التصنيفات
بلدان ومدن

هل لمصطلح : التراث والعادات و التقاليد معنى واحد؟

تعليمية تعليمية
بسم الله الرحمان الرحيم

تعريف التراث

يرى البعض أن كل ما هو قديم يجب أن نسميه تراثاً، وفريق يرى أن المعاني الجميلة والقيم السامية الموروثة من الأجداد هي التي تستحق أسم تراث ، والفريق الثالث يرى بأن التقاليد والمعارف الشعبية والآداب المتشابهة في المنطقة العربية هي التراث بعينه وهي التي يجب الحفاظ عليها لأنها تربط بين العرب وتزيد من لحمتهم أما الخصوصيات الدقيقة فهي من أسباب الفرقة .
هناك مقولة تؤكد على أن ( ليس كل شائع شعبي ، ولكن كل شعبي شائع ) كما أن من أهم خصائص التراث الشعبي الخصوصية والمحلية ونحن بذلك ندحض القول الثالث ، أما القول الثاني فجوابه أن أجدادنا لا ينتمون إلى مجتمع مثالي ولم يكونوا مثاليين تماماً فهم شعب من الشعوب الإنسانية بأوجهها المختلفة من خير وشر وطيبة وقسوة ، أما القول الأول فحملة رايته هم الذين ينطبق عليهم القول ( أصبح التراث عمل لمن لا عمل له ) الأعلام والصحافة والمسنين والشباب والنوادي والشركات والفنادق والعرب والأجانب كل شيء في هذا الزمن رفع راية التراث ، منهم من هو على حق وهو أهل لهذا التراث والبقية ( بدرهمك المنقوش لا بالعزائم !؟ ).
إن التراث الشعبي ثروة كبيرة من الآداب والقيم والعادات والتقاليد والمعارف الشعبية والثقافة المادية والفنون التشكيلية والموسيقية ، وهو علم يدرس الآن في الكثير من الجامعات والمعاهد الأجنبية والعربية لذا فإن الاهتمام به من الأولويات الملحة .
أن أكثر ما أنتج عن تراث فلسطين وباديتها يشوهه ويبخسه حقه، أما الحق مما أنتج فهو قليل لقد حان الوقت لإعداد جبهة داخلية منظمة للدفاع عن التراث الشعبي تدحض الافتراءات والدسائس التي تحاك ضده – بقصد أو بغير قصد – فالتراث هو الأصل وأصلنا نقي ناصع لا نرتضي تشويهه أو تدنيسه .

عن مقالة للشيخ سامي أبو فريح .

وهذا تعريف آخر للكاتب صالح زيادنة حول تعريف التراث
التراث :
هو ما ينتقل من عادات وتقاليد وعلوم وآداب وفنون ونحوها من جيل إلى جيل ، نقول : " التراث الإنساني " التراث الأدبي ، التراث الشعبي " ، وهو يشمل كل الفنون والمأثورات الشعبية من شعر وغناء وموسيقى ومعتقدات شّعبية وقصص وحكايات وأمثال تجري على ألسنة العامة من الناس ، وعادات الزواج والمناسبات المختلفة وما تتضمنه من طرق موروثة في الأداء والأشكال ومن ألوان الرقص والألعاب والمهارات .
وكلمة تراث من الفعل وَرَثَ يَرِثُ مِيرَاثَاً ، أي انتقل إليه ما كان لأبويه من قبله فصار ميراثاً له ، وفي الآية الكريمة من سورة النمل ": وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ .." وفي آية أخرى من سورة الأحزاب :" وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضاً لَّمْ تَطَؤُوهَا .." وقال الله تعالى إخباراً عن زكريا ودعائه إياه : هب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب أي يبقى بعدي فيصير له ميراثي .

وتُرَاث أصلها وُرَاث فقلبت الواو تاءً كما في قولنا تَقوى وتُقاة من وقى ، وكثيراً ما تبدل التاء من الواو في نحو تراث وتجاه وتخمة وتقى وتقاة .
وفي الأمثال الشعبية :" من كان وريثك لا تحاسبه " ،
ومن أمثلة الموروثات الشعبية تعليم المرأة ابنتها الخياطة والتطريز والغزل والنسيج والعجن والطهي ، وتدريب الرجل لابنه على عادات الفروسية والكرم واستقبال الضيوف وعمل القهوة لهم ، ومجالسة الرجال والوجهاء ومعرفة أمور القضاء العشائري والقوانين والأعراف القبلية ، وكذلك معرفة الفلاحة وزراعة الأرض وتربية المواشي من أجل العيش والارتزاق .
ومن هنا نرى أهمية التراث في نقل كل ما هو جميل من العادات والقيم والأخلاق الحميدة من جيل إلى جيل ، والحفاظ على التراث هو حفاظ على القومية ، والهوية الوطنية واللغة من التلف والضياع .

تعريف العادات
العادات :
العادات : جمعٌ لكلمة عادة ، وهي من الفعل تعوّد يتعوّد تعويداً ، ومعنى هذه الكلمة ومفهومها الدارج هو تلك الأشياء التي درج الناس على عملها أو القيام بها أو الاتصاف بها ، وتكرَّرَ عملها حتى أصبحت شيئاً مألوفاً ومأنوساً، وهي نمطٌ من السلوك أو التصرُّف يُعتادُ حتى يُفعل تكراراً ، ولا يجد المرء غرابة في هذه الأشياء لرؤيته لها مرات متعددة في مجتمعه وفي البيئة التي يعيش فيها .
والعادة اصطلاحاً هي : ما يعتاده الإنسان أي يعود إليه مراراً متكررة . نقول عاد الشيءُ فلاناً ، أي أصابه مرة بعد أخرى ، يقال : عاده الشوقُ أو الحنين أي رجع إليه مرة بعد مرة . ونقول : عَوَّدهُ على .. أي جعله يعتاد هذا الشيء حتى يصير عادة له . وسمعتُ شيخاً يذكر مرضاً يعتاده كلّ عام ويقول :" كل معيود مبارك ". وهناك مثل شعبي يقول :" بن آدم عَوَّاد على أثره ".
وفي لسان العرب في مادة :ع و د : أنشد ابن الأعرابي
لم تَزَلْ تِلْكَ عادَةَ اللهِ عِنْدي، والفَتى آلِفٌ لِما يَسْتَعِيدُ
وقال:
تَعَوَّدْ صالِحَ الأَخْلاقِ، إِني رأَيتُ المَرْءَ يَأْلَفُ ما اسْتَعادا
والعيد : هو تلك المناسبة التي يتكرر مجيئها كلّ عام في وقتها المحدّد ، والعِيدِيّة : هي تلك الهدية النقدية التي يعطيها الرجل لبناته وأخواته ومن له صلة رحم بهن في الأعياد وغالباً ما يكون ذلك في عيد الأضحى المبارك .
وحتى كلمة عيادة تعني المكان الذي يرتاده الناس من وقت لآخر من أجل المعالجة والاستشفاء .
فالعادة إذن هي ما تكرر فعله حتى أصبح ديدناً ، وألفته الأبصار لكثرة مشاهدته في حياة الناس اليومية .
والعرب يكرهون إنشاء العادات الجديدة خشية على عاداتهم المتوارثة ، وخوفاً أن يكون في هذه العادات الجديدة ما يُفقد مجتمعهم بعض المواصفات الكريمة التي يفضلون بقاءها حية فيه ، ويقولون في ذلك :" ابْطِلْ عَادة ولا تُنْشِيء عَادة " ، والمعنى مفهوم من ذلك .

تعريف التقاليد

التقاليد : جمع لكلمة تقليد ، وهي من الفعل قلَّدَ يُقلِّدُ تقليداً ، ومعناها أن يُقلِّد جيلٌ أساليب الجيل الذي سبقه ويسير عليها ، إن كان ذلك في الملبس أو في السلوك والتصرفات أو في العقائد والأعمال المختلفة التي يرثها الخلف عن السلف . وفي المنجد ، التقليد : ج تقاليد وهو ما انتقل إلى الإنسان من آبائه ومعلميه ومجتمعه من العقائد والعادات والعلوم والأعمال .
ويقال قَلَّدَ فلاناً : أي اتبَعَهُ وحاكاهُ فيما يقول أو يفعل من غير حجة ولا دليل .
وفي تراثنا وحياتنا الاجتماعية عندما نرى فتاة تطرِّز قطعة من القماش لتعمل منها ثوباً ، فإننا ندرك أنها تُقلِّد والدتها في ذلك . وكذلك لو بدأت تعجن الدقيق أو تتعلم الطهي على الصاج أو غيره فهي تكتسب تلك المهارات مما تراه عند والدتها وتقلدها في ذلك متخذة إياها قدوة لها تسير على نهجها وتتبع خطواتها وتسلك مسلكها .
والطفل عندما يبدأ النطق فهو يقلد والديه ويحاكيهم في لفظهم وتصرفاتهم حتى يستقيم لسانه ويهتدي إلى اللفظ السليم .
وكذلك في السلوكيات فإن للبيت أثره البارز على تنشئة الأولاد وتربيتهم على الأسس السليمة ، فمن يتربى في أسرة محافظة ملتزمة بدينها يسير على نهج والديه ، ومن يتربى في أسرة فاسدة فالنتيجة معروفة إلا من رحم ربي .
وكثيراً ما نرى ترادفاً ظاهراً بين كلمتي عادات وتقاليد فنرى الناس يقولون : من عاداتنا وتقاليدنا فعل كذا ..
أو إننا نحافظ على عاداتنا وتقاليدنا .. فالعادات والتقاليد مثلاً تقضي بأن لا تزوّج عائلة ابنها أو ابنتها من عائلة أخرى ، ليس لأن في تلك العائلة ما يعيبها ، ولكنهم ساروا في أثر آبائهم وقلدوهم في تصرفاتهم ولم يغيروا أو يبدلوا شيئاً .
وكثيراً ما نرى بعض الصفات التي تدلّ على القِدَم والجهل والعمى تلتصق بكلمة التقليد مثل : تقليد أعمى ، وتقاليد بالية وغيرها من الألفاظ والعبارات التي يستعملها المفلسون في أغلب الأحيان .
وكثير من الأشياء التي ذكرناها تحت عنوان العادات يمكن أن تندرج تحت هذا الباب وليس في الإعادة فائدة .
وفي أمثالنا الشعبية :" اللي يعاشر القوم أربعين يوم ، صار منهم " لأنه يتعلم طباعهم ويجاريهم في عاداتهم وتقاليدهم ويعرف عنهم كل صغيرة وكبيرة .

تعليمية تعليمية




دائما تنتقين الجميل فالأجمل ، لأجل غاية قصد الهدى والمعرفة والعودة إلى الأصل
بوركت على موضوعك الكنز




بارك الله فيك على هذا الموضوع المرجع

لانه اكيد سوف يكون مرجع للبحوث وكم تقل مثل هذه المصادر

جزاك الله خير وجعل ما تقدمين في ميزان حسناتك




تعليمية تعليمية
بسم الله الرحمان الرحيم

بورك فيكما على المرور الكريم …

الأخ محمد حفظك الله وأدام قلمك لامعا للخير والصلاح…..

الأخت نادية رعاك الله لخدمة المنتدى والتعايش مع المواضيع بنبضة قلم تنمي روح

التنافس على المزيد والمزيد من العطاء ….

سعدتُ بالمرور…………تحياتي .

تعليمية

تعليمية تعليمية




التصنيفات
طفلي الصغير

العادات السيئة عند الاطفال

العادات السيئة عند الأطفال وكيف نتعامل معها

كثيرا ما ترافق الطفل عادة تنمو معه ويزيد تشبث الطفل بهذة العادة كلما زاد العمر وكثيرا ما تسبب هذة العادة إحراج الأبوين أمام الآخرين عند قيام الأطفال بها ويصعب إقناع الوالدين للطفل بترك هذه العادة بسبب عدم معرفتهم كيفية التصرف حيالها.

هناك عدة عوامل قد تدفع الطفل لأداء العادات السيئة ومنها :

عوامل اجتماعية أو أسرية :
كالاهتمام بمولود جديد بعد أن كان هذا الطفل يولى كل الاهتمام فيلجأ الطفل لجذب الوالدين عن طريق عمل ما يقوم به حتى لو كانت عادة سيئة.
عوامل نفسية :
حينما يفتقد الطفل الشعور بالحنان من أمه وعدم إشباع رغباته كطفل في التقبيل والاحتضان والحب من والديه.
وقد يأتي تجاهل الأبوين لهذه العادات صفة إيجابية بما يساعده على ترك الطفل هذه العادة مع مرور الأيام ويتكفل الزمن بمحيها وقد يسبب التجاهل إدمان الطفل هذه العادة.

أهم العادات السيئة التي يتشبث بها الأطفال :

عادة مص الأصابع عند الأطفال
ط·ع¾ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ©
– عادة مص الأصابع من العادات السيئة المنتشرة بين الأطفال ولكن عادة مص الأصابع تصبح غبر عادية لو تمادى الطفل في ممارستها بعد الخمس سنوات فهي تؤدى إلى بروز الأسنان الأمامية من الفك.
– ويكون علاج عادة مص الأصابع بالمعالجة النفسية بتنمية استعداد الطفل نفسيا للإقلاع عن هذه العادة السيئة ويجب إكساب الطفل ثقة وصداقة دون استعمال أسلوب التهديد.
– مع شرح أضرار عادة مص الأصابع على الفم نأتي للطفل بصور لأفواه من يقوم بهذه العادة.
– يمكن وضع رباط خاص في يد الطفل ليذكره ألا يقوم بعادة مص الأصابع وإبعاد إصبعه.

عادة التنفس عن طريق الفم عند الأطفال

– يعد التنفس عن طريق الفم عند الأطفال حالة مرضية وقد ترجع أسباب التنفس عن طريق الفم إلى انسداد المجاري التنفسية أو كسور أو انحرافات أنفية أو تضخم في القرنيات الأنفية أو التهابات أو حساسية بالأنف.
– و عادة التنفس عن طريق الفم عند الأطفال تسبب الكثير من المشاكل منها : جفاف أسنان الأطفال وموت العصب بتعرض أسنان الأطفال للهواء وتشوه الأسنان الأمامية ورائحة الفم الكريهة والتهاب الجهاز التنفسي ودخول الهواء إلى المعدة مما يسبب انتفاخ.
– علاج عادة التنفس عن طريق الفم عند الأطفال يبدأ من التوجه لأخصائي الأنف والأذن والحنجرة وتصحيح العائق الرئيسي لصعوبة التنفس ثم المحاولة الجادة دون تعنيف لجعل الطفل يتوقف عن هذه العادة.

عادة تنظيف الأنف باليد عند الأطفال
ط·ع¾ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ©
– عادة تنظيف الأنف باليد عند الأطفال مزعجة وتنفر الغير من الطفل وهي عملية طبيعية فسيولوجية يقوم بها الأطفال لإخرج المخاط الجاف من أنوفهم التي تسبب لهم الإزعاج وضيق التنفس ولكنها تعرض الطفل للجراثيم التي تجعله يمرض وقد تأتي عادة تنظيف الأنف باليد عند الأطفال من الإحساس بالملل والفراغ وللتوتر والقلق عامل كبير في تأصيل هذه العدة عند الأطفال.
– وللتخلص من عادة تنظيف الأنف باليد عند الأطفال يجب شغل فراغ الطفل وإبقاء يداه مشغولتين طوال الوقت وفي هذا السن – سن الروضة – من السهل إقناع الطفل وإستيعابه مساوئ الأمر ويمكن تعزيز ذلك بإعطاء الطفل مناديل ورقية لحين شعوره بتنظيف أنفه.

عادة التجشؤ عند الأطفال
– يقوم الأطفال بعادة التجشؤ للفت أنظار الغير أو إضحاكهم ولكنها سرعان ما تصبح عادة سيئة ملازمة للطفل لا يمكنه كبتها.
– تجاهلي الطفل عندما يحدث ذلك الصوت ولا تضحكي لفعله حتى لا يشعر أنها شيء مضحك وكذلك لا توبخي الطفل أو تعاقبيه حتى لا يعاند الطفل بفعلها.
– قومي بشرح سلوك الطفل المهذب الذي لا يفعل ذلك ويتنافى التجشؤ مع سلوك الطفل المهذب.
وإذا تفاقمت المشكلة لابد من عرض الطفل على الطبيب المختص.

وهناك بعض العادات السيئة التي يقوم بها الطفل :
– وضع اللسان بقوة خلف الأسنان : وهي عادة تسبب تغير وضع أسنان الطفل في الفم.
– إسناد الوجه على أحدى اليدين : وقد تسبب في تغير شكل فك الطفل وعدم إنتظام شكل الأسنان.
– شرب المياه البارد بعد الساخن أو العكس : مما يؤدي إلى إلتهابات مزمنة في حلق الطفل وتشققات في طبقة الميناء التي تسبب التحسس في أسنان الطفل.
– مضغ الأجسام الصلبة كالأقلام : مما يسبب تكسر لأسنان الطفل ووصول الميكروبات للمعدة.
– تقديم الفك السفلي عن العلوي : والذي يجعل فك الطفل السفلي أكثر بروزا وتغيير شكل الفك.
– إفراط الطفل في تناول الحلويات والمشروبات الغازية.
قضم الأظافر وهي تضر بصحة أسنان و جسم الطفل.
– عدم مضغ الطفل الطعام بصورة جيدة أو على ناحية واحدة من الأسنان يؤدي إلى تراكم الطعام على الناحية الغير مستعملة من الفك والذي يسبب التسوس وإلتهاب اللثة.
– هواية جمع النفايات ، بجمع الطفل كل ما يجده على الأرض مما يجعله يصاب بالميكروبات بفعل تلوث هذه الأشياء.
– تغيير الهوية بأن يختار الطفل شخصية يتقمصها وقد لا يرد على من ينادي عليه بأسمه ولا يناديه بأسم الشخصية التي تقمصها. وهذا يرجع لحب الطفل للخيال وتقمص الشخصيات الخيالية أو هروب الطفل من الواقع ، يجب على الأم أن تجعل الطفل يفرق بين وقت اللعب ووقت الجد ، وإذا تفاقمت المشكلة لابد من التوجه لطبيب نفسي.

توجيهات لغرس العادات الحسنة في الأطفال :

ط·ع¾ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ©
– لابد من البدء بتربية الأطفال من المهد وغرس القيم الحميدة قبل سن السادسة.
– تعويد الطفل على الاستئذان بكلمات مهذبة وتكون الأم قدوة له في ذلك وتعامل الطفل المعاملة الراقية التي تعوده على معاملة الآخرين نفس المعاملة.
– ابدأي في غرس القيم وتحلى بالصبر لتجني العادات الحسنة من الأطفال.
– تعويد الطفل على السيطرة على آليات التهذيب المعهودة.
– تنمية الرقابة في نفس الطفل حتى لا يفعل ما يغضب الوالدين في غيابهم.
– عودي الأطفال على عدم إحداث الضوضاء وإزعاج الآخرين.
– تعويد الطفل على الإهتمام بالنظافة الشخصية.




شكرا على المعلومات القيمة والنصائح الرائعة

ننتضر المزيد من النصائح والمواضيع المفيدة والقيمة

تقبلي مروري المتواضع

اختك المعلمة هناء




الف شكر اختي على النصائح القيمة والمفيدة
اتمنى ان يتمكن الجميع من الاطلاع عليها حتى يتخلى كل طفل على عاداته السيئة والتي انتشرت بكثرة في مجتمعنا فنحن لانراها فقط عند الاطفال وانما نراها حتى عند شباب
تحياتي الخالصة




تعليمية




بارك الله فيك
نصائح قيمة