التصنيفات
مادة الفلسفة 2 ثانوي : باشراف الاستاذة أم يحيى

أسطورة الكهف عند أفلاطون فلسفة سنة ثانية ثانوي

تعليمية تعليمية
أسطورة الكهف عند أفلاطون


ماذا تحكي هذه الأسطورة وماهي دلالاتها ؟

يحكي أفلاطون في هذه الأسطورة عن أناس مقيدين منذ نعومة أظافرهم في كهف مظلم، بحيث تعوقهم تلك القيود من الالتفات إلى الوراء أو الصعود خارج الكهف. في الكهف هناك ما يشبه النافذة التي يطل منها نور ينبعث من شمس مقابلة للكهف. بين النور ونافذة الكهف هناك طريق يمر منه أناس يحملون أشياء عديدة، وحينما تضرب أشعة النور في تلك الأشياء تنعكس ظلالها على الجدار الداخلي للكهف. هكذا لا يرى السجناء داخل الكهف من الأشياء الموجودة خارج الكهف إلا ظلالها. وقد حدث أن تم تخليص أحدهم من قيوده، بحيث تمكن من الصعود خارج الكهف. وقد أدرك أن الأشياء خارج الكهف تختلف عن الأشياء بداخله، بحيث تعتبر هذه الأخيرة مجرد ظلال أو نسخ للأولى. هكذا سر بما رآه ثم قرر بعد ذلك العودة إلى الناس داخل الكهف لإخبارهم بحقيقة ما شاهده، وتنبيههم إلى حالة الأخطاء والأوهام التي يعيشونها. لكنهم سوف لن يصدقونه بل سيحاولون قتله.


هذا هو مضمون الحكاية باختصار. لكن ما علاقتها بالمعرفة عند أفلاطون ؟

يرمز الكهف إلى العالم المحسوس الذي يحيى فيه الإنسان حياته الحاضرة. وترمز القيود إلى الجسم الإنساني الذي يجعل معرفة النفس مقيدة بإدراكها للموضوعات المحسوسة. أما العالم خارج الكهف فهو يرمز إلى عالم المثل الذي عاشت أنفسنا فيه قبل حياتها الحاضرة والذي ستعود أنفسنا إلى الحياة فيه من جديد بعد انفصالها عن الجسم. ويرمز الناس المارون خارج الكهف إلى الحقائق المطلقة الموجودة في عالم المثل. أما الظلال التي تنعكس داخل الكهف فترمز إلى أشياء العالم المحسوس، وهي في نظر أفلاطون مجرد نسخ للمثل. أما السجين الذي تمكن من من التحرر من قيوده والصعود خارج الكهف، فهو يرمز إلى وضع الفيلسوف في هذا العالم.
هكذا نستطيع أن نعبر عن دلالة الأسطورة كما يلي: إن حياتنا في هذا العالم المحسوس هي حياة السجناء في الكهف، فنحن أثناءها مقيدون بجسمنا لا نستطيع أن ندرك إلا ما هو محسوس. وبالرغم من أن هذا المحسوس لا يمثل إلا ظلال الحقيقة، فإننا مع ذلك نتعامل معه على أنه الحقيقة. هكذا فنحن لا نستطيع إدراك الحقيقة في هذا العالم المحسوس بل يتعين بلوغها في العالم المعقول عن طريق التحرر من قيود الحواس والجسد، وهذا ما يفعله بالضبط الفيلسوف.

تعليمية تعليمية




درس رائع حقااا وشرح مميز

اتمنى ان تضعي لنا دروس اخر

اسلوبك رائع في الشرح




بارك الله فيك استاذتنا

دوما مميزة بطرحك … ان شاء الله يستفيد الجميع




التصنيفات
مادة الفلسفة 2 ثانوي : باشراف الاستاذة أم يحيى

طلب مساعدة في المقالة الجدلية

مقالة جدلية:
طبيعة الإنسان هل هو مقيد أم حر؟
من فضلكم ساعدوني في المقالة
جزاكم الله خيرا




من فضلك يا ام يحي
ممكن مساعدتي





الإشكال: هل الإنســان حر؟

إن كلمة الحرية هي من أكثر الكلمات غموضا والتباساً فالشعوب تكافح من أجل حريتها والأفراد لا يتحملون أي حجز على حريتهم الشخصية ومما لاشك فيه أن الحرية هي من أقدم المشكلات الفلسفية وأعقدها فقد واجهت الباحثين من قديم الزمان وما زالت تواجههم إلى يومنا هذا فهي من أكثر المبادئ الفلسفية اتصالاً بنا بعد الطبيعة فضلاً عن صلتها بالأخلاق والسياسة والاجتماع وقد تناول العديد من الفلاسفة والمفكرين هذا المبحث فمنذ وعي الإنسان لنفسه سعى إلى تحقيق حريته بشتى الوسائل والطرق ولكن جمهور الفلاسفة اختلف في الإشكالية التالية:هل الإنسان حر أم أن هناك قيود وعوائق تقييد حريته؟.

يرى بعض الفلاسفة الذين يقرون بأن الإنسان حر وهم يستندون في هذا إلى عدة حجج أهمها الحجة النفسية و الذين يرون بأن الشعور بالحرية دليل كاف على إثباتها فمثلاً ويليام جيمس يرى أن الحرية هي قوام الوجود الإنساني الذي مراده الإدارة الحرة الفعالة فلا نشعر بحريتنا إلاّ ونحن قادرون فعلاً على الفعل والتأثير أما ديكارت فيقولإننا لا نختبر حرية إلاّ عن طريق شعورنا المباشر)،فهو يرى أننا ندرك الحرية بلا برهان وهو يقول في إننا واثقون من حريقا لأننا ندركها إدراكاً مباشراً فلا نحتاج إلى برهان بل نحدسها حدساً)،بحيث يرى أن إحساس الإنسان الداخلي بالحرية *الواضح والمتميز* دليل كاف على ذلك ويقول لوسينكلما في نفسي عن القوة التي تقيدني كلما أشعر أنه ليست لي أية قوة عدا إرادتي ومن هنا أشعر شعورا واضحا بحريتي)،أما من الفرق الإسلامية التي تثبت ذلك فالمعتزلة يرون أن تجربة الشعور الداخلية كافية على أننا أحرار يقول الشهر الستاني .( الإنسان يحس من نفسه وقوع الفعل فإذا أراد الحركة تحرك وإذا أراد السكون سكن)،ومعناه أن الأفعال التي يقوم بها إنما يمارسها بإرادته وحسب الظروف التي تلائمه بالإضافة إلى هذا نجد برغسون الذي يميز بين مستويين من الأنا فالأنا السطحي بالنسبة له يمثل ردود الفعل و الاستجابات العفوية والعادات التي يقوم بها الإنسان تحت تأثير العوامل الخارجية،أما الأنا العميق فهو مصدر الحرية الحقيقي الذي تشعر به عندما نلتزم بإرادتنا واختيار بعيد عن الحتميات لذا نجسد حريتنا بعيدا عندما نقف من أنفسنا مواقف نقد وتقييم واعية وبهذه الصورة الواعية تسمع صدى الحرية الهافت الذي يسري كديمومة مفصلة لا تتوقف،أما أصحاب الحجة الاجتماعية فهم يرون أن الحرية ممارسة فعلية تتجسد في الحياة الاجتماعية فالآخر هو سبب وجودها ويمكن أن يكون عائقا لها فبدون المجتمع لا يمكن أن توجد قوانين عادلة تحمي الحريات الفردية فتصبح الحرية مسؤولية لذا فإن كل المجتمعات تعاقب أفرادها عند مخالفة قوانينها ولا تعاقب الأفعال التي لا قدرة لهم عليها وهذا يعني قدرة الإنسان على الاختيار و بهذا يمكن التكلم عن شخصية بدون مقومات اجتماعية ولا الحديث عن حرية الإنسان المغترب يقول مونيكوالحرية الفعل وفق ما تجيزه القوانين الاجتماعية)،فبدون المجتمع لا يمكن أن نتحدث عن المسؤولية بدون حرية الاختيار،أما أصحاب الحجة الأخلاقية فهي حسب كانط أساس تأسيس أو تحديد الأخلاق فالواجب الأخلاقي يتطلب قدرة للقيام به يقول كانطإذا كان يجب عليك فأنت تستطيع)،ويقول ]إن إرادة الكائن العاقل لا يمكن أن تكون إرادته إلا تحت فكر الحرية)،أما أصحاب الحجة الميتافيزيقية فروادها المعتزلة وهم يرون أن الإنسان حر ويوردون حججاً من القرآن الكريم تنسب إلى الإنسان حريته في اختيار أفعاله يقول الله تعالى .( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)،وقوله تعالىفمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره)،فهو بذلك أو ذاك حر مخير،واعتمدوا أيضاً على مبدأ التكيف يقول الله تعالىلا يكلف الله نفساً إلاّ وسعها)،فالتكيف يكون هنا سفها إذا كان(اعمل يا من لا قدرة له على العمل)،ولكن بصيغة(اعمل يا من تستطيع أن تعمل)،وبالتالي إمكانية صدور الفعل أو عدمه فهو الاختيار وما يبرز هذا هو الثواب والعقاب والجنة والنار فالله لا يحاسبنا على الأفعال التي لا نكون مسئولين عنها يقول تعالىوما ربك بظلام للعبيد)،ولا معنى للثواب وللعقاب إذا كان المرء مجبراً مكرهاً.

لكن رغم هذه الأدلة والبراهين لم يصمد هذا الرأي للنقد ذلك أنه ما من شك غير كاف كذلك أنه يمكن أن يكون وهما وخداعا لأننا نقوم بأعمال معينة مع شعورنا بحريتنا إلاّ أننا مقيدون بعدة أسباب كذلك أن البرهان الاجتماعي نائم على الشعور بالحرية أثناء عقد القوانين وقيام الأنظمة الاجتماعية فالشعور يكفي للتدليل بها فهو يثبتها كما يثبت الحتمية ولا معنى للقانون والنظام ما لم يعمل به أصحابه وشروطه،أما أصحاب الحجة الأخلاقية فهي قائمة على التسليم بالحرية حتى لا تتهدم وفكرة التسليم لا تكفي للبرهنة عليها لأننا نستطيع التسليم بعدم وجودها كما سلمنا بوجودها أما بحث المعتزلة فقد باء منصبا أكثر على الإنسان المثالي المجرد المتصور عقلاً لذلك وضع الحرية في زمن الفعل في حين أن مشكلة حرية الإنسان الواقعي ومطروحة على مستوى الفعل و مواقف الحياة التي تواجهها واعتمادهم على آيات هذا صحيح.

وعلى عكس الرأي السابق نجد من ينفي الحرية فهم يعتبرون الحرية وهماً لا يمكن تحقيقه وإن وجدت فوجودها ميتافيزيقي لا علاقة له بحياة الأفراد وذاك لما يقيدهم من حتميات داخلية وخارجية،فأصحاب الحتمية النفسية ومن بينهم المدرسة السلوكية الأمريكية وعلى رأسها والن يرون أن السلوك عبارة عن الاستجابات التي تتحكم فيها منبهات داخلية وخارجية كالرغبات والميولات والدوافع الفطرية والعوامل الخارجية التي تشكل مصدراً هاماً لأفعالنا،أما مدرسة التحليل النفسي فتفسر السلوك بدوافع لا شعورية أساسها الكبت يقول نتشهإن إرادة تجاوز ميل ما ليست إلا إرادة آدميون أخرى)،ويقول أحد الفلاسفةكل قرار هو مأساة تتضمن التضحية برغبة على مدرج رغبة أخرى)،أما أصحاب الحتمية البيولوجية ونقصد به مبدأ العلمية القائل انه إذا توفرت نفس الأسباب فستؤدي إلى نفس النتائج ومن ثم توسيع هذا المبدأ على الإنسان باعتباره جزءا من الطبيعة فهو حامل منذ ولادته لم*****ات وراثية وخصائص ثابتة والطبع في رأيهم تحديد فطري و البنية البيولوجية تنمو وتتكامل حسب قانون معين فهو يخضع لجملة من القوانين حيث نجد الروانيون وكذلك بيسنوزا الذي يقولإن الحرية لا تكون إلا حيث نكون مقيدين لا بعامل القوى والضغوط ولكن بعوامل الدوافع والمبررات العقلية…وعندما نجهل دوافع تصرفنا فنحن على يقين بأننا لم نتصرف تصرفا حراً)،أما أصحاب الحتمية الاجتماعية فهم يؤكدون أن الإنسان مجرد فرد يخضع للجماعة كالعجينة يشكله المجتمع كما يريد وذلك عن طريق التربية والتعليم والتجارب الاجتماعية فلا وجود للحرية الفردية داخل الحتميات الاجتماعية *ثقافية،اقتصادية* والتي لا يمكنه أن يغير فيها مهما حاول ذلك يقول بن خلدونالناس على دين ملوكهم)،ويقول دوركايمإذا تكلم الضمير فما هو إلا صدى المجتمع)،ويقول أيضاًا لست مجبراً على استخدام اللغة الفرنسية لكن لا أستطيع التكلم إلا بها ولو حاولت التخلص من هذه الضرورة لباءت محاولتي بالفشل)،أما أصحاب الحجة الميتافيزيقية فنسبهم إلى جهم بن صفوانلا فعل لأحد في الحقيقة إلاّ لله وحده وإنه هو الفاعل و أن الناس دائماً تنسب إليهم أعمالهم على المجاز كان يقال تحركت الشجرة ودار الفلك وزالت الشمس وإنما يفعل ذلك بالشجرة والشمس و الفلك الله سبحانه وتعالى)،ويقول أيضاًلا قدرة للعبد أصلاً لا مؤثرة ولا كابسة بل هو بمنزلة الجماد فيما يوجد منها)، إن هذا الرأي عندهم مبني على أصل عقائدي هو أن الله مطلق القدرة خلق العبد وأفعاله هو يعلمها قبل صدورها من العبد بعلمه المطلق ،بالإضافة إلى هذا نجد لايبنتز الذي يرى أن الإنسان عبارة عن جوهر روماني سماه المنادة يستمد كل مقوماته من ذاته التي أعدت بكيفية آلية مسبقة مثل الساعة،ولما كان الخير والشر مقدر على الإنسان في طبيعته تركيب روحي فهل بقي ما نسميه اختيار يقول لايبنتزالله مصدر جميع أفعال الإنسان بخيرها وشرها وكل شيء مسطر في سجل الكون الأبدي)،أما أنصار الحتمية الطبيعية فقد اعتبروا أن سلوك الإنسان متدرج فمن سلسلة الحوادث الطبيعية كونه كائن حي كبقية الكائنات الحية وعلى أساس أن الظواهر الطبيعية تخضع لقوانين وحتميات فيزيائية وكيميائية وتؤدي في نفس الوقت إلى نفس النتائج فسلوك الإنسان باعتباره جزءاً منها يخضع لهذه الحتمية حيث يرى بيسنوزا أن الشعور بالحرية ليس وهماً راجع إلى جهلنا بالحتميات كالحجر الساقط يتوهم أنه حر لو كان له شعور لكنه في الواقع خاضع لقانون الجاذبية يقول بيسنوزاإن الناس يخدعون أنفسهم بأنهم أحرار لكنهم في الحقيقة يحملون الأسباب الحقيقية التي تحدد سلوكهم)،ويرى البعض أن فعل الإنسان ليس تعبيراً عن الباحث الأقوى يقول لايبنتزالإرادة إذ نختار تميل مع إحدى القوى أو البواعث أثر في النفس كما تميل إبرة الميزان إلى جهة الثقل).

إن هذا الرأي هو الآخر لم يصمد للنقد فبالنسبة للحتمية النفسية فإن الإنسان ليس مجرد حزمة من الغرائز والدوافع فهو قادر على التحكم فيها كما هو ملاحظ في الواقع وبإمكانه تنظيمها وفق نتائج مرغوبة ومقصودة وبدون هذه الرغبات والعادات يصبح لا معنى لأفعالنا فالحرية رغبة وميل ينبثق من كل إنسان أما الحتمية البيولوجية فالإنسان ليس جسما ولا شيئاً من أشياء الطبيعة ولا يرجع سلوكاته إلى التغيرات الفيزيولوجية وحدها فهو قادر على التحكم في سلوكه وطبعه ولا يمكن التنبؤ بمستقبل سلوكه أما بالنسبة للحتمية الاجتماعية فالإنسان ليس مجرد عجينة في يد المجتمع فهناك مجالات واسعة بوجودها المجتمع الفرد كي يتمكن من الاختيار الحر لحرية مضمونة في القوانين الاجتماعية ولا قيمة لها خارج المجتمع ونلاحظ أن بعض العلماء والزعماء من أثروا في المجتمع ودفعوه إلى التغيير وليس العكس،أما بالنسبة للحتمية الميتافيزيقية فإن دعواهم أمر مظلل فهي أساس دعوة للكسل والخمول مع وظيفة الإنسان في الكون فهو مخير لا مسير وهذا استناداً لقوله تعالىلا يغير الله ما بقوم حتى يغير ما بأنفسهم)،أما الحتمية الطبيعية فإن علاقة الإنسان بالطبيعة ليست علاقة تبعية بل بالعكس علاقة جدلية يؤثر فيها ويتأثر بها ويتخذ فيها الأسباب الأساسية لحياته ومن إمكانياتها مصدر تنافس وتفاوت بينه وبين الأفراد كذلك أن الفعل الحر لا ينفي السببية لأنه هو نفسه معول بعلة الإنسان.

إن هذه الآراء وجميع الحجج والأدلة المعتمدة لنفي الحرية باسم الحتمية أو إثبات الحرية عن طريق ما نعيشه أو على أساس قوى مفارقة للطبيعة لا يمكن أن تكون كافية، ذلك أن الحتمية لا تنفي الحرية إلاّ ظاهرياً أما جوهرها فهو أساس الحرية وشرط من شروط الحرية الحقة وفي هذا يقول أحد الفلاسفةلا علم بلا حتمية ولا حرية بدون علم إذن لا حرية بدون حتمية)،فلا تحرر إلاّ بمعرفة الحتميات والعراقيل وفي هذا يقول مونيإن كل حتمية جديدة يكتشفها العالم تعد نوطة تزداد إلى سلم أنغام حريتنا).

وخلاصة القول فإننا نصل إلى نتيجة هي أنه لا يوجد تعارض بين الحرية والحتمية فلولا وجود هذه الحتميات ما كان للحرية معنى لما ثقفه الإنسان عبر التاريخ لنفسه وبني جنسه فالحتمية أساس وشرط ضروري لتحقيق الحرية




التصنيفات
مادة الفلسفة 2 ثانوي : باشراف الاستاذة أم يحيى

استقصاء بالوضع

دافع عن لأطروحة القائلة بأن النجاح هو معيار الأحكام الصحيحة.
الطريقة استقصاء بالوضع:
المقدمة: طرح فكرة شائعة العقل هو مصدر المعرفة، لكن البراغماتية ترفض هذا التصور و ترى أن الواقع العملي و النجاح هو المعيار الذي يجب الأخذ به. فما هي مبررات هذه الفلسفة؟

عرض منطق الأطروحة: حاولت الفلسفة البراغمائية تجاوز التصور التقليدي للحقيقة بتأكيدها أن قيمة الحقيقة تتجلى في كل ما هو نفعي، عملي، ومفيد في تغيير الفكر والواقع معا. يقول وليام جيمس W. James : "يقوم الصادق بكل بساطة في كل ما هو مفيد لفكرنا، والصائب في ما هو مفيد لسلوكنا"..و يرى كذلك أن الحقيقة ليست غاية في ذاتها، وأنها لا تمتلك أية قيمة مطلقة، بل هي مجرد وسيلة لإشباع حاجات حيوية أخرى. هكذا يقدم لنا جيمس تصورا أداتيا ونسبيا للحقيقة؛ بحيث يقول بارتباطها بالمنافع والوقائع وبمدى قدرتنا على استعمالها في وضعيات مختلفة، فالفكر الناجحة هي الفكرة الصادقة.

نقد خصوم الأطروحة: لقد تميزت الفلسفة التقليدية في اعتبار الحقيقة غاية في ذاتها وكان الفيلسوف يطلب الحقيقة لذاتها. حيث اعتبر أفلاطون أن ما يوجد في العالم المحسوس هو مجرد ظلال وأوهام تمدنا بها الحواس، في حين يمدنا التأمل الفلسفي بالحقيقة الموضوعية، الثابتة والخالدة.
وقد بين باسكال فيما بعد أن للقلب حقائقه التي لا يمكن للعقل أن يستدل عليها، وهي حقائق حدسية تدرك على نحو مباشر، يعتقد صاحبها في ثباتها وصحتها المطلقة. ولعل الكثير من الحقائق الدينية هي من مثل هذا القبيل.
وفي نفس السياق اعتبر أبو الفلسفة الحديثة ديكارت بأن العقل يحتوي على مبادئ وأفكار فطرية، لا يمكن الشك في صحتها نظرا لبداهتها ووضوحها وتميزها في الذهن. ومن ثمة فهي تدرك بشكل حدسي مباشر، ومنها تستنبط باقي الحقائق الأخرى.
أن ما عرفه العلم من تطور في الأدوات والمناهج المعتمدة، وما رافق ذلك من ظهور عدة نظريات علمية تتجاوز النظريات السابقة، كان له انعكاس على تصور العلماء و الفلاسفة لمفهوم الحقيقة ومراجعتهم للعديد من المفاهيم والتصورات الكلاسيكية. هكذا نجد الإبيستملوجي الفرنسي غاستون باشلار يؤكد على الطابع النسبي للحقيقة العلمية، ويعتبرها خطأ تم تصحيحه. فتاريخ العلوم في نظره هو تاريخ أخطاء؛ ذلك أن الكثير من الحقائق العلمية تم تجاوزها واستبدلت بحقائق ونظريات أخرى جديدة. من هنا نرى أن الحقائق في مجال العلوم الحقة تختلف من حقل علمي إلى آخر من جهة، وتتطور بتطور الأدوات والمناهج العلمية المستخدمة من جهة أخرى. وقد أكد باشلار على أهمية الحوار بين العقل والتجربة في بناء الحقيقة العلمية؛ ولذلك رفض المبادئ والحقائق البديهية كتلك التي تحدث عنها ديكارت. وعلى العموم، فهناك الكثير من الوقائع التي عرفها العلم المعاصر أدت إلى خلخلة المفاهيم والأسس التي كانت ترتكز عليها التصورات الكلاسيكية للحقيقة، سواء في مجال العلم أو الفلسفة الكلاسيكيين؛ فظهر تصور جديد لمفهومي المكان والزمان مع الهندسات اللاأقليدية ونسبية إنشتاين، كما تمت زحزحة مبدأي الهوية وعدم التناقض الأرسطيين باكتشاف الطبيعة المزدوجة للضوء وظهور الفيزياء الذرية، وغيرها من الوقائع التي جعلت، كما أكد باشلار، العقل الكلاسيكي يعيد النظر في مبادئه والحقائق التي يؤمن بها.
التأكيد على مشروعية الأطروحة: هكذا يمكن التأكيد في الأخير أنه كان للتطورات التي عرفها العلم المعاصر انعكاسات كبيرة على تصور الفلاسفة لمفهوم الحقيقة والنظرية العلمية؛ فظهرت فلسفات تقول بنسبية الحقيقة وخضوعها للمراجعة والتعديل المستمر. و هو ما عبرت عنه الفلسفة البراغماتية من خلال القول بمعيار النجاح في مجال المعرف.
الخاتمة حل المشكلة: من خلال ما سبق يتبين لنا أن الأطروحة القائلة بمعيار النجاح في المعرفة يمكن الدفاع عنها.




السلام عليكم و رحمة الله و بركآآته
بارك الله فيكم ع الجلب القيم
بانتظآآر كل ما هو قيم و مفيد




و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته أشكرك الأخت رنين على المرور بفضل تشجيعكم سنحاول تقديم ما نستطيع.




السلام عليكم
بارك الله فيكم أستاذ على هذا المقال الرائع

مع تحيات الأستاذة عيسى فاطمة




السلام عليكم أخي
أشكرك على المجهود المقدم وجزاك الله كل الخير
أريد منك مساعدتي في أن تعطيني مذكرات الفصل الأول في مادة الفلسفة لأن مذكرات الفصل الثاني والثالث قد أنجزتها وحدي
وشكرا أرجو اأن يجد طلبي هذا إهتماما وتجاوبا ولقد سبق أن طلبت هذا الطلب من الأخت فاطمة عيسي ولم تكمل مساعدتي
أتمنى أن لا تبخل علي فأنا أم لطفلين ولاأكاد أجد الوقت في إنجاز ماتبقى وشكرا .




مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه




الفلسفة علمتنا روح النقد وتقبل الرأي الآخر مهما كان ولابد أن نتحلى بهذه الصفة مهما كانت ياأستاذة فاطمة وإخفائك لمشاركتي له معاني عدة وأبعاد كثيرة ولاشيئ أسن من الوضوح




التصنيفات
مادة الفلسفة 2 ثانوي : باشراف الاستاذة أم يحيى

مساعدة من فضلكم عاجل

السلام عليكم

اريد حل هتين المقالتين

هل تعتقد ان الفلسفة المعاصرة فلسفة متميزة عن نضيراتها من مراحل الفكر الفلسفي

اثبت بالبرهان بان تعدد الفلسفات هو في الحقيقة دليل علي وحدتها




التصنيفات
مادة الفلسفة 2 ثانوي : باشراف الاستاذة أم يحيى

ملفات مادة الفلسفة للسنة الثانية ثانوي رائعة ومهمة




شكرا وبارك الله فيك
جزاك الله كل خير
تحياتي الخالصة




جزاك الله خير الجزاء وننتضر منك المزيد




جزاك الله خيرا اخ حمودي على هذه الالتفاتة الطيبة ننتظر المزيد بادن الله




شكراااااااااااااااااااااا ااااااا




شكرا لك اخي




شكرا كثيرا الله يجازيك كل الخير




التصنيفات
مادة الفلسفة 2 ثانوي : باشراف الاستاذة أم يحيى

الإختبار الأول للسنة الثانية آداب وفلسفة

تعليمية تعليمية
أبنائي الأعزاء دربوا أنفسكم في منتديات خنشلة على الجواب الفلسفي قبل أن تمتحنوا في الأقسام
والقاعدة التربوية تقول يتعلم التلميذ من أخطاءه

السؤال الأول:
اجتهد مزارع وعمل بجد في مزرعته ولما حان وقت القطاف استأجر عمالا لذلك ولكن عندما عرض ثماره للبيع وجدها غير ناضجة. فاندهش من سلعته وظل يردد لقد تفحصت بعض الأشجار قبل القطاف فوجدت الثمار ناضجة ؟ ادرس هذه الوضعية مبينا:
*مانوع الاستدلال الذي استخدمه صاحب النص ؟ * وماهي قيمته ؟ * و ما الذي تقترحه عليه حتى لا تتكرر معه هذه النتيجة في السنة المقبلة ؟
السؤال الثاني :
النص :
لا يوجد كائن يندهش من وجوده الخاص باستثناء الإنسان، فالوجود شيء طبيعيلدى جميع الكائنات إلى درجة أنه لا يثير انتباهها… إن امتلاك الروحالفلسفية يعني القدرة على الدهشة أمام الوقائع الاعتيادية وأشياء الحياةاليومية … وكلما انحدرت مرتبة الإنسان من حيث العقل، كلما قلت غرابة الوجودبالنسبة إليه … أما الدهشة الفلسفية فهي على العكس من ذلك … تفترض فيالفرد درجة أعلى من العقل، رغم أن ذلك ليس هو شرط الدهشة الوحيد. ذلك أنمعرفة الأمور المتعلقة بالموت، والتفكير في الألم وفي بؤس الحياة هو دون شكالدافع الأقوى للتفكير الفلسفي … فلو كانت حياتنا أبدية وخالية من الألم،فلن يقع لأحد أن يتساءل عن سبب وجود العالم وعن سبب حمله لهذه الطبيعةالخاصة، بل ستكون كل الأشياء مفهومة من تلقاء نفسها
شوبنهاور السِؤال : اكتب مقالا فلسفيا تعالج فيه مضمون النص ؟موضحا الفرق بين الوجود الخاص والوجود المشترك وكيف تؤدي الروح الفلسفية الى الدهشة امام الوقائع الإعتيادية ؟
تعليمية تعليمية




بارك الله فيك استاذة على هذه النماذج التي تنم عن نشاط و ابداع مستمر.




التصنيفات
مادة الفلسفة 2 ثانوي : باشراف الاستاذة أم يحيى

مقالة مطلوبة منا في الامتحان من فضلك يااستادة

هل الحرية شرط للمسؤولية? جدلية




طرح الإشكال : هل الحرية شرط المسؤولية أم أن المسؤولية شرط الحرية؟بمعنى هل نحن مسؤولون عن نتائج أفعالنا لأننا أحرار أم العكس نحن أحرار لأننا نستطيع تحمل نتائج أفعالنا ؟
محاولة حل المشكلة :
الرأي الأول : الحرية شرط المسؤولية . لايكون الإنسان مسؤولا عن أفعاله إلا إذا كان حرا . أما إذا كان مجبرا فهو غير مسؤولا . ويمثل هذا الاتجاه : 1/ أنصار الحرية : الفلاسفة العقليون يرون أن الحرية صفة للكائنات العاقلة (الانسان ) هذه الصفة يستلزم عنها مسؤوليته عن أفعاله .افلاطون: حرية الاختيار مبدأ مطلق لا يفارق الانسان وهو مبدأ أزلي يتخطى حدود الزمان والمكان، وقد عبر افلاطون عن هذا المبدأ في صورة اسطورة الجندي آر العائد بعد الموت و ملخصها ان الاموات يطالبون بان يختاروا بمحض حريتهم مصيرا جديدا لتقمصهم القادم وبعد اختيارهم يشربون من نهر النسيان ثم يعودون الى الارض وق نسوا بانهم هم الذين اختاروا مصيرهم ويأخذون في اتهام القضاء والقدر في حين ان الله بريء.
المعتزلة في برهانها النفسي عن الحرية : فالإنسان يمارس افعاله بارادته الحرة هو شعوره (( الانسان يحس من نفسه وقوع الفعل على حسب الدواعي والصوارف، فأذا اراد الحركة تحرك واذا اراد السكون سكن.)).
ديكارت: الحرية مثبتة بشهادة الشعور وحده من غير حاجة الى ادلة وذلك من خلال قوله(( ان حرية ارادتنا يمكن ان نتعرف اليها بدون ادلة وذلك بالتجربة وحدها التي لدينا عنها. لكن ديكارت يميز بين حرية الاختيار الحقيقي وحرية اللامبالات، فالاولى تتم بالاختيار بين عدة بدائل استنادا الى مبررات ذاتية، اما الثانية ففيها يستوي الضدان((الاثبات والنفي)) بلا رجحان.
سارتر : الانسان ليس حرا فقط بل هو الحرية نفسها . ( عندما أختار فإنني أختار لنفسي ولغيري وما دمت أختار لنفسي ولغيري فأنا مسؤول عن نفسي وعن غيري )
النقد:
إذا كان الأمر كذلك لماذا لا يمنح الآباء أبناءهم الحرية حتى يصبحوا قادرين على تحمل المسؤولية ؟
لماذا لا يتحمل المسؤولية إلا بلغ وسن الرشد ؟
2/ أنصار الحتمية : الانسان ليس حرا لأنه مقيد بحتميات مختلفة ( طبيعية ، بيولوجية ، نفسية ، اجتماعية) إذن فهو ليس مسؤولا عن أفعاله و من الظلم تحميله المسؤولية
النقد :
نفي المسؤولية بهذا الشكل المطلق تشجيع للجريمة و دعوة لها فغلبا مايسبق الجريمة تخطيط ووعي واصرار يدل على الحرية وادراك للعواقب .

الرأي الثاني:
المسؤولية شرط الحرية : بمعنى ان الانسان يجب ان يكون مسؤولا اولا ليكون بعد ذلك حران يمثل هذا الطرح رجال الدين وفلاسفة الاخلاق، ودليلهم في ذلك ان التكليف سواء كان شرعيا او اخلاقيا يسبق الحرية ويبررها بغض النظر عن العوامل التي تحيط بالمكلف.
• المعتزلة في الفكر الاسلامي: التكليف الشرعي الصادر من الله والذي يخاطب عقل الانسان بأفعل ولا تفعل انما هو تحميل الانسان للمسؤولية امام اوامر الله ونواهيه باعتباره حرا والا كان التكليف سفها وباطلا، اذ لا يصح عقلا ان تقول لمن ليس حرا افعل ولا تفعل.والله سبحانه وتعالى يقول((لايكلف الله نفسا الا وسعها.))
كانط: الواجب الاخلاقي يتضمن الحرية وذلك في قوله((اذا كان يجب عليك فأنت تستطيع)) والواجب الخلقي ألزام داخلي مصدره الظمير الخلقي الذي يعاقب على الفعل السيء بالأسف والندم والحسرة، كما انه يثيب على الفعل الحسن بالرضى والقبول.
• مالبرانش: حيث يرى ان المسؤولية مرتبطة اشد الارتباط بالقانون الاخلاقي نفسه وهو على حد تعبيره الذي لا يجوز انتهاكه ونقضه لا من طرف العقول ولا من طرف الاله نفسه، وفي هذا المعنى يقول((ان الذي يريد من الله ان لا يعاقب الجوراو ادمان الخمر لا يحب الله.))
استنتاج: ما يؤكد وجود الحرية المسؤولية وما يؤكد وجود المسؤولية هو العقوبة المرتبطة بالقانون الاخلاقي.
النقد :
• كما ان دعاة المسؤولية جعلوا من القصاص مرتبط بغايات اخلاقية فقط، فمعاقبة المجرم يحقق في نظرهم شعوره بالذنب والندم عليه وفي ذلك تطهير وتأديب له وجعله عبرة لغيره، لكنها تجاهلت الاساس الاجتماعي الذي يجب ان تبنى عليه العقوبة والمتمثل في حماية المجتمع ووقايته من الخطر، والنظر في اسباب الجريمة وما يجب اتخاذه من اجراءات الدفاع الاجتماعي أما بمعاقبة المجرم او اصلاحه او معالجته حيث اخذ الدور التربوي يحتل الصدارة في العقوبات.
التركيب : ليس من السهل تقرير مدى مسؤولية الانسان امام نتائج افعاله، لان ذلك مرتبط باقامة الدليل على مدى حرية الانسان ومدى قدرته على التمييز بين الخير والشر وما عقده من نية قبل اقدامه على الفعل.

• يعرف الانسان بخاصية المسؤولية اكثر منه بخاصية الحرية، فالمسؤولية تنصب على الانسان اولا بدون التساؤل عن شروطها، فعندما يكلفك استاذك القيام بواجب مدرسي لا يسألك هل انت حر أم لا، انه يفترض وجودها مسبقا، كما تظهرالمسؤولية عند اعتذارنا عن اخطاء ارتكبناها في حق الغير من دون ان نقصد الى فعل ذلك.






شكراااااااااا لك تسلم ايديك




التصنيفات
مادة الفلسفة 2 ثانوي : باشراف الاستاذة أم يحيى

اثبت بالدليل الأطروحة القائلة:أن علم الكلام هو الواجهة الإبداعية للفلسفة الاسلامية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أثبت بالدليل القائل :ان علم الكلام هو الواجة الابداعية للفلسفة الاسلامية.
مقالة استقصاء بالوضع
المقدمة:
الشائع هو النظرة العدائية التي وقفها البعض ضد علم الكلام غير انه علم غير شرعي .وتفكير المتكلمين والثورة عليهم . وضمنيا رفض للفلسفة الاسلامية الا ان هناك من يري بان علم الكلام هو الدليل علي ان الفلسفة الاسلامية ابدعت فاذا كان هذا الرأي غي سليم وطلب منا الدفاع عنه فماذا عسلنا ان نفعل؟

محاولة حل المشكلة:
عرض منطق الاطروحة:
ان المدافعين عن الفلسفة الاسلامية يؤكدون بان علم الكلام هو عبارة عن فكر فلسفي اسلامي اصيل وهو الواجهة الابداعية للفلسفة الاسلامية مثل ابن رشد الفاربلي بحكم ان العقل الاسلامي قادر علي ان يخوض في موضوعات لها علاقة بطبيعة المنهج الاسلامي وعلم الكلام هو الدفاع عن عقيدة التوحيد بالادلة العقلية حيث يرى علماء الكلام من خلال المناضرات والجدال الي تصدي لأولئك المشككين في العقيدة الاسلامية ومن اهم الفرق الكلامية المعتزلة الاشاعر الجهمية الشيعة .
الدفاع عن الاطروحة:
شكلا:تعليمية
اذا كانت الفلسفة الاسلامية فان علم الكلام الابداعية لها.
لكن الفلسفة خلافة.
اذن علم الكلام هو الواجة البداعية لها.
مضمونا::educ40_smilies_10 :
ان علم الكلام هو عبارة عن علم وفكر فلسفي اسلامي بدليل انه خاض في قضايا اصلية منها تفسير المحكم والمتشابه من الايات الخوض في مسالة الخلافة والحكم السياسي .كما ان علم الكلام هو الذي يدل علي ان العقل الاسلامي سباق . هم ان علماء الكلام في جد الهم كانوا ينطلقون من العقل الي الخدمة الشرع. لهذا كانت الفلسفة الاسلامية توفقين ومن هنا فان علماء الكلامفي جد الهم كان وا ينطلقون من مسلمات ايمانية لايمكن ان تكون موضع جدال او برهنة مثل وجود الله .الجنة. الجحيم او النار والمصيبة .القيامة وكانه علم رغم انه عقلي الا انه ياخد بمقدمات عقائدية لا يحيل عنها ابدا .
نقد خصوم الاطروحة:
وبالتالي فان الذين تحكموا علي علم الكلام كان هدفهم الغاء مدي مساهمة الفلسفة الاسلامية في اثراء الفكر الانساني وهي نظرة طرقية تاسفية.

الخاتمة:
ومن التحليل السابق فإن الاطروحة القائلة بأن علم الكلام هو الواجهة الابداعية للفلسفة الاسلامية هي اطروحة صحيحة ولبد من تبنيها والدفاع عنها مادامت المسالة لاتتجاوز حدودها الشرعي.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تعليمية:eh_s( 13):




هههههههههه والله موتني ضحك اضحك الله سنك




التصنيفات
مادة الفلسفة 2 ثانوي : باشراف الاستاذة أم يحيى

ممكن مساعدة الأستاذة أم يحيى

السلام عليك ورحمة الله وبركاته أريد مساعدتك استاذة في مقالات استقصاء بالوضع حول الحرية و المسؤولية والشعور بالأنا و الغير لأنو لدي فرض ارجو تساعديني وشكرا لك




التصنيفات
مادة الفلسفة 2 ثانوي : باشراف الاستاذة أم يحيى

مجموعة رائعة من أقوال الفلاسفة

مجموعة رائعة من أقوالالفلاسفة…لمقالة مميزة
كما نعلم أن أقوال الفلاسفة من الدعامات التي يرتكز عليهاالتحليل الفلسفي، فهو يهدف إلى تركيز الحجة وتقوية الدوافع لإسثارة الفكرة واستمالةالقارئ، ويدعّم استعمال المترشح لامتحان البكالوريا كمال مقالته وتزيده في تحصيلالنقاط،وهذهبعضها
فيالبراغماتية:
يقول بيرسإن تصورنا لموضوع ما هو إلا تصورنا لما ينتج عن هذاالموضوع من آتار عملية لا أكتر
يقول جيمسإني أستخدم البراغماتية بمعنىأوسع أعني أنها نظرية خاصة في الصدق
يقول ديويكل ما يرشدنا إلى الحق هوحق
يقول جيمسآية الحق النجاح وآية الباطلالفشل
يقول بيرسإن الحقيقة تقاس بمعيار العملالمنتج
يقول جيمسالفكرة السابقة هي التي تؤديبنا إلى النجاح
يرىبيرسأن ”إن كل فكرة أواعتقاد لا ينتهي إلى سلوك عملي في دنيا الواقع تعتبرفكرة باطلة وأن العبرة في ذلك هي العمل المنتج بدلا منالتخمينات الفارغةوفي هذا العملبالذات تقرأ الصدق أو الحق
يقولويليامجيمسإن الفكرة الصادقة هي تلك التي تؤدي بنا إلى النجاح فيالحياة
يقول ويليام جيمسإن كل ما يؤدي بنا إلىالنجاح فهو حقيقي وإن كل ما يعطينا أكبر قسط منالراحة وما هو صالح لأفكارنا ومفيد لنا بأي حال منالأحوال فهو حقيقي

ويقول ويليام جيمس : " إن الإنسان يجب أن يشاهد صحةرأيه أو خطأه في تجربته العملية ، فإن جاءت هذه العملية التجريبية موافقة للفكرةكانت الفكرة الصحيحة وإلا فهي باطلة ." وفي المذهب التجريبي يقول جون لوك: " لنفرض أن العقل صفحة بيضاء خالية من أية كتابة وأيمعنى ، فكيف استعدت لأن تتلقى ما يلقى إليها؟ ومن أين لها ذلك المستودع العظيم الذينقشه عليها خيال الإنسان ؟ ومن أين لها كل مواد الفهم والمعرفة .عن كل هذه الأسئلةأجيب بكلمة واحدة : التجربة ."
فيالوجودية:
يقول سقراطاعرف نفسكبنفسك
يقول سارترأنا أفكر إذن أنا كنتموجود
يقول سارترأيضا ”سأكون عندما لا أكون
يقول مونتانيلا أحد يعرف هل أنت جبان أوطاغية إلا أنت فالآخرون لا يرونك أبدا
يقول ليتشإذا أردت أن تعيش دوما سعيدا عشدوما في خطر
يقول كيركيغارمحكوم على الإنسان أن يكونحرا
يقول كيريغارإن الإختبار يجر إلىالخطيئة وإلى المخاطرة والمخاطرة بطبعها تؤدي إلى القلق واليأس
يقول بروتاغوراس"إن الإنسان معيار كلشيء"
يقول كيركيغارإن النتائج التي تنتهيإليها المحنة هي وحدها الخليقة بالإيمان هي وحدها المقنعة
يقول سارترلا يوجد غيري فأنا وحدي أقررالخير وأخترع الشر
فيالعقلانية:
يعرف جميل صليبا العقل ”هو قوة فطرية في النفس تحمل مجموع المبادئ القبليةالمنظمة للمعرفة
يقول ديكارت”العقل أحسن الأشياء توزيعا بين الناسديكارت : إن أعدل شيئا قسمة بين الناس هو العقل
يقول ديكارت ”كل ما تلقيته حتى الآن هو أن أصدق الأشياء قدتعلمتها عن طريقالحواس إلا أننيلما اختبرتها وجدتها تخدعنا وإنه لمن الحذر أن لا نطمئنإلى من خدعونا ولو مرة واحدة
يرى افلاطون ”أن العقل هو الضامن الوحيد الضروريلإدراك الفكر
يقول سقراط ”العقل هو الذي يجعل الوجود وجودا واضحا ومدركا بدونشكوك
الكندي – فيلسوف عربي – : العقل جوهر بسيط مدرك للأشياء بحقائقها .
دافيد هيوم : لا شيء من الأفكار يستطيع أن يحقق لنفسه ظهورا في العقل ما لميكن قد سبقته ومهدت له الطريق أنطباعات مقابلة له
فيالمنهج التجريبي والحسي
يقول جون لوك ”ليس في العقل شيء جديد إلا وقد سبق وجوده في الحسأولا
يقول كلود برنارد ” التجريبهو الوسيلة الوحيدة التي نملكها لنطلع على طبيعة الأشياء التي هي خارجةعنا
جون ستيوارت مل : يولد العقلكصفحة بيضاء ، تأتى التجربة لتنقش عليها ماتشاء
فيالمنطق والإستقراء والفرض ولإشكالية1/المشكلةالثانية
آرسطو : المنطق آلة تحصيل العلوم
إبن سينا : القياس هو قولمؤلف من أقوال إذا وضعت لزم عنها – بالذات ل بالعرض – قول آخر غيرهاإضطرارا * القول : هنا قضية
ليبنتز : فيلسوف ورياضيالمانى : إن مبادىء الغقل هي عصب وروح الاستدلال وهي ضرورية له كضرورة العضلاتوالأعصاب لظاهرة المشى
غوبلو : فيلسوف ورياضي فرنسي : المنطق الصوري تحصيلحاصل – أي عقيم
الغزالىبعد مراجعة بعض آرائه – : من لم يتمنطق لن يوثق
يقولابن خلدون ”تطابق الفكر مع نفسه قد يؤدي إلى نتائجتتنافى مع الواقع لأنالصدقفي الإستدلال الإستنتاجيمرهون باتساق النتائج معالمقدمات وليس معالواقع وكل قولبالتطابق مع الواقع بعد تعسف
يقول كلود برنارد”الفرض هو المنطلق الضروري لكل استدلالتجريبي
يعرف جميل صليبا الإستقراءعلى أنه الحكم على الأمر الكلي لثبوت ذلك الحكم الجزئي
يقول دافيد هيوم عن السببيةوالأفكار السابقة ”بموجب العادة الذهنية نعتقد أنها صحيحة
كما يقول دافيد أيضا ”مبدأ السببية مبدأ عقلي لكنهمستوحى من الواقع وذلك لتقارب بين السبب والنتيجة
يقول نيوتن ” أنا لا اصطنع فروضا
يقول ماجندي لتلميذه كلود برنارد”أترك عباءتك وخيالكعند باب المخبر
يقول ديوال”إن الجواهر موجودة ولكنها لا تؤلف عقدا قبل أن يأتي أحدهمبالخيط
يقول بوانكاري”فكما أن كومةالحجارة ليست بيتا كذلك اجتماع الحوادث دون ترتيب ليس علما
جميل صليبا – صاحب المعجم الفلسفي – : الاستقراء هوالحكم على الامر الكلى لثبوت ذلك الحكم على الجزئي
كلود برنارد: الحادث يوحيبالفكرة، والفكرة تقودنا الى التجربة وتوجهها ، والتجربة تحكم بدورها علىالفكرة/هذا القول يلخص خطوات المنهجالتجريبيغاليلي : الطبيعة كتبتقوانينها بلغة رياضية
في المنهج النقدي:
العقلي كالعنكبوت التي تنسج بيتها مننفسهاوالتجريبيكالنحلة
يقول كانط ”إن الإدراكات الحسية بغير الإدراكات العقلية عمياء وأن قوانينالفكر هي قوانين الأشياء
يقول هيجل ”إن كل ما هو عقلي فهو واقعي وما هو واقعي فهوعقلي
ـ الإحساسات والأفكار خدم لنالا تأتي إلى أذهاننا إلا إذا احتجنا إليها
ـ العقل يحول الإحساساتالمادية إلى أفكار
ـ يرى كانط أن القانون سلطة مطلقة
السؤال والمشكلةوالاشكالية
يرى كارل ياسبيرس : أن الأهم في الفلسفة السؤال ، ويجب أن يتحول كل جواب الىسؤال من جديد
كارلياسبيرس: يدفعنى الاندهاش الى المعرفة ، فيشعرنى بجهلى
يقول جون ديوي : ان التفكيرلا ينشا الا اذا وجدت مشكلة ….
رتراند راسل : ان الفلسفة توسع عقولنا وتحررها من عقال العرفوالتقاليد
يقول هيدجر "الحقيقة هي الحرية أي انها نوع من العلاقة بين الإنسانوالعالم"
جميلصليبا: " الإشكال عند الفلاسفةصفة لقضية لا يظهر وجه الحق فيها ويمكنها أن تكون صادقة إلا انه لا يمكن أن نقطعبصدقها ." لالاند :" الإشكالية علو وجه الخصوصسمة حكم أو قضية قد تكون صحيحة ( ربما تكون حقيقة ) لكن الذي يتحدّث لا يؤكد صحّتها ." كارل يا سبرس :" إن الأسئلة في الفلسفة أهم من الأجوبة . إن كل جواب سوفيصبح سؤالا جديدا ."
وهذه مجموعة أخرى:
المشكلة الأولى : السؤالوالمشكلة
علم النفس التربوي :" إن التعليم يتأسس على التساؤل ،والتعلّم عن طريق التساؤل الذي تحرّكه الرغبة ويحفّزه الفضول كما أن كل معرفةاكتسبتاها أو سوف نكتسبها هي في الحقيقة جواب عن سؤال ."
كان سقراط يتجوّل في أسواق أثينا ويتحاور ويتساءل مع الناسحوا عدّة قضايا كالعدل القضاء الحق ………..
الفيلسوف الألماني " فريدريك نيتشه" :" أن كبريات المشاكلتملأ الشوارع "
المشكلة الثانية: المشكلة والإشكالية
جميل صليبا: " الإشكالعند الفلاسفة صفة لقضية لا يظهر وجه الحق فيها ويمكنها أن تكون صادقة إلا انه لايمكن أن نقطع بصدقها ."
لا لاند :" الإشكاليةعلو وجه الخصوص سمة حكم أو قضية قد تكون صحيحة ( ربما تكون حقيقة ) لكن الذي يتحدّثلا يؤكد صحّتها ."
كارل يا سبرس :" إنالأسئلة في الفلسفة أهم من الأجوبة . إن كل جواب سوف يصبح سؤالا جديدا."
الإشكالية الثانية : في آليات التفكيرالمنطقي
مدخل :
الفلاسفة : " المنطقآلة قانونية (اورغانون) تعصم مراعاتها الذهن من الخطأ في التفكير ."
جيفونز:" المنطق هوعلم قوانين الفكر "
أرسطو : " المنطق هوالتحليل ."
ماريتان :" المنطق هوالصناعة التي تجعلنا نتصرّف بنظام وبسهولة وبدون خطأ في عمل العقل ذاته من حيث هوعقل نظري ."
يوروا ايال:" المنطقهو الصناعة التي يحسن بها الإنسان قيادة عقله في معلم الاشياء عند التعلّم أوالتعليم ."
الفرنسي رابيي :" المنطق هو العلم الذي يشمل على شروط مطابقة الفكر لذاته ( لنفسه) وشروط مطابقةالفكر لموضوعاته ( الأشياء الخارجية ) ، التي متىاجتمعت كانت الشروط الضرورية والكافية للصدقوالحقيقة ."
المشكلة الاولى كيف ينطبق الفكر مع نفسه
الألماني كانط :" المنطق ولد تاما مع أرسطو ."
الحد: كانط : " هو التعبير اللفظي عن التصوّر وعلاماته ." أو " الصيغة والرداء اللفظي للتصوّر "
القياس : ابن سينا : " القياس المنطقي ( الاستدلال غيرالمباشر ) قول مؤلّف من أقوال اذا وضعت لزم عنها بذاتها ، لا بالعرض قول آخر غيرهااضطرارا ."
الغايه ( الهدف ) : ليبتز : " إنها ضرورية للتفكير كضرورةالعضلات والأوتار العصبية للمشي ."
المشكلة الثانية: كيف ينطبق الفكر معالواقع.
الاستقراء:المنطقيون: " هو الحكم علىالآمر الكلي لثبوت الحكم الجزئي."
أبو حامد الغزالي: " الاستقراء إن تتصفّح جزئيات كثيرة داخلة تحت معنى كلي واحد حتى إذا وجدت حكما فيتلك الجزئيات حكمت به على ذلك الكلي ."
فرانسيس بيكون :" الاستقراء هو استخلاص واستنتاج للقواعد العامة الكلية من الأحكام الجزئية ."
الملاحظة:فيريمان : " ان الملاحظة هي مشاهدة الظواهر على ماهي عليه فيالطبيعة ."
الفرضالعلمي: كلود برنارد : " إن الفرض العلمي هو المنطلق الضروري لكل استدلال تجريبي ."
ويقول : " إن الملاحظة توحي بالفكرة والفكرة تقود إلى التجربةوتوجهها والتجربة تحكم بدورها على الفكرة ."
ويقول المعارضون الفكرة الافتراض كخطوة في المنهج الاستقرائي :
نيوتن: " أنا لا أصطنعالفروض ( الفرضيات ) ."
ماجندي لتلميذه كلود برنارد: " أترك عباءتك وخيالك عند باب المخبر . " وكذلك جون ستيوارتميل ..
التجربة (التجريب ):كلود برنارد / " أن التجريب هو الوسيلة الوحيدة التي نمتلكها لنطّلع على طبيعةالأشياء التي هي خارجة عنّا ."
القانون: " القانون هو التعبير عنالعلاقات الضرورية الموجودة بين الظواهر تعبيرا رياضيا كميا ."

وكذلك : " القانون هو الربط بين متغيرات بعضها ببعضها فيعلاقات متبادلة تصاغ على شكل دالات رياضية ."
الإشكالية الثالثة : في المذاهب الفلسفية
المشكلة الأولى : المذهب العقلانيوالتجريبي
المذهبالعقلاني:
رواده: ديكارت ،مالبرانش ، ليبنتز ، سبينوزا .
الأمثلة والأقوال :
الكندي : " العقل حربسيط مدرك للأشياء بحقائقها ."
الماوردي : " إن العقلهو العلم بالمدركات الضرورية."
القدامى : " العقل ضربمن العلوم الضرورية يؤكد استحالة اجتماع الضدين و ويمنع كون الجسم في مكانين ."
المذهب التجريبي :
روّاده : فرانسيس بيكون ، دافيد هيوم ، جون لوك …..
الأمثلة والأقوال :
جون لوك : " لو كانالناس يولدون وفي عقولهم أفكار فطرية لتساووا في المعرفة ."
ويقول : " لو سألت الإنسان متى بدأ يعرف لأجابك متى بدأ يحس ."
ويضيف : " لنفرض أن العقل صفحة بيضاء خالية من أية كتابة وأيمعنى ، فكيف استعدت لأن تتلقى ما يلقى إليها؟ ومن أين لها ذلك المستودع العظيم الذينقشه عليها خيال الإنسان ؟ ومن أين لها كل مواد الفهم والمعرفة .عن كل هذه الأسئلةأجيب بكلمة واحدة : التجربة ."
المذهب التوفيقي النقديلكانط :
الأمثلة والأقوال :
كانط: "الحدوس الحسيةبدون مفاهيم تظل عمياء والمفاهيم بدون حدوس حسية تظل جوفاء ."
ويقول : " عملية المعرفة تبدا من التجربة الحسية المتمثلة فيالانطباعات التي تنفلها الينا الحواس عن الاشياء . ولكن هذه المعرفة لا يكون لهامعنى محدود إلا بتدخل العقل الذي يرتبها وينظمها وفق تصوّراته ومقولاته . فعالمالأشياء والظواهر كما تنقله لنا الحواس هو مجرّد شتات معرفي لا يمكن فهمه إلابواسطةالعقل الذي يجمع هذا الشتات وينظّمه علىشكل معارف بفضل مقولاته الأساسية كالسببية الإمكان، الضرورة ."
كما نستدل بالأنساق الرياضية والمنطق .
المشكلة الثانية : المذهب البراغماتيوالوجودي
1/ المذهبالبراغماتي :
روّاده : بيرس ،ويليام جيمس ، جون ديوي .
برا غما : العمل .
الأمثلة والأقوال :
بيرس:" إن تصوّرنالموضوع ما هو تصوّرنا لما قد ينتج عن هذا الموضوع من آثار عملية لاأكثر ."
ويقول :" أن الحقيقة تقاس بمعيار العمل المنتج أي أن الفكرةخطة للعمل أو مشروع له وليست حقيقة في ذاتها ."
ويليام جيمس :" الفكرةالصادقة هي التي تؤدي بنا إلى النجاح في الحياة ."
ويقول : " إن الإنسان يجب أن يشاهد صحة رأيه أو خطأه فيتجربته العملية ، فإن جاءت هذه العملية التجريبية موافقة للفكرة كانت الفكرةالصحيحة وإلا فهي باطلة ."
2/ المذهب الوجودي :
روّاده : سورنكيركجارد ، جون بول سارتر .
الأمثلة والأقوال :

سارتر: " الإنسانمشروع وجود يحيا ذاتيا ولا يكون إلا بحسب ما ينويه ، وما يشرع بفعله وبهذا الفعلالحرّ الذي يختار به ذاته ، يخلق ماهيته بنفسه ."




الف شكر لكي اختي على الجلب المميز والقيم
بارك الله فيكي وسدد خطاكي
تحياتي لكي




شكرا عزيزتي على الكلام الجميل الذي يدل على الذوق الرفيع والأخلاق النبيلة . فألف شكر.




بارك الله فيكم ونفع الله بكم

شكرا على هذا المجهود وان شاء الله يستفيد منه الجميع




شكراااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا




موضوووووعك كثييير مميز شكرا جزيييلا الله يعطيييك العافية




شكرا لك بارك الله فيك