التصنيفات
القران الكريم

[صوتية] تلاوة طيبة للشيخ ابي عبدالحق عبداللطيف بن احمد |||

تعليمية تعليمية

[صوتية] تلاوة طيبة للشيخ ابي عبدالحق عبداللطيف بن احمد (حفظه الله)

هذه تلاوة عطرة طيبة من بعض سور القرآن الكريم بصوت شيخنا الفاضل أبي عبدالحق عبد اللطيف بن أحمد حفظه الله
1- سورة الرعد
من هنا

2- سورة ابراهيم
من هنا

3- سورة ص
من هنا

نسأل الله ان ينفع بها

منقول لتعم للفائدة والاجر

تعليمية تعليمية




التصنيفات
العقيدة الاسلامية

رسالة في مسألة التكفير للشيخ عبد اللطيف

تعليمية تعليمية
رسالة في مسألة التكفير للشيخ عبد اللطيف

بسم الله الرحمن الرحيم

رسالة للعلامة الشيخ
عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ
في مسألة التكفير

من : عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن ، إلى عبد العزيز الخطيب السلام على من اتبع الهدى ، وعلى عباده الصالحين .
وبعد : فقرأت رسالتك ، وعرفت مضمونها ، وما قصدته من الاعتذار ، ولكن أسأت في قولك : أن ما أنكره شيخنا الوالد، من تكفيركم أهل الحق ، واعتقاد إصابتكم؛ أنه : لم يصدر منكم ؛ وتذكر أن إخوانك من أهل النقيع ، يجادلونك ، وينازعونك في شأننا، وأنهم ينسبوننا إلى السكوت عن بعض الأمور ، وأنت تعرف : أنهم يذكرون هذا غالباً، على سبيل القدح في العقيدة ، والطعن في الطريقة ، وإن لم يصرحوا بالتكفير ، فقد حاموا حول الحمى ، فنعوذ بالله من الضلال بعد الهدى ، ومن الغي عن سبيل الرشد والعمى .
وقد رأيت سنة أربع وستين ، رجلين من أشباهكم المارقين بالإحساء ، قد اعتزلا الجمعة والجماعة ، وكفّرا مَن في تلك البلاد ، من المسلمين ، وحجـتهم مـن جنس حجتكم ، يقولون : أهل الإحساء يجالسون ابن فيروز ،ويخالطونه هو وأمثاله،ممن لم يَكفُر بالطاغوت ، ولم يصرح بتكفير جده ، الذي ردَّ دعوة الشيخ محمد ، ولم يقبلها، وعاداها.
[ص-1] قالا : ومن لم يصرح بكفره ، فهو كافر بالله ، لم يكفر بالطاغوت ؛ ومن جالسه ، فهو مثله ؛ ورتبوا على هاتين المقدمتين ، الكاذبتين ، الضالتين ، وما يترتب على الردة الصريحة ، من الأحكام ، حتى تركوا رد السلام ، فرفع إليَّ أمرهم ، فأحضرتهم ، وتهددتهم ، وأغلظت لهم القول ؛ فزعموا أولاً : أنهم على عقيدة الشيخ ، محمد بن عبد الوهاب ، وأن رسائله عندهم ، فكشفت شبهتهم ، وأدحضت ضلالتهم ، بما حضرني في المجلس .
وأخبرتهم ببراءة الشيخ ، من هذا المعتقد ، والمذهب ، وأنه لا يُكفِّر إلا بما أجمع المسلمون على تكفير فاعله ، من الشرك الأكبر ، والكفر بآيات الله ورسله ،أو بشيء منها، بعد قيام الحجة ، وبلوغها المعتبر ، كتكفير من عبَدَ الصالحين ، ودعاهم إلى الله ، وجعلهم أنداداً له ، فيما يستحقه على خلقه ، من العبادات ، والإلهية ، وهذا : مجمع عليه أهل العلم والإيمان ، وكل طائفة من أهل المذاهب المقلدة ، يُفردون هذه المسألة ، بباب عظيم ، يذكرون فيه حكمها ، وما يوجب الردة ، ويقتضيها ، وينصون على الشرك ؛ وقد أفرد ابن حجر ، هذه المسألة ، بكتاب سماه : الإعلام بقواطع الإسلام .
وقد أظهر الفارسيان ، المذكوران ، التوبة والندم ، وزعما : أن الحق ظهر لهما ، ثم لحقا بالساحل، وعادا إلى تلك المقالة ، وبلغنا عنهم : تكفير أئمة المسلمين ، بمكاتبة الملوك المصريين ؛ بل كفروا : من خالط من كاتبهم ، من مشايخ المسلمين ، نعوذ بالله من الضلال بعد الهدى ، والحور بعد الكور.
وقد بلغنا عنكم نحوا من هذا ، وخضتم في مسائل من هذا الباب ،كالكلام في الموالاة، والمعاداة ، والمصالحة ، والمكاتبات ، وبذل الأموال ، والهدايا ، ونحو ذلك ، من مقالة أهل الشرك بالله ، والضلالات ، والحكم بغير ما أنزل الله عند البوادي ، ونحوهم من الجفاة ، لا يتكلم فيها إلا العلماء من ذوي الألباب ، ومن رزق الفهم عن الله ، وأوتي الحكمة ، وفصل الخطاب .
والكلام في هذا : يتوقف على معرفة ما قدمناه ، ومعرفة أصول عامة ، كلية ، لا يجوز الكلام في هذا الباب ، وفي غيره ، لمن جهلها ، وأعرض عنها ، وعن تفاصيلها ؛ فإن : الإجمال ، والإطلاق ، وعدم العلم ، بمعرفة مواقع الخطاب [ص-2] ، وتفاصيله ، يحصل به من اللبس، والخطأ ، وعدم الفقه عن الله ، ما يفسد الأديان ، ويشتت الأذهان ، ويحول بينها ، وبين فهم السنة والقرآن ؛ قال : ابن القيم ، في كافيته ، رحمه الله تعالى :

فعليك بالتفصيل والتبيين فالـ إطلاق والإجـمال دون بيـان
قد أفسدا هذا الوجود وخبطا الـ أذهان والآراء كل زمان

وأما : التكفير بهذه الأمور ، التي ظننتموها ، من مكفرات أهل الإسلام فهذا مذهب الحرورية ، المارقين ، الخارجين على علي بن أبي طالب ، أمير المؤمنين ، ومن معه من الصحابة ، فإنهم : أنكروا عليه ، تحكيم أبي موسى الأشعري ، وعمرو بن العاص ، في الفتنة التي وقعت ، بينه وبين معاوية ، وأهل الشام ؛ فأنكرت الخوارج عليه ذلك ، وهم في الأصل من أصحابه ، من قراء الكوفة ، والبصرة ؛ وقالوا : حكّمت الرجال في دين الله ، وواليت معاوية ، وعَمْراً ، وتوليتهما ، وقد قال الله تعالى: سورة يوسف الآية 40 إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ وضربت المدة بينك وبينهم ، وقد قطع الله هذه الموادعة والمهادنة ، منذ أنزلت : براءة .
وطال بينهما النـزاع والخصام ، حتى أغاروا على سرح المسلمين ، وقتلوا من ظفروا به من أصحاب علي، فحينئذ شمر رضي الله عنه لقتالهم، وقتلهم دون النهروان ، بعد الإعذار والإنذار، والتمس: المخدج المنعوت في الحديث الصحيح ، الذي رواه مسلم ، وغيره من أهل السنن ، فوجده علي ، فَسُّرَ بذلك ، وسجد لله شكراً على توفيقه ، وقال : لو يعلم الذين يقاتلونهم ، ماذا لهم على لسان محمد صلى الله عليه وسلم، لنكلوا عن العمل ، هذا : وهم أكثر الناس عبادة، وصلاة ، وصوماً.

للامانة الموضوع منقول

تعليمية تعليمية




التصنيفات
العقيدة الاسلامية

المختصرٌ اللطيف في مسألة: التوحيد؛ تعريفه وأقسامه

تعليمية

المختصرٌ اللطيف في مسألة: التوحيد؛ تعريفه وأقسامه للشيخ جمال الحارثي حفظه الله

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.

أما بعد:

فهذا مختصرٌ لطيف في مسألة:

التوحيد؛تعريفه وأقسامه.

التوحيد:هو إفراد الله بالعبادة وحده لا شريك له، وهو دين الرسل كلهم -عليهم الصلاة والسلام- الذي لا يقبل الله من أحد ديناً سواه، ولا تصح الأعمال إلا به، وهو أصلهـا الذي تُبنى عليه جميع العبادات.

أقسام التوحيد:
ينقسم التوحيد إلى ثلاثة أقسام: توحيد الربوبية، وتوحيد الأسماء والصفا ت، وتوحيد الألوهية.
ومن العلماء من جعل التوحيد قسمين:
الأول: توحيد الطلب والقصد. ويعنون به؛ توحيد الألوهية، وسيأتي التوضيح.
الثاني: توحيد المعرفة والإثبات. وهذا هو؛ توحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات.
ومعنى توحيد المعرفة: أي؛ الذي إذا عرفه العبد عرف ربه.
ومعنى توحيد الإثبات: أي؛ ما يجب إثباته لله تعالى من الأسماء والصفات.
و توحيد المعرفة والإثبات؛ يسمى: التوحيد العلمي، ويسمى: التوحيد الاعتقادي، يعتقد العباد صفات الله تعالى وأسمائه وربوبيته، ويسمى التوحيد الخبري، لأنه يعتمد على الأخبار عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وتوحيد الأسماء والصفات؛ يسمى: توحيد الذات، لأن لله ذاتاً لا تشبهها الذوات.




نعود إلى التقسيم المشهور للتوحيد:

1. توحيد الربوبية:
وهو الإقرار بأن لا رب للعالمين إلا الله الذي خلقهم، ورزقهم، وهذا النوع من التوحيد قد أقر به المشركون الأوائل، فهم يشهدون أن الله هو الخالق، والمالك، والمدبر، والمحيي، والمميت وحده لا شريك له، قال تعالى:"ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله فأنى يؤفكون" [العنكبوت: 61].
ولكن إقرارهم هذا وشهادتهم تلك لم تدخلهم في الإسلام، ولم تنجهم من النار، لأنهم لم يحققوا توحيد الألوهية، وأشركوا مع الله في عبادته.

2. توحيد الأسماء والصفات:
وهو الإيمان بأن لله تعالى ذاتاً لا تشبهها الذوات وصفـات لا تشبهها الصفات وأن أسماءه دلالة قطعية على ما له سبحانه من صفات الكمال المطلق كما قال تعالى:"ليس كمثله شيء وهو السميع البصير" [الشورى: 11]. وطريق معرفة ذلك هو الوحي وحده.
فيجب علينا : إثبات ما أثبته الله لنفسه في كتابه، أو أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم إثباتاً يليق بجلاله من غير تشبيه، ولا تمثيل، ولا تعطيل، ولا تحريف، ولا تأويل، ولا تكييف.

3. توحيد الألوهية:
وهو توحيد العبادة أي: إفراد الله -سبحانه وتعالى- بجميع أنواع العبادة التي أمر بها كالدعاء، والخوف، والرجاء، والتوكل، والرغبة، والرهبة، والخشوع، والخشية، والإنابة، والاستعانة، والاستغاثة، والذبح، والنذر، وغير ذلك من العبادات التي أمر الله بها كلها، والدليل قوله تعالى:"وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحداً "[الجن: 18]، فلا يجوز أن يصرف الإنسان شيئاً من هذه العبادات لغير الله -سبحانه وتعالى- لا لملك مقرب، ولا لنبي مرسل، ولا لولي صالح، ولا لأي أحد من المخلوقين، لأن العبادة لا تصح إلا لله، فمن صرف شيئاً منها لغير الله فقد أشرك بالله شركاً أكبر وحبط عمله.

يتبع إن شاء الله




بوركتي أختاه على هاته الجهود المقبولة بإذن الله

جعلها الله بميزان حسناتك

واصلي بحول الله

أخوك الــــــــجنرال




بارك الله فيك اختاه
و شكراااااااا
على الموضوع القيم




بارك الله فيكما على المرور الطيب، أسأل الله تعالى أن ينفع بما نكتب و نقرأ




(معنى لا إله إلا الله):

أي لا معبود بحق في الأرض ولا في السماء إلا الله وحده لا شريك له، لأن المعبودات الباطلة كثيرة، لكن المعبود الحق هو الله وحـده لا شريك لـه، قـال تعالى:" ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه هو الباطل وأن الله هو العلي الكبير "[الحج: 62].
وليس معناها لا خالق إلا الله، كما قد يظنه بعض الجهلة فإن كفار قريش الذين بعث فيهم -رسول الله صلى الله عليه وسلم- كانوا يقرون بـأن الخالـق المدبـر هو الله -تعالى- ولكنهم أنكروا أن تكون العبادة كلها لله وحده لا شريك له، كما في قوله تعالى عنهم:" أجعل الآلهة إلهاً واحداً إن هذا لشيء عجاب "[ص: 5].
وبهذا يبطل ما يعتقده المبتدعة من أن معنى لا إله إلا الله: هو الإقرار بأن الله موجود، أو أنه هو الخالق القادر على الاختراع، وأشباه ذلك، وأن من اعتقد ذلك فقد حقق التوحيد المطلق، ولو فعل ما فعل من عبادة غير الله، ودعاء الأموات، والتقرب إليهم بالنذور وبالطواف بقبورهم والتبرك بتربتهم.
ولقد جاءت الأحاديث الكثيرة التي تبيّن أن معنى لا إله إلا الله هو: البراءة من عبادة ما سوى الله من الشفعاء والأنداد، وإفراد الله بالعبادة؛ فهذا هو الهدى ودين الحق، الذي أرسل الله به رسله وأنزل به كتبه.
قال ابن رجب: فإن تحقق القلب بمعنى لا إله إلا الله، وصدقه فيها، وإخلاصه، يقتضي أن يرسخ فيه تأله الله وحده، إجلالاً، وهيبة، ومخافة، ومحبة، ورجاء، وتعظيماً، وتوكلاً، ويمتلئ بذلك، وينتفي عنه تأله ما سواه من المخلوقين، ومتى كان كذلك لم تبق فيه محبة، ولا إرادة، ولا طلب لغير ما يريد الله ويحبه ويطلبه، وينتفي بذلك من القلب جميع أهواء النفس وإرادتها، ووسواس الشيطان.

للمتابعة بإذن الله




(فضل كلمة الإخلاص):

لكلمة الإخلاص فضائل ، وثمرات عديدة، ولكن هذه الفضائل لا تنفع قائلها بمجرد النطق بها فقط، ولا تتحقق إلا لمن قالها مؤمناً بها عاملاً بمقتضاها.
جاء في حديث عتبان أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إن الله حرم على النار من قال: لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله" متفق عليه. وغير ذلك من الأحاديث التي تبين أن الله حرم على النار من قال لا إله إلا الله، لكن هذه الأحاديث جاءت مقيدة بالإخلاص لله تعالى واليقين التام.

(أركانها):

للشهادة ركنان: نفي، في قوله: "لا إله". إثبات، في قوله: "إلا الله".

فـ "لا إله": نفت الألوهية عن كل شيء سوى الله، و"إلا الله": أثبتت الألوهية لله وحده لاشريك له.

شروط لا إله إلا اللّه:

لكلمة الإخلاص شروطاً سبعة، ولا تصح إلا إذا اجتمعت، واستكملها العبد، والتزمها بدون مناقضة لشيء منها، وليس المراد من ذلك عدّ ألفاظها وحفظها، فكم من حافظ لألفاظها يجري فيها كالسهم، وتراه يقع كثيراً فيما يناقضها!

وهذه الشروط هي:

1. العلم:

والمراد به: العلم بمعناها نفياً وإثباتاً، وما تستلزمه من عمل، فإذا علم العبد أن -الله عز وجل- هو المعبود وحده، وأن عبادة غيره باطلة، وعمل بمقتضى ذلك العلم فهو عالم بمعناها، وضد العلم الجهل، بحيث لا يعلم وجوب إفراد الله بالعبادة، بل يرى جواز عبادة غير الله مع الله، قال تعالى: "فاعلم أنه لا إله إلا الله"[محمد: 19]، وقال تعالى: "إلا من شهد بالحق وهم يعلمون"[الزخرف: 86]، أي: من شهد بلا إله إلا الله، وهم يعلمون بقلوبهم ما نطقوا به بألسنتهم.

2. اليقيـن:

وهو أن ينطق بالشهادة عن يقين يطمئن قلبه إليه، دون تسرب شيء من الشكوك التي يبذرها شياطين الجن والإنس، بل يقولها موقناً بمدلولها يقيناً جازماً، قال تعالى: "إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا" [الحجرات: 15].




التصنيفات
العقيدة الاسلامية

[كتاب مصور] تحفة الطالب والجليس في كشف شبه داود بن جريس للعلامة عبد اللطيف بن عبدالرح

تعليمية تعليمية
[كتاب مصور] تحفة الطالب والجليس في كشف شبه داود بن جريس للعلامة عبد اللطيف بن عبدالرحمن آل الشيخ

السلام عليكم ورحمة الله
هذه رسالة بعنوان
{تحفة الطالب والجليس في كشف شبه داود بن جريس}
للعلامة عبد اللطيف بن عبدالرحمن بن حسن بن محمد بن عبد الوهاب آل الشيخ رحمهم الله

قام بنشرها وتحقيقها وتخريج أحاديثها
الشيخ عبد السلام بن برجس آل عبد الكريم رحمه الله

منقول

الملفات المرفقة (افحص الملف ببرامج الحماية وقم بالتبليغ عنه إذا وجدته مخالفا) تعليمية تحفة الطالب والجليس في كشف شبه داود بن جريس للعلامة عبد اللطيف بن عبدالرحمن آل الشيخ.pdf‏ (2.61 ميجابايت)

للامانة العلمية الموضوع منقول

تعليمية تعليمية




شكرا على الموضوع




التصنيفات
العقيدة الاسلامية

[كتاب مصور] فتح الملك الوهّاب في ردّ شبه المرتاب: تأليف العلامة عبداللطيف بن عبدالرحم

تعليمية تعليمية
[كتاب مصور] فتح الملك الوهّاب في ردّ شبه المرتاب: تأليف العلامة عبداللطيف بن عبدالرحمن آل الشيخ رحمه الله

تعليمية

موضوع الرٍّسالة: شرح كلمة التّوحيد وبيان معناها الصّحيح وفق عقيدة أهل السُّنّة، وردّ على رسالة رجل فارسيّ تكلّم في معنى لا إله إلاّ الله بكلام جانب فيه الصّواب.
حمل من المرفقات

الملفات المرفقة

للامانة العلمية الموضوع منقول

تعليمية تعليمية