[منهجية] كلام الشيخ العلامة عبيد الجابري -حفظه الله- عن تفسير أبي بكر الجزائري.
|
||
[منهجية] كلام الشيخ العلامة عبيد الجابري -حفظه الله- عن تفسير أبي بكر الجزائري.
|
||
أسئلة دعوية للشيخ عبيد الجابري حفظه الله
أسئلة دعوية للشيخ عبيد الجابري حفظه الله
الملفات المرفقة أسئلة دعوية للشيخ عبيد الجابري.mp3‏ (13.13 ميجابايت) للامانة الموضوع منقول |
||
وجعله المولى في موازين حساناتك
ننتظر جديدك المميز
دمتم بود
كتاب تيسير الإله بشرح أدلة شروط لا إله إلا الله – للشيخ عبيدالله الجابري
الملفات المرفقة تيسر الإله بشرح شروط لا إله إلا الله ـ الشيخ عبيد الجابري حفظه الله تعالى.DOC‏ (172.5 كيلوبايت) للامانة الموضوع منقول
|
||
[فوائد مستخلصة] أنواع الذبح …. لفضيلة الشيخ عبيد بن عبدالله الجابري حفظه الله
(( أنواع الذبح ))
مستفاد من: رسالة نواقض الإسلام – الدرس 1 لفضيلة الشيخ عبيد بن عبد الله الجابري حفظه الله
ليعلم كل مسلم ومسلمة أن الذبح في الجملة قسمان:- § ذبح عادة. القسم الأول: ذبح العادة: ليس فيه وزر ولا أجر لذاته؛ لأن أصله الإباحة، وإنما يكون الأجر أو الوزر حسب النية المصاحبة لهذه الذبائح. 1. الأولى: مجرد الأكل والترفه؛ يأكل لحم، يشرب مرق ، يجعل معها ما يجعل من الطعام. كلوا واشربوا؛ هذه الحال ليس فيها أجر ولا وزر؛ لأن الأصل الإباحة كما قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا﴾ [البقرة:29]وقال تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ﴾[الملك:15] 2. الحال الثانية: يُريد ادخال الفرح والسرور على أهله، وأن يعفهم عن النظر إلى ما عند الجيران وغيرهم؛ فهذه نية حسنة أولا؟! إذًا كان الأجر؛ بهذه النية كان له الأجر. 3. الحال الثالثة: أن يُريد الإسراف والبزخ وكسر نفوس الفقراء والخيلاء وغير ذلك من الأمور السيئة؛ النية السيئة ظاهرة لكم ولا لأ؟! هل ظهر لكم سوء النية أو لا؟! أجيبوا ظهر لكم؟! ظهر لك سوء النية إذًا ماذا عليه فيما ترون؟! الوزر؛ فبان أن الأجر والوزر لم يكونا مترتبين على العمل نفسه؛ وإنما ترتب على النية المصاحبة. القسم الثاني: ذبح عبادة؛ وهذا القسم تحته ثلاثة أقسام: * شرعي. فالشرعي: ما يُراد به التقرب إلى الله – عز وجل- كالهدي والأضحية، وإكرام الضيف لله -عزوجل- قد يكون ذا رحم، وقد يكون حبيبًا في ذات الله – عزوجل- أو عابر سبيل أحب أن يكرمه لله – سبحانه وتعالى-. والبدعي: من أمثلته ما يُفعل عند قبور الصالحين من الأنبياء وصالح عباد الله من الجن والإنس لذبح القرابين والتصدق بها لله؛ فهنا جاءت البدعة. كيف جاءت البدعة؟ البدعة جاءت من قصده هذا المكان زعمًا أنه فيه مزية فضيلة؛ أن الذبح عنه والتقرب عنده بالصدقة وغير، فيه فضيلة وهذا ليس بصحيح؛ فكانت هنا بدعة، هذا ذبح بدعي، ولم يكن شركي لماذا؟! لأنه لم يقصد المقبور لم يتقرب إلى المقبور؛ تقرب إلى الله لكن على وجهٍ مبتدع. الثالث الشركي: ومن أمثلته ما ذكره الشيخ وما أكثر أمثلته منها ما يُذبح اتقاء العين؛ لأنه نزل دارًا أو اشترى دارًا وكان مستأجرًا أوكثر أولاده فأراد أن يقيهم أعين الناس بهذا؛ فالمذبوح هنا شركي سواء كان المذبوح بعيرًا أو بيضة فهو شرك النتيجة واحدة. المصدر( الفوائد المنتقاة من دروس موقع ميراث الأنبياء ) للامانة العلمية الموضوع منقول |
||
جزاك الله خيرا
[فوائد مستخلصة] من أنواع الشرك الأكبر شرك الطاعة فما معناه؟ لفضيلة الشيخ عبيد الجابري حفظه الله
من أنواع الشرك الأكبر شرك الطاعة فما معناه؟!
مستفاد من: رسالة نواقض الإسلام – الدرس 1 لفضيلة الشيخ عبيد بن عبد الله الجابري حفظه الله
هو أن يتخذ المرء مُطاعًا يُطيعه فيما يحل ويحرم هذا الآن إجمالًا؛ قال تعالى: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ﴾ الآية [التوبة:31]جاء تفسيرها عن النبي صلى الله عليه وسلم كما أخرجه الترمذي وغيره وهو حديث حسن من حديث عدي بن حاتم رضي الله عنه (( أن النبي صلى الله عليه وسلم تلى هذه الآية فقال يارسول الله، فقال يارسول الله! لَسْنَا نَعْبُدُهُمْ قال: أَلَيْسَ يُحَرِّمُونَ مَا أَحَلَّ اللَّهُ فَتُحَرِّمُونَهُ ، ويُحِلُّونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ فَتَسْتَحِلُّونَهُ "؟ قُلْتُ : بَلَى ، قال : " فَتِلْكَ عِبَادَتُهُمْ)) وها هنا تنبيه يتألف من شقين وهو تفصيل هؤلاء الذين أطاعوا الأحبار والرهبان والعلماء في تحليل محرم أو تحريم حلال، أغفله بعض أهل الشطط؛ ونحن نسوقه بالمعنى. وأقول ما قدمنا التنويه عنه قبل الأذان أن هؤلاء الذين تابعوا من بدل دين الرسل قسمان:- الأول: من تابعوا المبدلة لدين الرسل عالمين بالتبديل مستحلين الحرام محرمين الحلال؛ فهؤلاء قد اتخذوهم أربابًا من دون الله وهم ومشركون وإن لم يكونوا يصلون لهم ويقربون لهم القربات الأخرى. القسم الثاني: من تابعوا هؤلاء المبدلة لكن من غير استحلال يعلمون أنهم بدلوا وأنهم أحلوا وحرموا من تلقاء أنفسهم؛ لكن لم يحلوا الحرام ولم يحرموا الحلال تبعًا لرؤسائهم؛ فقيل لهم اشربوا الخمر فشربوه معتقدين تحريمه؛ وقيل لهم اجتنبوا اللحم، اجتنبوا كذا اجتنبوا كذا من الطيبات فاجتنبوها وتركوها عالمين بحالها. · هذا هو شرك الطاعة: وهو الذي ينقم أهل الشطط على علماء الملة المباركة علماء السنة أنهم أغفلوه؛ فهذا بيان ودواوين أهل السنة مليئة بصنوف أخرى من البيان في هذا؛ هم يسمونه شرك التشريع؛ ولهذا يقول بعض قالتهم ذهب شرك القبور وبقي شرك القصور؛ وهذا الأمر من التهوين بعقيدة التوحيد والحط من شأن علماء هذه العقيدة؛ وأنهم لم يقوموا بما أوجبه الله عليهم من نصح أهل الإسلام وكذبوا والله؛ فإن دواوين أهل السنة مجمعة على النصح للأمة بما نقلوه من أصول هذا الدين وفروعه؛ وما نقلوه من وجوب إخلاص التدين لله؛ ووجوب متابعة محمد صلى الله عليه وسلم والتحذير مما يضاد هذا التدين؛ أو يضاد كماله. للامانة العلمية الموضوع منقول |
||
جزاك الله خيرا