التصنيفات
مطبخي والطبخ

طريقة عمل الكبة اللبنانية بالصور

طريقة عمل الكبة اللبنانية بالصور

تعليمية

الكبة اللبنانية -مجربة

مقادير الكبه500 غرام لحم عجل هبرة، مفروم
500 غرام برغل ناعم اكيد برغل اسمر
1 بصلة متوسطة الحجم، مقشرة ومفرومة فرماً ناعماً
1 ملعقة صغيرة ملح او حسب الرغبه
نصف ملعقة صغيرة فلفل أسود
1ملعقة صغيرة بهار
1ملعقة صغيرة قرفة
مقادير الحشوة:
500 غرام لحم مفروم فرماً ناعماً (ممكن يكون بقر )
1 بصلة كبيرة، مقشرة ومفرومة فرماً ناعماً
1 ملعقة صغيرة ملح
1/4 كوب صنوبر محمص بس انتبهوا ما يحترق عشان بتحمص بسرعه اكيد نقليه بشويه زيت
1/4 ملعقة صغيرة فلفل أسود
طريقه عمل الحشوه
يقلي البصل المفروم وتضاف اللحمه وتقلي وتضاف جميع البهارات الملح والصنوبر
طريقه عمل عجينه الكبه
ينقع البرغل بالماء لمدة 10 دقائق ويوضع بالمصفاة . تفرم البصلة بماكينة الفرم الكهربائية ثم يضاف إليها اللحم المفروم وتفرم مجدداً على دفعات. يرفع خليط اللحم من الماكينة ويوضع جانباً
يضاف خليط اللحم والملح والبهار والقرفة إلى البرغل واطحنيهم على دفعات بماكينة الفرم الكهربائية
اعجني مزيج اللحم والبرغل بيدين مبللتين بالماء البارد لتصبح العجينة ناعمة ومتماسكة. ضعيها في الثلاجة مغطاة لمدة 30 دقيقة. حضري اقراصاً صغيرة من الكبة بحجم 5 سنتم واحشيها بالحشوة المحضرة . وتقلي بالزيت الحامي وتقدم فورا.

واذا اخترنا ان تكون كبه بالصينيه لا تقرص انما ناتي بصينه وتدهن بقليل من الزيت وتمد عجينه الكبه بتساوي 2 سنتم وتوضع الحشوه على الكبه ويمد طبقه ثانيه من الكبه 2 سنتم فوق حشوة اللحمه وتقطع في الصينيه ونضع فوقها قطعتين من الزبدة وندخلها الفرن وبتاخد ثلث ساعه تقريبا في الفرن

ملاحظه عجينه الكبه مش محتاجه لماء لان البرغل سيكون تشرب ماء النقع في ناس بتحط ماء بس انا بلاقي مش ضروري عشان اسهل في المد والتقريص اذا كانت الكبه جامدة نوعا ما

..انا بعمل الطريقتين علطول في البيت واذا كنت مستعجله بعملها بالصينيه عشان التقريص بياخد وقت وممكن اذا لم يتوفر لحم العجل استعمل لحم البقر بس اصولها بلحم العجل

يارب تعجبكمتعليمية




مشكورة امل دائما متميزة ننتظر المزيد من وصفاتك اللذيذة




باركك الله




نشكرك اختي على هذه وصفة
بارك لله فيك




السلام عليكمــ،،

مشكورة يسلمو على الوصفة




شكراااااا لك
يعطيك العافية




شكرا لكي اختاه على الوصفة اللذيذة
تحياتي




التصنيفات
الشعر والنثر

حوار مع الأديبة اللبنانية " غادة السمان "

بسم الله الرحمان الرحيم

تعليمية
غادة السمان

تروي غادة السمان كيف تعرفت على أحلام مستغانمي في باريس عندما أجرت معها حوارا صحفيا ثم عرفتها على قريبها نزار قباني وناشرها سهيل إدريس، بنفس الصراحة وروح التمرد تفتح عاشقة ألبوم دفاتر ذاكرتها وتكشف أنها ستكتب عن الذين أحبتهم حقا في مذكراتها القادمة.

  • غادة السمان أيضا رحالة تعشق التجوال وقد جالت بنصف مدن العالم لكن اختارت باريس كمنفى للاستقرار، ماذا قدمت لك باريس ولماذا باريس تحديدا؟
  • باريس ليست منفى وليست وطني ولكنها تغلي حضارة وفيها أصوات كثيرة تحب الآخر وتدعمه. إنها بمعنى ما أحد أوطان القلب العاشق للحرية. بالمقابل، اعترف أنني لست أنا التي اخترت باريس كمساحة للعيش حين سقطت قنبلة في ساحة مدرسة إبني وكان صغيرا وقررنا مغادرة بيروت… لقد كان الخيار لمصلحة دراسة ابني وعمل زوجي ولكنني لم أندم لأنني أنحزت ديمقراطيا لمصلحة الأكثرية في البيت.
  • أنت أيضا من جيل عايش زمن ازدهار خطاب القومية العربية، ماذا بقي اليوم من هذا الخطاب. واستنادا إليه كيف تنظر غادة السمان، كمبدعة، للصراع العربي الإسرائيلي وهل ترين من جدوى للتطبيع الثقافي؟
  • ** أنتمي إلى جيل العزة العروبية سابقا وأيتام العروبة حاليا الجيل الذي انكسر قلبه في مطلع تفتحه لهزيمة حزيران 1967، وما كتبته يومئذ في مجموعتي القصصية »رحيل المرافئ القديمة« لايزال يمثل إيقاع قلبي… والأسف الشديد بعدما كنت أكتب عن حقوق الشعب الفلسطيني صار حلمي التطبيع العربي بين قطر وآخر قبل الحديث عن أي تطبيع غير ذلك. هذا ناهيك عن تطبيع العلاقات الثقافية بين المرء وذاته… فثمة زلزال بين القلب والخطاب السياسي ولعلّ مأساتنا كعرب هي فيما بيننا ومع صوتنا الداخلي، قبل أن تكون مع العالم الخارجي… نمر بفترة زلزالية في القيم ولا مفر لنا من الصلح مع الذات والتراث والعصر قبل الإقدام على خطوة أخرى خاطئة مع العالم الخارجي. بقي من الخطاب الأمل بمستقبل أفضل له، بعد مراجعة ذاتية لأخطائنا التاريخية وتجنبها في ممارستنا الآتية؛ بقي التفاؤل بأن إصلاح الأمور مازال ممكنا و»الحياة بدأت للتو« كما في عنوان قصة من قصصي في كتابي »زمن الحب الآخر«.
  • يقال أن نساء اليوم أقل تحررا من نساء الأمس برغم سقف الحقوق التي حصلت عليها المرأة اليوم، ما رأيك كواحدة من اللواتي مارسن الحرية عن قناعة ووعي؟
  • لا نستطيع التعميم، لكننا للأسف نستطيع القول، بلا تحامل، إن الحركة العربية النسائية التحررية الواعية لم تتابع مسيرتها على الوتيرة التصاعدية ذاتها التي كانتها قبل عقود وثمة مويجات ردة، وهبوط في سقف المطالبة بالحد الأدنى من الحقوق الإنسانية، وخلخلة في قناعات بعض النساء وبمشروعية مطالبهن تمارس بنشاط عليهم تحت قناع المقدس لأسف ويمارسنها على بعضهن بعضا أيضا. وهذا ليس بجدي على مجتمعنا العربي، فقد سبق أن عايشت في الستينيات رفض بعض نساء سوريا لمنحهن حق الانتخاب، وكتبت يومها على ذلك مقالتي »فلنصلّ من أجل الجارية التي تجلد« فالمأساة الحقيقية هي تحالف الضحية مع جلاّدها. مع كل زلزال ثمة موجات ارتدادية لكن مسيرة المرأة نحو انتزاع حقوقها العادلة لازالت تمضي و»لو بتمهل آني«، وتمضي بمساعدة الرجل العربي الواعي ـ رفيق الدرب ـ لانتزاع المزيد من الحريات الإنسانية لهما معا.
  • برزت في السنوات الأخيرة ما يعرف بظاهرة الرواية النسوية في السعودية، كيف تنظر غادة كمبدعة لهذه التجارب؟
  • بكثير من التعاطف ولكن بمقياس فني أيضا يميز بين كاتبة وأخرى. التعاطف لأنني أعرف مدى معاناة المرأة في مجتمعها كي تصير ببساطة »أو تطمع إلى أن تصير كاتبة«. لكن الرواية ليست منشورا دعائيا فجّا، بل عليها أولا أن تكون عملا فنيا أي أنني أنظر إليها أيضا بكثير من الشك في التسميات فأنا أرفض تصنيف الأدب انطلاقا من ال*** البيولوجي للكاتب وأطالع تجارب السعوديين والسعوديات بعين تبحث عن الفن لا عن الخطاب الاجتماعي، بالنسبة لي فنية الرواية هي المقياس.
  • على ذكر التجارب ما هي نظرتك للتجارب الجزائرية وخاصة النسوية منها؟
  • لا أميّز شخصيا بين إبداع المرأة أو إبداع الرجل، فالإبداع عطاء إنساني، بالمقابل أتمنى أن أعرف المزيد عن التجارب الجزائرية، كي يحق لي إطلاق الأحكام. ثمة كاتبات جزائريات مبدعات تكرّمن بإهدائي أعمالهن وفرحت واحتفيت بها وكتبت عنها، ولكنني بالتأكيد مقصرة عن الاطلاع على أعمال أخرى كان عليّ السعي للحصول عليها في منبري الأسبوعي في مجلة الحوادث احتفي دائما بتلك الأقلام الجزائرية المبدعة.
  • كتبت إحدى الصحف العربية نقلا عن أحلام مستغانمي قبل سنتين، أنها قالت ما يلي »غادة السمان امرأة بلا قضية واضحة ومحددة«. ما تعليقك؟
  • هذا رأيها وهي حرّة فيه ولعلي قصرت في إهدائها كتبي مثل »الرغيف ينبض كالقلب« وهو في معظمه مكرس لجرح الفقراء و»الجسد حقيبة سفر« ومعظمه مكرس لجرح فلسطين كما »رحيل المرافئ القديمة وصفارة إنذار داخل رأسي« بكل القلق العروبي وسواها لا يحصى من كتبي الأربعين، كما قصرت في إهدائها كتاب »قضايا عربية في أدب غادة« تأليف ابنة القدس حنان عواد الصادر بالانجليزية وله ترجمة عربية، وكتاب »التمرد والالتزام في أدب غادة« وهو بالإيطالية وله ترجمة عربية، وكتاب الدكتورة إلهام غالي شكري »غادة الحب والحرب«. بالفرنسية ـ أطروحتها للسوربون ـ وكتاب »قضية المرأة بين سيمون دو بفوار وغادة«. وهو أيضا بالفرنسية ـ أطروحتها للسوربون ـ لها ترجمات عربية. وهذا الشهر يصدر عن منشورات »لامارتان« الباريسية كتاب الناقد اللبناني وفيق غريزي عني وقد ترجمته للفرنسية الدكتورة كنزة باربو الأستاذة الجامعية في فرنسا.
  • من طرفي سررت بلقاء صحافية جزائرية هي أحلام حين اتصل بي صديق قائلا، إنها تريد حوارا صحفيا معي، وقد نشرت فيما بعد ذلك الحوار في كتابي، »القبيلة تستجوب القتيلة ـ ص208«، ورحبت بها وكان ذلك منذ ألف عام وبالأحرى عام 1975 أي منذ 34 سنة وجاءت أحلام مستغانمي تزوروني في »قصر الداعوق« حيث كنت أقيم مع زوجي؟؟؟؟؟؟؟؟ ألا منسي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والارستقراطي البروليتاري العروبي الراحل بشير الداعوق. وكنت سعيدة بلقائها كأخت كاتبة جزائرية، وحين حدثتني عن رغبتها في النشر في بيروت وكانت قد أصدرت كتابا في الجزائر كما ذكرت لي رحبت بها، واتصلت فورا في حضورها بناشري المرحوم الدكتور سهيل إدريس وضربت لها موعدا معه، كما اتصلت بقريبي الشاعر نزار قباني وحدثته عنها فتعارفا بعدها وهذا بشهادتها في إحدى أحاديثها الصحافية، ولن أنسى أنها كانت تحفظ عن ظهر قلب مقاطع من قصيدتي »عصفور على الشجرة خير من عشرة في اليد« من كتابي »أعلنت عليك الحب« وأسعدني ذلك »لدي ذاكرة فيل«، ثم أن لحظات الود الصادقة عندي ليست رمادا انفخه ليتلاشى وأقلب الصفحة لأبدأ من أول السطر أنني أحفظ المودات…
  • قلت يوما إنك لم تتمردي بما فيه الكفاية، ما هي حدود التمرد عند غادة الإنسانة والمبدعة؟
  • لا حدود للتمرد وإلا لتوقفت الإنسانية عند مرحلة ما… لا مفر من الركض بالشعلة قدر الإمكان ثم تسليمها إلى آخر ليركض بها… والمهم أن تكون الشعلة مكرسة للضوء، لا لإحراق الآخر… ليس ثمة ما يدعى «نهاية التاريخ» كل يوم واليوم الأول من بقية أيام عمر العطاء الإنساني…
  • ما هو النص الذي تحلمين به ولم تكتبيه بعد؟
  • إنه النص الذي أعمل عليه. وبعد إنجازه أعرف أنه لن يرضيني وسأتابع محاولة كتابة نص جديد وآخر وآخر وسأحتضر وأنا أهذي بنص جديد لم أكتبه بعد، وستلتفّ حولي مخلوقات استثنائية هي أبطال قصصي وأنا أموت لتهدئة روعي وتطميني إلى أنني كتبت الكثير ولم أهدر الكثير من وقتي في الاستمتاع بوقتي.
  • من أين تستمد غادة كل هذه الطاقة على التمرد والإبداع المستمر؟
  • أنا مواطنة عربية لا تعاني من الإحساس بالنقص ولا التفوق نحو الحضارات الأخرى واستمد قوتي من جذوري وحاضري العنيد رغم الضربات كلها والمستقبل العربي الذي أتمناه. لعلي سمكة تسبح منذ عقود صعودا ونزولا في شلال التيار متمردة ولعلي نملة تظل تحاول الركض بحبة القمح في فمها، أو بومة أحرقت أجنحتها مرات عديدة ولم تهجر طيران الفضول الليلي، ولعلي فراشة لا أكثر، عرفت نشوة الطيران منذ اليوم الذي ثقبت فيه شرنقتها وأعلنت حبّها للحرية وهي تطير وتطير.
  • بعد كل هذا المسار، ما هو الشيء الذي ندمت عليه غادة والشيء الذي تفتخرين به؟
  • أندم على الكثير من الذنوب التي لم اقترفها. أندم أولا على أخطائي والمأساة الحقيقية هي أنه لو عاد الزمان إلى الوراء لاقترفت أخطائي كلها ولكن الخطأ الأكبر هو ما لم نقترفه من أخطاء أفتخر بأن كل ما مررت به من قسوة وعداء مجاني نحوي وأذى حاسد دونما مبرر، ذلك كله لم يسلب مني القدرة على حب الآخر وأرفض قول ذلك الأديب الذي أعلن أن معرفته بالناس زادته حبّا بكلبه فأنا الكاتبة التي لدغت من جحر مرتين وأكثر فظلت تعذر الأفاعي.
  • الذي يقرأ روايتك «كوابيس بيروت» لن يشك أبدا أن تلك الكوابيس كانت حقيقة فعلا، أين ينتهي الواقع وأين يبدأ الخيال في أدب غادة السمان؟
  • في الرواية كل شيء حقيقي وكل شيء وهمي والحدود بين الحقيقة والوهم تتلاشى، حتى في ذاكرة الكاتب، وتصير خيطا لامرئيا شفافا تهزه رياح شهوة الإبداع الفني.
  • هل بوسعك رسم خط واضح فاصل بين موجة وأخرى في البحر؟
  • في الرواية، موجة الحقيقة وموجة الخيال وهمٌ متبدل متأرجح متداخل والمؤلف نفسه ينسى غالبا ما الذي حدث حقا، وما الذي كان خياليا. وأحيانا يتبنى الخيال كحقيقة أكثر مما حدث له حقا، ويضيع بينهما وتسود الحقيقة الافتراضية و»الحبيب الافتراضي« كما في عنوان أحد كتبي.
  • يقال إن رائعتك »ليل المليار« كتبتها لشخص معيّن أحبّته غادة بجنون من هو ذلك الشخص؟
  • هذا صحيح، فقد كتبتها لحبي الأوحد الكبير ويدعى القارئ.
  • على ذكر الحب، قرأت من سنتين حديثا للصحافي المعروف ناصر الدين النشاشبي يقول إن غادة السمان أحبّته بجنون لكن كان حبّا من طرف واحد. هل حدث هذا فعلا؟
  • وأنا أيضا سمعت ذلك وجوابي لا تعليق.
  • بالمناسبة لقد قرأت منذ شهرين مقالة تتحدث عن حياتي الشخصية جاء فيها ذكر العديد من أحبابي الافتراضيين انطلاقا من قيل عن قال، والكثير من أقوال البعض الذين يخلطون بين أمانيهم والحقائق.
  • وإذا كان ثمة من يحبّ أن يعرف شيئا حقا عن براري قلبي سيجد بعض تلك الحقائق في مذكراتي التي حان وقت كتابتها. ولا أكتمك أن أملي خاب في الشائعات عني.
  • وأكرر أنني أستحق شائعات أفضل من هذه شائعات تتضمن حدا أدنى من الحقيقة ومن الأسماء التي أشعلت قلبي وحرفي ذات يوم… ومازالت مجهولة ولم يقل أصحابها كلمة واحدة عنها.
  • وفي نفس السياق تساءل الصحافي لماذا لم تقدم غادة على نشر رسائلها إليه كما نشرت رسائل غسان كنفاني إليها دون رسائلها إليه وهذا ما اعتبره البعض أنانية منك، كيف تنظرين إلى هذه المسألة؟
  • لم أنشر رسائلي إلى غسان لأنه ليس بوسع أحد نشر ما ليس بحوزته قبل أن أقوم بإصدار رسائل غسان لي أعلنت أنني أنوي ذلك وكان ذلك في مجلة الحوادث في أسبوعين متتابعين بتاريخ 21/4/1989 و28/4/1989 حيث ذكرت أنني سأنشر الرسائل ووجهت النداء إلى من بحوزتها أو بحوزته رسائلي إلى غسان لتزويدي بها أو بنسخة عنها لنشرها معا »رسائله ورسائلي«، كما تعاهدنا ذات يوم. ومرة ثانية وجهت النداء في حوار صحفي بتاريخ 9/1/1990 مع الأستاذ نديم نحاس، أي قبل نشري لرسائل غسان بعامين، لم يجب أحد ولم يعترض أحدا، فقط حين صدرت الرسائل »قامت القيامة« وهذه الحكاية تدل على نجاح حرب الشائعات في بلادنا حيث يحتل الكذب العدواني مساحة الحقيقة التي يسهل إثباتها شرط أن يكلف أحد نفسه عناء قراءة ما هو مكتوب بالأسود فوق الأبيض، وتكفي مراجعة كتابي »محاكمة الحب« لتتضح الصورة.
  • ولنقس على ذلك بقية الأساطير عن رسائل منى لهذا وذاك وبعضهم أعرفه معرفة سطحية عابرة لكنه يدعى وصلا بليلى.
  • ولا أكتمك أن بعض ما قيل من حياتي الشخصية يحرضني على التفرغ لكتابة مذكراتي حتى قبل إنجازي لروايتي »أيام الحب والياسمين«.
  • عندما تعودين إلى أيام أسبوعية الحوادث اللبنانية ومشوارك الصحفي، كيف تذكرين بيروت والجو الصحفي والكبار الذين وقفت إلى جانبهم؟.
  • وقفوا إلى جانبي ووقفت إلى جانبهم، لكن أولئك الكبار ليسوا تلويحه وداع، فالكبار يحطون بنا دائما. وطننا العربي ليس عاجزا فالكبار في كل زمن. وفي مسيرتي الطويلة التقيت دوما بمبدعين من الجيل الماضي وأيضا من الحاضر والمستقبل والكبار ينبتون كل يوم في أرضنا العربية في الحقول كلها. لدي هلع من الذين يتوهمون أن زمن صباهم كان أفضل وزاخرا بالكبار. الأزمنة العربية كلها زاخرة بالكبار والصغار أيضا. وثقتي بالحاضر والمستقبل أكبر من ثقتي بالماضي وليس ثمة ما يسعدني كالحرف الجديد المبدع والعطاء المتوهج الشاب في أي حقل كان.




التصنيفات
مطبخي والطبخ

التبولة اللبنانية

تعليمية

الكمية تكفي: 10 أشخاص

وقت التحضير: 30 دقيقة

المقادير: كوب من البرغل الناعم.
5 حزمات من البقدونس.
1/2 كيلو طماطم.
حزمة من النعناع الاخضر.
بصلتان.
عصير اربع حبات من الليمون الحامض.
ملح و بهار حسب الرغبة.
1/2 كوب زيت زيتون.
بعض اوراق الخس(كابوتشه) او اك الكرنب الاحمر.

التحضير: ينقى البرغل و ينقع بنصف كمية عصير الليمون لمدةنصف ساعة.
ينقى البقدونس و يورق النعناع ويفرم كل منهما على حدة فرما ناعما ثم يغسل و يصفى.
تقشر الطماطم ، يزال منها البزر تماما وتفرم ناعما.
يقشر البصل ويفرم ناعما.
تضاف الخضروات المقطعة الى البرغل ، و يخلط الكل جيدا.
يصب زيت الزيتون وعصير الليمون ويعاد تقليبها.
نفرش الاناء الذي سنضعها فيه ببعض اوراق الخس او الكرنب الاحمر للحصول على شكل مشهي.

ملاحظات: الفرم يعني التقطيع بالسكين تقطيعا صغيرا على قدر الامكان.




شكرا على الموضوع




ان شاء الله تنجحي في البكالوريا وشكرا على الرد.




شكرا سلمت يداك




شكرا على الكيفيو والاكة

شهد ماعلاقة البكلوريا بالاكل هههههههههههه




شهد طبق رائع ممكن نحضرو في المنتدى ههههههههه بس انت تطبخي او سارة تغسل او عبدو يشتري او انا اتذوق lol




لا لا لا انا لا اتفق معكما اليوم الطبخ علي و غسيل الاواني علي و الثلاجة مملؤة انا اليوم عازمة الاخت رنين على البيت فتصرفوا بادب و اخ عبدو كانت سارة من قبل كاتبة في توقيعها يا رب انجح في البكالوريا فقلت لها هذا ثم غيرته.




التصنيفات
مطبخي والطبخ

كبة البطاطا في الفرن على الطريقة اللبنانية

تعليمية

المكونات:

* 4 ملاعق طعام من الكعك المطحون
* 4 ملاعق طعام من الزبدة غير المملحة? المذوبة

لعجينة البطاطا:

* 6 حبات متوسطة الحجم أو 1500 غ من البطاطا? غير المقشرة
* 1½ ملعقة صغيرة من الملح
* ¼ ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود المطحون
* 1 من البيض

للحشوة:

* 2 ملاعق طعام من الزيت النباتي
* 2 حبات متوسطة الحجم أو 250 غ من البصل? مفرومتان
* 400 غ من لحم الغنم المفروم
* 2 مكعبات من مرقة ماجي بنكهة لحم الخروف? مفتتان
* 2 ملاعق طعام من الصنوبر? المحمص
* ¼ ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود المطحون
* 1 ملعقة صغيرة من السبع بهارات




شكرا وبارك الله فيك على الموضوع القيم
جزاك الله كل خير

تحياتي الخالصة

أخوك يحيى




التصنيفات
مطبخي والطبخ

البيتزا اللبنانية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعليمية

طريقة عمل البيتزا اللبنانية

طريقة رائعة وسهلة إن شاء الله

العجينة :

4 أكواب من الطحين – الدقيق الأبيض –

1 12 كوب ونصف الكوب من الحليب – اللبن –

1 ملعقة شاي ملح

1 ملعقة شاي سكر

14 ربع كوب زيت نباتي ويفضل زيت الزيتون

1 ملعقة طعام خميرة فورية

تعليمية

مكونات التبلة :

3 حبات كبيرة من الفلف الأخضر أو الملون مقطعة إلى مربعات

1 حبة بصل مبشور -بصلة صغيرة – أو 4 عروق بصل أخضر مقطع دوائر

2 سن ثوم كبيرة

20 حبة من الزيتون الأخضر

12 علبة من حبوب الذرة

12 علبة من الفطر – عيش الغراب –

3 حبات من الطماطم – البندورة – مقطعة مربعات

1 ملعقة شاي زعتر أخضر

رشة فلفل أسود

1 ملعقة شاي ملح

18 شرحات من اللانشون أو السجق أو اللحمة المفرومة

400 غرام من جبن الموزريلا أو رومي أو فلامنك أي جبنة صفراء

3 ملاعق طعام من الكاتشب

تعليمية

طريقة عمل العجين :

-أخلطي كل المقادير الناشفة ببعضها ثم أضيفي الحليب – اللبن – والزيت شيئا فشيئاً حتى يمتزج الكل مع بعضه .

-أتركي العجينة ساعة على الأقل لترتاح

تعليمية

طريقة عمل التبلة – الحشوة – :

– توضع كل المقادير مع بعضها وتخلط عدا الصلصة .

– نفرد أو نمد العجينة على صينية مناسبة لها أو يمكن أن نقسمها لقسمين بعد أن ندهن الصينية بالزيت .

– نضع الكاتشب على العجينة ثم نضع الجبنة فوق الكاتشب ثم التبلة أو الحشوة

– ثم نضع اللانشون أو السجق مقطع دوائر أو اللحم المفروم فوق الحشوة ثم نقوم بوضع الجبنة على الوجه .

– نقوم بتسخين الفرن على درجة 200 ثم نضع الصينية نخبز القاع ثم نحمر الوجه.

ملاحظة : يفضل أن لا نترك الجبنة تحمر كثيراً لأن بقاء النكهة فيها يكون بعدم التحمير الكثير ..

تعليمية

هنيئاً مريئاً..
وبس لاتنسوا الرد والتقييمتعليمية