعة الحديد 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الواقعة الحديد 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس البلد 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس الصافات البلد 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس الصافات 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس الصافات 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس القصار الحبش 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس النازعات 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس الانشقاق 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس هود ناهيا 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس الانفطار 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يس الصافات ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 2¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 3¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 4¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 5 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 6¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 7¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف التكوير 8¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف ناهيا9 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يوسف 10¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس ناهيا 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس الانفطار 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس هود 4 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة يونس الانفطار 5¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الحشر امسية ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر غافر 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر غافر 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر غافر 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزخرف الدخان ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر غافر الزقازيق 1¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر غافر 2 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة الزمر غافر 3 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة التوبة غزالة 99 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القصص 1 ¸.·´)¸.·*)
(*·.¸(`·.¸ ما تيسر من سورة القصص 98 ¸.·´)¸.·*)
تعليمية