التصنيفات
الحياة الزوجية

مطلقـــة

مطلقـــة

ندمت ندامة الكسعي لما غـدت مني مطلقة نوار

وأي النساء مثل نوار حتى يندم الكسعي على طلاقها.

لا شك ان هذه المرأة التي يرى زوجها طلاقه لها بسبب تخبط عقله قد بلغت مبلغاً عظيماً عند الزوج….

ولكن أين هو الزوج الذي يقدر الجواهر حين امتلاكها حتى لا يبكي على فقدها ألماً وحسرة.

إن بعض الأزواج ـ وليس دفاعاً عن المرأة ـ عقله صغير ولم يعرف بعد التعامل مع زوجته، فيتصور أن الزواج يعني العيش السعيد في كل وقت وحين، لا يمسه فيه نصب ولا كدر، فما أن تهب ريح ضعيفة على حصن الزوجية إلا قطع أواصر هذه العلاقة الحميمة بطلاق امرأته.

نعم، إن الكثير من الزوجات سيئات الطبع بسبب المدنية الغربية التي أطلقت الحرية الزائفة لكثير من النساء وجعلتهن يتبجحن على أزواجهن، وهذا الصنف قد لا يكون له علاج إلا الطلاق ـ بعد اسفتراغ الأوسع في علاج الخطأ ـ، وهذا الصنف ليس جديراً بأن تأسف على فراقه، بل إن فراقه غنيمة على حد قول القائل:

ظعنت أمامه بالطلاق ونجوت من غل الوثاق

بانت فلم يألم لها قلبي ولـم تدمـع مـآقـي

ودواء مـا لا تشتهيه النفس تعجيل الفراق

والعيش ليس بطيب بين اثنين مـن غير اتفاق

لو لم أرح بفراقـهـا لأرحت نفسي بالإباق

ولكن الخطأ الفادح، التسرع بالطلاق بحيث يتصور أنه لا علاج إلا هو.

قلة الخبرة عند الأزواج سبب رئيسي في وقوع الطلاق، ولكن انظر إلى ضياع الأطفال الصغار وتقطع قلوبهم وتشتت أفكارهم، ففي كل وادٍ يعيش منهم طرف ولا يدرون كيف يلمون شعثهم.

والمصيبة الكبرى عندما تطلق امرأة قليل مثيلاتها، لا يجاري وصفها الذهب، جمعت من الأوصاف ما حسن، ومن الذكر أطيبه، لا يسمع لها همس بسوء، ولا كلمة ريبة، تُشترى بأعظم الأثمان عند من يثمن، جمعت (دينا ودنيا..) فكيف يفرط بمثل هذه؟!

وهل من العقل التفريط بمثل هذه من أجل وشاية حاسد، أو من أجل (طبخة طعام..) أو كلمة خرجت من دون قصد؟!

أيها العقلاء…

لو كان لأحدكم صديق سافر معه مدة شهر هل يتصور أنه لن يحدث بينهما سوء تفاهم؟ فكيف بامرأة تعيش معك عمراً، أو رجلا يعيش معك عمراً، هل تريد منزهة عن الخطأ، أو تريدين معصوماً من الزلل؟!.

ولا أعني بهذا الكلام أن يكون الرجل (اسم رجل دون محتوى!) فيترك الحبل على قاربه، فتفعل ما تشاء، وتخرج متى تشاء، دون حساب، لاأعني هذا أبداً، فمثل هذا الصنف من الرجال!! ليس بكفء أن تزوجه ابنتك أو قريبتك لأنه ضائع وسيضيعها وربما تفقد عنده ما حفظته عند أهلها عمرا!!

ثم كفوا عن تلك النظرة القاتمة للمطلقة، وكانها متهمة أو جاءت برزية أو عار، فهذا قدر الله الذي لا راد لحكمه وقضائه، وكم من مطلقة طلقت بسبب فساد زوج أو انحرافه، إما أن يكون مدمناً أو سكيراً أو منحرفاً أخلاقياً، أو كافراً بالله العظيم لا يصلي ولا يصوم ولا يحرم حراماً ولا يحل حلالاً، وربما شعرت أنها ستنتقل إلى عالم (الساقطات..) إن استمرت معه فهربت بعفتها، فمثل هذه.. هل من الإنصاف أن ينظر إليها نظرة ازدراء أليس الأحرى أن ينظر إليها أنها تاج يرفع على رأس الشرفاء؟!!

فبدلا من توجيه سهامك لهذا الصنف الطاهر من المطلقات (تقدم لزواجها فهي كنز حري أن يظفر به..).

قال صلى الله عليه وسلم: "إن من سعادة ابن آدم ثلاث: المرأة الصالحة والمنزل الصالح والمركب الصالح".

فيا أيتها العفيفة… صبراً واحتساباً.. فإنه عما قريب ستظهر شمس الأمل وينبلج نور الصباح وتتبدد غيوم الأكدار "ومن يستغن يغنه الله، ومن يستعفف يعفه الله، ومن يتصبر يصبره الله".

ولا تحملنك هموم الوحدة على الضجر فإن مع العسر يسرا.




ابغض الحلال عندالله الطلاق……فاحذروا….




بارك الله فيك أخي الفاضل على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




التصنيفات
الحياة الزوجية

نصائح ثمينة للزوجة

"بسم الله الرحمان الرحيم"
– أنت ريحانة بيتك فأشعري زوجك بعطر هذه الريحانة منذ لحظة دخوله البيت.

2- تفقدي مواطن راحته سواء بالحركة او الكلمة، واسعي اليها بروح جميلة متفاعلة.

3- كوني سلسة في الحوار والنقاش وابتعدي عن الجدال والاصرار على الرأي.

4- افهمي القوامة بمفهومها الشرعي الجميل والذي تحتاجه الطبيعة الأنثوية، ولا تفهميها على أنها ظلم وإهدار لرأي المرأة.

5- لا ترفعي صوتك في وجوده خاصة.

6- احرصي ان تجتمعا سويا على صلاة قيام الليل بين الحين والآخر فإنها تضفي عليكما نورا وسعادة ومودة وسكينة، ألا بذكر الله تطمئن القلوب.

7- عليك بالهدوء الشديد لحظة غضبه ولا تنامي الا وهو راض عنك… زوجك جنتك ونارك.

8- الوقوف بين يديه لحظة ارتداء ملابسه وخروجه.

9- اشعريه بالرغبة في ارتداء ملابس معينة واختاري له ملابسه.

10- كوني دقيقة في فهم احتياجاته ليسهل عليك المعاشرة الطيبة دون اضاعة وقت.

11- لا تنتظري او تتوقعي منه كلمة أسف او اعتذار بل لا تضعيه في هذا الموضع الا اذا جاءت منه وحده ولشيء يحتاج اعتذاراً فعلا.

12- اهتمي بمظهره وملبسه حتى ولو كان هو لا يهتم به ويتباسط في الملبس الا انه يشرفه امام زملائه ان يلبس ما يثنون عليه.

.

15- لا تنتظري مقابلا لحسن معاملتك له فإن كثيرا من الأزواج ما ينشغل فلا يعبر عن مشاعره بدون قصد.

16- كوني متفاعلة مع أحواله ولكن ابتعدي عن التكلف.

17- البشاشة المغمورة بالحب والمشاعر الفياضة لحظة استقباله عند العودة من السفر.

18- تذكري دائما ان الزوج وسيلة نتقرب بها الى الله تعالى.

19- احرصي على التجديد الدائم في كل شيء في المظهر والكلمة واستقبالك له.

20- عدم التردد او التباطؤ عندما يطلب منك شيئا بل احرصي على تقديمه بحيوية ونشاط.

21- جددي في وضع اثاث البيت خاصة قبل عودته من السفر واشعريه بأنك تقومين بهذا من اجل اسعاده.

22- احرصي على حسن ادارة البيت وتنظيم الوقت وترتيب أولوياتك.

23- تعلمي بعض المهارات النسائية بإتقان فإنك تحتاجينها لبيتك ولدعوتك وأداؤها يذكرك بأنوثتك.

24- استقبلي كل ما يأتي به إلى البيت من مأكل واشياء أخرى بشكر وثناء عليه.

25- احرصي على اناقة البيت ونظافته وترتيبه حتى ولو لم يطلب منك ذلك مع الجمع بين الاناقة والبساطة.

26- اضبطي مناخ البيت وفق مواعيده هو ولا تشعريه بالارتباك في ادائك للأمور المنزلية.

27- كوني قانعة واحرصي على عدم الإسراف بحيث لا تتجاوز المصروفات الواردات.

28- مفاجأته بحفل أسري جميل مع حسن اختيار الوقت الذي يناسبه هو.

29- اشعاره باحتياجك دائما لأخذ رأيه في الأشياء المهمة والتي تخصك وتخص الأولاد دون اللجوء إلى عرض الأمور التافهة.

30- تذكري دائما انوثتك وحافظي عليها وعلى اظهارها له بالشكل المناسب والوقت المناسب دون تكلف.

31- عند عودته من الخارج وبعد غياب فترة طويلة خارج البيت لا تقابليه بالشكوى والألم مهما كان الأمر صعبا.

32- اشركي الأولاد في استقبال الأب من الخارج أو السفر حسب المرحلة السنية للأولاد.

33- لا تقدمي الشكوى للزوج من الأولاد لحظة عودته من الخارج أو قيامه من النوم أو على الطعام لأن لها آثارا سيئة على الأولاد والوالد.

34- لا تتدخلي عند توجيهه أو عقابه للأولاد على شيء.

35- احرصي على إيجاد علاقة طيبة بين الأولاد والأب مهما كانت مشاغله ولكن بحكمة دون تعطيل لأعماله.

36- اشعريه بأنك تتحملين رعاية الأولاد بفضل دعائه لك وباستشارته فيما يخصهم.

37- لا تتعجلي النتائج اثناء تطبيق اي اسلوب تربوي مع ابنائك لأنه ان لم يأخذ مداه والوقت الكافي الذي يتناسب مع سن الطفل يترتب عليه يأس وعدم استمرار في العملية التربوية.

38- اجعلي اسلوبك عند توجيه الأبناء شيقا جميلا يخاطب العقل والوجدان معا ولا تعتمدي على التنبيه فقط حتى تكوني قريبة الى قلوب ابنائك (أي اقناع الولد بالخطأ الذي اقترفه وليس الزجر فقط).

39- أبدعي في شغل وقت فراغهم خاصة في الاجازات وتنمية مهاراتهم وتوظيف طاقاتهم على الاشياء المفيدة.

40- كوني صديقة لبناتك وادركي التغيرات النفسية التي تمر بها الفتاة في كل مرحلة.

41- ساعدي الصبية على اثبات الذات بوسائل عملية تربوية.

42- احرصي على ايجاد روح التوازن بين واجباتك تجاه الزوج والأولاد والبيت والعمل.

43- احترام وتقدير والديه وعدم التفريق في المعاملة بين والديه ووالديك فهما أهديا إليك أغلى هدية وهي زوجك الغالي.

44- استقبلي اهل الزوج بترحيب وكرم وتقديم الهدايا لهم في المناسبات وحثه على زيارتهم حتى وان كان لا يهتم بذلك.

45- الاهتمام بضيوفه وعدم الامتعاض من كثرة ترددهم على البيت او مفاجأتهم لك بالحضور بل احرصي على اكرامهم لأن هذا شيء يشرفه.

46- اهتمي بأوراقه وأدواته الخاصة وحافظي عليها.

47- اجعلي البيت مهيأ لأن يستقبل أي زائر في أي وقت ونسّقي كتبه وأوراقه بدقة وبشكل طبيعي دون أن تتفقدي ما يخصه طالما لا يسمح لك.

48- لا تعتبي عليه تأخره وغيابه عن البيت بل اجمعي بين اشعاره بانتظاره شوقا والتقدير لأعبائه فخرا.

49- لا تضطرينه ان يعبر عن ضيقه من الشيء بالعبارات ولكن يكفي التلميح فتبادري بأخذ خطوة سريعة.

50- اشعريه دائما ان واجباته هي الاولوية الاولى مهما كانت مسؤولياتك وأعمالك.

51- لا تكثري نقل شكوى العمل الدعوي او المهني لزوجك.

52- اعلمي ان من حقه ان يعرف ما يحتاجه عن طبيعة ما تقومين به من عمل دون التعريض لتفاصيل ما يدور بينك وبين اخواتك.

53- اشعريه باهتمامك الشخصي فالزوجة الماهرة هي التي تثبت وجودها في بيتها ويشعر بها زوجها طالما وجدت حتى وان كان وقتها ضيقاً.

54- انتبهي ان تؤثر على طبيعتك الانثوية كثرة الاعمال الدعوية والمهنية.

55- حافظي على اسرار بيتك واعينيه على تأمين عمله بوعيك وادراكك لطبيعة عمله.

56- لا تضعيه ابدا في موضوع مقارنة بينه وبين آخرين بل تذكري الصفات الجميلة التي توجد فيه.

58- تعرفي على المقاييس المادية التي تشغل عموم النساء ليسهل عليك اخراجهن منها وتخيري مداخل الحديث المناسب لهن.

59- احرصي عند متابعة عملك مع أخواتك ان تخاطبي القلب قبل العقل لمناسبة ذلك مع الطبيعة النسائية.

وأخيرا لا تعتمدي على الجهد البشري كلية ولا تنسي أننا دائما نحتاج إلى توفيق الله

وفقك الله أختي وسدد خطاك وأعانك على الالتزام بهذه النصائح .




يعطيك العاااااااااافيه والله الموضوع جدا جدا جدا رائع والله يوفقك ويوفقني والجميع يارب………..







بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه




جزاك الله كل خير




بارك الله فيك أختي الفاضلة على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




التصنيفات
الحياة الزوجية

هكذا كوني .أو لا تكوني أيتها المرأة

[size="6"]بسم الله الرحمن الرحيم

هذه صفات يريدها الرجل بل ويرغبها ويطمح أن تكون في زوجته تعمل بها وتتصف
بها :

1- طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن ، وطاعة رسوله صلى الله علية
وسلم ،وأن تكون صالحة .
2- أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه .
3- أن تسره إذا نظر إليها ، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي ، فكلما
كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه
بها.
4-أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.
5- الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً .
6- أن تكون المرأة شاكرة لزوجها ، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي
أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد ، وصارت أماً.
7- أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن
يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.

8- أن تكون ذات خلق حسن .
9- أن لا تخرج من المنزل متبرجة.
10- أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.
11-أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً ، شاكرة لغناء زوجها إن كان
غنيا .
12- أن تحث الزوج على صلة والدية وأصدقائه وأرحامه.
13- أن تحب الخير وتسعى جاهدة إلى نشره.

14- أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.
15- أن تربي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وأن تربيهم
كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى
الاستمرار في الأخطاء .
16- أن تبتعد عن الغضب ولانفعال .
17- أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم .
18- أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء .
19- أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل .
20- أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله .
21- أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن ، غير ساخطة ولا يائسة.
22– أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.
23- أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى ( وألفيا سيدها لدى
الباب).
24- أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم ،أعظم من حقها على زوجها .
25- أن لا تتردد في الاعتراف بالأخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت
إلى ذلك.
26- أن تكون ذاكرة لله ، يلهج لسانها دائماً بذكر الله .
28- أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل .
29- أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل .
30- أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.
31- أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه
وسلم .
32- إذا أعطته شئ لا تمنه عليه.
33- أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه .
34- أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من
غير محارمها ، لان ذلك موطن شبه .
35- أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
36- أن تتصف بالحياء .
38- أن لا تسأل زوجها الطلاق ،فإن ذلك محرم عليها .
39- أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها .
40-أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها .
41- أن تبتعد عن التشبه بالرجال .
42- أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسئ .
43- أن لا تنشر أسرار الزوجية

44- أن لا تؤذي زوجها .
45- يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لجابر رضي الله عنه (هلا جارية تلاعبها وتلاعبك )
47- أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه .
48- إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر ، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن
وأجمل ، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.
50- أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام ،وما هي أكلته المفضلة.
51- أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده
وماله ، معينة له على طاعة الله ، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب
أرضته.
52-أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها
توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها
، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه ، سواء الغنى المالي أو الفكري
،فإن نفسه تملها.
53-أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع
الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.
54- أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا
لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها
لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.
55- أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك ، وأن تحاول
ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.
56- أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى
باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها،ومدى تعلقه به.
57- إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول
تخفيف متاعب العمل عنه.
58- أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.

59- أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها.
60-إذا أراد الكلام تسكت ، وتعطيه الفرصة للكلام ، وأن تصغي إليه ، وهذا
يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به .
61- أن تبتعد عن تكرار الخطأ ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند
زوجها.
62-أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل ،
لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية ، وقد يصرف نظر
الزوج عن زوجته .
63- أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.
64-أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها ، كأن تقرأ مجلة أو تستمع
إلى المذياع ، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً.
65- أن تكون قليلة الكلام ،وأن لا تكون ثرثارة ، وقديماً قالوا إذا كان
الكلام من فضة فالسكوت من ذهب .
66- أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة ، بحيث تقضي على وقت
الفراغ بما هو نافع ومندوب ، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال
والثرثرة والنميمة والغيبة .
67- أن لا تتباهى بما ليس عندها.
68- أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة ، كأن
يكون لها وردٌ يوميٌ.
69- أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل .
70- أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى والى رسوله صلى الله عليه وسلم
تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها ، من جاراتها وصديقاتها
وأقاربها .
71- أن تحترم الزوجة رأي زوجها ، وهذا من باب اللياقة ولاحترام.
72- أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة
أصدقائه ، لأنهم ينظرون إلى ملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته
واعتبروها مصدر نظافته ولا عكس.
73-أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها
بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.
74- أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة
وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة .
75- أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها ، كالطعام مثلاً ، وأن لا
تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام ،لأن اتكال المرأة على الخادمة
يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة.
76- أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة
.
77- أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل
ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة .
78- أن تجيد التعامل مع زوجها أولا ومع الناس الآخرين ثانياً.
79- أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها، يضرب بها المثل في
هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها .
80- أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي،وتتجنب لبس البرقع والنقاب وغير ذلك
مما انتشر في الوقت الحاضر.
81- أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها .
82- أن لا تسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في
حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
83- إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب ، تدعوا له بالخير والسلامة ،وأن
تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لا تنكد عليه بما يقلق
باله، كأن تقول له خبراً سيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته
ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على
سرعة اللقاء.
84- أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة،وأن تزرع الثقة في زوجها
وذلك باستشارتها له في أمورها التجارية (إذا كانت صاحبة مال خاص بها )، لأن
ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها.
85- أن تراعي شعور زوجها،وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.
86- أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له ،والحياة الزوجية التي بدون كلمات
طيبة جميلة وعبارات دافئة ، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.
87- أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران
البيت.
88-أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال ،
حتى لوالدها وإخوانها.
89- إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت
ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها ، لأن ذلك الفرح يثبت
محبتها لدى الزوج ، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة
والحقد والبغض بين الزوجين .
90- أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين
والخلق ، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب إلى النفس وأسلم
عاقبة.
91- أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح ، ومتى يحزن ومتى
يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل
الزوجية.
92- أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها ، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله
صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.
93- أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا
تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.
94- أن تعرف عيوبها ، وأن تحاول إصلاحها ،وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها ،
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( رحم الله إمراً أهدى إلي عيوبي)، وفي ذلك
صلاح للأسرة.
95- أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.
96- أن تكون شخصيتها متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين ، سواء في لبسها أو
قولها أو سلوكها بوجه عام.
97- أن تكون واقعية في كل أمورها.
98- أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية،وأن تحاول إدخال الفرح
والسرور على أسرتها.
99- الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب ، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له
كلمة حلوه ذات معنى ومغزى عاطفي ، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة
الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب
[/size]




شكرا لك استاذتي غاية الهدى على الموضوع الهادف .
و حقيقة انا معجبة بمواضيعك.




بوركتي وحماك الله

موضوع قيم




على طول فى تميز اختى هدى
جعلك الله من اصحاب الجنه الخالده
وشكرا على هذه النصائح الفيده
بوركت




بسم الله الرحمن الرحيم

بورك فيكم جميعا وأعانكم الله على فعل الخيرات والإستزادة من الحسنات

فنحن هنا في ا المنتدى لمساعدة بعضنا على فعل الصالحات .

تعليمية




بارك الله فيك أختي الفاضلة على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




التصنيفات
الحياة الزوجية

من القلب إلى القلب

من القلــــــب إلى القلــــــب

منقول للفائدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

(( يأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُون )) (التحريم:6)

عزيزتي الأم ..
هل لي ببضع دقائق
بضع دقائق من وقتكِ الثمين
أهمس لكِ بكلمات
في أمر ..
ألهب قلبي وأقلق نومي
صورة لا تفارق مخيلتي .
في أمر ..
أشغلتنا ملهيات الدنيا عنه
حيث صار الصواب خطأً وتخلفا
والخطأ صواب وطبيعي جداً
في زمن اختلط فيه الحابل بالنابل .. الحق بالباطل
إلا من رحم ربي
ما صرنا فيه ندرك حقائق الأمور
صرنا نحيا على نور أعين الغرب
هكذا التمدن .. هكذا التحضر
ولا بلاااااااااااااااااااااش !!! !!!

أرجوا أن يتسع صدرك لكلامي ..

أختي قبل كل شيء ..

هل لي بسؤال أعلم جوابه .. ورغم ذلك سأطرحه ؟
سؤالي هو ..
ماذا لو..
لامست شرارة صغيرة بشرة صغيرتكِ الناعمة ..
شرارة تطايرت نتيجة إشعال عود ثقاب
شمعة أو حتى من البخور …
ماذا تفعلين حينها ؟؟؟
ماذا سيكون رد فعلكِ
بالتأكيد ومن الطبيعي أنك (( ستولولين )) وتصرخين
وتهرعين لنجدتها !!!
و إلى اقرب مستشفى تأخذينها ..

طيّب ..
ماذا لو ..
لا سمح الله
لا سمح الله
شبّ حريق كبير
لن اقول في بيتكم
كي لا تقولي بأني نذير شؤم
وإنما حريق في مكان ما .. صادف تواجد ابنتكِ فيه ..
ماذا ستفعلين ؟؟
ربما يكون جوابكِ بأن هناك فرصة لإنقاذها
من قبل رجال المطافئ مثلا
ويكتب لها أن تعيش ..
وهذا احتمال كبير .. وهذا ما أتمناه
وأسأل الله أن يحفظها من كل مكروه ..

طيّب ..
اتركينا الآن من الدنيا وما فيها
ولنرحل بفكرنا إلى مكان آخر
ليس في هذا العالم الذي نعيشه ولا فضائه الواسع
وإنما لو
لو انتقلنا إلى الآخــــــــــــــرة
بعد الحساب والكتاب
بالطبع تعلمين أن الدنيا فانية و محال العودة

تخيلي فقط !!!
تخيلي ولو للحظة
صورة ابنتكِ وهي في النار .. أعاذنا الله وإياكم منها
وكان لكِ الضلع الأكبر في دخولها النار
ماذا ستفعلين حينها ؟؟؟
هل ستتحملين صراخها ألمها
تأنيبها لكِ ؟؟!!!

قولي لي بربكِ
هل فكرت في هذا الموقف الرهيب ؟
هل ستواصلين تخيل هذا المنظر
أم أنكِ تهزين رأسكِ وبكل قوة
لتنفضي عنه كل ما يتعلق بالأخرة ..
وتتجاهلينها
وتعودي لتتعلقي بحبال الدنيا الواهية ..

صرخة أطلقها من أعماقي
ارحمي ابنتكِ .. ارحمي فلذة كبدكِ

إنني لأشفق عليكِ حقاً
يا من ترين جمال ابنتك في سفورها وتبرجها !!!

ألم يصلكِ الإنذار
(( فَأَنْذَرْتُكُمْ نَاراً تَلَظَّى )) (الليل:14)
أم أطربتك عبارات الإطراء المزيفة
أم سلبت عقلك أضواء الغرب المنوّمة..

أفيقي أيتها الأم ..
وانقذي ابنتكِ من نار وقودها الناس والحجارة
أود أن أعرف ما هو دوركِ بالضبط ؟!!!

عزيزتي ..
علّمتِ ابنتكِ أبجديات الحروف
ألف باء .. من أجل وظيفة وبرستيج كما يقولون
ونسيت أن هناك
ما هو أهم وأعظم
من الوظيفة والواجهة
اعلمي رعاكِِ الله
أن الألف والباء لم تخلق لأغراض دنيوية فقــــــــــــــط
وإنما من أجل الإعداد لحياة أخرى
هناك
جنة .. و .. نار
ولا خيار ثالث
فأيها تختارين
ولأي ستستعدين وتهيئين من تحبين ؟؟؟
ألا ترغبين في أن يجمعكم الله في جنات النعيم ؟!

علّمتها أبجديات الحياة الزائلة
وغفلتِ عن أبجديات الآخرة الأبدية ..

أيتها الأم الحنونة ..
هل تأمنين أن تعيش ابنتكِ ( أطال الله في عمرها )
وتبلغ السن التي
تميز فيها الحلال من الحرام
والصح من الخطأ بنفسها دون مساعدتك؟!
أم هل تأمنين
أن يطيل الله في عمرك ساعة أخرى
لتستغفري وتتوبي إليه ؟!

بنات كثيرات يرمين باللوم على أسرهن
ليس هناك توجيه أسري
كبرنا هكذا
وتعودنا على لبس كهذا
وكل شيء عادي
عادي .. عادي .. عادي
كلمة تستفزني ===> ( أففففففٍ منها)
وأين عقلكِ يا ابنتي حين كبرتِ
حتى لو كان القصور من أهلك ِ
الحلال بيّن والحرام بيّن
لا عذر لكِ
( بَلِ الْأِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ) (القيامة:15،14)

عزيزتي ..
حرقة في قلبي
حركت قلمي
لتوصل لكِ هذه الهمسات
همسات أم مسلمة لأم مسلمة مثلها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه "
وإني والله لأحب الخير لكل مسلم ومسلمة ..
ما أثار غضبي
منظر شاهدته
منظر يندي له الجبين
أم محجبة
والعباءة على الرأس
هكذا تمام
تمام ( كلّــــــــــــــــــش ) تمام
ولــــــــــــــــــكن
"
"
"
لــــــــــــــــــــــــ ـــــكن
"
"
"
لكن البنـــــــــــــــــــــ ــــــت
بنت في عمر الزهور

تبلغ الخامسة عشرة تقريباً
منظرها لا يوحي بأنها مسلمة البتة
من حيث الملابس :
قميص ضيق غير محتشم
مع بنطلون جينز أضيق .. وبدون حجاب
والله ..
لو كان للبدن لسان
لنطق وصاح بأعلى صوته .. إني أختنق في هذه الثياب
وهل يطلق على لبس كهذا ثياب ..

التفتُّ إليها دون قصد
نظرت نحوي
ثم طأطأت رأسها في استحياء !!! في استحياء !!! في استحياء !!!

الحياء والحشمة عنصران لا ينفصلان كل يكمل الآخر
وبدونهما معاً تفقد المرأة معنى الأنوثة ..

عزيزتي الأم ..
هل تحبين ابنتكِ حقاً ..
هل تتمنين لها الخير والسعادة في الدنيا والآخرة ؟؟؟
إذا كان جوابكِ بنعم
فلم تحرمينهاِ من جنة عرضها السماوات والأرض
فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت
لم تزجين بها بيديكِ في نار جهنم ؟!!!
تجرينها معكِ في الأسواق من مكان إلى مكان
كأنها ( مانيكان ) متنقل للعرض
أو فتاة إعلان ( عافانا الله ) !!!

لمـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــاذا ؟؟؟
صرخة تحرق صدري لا أقوى على كتمانها !!!
كيف أوصلهــــا ؟؟؟

يا أيتها العزيزة ..
هل تعلمين ؟!!!
أن نارنا في الدنيا جزء من سبعين جزءا من حر جهنم
وهل تعلمين ؟!!!
ما شرابهم وما طعامهم وما ملبسهم ..
النار أعاذنا الله وإياكم منها .. وما أدراكِ ما النار
( لا تُبْقِي وَلا تَذَر لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَر ِ) (المدثر:29،28)
النار تأكل كل شيء كل شيء ..
اسألي أهل العلم
وسيأتيكِ الجواب اليقين …

عزيزتي ..
احذري غضب الله في الدنيا والآخرة
واتقي الله في ابنتكِ
واستغفري الله قبل فوات الأوان
فإنه هو الغفور الرحيم
واحترسي
فأعين الذئاب البشرية لا ترحــــــــــــــــــــــ ـــــــــــم …




مشكورة سيدة غاية الهدى نتمنى من كل الامهات قراءة هذا الموضوع
بارك الله فيك وجزاك خير ماتقدمينه من نصح وارشاد




بوركت غاية الهدى
مميزة كما عهدنااك




بارك الله فيك أختي الفاضلة على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




بارك الله فيك اختي

بإنتظار المزيد

لك ودي




التصنيفات
الحياة الزوجية

الجفاف في الحياة الزوجية

الجفاف في الحياة الزوجية

الزوج والزوجة.. شخصان غريبان عن بعضهما البعض ربط بينهما هذا الرباط الوثيق وظللهما سقف واحد، وحوتهما بقعة واحدة، بعد أن لم يكن بينهما تواصل ولا اتفاق.

ولذا فمن الضروري التنبيه إلى أنهما سيمران بمرحلة خطيرة إذ لم يتنبها إلى كيفية التعامل معها فإنه سيسقط الصرح الذي شرعا في تشييده، وهذه المرحلة هي أول عام أو عامين من تاريخ الحياة الزوجية، فإنها فترة دراسة كل من الزوجين لطبائع الآخر، ويغشاها الاضطراب وتغير النفسيات، ودراسة أحد الزوجين طبائع طرف آخر قد ارتبط به ولم يكن بينهما ثمة صلة قبل ذلك وقد يوفق أو يفشل.

وكثير من الشباب يقع بينهما الطلاق في هذه الفترة إما لقلة الخبرة أو فقد الصبر وعدم معرفة التعامل مع الأحداث.

فلا بد لكل من الزوجين التفهم ومعايشة طباع الشخص الذي اقترن به، فيكيف نفسه وفق ذلك، ولعل الزوجة هي التي تتحمل العبء الأكبر في ذلك، لأن الرجل أكثر تعرضاً للاختلاط بالبشر والأخذ والرد نظراً لطبيعة البشرية، فربما انعكس ذلك على حياته في بيته، فإن لم يوفق لزوجة تعينه وتفهمه وقع بينهما الشقاق والخصومة.

وقد تسير الحياة الزوجية بهدوء تام دون التعرض للمشاكل المردية التي من شأنها هدم عش الزوجية، لكن يكتشف بعض الأزواج بعد فترة طويلة عدم الميل لصاحبه، وهذا لا يعني نهاية الحياة بل يجب عليه التفتيش بالأسباب، ولعل من أعظمها تعود كل منهما على صاحبه والاختلاط به أعظم الوقت، فإن كثرة الاختلاط ينتج عنها معرفة العيوب والاطلاع على الخبايا المستورة عن نظر الناس، ولكن العاقل من استدرك وحاول تجنب الأمور التي توقع في الزلل.

ومن أخطر ما يواجه الحياة الزوجية.. الجفاف الذي يخيم عليها، حيث يجد أحد الأزواج عند الطرف الآخر مشاعر متبلدة، وعواطف متجمدة، تؤدي إن استمرت إلى ضياع الأسرة وتشتت الشمل وإطفاء نور المودة.

الذكي من الأزواج هو الذي يسعى إلى تغيير الروتين (الممل) وإذكاء روح البهجة والمودة في بيته، فكم للمداعبة والتودد والترفق بين الأزواج دور كبير في إضفاء السعادة على بيت الزوجية.

تأمّل:
كانت عائشة رضي الله عنها تشرب من الإناء فيأخذه النبي صلى الله عليه وسلم فيضع فيه على موضع فيها ويشرب، وكان يضع رأسه في حجرها -وهي حائض- فيقرأ القرآن.

وكانت إحدى زوجاته نائمة بجانبه فحاضت، تقول: فانسللت.. فشعر بها النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أنفست -يعني: أحضت- قالت: نعم، فأدخلها في فراشه، فأي (ود) بعد هذا؟ وأي رحمة بعد هذه؟ مع ما يقابل ذلك من ذكاء الزوجة وتحببها إلى زوجها..

تقول عائشة رضي الله عنها: كان الحبشة يلعبون بحرابهم في المسجد فيحملني الرسول صلى الله عليه وسلم على ظهره لأنظر إليهم، فيقول: انتهيت، فأقول: لا، حتى أعلم مكانتي عنده.

والزوجة الطيبة هي التي تفعل ما يحب زوجها، وتتجنب ما يكره، ويجب أن تحفظ هذا ولا تحتاج إلى أن يكرر عليها ذلك في كل وقت.

تأمّل: تزوج رجل بامرأة فأخذ تفاحة فأكل جزءاً منها، وأعطى زوجته ما بقي، فأخذت سكيناً فقال: ماذا تريدين أن تفعلي؟

قالت: أزيل آثار أسنانك، فطلقها.
أتتصورون لو أدخل الزوجان على حياتهما شيئاً من اللين والرفق والتغيير، هل يبقى بعد ذلك ملل؟ ومع ما ذكرت إلا أن الواجب عدم التفريط بالمحبة أو النفور الشديد.. وكما قيل..

كلا طرفي قصد الأمور ذميم…

ولينتبه الزوجان إلى أمر يهدم البيت القائم على أقوى أساس، والمرتفع غاية الارتفاع وهو أن تقارن المرأة حياتها بأخرى وتتمنى لو حلت بمكانها، أو يقارن الرجل زوجته بتلك المرأة.

وليثق كل من الزوجين.. أن لدى شريكه من الصفات ما ليس لدى هذا الذي يطمح إليه عقله، ولكن لأن المرء البعيد عنك ولم تخالطه بكثرة ترى أنه قد جمع من صفات السعادة، ولو خالطته لرأيت عجبا، ومما يؤدي إلى هذه المقارنة الزهد فيما تحت اليد، والطمع في البعيد، وهذا حال غالب الناس أن يتمنى شيئاً ليس تحت يده.. إلا من رحم الله.

ومما يكسر هذه المقارنة.. أن تنظر إلى عيوب ذلك الإنسان وتقارنه بما تراه عيباً في شريكك، فلربما حملك هذا على أن ترى عيوب شريك حياتك بالنسبة لعيوب ذلك محاسن.

وعلى الإنسان أن يعامل شريكه وصاحب سفره من الجوانب الطيبة التي عنده، فهنا يصبر على ما عنده طمعاً في تغير حاله إلى الأحسن.

ولا أعني أن يسكت عن العيوب التي لا يمكن السكوت عنها، كمن تشوه سمعة زوجها أو تنم بين الناس فتهدم بسببها البيوت أو تفشي أسرار بيته، مما لا يعالج إلا بصعوبة بالغة، أما الأخطاء التي ليس لها أضرار كبيرة ولا تؤثر على الحياة الزوجية فالواجب أخذها بسعة الصدر واستعمال (غض النظر كثيراً معها..) حتى لا تغرق السفينة.

وهذا مصداق حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يفرك مؤمنٌ مؤمنةً إذا كره منها خلقاً رضي منها آخر" (لا يفرك: أي لا يبغض) فأي تربية وتوجيه أعظم من هذا؟

قال زوج: "زوجتي عندها نقص في بعض الجوانب التي تنفّر منها أحياناً وأراها جوانب سيئة، ولكن فيها من صفات الخير الكثير، فهي رقيقة القلب، فيها رحمة بوالدتي وأولادي، كريمة سخية ولذا فإنني أتعامل معها من هذه الجوانب الطيبة.. لا الجانب السيئ ولذا فإن حياتي تسير على ما يرام".

ومن الذي ينعم بحياة كاملة لا يرد عليها النقص؟!

إن الذي يفتح بابه للناس يرى من مشاكلهم عجباً، فكم من المحزن أن ترى بيتاً أسسه شاب وفتاة في عمر الزهور، ثم ما يلبث هذا البيت أن يهدم، فتضيع الأحلام، لقلة الخبرة، أو لعدم التجمل بالصبر، فتعود الفتاة مطلقة تموج بها الفتن، ويعود الرجل بائساً، ويعود الأولاد مشتتين.

فالصبر.. الصبر أيها الأزواج، وعليكم بمعالجة هذا الجفاف بوابل من أمطار العاطفة، تعيد إلى بيوتكم الحياة والأمل.

من موقع الشيخ سالم العجمي




مهما كان الإنسان شغوفاً بالزواج قبل يوم الزفاف، عليه أن يعلم أن هناك شيئاً يمكن أن يقلب زورق الحياة الزوجية على من فيه. فبعض الزيجات تعلن بذاتها عن فشلها المحتوم، ابتداء من شهر العسل، وكثيراً ما يكتشف الزوجان لدى عودتهما إلى البيت من رحلة العسل أن ما كانا يحلمان به ليس هو الواقع الآن
لذلك فأهم شيء في هذه الحياة هو معرفة الأمور الخارجية وتحليلها بشكل صحيح، ومن ثم معرفة الذات من الداخل ومعرفة كيفية الوصول إلى الرضا عن النفس وأخير و ليس آخرا معرفة كيفية احترام شريك الحياة و تقبله بايجابياته و سلبياته واعطاء كل شيء حقه من التقدير
بوركت أخي الكريم على الجلب المفيد
دمت في رعاية الله و حفظه




تحياتي
موضوعك جميل لكن نريد افكارا جديدة للتغيير فما هيان كانت لديك
شكرا




موضوع جميل




بارك الله فيك أخي الفاضل على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




بارك الله فيك.




شكرااااااااااا وبارك الله فيك




التصنيفات
الحياة الزوجية

أمسك زوجته من اذنها فقط .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
\
أمسك زوجته من اذنها فقطع أبوها إذنه

( الصورة للزوج وقد قطع إذنه )
تعليمية
الكويت
فقد شابا كويتي جزءاً من إذنه بعد أن قطعها والد زوجته وابناؤه بسبب مشاكل عائلية.
وقام الوالد وابناؤه بضرب زوج ابنتهم وقطع جزء من إذنه اليمنى لإغضابه زوجته وعقابًا
له لانه أمسك ابنتهم من أذنها ، وقال الشاب في التحقيق ان والد
زوجته وابناؤه قاموا بضربه وقطع اذنه وتركوه في دمائه لانه تشاجر مع ابنتهم .

***




يستاهل ههههههههه الحقرة ماشي مليحة

شكرا على الموضوع

* تميــز +-+ تالــق +-+ ابــداع *

ننتظر منك الاجمل والافضل تستحق التيميز

سلمــــــــــى




شكرا على الموضوع

تستاهل لازم قطع الثانيه




كان يجب عقابه حسب درجة فعله وليس اكثر منه




مسكين ..

ماذا يحدث لو أمسكها من أذنيها الاثنتين ؟؟؟؟




لا حول ولا قوة الا بالله




لا حول ولا قوة الا بالله




التصنيفات
الحياة الزوجية

الشباب يتساءلون : عروس اليوم ربة بيت أم ربة ؟

هذا موضوع مميز أعجبني محتواه فأردت نقله لكم

==========

الحياة الزوجية لعروس اليوم تفشل بسبب الأمهات والخادمات ..
الموضات والتقليعات والثرثرة أهم من معرفة أعمال المطبخ ..
الأمهات مقصرات في تعليم بناتهن الطبخ ..
هناك فتيات يجهلن كل أدبيات الحياة الأسرية ..
تعليم فن الطبخ والمعاملة الزوجية أهم من الكيمياء والفيزياء ..
الأزواج يطالبون بإدراج كتب للطبخ ومعاملة الزوج بالمناهج …
بعض الأزواج يعرفون الطبخ وفنونه أكثر من زوجاتهم ..
………….
همسات أهمسها للأم وللفتاة المقبلة على الزواج، وأبدا بأولى الهمسات للأم وأقول :
أيتها الأم الحنون ، أيتها الأم الرؤوم ، أوجه لك هذه الهمسة لعلها تجد منك أذناً صاغية ، ابنتك أمانة بين يديك فلا تضيعي الأمانة ( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ) فوجهي لها النصح والإرشاد تارة ، وكيفية التعامل مع الزوج وأهله تارة ، وكيف تكون ربة منزل ناجحة وكيف تدير شؤون منزله ا، وأيضاً فنون الطهي تارة أخرى ، اعطيها من خبرتك في هذه الحياة ولا تبخلي عليها ، ولا تنسيها من دعائك له .
فالبنت عنوان أمها ، فاحمدي ربك أنها ما زالت بين يديك لم تذهب بعد إلى عش الزوجية الجديدة وأيضاً أدركي الوقت قبل أن تذهب وترجع إليك وهي تجر أذيال الخيبة والهزيمة وتحمل اسم ( المطلقة ).
والهمسة الثانية : أوجهها لك أيتها الفتاة المقبلة على الزواج وأكتبها وكلي حب لك ، داعية الله أن يوفقك ، آملة منك أن تقرئي هذه الأسطر :
أولاً : عليك بالدعاء والاستعانة بالله .
ثانياً : دخول الدورات المخصصة للمقبلين على الزواج .
ثالثاً : عدم الاتكال على الخادمة كل الاتكال اجعليها عنصراً مساعداً لك وأنت الأساس في جميع الأشياء.
رابعاً : استعيني بكتب الطهي وممن له خبرة فيه .
خامساً : اكتسبي من خبرة أمك في هذه الحياء واسأليها عن كيفية التعامل مع الزوج وأهله والتكيف معهم ، وأيضاً كيف تكونين ربة منزل ناجحة اسأليها ولا تخجلي .
فرحة غامرة ، وسعادة لا نظير لها ، وتبريكات متوالية وابتسامات وأفراح ودعوات وابتهالات بحفظ العروس .. وتُزف العروس وتتهادى إلى بيت الزوجية في سعادة غامرة وفرحة كاملة تملأ قلوب الآباء والأمهات وهم يرون بنتهم وثمرة فؤادهم تتهادى بين قريباتها في هناء وحبور وفرحة غامرة تملأ قلبها لتدخل بيت الزوجية وتتحمل مسؤولية المرأة الراعية في بيت زوجها مسؤولية الزوجة والأم المربية والمعلمة والموجهة ، وأبرز تلك الأدوار والمهام المنزلية ومتطلبات الحياة الزوجية من خلال تحقيق الاستقرار لزوج يعود منهكاً من عمله يبحث عن وجبة ساخنة ونظرة حانية وابتسامة راضية .
في بداية هذا التحقيق التقينا ( فاطمة ) حيث قالت : عشت في بيت أهلي ووالدتي ربة منزل بكل ما تعنيه الكلمة في إتقانها للأمور الزوجية والقيام بأعباء المنزل ، فتعلمت منها الكثير والكثير فأنا أكبر أخواتي ، حيث كنت الساعد الأيمن لوالدتي في العمل المنزلي ، إذ كانت والدتي ترفض وجود الشغالة في المنزل ولا بد لنا أن نقوم بالدور الذي يفرضه الواقع علينا وخصوصاً عند زيارات الأهل والأقارب من أعمام وأخوال وجيران ، فوالدي لا يرغب بالأكل من المطاعم مما جعلني أتحمل العبء الأكبر فيما يتعلق بالمطبخ من حيث إعداد الطعام للضيوف وتوابعه من المشروبات ؛ التي تقدم عادة من الشاي والقهوة ، وبعد أن وصلت المرحلة المتوسطة كان دوري يزداد مع والدتي في تعلم ما تقوم به من طهي للطعام ، وكذلك تعلمت من زميلاتي وقريباتي أنواع الحلوى فكنت أعمل أنواعاً متعددة ، كل هذا صقل موهبتي في التعامل المنزلي مما جعلني أكون في نظر زوجي ربة بيت يعتمد عليها في القيام بالمسؤوليات البيتية ، بل يفتخر بي بين إخوانه ولا يفتر لسانه عن مدحي وما أقوم به من عمل ،بل إن أخوات زوجي يستفدن من قدرتي على إدارة المطبخ والبيت وخصوصاً إذا كانت لدينا مناسبة .
وهنا أقول إن واجب كل أم أن تعمل على صقل موهبة بناتها وتعليمهن الأعمال الأساسية للمنزل ، وعدم الاعتماد على الخادمة في كل شيء فإن الرجل عندما تكون معه زوجة فاشلة في الأعمال المنزلية فإن ذلك ينعكس على حياتهما الزوجية.
( سارة ) – معلمة تقول عن تجربتها : كنت عند والدتي لا أهتم كثيراً بالقيام بالأعمال المنزلية مما انعكس على حياتي الزوجية ، فبعد زواجي اكتشفت أن والدة زوجي ربة بيت ماهرة تجيد التعامل البيتي وخصوصاً الطبخات القديمة والحديثة فتفاجأ زوجي بطبخي وقام بلومي وتحميلي مسؤولية عدم قدرتي ومعرفتي بالطبخ الجيد ما اضطره إلى الذهاب إلى بيت أهله كثيراً كي يتناول طعامه على مائدة والدته ، واقترح عليَّ أن أقوم بقضاء الإجازة الأسبوعية في بيت أهله لكسب أمرين تعلم الطبخ من والدته وحصوله على الطبخات الجيدة التي تقدمها والدته ، وأنا هنا أتحمل عبء هذا الفشل الذي ساقتني إليه حياة الحضارة المعاصرة ، فمع وجود الشغالات في منزلنا لم أكن أعرف الطريق إلى المطبخ إلا نادر.
( أم سعد ) تقول : إن مأساتي وفشلي في حياة المطبخ وإدارة شؤون الأسرة كان بسبب حياة اليتم التي عشتها بعد وفاة والدتي وزواج والدي فبعد ولادتي بأشهر صار علينا حادث بعد عودتنا من الدمام على ما يرويه أبي لي ما جعلني أعيش حياة اليتم لدى جدتي التي كانت تبالغ في تدليلي وتحقيق كل رغباتي ، لمست هذا من خلال دعواتها لي وعينيها المترقرقة بالدموع ، بل حتى غيرت اسمي إلى اسم والدتي – رحمها الله – ومن هنا بدت معاناة الفشل مع الطبخ ، حيث عشت حياة ترف ودلال ترفض جدتي قيامي بأي عمل وهي تحسب أنها تحسن بي صنعاً وترفض قيامي بأي عمل أو عبء منزلي ، الأمر الذي انعكس على حياتي بعد زواجي ، حيث أصبح زوجي يعيرني بفشلي وعدم معرفتي وإلمامي بأمور المطبخ كأخواته أو زوجات إخوانه .
أسباب الفشل :
ومن جانبها ترى الأستاذة ( منيرة الفارس – أستاذة التدبير المنزلي ) أن سبب فشل الزوجات في حياتهن الزوجية خصوصاً في إدارة المنزل على وجه العموم والمطبخ على وجه الخصوص الاعتماد الكلي والمطلق على الخدم في كل أمور الحياة، كبيرها وصغيرها ، وإضاعة الوقت أو إماتة الوقت فيما لا فائدة منه من حديث عن الموضات والأزياء والتقليعات والخروج للأسواق بحاجة ، أو من غير حاجة ، وكذلك فشل الأمهات وعدم قيامهن بواجبهن تجاه بناتهن وتربيتهن التربية الجادة التي تسهم في صياغتهن وإعدادهن لخوض حياة الزوجية .
وتضيف المعلمة منيرة الفارس قائلة : إنني أعجب من عدم قدرة طالباتي من تطبيق بعض الدروس العملية في البيت وخصوصاً إذا كان لدينا في المدرسة ما يسمى باليوم المفتوح فأعجب من إحضار الطالبات بعض الأكلات أو الحلويات التي تُعمل خارج المنزل ، وعند سؤال الطالبات عن ذلك يقلن إن أمهاتهن يرفضن دخولهن المطبخ ويقلن: ( لستن بحاجة إلى أعمال الطبخ فالخادمة تكفيكن هذه الأعمال ) و( لسنا بحاجة إلى بعثرة المطبخ أو قيامك باتساخه ) ولذا ينتج عن هذا التصرف قتل العلم والتعلم والطموح في تعلم ما يفيد الفتاة في حياتها اليومية وخصوصاً بعد الزواج لأن الاعتماد على الخادمة في كل شيء وبالذات الأعمال التي تتعلق بالمطبخ يجعل المرأة فاشلة في حياتها الزوجية وتحديداً المطبخ ؛ ومن هنا فأنا لست ضد عمل الخادمة في المنزل لحاجة الأسرة لها ، ولكن يجب أن نمسك العصا من النصف حتى يكون هناك توازن وغرس للعمل وحبه في نفوس بناتنا وفتياتهن .
ومن أغرب الأمور التي مرت على طلب بعض الأمهات من بناتهن شرح الفكرة ، فكرة الطبق اليومي أو العمل المقرر على الطالبات وكتابته لها على ورقة ومن ثم تقوم العاملة ( الشغالة ) بعمله مما يقتل الطموح ويصيب بخيبة الأمل وانتزاع الثقة.
بل العجب يكمن في أن بعض الأمهات ترى في هذه الأعمال انشغالاً عن الدراسة ، وأن قيامها بمثل هذه الأمور صرف لها عن الدراسة وخصوصاً مع وجود المطاعم وانتشارها الكثير والسريع هذه الأيام .
قبل فوات الأوان :
ومن جانبنا التقينا بمجموعة من الفتيات اللاتي يدرسن في المرحلة الجامعية لاستطلاع آرائهن حول هذه المشكلة أو المعضلة إن صح التعبير لمعرفة أسباب الخلل والفشل .
أروى الدخيل تقول : إن ظروف الحياة الزوجية مجبرة للمرأة للقيام بأعباء البيت ومتطلباته وخصوصاً بعد الزواج ، وإذا كانت تسكن مع أهل الزوج فإنها تكون مجبرة على القيام مع حماتها أو أخوات الزوج بالأعمال المنزلية ، فهي في هذه الحالة ستكون مرغمة على أن تتعلم قصراً وجبراً لا اختياراً وطواعية .
أما الطالبة ميسون محمد : فترى أن تتعلم الفتاة أمور التدبير المنزلي قبل زواجها حتي لا تدفع فاتورة فشلها أمام زوجها وأهله أو ضيوفه لأن الأيام الأولى من الحياة الزوجية ستؤثر سلباً أو إيجاباً على نفسية الزوج وأهله ، وسيكون لها ذكرى إما حسنة أو سيئة ، فأنا أرى أن الفتاة يجب ألا تقدم أو تفكر في الزواج إلا بعد أن تتقن عملها حتى تنال أمله.
وتقول الطالبة أم مرام – متزوجة : أنصح الزوجات ألا يكتفين بكتب الطبخ فقط فإنها لا تسمن ولا تغني من جوع ، ولا يمكن للفتاة أن تتعلم منها مهما قرأت ، ولكن العمل الميداني أهم ؛ فالفتاة التي تدخل المطبخ وتتعلم وترى غيرها كيف تعمل وكيف تقوم بإعداد الطعام وطبخه وطهيه تحت نظر الأم أو الأخت الكبرى أو الحماة بعد الزواج كل هذا يصقل موهبتها ويساعدها على القيام بأعمال البيت بيسر وسهولة ؛ لأن رهبة الطبخ في المرة الأولى خصوصاً للزوج لأن الحكم الذي سيصدره الزوج على زوجته في معرفة مدى إجادة الطبخ من عدمه سينعكس على حياتها سلباً أو إيجاب.
وتضيف أم مرام قائلة : هناك أمور أساسية وضرورية يجب أن تتعلمها الفتاة وهي أبجديات الحياة ولا بد من معرفتها واتقانها ، سواء تحملت مسؤولية الزواج أم لا كطريقة فصل الملابس البيضاء في الغسيل ، وإعداد الطبق الرئيس كالكبسة والسلطات وترتيب السفرة واستقبال الضيوف ومعرفة الواجبات الرئيسة والسؤال عن المرضى ، والغائبين ، فالزوج يطلب من الزوجة أموراً تعود عليها عند والدته في حياته الأولى ، بل تكون الطامة الكبرى ، إذا كان الزوج في حياة عزوبيته يحسن الطبخ أو هو طباخ ماهر ؛ لأن كثيراً من الشباب العزاب باتوا يحسنون الطبخ والأعمال المنزلية بحكم حياة العزوبية ، بل إن زوجي أخبرني أن كثيراً من الشباب باتوا يكوِّنون (عِزْب ) خاصة بهم يجتمعون فيها ، بل ويمارسون الطبخ وغير ذلك من الأمور.





اسئلة واجابات مقنعة شكرا لك




ما أقول إلا الله يهدينا لديننا وقولنا

تحياتي على روعة طرحك وتألقك الدائم

دمتي مفيدة لنفسك ولإخوانك

السلام عليكم

الجـــــــــــــنرال




بارك الله فيك




ماراه في بنات اليوم انهن لسن لاربة بيت ولا ربه نيت




بارك اللله فيك على الطرح المميز
ونبشرك انني ربة بيت وربة انترنات ونحب نتعلم حتى للقبر
اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك أختي الكريمة على هذا الموضوع الهام والمفيد

صدقتي فالمراءة التي تحسن فن الطبخ تملك مفتاح من مفاتيح السعادة الزوجية




التصنيفات
الحياة الزوجية

ثلاثة مراحل يمر بها الحب وعلى الزوجين العمل على المرحلة الثالثة

هنالك ثلاثة مراحل يمر فيها الحب وعند المرحلة الثالثة يظهر الحب " الحقيقي " والثلاثة مراحل هي :

1 – الانبهار

2- الاكتشاف

3- التعايش

في المرحلة الأولى ( الانبهار ) … هي المرحلة التي أطلق عليها مرحلة الخيال العلمي , في هذه المرحلة تكون القصة في بدايتها ..لم يلبث سهم الكيوبيد أن ينغرس في القلبين البريئين , في هذه المرحلة لا يرى الطرفين في بعضهم اى عيوب فكل شخص يرى الأخر الملاك الذي ترك السماء ونزل ليسكن وسط البشر وسط هذا الحلم الجميل لا يمكن للإنسان أن يحدد شكل العلاقة القائمة لأنة يكون في مرحلة انبهار فقط , ومن وجهه نظري فإنها المرحلة التي يجب أن يستغلها الطرفان في قضاء اسعد الأوقات معا
فهذه المرحلة هي منبع الذكريات _ إن صح القول _

في المرحلة الثانية ( الاكتشاف )…. هي مرحلة ترسيخ العلاقة بين الطرفين وقضاء المزيد من الوقت ومن هنا يبدأ الطرفين في اكتشاف بعض العيوب في بعضهم وتبدأ بعض الخلافات في الظهور وفى نهاية هذه المرحلة يكون الطرفين قد تعرفا على عيوب بعضهم التي كانت خفية في مرحلة الانبهار.

أما المرحلة الثالثة والأخيرة ( التعايش ) …. وإذا وصلت العلاقة إلى هذه المرحلة فعندها يعرف الحب الحقيقي من الزائف
لأن في هذه المرحلة يكون الانبهار قد اختفى وأصبح كلا من الطرفين يعرف الأخر عن ظهر قلب وأصبح يتعايش مع العيوب الموجودة في الطرف الأخر ويحاول أن يعالج هذه العيوب ويحد منها إلى أن تستقر العلاقة بينهم أكثر وأكثر
وكما سبق إن ذكرت فان العلاقة التي تصل إلى مرحلة التعايش تكون علاقة صحيحةوتسير في الطريق السليم ويكون الحب بين الطرفين هو الحب الحقيقي الذي يبحث عنة كل كائن حي على وجه الكرة الأرضية

وحتى نصل لمرحلة التعايش لا بد من أن يكون هنالك نضج فكري بين الزوجين وأن يمتلكا المفاهيم والمهارات والأساليب اللازمة للوصول بالعلاقة الزوجية إلى بر الأمان ومن هذه المفاهيم مثلاً ما ذكره د.جون غراي في كتابه الرائع ( الرجال من المريخ والنساء من الزهرة ) والذي أنصح كل الأزواج والزوجات بقراءته … فلقد شبه لنا الرجل بشريط المطاط وكيف تُفاجَأ معظم النساء عندما يسمعن أن الرجل إذا أحب امرأةً فإنه يحتاج للابتعاد عنها من حين لآخر قبل أن يعاود الاقتراب منها ثانيةً. هذا الدافع للابتعاد هو شعور غريزي عند الرجل وليس قرارا أو اختيارا. لكنه يحدث تلقائيًّا؛ إنها دورة طبيعية، وليست بسبب خطأ منها أو منه؛ فالرجل يتأرجح دائما بين حاجته للاستقلال وحاجته للعلاقة الحميمة.

أما المرأة فشبهها بالموجة.. فهي إذا شعرت أنها محبوبة تحرك تقديرها لذاتها ارتفاعا وانخفاضا كالموجة. وعندما تكون معنوياتها مرتفعةً تكون أكثر قدرة على رؤية كل جميل ورائع في حياتها ولكن عندما تنكسر موجتها لا تتذكر إلا ما تفتقده في حياتها وتكون في حاجة للكلام عن مشاكلها وفي حاجة لأن ينصت لها الرجل ويفهمها
ليس عن طريق الكتب فقط ولكن هنالك العديد من الوسائل التي نستطيع من خلالها تعلم ما يجعلنا سعيدين بحياتنا الزوجية كالدورات مثلاً سواء ً في المراكز المتخصصة أو في المعاهد الخاصة أو بنظام التعليم عن بعد على شبكة الانترنت

وأتمنى لجميع الأزواج والزوجات حياة ملؤها السعادة وأتمنى أن أكون قدمت ما يفيد ودمتم بألف خير




تعليمية




شكرا على المعلومة نورك الله بنور الايمان شكرا لك




مشكور على الموضوع الرائع الله يعطيك العافية
ننتظر جديدك
تحياتي




بارك الله فيك.




التصنيفات
الحياة الزوجية

الوسائل العشر للحب الدائم

• أولاً:
تعود على استخدام العبارات الإيجابية، كالدعوات الصالحة، أو كلمات الثناء.
قل لزوجتك: لو عادت الأيام؛ ما اخترت زوجة غيرك!
إن الكلام العاطفي يثير المرأة، وهو السلاح الذي استطاع به اللصوص اقتحام الحصون والقلاع الشريفة، وسرقة محتوياتها الثمينة.
إن الكلمة الطيبة تنعش قلب المرأة؛ فقلها أنت قبل أن تسمعها من غيرك.

• ثانياً:
التصرفات الصغيرة المعبرة.
==> مثل: إن وجدتها نائمة؛ فضع عليها الغطاء.
اتصل بها من العمل لتسلم عليها فقط وأشعرها بذلك.
==> أرأيت كيف قال النبي – صلى الله عليه وسلم-:"حَتَّى اللُّقْمَةَ تَجْعَلُهَا فِي فِيِّ امْرَأَتِكَ" صحيح البخاري (5354)، وصحيح مسلم (1628).
==> إن ذلك جزء من الذوق، إذا تعود المرء عليه؛ فإنه لا يحتاج إلى كبير جهد لممارسته.
ومن لم يتعود ذلك، ربما إذا سمع هذا الكلام يشعر بالخجل وبالإحراج ويفضل بقاء الأمور كما هي عليه، بدلاً من هذه المحاولة، التي ربما يعتبرها مغامرة.
أنت بحاجة إلى أن تدخل عادات و سلوكيات جديدة في حياتك، وإلا سوف تظل تواجه المشكلات.

• ثالثاً:
تخصيص وقت للحوار بين الزوجين.
==> الحوار عن الماضي، وذكرياته الجميلة؛ فإن الحديث عنها يجددها كما لو كانت وقعت بالأمس.
==> الحوار عن الحاضر وإيجابياته وسلبياته وكيف نستطيع التغلب على مشكلاته.
==> الحوار عن المستقبل، وعن وعوده، و خططه، وحظوظه الجيدة.

• رابعاً:
التقارب الجسدي.
ليس فقط من خلال الوصال والمعاشرة، بل الاعتياد على التقارب في المجالس و في المسير.
وإن كان هناك من لا يزال يستحي أن يرى الناس امرأته تمشي بجانبه، أو حتى تمشي وراءه.

• خامساً:
تأمين المساعدة العاطفية عند الحاجة إليها.
فقد تكون المرأة حاملاً، أو في فترة الدورة الشهرية؛ و تحتاج إلى الوقوف معها معنويًّا؛ وذلك بتقدير حالتها النفسية؛ فقد قال أهل الطب: إن معظم النساء في حالة الحمل أو الحيض أو النفاس يعانين من توتر نفسي تضطرب معه بعض تصرفاتها.ومن هنا تحتاج المرأة إلى مؤازرة عاطفية تشعرها بحاجة الزوج لها وعدم استغنائه عنها خاصة في مثل هذه الحالة

• سادساً:
التعبير المادي عن الحب.
من خلال الهدية سواء كان ذلك بمناسبة أو بغير مناسبة، والمفاجأة لها وقع جميل.
اختر هدية معبرة، وليس المهم في الهدية قيمتها المادية عند المرأة؛ بل بمناسبتها وملاءمتها لذوقها وما تحبه، وتعبيرك عن شعورك بها، واستذكارك لها.

• سابعاً :
إشاعة روح التسامح والتغافل عن السلبيات.
كرر الصفح ونسيان الأخطاء خاصة في الأمور الحياتية البسيطة التي ينبغي لكريم النفس ألا يتعاهدها
بالسؤال.

• ثامناً:
التفاهم حول القضايا المشتركة:

• تاسعاً:
التجديد وإذابة الجليد.
بإمكان الإنسان – رجلاً, أو امرأة – أن يقرأ كتاباً, أو يسمع شريطاً؛ حتى يستطيع أن يجدد الحياة الزوجية! وأن يضيف عليها من المعاني، والتنويع في: الملبس، والمأكل، والمشرب، والأثاث، والمنزل، وطرق المعاملة، والمعاشرة. ما يجعل الحياة تستمر، وتجدّ، ولا يتسرب إليها الملل, أو السأم.

• عاشراً:

حماية العلاقة من المؤثرات السلبية مثل: المقارنة مع الأخريات.
و في الاخيراتمنى السعادة و الهناء لجميع الازواج.




لو عادت الأيام؛ ما اخترت زوجة غيرك!
إن الكلام العاطفي يثير المرأة، وهو السلاح الذي استطاع به اللصوص اقتحام الحصون والقلاع الشريفة، وسرقة محتوياتها الثمينة.
إن الكلمة الطيبة تنعش قلب المرأة؛ فقلها أنت قبل أن تسمعها من غيرك.

عبارة رائعة …شكرا على تميزك




بارك الله فيك ليلية على الانتقاء الجميل




العفو و شكرا لمروركما على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري




هاااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااايل بارك الله فيك




وفيك بركة و شكراااااااااااااااااااااا اااااالك




بارك الله فيك.




التصنيفات
الحياة الزوجية

هل ترتبط بحـــواء لا تـــحبك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[ هل ترتبط بحـــواء لا تـــحبك
أما بعد.

تدور الأيام.. كلنا نكبر.. يوما بعد يوم.. في كل ثانية يعدها رقاص الساعة نتغير فيها و يتغير معنا الأخرون.

كنا في مرحلة الطفولة نرتع في المراعي و في الحقول و بين جذران الحي لكننا نصل الى مرحلة لا مناص منها و هي الارتباط بحـــواء.

لكنه هذا الارتباط له أشكال عديدة و غير موحدة. لكن أقصد أنا الزواج. لكنه زواج غير عادي.

انه زواج فرض على أحد الأطراف وهنا أقصد حواء.

فلقد رأينا العديد من الزيجات كانت المرأة فيها مغصوبة على الزواج من رجل لا تحبه اما بسبب العائلة أو الظروف المادية و الاجتماعية التي تمر بها.

لكن بالنظر من منظور أدم.. هو يريدها بسبب جمالها سواء الخارجي أو الداخلي أو هما معا. فيتقدم لخطبتها فاذا كان غنيا و ذا وزن غصبت العائلة عليها الزواج بادم

من هنا قد يدخل الشريكان في دوامات و ويلات المشاكل و الأحزان الا من رحم ربي.

و من هنا اريد أن أتسأل ؟

هل أنت من النوع الذي عندما يريد شيئا يربط العزم أن يأخده و لو بالغصب ؟

هل ترتبط بحواء لا تحبك ؟

في حالة الاجابة بنعم ؟ هل تخطط فيما بعد الارتباط بالعمل على مراضاتها و جعلها تحبك ؟

في حالة الاجابة بلا أذكر السبب من وراء ذلك؟

هل تؤمن بأن الحب المتبادل بين الزوجين يأتي قبل أم بعد الزواج؟




أنا من الشخص الذي يعزم على الله ويتوكل عليه وهذه هي صفة المؤمن التقي لكن لا أخذ الأمور بالغصب، لأن العبد يريد ومايكون إلا ما أراد الله، فالخيرة ما أختاره الله ودليل ذلك صلاة الإستخارة،
نعم أرتبط بحواء لا تحبني لأن الحب الحقيقي يأتي بعد الزواج وهذا بعد المعاشرة فتنشأ المودة وأنا أعمل دائما إلى إرضاء زوجتي في حدود الشرع وحسب الإستطاعة لأن خير الناس خيركم لأهله
الحب يأتي بعد الزواج وكل ماقال عكس ذلك فهو يدعوا إلى الإختلاط والكلام الغير المباح مع النساء وإن قيل أن غايتي سليمة فالغاية لا تبرر الوسيلة وقد ينتج عن هذه الممارسات الزنى في بعض الأحيان.




أنا من الشخص الذي يعزم على الله ويتوكل عليه وهذه هي صفة المؤمن التقي لكن لا أخذ الأمور بالغصب، لأن العبد يريد ومايكون إلا ما أراد الله، فالخيرة ما أختاره الله ودليل ذلك صلاة الإستخارة،
نعم أرتبط بحواء لا تحبني لأن الحب الحقيقي يأتي بعد الزواج وهذا بعد المعاشرة فتنشأ المودة وأنا أعمل دائما إلى إرضاء زوجتي في حدود الشرع وحسب الإستطاعة لأن خير الناس خيركم لأهله
الحب يأتي بعد الزواج وكل ماقال عكس ذلك فهو يدعوا إلى الإختلاط والكلام الغير المباح مع النساء وإن قيل أن غايتي سليمة فالغاية لا تبرر الوسيلة وقد ينتج عن هذه الممارسات الزنى في بعض الأحيان.




بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
يبقى هدا راْيك الشخصي يا اْخي,لكنك سوف تتعب لتصل الى هدفك




بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
يبقى هدا راْيك الشخصي يا اْخي,لكنك سوف تتعب لتصل الى هدفك




أختي في الله سارة إن المؤمن الحقيقي يجب أن يكون يقينه بالله وحده مع الأخذ بالأسباب وهذا تطبيقا لقوله تعالى
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ، ومن يتوكل على الله فهو حسبه، إن الله بالغ أمره
والزوجة رزق إذن لاداعي للقلق مادام المؤمن متوكل على الله، والتعب الذي يأتي بعده راحة خير من الإستعجال الذي يليه الندم
أنصح نفسي وكل المقبلين على الزواج أن يستعينوا بالله، وإستشارة من هم أدرى بهذه المواقف حتى لا يندموا في إختيار الزوجةالصالحةلأن سعادة المرء تكتمل بها .




هدا يعني انك تختار الطريق الصعب ؟؟؟؟ الله يعينك