أفاق تطبيق المعايير المحاسبية الدولية IAS IFRS بالجزائر.
http://www.mediafire.com/?mzgtzznndzk
أفاق تطبيق المعايير المحاسبية الدولية IAS IFRS بالجزائر.
http://www.mediafire.com/?mzgtzznndzk
الدولة الجزائرية ترضخ لمطالب الشباب بعد تردد شعار الشباب يريد قروض غير ربوية في المواقع الاجتماعية بعد عزوف الكثير من الشباب عن قروض ماتعرف بـ لونساج بسبب الفوائدة التي خفضتها الدولة في وقت سابق لاقل من 1 %
كشف مراد زمالي، المدير العام للوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب في حوار له للقناة الإذاعية الأولى أن تشغيل الشباب قد عرف تحولا كبيرا مما أدى بالوكالة للتكيف مع التطورات، حيث اتخذت تدابير جديدة كاستحداث قروض بدون فائدة، تخفيض المساهمة الشخصية، امتيازات جبائية أثناء إنشاء المؤسسة.
وقال المتحدث أن استقبال الملفات عبر الانترنت هو في طور التجربة، والتطبيق التجريبي الأولي سيكون خلال شهر مارس المقبل.
وأضاف مراد زمالي أن من ضمن الإجراءات الجديدة لإعداد الملفات، ربط الوكالة بالهيئات التي تتدخل في إنشاء المؤسسات لتسهيل الوثائق، إذ قامت الوكالة مؤخرا بالربط مع صندوق الضمان الاجتماعي بفرعيه لاستخراج وثيقة البطالة، ونفس الشيء مع البنوك، حيث هناك وسيط من الوكالة يقوم بالمهمة، والمتعاملون مستعدون لتسهيل التمويل حتى لا يتم تغيير مسار الأموال، ومن يغير نشاطه الأولي تساعده الوكالة في التوجيه لنشاط أنجع وهو يتحمل النتائج، والفشل موجود.
وقال المدير العام للوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب إن سنة 2022 قد برمج فيها تمويل 64 ألف مؤسسة مع تقليص في مدة دراسة الملفات.
عند النقل نرجوا ذكر المصدر قروض بدون فوائد الجزائر 2022 لونساج ansej
بالتوفيق للجميع ان شاء الله وسوف نوافيكم بكل جديد عبر هذا الموضوع
نقلا عن جريدة الشروق الجزائرية
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/122865.html
متى نتعض ونتدبر في امرنا
الازمة الاقتصادية العالمية خير دليل
شكرا اخي رامي
تقبل مروري اختك هناء
![]() واليوم ابدا مع المفكر والكاتب شرف الدين شكري والذي قامت بحواره صليحة نعيجة اترككم مع هذا الحوار الشيق. ولنا عودة ان شاء الله مع اديب وكاتب اخر الكاتب و المفكر الجزائرى شرف الدين شكري هذا حوارٌ مطوَّلٌ جمعني إلى صديقي الأستاذ المفكر شرف الدين شكري. حوارٌ يختزل تجربة جزائرية ثرية جدا ،يمكن اعتبارها بمثابة العينة النشيطة في الثقافة الراهنة.حوارٌ من نار ونور ،كما عودتنا عليه الحوارات البناءة التي نحتكم إليها لأجل معرفة ذاتنا الدؤوبة في سعيها نحو الجديد الممكن.حوارٌ ارتأيت أن أوزِّعه على القرَّاء كي يستمدُّوا منه جمرة الإحساس البسيط الجمالي، وتواضع العطاء المميَّز لا كدروس تربية ركيكة يدعيها الكثير من الكتاب،وإنما كمحفزات تحرير من ربقة الضوابط والمثبطات الأخلاقية التي شاركت عميقا في إيصالنا إلى ما نحن عليه من أزمات نفسية ومعرفية خطيرة،وجب التأمل فيها لأجل تغيير مصائرنا إلى ممكنٍ أجمل ….
ش.ش : هناك منطقٌ مباشرٌ و آخرٌ غيرُ مباشر للإجابة على سؤال أراهُ أنا شخصيا ضاربا في غياب المعالم من جهة والوعي بقلة التفاصيل ..من جهة أُخرى. ص.ن : كنتَ نشطا جدا في العشرية الأخيرة بمدينة قسنطينة…لماذا اختفى اسمُك فجأةً ؟
لقد دخلتُ قسنطينة غريبا، وخرجتُ منها عاشقا، مربوطا إليها دائما ،أينما ولَّيتُ وجهي .فماذا حدثَ بين طيات هذا العشق ؟؟ كيفَ تسلسلت تفاصيلُهُ ؟؟ إنني أعود اليوم ، بعد صمت التأمُّل في العالم.أعود إلى دائرة أكثر اتساعا. أنفتحُ على الآخر البعيد .أرفُض – متحمِّلا مسؤولية ما أقوله الآن- الكثير من دناءات الخطاب الثقافي الجزائري التي حاولتُ عبثا أن أمنحها فرصة التصالح معي. أتنكَّرُ رغما عنِّي – لمحليتي-، وأنا سعيدٌ بهذا الوضع. ص.ن : أنت خِرِّيج معهد علم الاجتماع جامعة منتوري بقسنطينة.حضرتُ رسالتك لنيل شهادة الليسانس حول مالك حداد…من وجهة نظرك أنت ، ما الذي أضفته تحديدا ؟ و هل ما تطرقتَ إليه لم يكن متناولا من قبل ؟ ش.ش : ناقشتُ تلك الرسالة سنة 1997 .كنتُ آنذاك في الخامسة والعشرين . وكان العالمُ عندي بمثابة " ظاهرة فنية" تنعكسُ عبر كل شيء. ظاهرة يجبُ العمل على معرفة مختلف الجوانب الخفية فيها، وعدم الاكتفاء بتكرار كل ما قيل من قبل حولها أو تلميعه لكي يبدو جديدا للعيان. ومن أجل توسيع تلك الرؤية " الجديدة" على عالم علم الاجتماع ، وعلى المعهد الذي كنت أدرسُ فيه، اشتغلتُ لمدَّة تجاوزت السنتين ، يوميا تقريبا، و تجاوزتُ ساعات الاحتمال البشري، إذ طوَّعتُ الجسد على نوعٍ من اليوغا المعرفية عن طريق المطالعة اليومية من جهة ، ثم تجاوز الذات وعدم الاقتناع بماَ تمَّ الوصول إليه، بل البحث عمَّا لم يُقل، و رؤية ما لم يُرى والسَّياحة من ثمة في بلاد الجديد الذي تمنحُهُ لنا الكلمات والذي لا يمكن لنا أن نصل إليه إذا ما نحنُ اكتفينا بالملَكة البسيطة أو القراءة المتوحِّشة غير المدرَّبة أو أعطينا للجسد لغة الاتكال والرِّضي والطمأنينة، وأبعدناه عن هواجس التنقيب والتغيير. ص. ن : تقول إنَّك تمتلكُ أسرارا عن الكاتب الجزائري "مالك حداد" لا يعرفُها أحد..هل لها علاقة به ككاتب أم هي أمورٌ شخصية…ما هي مصادرُكَ ؟ بقدر تعدُّد الدروب التي تفتحُها هذه" التأملات" بقدر ارتباطها برؤية منهجية –مؤسَّسَة-. الفكرة المُشرِّحة أو المعالِجة، تنطلِقُ من تطبيقها الواقعي على حياتنا الفنية أو اليومية. المعالجة مدرَّبة وفق أدواتٍ منهجية معينة. النتيجة مفتوحةٌ على الإنسان ولا يمكنُ تحديدُها سلفا أو عند المنتهى، حتى يتمكَّنَ النصُّ المُعالِج من خوض الصراع مع نصوص التأويل الأُخرى التي تجتهدُ هي الأُخرى لإثبات ذاتها. ش.ش : بزغ النشر الافتراضي بالموازاة مع النهضة التكنولوجية التي حدثت في " الغرب"…بزغ بفضل المعاول الفكرية التي جاهدت من أجل توسيع حقوق الإنسان وحرية التعبير. فالإنترنيت، أداةٌ نطوُّرٍ عظيمة أخرجت الإنسان من قمقم "المحلية"و أمدَّتهُ بالاتصال المُباشر مع العالم وأيقظت المعلومة من نومها و كسرت حواجز الرِّقابة والحصار الفكري الذي فرضتهُ السُّلطات المركزية بأدواتها القمعية التي جعلت البلدان المتخلِّفة تعيشُ مرحلة ما قبل التاريخ فيما يخصُّ تداول المعلومة واستهلاكِها. – ما الذي قدمهُ لك النشر الافتراضي؟ ص.ن : لماذا لا تحضر الملتقيات الأدبية ؟ ما موقفُكَ منها؟ خياري الشخصي بالابتعاد عن كل تلك الدناءات ، جعل اسمي غير متداَول البتة عبر الأنشطة الثقافية الجزائرية، إلا بشكلٍ جدُّ محدود ، ممَّا عرضني إلى بعض المواقف المحرجة، و التي من بينها موقفٌ حدث لي يوما ما في ملتقى "العلمة" مع التلفزيون الجزائري ، في حصة الأدبية " كلام القصيد " التي يُخرجُها السيد "بوكبة"،والذي تحدثت عنه أعلاه. ص.ن : كيف ترى الساحة الأدبية ؟ وهل ثمة أسماءُ تستفزُّكَ وأُخرى لا تعنيك البتة ؟ ص.ن: أنت تقراُ الفلسفة كثيرا.معروف عنك بأنك تعشقُ الفلسفة الغربية .ما لذي أضافته لك هذه الفلسفة ؟ ش.ش : إن التصوُّر"الكلاسيكي" للفلسفة تصوُّرٌ يكاد لا يختلف عن التصور الحديث لها، إلا في شكل تطبيقها على مختلف المعارف والعلوم التي نتداولُها عبر مختلف مجالات حياتنا مستعملين شتَّى الأدوات المنهجية التي يتطلبُها الموضوع المدروس. فهي – أي الفلسفة- دائما تُمثِّلُ الرؤية التحليلية للحالة المدروسة، وتختلف في مستويات تحليلها بين كل مصدر محلِّل وآخر. والمنهج الذي نستعملُه ليس هو الذي يعكسُ قوة التحليل، بقدر ما يعكسُه المحلل ذاته (في معظم الأحيان). – أنت متمكن إلى أبعد الحدود من اللغتين العربية و الفرنسية، ألم تستهوك الترجمة ؟ و إن حدث فلمن تترجم ؟ إنَّ الهواية، تختلفُ كثيرا عن الاحتراف.أنا هاوي ترجمة لا غير.و لا أستعين بذلك- أي بالترجمة -إلا لخدمة بعض الأعمال الشخصية .طلب مني بعض الأصدقاء أن أُباشر بعض أعمال الترجمة ، و لكن الوقت لم يسمح لي بذلك بحكم عملي كإداري في مركز البحث العلمي والتقني ومسؤولياتي العائلية التي تسرقُ مني باقي اليوم أستغلُّ الكثير من الزمن للاشتغال الفكري ، غير أنني لا أجد الوقت الكافي لذلك. "اليوم" يبدو قصيرا جدا،مقارنة مع المسؤوليات الفكرية التي التزمت بها والتي تتطلب أن يتجاوز اليوم ساعاته الأربع و العشرين إلى ثلاثين فما فوق…!!!. ش .ش لم اعد ..بل كنت مدفوعا من قبل بعض الأصدقاء الذين وثقوا بي ..أصدقاء الجامعة الذين انغمروا في الحياة الصحافية و الفكرية ،كأحمد بوعلام دلبني وسليم بوفنداسة ،وهما صديقين لا يمكن لي أن أناقش قراراتهم ،لأنهما خالصين بأتم معنى الكلمة… ص.ن : كلمة أخيرة .. |
شكرا على مجهودك
موضوع مميز
![]() حوار مع هاجر قويدري الفائزة بجائزة علي معاشي للمبدعين الشباب المبدع في الجزائر يلحق متأخرا ..ولا يمكنه أن يبدأ طريقه بجائزة هاجر قويدري.. روائية تستعد لبدء مسيرتها الإبداعية بثبات.. تحصلت مؤخراً على الجائزة الأولى لرئيس الجمهورية علي معاشي في الرواية..وكانت قد رسمت ملامحها قبل ذلك بالشعر لتنطلق بعزم إلى عالم الرواية.. التقينا بها وكان لنا هذا الحوار: تحصلت على جائزة علي معاشي فرع الرواية.. هل تعتبري هذه الخطوة بداية حقيقية لك لولوج عالم الإبداع؟ من غير الممكن أن يبدأ المبدع من جائزة…هي بداية الحضور ربما.. لكن حضور النص قديم جداً.. هو ميلاد يسبق تواريخ ميلادنا ربما.. وهو نبضنا المتواصل الذي لا يقف عند الجوائز أبداً.. بل ويتوق إلى وقع أكبر وهو وقع أيادي القارئ وهي تتصفح الذي نكتب.. بالفعل توقعت في البداية أن هذه الجائزة كما الجوائز في كل البلدان قد تساعدني في رسم رؤية ما في سياسة نشر وولوج إلى عالم الإبداع كما ذكرت ولكن تمضي الأشياء عكس ما نتصور تماماً.. نحن في الجزائر لا ننتبه لبعضنا البعض.. لسنا نصنع الروائيين ولا الفنانين ولا الرياضيين.. نحن نصفق في الحفلات الرسمية ثم نعود إلى بيوتنا بالبؤس ذاته الذي خرجنا به.. من سأل عني بعد الجائزة؟ من هنئني؟ من عرض عليّ النشر؟.. من فكر أنني قد أقدم شيئاً؟.. تعرفين وكأن الذي يولد من رحم هذه الأرض لابد وأن يتبناه مناخاً أخر كي ينمو.. حاقلة هذه العقليات.. ليست تشجع على شيء ولكن للجائزة مكانتها وهي برعاية رئيس الجمهورية؟ وحتى هذا الأمر مضحك.. ينتابني الضحك وأنا أرى أن رئيس الجمهورية يستقبل الرياضيين ويكرم هذا وذاك.. ولكنه لا يقف عند المبدعين.. تصوري لو قدم لي الجائزة لكان الإعلام اهتم بالأمر بصورة أكبر.. أنا لا أريده أن يقدم لي الجائزة.. لا هو ولا الجائزة كانت ستضيف لمقدرتي الإبداعية شيئاً ولكن أحتاج لأبسط حقوقي وهي ضرورة الوصول إلى القارئ بأي شكل من الإشكال. هي جائزة للمبدعين الشباب.. وتعتبر أداة تشجيعية وهذا لا يعني أن المبدع لا دور له في الترويج لنفسه..؟ صحيح.. هنا يمكنني أن أجيبك في شطرين.. أولاً هي بالفعل جائزة للمبدعين الشباب ولو تأملنا الأمر يمكنهم الاستغناء عن هذه التسمية نهائياً.. المبدع في الجزائر يلحق متأخراً.. غالبية الفائزين كانوا على مقربة من الخامسة والثلاثين بعشرة أيام..(تضحك) – عني.. في الواحد والثلاثين- لم أسمع عن شاب وضع أقدامه في هذا المجال بثبات وطبعا لا أتحدث عن الفقاعات.. كما أن الذي هو في الأربعين اليوم يقول أنه في سن الثلاثين إبداعياً لأن الأزمة أخذت منه عشر سنوات.. وهذا يعني أنه إلى جانبك في الفرص والأماكن.. ناهيك عن الذين يسموننا بالأدب الاستعجالي أو الإسهال الشبابي… أما عن إمكانية الترويج الذاتي فمن الضروري أن لا نكذب عن بعضنا المنابر في الجزائر مختومة بالشمع الأحمر.. لكني أعرف حقيقة أخرى في الترويج أيضاً وهي الخروج من هذا البلد. ولكن العالم الآن يعيش التفتح.. والانترنيت وحده قد يوصلك إلى كل بقاع العالم؟ كأنما وضعت اليد على الجرح.. في سنوات مضت فكرت في تخصص مهني يشكل واقعا مقبلاً..واخترت الصحافة الإلكترونية..وبالفعل قمت بدراسات عليا وأنا الآن اشتغل كمحررة على شبكة الانترنت.. ولكن هل شكل هذا داخلي بعض الرضى.. لا على العكس تماماً.. الصحافة الالكترونية في الجزائر بيد التقنيين..والقاعدة في تأسيس أي موقع الكتروني تقول أنه ينتهي دور التقني أو المطور فور استكماله التأسيس التقني وبعدها يأتي دور المحرر الالكتروني الذي توكل إليه وظيفة الإدراج المستمر..ولكننا في الجزائر لا نهتم أبداً.. لهذا مواقعنا ليس فيها إدراج.. نحن لا نهتم بإدارة المواقع وتوسيع المضامين وسياسات التحرير.. كل شيء مبهم.. وإذا كنت تقصدي المنتديات الإبداعية فهي كما الافتراض تتطلب تأسيساً واقعياً لكي تصبح بالجدية التي يفترض أن تساعد المبدع.. أنا أقوم بذلك عن طريق المدونة وبعض المنتديات ولكن ليست مرحلة أولى أبداً هي استكمال لحقيقة ما.. لذا الانترنت من دون تأسيس واقعي خبط أعمى… لنعود إلى النص الفائز هو بعنوان " أدعى أوزنجو" حدثينا عنه؟ هذه الرواية شقية.. وزعتني على الصداع أيام كتابتها.. ولكنها الرابعة في خفايا درجي.. أعتقد أنها الوحيدة الصالحة للرضا وللنشر.. بطلها أوزنجو كما ذكرت وهو ملك.. لقد اخترعت ملكاً ما دام الواقع لا يخترع إلا الشياطين.. أوزنجو هو ملك الإنصات التي يمنحه الله للمجنون بعد أن يرفع عنه ملك اليمين والشمال.. ويعيش رفقته حالة الجنون.. المجنون في هذه الرواية هو لحسن بن إسماعيل الذي فقد عقله بعد حياة رسمتها الغرائبية والوجع ومنطق الدهشة.. عموما أوزنجو يحكي لنا تفاصيل حياته بالكامل. هذا الراوي الضمني يبدو مثيراً؟ أوزنجو مخلوق أثيري قد نصدق سرده لمختلف الحالات النفسية التي يعيشها لحسن لأنه بداخله.. وأيضا من الضروري تقديم حيلة جديدة لربط السرد.. الرواية في النهاية مكان لكل الاحتمالات وجسر لقطع ألغام المخيال..وأنا أحاول أن أجد لي مكاناً في الرواية بين اللغة والمخيال.. يهمني المخيال بقدر اللغة ولا أريد أن أنكمش لصالح واحد منهما.. قد يمثل الشعر بالنسبة لي عتبة رواية ولكن لسنا نثبت الأعمدة من دون وقائع تسجل اللهفة والاستمرار في القراءة. وماذا عن بداياتك الشعرية؟ ما هي مشاريعك بعد أوزنجو؟ مشاريعي أن أربح نفسي.. المشاريع التي لا نربح فيها أنفسنا خاسرة بالضرورة.. أريد لأوزنجو أن يرى النور في طبعة تكّفر عن الصداع الذي سببه لي أثناء كتابته.. وأيضاً أريد قارئاً يجعلني أكتب الأفضل.. |
السلام عليكم جميعا
ان بلدنا الجزائر من اجمل البلدان و الصور دليل على ذلك
جيجل
عنابة
وهران
بجاية
تيمقاد
بارك الله فيكم وسدد خطاكم وجعلكم من اهل الجنة ومن الطيبن وةالمحبين لوطنهم يارب العالمين
ننتظر ان ينزف قلمك اكثر وننتظر منك كل ماهو جديد ومفيد
تقبلوا مروري المتواضع
المعلمة هنــاء
شكرا لك شذى الريحان على هذا الموضوع الرائع ان شاء الله تاتينا بصور اخرى
تقبلي مروري
![]() |
![]() |
|
العرب جسم قلبه فلسطين وكبده الجزائر
شعراء الجزائر وفلسطين ومما قاله الشاعر الجزائري العملاق محمد العيد آل خليفة في فلسطين . فَلَسْطينُ العـزيزةُ لاَ تُراعِي فَعَينُ اللهِ رَاصدِةٌ تُـراعِي ومما قاله وكَيْفَ يُصادِفُ العِبْريُّ نُجْحًـا وَمَا أَخْـلاَقُـهُ غَيْرَ الْخِـدَاعِ ومما قاله شيخ الحركة الإسلامية في الجزائر أحمد سحنون في فلسطين ما يلي : قُلْ لابْنِ صَهْيونَ اغْتَرَرْتَ فَلا تَجُرْ إنَّ ابنَ يَعْرُبَ نـاهِضٌ لِلَّثأرِ وقال أيضا : أَيَا شَعْبُ جـاهِرْ بالقِتالِ عَلَى العِدَا فَلَمْ يَبْقَ في دَفْعِ الْمَظَـالِم كِتْمـانُ أما مفدي زكريا شاعر الثورة الجزائرية العملاق , فكان كلما نظم قصيدة للجزائر , أهدى مثيلتها لفلسطين , و مما قاله : أُناديكِ, في الصَّرصَرِ العاتِيَهْ وبَيْنَ قَـواصِفِها الذّارِيَـهْ وعندما إسترجع أسود الجزائر حبيبتهم الجزائر قال : يَا أَيُّهَا العُـرْبُ الْكِـرامُ كَـرَامَةً فَالأَمْـرُ جِـدُّ وَالْحُظوظُ كِبَارُ لله درّ شعراء الجزائر , و لله درّ الجزائر وفلسطين .. دمتم بخيـر |
||
![]() |
![]() |
دمت بخير
طھط£ط³ظٹط³ظ‡ط§
ظ‡ظٹظƒظ„ظ‡ط§
ط£ظ‡ط¯ط§ظپظ‡ط§
الأمم المتحدة
"مقرها نيو يورك"
م. التربية والثقافة والعلوم
"مقرها القاهرة"
م. العربية للتربية والثقافة والعلوم
02جوان 1970
مقرها تونس
"مقرها الرباط"
[/SIZE][/B]:منقول:منقول للفائدة :منقول:[B][SIZE=4]
مرحبا زملائي اقدم لكم هذا الموضوع اتمنى ان يعجبكم……………..:e h_s(7):
وجت في احدى النت هذا الموضوع المهم………اقرؤوه….
المتفوقون إهتدوا إلى طريقة
مكنتهم من إستغلال قدراتهم و وقتهم فى الدراسة
رغم التقارب فى مستويات الذكاء و لكن الفرق بين طالب و آخر فى …!!
نرى العديد من الطلاب يومياً .. و بمختلف مستويات الذكاء و التفوق .. و لكن مما يسترعى الإنتباه هو وجود عدة طلاب بمستويات متقاربة من الذكاء و الإهتمام بالدراسة .. و لكنك تجد أن أحدهم متفوق و الآخر يحاول دون أن يصل للمستوى الذى يريده .. فما السر ؟
السر بكل بساطة أن المتفوقين منهم قد إهتدوا إلى طريقة مكنتهم من إستغلال قدراتهم و وقتهم فى الدراسة .. أما أولئك الذين يحاولون دون أن يصلون إلى ما يصبون إليه ، فتجدهم يتخبطون باحثين عن طريقة للوصول إلى الطريقة المثلى ..
إذن ما الحل ؟
لابد للـ طالب من إيجاد خطوات يتبعها فى الدراسة بحيث توفر له عدة أمور مهمة مثل ..
و بشكل عام هناك ثلاث طرق متبعة للدراسة ، و لو أدركها الطالب لتمكن من إيجاد الطريقة المناسبة له و لموضوعه و من ثم يتحقق له ما يريد ..
هذه الطرق هى :
و هذه الطريقة تفيد فى المواضيع القصيرة المترابطة الأفكار .
و هذه الطريقة تفيد فى المواضيع الطويلة و التى تتميز بعدم تسلسل الأفكار فيها .
ذلك ليس كل شئ .. فمازال هناك موضوع مهم فى هذا المجال ألا و هو .. توفير بيئة دراسية سليمة .. بمعنى آخر توفير الجو الدراسى المناسب .
توفير بيئة مناسبة فى المنزل :
هناك مجموعة من القواعد و التى لابد من مراعاتها أثناء المذاكرة ، و للطالب تطويعها حسب ظروفه و إحتياجاته منها :
أ – الاضاءة المناسبة و الابتعاد عن الخافتة .
ب- التهوية الجيدة للغرفة و ترتيبها .. فالترتيب يبعث على الراحة .
ج – الإبتعاد عن المذاكرة فى غرفة النوم .
و إن صعب ذلك ، فأقله الإبتعاد عن السرير أثناء المذاكرة .
1 – الدراسة بأقصر وقت ممكن .. بمعنى توفير الوقت و إستغلاله .
2 – بذل أقل الجهود الممكنة .. بمعنى إستغلال الطاقة بالطرق الصحيحة .
3 – الإحتفاظ بالمعلومات أطول مدة ممكنة .
1 – الطريقة الكلية : و هى أن يقرأ الطالب الموضوع بشكل عام لتتضح له الفكرة العامة ثم يعيد قراءة الموضوع لإستيعاب بقية الأفكار .
2 – الطريقة الفقرية : أى تقسيم المواضيع إلى فقرات حسب ترابط الأفكار و تقبل المتعلم لهذا الترابط .. فالمتعلم هنا هو الذى يتحكم بطريقة التقسيم حسب ما يوافقه .. ثم ربط هذه الأفكار جميعها معاً .
3 – الطريقة المختلطة : و هى الجمع بين الطريقتين السابقتين .. بحيث يأخذ المتعلم الفكرة العامة ثم يقسم الموضوع إلى فقرات …
1 – تقسيم الوقت بين المواد بوضع جدول دراسى يتقيد به المتعلم قدر المستطاع ، و يتناسب مع الجدول الدراسى اليومى .
2 – عند الشعور بالتعب أخذ قسط من الراحة .
3 – إختيار المكان المناسب للدراسة و ذلك من حيث :
4 – دراسة المواد العلمية مثل الرياضيات و الكيمياء و الفيزياء و حتى الأحياء لا تنفع بصورة شفهية ، و إنما لابد أن يصاحبها إستخدام الورقة و القلم ، فذلك اثبت المعلومات فيها .
5 – الإبتعاد عن مصادر الإزعاج بكل أنواعها .. فالراحة النفسية تدفع المتعلم للدراسة .
6 – الإهتمام بـ الغذاء .
7 – أخذ القسط الكافى من النوم دون نقصان أو زيادة فكلاهما ضار .
8 – الصلاة و الدعاء بتثبيت المعلومات
Master 2022 – المجيستار 2022 – المجيستر 2022- ماجيستر 2022 – ماستر 2022
مسابقات الماجستير بالجزائر 2022 Concours Master en Algérie
أغلبها في الحقوق وكل الطلبة معنيون بالمسابقة بمن فيهم المشاركون في الدورة الاستدراكية
رفعت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، لهذا الموسم عدد المقاعد البيداغوجية المخصصة لمسابقات الماجستير، إلى جانب فتح تخصصات جديدة تتناسب وسوق العمل في الجزائر، وكان النصيب الأكبر لمسابقات الماجستير لطلبة الحقوق حيث تم فتح أكثر من 10 تخصصات بمعدل نحو 30 مقعدا بكل تخصص.
وحددت الوزارة خمس تخصصات في قسم الصحافة والإعلام حيث تم فتح تخصص السينما والتلفزيون ووسائل الاتصال ويقدر عدد المناصب المفتوحة في هذا التخصص بـ 10 مناصب مالية، إلى جانب تخصصات الاتصال البيئي، وسميولوجيا الاتصال، والتشريعات الإعلامية حيث تم فتح في كل تخصص 15 منصبا ماليا.
أما أعلى تخصص والذي استحوذ على 23 منصبا هو تخصص الإتصال البيئي ويشرف على هذه التخصصات كل من الأساتذة أبركان محمد، عزوق الخير، يخلف فايزة، والأستاذ شاوش رمضان الزوبير هذا بالنسبة لجامعة الجزائر (3) .
أما فيما يخص تخصص العلوم السياسية فقد خصصت الوزارة نحو خمس تخصصات جديدة يتمثل التخصص الأول في الدراسات الإفريقية بـ 15 مقعدا بيداغوجيا، والدراسات الآسيوية بـ 15 مقعدا بيداغوجيا أيضا، وتخصص الدراسات السياسية المقارنة الذي استحوذ على حصة الأسد بـ 23 منصبا، إلى جانب كل من تخصصي دراسات إستراتيجية وتخصص إدارة الجماعات المحلية بمعدل 10 مناصب مالية لكل تخصص، ويشرف على هذه التخصصات بجامعة الجزائر (3) كل من الأساتذة مزاوي محمد، برقوق أحمد، دبش اسماعين، وشلابي محمد، والأستاذ سرير محمد رابح.
كما أدرجت وزارة التعليم العالي لهذا الموسم أربعة تخصصات تحت شعبة العلوم الاقتصادية والتسيير والعلوم التجارية، حيث أدرج لأول مرة تخصص اقتصاد الخدمات بمعدل 20 مقعدا بيداغوجيا أسند إشرافه للأستاذ البروفيسور خليفي علي، وتخصص الإدارة البيئية والسياحية وهو أول تخصص يدرج في مسابقات الماجستير أسند إشرافه للأستاذ علي عبد الله حيث خصصت الوزارة نحو 15 منصبا لهذا التخصص.
وخصصت 15 منصبا آخر لتخصص إدارة العمليات التجارية أشرف عليه الأستاذ بن حمودة محبوب، كما أدرج في جامعة الجزائر (3) لأول مرة أيضا تخصص إدارة الموارد البشرية بـ 15 مقعدا بيداغوجيا للأستاذ كدي عبد المجيد في الإشراف، إلى جانب تخصص مالية المؤسسات حيث تم تخصيص 20 مقعدا، ونقود مالية وبنوك بـ 20 مقعدا للأستاذ زعباط عبد الحميد نائب رئيس جامعة الجزائر)3( .
أما أكثر التخصصات التي تم إدراجها لهذا الموسم فهي تلك التخصصات التي أدرجت لتخصص الحقوق حيث تم فتح نحو ثلاثة تخصصات، ووصل عدد المقاعد البيداغوجية والمالية لكل تخصص إلى نحو 30 مقعدا بيداغوجيا.
وفي جامعة الجزائر "2" تم أيضا فتح تخصصات جديدة في كل من شعب التاريخ والفلسفة واللغات، أما في تخصص الرياضة فتم استحداث أربعة تخصصات جديدة بمعدل 20 مقعدا بيداغوجيا لكل تخصص.
ويقدر إجمالي المقاعد البيداغوجية على مستوى التراب الوطني بنحو 3000 منصب ماجستير، كما لم تحدد وزارة التعليم العالي أي شرط للدخول لمسابقات الماجستير، إذ أن جميع المترشحين الطلبة معنيون بالمسابقة بما فيهم الطلبة المتحصلون على سنواتهم الدراسية بالدورة الاستدراكية.