السلام عليكم
http://www.*****h.com/945iah9qjo77.html
او
http://sub3.rofof.com/012pbyra6/Al-slsltulrab3h_4.html
نسائل الله ان يجعله في ميزان حسناتك وان يجزيك الله خير الجزاء
وان ينفع به الجميع
تقبل مروري
اختك هناء
السلام عليكم
http://www.*****h.com/945iah9qjo77.html
او
http://sub3.rofof.com/012pbyra6/Al-slsltulrab3h_4.html
نسائل الله ان يجعله في ميزان حسناتك وان يجزيك الله خير الجزاء
وان ينفع به الجميع
تقبل مروري
اختك هناء
سلام الله عليكم
ابشروووووا
تظم المناعة الخلطية و الخلوية و التعاون بينهما
موفقين
التحميل من هنـــــــــــــــا
الاغتباط في العلم والحكمة
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: "لا حسد إلاّ في اثنتين: رجل آتاه الله مالاً، فسلطه على هلكته في الحق ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلّّّّّمها" رواه البخاري(73) ومسلم(1933)
و رفع شأنك
في انتظار جديدك
سلسلة الدعم الرابعة لدور البروتينات في الدفاع عن الذات
تحضير بكالوريا bac 2022
:dj_17:
السلام عليكم
http://www.*****h.com/945iah9qjo77.html
او
http://sub3.rofof.com/012pbyra6/Al-slsltulrab3h_4.html
منقول للفائدة
اليوم أتيت لكم بلعبة روعة تساعدكم على فهم درس الذات و اللاذات
لكن بشرط انكم تكونو تفهمو اللغة انجليزية و لو بعض الكلمات
بالتوفيق إخوتي
http://www.nobelprize.org/educationa…ood_loader.swf
http://www.gulfup.com/?3EfPYc
او
http://www.2shared.com/document/S6oC5xI9/________.html
http://www.gulfup.com/?j8xtfb
او
http://www.2shared.com/document/yBDoOYEP/_4_online.html
http://www.2shared.com/document/PPMUd2gG/_4_online.html
http://www.gulfup.com/?hKwDod
او
http://www.2shared.com/document/uQsbWKBl/2__4.html
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المراهقون و تحقيق الذات
يتساءل الكبار عن ميول أبنائهم الاجتماعية بعد سن الطفولة ومقاربتهم
للبلوغ: لماذا يزهد المراهقون في التأسي بالكبار؟ ويرفضون سلطتهم ظاهرا
وباطنا؟ ولماذا يلجأ إلى جماعة الرفاق في تحديد ميوله وهواياته؟ وفي تحديد
شكل ملابسه وهندامه؟ وفي كيفية قضاء وقت فراغه؟
هل يحتاج المراهقون ـ فعلا ـ إلى الرفقة أو الجماعة، بحيث لا يمكن
الاستغناء عنهم، كضرورة صحية وتربوية؟ وما دور الرفقة في نمو شخصية
المراهق؟ ولماذا يغترب مع رفقته وينزوي عن المجتمع وتظهر عليه علامات
الجنوح أحيانا؟ ولماذا يمقت بعض المراهقين مجتمع الكبار ويثورون عليه،
ويخرجون على أعرافه ويوجدون أعرافا خاصة بهم في التعامل والتخاطب، وأنماط
اللباس وفي الاهتمامات والهوايات؟
هذه الأسئلة الكثيرة تكمن الإجابة عليها بمعرفة حالات النمو عند المراهقين وظروف هذا النمو الاجتماعية، والتي تتمثل في:
حالة المراهق وموقف الكبار:
يعيش المراهقون في حالة تبدل عضوي ومعرفي وانفعالي سريع ومتتابع، وهو تغير
بلا شك يقرب الإنسان من الرجولة أو الأنوثة، أي من مجتمع الكبار، ويبعد به
عن الطفولة، وهذا واضح في التحولات التي تطرأ على القدرات العقلية التي
تؤهله للفهم، والمحاكمة العقلية، وتساعده في القدرة على البحث والنقاش،
وإدراك وجهات نظر الآخرين. كما أنه واضح أيضا في التغيرات العضوية من
الزيادة في الطول والوزن وظهور الشعر ونمو الأعضاء التناسلية.
كل ذلك يؤذن ببداية رجولته واكتماله، ولكن كثيرا من الكبار يرفضون ذلك ،
أو لا يأبهون به، أو يصادمونه أحيانا. وهذا التصرف من الكبار يسئ إلى
المراهق ويؤدي به إلى خيبة أمل، وشك، أو يؤدي به إلى معاندة الكبار، ونبذ
سلطتهم، والارتماء في أحضان الرفقة، ويؤدي به أيضا إلى لضعف الارتباط أو
عدم الاعتراف بأعراف الكبار، ونظمهم، بل وإلى الثورة عليها ومحاربتها
باطنا أو ظاهرا.
المشاعر الجماعية:
حيث يحس المراهق بالحاجة إلى الانتماء إلى رفقة أو صحبة أو مجموعة تشاركه
مشاعره، وتعيش مرحلته، يبث إليهم آماله وآلامه، وأفراحه وأتراحه، ويبثون
إليه ذلك أيضا.. هذه الرفقة أو المجموعة تعنى بأحاسيسه ومطالبه، وتعمل
لإشباعها، وقد تنجح وقد تخفق.. لكن هذه الرفقة ـ أحياناـ تخلص لبعضها، ولو
في سبيل الشر، وتقوم على التعاون والتكامل فيما بينها. ولا يستغني معظم
المراهقين عن هذه الرفقة، لأنها مطلب حيوي، وحاجة نفسية ملحة تقتضيها
التغيرات الفجائية، والتحولات الجديدة والتي لا يجد المراهق الجواب عليها
في حال عزلته وانزوائه، ولا يحسن التعامل معها بمفرده؛ فيلجأ إلى رفاقه أو
أصحابه في مرحلته ومن أبناء سنه.
خصوصيات المراهق:
فهو يرى أنه ليس كالكبار، وخصوصا والديه الذين يفترقان عنه في السن
افتراقا كبيرا. ويتجه المراهق إلى أساليب مختلفة في نمط هندامه وأسلوب
حياته، وموضوعات اهتماماته، وفي أنواع الهوايات، وكيفيات قضاء وقت
الفراغ.. وهو حساس لمقارنته بكبار السن ـ في هذا الجانب، وله منظار خاص لا
ينتبه إليه كثير من الكبار.
تحقيق الذات:
إن محاولة تحقيق الذات وظيفة يمارسها الإنسان في شتى المراحل العمرية، كل
مرحلة بما يناسبها، وتجتمع كلها في مفهوم واحد هو: أن الإنسان يقوم
بالوظائف الملائمة لقدراته واستعداداته، ويمارس الأدوار المناسبة له،
والمتوقعة منه، وينتج عن ذلك الشعور بالقيمة والأهمية والإحساس بجدية
الحياة وغاياتها، أو ما يسمى تحقيق الذات.
والمراهق شاب يعيش مرحلة انتقال من الصبا إلى الرجولة مما يقتضي تغير
موقعه ووظيفته الأسرية والاجتماعية: من حيث طبيعتها ومستواها ومقدارها.
والمراهق يبتغي تحقيق ذاته واختبار قدراته وتفريغ طاقاته، وهو يريد أن
يبلو نفسه بممارسة الدور الاجتماعي، والقيام بالمسؤولية.. ومرحلته ومستوى
نضجه يقتضيان رفض البطالة، ونبذ الهامشية الاجتماعية التي يفرضها الكبار
عليه أحيانا. بل إن كثيرا من المراهقين يمقتون التبعية ويكرهون أن يكونوا
عالة على غيرهم، إن شاء أعطاهم وإن شاء منعهم، وهم يسخرون داخل أنفسهم من
هذا التعامل، كما أن مشاعر اللوم ومقت النفس تراودهم وهم يرون أنفسهم تبعا
للكبار وعالة عليهم، وقد يموت هذا الإحساس أو يضعف إذا م يستغل في حينه،
بتوجيهه الوجهة الصحيحة واستثماره في تربية المراهق وتهذيبه.
إن الحاجة إلى تحقيق الذات مطلب نفسي مهم للمراهق، ينبع من داخل نفسه، من
أحاسيسه وهواجسه، ومشاعره المدعومة بالتحولات العضوية والمعرفية
والانفعالية التي يمر بها جسده وعقله وانفعالاته. وهو لا يحس بالتنفيس
عنها إلا إذا قام بالدور الاجتماعي المناسب، وتحمل المسؤولية، حسب مؤهلاته
وقدراته وطاقاته.
لكن المجتمع الحديث غالبا ما يواجهه بنكران شديد، وإهمال بالغ. وغالبا ما
تكون مشاعر ومواقف الكبارـ كالآباء والأمهات والمدرسين والأخوة الكبارـ
مخيبة لآمال المراهقين قولا وعملا؛ فهم لا يأبهون بأن يحقق المراهق ذاته،
من خلال استغلال طاقاته ومنحة للمسؤولية وعزو الوظائف المناسبة إليه.
بل إن الكبار ـ أحيانا ـ يسخرون من المراهقين، ويحتقرونهم أن يقوموا بمثل
ذلك، ويتجه بعض الكبار إلى عدم الثقة بالمراهقين والمراهقات، وعدم
الاطمئنان إلى ما يتولونه من أعمال، ويشعرونهم بذلك بطرق مباشرة أو غير
مباشرة من خلال عزلهم عن ممارسة الأدوار المناسبة ومنعهم من تحمل
المسؤولية، وصرف أعمال هامشية أو تكميلية إليهم أو أنشطة ترفيهية .
ويقوم الأعم الأغلب من الآباء بتوجيه أبنائهم إلى الدراسة وتفريغهم لذلك
تماما، والاستغناء بذلك عن تكليفهم بأي أعمال أو مهمات تحقق ذاتيتهم،
وتشعرهم بشيء من الاستقلالية وتبرز شخصياتهم، وتصقل قدراتهم الاجتماعية.
ويقوم النظام الاجتماعي والتربوي الحديث بتطويل فترة الطفولة والاعتماد
على الغير حيث لا ينتهي الفرد من التعليم العام إلا في سن الثامنة عشر، ثم
عليه أن يستمر في الجامعة إلى سن الثالثة والعشرين، وهو في كل ذلك تابع
وعالة على المجتمع ماليا، واجتماعيا لا عمل له سوى الاستقبال فقط.
إن المجتمع بذلك يصادم متطلبات تلك المرحلة وحاجاتها الطبيعية مما يؤدي
أحيانا إلى انحراف المراهق أو ضياعه أو سلبيته، أو إخفاقه في حياته، وفي
أقل الحالات يؤدي إلى إهدار طاقاته وتعطيل قدراته .
وهكذا كلما اصطدمنا بالفطرة وبطبيعة النفس البشرية ارتفع معدل الوقوع في الانحراف.
إن هذا الكلام السابق يجعلنا نعترف بعظمة الإسلام حين اهتم بتحقيق ذاتية
المسلم المراهق حين أمر بتعويد الطفل منذ صغره على العبادات والتأكيد على
ذلك خصوصا حين اقتراب مرحلة المراهقة، ثم عند البلوغ يكلف الإنسان
بالتكاليف الشرعية ويحمل مسؤولية نفسه في عباداته ومعاملاته وتصرفاته
المختلفة.. وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يأذن بالجهاد في سبيل الله
وهو من أشق المهام وأصعبها لمن بلغ الحلم من الفتيان.. وهو ما يقودنا إلى
الحديث عن أهمية العبادات في حياة المراهقين وهذا ما نعالجه في مقال آخر
إن شاء الله، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
منقول
شأنه تضييع العديد من الفرص فضلا عن الأوقات الكثيرة التي تهدر بسببه مما يسبب عادة إحساسا بالذنب أو الفشل لدى الإنسان ومن ثم يؤثر عليه في إنجازه في الأعمال المطلوبة منه . ويرتبط سلوك المماطلة والتسويف عادة بخداع الذات بمعنى أن الإنسان المسوف المماطل غالبا ما يخلق لنفسه مببرات وأعذارا وهمية ليستطيع المماطلة والتأجيل مثل أن يقول لنفسه هذا عمل بسيط وأستطيع إنجازه في أي وقت ، أو سأقوم بإنجاز هذا العمل غدا ، أو بعد أن أنتهي من الشيئ الفلاني وهكذا فأنفسنا لن تحدثنا بالمماطلة أو التأخر في إنجاز الهدف بشكل مباشر وإنما تجمله لنا فيعتقد المماطل أن تأخيره لإنجاز هذا العمل و تحقيقه في وقت آخر سيرتبط بإنجازه بجودة أعلى أو بتركيز أكثر وهكذا ………… لذلك عليك أن تحذر من مثل هذه المبررات كما عليك ألا تستجيب لها وللصوص الوقت .
أهم لصوص الوقت : تتعد الوسائل التي تتسبب في ضياع الكثير من أوقاتنا في الحياة و إذا حسبنا الوقت المهدور على مدار العام نجد إنه كافي لعمل رسالة دكتوراة مثلا لذلك لا تستهون أبدا بأي دقيقة في وقتك ولا تهدر أي ثانية فيه ، وفيما يلي قائمة بأهم الأسباب التي تجعلك مهدرا لأوقاتك : النوم : لا شك أن النوم ضروري جدا وعنصر أساسي للحصول على الطاقة وتجديد النشاط ولا يستطيع إنسان أن يقوم بأي عمل بشكل ناجح إلا إذا كان حاصلا على قدر كافي من النوم يمكنه من تحقيق هذا الهدف بأفضل شكل ممكن ، إلا أن النوم من ناحية أخرى قد يلتهم جزء كبير من يومنا ، فإذا فرضنا أنك تنام 8 ساعات يوميا فسنجد أنك تهدر 1/3 يومك في النوم على الرغم من أن تستطيع أن تحقق نفس النتيجة وهي الإسترخاء والتركيز إذا نمت 5 ساعات فقط وإستعضت عن الثلاث ساعات الباقية بمارسة التمارين الرياضية 3 مرات أسبوعيا وبهذا تكون قد وفرت 3 ساعات يوميا أي ما يعادل 21 ساعة أسبوعيا أي إنك جعلت أيام الأسبوع 8 أيام بدلا من 7 فقط ، هذا بالنسبة للنوم فقط !!!! .
مشاهدة التليفزيون والجلوس أمام الإنترنت : أصبحت مشاهدة التليفزيون وقضاء الوقت أمام الإنترنت من أهم المصادر التي تقتل الوقت فأمامهما عادة لا يشعر الإنسان بمرور الوقت ويفاجئ في نهاية الأمر أنه قد يتجاوز الـ 5 أو 6 ساعات أو مايزيد أمام هذين المصدرين ، فعليك قبل أن تقوم بفتح جهاز التليفزيون أو الجلوس على شبكة الإنترنت أن تحدد البرامج التي ستشاهدها أو الهدف من دخولك إلى شبكة الإنترنت ولا تترك نفسك لهما تنتقل من هذه القناة إلى تلك القناة ومن هذا الموقع الإلكتروني إلى ذلك .
النتائج المترتبة على التسويف : حدد مركز التوجيه والإرشاد بجامعة الملك فهد بالسعودية في دراسة للدكتور سعد بن علي عيبان عيوب التسويف في عدد من النقاط هي : 1-أنه عادة سيئة يمكن أن تؤثر عليك جسميا ونفسيا . فأغلب من يمتهنون التسويف يعانون من مضاعفات الشد العصبي والتوتر والقلق والإرهاق . 2-يضع الأغلال حولك ويكبل خطاك ويحول دون بلوغك أهدافك و غايتك . 3-أنه يخنق نموك الشخصي والمهني ويعيق حصولك على مكافآت تستحقها بجدارة . 4-أنه يدمر أحلامك في أن تنعم بحياة سعيدة تلفها الصحة والعافية ورغد العيش . 5-يورث الحسرة والندم في وقت لا ينفع فيه الحسرة والندم . 6-يؤدي إلى الحرمان من الأجر والثواب . 7-تراكم الذنوب وصعوبة التوبة . 8-تراكم الأعمال ، وصعوبة الأداء . 9-ضياع الهيبة ، وعدم القدرة على التأثير في الناس .
معادلة التسويف : يحدد الدكتور سعد بن علي عيبان معادلة التسويف لتعلم مإذا كنت مسوف من عدمه وهي : أ= أنت تؤجل أعمال ينبغي عليك أداؤها . ب= أنت تشعر بالذنب لعدم قيامك بها . أ + ب = مسوف .
وقد حددت الدراسة السابقة أسباب التسويف في الآتي : 1- الإرتباك . 2- إنعدام الأولويات. 3- إنعدام المسؤولية . 4- الخوف من المخاطرة . 5- التهرب من المهمات الغير ممتعة . 6- القلق أو الإكتئاب . 7- السلوك الوسواسي القهري . 8- الرتابة أو السأم . 9- الإرهاق . 10- القوى الخارجية . 11- فقدان القدرة التحليلية . 12- النسيان . 13- الإعتماد على الآخرين . 14- التلاعب على الآخرين . 15- العجز الجسدي .
تخلص من التسويف : ولكي تتخلص من هذه العادة التي سيطرت على عدد كبير من البشر عليك أن تبدا فورا حالا : أخرج ورقة وقلم وإبدأ دون أهدافك في الحياة على المستوى البعيد والقريب ، قم بالتخطيط لحياتك ، قم بعمل خطة سنوية وأخرى شهرية وأخرى أسبوعية وأخرى يومية لإستغلال كل دقيقة في يومك ، إستغل أوقات المواصلات والإنتظار في إنجاز بعض المهام البسيطة وعليك أن تضغط الواجبات التي يمكن إنجازها في أوقات واحدة . لا تنسى نفسك مارس الرياضة ، إحرص على غذائك الصحي ، إحرص على حياتك على وقتك على كل ثانية في يومك .
راق لي..
مودتـــــــــــــ♥ـــــــ ـــي