التصنيف: شهادة البكالوريا BAC
شهادة البكالوريا BAC
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اقدم لكم الدروس المحدد لبكالوريا 2022
للتحميل:
لمن لا يعرف طريقة التحميل اضغط هنا
اختبار العربية الفصل الثاني
ARABE 1.pdf (172.3 كيلوبايت, المشاهدات 58) | |
ARABE 2.pdf (278.2 كيلوبايت, المشاهدات 21) |
لا عدمنا طرحك المتميز
بورك فيك ..
ARABE 1.pdf (172.3 كيلوبايت, المشاهدات 58) | |
ARABE 2.pdf (278.2 كيلوبايت, المشاهدات 21) |
السلام عليكم
الرابط:
:educ40_smilies_3::educ40 _smilies_3::educ40_smilie s_3::educ40_smilies_3::ed uc40_smilies_3::educ40_sm ilies_3:
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا
من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له . ونشهد أن لا إله إلا اللهوحده لا
شريك له ونشهد أن سيدنا محمد رسول الله ونبيه وحبيبه عليه أفضلالصلوات وأزكى
التسليم أما بعد :
اليوم اقدم لكــم إخواني الأعضاء و زوار منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب
سلسلة دروس الدعم في الرياضيات
للأستاذ صلعودة ولاية سطيف
صورة تبيان الجودة
للتحميل
http://www.filesin.com/7E25684426/download.html
و بهدا نكون قد انتهينا من الشرح اعزائي الاعضاء
اتمنى ان ينال اعجابكم
لا تنسونا بالردود و التقييم
بارككم الله تعالى
كتاب رااائع لما قارنت الاجابه النموذجيه للبكالوريات السابقه وجدت ان الاجابات مطابقه لما هو موجود في ذلك الكتاب
رابط التحميل:
http://www.sendspace.com/file/o7wfm3
جزاك الله كل خير
تحياتي الخالصة
أهلا ومرحبا بكم جميعا في مدونة التحضير لبكالوريا 2022
جلبت لكم كيفية الإجابة النموذجية على مواضيع العلوم الطبيعية
كيفية التحليل ، التفسير ، الإستنتاج .. إلخ
مطوية كليك مخصصة للإجابة المثلى لنيل أكبر قدر ممكن من النقاط في العلوم الطبيعية
http://www.filesin.com/97554288516/download.html
لاتنسونا بردودكم الفعالة
أتمنى لكم النجاح
في انتظار جديدك
بالتوفيق
اريد مقالات فلسفية حول العادة والارادة بجميع المنهجيات بلييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييز:ed uc40_smilies_21::educ40_s milies_21:
وبإمكانك البحث عن المزيد
يقول جون جاك روسو : * خير عادة أن لا نتعلم أي عادة * حلل وناقش
* هل تؤدي العادة دائما وظيفة ايجابية في التكيف مع الواقع ؟
الطريقة: جدلية :
مقدمة :
إذا كانت العادة سلوكا مكتسبا يتميز بالآلية و التكرار لأفعال اكتسبها الإنسان في الماضي، ألا يكون الإنسان في هذه الحالة سجين هذا الماضي ؟ وتكون العادة بذلك سلوكا سلبيا يقيد إرادة الإنسان في التغيير ؟ ولكن في المقابل لو تخيلنا حياة الإنسان بدون العادة لوجدناها سلسلة من التفكير المستمر و الممل في الأمور التافهة و البسيطة .
ومن هنا نطرح التساؤل التالي : هل العادة سلوك سلبي أم ايجابي ؟
وكيف يمكن للإنسان أن يتخلص من سلبيات العادة ليستفيد من ايجابياتها ؟
العرض :
يرى بعض الفلاسفة أن العادة سلوك يؤثر سلبا على حياة الإنسان و يظهر هذا التأثير من خلال الجمود الذي يطغى على سلوك الإنسان ، ومن أهم الفلاسفة الذين تبنو هذا الموقف الفيلسوف الفرنسي :* جون جاك روسو *الذي اعتبرها بمثابة السجن للإنسان الذي يتعود على سلوكات معينة بحيث لا يستطيع التخلص منها وتقف أمام كل تجديد أو تغيير و تضعف بذلك إرادة الإنسان حتى تنتهي تماما هذه الإرادة بفعل تحكم العادة في سلوك الإنسان ، بالإضافة إلى أن الأفعال و السلوكات الني تعود عليها الإنسان يقوم بها دون وعي منه أي دون تفكير وبذلك تذهب أهم ميزة في الإنسان ألا وهي التفكير أو العقل ، وقد سار في نفس الاتجاه عالم الاجتماع الفرنسي *إميل دوركايم * الذي اعتبر العادة تعرقل كل إبداع وكل تجديد ، ويقول الفيلسوف الفرنسي *اوغست كونت* * العادة جمود * .
كذلك هناك بعض العادات السيئة التي لا يستطيع بعض الناس الإفلات منها مثل التدخين و القمار وغيرها من السلوكات التي تتعارض مع القيم الدينية و الأخلاقية .
ولكن إذا كانت العادة جمود يجب القضاء عليه ، فإننا لا نستطيع في هذه الحالة أن نتصور حياة الإنسان بدونها ، إن الإنسان في المراحل الأولى من حياته يتعلم المشي و الكلام ليمشي بعد ذلك بسهولة دون أن يتعثر ويتكلم كذلك بسهولة وطلاقة ، فهذا الموقف قد اغفل أن للعادة دور هام في التكيف مع محيط الإنسان
من هذا المنطلق رأى فلاسفة آخرون بان العادة لها دور أساسي في حياة الإنسان و بالتالي نظروا إليها نظرة ايجابية تقوم على اعتبار العادة المحرك الأساسي لسلوك الإنسان وتكيفه مع متطلبات الواقع ، ولعل أهم هؤلاء الفلاسفة نجد الفيلسوف اليوناني *أرسطو * الذي اعتبر أن العادة أداة في يد الإنسان تساعده على القيام بكل الإعمال بسهولة إلى درجة انه شبه العادة بالغريزة حين اعتبرها طبيعة ثانية . بالإضافة إلى أن العادة تساعد على الاختصار في الجهد والوقت الذي تستغرقه بعض الأعمال ، كذلك يرى الفيلسوف الفرنسي
*مان دي بيران* أن العادة تقرب ادراكاتنا الحسية من الدقة و السهولة و السرعة لترتفع بها إلى قمة الكمال ومن ناحية أخرى فان العادات الاجتماعية تساهم في تماسك المجتمعات وتقرب الأفراد من بعضهم البعض .
غير أننا لو نظرنا إلى هذا الموقف نظرة ناقدة لوجدنا فيه بعض النقائص ، منها أن العادات ليست كلها حسنة إذ أن هناك الكثير من العادات السيئة التي تضر بصاحبها و بالمجتمع كعادة الإدمان على المخدرات كذلك العادات تقتل روح المبادرة و التجديد
إن العادة يمكن أن تكون على وجهان مختلفان ،أي سلاح ذو حدين إما أن تكون سيئة وروتينية وقاتلة لأي مبادرة وتجديد ، وإما أن تكون حسنة ومساعدة على التكيف مع الواقع ، ويجب على الإنسان الواعي المدرك اخذ كل ما ينفعه منها والتخلي عن كل ما من شانه أن يضره منها ، وبالإرادة فقط يستطيع الإنسان إن يتخلص من كل العادات السيئة التي اكتسبها
خاتمة :
وهكذا نستنتج في الأخير أن العادة سلوك مكتسب لا نستطيع بأي حال من الأحوال أن نتخلى عنه ، ولكن ما نستطيع فعله هو اختيار العادات التي نتعلمها و اكتساب الإرادة القوية للإقلاع عنها حين نرى فيها فسادا وانحرافا .
إعداد الأستاذ : بودانة عبد الهادي
وبإمكانك البحث عن المزيد
يقول جون جاك روسو : * خير عادة أن لا نتعلم أي عادة * حلل وناقش
* هل تؤدي العادة دائما وظيفة ايجابية في التكيف مع الواقع ؟
الطريقة: جدلية :
مقدمة :
إذا كانت العادة سلوكا مكتسبا يتميز بالآلية و التكرار لأفعال اكتسبها الإنسان في الماضي، ألا يكون الإنسان في هذه الحالة سجين هذا الماضي ؟ وتكون العادة بذلك سلوكا سلبيا يقيد إرادة الإنسان في التغيير ؟ ولكن في المقابل لو تخيلنا حياة الإنسان بدون العادة لوجدناها سلسلة من التفكير المستمر و الممل في الأمور التافهة و البسيطة .
ومن هنا نطرح التساؤل التالي : هل العادة سلوك سلبي أم ايجابي ؟
وكيف يمكن للإنسان أن يتخلص من سلبيات العادة ليستفيد من ايجابياتها ؟
العرض :
يرى بعض الفلاسفة أن العادة سلوك يؤثر سلبا على حياة الإنسان و يظهر هذا التأثير من خلال الجمود الذي يطغى على سلوك الإنسان ، ومن أهم الفلاسفة الذين تبنو هذا الموقف الفيلسوف الفرنسي :* جون جاك روسو *الذي اعتبرها بمثابة السجن للإنسان الذي يتعود على سلوكات معينة بحيث لا يستطيع التخلص منها وتقف أمام كل تجديد أو تغيير و تضعف بذلك إرادة الإنسان حتى تنتهي تماما هذه الإرادة بفعل تحكم العادة في سلوك الإنسان ، بالإضافة إلى أن الأفعال و السلوكات الني تعود عليها الإنسان يقوم بها دون وعي منه أي دون تفكير وبذلك تذهب أهم ميزة في الإنسان ألا وهي التفكير أو العقل ، وقد سار في نفس الاتجاه عالم الاجتماع الفرنسي *إميل دوركايم * الذي اعتبر العادة تعرقل كل إبداع وكل تجديد ، ويقول الفيلسوف الفرنسي *اوغست كونت* * العادة جمود * .
كذلك هناك بعض العادات السيئة التي لا يستطيع بعض الناس الإفلات منها مثل التدخين و القمار وغيرها من السلوكات التي تتعارض مع القيم الدينية و الأخلاقية .
ولكن إذا كانت العادة جمود يجب القضاء عليه ، فإننا لا نستطيع في هذه الحالة أن نتصور حياة الإنسان بدونها ، إن الإنسان في المراحل الأولى من حياته يتعلم المشي و الكلام ليمشي بعد ذلك بسهولة دون أن يتعثر ويتكلم كذلك بسهولة وطلاقة ، فهذا الموقف قد اغفل أن للعادة دور هام في التكيف مع محيط الإنسان
من هذا المنطلق رأى فلاسفة آخرون بان العادة لها دور أساسي في حياة الإنسان و بالتالي نظروا إليها نظرة ايجابية تقوم على اعتبار العادة المحرك الأساسي لسلوك الإنسان وتكيفه مع متطلبات الواقع ، ولعل أهم هؤلاء الفلاسفة نجد الفيلسوف اليوناني *أرسطو * الذي اعتبر أن العادة أداة في يد الإنسان تساعده على القيام بكل الإعمال بسهولة إلى درجة انه شبه العادة بالغريزة حين اعتبرها طبيعة ثانية . بالإضافة إلى أن العادة تساعد على الاختصار في الجهد والوقت الذي تستغرقه بعض الأعمال ، كذلك يرى الفيلسوف الفرنسي
*مان دي بيران* أن العادة تقرب ادراكاتنا الحسية من الدقة و السهولة و السرعة لترتفع بها إلى قمة الكمال ومن ناحية أخرى فان العادات الاجتماعية تساهم في تماسك المجتمعات وتقرب الأفراد من بعضهم البعض .
غير أننا لو نظرنا إلى هذا الموقف نظرة ناقدة لوجدنا فيه بعض النقائص ، منها أن العادات ليست كلها حسنة إذ أن هناك الكثير من العادات السيئة التي تضر بصاحبها و بالمجتمع كعادة الإدمان على المخدرات كذلك العادات تقتل روح المبادرة و التجديد
إن العادة يمكن أن تكون على وجهان مختلفان ،أي سلاح ذو حدين إما أن تكون سيئة وروتينية وقاتلة لأي مبادرة وتجديد ، وإما أن تكون حسنة ومساعدة على التكيف مع الواقع ، ويجب على الإنسان الواعي المدرك اخذ كل ما ينفعه منها والتخلي عن كل ما من شانه أن يضره منها ، وبالإرادة فقط يستطيع الإنسان إن يتخلص من كل العادات السيئة التي اكتسبها
خاتمة :
وهكذا نستنتج في الأخير أن العادة سلوك مكتسب لا نستطيع بأي حال من الأحوال أن نتخلى عنه ، ولكن ما نستطيع فعله هو اختيار العادات التي نتعلمها و اكتساب الإرادة القوية للإقلاع عنها حين نرى فيها فسادا وانحرافا .
إعداد الأستاذ : بودانة عبد الهادي
مقالات فلسفية ولا في الأحلام لقد كانت سبيلي العام الماضي على الحصول 14.5/20 في الفلسفة
أدعولي معكم
http://www.eyesfile.net/ln37usrk9i9k/philo.rar.html
شكرا لك
شكرا لك كثيرا جزاك الله خيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
***********************
بكالوريات وطنية محلولة في الرياضيات
***********************
رابط الملف
http://www.filesin.com/6E8A5360679/download.html
أرجوا لكم استفادة طيبة والتوفيق والنجاح
لكم مني أجمل تحية
لاتنسونا من الدعاء