التصنيفات
السنة الثالثة ثانوي تسيير واقتصاد

تطبيقات حول سلسلة الوفاء الثالثة خاصة بالوحدة 4 تسوية عناصر الأصول الأخرى

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

أقدم لكم مجموعة من التمارينات حول الوحدة 4 تسوية عناصر الأصول الأخرى

تم جمعها و تنقيحها قدر المستطاع
و ارجوا التفاعل حول هذا الموضوع من خلال تقديم حلول لهذه التمارينات
ان أمكن ذلك أو تقديم ملاحظات أو اقتراحات لتغير في معطيات بعض التمارينات
و ذلك حتى تكون كمرجع لنا و لغيرنا
بارك الله في كل من تفاعل مع هذا الموضوع
لا تنسونا بدعائكم

http://www.gulfup.com/?oq7dvo




جزيت وعفيت فبارك الله فيك ولك ورب يجعلها في ميزان حسناتك




كيف حالك يا اخي نوماد 39 ؟؟




جزاك الله خيرا وبارك الله في إبداعك




بارك الله فيك




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الموج العاتي تعليمية
بارك الله فيك

أخي الكريم صاحب سلسلة الوفاء أنبهك فقط للقيم المنقولة للتوظيف لا تحتفظ بها المؤسسة أكثر من سنة وتقتني للمضاربة و إذا فاقت سنة لابد ان تحول الى حــ 26تعليمية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العلي القدير تعليمية
أخي الكريم صاحب سلسلة الوفاء أنبهك فقط للقيم المنقولة للتوظيف لا تحتفظ بها المؤسسة أكثر من سنة وتقتني للمضاربة و إذا فاقت سنة لابد ان تحول الى حــ 26تعليمية

كلامك صحيح لكن لابد بالتقيد بما هو موجود في المنهاج اخي




التصنيفات
العقيدة الاسلامية

القواعد والأصول لمنهج السلف أصحاب رسول الله صلى الله

درس الشيخ اسامة بن عطايا العتيبي حفظه الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليكم درس الشيخ اسامة بن عطايا العتيبي حفظه الله في درس القاه بغرفة البيضاء بعنوان القواعد والاصول لمنهج السلف اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهم

للامانة الموضوع منقول




جزاكِ الله خيرًا، لكن أين الدرس؟؟؟




المعذرة هذا هو الدرس

http://pearl.plunder.com/$jzK9Pr9CsFBjpRV-6XgfRFZJlR3hXb4M/b2aee9295b/?/file.mp3




فتح الله عليكِ أخيتي أم ليلى..

هذا الرابط مباشرة




جزاكم الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتكم




جزاكم الله خير الجزاء




التصنيفات
العقيدة الاسلامية

الأصول الخمسة للمعتزلة

تعليمية تعليمية
الأصول الخمسة للمعتزلة

هذا اختصارلأصولهم الخمسة التي كنت منذ زمن أعرفها عنهم، و لا أذكر بالضبط المراجع التى طالعتها من قبل فبعضها لشيخ الإسلام و بعضها من كتب الأشاعرة يوم أن كنت أشعريا و غيرها من هنا و هناك، يصعب ذكر المراجع بالتحديد فهذا حصالة معلومات كنت أحتفظ بها في ذاكرتي ليس إلا… فالموضوع كله عبارة عن جملة من المعلومات و حصيلة للمطالعات.


*********


الأصول الخمسة للمعتزلة


————————————–



كان "المعتزلة الذين هوجم علم الكلام من قبلهم كانوا يتفيون الأصول إلى الحق بمنهج غلب على ظنهم أنه الصواب في خدمة العقيدة وإثبات التوحيد دون لبس أو غموض لكن المعتزلة لما أن خاضوا في علم الكلام تولد عن خوضهم العديد من الشبهات التي أدت بهم وبغيرهم إلى التوقف والحيرة والشك في الاعتقاد" . [مجلة البحوث الإسلامية : العدد الخامس عشر – الإصدار : من ربيع الأول إلى جمادى الثانية لسنة 1406هـ].



و قد حرروا مذهبهم على خمسة أصول خالفوا بها أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة [ و للدكتور عواد بن عبد الله بن محمد المعتق (رسالة ماجستير) قيمة في بيان أصولهم و الرد عليها أسماها " المعتزلة و أصولهم الخمسة وموقف أهل السنة منها"]:


الأصول الخمسة للمعتزلة:


· أما الأصل الأول وهو التوحيد.


· الأصل الثاني للمعتزلة: العدل.


· الأصل الثالث: الوعد والوعيد.


· الأصل الرابع: المنزلة بين المنزلتين .


· الأصل الخامس: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.


الأصل الأول وهو التوحيد


فهم يعدون من نفاة الصفاة، أرادوا أن ينزهوا الله تعالى عن المماثلة فوقعوا في التعطيل و التمثيل معا، و يقصدون بالتوحيد تنزيه الله تعالى عن الشريك و من ثمَ كان لابد من نفي الصفات و إرجاعها إلى ذاته سبحانه فوصفوه بالسلوب، لأن الصفات عندهم ليست شيئا غير الذات فيقال قدير بذاته، بصير بذاته، عليم بذاته .. و هكذا، و إلا للزم القول بقدمها فيتعدد القدماء فاقتضى نفيها ليتحقق بذلك التوحيد عندهم فآمنوا بها مجردة عن المعاني الحسنة .


الأصل الثاني للمعتزلة: العدل



يقصدون به أن الإنسان خالق أفعاله و أن الله سبحانه ليس له فيها صنع و لا تقدير و إنما أقدرهم عليها فقط، و لذلك كان التكليف، إلا أنهم لا ينكرون علم الله الأزلي كما فعل غلاة القدرية كمعبد الجهني وغيلان الدمشقي ، و لأجل هذا سماهم الناس قدرية، فهم قدرية نفاة مع ذلك مثبتون للعلم والكتابة. و لهذا أنكروا صفة التقليب [تقليب القلوب من حال إلى حال و كذا خلق الكفر في قلوب الكفار] لأنه ينافي عدله تعالى على حد زعمهم فما كان ليعذبهم على شيئ كتبه عليهم، و أولوا الطبع بالترك كما في قوله تعالى { طبع الله على قلوبهم} أي تركهم و ما يعملون، اتفقوا على أن أحكامه تعالى معللة برعاية مصالح العباد فأوجبوا عليه إرسال الرسل، و قالوا كذلك أن العقل وحده من يدرك الحسن و القبح و عدوا الحسن هو المصلحة، و ملخص قاعدة الحسن والقبح العقليين:أن كل ما رآه العقل حسنا ، فهو عند الله حسن ومطلوب الفعل ، وكل ما رآه العقل قبيحا فهو عند الله قبيح ومطلوب الترك وأوجبوا الثواب على فعل ما استحسنه العقل، والعقاب على فعل ما استقبحه.، فوضعوا شريعة لله بالعقل سووا بين الله وبين عباده فيما يحسن منهم ويقبح.


الأصل الثالث: الوعد والوعيد


أ – الوعد: يوجبون على الله إن يوفي بوعده و ينفذه لمن التزم بكل ما كلفه به من التكاليف و أن العبد الصالح إنما يدخل الجنة بعمله لا بفضل الله و منه و كرمه أي باستحقاقه للثواب الذي وعد به الله عباده المؤمنين و الشفاعة عند بعضهم إنما تكون لهؤلاء لرفع درجاتهم.



ب-الوعيد: قالوا بإنفاذ الوعيد لا محالة، وأن أصحاب الكبائر والذنوب من أمة النبي صلى الله عليه و سلم مخلدون في النار إلا أن عذابهم أخف من عذاب الكافر، و لا يرون الشفاعة في الآخرة لأحد من الفساق فردوا أحاديث الشفاعة بحجة أن أحاديث الأحاد ليست حجة في العقائد .


الأصل الرابع: المنزلة بين المنزلتين


قالت المعتزلة : صاحب الكبيرة نخرجه من الإيمان ولا ندخله في الكفر فلا يسمى مؤمنا و لا يسمى كافرا فهو في منزلة بين منزلتين ولكنه يخلد في النار إذا مات عليها. و أصل هذا القول أنه لا يجتمع إيمان مع معصية و أن الكبيرة تحبط كل الحسنات حتى لا يبق في القلب منها شيء فاستوجب بذلك الخلود في النار.


الأصل الخامس: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر


يوجبون الخروج على الأئمة إذا ارتكبوا شيئا من الكبائر ، ولو لم يكن كفرا ، ويعتبرون هذا من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر و هو عندهم من فروض الكفاية.



و عندهم الكثير من العقائد الأخرى الفاسدة كالإرجاء و تحريف الكلم عن مواضعه و إنكار العلو و القول بخلق القرآن و إنكار صرع الجن للإنسان و كذا الميزان و قولهم بأن الأعمال أعراض لا توزن و قالوا بالمجاز الإصطلاحي الذي هو نقيض الحقيقة و أنكروا وقوع الكرامات و زعموا أن العادات لا تنخرق إلا للأنبياء و أنكر بعضهم نزول عيسى عليه السلام ردوا الأخبار الواردة في الشفاعة والرؤية بحجة أن أحاديث الأحاد ليست حجة في العقائد ، وزعموا أنه لا تجوز الإشارة إليه سبحانه بالرءوس والأصابع إلى فوق , فإن ذلك يوجب التحديد ، و من عقائدهم الفاسدة أيضا إنكارهم خروج الدجال بالكلية ، وردوا الأحاديث الواردة فيه، و قالوا أنه لا يجوز على الله أن يُعذّب أطفال المشركين، و يقولون بفناء كل من الجنة والنار إلى غير ذلك من الضلالات


منقول

تعليمية تعليمية




المعتزلة ومن تبعهم من أهل الكلام وغيرهم:
وطريقتهم أنهم يثبتون لله تعالى الأسماء دون الصفات، ويجعلون الأسماء أعلاماً محضة، ثم منهم من يقول إنها مترادفة فالعليم، والقدير، والسميع، والبصير شيء واحد، ومنهم من يقول إنها متباينة ولكنه عليم بلا علم، قدير بلا قدرة، سميع بلا سمع، بصير بلا بصر، ونحو ذلك.
وشبهتهم أنهم اعتقدوا أن إثبات الصفات يستلزم التشبيه؛ لأنه لا يوجد شيء متصف بالصفات إلا جسم، والأجسام متماثلة، فإثبات الصفات يستلزم التشبيه.
والرد عليهم من وجوه:
الأول: أن الله تعالى سمى نفسه بأسماء، ووصف نفسه بصفات، فإن كان إثبات الصفات يستلزم التشبيه فإثبات الأسماء كذلك، وإن كان إثبات الأسماء لا يستلزم التشبيه فإثبات الصفات كذلك، والتفريق بين هذا وهذا تناقض، فإما أن يثبتوا الجميع فيوافقوا السلف، وإما أن ينفوا الجميع فيوافقوا غلاة الجهمية والباطنية، وإما أن يفرقوا فيقعوا في التناقض.
الثاني: أن الله تعالى وصف أسماءه بأنها حسنى، وأمرنا بدعائه بها فقال: (وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا) (لأعراف: 180). وهذا يقتضي أن تكون دالة على معاني عظيمة تكون وسيلة لنا في دعائنا، ولا يصح خلوها عنها.
ولو كانت أعلاماً محضة لكانت غير دالة على معنى سوى تعيين المسمى، فضلاً عن أن تكون حسنى ووسيلة في الدعاء.
الثالث: أن الله تعالى أثبت لنفسه الصفات إجمالاً وتفصيلاً مع نفي المماثلة فقال تعالى: (وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى) (النحل: 60). وقال: (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) (الشورى:11). وهذا يدل على أن إثبات الصفات لا يستلزم التمثيل، ولو كان يستلزم التمثيل لكان كلام الله متناقضاً.
الرابع: أن من لا يتصف بصفات الكمال لا يصلح أن يكون رباً ولا إلهاً، ولهذا عاب إبراهيم عليه الصلاة والسلام أباه باتخاذه ما لا يسمع ولا يبصر إلهاً فقال: (يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئاً) (مريم: 42).
الخامس: أن كل موجود لابد له من صفة، ولا يمكن وجود ذات مجردة عن الصفات، وحينئذٍ لابد أن يكون الخالق الواجب الوجود متصفاً بالصفات اللائقة به.
السادس: أن القول "بأن أسماء الله أعلام محضة مترادفة لا تدل إلا على ذات الله فقط" قول باطل؛ لأن دلالات الكتاب والسنة متضافرة على أن كل اسم منها دال على معناه المختص به مع اتفاقها على مسمى واحد وموصوف واحد. فالله تعالى هو الحي القيوم، السميع البصير، العليم القدير، فالمسمى والموصوف واحد، والأسماء والصفات متعددة. ألا ترى أن الله تعالى يسمي نفسه بإسمين أو أكثر في موضع واحد كقوله: (هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ) (الحشر: 23). فلو كانت الأسماء مترادفة ترادفاً محضاً لكان ذكرها مجتمعة لغواً من القول لعدم الفائدة.
السابع: أن القول "بأن الله تعالى عليم بلا علم، وقدير بلا قدرة وسميع بلا سمع ونحو ذلك" قول باطل مخالف لمقتضى اللسان العربي وغير العربي، فإن من المعلوم في لغات جميع العالم أن المشتق دال على المعنى المشتق منه، وأنه لا يمكن أن يقال عليم لمن لا علم له، ولا قدير لمن لا قدرة له، ولا سميع لمن لا سمع له ونحو ذلك.
وإذا كان كذلك تعين أن تكون أسماء الله تعالى دالة على ما تقتضيه من الصفات اللائقة به؛ فيتعين إثبات الأسماء والصفات لخالق الأرض والسموات.
الثامن: أن قولهم: "لا يوجد شيء متصف بالصفات إلا جسم" ممنوع، فإننا نجد من الأشياء ما يصح أن يوصف وليس بجسم، فإنه يقال: ليل طويل، ونهار قصير، وبرد شديد، وحر خفيف ونحو ذلك، وليست هذه أجساماً. على أن إضافة لفظ الجسم إلى الله تعالى إثباتاً أو نفياً من الطرق البدعية التي يتوصل بها أهل التعطيل إلى نفي الصفات التي أثبتها الله لنفسه.
التاسع: أن قولهم: "الأجسام متماثلة" باطل ظاهر البطلان، فإن تفاوت الأجسام ظاهر لا يمكن إنكاره. قال الشيخ "المؤلف": ولا ريب أن قولهم بتماثل الأجسام قول باطل(14)




التصنيفات
العقيدة الاسلامية

[قصيدة صوتية] { سلم الوصول إلى علم الأصول للشيخ العلامة المحدث حافظ بن أحمد الحكمي رح

تعليمية تعليمية
[قصيدة صوتية] { سلم الوصول إلى علم الأصول للشيخ العلامة المحدث حافظ بن أحمد الحكمي رحمه الله }

بسم الله الرحمن الرحيم
أقدم لإخواني متن
{سلم الوصول إلى علم الأصول في توحيد الله واتباع الرسول}
للشيخ العلامة حافظ الحكمي رحمه الله
قراءة خالد الشليمي

من هنا ترجمة الشيخ حافظ رحمه الله
ترجمة الشيخ العلامة زيد المدخلي
www.ajurry.com/vb/attachment.php?attachment id=19513&d=1331982696
محاضرة للشيخ محمد بن هادي المدخلي
www.ajurry.com/vb/attachment.php?attachment id=19891&d=1332842105

الملفات المرفقة (افحص الملف ببرامج الحماية وقم بالتبليغ عنه إذا وجدته مخالفا) تعليمية سلم الوصول إلى علم الأصول للشيخ العلامة حافظ الحكمي رحمه الله.mp3‏ (4.77 ميجابايت)

للامانة العلمية الموضوع منقول

تعليمية تعليمية




بارك الله فيك…………………. …




التصنيفات
العقيدة الاسلامية

[صوتية] شرح مختصر لمتن الأصول الثلاثة وأدلتها لفضيلة الشيخ هيثم سرحان حفظه الله ضمن ف

تعليمية تعليمية
[صوتية] شرح مختصر لمتن الأصول الثلاثة وأدلتها لفضيلة الشيخ هيثم سرحان حفظه الله ضمن فعاليات دورة العلامة محمد البشير الإبراهيمي رحمه الله بمدينة وهران

بسم الله الرحمان الرحيم

[تسجيل صوتي] شرح مختصر لمتن الأصول الثلاثة وأدلتها
لفضيلة الشيخ هيثم سرحان حفظه الله ضمن فعاليات دورة العلامة محمد البشير الإبراهيمي رحمه الله بمدينة وهران .

تعليمية

التعليقات على متن الأصول الثلاثة وأدلتها للشيخ هيثم سرحان حفظه الله ضمن فعاليات دورة العلامة محمد البشير الإبراهيمي رحمه الله

الدرس الأول

تعليمية

الدرس الثاني

تعليمية

الدرس الثالث

تعليمية



ولمتابعة بقية الصوتيات عبر هذا الرابط وفقكم الله
http://www.ajurry.com/vb/showpost.ph…72&postcoun t=7

تعليمية

الملفات المرفقة (افحص الملف ببرامج الحماية وقم بالتبليغ عنه إذا وجدته مخالفا) تعليمية الدرس الأول من شرح الأصول الثلاثة.mp3‏ (13.81 ميجابايت)
تعليمية الدرس الثاني من شرح الأصول الثلاثة .mp3‏ (7.18 ميجابايت)
تعليمية الدرس الثالث من شرح الأصول الثلاثة.mp3‏ (16.51 ميجابايت)

للامانة العلمية الموضوع منقول

تعليمية تعليمية




التصنيفات
العقيدة الاسلامية

[شرح] شرح ثلاثة الأصول الشيخ عز الدين رمضاني

تعليمية تعليمية
[شرح] شرح ثلاثة الأصول الشيخ عز الدين رمضاني


أصول الثلاثه (قال المؤلف 01:(المقدمة)

أصول الثلاثه (قال المؤلف 02:(المسألة الاولى العلم)

أصول الثلاثه (قال المؤلف 03:(إعلم ….)

أصول الثلاثه 04(قال المؤلف :(ولم يتركهم هملا..)

أصول الثلاثه05 (قال المؤلف :(أن من أطاع الرسول …)

أصول الثلاثه (قال المؤلف 06:(تتم…

أصول الثلاثه 07(قال المؤلف :(فإذ…

أصول الثلاثه 08(قال المؤلف :(معرفة العبد ربه)

أصول الثلاثه (قال المؤلف 09:(الرب هو المعبود تتمه)

أصول الثلاثه10 (قال المؤلف :لدعاءا)

صول الثلاثه11 (قال المؤلف :(الخوف)

أصول الثلاثه 12(قال المؤلف :االاستعانه)

أصول الثلاثه 13(قال المؤلف :(الاستعاذه)

أصول الثلاثه 14(قال المؤلف :الاستغاثه…)

أصول الثلاثه 15(قال المؤلف :(مفهوم العبادات )

أصول الثلاثه 16(قال المؤلف :(أنواع العبادات)

أصول الثلاثه17 (قال المؤلف :(تتمه مع معرفة دين الاسلام)

أصول الثلاثه 18(قال المؤلف :(وال…

أصول الثلاثه 19(قال المؤلف :(شرح أركان الاسلام)

أصول الثلاثه 20(قال المؤلف :(ودل…

أصول الثلاثه 21(قال المؤلف :الم�… http://azeddin.ramdhani.com/index.php?option=com_mtre e&task=listcats&cat_id= 81 &Itemid=79

للامانة العلمية الموضوع منقول

تعليمية تعليمية




التصنيفات
العقيدة الاسلامية

تنزيل لشروح مخترة لنظم سلم الوصول إلى علم الأصول

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
اخواني الكرام، أخواتي الكريمات، هذا تنزيل لشسروح مخترة على النظم النافع في العقيدة الأثرية عقيدة النبي و الصحابة الكرام،و الموسوم
سلم الوصول إلى علم الأصول في معرفة الله و اتباع الرسول، و هو وضع العلامة الشيخ حافظ حكمي، و ينبغي لطالب العلم أن يكون له اهتمام به، ليفهم عقيدته بالدليل من كتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم.
و بدون اطالة مع روابط التنزيل و للامانة العلمية فالروابط مقتبسة من ملتقى أهل الحديث، و الى لقاء أخر أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه.

شرح كتاب للشيخ عبد الرزاق العباد البدر حفظه الله
من هنا

شرح سلم الوصول إلى علم الأصول لشيخ محمد بن عبد الوهاب العقيل
من هنا
من هنا

شرح سلم الوصول إلى علم الأصول لحافظ حكمي الشيخ عبد الله بن عمر العدني حفظه الله
من هنا

شرح سلم الوصول إلى علم الأصول لشيخ زيد المدخلي حفظه الله
من هنا

شرح سلم الوصول للشيخ / خالد ضحوي الظفيري
من هنا

شرح (معارج القبول بشرح سلم الوصول) لفضيلة الشيخ محمد بن هادي المدخلي
من هنا

شرح كتاب معارج القبول بشرح سُلم الوصُول إلى علم الأُصول في التوحيد للشيخ محمد سعيد رسلان
من هنا




التصنيفات
العقيدة الاسلامية

[فوائد مستخلصة] الأصول الثلاثة سؤال جواب

تعليمية تعليمية
[فوائد مستخلصة] الأصول الثلاثة سؤال جواب *الشيخ هيثم سرحان*

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول .تجدون في المرفقات ملخص الأصول الثلاثة شرح الشيخ هيثم سرحان
وضعته على شكل سؤال و جواب ليسهل فهم المتن و أيضا تدارسه بين الطلاب
أسأل الله العلم النافع و العمل الصالح .

الملفات المرفقة

للامانة العلمية الموضوع منقول

تعليمية تعليمية




التصنيفات
الفقه واصوله

الأصول من علم الأصول

بسم الله الرحمن الرحيم

الأصول من علم الأصول

تأليف: محمد بن صالح العثيمين

مقدمة الـمؤلف

الحمد لله نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات

أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك

له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه، وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى

يوم الدين وسلم تسليماً.

أما بعد: فهذه رسالة مختصرة في أصول الفقه كتبناها على وفق المنهج المقرر للسنة الثالثة

لثانوية في المعاهد العلمية، وسميناها:"الأصول من علم الأصول"

أسأل اللهَ أن يجعل عملنا خالصاً لله نافعاً لعباد الله، إنه قريب مجيب.

لقد قسم هذا العما الى فصول وهي :

الفصل الاول

تعريف ** اصول ** الفقه ** الاحكام ** العلم

الفصل الثاني

الكلام ** الامر

الفصل الثالث

النهي *** العام

الفصل الرابع

الخاص *** المطلق *** والمقيد

الفصل الخامس

المجمل والمبين *** الظاهر والمؤول

الفصل السادس

النسخ *** الاخبار

الفصل السابع

الاجتماع *** القياس

الفصل الثامن

التعارض ** الترتيب بين الادلة **المفتي ** والمستفتي

الفصل الاخير

الاجتهاد *** التقليد




بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه




بارك الله فيكم..

جُزيتم خيرًا




التصنيفات
الفقه واصوله

الأصول من علم الأصول


الأصول من علم الأصول

تأليف: محمد بن صالح العثيمين

مقدمة الـمؤلف

الحمد لله نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات

أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك

له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه، وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى

يوم الدين وسلم تسليماً.

أما بعد: فهذه رسالة مختصرة في أصول الفقه كتبناها على وفق المنهج المقرر للسنة الثالثة

لثانوية في المعاهد العلمية، وسميناها:"الأصول من علم الأصول"

أسأل اللهَ أن يجعل عملنا خالصاً لله نافعاً لعباد الله، إنه قريب مجيب.

أصُول الفِقْه

تعريفه:

أصول الفقه يعرّف باعتبارين:

الأول: باعتبار مفردَيهِ؛ أي: باعتبار كلمة أصول، وكلمة فقه.

فالأصول: جمع أصل، وهو ما يبنى عليه غيره، ومن ذلك أصل الجدار وهو أساسه، وأصل

الشجرة الذي يتفرع منه أغصانها قال الله تعالى: {أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً

كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ} [ابراهيم:24] .

والفقه لغة: الفهم، ومنه قوله تعالى: {وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي} [طـه:27]

واصطلاحاً: معرفة الأحكام الشرعية العملية بأدلتها التفصيلية.

فالمراد بقولنا: "معرفة" ؛ العلم والظن؛ لأن إدراك الأحكام الفقهية قد يكون يقينيًّا، وقد يكون

ظنيًّا، كما في كثير من مسائل الفقه.

والمراد بقولنا: "الأحكام الشرعية" ؛ الأحكام المتلقاة من الشرع؛ كالوجوب والتحريم،

فخرج به الأحكام العقلية؛ كمعرفة أن الكل أكبر من الجزء والأحكام العادية؛ كمعرفة نزول الطل

في الليلة الشاتية إذا كان الجو صحواً.

والمراد بقولنا: "العملية" ؛ ما لا يتعلق بالاعتقاد؛ كالصلاة والزكاة، فخرج به ما يتعلق بالاعتقاد؛

كتوحيد الله ومعرفة أسمائه وصفاته، فلا يسمّى ذلك فقهاً في الاصطلاح.

والمراد بقولنا: "بأدلتها التفصيلية" ؛ أدلة الفقه المقرونة بمسائل الفقه التفصيلية؛ فخرج به أصول

الفقه؛ لأن البحث فيه إنما يكون في أدلة الفقه الإجمالية.

الثاني: باعتبار كونه؛ لقباً لهذا الفن المعين، فيعرف بأنه: علم يبحث عن أدلة الفقه الإجمالية وكيفية

الاستفادة منها وحال المستفيد.

فالمراد بقولنا: "الإجمالية" ؛ القواعد العامة مثل قولهم: الأمر للوجوب والنهي للتحريم والصحة ت

قتضي النفوذ، فخرج به الأدلة التفصيلية فلا تذكر في أصول الفقه إلا على سبيل التمثيل للقاعدة.

والمراد بقولنا: "وكيفية الاستفادة منها" ؛ معرفة كيف يستفيد الأحكام من أدلتها بدراسة أحكام

الألفاظ ودلالاتها من عموم وخصوص وإطلاق وتقييد وناسخ ومنسوخ وغير ذلك، فإنَّه بإدراكه يستفيد

من أدلة الفقه أحكامها.

والمراد بقولنا: "وحال المستفيد" ؛ معرفة حال المستفيد وهو المجتهد، سمي مستفيداً؛ لأنه

يستفيد بنفسه الأحكام من أدلتها لبلوغه مرتبة الاجتهاد، فمعرفة المجتهد وشروط الاجتهاد

وحكمه ونحو ذلك يبحث في أصول الفقه.

فائدة أصول الفقه:

إن أصول الفقه علم جليل القدر، بالغ الأهمية، غزير

الفائدة، فائدته: التَّمَكُّن من حصول قدرة يستطيع بها استخراج الأحكام الشرعية من أدلتها

على أسس سليمة.

وأول من جمعه و كانٍ مستقل، الإمام الشافعي محمد بن إدريس رحمه الله، ثم تابعه العلماء في ذلك،

فألفوا فيه التآليف المتنوعة، ما بين منثور، ومنظوم، ومختصر، ومبسوط حتى صار فنًّا مستقلًّا،

له كيانه، ومميزاته.

الأحكام

الأحكام: جمع حُكم وهو لغةً: القضاء.

واصطلاحاً: ما اقْتضاه خطاب الشرع المتعلق بأفعال المكلفين من طلب، أو تخيير، أو وضع.

فالمراد بقولنا: "خطاب الشرع" ؛ الكتاب والسنة.

والمراد بقولنا: "المتعلق بأفعال المكلفين" ؛ ما تعلق بأعمالهم سواء كانت قولاً أم

فعلاً، إيجاداً أم تركاً.

فخرج به ما تعلق بالاعتقاد فلا يسمى حكماً بهذا الاصطلاح.

والمراد بقولنا: "المكلفين" ؛ ما من شأنهم التكليف فيشمل الصغير والمجنون.

والمراد بقولنا: "من طلب" ؛ الأمر والنهي سواء على سبيل الإلزام، أو الأفضلية.

والمراد بقولنا: "أو تخيير" ؛ المباح.

والمراد بقولنا: "أو وضع" ؛ الصحيح والفاسد ونحوهما مما وضعه الشارع من

علامات وأوصاف للنفوذ والإلغاء.

أقسام الأحكام الشرعية:

تنقسم الأحكام الشرعية إلى قسمين: تكليفية ووضعية.

فالتكليفية خمسة: الواجب والمندوب والمحرَّم والمكروه والمباح.

1 – فالواجب لغة: الساقط واللازم.

واصطلاحاً: ما أمر به الشارع على وجه الإلزام؛ كالصلوات الخمس.

فخرج بقولنا: "ما أمر به الشارع" ؛ المحرم والمكروه والمباح.

وخرج بقولنا: "على وجه الإلزام" ؛ المندوب.

والواجب يثاب فاعله امتثالاً، ويستحق العقاب تاركُه.

ويُسمَّى: فرضاً وفريضة وحتماً ولازماً.

2 – والمندوب لغة: المدعوُّ.

واصطلاحاً: ما أمر به الشارع لا على وجه الإلزام؛ كالرواتب.

فخرج بقولنا: "ما أمر به الشارع" ؛ المحرم والمكروه والمباح.

وخرج بقولنا: "لا على وجه الإلزام" ؛ الواجب.

والمندوب يثاب فاعله امتثالاً، ولا يعاقب تاركه.

ويُسمَّى سنة ومسنوناً ومستحباً ونفلاً.

3 – والمحرم لغة: الممنوع.

واصطلاحاً: ما نهى عنه الشارع على وجه الإلزام بالترك؛ كعقوق الوالدين.

فخرج بقولنا: "ما نهى عنه الشارع" ؛ الواجب والمندوب والمباح.

وخرج بقولنا: "على وجه الإلزام بالترك" ؛ المكروه.

والمحرم يثاب تاركه امتثالاً، ويستحق العقاب فاعله.

ويسمى: محظوراً أو ممنوعاً.

4 – والمكروه لغة: المبغض.

واصطلاحاً: ما نهى عنه الشارع لا على وجه الإلزام بالترك؛ كالأخذ بالشمال والإعطاء بها.

فخرج بقولنا: "ما نهى عنه الشارع" ؛ الواجب والمندوب والمباح.

وخرج بقولنا: "لا على وجه الإلزام بالترك" ؛ المحرم.

والمكروه: يثاب تاركه امتثالاً، ولا يعاقب فاعله.

5 – والمباح لغة: المعلن والمأذون فيه.

واصطلاحاً: ما لا يتعلق به أمر، ولا نهي لذاته؛ كالأكل في رمضان ليلاً.

فخرج بقولنا: "ما لا يتعلق به أمر" ؛ الواجب والمندوب.

وخرج بقولنا: "ولا نهي" ؛ المحرم والمكروه.

وخرج بقولنا: "لذاته" ؛ ما لو تعلق به أمر لكونه وسيلة لمأمور به، أو نهي لكونه وسيلة لمنهي

عنه، فإن له حكم ما كان وسيلة له من مأمور، أو منهي، ولا يخرجه ذلك عن كونه مباحاً في الأصل.

والمباح ما دام على وصف الإباحة، فإنه لا يترتب عليه ثواب ولا عقاب.

ويسمى: حلالاً وجائزاً.

الأحكام الوضعية:

الأحكام الوضعية: ما وضعه الشارع من أمارات، لثبوت أو انتفاء، أو نفوذ، أو إلغاء.

ومنها: الصحة والفساد.

1 – فالصحيح لغة: السليم من المرض.

واصطلاحاً: ما ترتبت آثار فعله عليه عبادةً كان أم عقداً.

فالصحيح من العبادات: ما برئت به الذمة، وسقط به الطلب.

والصحيح من العقود: ما ترتبت آثاره على وجوده؛ كترتب الملك على عقد البيع مثلاً.

ولا يكون الشيء صحيحاً إلا بتمام شروطه وانتفاء موانعه.

مثال ذلك في العبادات: أن يأتي بالصلاة في وقتها تامة شروطها وأركانها وواجباتها.

ومثال ذلك في العقود: أن يعقد بيعاً تامة شروطه المعروفة مع انتفاء موانعه.

فإن فُقِد شرطٌ من الشروط، أو وُجِد مانع من الموانع امتنعت الصحة.

مثال فَقْد الشرط في العبادة: أن يصلي بلا طهارة.

ومثال فقد الشرط في العقد: أن يبيع ما لا يملك.

ومثال وجود المانع في العبادة: أن يتطوع بنفل مطلق في وقت النهي.

ومثال وجود المانع في العقد: أن يبيع من تلزمه الجمعة شيئاً، بعد ندائها الثاني على وجه لا يباح.

2 – والفاسد لغة: الذاهب ضياعاً وخسراً.

واصطلاحاً: ما لا تترتب آثار فعله عليه عبادةً كان أم عقداً.

فالفاسد من العبادات: ما لا تبرأ به الذمة، ولا يسقط به الطلب؛ كالصلاة قبل وقتها.

والفاسد من العقود: ما لا تترتب آثاره عليه؛ كبيع المجهول.

وكل فاسد من العبادات والعقود والشروط فإنه محرّم؛ لأن ذلك مِنْ تعدِّي حدود الله، واتخاذِ آياته

هزؤاً، ولأن النبي صلّى الله عليه وسلّم أنكر على من اشترطوا شروطاً ليست في كتاب الله ."1"

والفاسد والباطل بمعنى واحد إلا في موضعين:

الأول: في الإحرام؛ فرّقوا بينهما بأن الفاسد ما وطئ فيه المُحرمِ قبل التحلل الأول، والباطل

ما ارتد فيه عن الإسلام.

الثاني: في النكاح؛ فرقوا بينهما بأن الفاسد ما اختلف العلماء في فساده كالنكاح بلا ولي،

والباطل ما أجمعوا على بطلانه كنكاح المعتدة.

العِلم

تعريفه:

العلم: إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكاً جازماً؛ كإدراك أن الكل أكبر من الجزء، وأن النية

شرط في العبادة.

فخرج بقولنا: "إدراك الشيء" ؛ عدم الإدراك بالكلية ويسمّى "الجهل البسيط"

، مثل أن يُسأل: متى كانت غزوة بدر؟ فيقول: لا أدري.

وخرج بقولنا: "على ما هو عليه" ؛ إدراكه على وجه يخالف ما هو عليه، ويسمّى "الجهل المركب" ،

مثل أن يُسأل: متى كانت غزوة بدر؟ فيقول: في السنة الثالثة من الهجرة.

وخرج بقولنا: "إدراكاً جازماً" ؛ إدراك الشيء إدراكاً غير جازم، بحيث يحتمل عنده أن يكون على

غير الوجه الذي أدركه، فلا يسمى ذلك علماً. ثم إن ترجح عنده أحد الاحتمالين فالراجح ظن

والمرجوح وَهم، وإن تساوى الأمران فهو شك.

وبهذا تبيّن أن تعلق الإدراك بالأشياء كالآتي:

1 – علم؛ وهو إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكاً جازماً.

2 – جهل بسيط؛ وهو عدم الإدراك بالكلية.

3 – جهل مركب؛ وهو إدراك الشيء على وجه يخالف ما هو عليه.

4 – ظن، وهو إدراك الشيء مع احتمال ضد مرجوح.

5 – وهم، وهو إدراك الشيء مع احتمال ضدٍّ راجح.

6 – شك، وهو إدراك الشيء مع احتمال ضدٍّ مساو.

أقسام العلم:

ينقسم العلم إلى قسمين: ضروري ونظري.

1 – فالضروري: ما يكون إدراك المعلوم فيه ضروريًّا، بحيث يضطر إليه من غير نظر

ولا استدلال؛ كالعلم بأن الكل أكبر من الجزء، وأن النار حارة، وأن محمداً رسول الله.

2 – والنظري: ما يحتاج إلى نظر واستدلال؛ كالعلم بوجوب النية في الصلاة.

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
1 رواه البخاري "2155" كتاب البيوع، 65- باب إن شاء رد المصراة.
ومسلم "1504" كتاب العتق، 2- باب إنما الولاء لمن أعتق.




بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

مشكور على الموضوع ودمت للمنتدى مفيدا ومستفيدا




جزاكم الله خير الجزاء ونفع بكم




بارك الله فيك وجعل ما تقدمون في ميزان حسناتك

لا تبخلوا علينا بمثل هذه المشاركات

اختكم المعلمة هناء




جزاك الله خيرا و جعله في ميزان حسناتك




تعليمية