ماشاء الله رائعة يا عزيزتي
غرف مميزة حقا
تقبلي مروري و تحيتي
طفلي الصغير
ماشاء الله رائعة يا عزيزتي
غرف مميزة حقا
أساليب تعديل السلوك
تعريف بهذه السلسلة
السلسلة الإرشادية تتكون من مجموعة من الكتب الإرشادية يقوم بإعدادها المرشد التربوي عدنان احمد الفسفوس تقرباً من الله سبحانه وتعالى وكصدقة جارية عن روح والده الطاهرة رحمه الله ولا تهدف إلى الربح المادي بأي شكل من الأشكال بل تسعى إلى مواكبة كل ما هو جديد ومفيد في حقل الإرشاد وتقديمه للزملاء المرشدين والمربين والمختصين في أرجاء الوطن الحبيب.
بعض المقتطفات من الكتاب
تعديل السلوك:
يرى كوبر وهيرون ونيوارد أن تعديل السلوك هو العلم الذي يشمل على التطبيق المنظم للأساليب التي انبثقت عن القوانين السلوكية وذلك بغية إحداث تغيير جوهري ومفيد في السلوك الأكاديمي والاجتماعي.
ويعرف إجرائيا بأنه عملية تقوية السلوك المرغوب به من ناحية وإضعاف أو إزالة السلوك غير المرغوب به من ناحية أخرى.
الأهداف العامة لتعديل السلوك:
لكي ينجح المرشد التربوي في تغير سلوك الطالب فلا بد من صياغة خطط إرشادية ترتكز في أساسها على تحقيق الأهداف التالية:
1.مساعدة الطالب على تعلم سلوكيات جديدة غير موجودة لديه.
2.مساعدة الطالب على زيادة السلوكيات المقبولة اجتماعياً والتي يسعى الطالب إلى تحقيقها.
3.مساعدة الطالب على التقليل من السلوكيات غير المقبولة اجتماعياً مثل التدخين، الإدمان، تعاطي الكحول، ضعف التحصيل الدراسي… الخ.
4.تعليم الطالب أسلوب حل المشكلات.
5.مساعدة الطالب على أن يتكيف مع محيطه المدرسي وبيئته الاجتماعية.
6.مساعدة الطالب على التخلص من مشاعر القلق والإحباط والخوف.
خصائص تعديل السلوك:
1.التركيز على السلوك الظاهر القابل للملاحظة والقياس:
حتى يتمكن المرشد أو المعدل من تتبع التغيرات التي تطرأ على السلوك في مراحل العلاج المختلفة لا بد من تحديد معدل حدوث السلوك المراد دراسته أو تعديله ،وهذا يتطلب إمكانية ملاحظته بشكل موضوعي لا شبهة فيه وأن يتفق الملاحظون على ذلك.
2.السلوك مشكلة وليس عرضاً لمشكلة ما:
أي أن هناك مشكلة تكمن وراء ذلك السلوك وينبغي أن نتعامل مع هذا السلوك بعد أن نعرفه ونحدده بشكل نستطيع معه قياسه وملاحظة التغيرات التي تطرأ عليه قبل وأثناء وبعد العلاج.
3.السلوك المشكل هو سلوك متعلم ومكتسب من خلال تفاعل الفرد مع البيئة التي يعيش فيها لذلك يتطلب الأمر إعادة تعليم المسترشد السلوك السوي من خلال أساليب تعديل السلوك.
4.انه لا يأتي من فراغ:
أي أن هناك قوانين تحكم تكرار السلوك أو عدمه بمعنى أن السلوك يخضع لقوانين معينة بشكل حتمي وهي التي تحدد العلاقة الوظيفية بين المتغيرات لهذا كان لا بد من عملية التجريب العلمي.
5.يتطلب تعديل السلوك تحديد الهدف وطريقة العلاج لكل سلوك ،وهذا يتطلب تحديد السلوك المراد تعديله وتعاون المسترشد أو ذويه في عملية تحديد الهدف أو ما هو متوقع حدوثه من عملية العلاج.
6.تعديل السلوك استمد أصوله من قوانين التعلم التي أسهم سكنر وزملائه في ترسيخ قواعده
7.يركز على دور العلاج في تغيير سلوك المسترشد.
8.التقييم المستمر لفاعلية طرق العلاج المستخدمة:
وذلك من خلال قيام المرشد أو المعدل بعملية قياس متكرر منذ بداية المشكلة وأثنائها وبعدها، وقد يتطلب الأمر التوقف عن استخدام أسلوب معين والبحث عن أساليب جديدة لتغيير السلوك.
9.التعامل مع السلوك بوصفه محكوماً بنتائجه:
أي أن السلوك تكون له نتائج معينة ،فإذا كانت النتائج ايجابية فان الإنسان يعمد إلى تكرارها ،أما إذا كانت النتائج سلبية فانه يحاول عدم تكرارها مستقبلاً.
10.أن تتم عملية تعديل السلوك في البيئة الطبيعية:
أي أن يحدث تعديل السلوك في المكان الذي يحدث فيه السلوك ،لان المثيرات البيئية التي تهيأ الفرصة لحدوث السلوك موجودة في البيئة التي يعيش فيها الفرد،فالأشخاص المحيطون بالفرد هم الذين يقومون بعملية التعزيز أو العقاب وبالتالي هم طرف في عملية تعديل السلوك.
11.إعداد خطة العلاج الخاصة بالمسترشد.
12.يقوم العلاج السلوكي على مبدأ الآن وبعد:
يركز تعديل السلوك على السلوك الآني والمثيرات السابقة وتوابع السلوك،فالتركيز ليس على خبرات الطفولة التي يتوقع المسترشد أن يسأل المرشد أو المعدل عنها ،بل انه يركز على السلوك الحالي لأن المعدل أو المرشد يقوم بتغطية الماضي عندما يتعرف على الظروف التي تسبق حدوث السلوك.
للمزيد أخي الزائر
و حتى لا تحرم خير هذال الكتاب قم بزيارة الرابط أدناه على
مدونة مملكة المعلم
http://www.mo3alem.com/vb/t35608.html
تُعد المرحلة العمرية للطفل التي يكثر فيها طرح الأسئلة دليلا على تطوره النفسي ، لأن طرح الطفل للأسئلة هو محاولة جادة منه لفهم العالم من حوله لتكوين فكرة ، فهو لا يزال في عمر الاستكشاف والفضول الذي يدل على تطور ذكائه وعقله.
لهذا من المهم جدا أن يعطي الوالدان طفلهما وقته للإجابة على أسئلته ومجاراته في الأحاديث بكثير من الود والتفهم وإشباع فضوله، وقد يلاحظ الوالدان أن أسئلة طفلهما تتكاثر بشكل متكرر ويتعجبا من ذلك ، وسلوك الطفل هذا المنحنى لرغبته الشديدة في التحدث معك ، فيجنح لهذه الوسيلة وسيلة لشد الانتباه له، لذا من المجدي الإجابة، ثم مشاركته في طرح الأسئلة وفتح الحوار بشأن موضوع ما بهدف تعزيز الطفل تربويا وذلك استغلالا لحضور ذهنه واستعداده.
وفي حالة كانت أسئلة الطفل في وقت حرج بإمكانك إخبار صغيرك بكل بساطة أن وقت الأسئلة قد انتهى ويمكنكما المتابعة في وقت لاحق مع ضرورة الثناء وألا يكون اقتطاعا للحديث بشكل مفاجئ أو نهر بالتوقف عن الأسئلة.
وننبه على كلا الوالدين ألا يعطيا للطفل أجوبة خاطئة عن أمور قد يسأل عنها لكن من دون شرح التفاصيل بدقة ، والأهم عدم السخرية من أي سؤال يوجهه، مهما ظهر سوء السؤال أو غرابته أو بساطته.
همسة للوالدين:
تذكر أن صغاركما يمرون بمرحلة تكوين فكري وإدراكي لاكتساب حقائق كل شيء من حولهم .. كونا المعلمين الأولين.
((م ن))
وجميعنا يحتاج اليها
لا تبخلي علينا بمثل هذه المشاركات
بسم الله الرحمان الرحيم
التواصل
ماهوالتواصل..ان تتواصل هوأن تعرض مابداخلك وتُبلغ عن افكارك وان يكون لك اتصال بالأفكار والمعلومات المتبادلة؟؟ لتسأل نفسك الأسئلة التالية وبأمــــانة. فجوة التواصل اليك بعض النماذج الشائعة للتواصل السلبي التي تضرالأطفال ضرراً بالغاً: الانتقاد.
المنغصات: التحذير. تنبيه هام : تحقيق التواصل : ان الفكر والتصرف هما أساس هيئتك فهي تنم من المشاعر الداخلية لقسمات الوجه وهيئة الجسم ونبرة الصوت…. كن متواجدا: ان الأطفال غالباً لا يحتاجون لمحادثة فكرية انهم في حاجة لأن يعرفوا أنك معهم وتهتم بهم والخطر الأكبر في عدم التواجد هو عندما يكون لديهم اشياء مهمة يريدون البوح بها لأنك انت الشخص الوحيد الذي يمكنهم الاعتماد عليه ليستمع لهم أوقات محددة للحديث: ان الاطفال في سن صغيرة اهتماماتهم عادةاقل تعقيداًمن المراهقين فان دقائق قليلة معهم قدتكون هي كل مايحتاجونه.(اعتادت احدى الامهات ان تعقداجتماعات وقت النوم حتى بلغ اطفالها سن الثامنة كانت بداية ترقد بجوارهم ويخبرها أبنائها بما يجول في خواطرهم سيئاًاوحسناً إن هذاوقت الانصات لاالحديث… موضوعات شائكة : تقنيات الحديث والاستماع.. · انتظرحتى يطرح الابناءاسئلة قبل ان تعرض حلولاً. · كن اكثراستعداد اًلاستقبال الرسائل من ارسالها. · لاتبدُ مندهشاًجداًعندما تتحدث ولاتعط انطباع بان المحادثة اهم لديك من ابنك. اساسيات الاستماع.. استمع في صمت: و ننهي الحديث عن التواصل …..بالسؤال التالي : |
||
كيف نساعد الاطفال على تقوية الذاكرة والتذكر؟
الاحتفاظ بالخبرة الماضية شرط من شروط التكيف. والاشياء والمواقف و الحوادث التي يواجهها الانسان لاتزول صورها بمجرد انقضائها وغيابها، بل تترك آثارا يحتفظ بها ويطلق عليها اسم (ذكريات). وان التلميذ الذي يشاهد تجربة اجراها المعلم أمامه واطلع على نتيجتها يحتفظ بهذه الخبرة ويستطيع ان يستعيدها حين يسأله المعلم عنها.
فان استعادة الخبرات السابقة التي تمر بالانسان عبارة عن نشاط نفسي يسمى التذكر. وطبيعي ان يسبق التذكر عمله تثبيت الخبرة ليتم الاحتفاظ بها واستعادتها. ولذلك فان التثبيت (أو الحفظ) والتذكر لاينفصلان.
ويعتبر النمو العقلي للطفل مهمة القائمين على تربيته فمعرفة خصائصه ومظاهرة تفيد الى حد بعيد في تعلم الطفل واختيار اكثر الظروف ملائمة للوصول بقدراته واستعداداته الى اقصى حد ممكن. ومع الاستعداد للعام الدراسي الجديد من الاهمية بمكان ان نعرف أكثر عن ركن من أهم اركان المذاكرة وهو التذكر.
التذكر والنسيان
ويعتبر التذكر والنسيان وجهين لوظيفة واحدة فالتذكر هو الخبرة السابقة مع قدرة الشخص في لحظته الراهنة على استخدامها. اما النسيان فهو الخبرة السابقة مع عجز الشخص في اللحظة الراهنة عن استعادتها واستخدامها.
والذاكرة كغيرها من الفعاليات العقلية تنمو وتتطور، وتتصف ذاكرة الطفل في السادسة بانها آلية. معنى ذلك ان تذكر الطفل لا يعتمد على فهم المعنى وانما على التقيد بحرفية الكلمات. وتتطور ذاكرة الطفل نحو الذاكرة المعنوية (العقلية) التي تعتمد على الفهم.
ان التذكر المعنوي لايتقيد بالكلمات وانما بالمعنى والفكرة، وبفضله يزداد حجم مادة التذكر ليصل الى 5 ـ 8 اصناف. كما ان الرسوخ يزداد وكذلك الدقة في الاسترجاع. ويساعد على نمو الذاكرة المعنوية نضج الطفل العقلي وقدرته على ادراك العلاقة بين عناصر الخبرة وتنظيمها وفهمها.
يتطور التذكر من الشكل العضوي الى الارادي. ان الطفل في بداية المرحلة يعجز عن استدعاء الذكريات بصورة ارادية وتوجيهها والسيطرة عليها ويبدو هذا واضحا في اجابته على الاسئلة المطروحة عليه اذ نجده يسترجع فيضا من الخبرات التي لاترتبط بالسؤال. وتدريجيا يصبح قادرا في اواخر المرحلة على التذكر الارادي القائم على استدعاء الذكريات المناسبة للظروف الراهنة واصطفاء مايناسب الموقف.
ذاكرة الطفل
وذاكرة الطفل ذات طبيعة حسية مشخصة في البداية.. فهو يتذكر الخبرات التي تعطى له بصورة مشخصة ومحسوسة وعلى شكل اشياء واقعية فلو عرضنا امام الطفل اشياء وصورا مشخصة وكلمات مجردة، وطلبنا منه بعد عرضها مباشرة ان يذكر ماحفظه منها، لوجدناه يذكر الاشياء والصور والاسماء المشخصة اكثر من تذكره للاعداد والكلمات المجردة ولهذا السبب يستطيع طفل المدرسة الابتدائية (لاسيما السنوات الاربع الاول) الاحتفاظ بالخبرات التي اكتسبها عن طريق الحواس.
ولذلك ينصح باعتماد طرق التدريس في تلك الصفوف بوجه خاص على استخدام الوسائل الحسية والممارسة العملية المشخصة للوصول الى خبرات واضحة اكثر ثباتا في الذهن. ويظل تذكر المادة المحسوسة مسيطرا خلال المرحلة الابتدائية باكملها ولايزداد مردود تذكر الكلمات التي تحمل معنى مجردا الا في المرحلة المتوسطة.
المفاهيم المحسوسة والمجردة
ان اكتساب الطفل للمفاهيم بمافيها المفاهيم المجردة ونمو التفكير والقدرة على ادراك العلاقات والفهم ينمي لديه وبشكل واضح امكانية تذكر المادة الكلامية. كما يزداد مردود الذاكرة ويطول المدى الزمني للتذكر. ان طفل السابعة يستطيع ان يحفظ مثلا 10 ابيات من الشعر وابن التاسعة 13 بيتا ويصل العدد الى سبعة عشر بيتا في الحادية عشرة.
العوامل المساعدة على ترسيخ المعلومات
ان معرفتنا بها تساعدنا في تحسين طرائق الحفظ والتذكر وبالتالي التقليل من حدوث النسيان ومساعدة الطفل في نشاطه المدرسي التعليمي. أهم هذه العوامل:
ـ الفهم والتنظيم: تدل التجارب حول الحفظ والنسيان ان نسبة النسيان تكون كبيرة في المواد التي لانفهمها أو التي تم حفظها بشكل حرفي. لذلك فان الذاكرة المعنوية التي تعتمد في الحفظ على الفهم اثبت من الذاكرة الآلية التي تتقيد بحرفية المادة وتعتمد في التثبيت على التكرار. ان ادراك العلاقات يلعب دورا مهما في التثبيت لذلك فان الطفل يحفظ الامور المعللة اكثر من غيرها.
ويساعد التنظيم والربط بين اجزاء المادة وعناصرها على جعلها وحدة متماسكة ويزيد من امكانية تذكرها وحفظها ويمكن ان يتم الربط بينها وبين الخبرات السابقة وبذلك يتم للطفل ادخالها منظومة معلوماته. وهكذا يربط التلميذ بين الجمع والضرب (الضرب اختصار الجمع) وبين الضرب والقسمة حيث ان (35 مقسومة على 7) عملية ضرب من نوع آخر.
وفي مادة الجغرافيا يربط بين الموقع والمناخ والمياه وبين هذه كلها والنشاط البشري. بشكل عام ان الذاكرة القائمة على فهم الافكار وتنظيمها أقل تعرضا للنسيان من الذاكرة الآلية القائمة على التكرار البحت.
وضوح الادراك
ان الادراك الواضح لموضوع مايساعد على تثبيته وتسهم في الوضوح عوامل متعددة منها اشراك الحواس لاسيما حاستي السمع والبصر. من هنا اتت اهمية الوسائل الحسية لتلاميذ المرحلة الابتدائية. يلعب الانتباه دورا في تعميق الادراك وتوضيحه كما يسيء للفهم ان الادراك العرضي المشتت لايصل بالتلميذ الى الخبرة المعطاة واثارة الاهتمام بها والعناية بعرضها بشكل يجذبه.
العامل الانفعالي
ان الطفل يتذكر ماهو ممتع بالنسبة له بصورة افضل ولمدة اطول كما يستخدمه في نشاطه. ولهذا ينصح عادة باثارة الدافع للتعلم لدى الطفل حين يراد له تعلم خبرة ما. ان وجود الدافع يجعل اكتسابه للخبرة مصدرا لانفعال سار ناتج عن اشباعه. واستنادا الى هذا العامل الانفعالي تعطي طرق التعليم الان اهمية كبيرة لدور التعزيز في تقدم التعلم. يعتبر الخوف والقلق من الانفعالات التي تعيق الادراك والانتباه وتشوشهما وبالتالي فانها تعيق التثبيت والتذكر.
الزمن بين التخزين والتذكر
كلما كان هذا المدى قصيرا كان التذكر أقوى وأوضح. فالطفل ينسى معلوماته القديمة (باستثناء الخبرات المصحوبة بشحنة انفعالية قوية) اكثر من الخبرات الجديدة. ولكن استخدام المعلومات القديمة في مواقف متكررة ينفي عنها صفة القدم ويجعلها سهلة التذكر. كما ان الحفظ القائم على الفهم وادراك العلاقات يضمن تثبيتا طويل الاجل
الذكاء
ان تأثير الذكاء يتجلى في قدرة الطفل الذكي على فهم المعنى والتنظيم والادراك الواضح والربط بالمعلومات السابقة، وهذه كلها عوامل تسهم في التثبيت والحفظ والشخص الذكي يأنف من الذاكرة الالية ولايقبل على حفظ أي شيء لايفهمه. ان تعليم الاطفال الاساليب المجدية في الحفظ يساعد الى حد كبير على تحقيق نتائج جيدة في تذكر معلوماتهم وقد تثبت جدوى هذه الاساليب حيث تعتمد على الفهم والتنظيم لمحتوى المادة المدروسة ومن أهم الاساليب:
ـ اذا كانت مادة الحفظ نصا أو موضوعا فان افضل طريقة للحفظ هي وضع خطة للنص أو الموضوع وابراز الفكرة الرئيسية والافكار الفرعية وجمع المعطيات في تصنيفات ومجموعات مع اختيار تسمية أو عنوان للمجموعة ثم الوقوف على العلاقات الجوهرية بين المجموعات والربط بين اجزاء الموضوع.
ـ استخدام الرسوم والمخططات والرسوم الهندسية والصور القائمة على اساس الشرح الكلامي.
ـ استخدام المادة الواجب حفظها في حل مسائل تتعلق بها ومن شتى الانواع.
ـ التكرار ويعتبر طريقة مناسبة للحفظ اذا توفرت بعض الشروط التي تبعد الحفظ الآلي. لذلك لابد من الاستخدام العقلاني للتكرار ويكون بمراعاة الامور التالية: توزيع المراجعات بحيث تفصل بين تكرار وآخر فترة من الراحة (الفاصل يجب ان يكون مناسبا يسمح بالراحة ولايكون طويلا يؤدي الى اضاعة آثار المرة السابقة) هذا التكرار الموزع افضل من التكرار المتلاحق. والفاصل يمنح راحة تقضي على عاملي التعب والملل اللذين يشتتان الانتباه.
ويعتبر النوم فترة راحة مثالية لان النوم خال تماما من الفعاليات المقحمة التي يواجهها الانسان في يقظته، ويفضل ان تقرأ المادة قبل النوم مرة واحدة ثم تعاد قراءتها مرة ثانية في الصباح فهذا اجدى من قراءتها عدة مرات تتخللها نشاطات مقحمة ويزيد التأثير السلبي للفعاليات المقحمة كلما كان التشابه كبيرا بينها وبين المعلوات الاصلية المراد حفظها فحفظ درس في اللغة العربية يعرقله درس يليه باللغة الانجليزية مثلا. ويقل التأثير السلبي كلما كانت الفعاليات السابقة واللاحقة مختلفة.
ـ اذا كانت المادة المطلوب حفظها محدودة المحتوى وذات وحدة (مثلا ابيات قليلة يمثل مضمونها حدثا واحدا) فان الطريقة الجزئية الكلية هي الافضل في التكرار ويقصد بها تكرار المادة كلها في كل مرة اما اذا كانت المادة طويلة (قصيدة طويلة) أو موضوعا متشعب الجوانب فيفضل الطريقة الجزئية القائمة على تقسيم القصيدة الى اجزاء ويشترط ان يكون لكل جزء وحده او فكرة رئيسية.
ـ لايجوز ان يكون التكرار آليا بل مصحوب بنشاط عقلي يتمثل في الانتباه والفهم وربط الاجزاء في تنظيم عقلي يبرز تسلسل الافكار وترابطها.
بارك الله فيك بنيتي على هذا الإنتاء الهادف
جعله الله في ميزان حسناتك ….
شكرا لكم اسعدني مروركم و افرحتني ردودكم.
:: لتنشئة جيل يهتف بأعلى صوته ::
:::: نعم للحب .. لا للقســوة :::
ما أجـــمل أن نزرع الحب في الأطـــفال ..
تعالوا معي في جولة حروف الهجاء .. و دليل الحب المثالي ..
(( مع مقتطفات من كتيب أبجدية الحب للدكتور محمد الثويني ))
رحلة سعيدة أتمناها لكم مع :::::::: دليل الحب :::::::::
(( أ ))
(( أدب ))
أدب ابنك وأحسن تربيته ..
يقول الحبيب المصطفى (( أدبني ربي فأحسن تأذيبي ))
علمهم حسن التعامل مع كل العالم
(( مع الله ، مع الرسول ، ما القرآن ، مع الدين ، مع الأصحاب
والأقرباااء وكل من حولهم ))
(( ب ))
(( بيِّــن ))
بين رأيك الإيجابي في أبنائك ..
لأن الطفل يحب أن يسمع منك كلمة ثناء على أي عمل تــقوم به ..
فلا تحرمه من كلمة لطيفة .. تبين موقفك تجاهه
(( ت))
(( تأسف ))
تأسف وبادر الى الاعتذار ..
أولا لتعلمهم سلوك الاعتذار ..وثانيا لترد اليهم كرامتهم ..
فالطفل ولو كان صغير يحب ان يُحترم من قبل الكبار
(( فكل ابن آدم خطاء وخيرُ الخطاءون التوابون ))
(( ث ))
(( ثقف ))
ثقف ابنك .. الثقافة باب لبناء الشخصية المتوازنة ..
و أول مجالات الإبداع .. (( كثير العلم .. كثير الدراية و سريع البداهة )) ..
(( ج ))
(( جاهد ))
جاهد مع ابنك في سبيل الله ..
من خلال تعليمه مجاهدة النفس والصبر على الشدائد .. والطاعة المطلقة لله تعالى ..
(( جهاد المرء مغالبة النفس .. ))
(( ح ))
(( حبِّـــب ))
حبب العمل التطوعي وفعل الخير في ابنك ..
بالمواقف العملية نذ طفولته .. لتغرس غرسا سليما في عروقه .. فشب عليها ..
(( الصدقة ، كفالة الأيتام ، إغاثة المنكوبين ، المساهمة في إفطار صائم ،
مساعدة المعلم في أي عمل خير ، إماطة الأذى عن الآخرين …… ،، ))
(( خ ))
(( خالل ))
خالل ابنك .. كن رفيق دربه في الحياة .. وزميله في الدراسة ..
ناقشه في أموره الشخصية .. أساله .. حاكية .. أجلس بجواره .. كل من طبقه ..
اضحك في وجهه .. فان لذلك اثر بالغ في تنشئة جوارحه ..
(( د ))
(( دافـــع ))
دافع عن ابنك .. ولا تتركه صيدا سهلا لابليس وأعوانه .. ففي حالات الاختلاف والمشاجرة .. لا تحبطه
امام الجمهور .. وخذ بيده ..
((( ثم عد به الى حرف الألف و أدبه )))
حيث قال الرسول عليه الصلاة والسلام :: (( انصر أخاك ظالما أو مظلوما ))
(( ذ ))
(( ذكـــر ))
ذكر ابنك في حال النسيان ..
الأطفال كثيرو النسيان لانشغالهم باللهو .. فينسى وقت الصلاة ..
وينسى تلاوة القران .. وقد ينسى واجباته ..
(( وذكر فان الذكرى تنفع المؤمن ))
(( ر ))
(( رغــــب ))
رغب أبناؤك بالجنة ..
واقصص عليهم قصص اهل الجنة ونعيمهم .. واجعل الجنة هدفا يسعون إليه ..
فتطيب كل أعمالهم ..
(( ز ))
(( زيــن ))
زيــن ألفاظك وعباراتك معهم .. فالكلمة الطيبة صدقة ..
زيــن مظهرك وهندامك بالنظافة والطهارة و حسن اختيار الألوان
(( س ))
(( ســـلم ))
سلم على أبنائك كلما التقيت بهم
والسلام سنة مؤكدة كما جاء في سنة الرسول عليه الصلاة و السلام
ولكن الرد واجب
فقل السلام عليكم (( عشر حسنات ))
وقل السلام عليكم ورحمة الله (( ولك عشرون حسنة ))
وقل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (( ثلاثون حسنة ))
(( ش ))
(( شارك ))
شارك أبنائك في مسؤولياتهم .. وشاركهم في بعض أمورك الشخصية
وخذ بآرائهم ومقترحاتهم
(( ص ))
(( صِــل ))
صل رحمك وعلم ابنائك صلة الرحم وزيارة الأقارب ..
وعلمهم ان صلة الرحم ليست فقط في الأعياد والمناسبات .. لكنها تكون بصفة دورية ..
(( ض ))
(( ضارب ))
ضارب بالحلال .. وعلم أبنائك المضاربة ..
أي علمهم التجارة واساسيات البيع والشراء
ليعتمدوا على انفسهم .
(( ط ))
(( طبب ))
طبب أبنائك ولا تهملهم بحجة الانشغالات و ضغوط العمل ..
واهتم بمواعيد العلاج وزيارات الطبيب ..
ولا تتهم ابنك بالتمارض إذا ما تشكى ..
وسارع للسؤال عن مسببات تعبه و اطلب له العافية .
(( ع ))
(( علـــم ))
علم أبناءك العلم الشرعي والدنيوي حتى يحوزوا على منافع الدنيا والآخرة
(( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ))
(( غ ))
(( غيــر ))
غير في ملامح شخصيتم ما يخجل منه ابناءك
وتخلص من سلبياتك التي تراها بعيون ابنائك
فما الضرر أن تستمع لرأي ابنك في شخصك .. فهو مرآتك الطبيعية
(( ف ))
(( فــرق ))
فرق بين جيلك وجيلهم .. ولا تمنن عليهم بمثاليتك
فرق بين تفكيرهم وتفكيرك .. وكن بحكمتك منيرا لهم في طريقهم
(( ق ))
(( قبــل ))
قبل ابنائك .. قبلهم كل يوم وفي كل وقت .. اسمحلهم بتقبيلك
وهل هناك حاجة لشرح تثاير القلبة على الأطفال ؟؟؟
انها حاجة من الحاجات التي تبني جورا من الثقة ..
فلا تبخل على ابنائك بطبعة كلما سنحت الفرصة
(( ك ))
(( كــرِم ))
كرم ابنك .. ونزهه عن الاهانة والتحقير ولا تقلل من شأنه خاصة بين اقرانه
لا تتهمه بالغباء والبلادة اذا ما فشل في موقف ما .. داوم على رفع معنوياته
(( ل ))
(( لامــس ))
لامس جسد ابنك .. لا تحرمه من اثر اللمسة .. وما أدراك ما اثر اللمس في نفس طفلك
اللمسة رحمة وفن يمارسه الوالدين ليعمقا مفهوم الحب لدى ابنائهم
(( م ))
(( مــازح ))
مازح ابنك وداعبه ..و أخل السرور على نفسه
فان اللعب من الحاجات الفطرية عند الإنسان .. وخاصة الطفل
وقد مارسه أفضل الخلق ..عليه الصلاة والسلام
(( ن ))
(( ناقش ))
ناقش ابنك وحاوره .. افهم مايريد ..
واجعله ينطلق في نقاشه بحرية
لا تكبت عليه الأنفاس ..
(( هـ ))
(( هدئ ))
هدئ اعصابك .. هدئ من روعك .. طول بالك
لا تتعصب لأتفه الأسباب .. فان بذر منهم الخطأ اللبسيط تجاهله
ولا تركز على كل اخطائه .. فتكون كمن يتصيد للخطأ
(( و ))
(( ودع ))
ودع ابنك واستقبله .. ودعه صباحا عند ذهابة الى المدرسة مربتا على كتفه
واستقبله عند العودة بضمه الى صدرك ..
و بكلمة صغيرة تدل على انك افتقدته خلال ساعات الدوام
(( ي ))
(( يســـر ))
يسر عليهم الأمور ولا تعقدها .. فان تعذر عليك – مثلا – شراء حاجة لا ترفضها رأسا .. يسر الموضوع
وهونه .. وناقشه في الأمر حتى يقتنع برأيك فيمتنع عن طلباته المستحيلة .
الطفل يعرف انك تحبه .. لكنه يحتاج لاثبات الحب ..
دليلك الى قلب ابنك وثقتهم ان تجاهد للوصول الى قلبهم
🙁 شـــــــــــكــــــــــــ ـــــرا 🙁
🙂 :منقول: 🙂
الطفل ما دون سنة من العمر
لا يستطيع التنفس لأن الطعام أو أي شيء آخر صغير كالعملات المعدنية أو أزرار علامات الاختناق: ـ فقد القدرة على الصراخ أو البكاء بصوت عال. الإسعافات الأولية: لا تمارس الخطوات التالية طالما الرضيع يصرخ أو يسعل، إن لم يكن كذلك، فحاول اتباع الخطوات التاليه: 1ـ ضع الرضيع ممدداً على بطنه فوق كامل ساعدك، وأمسك صدره براحة بيدك 2 ـ قم بدفع الظهر فيما بين الكتفين بخمس ركلات متتالية باستخدام كعب كف يدك الأخرى إن لم يخرج ما يسد مجرى التنفس بهذا، فاتبع مايلي:
1ـ أعد الرضيع إلى وضع الوقوف باستخدام ساعدك وكفك على ظهره بحيث يكون الرأس 2 ـ ضع إصبعين في وسط الصدر فيما بين تحت الحلمتين قليلاً أي فوق عظمة القفص 3ـ استمر بالتناوب بين ركل الظهر خمس مرات و ضغط الصدر خمس مرات حتى يخرج لا تحاول: ـ لا تتدخل طالما الرضيع يصرخ بالبكاء أو يسعل بقوة أو يتنفس بشكل طبيعي، |
||
كثيرا ما يعمد بعض الآباء إلى قذف الرضيع في الهواء كنوع من أنواع التدليل ويكرر الأب ذلك كلما تعالت ضحكات الصغير وعلا ضجيجه… ويعيد قذفه إلى ارتفاعات اكبر وبقوة اكبر، ولكن الطب يحذر من هذا النوع من التدليل، ويقول أحد أطباء الأطفال :يجب ان نكون حذرين عند تدليل الطفل بهذا الشكل ونحرص على سنده بأيدينا من تحت إبطيه وهو يرتفع في الهواء وال ما نخشاه هو السقوط المفاجئ والقوي للطفل حتى ان كان هذا السقوط على ذراعي الأب، فقد اكتشفنا عدة حالات مصابة بأورام دموية بين الأغشية الدماغية ويصاب الأطفال عادة بهذه الأورام بعد السقوط أثناء ممارسة هذه الألعاب العنيفة أو بسبب الاهتزازات القوية التي تحدث للطفل بسبب هذه الألعاب فالطفل يظل هشا حتى يبلغ العام الأول من عمره كما انه يظل حساسا للانخفاض السريع في الضغط، لذلك ننصح بتجنب مثل هذه الألعاب العنيفة مع الطفل حتى يشتد…
أختي في الله/ رنين
الموضوع قيّم جدا ً ..
قد يبكي الرضيع أو الرضيعة ولا نحتمل الصوت أو نريد منه أن يسكت
فنقوم بهزّه أو رجّه كأن نحمله من تحت ذراعيه ونرجّه ( نهزّه ) لعدة مرات
ولا نعلم أننا نسبب بهذه الحركة تلف بالدماغ
فقد يقوم الشخص البالغ فى حالة غضب برج الطفل بعنف فيتخبط مخ الطفل بالجمجمه
محدثا اصابات خطيرة و تلف بالمخ فمعظم هذه الحالات تحدث للاطفال تحت سن السنتين
فهل يعلم الجميع أن هزّ الرضيع بقوة قد يصل للموت .. والعياذ بالله
ما يحصل هو أن رقبه الطفل ضعيفة ولا تدعم رأسه الكبير بالنسبه لجسمه و لهذا عند رج الطفل
تتأرجح رأسه بشدة للأمام و الخلف مسبّبه أضرار جسيمه بالمخ إن مخ الطفل و الأوعيه الدموية
التى تصل بين المخ و الجمجمة ضعيفه جدا و غير مكتملة النمو و تتقطع بسهوله .
لذلك فإن رجّ الطفل يجعل المخ يتخبط بالجمجمة مسببا تقطع فى الاوردة الدموية
و من ثم حدوث نزيف داخلى الذى بدوره يسبب تلف لا علاج له بالمخ.
بارك الله فيك اختي رنين تحذير في محله مع اعراض كثيرة تخص هذا الجانب
هذا موضوع اخر لك اراك مهتم كثيرا بالاطفال هو تكملة لنفس الموضوع
شكرا مجددا
رائعة غاليتي نجود و خصوصا انها للمواليد الصغار
بوركت
تقبلي مروري و تحيتي
هدايا رائعة وجميلة جداااااااااااااااااا شكرا لك
تقبلوا مروري المتواضع ولا تبخلوا علينا بمثل هذه المواضيع