التصنيفات
طفلي الصغير

الطفل الذي لم يتعلم الصلاة والطهارة سيقطع الصف في صلاة الجماعة [توجيهات شرعية تربوية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فائدة قيمة للعلامة محمد أمان الجامى وتفريغ المقطع الصوتى

هذا تفريغ المادة الصوتية:
( الثالث التميز وضده الصغر، الصغير الذي دون السبع لايعقل لذلك أُمرنا أن نأمر أطفالنا بالصلاة بسبع لأنهم قبل ذلك لايعقلون، وحده سبع سنين ثم يأمر بالصلاة لقوله صلى الله عليه وسلم: (مروا أبنائكم بالصلاة لسبع وأضربوهم عليها لعشرٍ وفرقوا بينهم في المضاجع) هذه أداب إسلامية ينبغي التقيد بها، أمر الأطفال بالصلاة لسبع وليس معنى أمرهم أن تقول له صلي بس، يلزم من أمر رسول الله عليه الصلاة والسلام ايانا أن نأمر أطفالنا بالصلاة أن نعلمهم الصلاة، وإلا كونك تقول لطفل الذي [..] عند الباب: إذهب إلى المسجد صل وأنت لاعلمته الطهارة ولاعلمته كيف يصلي، لاتخرج من العهده وإنما تخرج من العهده إذا علمته الطهارة وعلمته الصلاة ثم قلت له صلي؛ هنا إمتثلت وأما تساهل كثير من الناس الذي يحمل معه طفله إلى المسجد ابن سبع أو دون سبع على غير طهارة وبدون معرفة للصلاة فيوقف في الصف؛ فيُعتبر الصف مقطوعًا لوقوف هذا الطفل في الصف لأنه غير مصلٍ ينطبق على هذا الشخص قوله عليه الصلاة والسلام: ( من وصل الصف وصله الله ومن قطع الصف قطعه الله) تحمل طفلاً لايعقل الصلاة فتوقف في الصف الأول خلف الإمام معك، والناس تسكت مجاملةً وهو ليس في الصلاة، ربما ليس على طهارة حتى في بدنه لأنك أخذته من أمام البيت قبل أن تعلمه الطهارة والصلاة، هذا تصرف خطأ، فالواجب أن تعلمه في البيت كيف يتطهر وكيف يصلي ثم تعلمه أين يقف، لايقف في الصف الأول وإنما يقف حيث تقف الأطفال، إن كان المأمومون يتكونون ويتألفون من صفين لهم الصف الثاني أي آخر الصفوف بعد صفوف الرجال، هكذا أدبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فيجب أن نلتزم بهذه الأداب، فإذا بلغ الطفل عشر سنين وحصل منه نوع من عدم الإمتثال والتمرد يضرب ضرب تأديبٍ وتخويف حتى يصلي مع المحافظة عليه وفي هذا السن يفَّرق بينهم في المضاجع كل طفل ينام منفردا، هكذا أدب الإسلام) أ.هـ.

للأستماع مباشرة اضغط هنا
للتحميل برابط مباشر اضغط هنا بصيغة mb3




توجيهات مفيدة وقيمة

واصل إبداعك

تحيات الــ GENERAL




شكرا لمرورك

اللهم يسر لكل المسمين والمسلمات




بارك الله فيك أخي




فيك بارك الله اختي

اللهم انصر المسلمين في كل مكان




التصنيفات
طفلي الصغير

لماذا يريــــد الطفل أن يحـــمل

بسم آلله آلرحمن آلرحيم

__لماذا يريــــــــــــد الطفل أن يحـــــــمل__

معظم الاطفال يحب ات تحمله أمه ولا يهدأ الا اذا حملته ولكن ما تلبث الام ان تدرك بان طفلها تعود على الحمل وبانه يريد ان يبقى محمولاً طوال الوقت مما يشكل عبئاً اضافياً على الام
علماً بانه في البداية تظن الأم بأن طفلها كلما بكى فانه بحاجة للحمل
, و لكن بعض الأطفال لا يكونون بحاجة للحمل فعلاً فتجد الأم نفسها في موقف حرج عندما تشاهد طفلها يبكي , و صحيح أنه من الصعب أن تترك الأم طفلها الصغير يبكي دون أن تحمله أو تشيله , و لكن بعض الأطفال لا يكونون بحاجة للحمل فعلاً أحياناً في الوقت الذي تكون فيه الأم بأمس الحاجة لبعض الوقت أو العمل في المنزل ..
لماذا يريد الطفل أن يحمل ؟
حمل الطفل يجعله يشعر بالسعادة و الأمان والحنان بين يدي الأم أو الأب او أحد أفراد العائلة , فحمل الطفل و ملامسته لصدر الأم يهدئ الطفل و يطمئنه ..
إن حمل و شيل الطفل الذي يبكي لتخفيف بكاء هذا الطفل قد يجعل الطفل أحياناً يتعلم انه عندما يبكي ستقوم الأم بحمله و شيله , و لكن ليس كل الأطفال هكذا..
العمر الذي يبدأ فيه الطفل بحب الحمل والشيل هو نفسه العمر الذي يبدا فيه الطفل باكتشاف العالم من حوله و يعرف معنى اللعب وهذا عادة يكون بعد الشهور الاولى من عمر الطفل
تعود الطفل الرضيع على الحمل :
الطفل الرضيع عندما تتم الاستجابة لبكائه و تعصيبه بالحمل قد يتعود مع الوقت أن ُيحمل ليهدأ , و يبدأ يعرف أن الأم ستحمله عندما يبكي , و الأفضل تعليم الطفل أن الشيل أو الحمل له أوقات , لأن التخلص من عادة شيل و حمل الطفل قد تصبح صعبة فيما بعد .
كيف تتصرف الأم اذا بكى طفلها طويلاً واراد أن تحمله أمه وهي لديها الكثير من الأعمال ؟
عزيزتي الأم :
تذكري أنه كلما زاد بكاء و تعصيب طفلك الرضيع الذي يريد أن تشيليه أو تحمليه , عليك أن تزدادي أنت هدوءً و صبراً.
لا تصرخي في وجه الطفل ولا تضربيه فهذا يسيء لعلاقتك بطفلك .
تجاهلي الطفل قليلاً في البدء .
قولي لطفلك أنه الممكن أن يبكي قليلاً مهما كان صغيراً .
قولي لطفلك أن عدم حمله لا يبرر له التعصيب وإلقاء و تكسير ما حوله من أشياء .
علمي الطفل أن البكاء لا يكافئ بالحمل و الشيل .
تذكري أن الطفل كلما تقدم في العمر وكلما لم تستجيبي لطلباته يصبح أقل عصبيةً
كيف تتصرف الأم من أجل التخلص من عادة حمل أو شيل الطفل :
عزيزتي الأم لتتخلصي من عادة حمل أو شيل طفلك :
1. إبدأي بوضع الطفل في كرسي هزاز أو على سجادة اللعب الملونة .
2. إلعبي معه قليلاً قبل أن تتركيه لوحده .
3. أتركي الطفل على الكرسي الهزاز لدقائق فقط في البدء و أحمليه قبل أن يبكي من جديد .
4. تعرفي على العلامات التي تدل على أن طفلك سيبكي و من الأفضل حمل الطفل قليلاً قبل أن يبكي
5. يجب تكرار كل ما سبق عدة مرات كل يوم خاصة عندما يكون الطفل مرتاحاً و سعيداً
6. يجب زيادة الفترة التي يبقى فيها الطفل على الأرض أو على كرسي الهزاز تدريجياً
7. أعطي للطفل ألعاباً تناسب عمرهوخاصة الألعاب ذات الألوان المتابينة كالأسود و الأبيض و الأحمر تشد انتباه الطفل الرضيع الصغير و الألعاب المزودة بالمرآة و التي تصدر الأصوات تشد انتباه الطفل بعد عمر 6 أشهر .
8. لا تتركي الطفل الرضيع الذي يجب الشيل والحمل على السرير أو طاولة تغيير الحفاظ دون حماية أو مراقبة لأن الطفل الذي يحب الحمل و الشيل يكون عصبياً و يتحرك كثيراً و قد يسقط
9. أطلبي من أحد أفراد الأسرة أن يحل محلك أحياناً في كل ما سبق .
عزيزتي الأم : في حال تطبيقك للتعليمات المذكورة فانه
يمكن التخلص من عادة حمل و شيل الطفل بعد اسبوع تقريباً من إتباع هذه النصائح .
وتذكري دوماً : أن لديك ما تهتمين به غير طفلك هذا فالأطفال الآخرين لهم حق أيضاً اضافة الى واجباتك المنزلية فلا تعودي طفلك على الحمل .
كلمات متعلقة

___تقبلو مني فائق الاحترام والتقدير__




موضوع قيم ومفيد

جزاك الله خيرا

تقبل فائق الاحترام والتقدير




بارك الله فيك




بارك الله فيك
شكرا على الجلب المميز
بالتوفيق




التصنيفات
ادارة الابتدائيات والمعلميين والأولياء

التعامل التربوي مع الطفل العصبي

التعامل التربوي مع الطفل العصبي

سأل معاوية بن أبي سفيان الأحنف بن قيس عن الولد ، فقال : يا أمير المؤمنين أولادنا ثمار قلوبنا ، وعماد ظهورنا ، ونحن لهم أرض ذليلة ، وسماء ظليلة ، وبهم نصول عند كل جليلة ، فإن طلبوا فأعطهم ، وإن غضبوا فأرضهم ، يمنحوك ودهم ، ويحبّوك جهدهم ، ولا تكن عليهم قفلا فيتمنّوا موتك ويكرهوا قربك ويملوا حياتك. فقال له معاوية : لله أنت ! لقد دخلت علىّ وإني لمملوء غيظا على يزيد ولقد أصلحت من قلبي له ما كان فسد.
بهذه العقلية نريد أن نكون في تعاملنا مع أبنائنا ، و أن تكون نظرتنا لهم نظرة إيجابية ، و أن نغدق عليهم من عطفنا وحبنا ، بدلا من الصراخ في وجوههم ، وإعلان الثورة عليهم لأتفه الأسباب ، حتى لا يكتسبوا منا سلوكا غير مرغوب فيه .
فلقد ثبت علميا أن الطفل يتأثر بما يحيط به من الحنو أو القسوة تأثرا عميقا يصاحبه بقية حياته وعمره ويشمل نواحيه الصحية والنفسية ، وكما هو معلوم لدى علماء التربية أن الطفل يولد وليس له سلوك مكتسب ، بل يعتمد على أسرته في اكتساب سلوكياته ، وتنمية شخصيته ؛ لأن الأسرة هي المحضن التربوي الأول التي ترعى البذرة الإنسانية منذ ولادتها ، ومنها يكتسب الكثير من الخبرات والمعلومات ، والمهارات ، والسلوكيات والقدرات التي تؤثر في نموه النفسي -إيجابا وسلبا – وهي التي تشكل شخصيته بعد ذلك ، وكما قال الشاعر أبو العلاء المعري :
وَيَنشَأُ ناشِئُ الفِتيانِ مِنّا عَلى ما كانَ عَوَّدَهُ أَبوهُ
ومن الظواهر التي كثيرا ما يشكو منها الآباء والأمهات ظاهرة العصبية لدى الأطفال . ونحن في هذه السطور سنلقي الضوء على هذه الظاهرة بشيء من التفصيل .

أولا : تعريف العصبية :
هي ضيق و توتر وقلق نفسي شديد يمر به الإنسان سواء الطفل أو البالغ تجاه مشكلة أو موقف ما ، يظهر في صورة صراخ أو ربما مشاجرات مع الأقران أو أقرب الناس مثل الأخوة أو الوالدين .

أسباب العصبية لدى الأطفال
يرى علماء النفس أن العصبية لدى الأطفال ترجع إلى أحد السببين الآتيين :
1. أسباب عضوية ( مَرضية ) ، مثل :
– اضطرابات الغدَّة الدرقية .

– اضطرابات سوء الهضم .
– مرض الصرع .
وفي حالة وجود سبب عضوي لا بد من اصطحاب الطفل إلى الطبيب المختص لمعالجته منه ، فلا بد من التأكد من خلو الطفل من الأمراض العضوية قبل البحث عن أسباب نفسية أو فسيولوجية تكمن وراء عصبية الطفل .
وفي حالة التأكد من خلو الطفل من تلك الأمراض السابقة ، علينا أن نبحث في السبب الثاني للعصبية وهو :
2. أسباب نفسية واجتماعية وتربوية ، وتتمثل في : –
– اتصاف الوالدين أو أحدهما بها ، مما يجعل الطفل يقلد هذا السلوك الذي يراه أمام عينيه صباح مساء .
– غياب الحنان والدفء العاطفي داخل الأسرة التي ينتمي إليها الطفل ، سواء بين الوالدين ، أو إخوانه .
– عدم إشباع حاجات ورغبات الطفل المنطقية والمعتدلة .
– القسوة في التربية مع الأطفال ، سواء بالضرب أو السب ، أو عدم تقبل الطفل وتقديره ، أو تعنيفه لأتفه الأسباب .
– الإسراف في تدليل الطفل مما يربي لديه الأنانية والأثرة وحب الذات ، ويجعله يثور عند عدم تحقيق رغباته .
– التفريق بين الأطفال في المعاملة داخل الأسرة ، سواء الذكور أو الإناث ، الكبار أو الصغار .
– مشاهدة التلفاز بكثرة وخاصة الأفلام والمشاهد التي تحوي عنفا و إثارة ، بما في ذلك أفلام الرسوم المتحركة .
– هناك دور رئيس للمدرسة ، فربما يكون أحد المعلمين ، أو إحدى المعلمات تتصف بالعصبية ، مما يجعل الطفل متوترا ، ويصبح عصبيا .
مظاهر العصبية لدى الأطفال
– مص الأصابع .
– قضم الأظافر .
– إصرار الطفل على رأيه .
– بعض الحركات اللاشعورية مثل : تحريك الفم ، أو الأذن ، أو الرقبة ، أو الرجل وهزها بشكل متواصل …. إلخ .
– صراخ الطفل بشكل دائم في حالة عدم تنفيذ مطالبة .
– كثرة المشاجرات مع أقرانه .

خطوات العلاج
1. أن يتخلى الوالدان عن العصبية في معاملة الطفل . وخاصة في المواقف التي يكون فيها الغضب هو سيد الموقف .حيث إن الطفل يكتسب العصبية عندما يعيش في منزل يسوده التوتر والقلق .
2. إشباع الحاجات السيكولوجية والعاطفية للطفل بتوفير أجواء الاستقرار والمحبة والحنان والأمان والدفء ، وتوفير الألعاب الضرورية والآلات التي ترضي ميوله ، ورغباته ، وهواياته .
3. لا بد أن يتخلى الآباء والمعلمون عن القسوة في معاملة الطفل أو ضربه أو توبيخه أو تحقيره ، حيث إن هذه الأساليب تؤثر في شخصية الطفل ، و لا تنتج لنا إلا العصبية و العدوانية .
4. البعد عن الإسراف في حب وتدليل الطفل . لأن ذلك ينشئ طفلا أنانيا لا يحب إلا نفسه ، ولا يريد إلا تنفيذ مطالبه .
5. عدم التفريق بين الأبناء في المعاملة أو تفضيل الذكور على الإناث ، ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنة ، في الحديث الذي يرويه البخاري عن عامر قال سمعت النعمان بن بشير رضي الله عنهما وهو على المنبر يقول : أعطاني أبي عطية فقالت عمرة بنت رواحة لا أرضى حتى تشهد رسول الله صلى الله عليه و سلم فأتى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال إني أعطيت ابني من عمرة بنت رواحة عطية فأمرتني أن أشهدك يا رسول الله قال ( أعطيت سائر ولدك مثل هذا ) . قال لا قال ( فاتقوا الله واعدلوا بين أولادكم ) . قال فرجع فرد عطيته .
6. إعطاء الطفل شيئا من الحرية ، وخاصة فيما يتعلق بشراء ألعابه ، أو ملابسه ، وعدم التدخل في كل صغيرة وكبيرة من شؤون الطفل ؛ لأن هذا يخلق جوا من القلق و التوتر بين الطفل ووالديه .
7. استخدام أسلوب النقاش والحوار والإقناع مع الطفل العصبي بدلا من الصراخ في وجهه حيث إن ذلك لن يجدي معه نفعا.
8. تعزيز السلوك الإيجابي للطفل سواء بالمكافآت المادية أو بالتحفيز المعنوي عن طريق إطلاق عبارات المدح والثناء .
9. إتاحة الفرصة للطفل في ممارسة نشاطه الاجتماعي مع الأطفال الآخرين ، و عدم الإفراط في الخوف على الطفل ، حيث إن تفاعله مع الآخرين يساعد في نمو شخصيته الاجتماعية .
10. مراقبة ما يشاهده الطفل في التلفاز ، و عدم السماح له برؤية المشاهد التي تحوي عنفا أو إثارة .




شكرا شكرا شكرا رائع ومميز

معلومات رائعة

تقبل مروري




و كذلك يجب علينا ان نعرف الشئ الذي يجعل الطفل عصبيا لنستطيع حل هذه المشكلة .
و التعامل معهم بلطف يحل من هذه المشكلة و لو قليلا
شكرا لك اخي على الجلب الطيب للموضوع .
تحياتي مع مزيد من التقدم و النجاح .




شكرا وبارك الله فيك

معلومات جد مفيدة

شكرا لك




تعليمية




بورك فيك على هذه النصائح

تعليمية




تعليمية

غايـــــــــــة الهــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــدى