التصنيفات
الشعر والنثر

ما رايكم الغاز شعرية .

السلام عليكم

اخواني وأخواتي .أود طرح هذه الفكرة عليكم وهي عبارة عن نظم بيت أو بيتين يكون بمثابة اللغز وعلى العضو التالي اكتشاف هذا اللغز

لجمع أكبر قدر من الألغاز الشعرية ، ولا اعتقد أن هذا يستعصي على جهابذتنا في رواء

بقي سماع آرائكم حول الموضوع

وفي رعاية الله ………. نبدأ مع أول لغز و هو سهل جدا :

و خِلٍّ له أنفٌ و من خلفِه يدٌ **** يرافقنا في الحِلِّ دوماً و في السَّفرْ
ففي الحلِّ يُكْرِمُ الضُّيوفَ بما حَوَى **** و في الرّحلاتِ يُؤْنِسُ الصّحبَ في السَّمَرْ




تعليمية




مبرووووووك من الاعماق يا عبير والى الامام وبالتوفيق يارب




التصنيفات
الشعر والنثر

فعلا قالها نزار قباني

وانا اتصفح قصائد نزار قباني لفتت انتباهي هذه القصيدتين اتمنى ان تنال اعجابكم :

كلمات::::
يسمعنـي حين يراقصــني كـــلمات ليست كالـكلمات
يأخذني من تحت ذراعــي يزرعني في إحدى الغيمات
والمطر الأسود في عيني يتساقـــــط زخات زخـــــات
يحملني معه يحـــــــملني لمساء وردي الشرفــــــات
وأنا كالطفــلة في يديه كالـريشة تحملها النسمات
يهديني شمسا يهديني صيفا وقطيع السنونــــوات
يخــبرنــــي أني تحــــفتـــه وأســاوي آلاف النجمات
وبأني كنز وبــأني أجمل مـــــا شاهد مـن لوحـــــات
يروي أشياء تدوخـني تنسيني المرقص والخطوات
كلمات تقلب تاريخـــي تجعلني امـــرأة في لحظات
يبني لي قصراً من وهم لا أسكن فيه سوى لحظات
وأعـــــــود لطـاولتــي لا شيء معــي إلا كلـمـــــات
كلمات ليست كـالـكلمات لا شيء معـي إلا كلمــــات
..

حبيبتي والمطر :

أخاف أن تمطر الدنيا ولست معي
فمنذ رحتِ وعندي عقدة المطر
كان الشتاء يغطيني بمعطفه
فلا أفكر في برد ولا ضجر
كانت الريح تعوي خلف نافذتي
فتهمسين تمسك هاهنا شعري
وألان اجلس والأمطار تجلدني
على ذراعي على وجهي على ظهري
فمن يدافع عني يا مسافرة
مثل اليمامة بين العين والبصر
كيف أمحوك من أوراق ذاكرتي
وأنت في القلب مثل النقش في الحجر
أنا أحبك يامن تسكنين دمي
إن كنتِ في الصين
أو إن كنتِ في القمر..

ان شاء الله يعجبوكم




كلمات رائعة لكن لمن يفهمها
شكرا على موضوع الجميل




كلمات رائعة
شكرا وبارك الله فيك
تحية خالصة




شكرا على المرور أكيد لا يفهمها الا من عاشها




ما أروع كلماتها و مامدى تأثيرها في قلبي خاصة حبيبتي و المطر مشكورة على المجهود




شكرا جزيلا سيدتي على ما جادت به أناملك………
………………
مطرٌهمى مـن أيـنَ يأتينـى القمـرْ
ياضائعا ًخلفَ السحاب ِمـن الضَجـرْ


تبكـى الأحبـه َإن بكـتْ عصفـورةٌ
فلتبكِ وحدكَ مُرغمـا ًمثـلَ الشجـرْ


يُدميـكَ عشـق ٌقـد فقـدتَ بريـقَـهُ
والعشـقُ يدنوكالـجـراح ِوينتـحـرْ


ماكان ضـرَكَ إن ظمِـأتَ لعطرِهـا
وارتاحَ شرخٌ فى الجـدارِ المُنكسِـرْ


تبنى وتبنـى فـى القصيـدِ وينتهـى
رغمْ البناءِ طموحُ لحنِكَ فـى الوتـرْ




شكرا فعلا كل قصائد نزار قباني روعة في الجمال ارى انك اصبحت مهتمة جدا بالشعر هههه




التصنيفات
الشعر والنثر

ابيات خالدة

السلام عليكم ……………ممكن قراءة هذه الابيات

عليك بتقوي الله ان كنت غافلا

ياتيك بالارزاق من حيث لا تدري
فكيف تخاف الفقر و الله رازق
فقد رزق الطير و الحوت في البحر
و من ظن ان الرزق ياتي بقوة
ما اكل العصفور شيئا مع النسر
تزول عن الدنيا فانك لا تدري
اذا جن عليك الليل هل تعيش الي الفجر
فكم من صحيح مات من غير علة
و كم من سقيم عاش حينما من الدهر
و كم من فتي امسي و اصبح ضاحكا
و اكفانه في الغيب تنسج و هو لا يدري
فمن عاش الفا و الفين
فلا بد من يوم يسير الي الق______بر

الامام الشافعي رحمه الله




اسمحي لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك
فعلا ابيات معبرة
مشكوووووووووووورة




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك وسدد خطاك

احسنتي الاختيار

ابيات في منتهى الروعة

ننتضر المزيد منك في هذا المجال

اختك نانو




التصنيفات
الشعر والنثر

شعر بطل الثورة الجزائرية مفدي زكريا

تعليمية تعليمية تعليمية

السلام عليكم يسعدني ان اضع بين ايدكم احد احسن اشعار شاعر الثورة مفدي زكريا

الذبيح الصاعد

قام يختال كالمسيح وئيدا يتهادى نشوانَ، يتلو النشيدا

باسمَ الثغر، كالملائك، أو كالط فل، يستقبل الصباح الجديدا

شامخاً أنفه، جلالاً وتيهاً رافعاً رأسَه، يناجي الخلودا

رافلاً في خلاخل، زغردت تم لأ من لحنها الفضاء البعيدا!

حالماً، كالكليم، كلّمه المج د، فشد الحبال يبغي الصعودا

وتسامى، كالروح، في ليلة القد ر، سلاماً، يشِعُّ في الكون عيدا

وامتطى مذبح البطولة مع راجاً، ووافى السماءَ يرجو المزيدا

وتعالى، مثل المؤذن، يتلو… كلمات الهدى، ويدعو الرقودا

صرخة، ترجف العوالم منها ونداءٌ مضى يهز الوجودا:

((اشنقوني، فلست أخشى حبالا واصلبوني فلست أخشى حديدا))

.

((وامتثل سافراً محياك جلا دي، ولا تلتثم، فلستُ حقودا))

((واقض يا موت فيّ ما أنت قاضٍ أنا راضٍ إن عاش شعبي سعيدا))

((أنا إن مت، فالجزائر تحيا، حرة، مستقلة، لن تبيدا))

قولةٌ ردَّد الزمان صداها قدُسِياً، فأحسنَ الترديدا

احفظوها، زكيةً كالمثاني وانقُلوها، للجيل، ذكراً مجيدا

وأقيموا، من شرعها صلواتٍ، طيباتٍ، ولقنوها الوليدا

زعموا قتلَه…وما صلبوه، ليس في الخالدين، عيسى الوحيدا!

لفَّه جبرئيلُ تحت جناحي ه إلى المنتهى، رضياً شهيدا

وسرى في فم الزمان "زَبَانا"… مثلاً، في فم الزمان شرودا

يا"زبانا"، أبلغ رفاقَك عنا في السماوات، قد حفِظنا العهودا

.

واروِ عن ثورة الجزائر، للأف لاك، والكائنات، ذكراً مجيدا

ثورةٌ، لم تك لبغي، وظلم في بلاد، ثارت تفُكُّ القيودا

ثورةٌ، تملأ العوالمَ رعباً وجهادٌ، يذرو الطغاةَ حصيدا

كم أتينا من الخوارق فيها وبهرنا، بالمعجزات الوجودا

واندفعنا مثلَ الكواسر نرتا دُ المنأيا، ونلتقي البارودا

من جبالٍ رهيبة، شامخات، قد رفعنا عن ذُراها البنودا

وشعاب، ممنَّعات براها مُبدعُ الكون، للوغى أُخدودا

وجيوشٍ، مضت، يد الله تُزْ جيها، وتَحمي لواءَها المعقودا

من كهولٍ، يقودها الموت للن صر، فتفتكُّ نصرها الموعودا

وشبابٍ، مثل النسورِ، تَرامى لا يبالي بروحه، أن يجودا

.

وشيوخٍ، محنَّكين، كرام مُلِّئت حكمةً ورأياً سديدا

وصبأيا مخدَّراتٍ تبارى كاللَّبوءات، تستفز الجنودا

شاركتْ في الجهاد آدمَ حوا هُ ومدّت معاصما وزنودا

أعملت في الجراح، أنملَها اللّ دنَ، وفي الحرب غُصنَها الأُملودا

فمضى الشعب، بالجماجم يبني أمةً حرة، وعزاً وطيدا

من دماءٍ، زكية، صبَّها الأح رارُ في مصْرَفِ البقاء رصيدا

ونظامٍ تخطُّه ((ثورة التح رير)) كالوحي، مستقيماً رشيدا

وإذا الشعب داهمته الرزايا، هبَّ مستصرخاً، وعاف الركودا

وإذا الشعب غازلته الأماني، هام في نيْلها، يدُكُّ السدودا

دولة الظلم للزوال، إذا ما أصبح الحرّ للطَّغامِ مَسودا!

.

ليس في الأرض سادة وعبيد كيف نرضى بأن نعيش عبيدا؟!

أمن العدل، صاحب الدار يشقى ودخيل بها، يعيش سعيدا؟!

أمن العدل، صاحبَ الدار يَعرى، وغريبٌ يحتلُّ قصراً مشيدا؟

ويجوعُ ابنها، فيعْدمُ قوتاً وينالُ الدخيل عيشاً رغيداً؟؟

ويبيح المستعمرون حماها ويظل ابنُها، طريداً شريدا؟؟

يا ضَلال المستضعَفين، إذا هم ألفوا الذل، واستطابوا القعودا!!

ليس في الأرض، بقعة لذليل لعنته السما، فعاش طريدا…

يا سماء، اصعَقي الجبانَ، ويا أر ض ابلعي، القانع، الخنوعَ، البليدا

يا فرنسا، كفى خداعا فإنّا يا فرنسا، لقد مللنا الوعودا

صرخ الشعب منذراً، فتصا مَمْتِ، وأبديت جَفوة وصدودا

.

سكت الناطقون، وانطلق الرش اش، يلقي إليكِ قولاً مفيدا:

((نحن ثرنا، فلات حين رجوعٍ أو ننالَ استقلالَنا المنشودا))

يا فرنسا امطري حديداً ونارا واملئي الأرض والسماء جنودا

واضرميها عرْض البلاد شعالي لَ، فتغدو لها الضعاف وقودا

واستشيطي على العروبة غيظاً واملئي الشرق والهلال وعيدا

سوف لا يعدَمُ الهلال صلاحَ الد ين، فاستصرِخي الصليب الحقودا

واحشُري في غياهب السجن شعبا سِيمَ خسفاً، فعاد شعباً عنيدا

واجعلي "بربروس" مثوى الضحايا إن في بربروس مجداً تليدا!!

واربِطي، في خياشم الفلك الدوَّ ار حبلاً، وأوثقي منه جيدا

عطلى سنة الاله كما عط لتِ من قبلُ "هوشمينَ"(1) المريدا…

.

إن من يُهمل الدروس، وينسى ضرباتِ الزمان، لن يستفيدا…

نسيَت درسَها فرنسا، فلقنَّا فرنسا بالحرب، درساً جديداً!

وجعلنا لجندها "دار لقمَا نَ"(2) قبوراً، ملءَ الثرى ولحودا!

يا "زبانا" ويا رفاق "زبانا" عشتمُ كالوجود، دهراً مديدا

كل من في البلاد أضحى "زبانا" وتمنى بأن يموت "شهيدا"!!

أنتم يا رفاقُ، قربانُ شعب كنتم البعثَ فيه والتجديدا!!

فاقبلوها ابتهالةً، صنع الرش اشُ أوزانهَا، فصارت قصيدا!!

واستريحوا، إلى جوارِ كريمٍ واطمئنوا، فإننا لن نحيدا!!

إلياذة الجزائر 1


جزائر يا مطلع المعجــــــــــزات و با حجة الله في الكائنـــــات

و يابسمة الرب في أرضــــــــه و يا وجهه الضاحك القسمات

و يا لوحة في سجل الخلــــــو د تموج بها الصور الحالمـــــات

و يا قصة بث فيها الوجــــــــود معاني السمة بروع الحيـــاة

و يا صفحة خط فيها البقــــــــآ بنار و نور جهاد الأبــــــــــــاة

و يا للبطولات تغزو الدنـــــــــــا و تلهمها القيم الخالـــــــدات

و أسطورة رددتها القـــــــــرون فهاجت بأعماقنا الذكريــــات

و يا تربة تاه فيها الجــــــــــلال فتاهت بها القمم الشامخات

و ألقى التهاية فيها الجمـــــال فهمنا بأسرارها الفاتنـــــــات

و أهوى على قدميها الزمــــان فأهوى على قدميها الطفـاة

***

شغلنا الورَى ، و ملأنا الدنا

بشعر نرتله كالصٌــــــــــلاة

تسابيحه من حنايا الجزائر

***

جزائر يا بدعة الفاطــــــــــــــر و يا روعة الصانع القـــــــــادر

و يا بابل السحر ، من وحيهـا تلقب هاروت بالساحــــــــــر

و يا جنة غار منها الجنـــــــان و أشغله الغيب بالحاضـــــــر

و يا لجة يستحم الجمــــــــــا ل و يسبح في موجها الكافر

و يا ومضة الحب في خاطري و إشراقة الوحي للشاعـــــر

و يا ثورة حار فيها الزمـــــــان و في شعبها الهادئ الثائـــر

و يا وحدة صهرتها الخطــــــو ب فقامت على دمها الفائـــر

و يا همة ساد فيها الحجــى فلم تك تقنع بالظاهـــــــــــــر

و يا مثلاً لصفاء الضميــــــــــر يجل عن المثل السٌائـــــــــــر

سلام على مهرجان الخلــود سلام على عيدك العاشـــــر

***

شغلنا الورَى ، و ملأنا الدنا

بشعر نرتله كالصٌــــــــــلاة

تسَابيحه من حَنايَا الجزائر

إلياذة الجزائر 2


بلادي ، بلادي ، الأمان الأمان أغني علاك ، بأي لسان ؟

جلالك تقصر عنه اللغـــة و يعجزني فيك سحر البيان

وهام بك الناس حتى الطغاة

وما احترموا فيك حتى الزمانا

وأغريت مستعمريك فراحوا

يهيمون في الشرق بالصولجان

ولم يبرحوا الأرض لما استقلت شعوبٌ

ولم تستكن للهوان

وزلزلت الأرض زلزالها

وضج لغاصبها النيّران

فتبيض صفحة افريقيا

وراهنه الشعب يوم التنادي

ورجّ به الشعب يوم الرهان

فتبيض صفحة افريقيا

ويسود وجه المغير الجبان

وإشراقة الروح منك تناهت

تشيع الجمال وتفشي الحنان

إليك صلاتي ، و أزكى سلامي بلادي ، بلادي ، الأمان الأمان

***

شغلنا الورى ،و ملأنا الدنا

نشيد يا شباب الجيل

يَا شَبَابْ الجِيلْ، رَاهُو طَالْ اللِّيلْ، قُمْ واعْمَلْ تَاويلْ، رَانَا في حَالَه

ضَيعْنَا الاِيمانْ، وانهارْ البنيانْ واعْمَاتْ الأذهانْ، عَنِ الأصالَه

تَبَّعْنَا الاَحْقَادْ، وَانْكَرنا الامجادْ، بعدْ اَنْ كُنا اَسيادْ، صَرْنا حُثاله

بلْعَتْنَا الخمور، واتْفَشَّا الفجور، نيرانْ الشرورْ، فينا شعّاله

لا رَجْلَه لا نِيفْ، لا ضَمِيرْ انْظِيفْ، واعْمَالنا تَزْييفْ، سُودَا قَتَّاله

واحَدْ قَدْ الفيلْ، تَلْقَى شَعْرُو طْوِيلْ، زَيْ المَادْمُوزِيلْ، بَيْن الرجَّاله

ماشي يَتْرَهْوَجْ، مَايَلْ يَتْغَنَّجْ، سَرْوَالُو مْعَوَّجْ، عِينُ دَبَّالَه

وَافْكَارُو عَوْجَا، وَاخْلاقُو مرجا واقدامو عرْجا، فيها دماله

ما تسمع ياحبيب، غير كلام العيب وقَلَّةْ لَحْيَا، وسَبَّ الجلاله

والبَنْتْ تْقَلَّدْ، صَبْحَتْ زَيّْ القَرْدْ، عَرَّاتْ الساقِين، صَارَتْ بُوقَاله

تَمْشِي في الساحل، كَعِيشَة رَاجَلْ فِي الكَبَرِيَّاتْ، دِيمَا جَوَّالَه

والأمْ تْرَبِّي، تَسْتُرْ وَتْخَبِّي، وتْقُلْ يَا حِبِّي، مَاكِي هَجَّالَه

والأَبْ المَسْكِينْ يَخْزَرْ بَالعِينِينْ، عنْدُو قلبْ حْنِينْ، عِينُو هَمَّالَه

عصْرَ الازدهارْ، فِيه الْبَسْنَا العَار ضيَّعْنَا فيه الدَّارْ، وَاصْبَحْنَا عَاله

بَعْنَا فِلسطينْ، والهمَّة والدينْ واخْدَعْنَا اليمين، وَاصْبَحْنا آله

واشرَبنا النفاقْ، واشْرِينا الشقاقْ واذْبَحْنا الاَخْلاق، طَوْعَ الضَّلاَله

والفْنَا الاِسْرَاف، وَالخَطْفَة بَزَّافْ، جِيلَ الإِنْحِرَافْ، عَرْضُو نَخَّاله

يَارَبِّ والْطُف، بَالأُمَّة وارْحَمْ، وانقَذْ جِيل اليَوْمْ، مِنَ الجَهَالَه
تعليميةتعليميةتعليميةتعليميةتعليميةتعليميةتعليميةتعليمية:
تعليميةتعليميةتعليميةتعليمية تعليمية تعليمية تعليمية تعليمية




tahya eljazair 7orra abia meeeeeeeeeeeeeeeeeerci




التصنيفات
الشعر والنثر

قصيدة تهزك ولو قلبك حجر

قصيدة تهزك ولو قلبك حجر


ياخي على ايش الكدر ….. والضيقة والهم والضجر


ابسألك,,,, يا صاحبي!!! ….. أمانه,, صليت الفجر؟؟؟

نويتها قبل المنــــــــــــام ….. أو نيتــك.. بس بالكلام !

l

وقت,, المنبه,, للصلاه؟؟؟ ….. ولا ,, على وقت الدوام ؟؟!!.

تخيل !! إنك ‘ ما صحيت ‘ ….. الموت ,, جالك ,, وانتهيت

بتقــابل الله بـــــأي وجه ….. والا بتقول انــك نسيــــت ؟؟

الله عطاك ,,,اللـــــي تبي !! ….. الـــــى متــــى يا صاحبي ؟؟

لـ تــــامن,, الدنيــــا ترى !! ….. من يامــــــن الدنيا غبــــي

يا لاهي بلبس البشـــــــوت ….. وتفكر ,,,, تعمر بيــــــــوت

ســــــؤال

,, واحــــــد ,,,جاوبـــه…..

ماجا على بالك تموت ؟

أنت وانا نبغى ,,, الأجر …. وقلوبنا ,,,,, ماهي حجر

يالله — نتعاهد بالصلاه ….. من بكره ما نخلي الفجر

وسلامتكم …. نسأل الله الهدايه للجميع

تعليمية




بارك الله فيك وجزاك كل خير




فعلا هده القصيدة تهز القلب مشكورة اختي الغالية دمتي في حفظ الله ورعايته




يا سلام
قصيدة جميلة يا اختي
ربي يبارك فيك




يعطيك الف عافية
قصيدة ولا اروع




شكرا قصيدة رائعة
لكني لا افهم شيء فاللغة العربية




بارك الله فيك اختي مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه




التصنيفات
الشعر والنثر

حملو معي رواية احلام مستغانمي ذاكرة الجسد

للتحميل
السلام عليكم هذا الرابط للتحميل




ممكن توضيح يا استاذة ؟

او لمحة عن الرواية ؟




قراءة في رواية أحلام مستغانمي ذاكرة الجسد

صدرت رواية أحلام مستغانمي (ذاكرة الجسد) عن دار الآداب ببيروت عام 1993م، و وصل عدد طباعاتها إلى أكثر من 20 طبعة، وقد حصلت هذه الرواية على عدة جوائز، منها جائزة مؤسسة نور بالقاهرة عام 1996م والتي تمنح لأحسن إبداع نسائي باللغة العربية، وكذلك حصلت على جائزة نجيب محفوظ، للرواية، والتي منحت لها من قبل الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 1998م. وحازت على جائزة "جورج تراباي" كأفضل عمل أدبي منشور في لبنان، وترجمت الرواية إلى لغات عديدة كاللغة الإيطالية والفرنسية، وقيل أنها ترجمت للّغات الألمانية، والأسبانية، والصينية، والكردية، وقد اعتبرها النقاد كأحسن عمل روائي صادر في العقد الأخير. وللكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي عدة روايات، منها (فوضى الحواس)، وهي صادرة عن دار الآداب ببيروت عام 1997م، ورواية (عابر سرير) والتي نشرت عام 2022م، عن منشورات أحلام مستغانمي، ورواية على (مرفأ الأيام) والتي صدرت عن المؤسسة الوطنية للكتاب في الجزائر عام 1973م، وكتاب (أكاذيب سمكة)، وقد صدرت عن المؤسسة الوطنية للنشر عام 1993م. وكتاب (الكتابة في لحظة عري) والتي صدرت عن دار الآداب ببيروت عام 1976م، وكتاب (الجزائر، امرأة ونصوص)، وقد صدرت عن منشورات " أرماتان" بباريس عام 1985م.
تمتاز القصة بالسرد الإبداعي الشيق، والممتع والسلس، وهي تشد القاريء شدا، لمتابعة قراءتها بدون توقف، لقوة تعابيرها ولذتها و صورها المجازية الكثيرة، وجملها المنتقاة بعناية، ودقة براعتها الوصفية.
تمكنت الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي، من ترصيع روايتها بالدرر والذهب والألماس، عن طريق اغنائها بجمل مأثورة ومعبرة، والاستعانة بجمل لكبار الشخصيات العالمية من أجل التعبير عن بعض المواقف والأحداث:
(ما زلت أذكر قولك ذات يوم:الحب هو ما حدث بيننا. والأدب هو كل ما لم يحدث، فما أجمل الذي حدث بيننا… ما أجمل الذي لم يحدث… ما أجمل الذي لن يحدث).
(لا أذكر من قال "يقضي الإنسان سنواته الأولى في تعلم النطق، وتقضي الأنظمة العربية، بقية عمره في تعليمه الصمت!).
(لا أذكر من قال " الندم هو الخطأ الثاني الذي نقترفه.." ولم يكن في القلب مساحة أخرى ولو صغيرة، يمكن أن يتسلل منها شيء آخر، غير الحبّ).
(ما أتعس أن يعيش الإنسان بثياب مبللة.. خارجاً لتوه من مستنقع.. وألا يصمت قليلاً في انتظار أن تجف!).
(مقولة مأثورة للجنرال ديغول: "ليس من حق أي وزير أن يشكو.. طالما قبل أن يكون وزيرا في حكومتيً!).
(الكتب، كوجبات الحبّ.. لا بدّ لها من مقدّمات أيضاً.. وإن كنت أعترف أنّ "المقدمات" ليست مشكلتي الآن، بقدر ما يربكني البحث عن منطلق لهذه القصة).
وفي موقع آخر في الرواية تقول:(……وفجأة فتح الباب ليدخل منه.. سي الشريف!
نهضت إليه مسلّماً، وأنا أخفي عنه دهشتي. تذكَّرت أغنية فرنسية يقول مطلعها "أردت أن أرى أختك.. فرأيت أمّك كالعادة..).
وتستشهد في موقع آخر بفقرة من الكاتب المسرحي الإنجليزي (برنارد شو):
(تعرف أنك عاشق، عندما تبدأ في التصرف ضد مصلحتك الشخصية). وتتابع بلسانها فتقول أيضا:(كانت حماقاتي الأولى، أنني تصرفت معك، مثل سائح يزور صقلّية لأول مرة، فيركض نحو بركان (أتنا)، ويصلِّي ليستيقظ البركان النائم بعين واحدة من نومه، ويغرق الجزيرة ناراً، على مرأى من السواح المحملين بالآلات الفوتوغرافية.. والدهشة).
(تذكّرت لقاءنا الأول، الذي بدأناه دون تخطيط بالتعليقات الساخرة. يومها، تذكّرت مثلاً فرنسياً يقول: "أقصر طريق لأن تربح امرأة هو أن تضحكها"، وقلت ها أنا ربحتها دون جهد.. اليوم اكتشفت حماقة ذلك المثل، الذي يشجّع على الربح السريع، وعلى المغامرات العابرة، التي لا يهمّ أن تبكي بعدها المرأة، التي قد ضحكت في البداية. لم أربحك بعد نوبة ضحك..) .
وفي موقع آخر من الرواية تقول أحلام مستغانمي:
(كنّا نفهم بعضنا بصمت متواطئ. كان حضورك يوقظ رجولتي. كان عطرك يستفزّني ويستدرجني إلى الجنون. وعيناك كانت تجرّدانني من سلاحي حتى عندما تمطران حزناً.
وصوتك.. آه صوتك كم كنت أحبه.. من أين جئت به؟ أيّ لغة كانت لغتك؟ أيّ موسيقى كانت موسيقاك.. كنت دهشتي الدائمة، وهزيمتي المؤكدة، فهل كان يمكن أن تكوني ابنتي؟ أنت التي لم يكن يمكن في المنطق أن تكوني شيئاً آخر غير ذاك بالنسبة لي).
نقرأ في روايتها أيضا، أحد المقاطع الرومانسية الحالمة:
(كنت أريد أن أقول لك شيئاً لم أعد أذكره. ولكن قبل أن أقول أيّة كلمة، كانت شفتاي قد سبقتاني، وراحتا تلتهمان شفتيك في قبلة محمومة مفاجئة. وكانت ذراعي الوحيدة، تحيط بك كحزام، وتحولك في ضمة واحدة، إلى قطعة مني. انتفضت قليلاً بين يدي كسمكة، خرجت لتوّها من البحر، ثم استسلمت إليّ. كان شعرك الطويل الحالك، ينفرط فجأة على كتفيك شالاً غجرياً أسود، ويوقظ رغبة قديمة، لإمساكك منه، بشراسة العشق الممنوع. بينما راحت شفتاي، تبحثان عن طريقة تتركان بها توقيعي على شفتيك المرسومتين مسبقاً للحب.
كان لا بدّ أن يحدث هذا…أنت التي تضعين الظلال على عينيك، والحمى على شفتيك، بدل أحمر الشفاه، أكان يمكن أن أصمد طويلاً في وجه أنوثتك؟ ها هي سنواتي الخمسون تلتهم شفتيك، وها هي الحمّى تنتقل إليّ، وها أنا أذوب أخيراً في قبلة قسنطينية المذاق، جزائرية الارتباك. لا أجمل من حرائقك.. باردةٌ قُبل الغربة لو تدرين. باردةٌ تلك الشفاه الكثيرة الحمرة والقليلة الدفء. باردٌ ذلك السرير، الذي لا ذاكرة له. دعيني أتزود منك لسنوات الصقيع، دعيني أخبّئ رأسي في عنقك. أختبئ طفلاً حزيناً في حضنك. دعيني أسرق من العمر الهارب لحظة واحدة، وأحلم أن كل هذه المساحات المحرقة.. لي. فاحرقيني عشقاً، قسنطينة! شهيّتين، شفتاك كانتا، كحبّات توت، نضجت على مهل. عبقاً جسدك كان، كشجرة ياسمين، تفتحت على عجل. جائع أنا إليك.. عمر من الظمأ والانتظار. عمر من العقد والحواجز و التناقضات. عمر من الرغبة ومن الخجل، من القيم الموروثة، ومن الرغبات المكبوتة. عمر من الارتباك والنفاق. على شفتيك رحت ألملم شتات عمري).
هذا جزء من الغزل ألحميمي، والمواقف الساخنة، التي تضمنتها روايتها (ذاكرة الجسد)، والتي لا تلبث أن تختفي أثناء السرد، لتعود من جديد بشكل فجائي، ينساب مع السرد، ويزده جمالا وشوقا وإثارة ومتعة.
تضمنت الرواية أيضا، جزءا مهما من أوضاع الشعب الجزائري، إبان الاحتلال الفرنسي لها، والذي دام لأكثر من 180 عاما، ومعاناته العميقة بعد الاحتلال، وتفرد قياداته العسكرية الانتهازية بالسلطة، والاهتمام فقط بمصالحهم الذاتية الخاصة، وصراعاتهم فيما بينهم، ونسيان الشعب، بفقره ومرضه وجهله، وبهمومه الغذائية، وبالبطالة المتفشية بين أبناء شعبه، والنقص الحاد في عدد المدارس التعليمية، وفي عدد المدرسين، ونسيان موضوع التصنيع والزراعة، وتنمية وبناء الجزائر المدمر، كل هذا الشرح والسرد، جاء عن طريق صديق والدها إبان الثورة، والذي يدعى (خالد)، والذي ارتبط معها من خلال لقاءاتهما المتكررة، بحالة عشق جسدي وحب ولهان.
(مظاهرات 8 مايو 1945م التي قدّمت فيها قسنطينة وضواحيها أول عربون للثورة، متمثلاً في دفعة أولى من عدّة آلاف من الشهداء، سقطوا في مظاهرة واحدة، وعشرات الآلاف من المساجين، الذين ضاقت بهم الزنزانات، مما جعل الفرنسيين يرتكبون أكبر حماقاتهم، وهم يجمعون لعدة أشهر، بين السجناء السياسيين، وسجناء الحق العام، في زنزانات يجاوز أحياناً عدد نزلائها العشرين معتقلاً. وهكذا، جعلوا عدوى الثورة، تنتقل إلى مساجين الحق العام، الذين وجدوا فرصة للوعي السياسي، ولغسل شرفهم بالانضمام إلى الثورة، التي استشهد بعد ذلك من أجلها الكثير منهم).
كما تضمنت الرواية وصفا شيقا لمدينة قسنطينة التاريخية، مسقط رأسها، وذكر لجسورها المعلقة التاريخية، وجمالها الرومانسي الأخاذ:
(مذ أدركت أن لكل مدينة،ٍ الليل الذي تستحق، الليل الذي يشبهها، والذي وحده يفضحها، ويعريها في العتمة ما تخفيه في النهار، قررت أن أتحاشى النظر ليلا من هذه النافذة.
كل المدن، تمارس التعري ليلا دون علمها، وتفضح للغرباء أسرارها، حتى عندما لا تقول شيئا، وحتى عندما توصد أبوابها، ولأن المدن كالنساء، يحدث لبعضهن أن يجعلننا نستعجل قدوم الصباح، ولكن… كيف تذكرت هذا البيت للشاعر "هنري ميشو" ورحت اردده على نفسي بأكثر من لغة.. "أمسيات.. أمسيات، كم من مساء لصباح واحد "
كيف تذكرته، ومتى تراني حفظته؟ .. تراني كنت أتوقع منذ سنين، أمسيات بائسة كهذه، لن يكون لها سوى صباح واحد ؟ ).
تعود مرة أخرى أحلام مستغانمي بالقاريء، الى غزلها الرقيق و ألحميمي، فتلهب المشاعر عشقا وحبا وآهات على لسان عشيقها (خالد):
(لو كنتِ لي..آه لو كنتِ لي ذلك الصباح.. في ذلك السرير الكبير الفارغ البارد دونك. في ذلك البيت الشاسع، بذكريات الطفولة المبتورة.. وشهوة الشباب المكبوت، الذي مر على عجل. لو كنت لي.. لامتلكتك، كما لم أمتلك امرأة هنا. لاعتصرتك بيدي الوحيدة في لحظة جنون، لحوّلتك إلى قطع.. إلى مواد أولية.. إلى بقايا امرأة.. إلى عجينة، تصلح لصنع امرأة.. إلى أي شيء غيرك أنت، أي شيء أقلّ غروراً وكبرياءً.. أقلّ ظلماً وجبروتاً منك.
أنا الذي لم أرفع يدي الوحيدة في وجه امرأة، ربما كنت ضربتك ذلك اليوم حدّ الألم، ثم أحببتك حد الأم، ثم جلست إلى جوار جسدك أعتذر له..
أقبّل كل شيء فيك، أمحو بشفتيّ حمرة أطرافك المخضّبة بالحناء، لأوشّمك بشراسة القُبَل، عساك عندما تستيقظين تكتشفينني مرسوماً على جسدك كالوشم، بذلك اللون الأخضر الوحيد، الذي لا يرسم إلا على الجسد).
وفي موقع آخر تصف أحلام مستغانمي بعض النساء الجزائريات المكبوتات والمحرومات: (تعلمت مع الزمن، أن أفكّ رموز نظرات النساء المحتشمات.. والمبالغات في اللياقة، المفردات المؤدبة. ولكنني كنت أتجاهل نظرتهن ودعوتهن الصامتة إلى الخطيئة.
لم أعد أدري اليوم.. إن كنت أتصرف كذلك عن مبدأ.. أم عن حماقة وشعور غامض بالغثيان؟ كنت في الواقع أشفق عليهن.. وأحتقر أزواجهن، الذين يسيرون كالديوك المغرورة دون مبرر..سوى أنهم يمتلكون في البيت دجاجة، ممتلئة متشحّمة، لم يقربها أحد، ربما عن قرف، أو أخرى شهيّة ومدجّنة، حسب التقاليد، ولا يتوقع صاحبها أنّ جناحيها القصيرين.. مازالا يمارسان القفز.. فطرياً!يا لحماقة الديوك! إذا كانت كل النساء عفيفات هنا، وشرف كل الرجال مصوناً، فمع من يزني هؤلاء إذن؟ وكلهم دون استثناء، يتبجّح في المجالس الرجالية بمغامراته؟ أليس كل واحد منهم يضحك على الآخر.. ولا يدري أن هناك من يضحك عليه؟ كم أكره ذلك الجو الموبوء.




مشكورة استاذة على هذا التقديم المبهر والمميز وعلى طرح الرواية الغنية عن التعريف
شكرا لك مرة اخرى




شكرا لك استاذة على المجهود الرائع و الطرح بارك الله فيك
و تبقى رواية ذاكرة الجسد خالدة في ادهان القراء و المثقفين العرب
شكرا جزيلا و بارك الله فيك اختي




التصنيفات
الشعر والنثر

قصيدة كتبتها عندما كانت تضرب غزة وتحكي عن الواقع العربي

واش دخلني
قالو في الاخبار ان اليهود
اسرو لهم احد الجنود
ونسيو ان سجونهم معمره بالاسود
قالو الفلسطيني محاصر
ويضربو فيه بالمدافع علي المباشر
المهم راني مرتاح البال
ونشرب في التاي ونتفرج عليه وعلي المونديال
واش دخلني
العرب داروا قمه
وكون يحلو افامهم ترجع عليهم بالغمة
واش دخلني
الفلسطيني جايع و بايت في رعب
والعرب من الكويت للمغرب
يتبعوا في قنوات الطرب
واش دخلني
ايهود اتفاهم مع بوش
والعرب يتفرجو من الطوش
قالو قتل شمال ويمين
هاذم علي الارض زايدين
واش دخلني
قالو العراق في اليدين
وسوريا راهي تحت العين
والباقي كسكروطات طايبين
واش دخلني
صدق الرسول في الكتاب
كقال يجي يوم وتتلم عليكم الذياب
قالولو هل احنا قليل
قال بل كثير ولنكم كغثاء السيل
عقول شبابنا بالحشيشة معمرة
وبالخمر والغنا نفوسهم مدمره
واش دخلني
نطلب من الوالدين
يربو اولادهم علي التقي والدين
ويراقبوهم في تصرفاتهم
ومع من يمشو باش ينجحو باقي حياتهم
اولادكم من الله امانة
وراكم تتحاسبوا عنها يوم القيامة
وياشباب ياعماد الامة
حافظو علي عقولكم تنالوا الهمة

خيروا اصحابكم الي تريحو وياهم
باش في الجنة تكونو معاهم
ياربي اهدي شباب هاذي الامة
لان طريقنا يحتاج للهمة
امييييييييييييييييييييييي يييييين

الكاتب : يوسف




ممتازة أخي
واصل إبداعك
تمنياتي أن تصل رسائلك لمبتغاها

بالتوفيق




شعر رائع واصل تالقك




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة GENERAL تعليمية
ممتازة أخي
واصل إبداعك
تمنياتي أن تصل رسائلك لمبتغاها

بالتوفيق

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعاء01 تعليمية
شعر رائع واصل تالقك

ردك أسعدني كثيرا




التصنيفات
الشعر والنثر

الحكاية المرحة

اريد تعريف ومفهوم الحكاية المرحة ومميزاتها…….افيدوني
تعليمية:educ4 0_smilies_13:




التصنيفات
الشعر والنثر

أمطار الدم

(النار فاكهة الشتاءْ))

و يروح يفرك بارتياحٍ راحتين غليظتينْ

و يحرّك النار الكسولةَ جوفَ موْقدها القديم

و يعيد فوق المرّتين

ذكر السماء

و الله.. و الرسل الكرامِ.. و أولياءٍ صالحين

و يهزُّ من حين لحين

في النار.. جذع السنديان و جذعَ زيتون عتيـق

و يضيف بنّاً للأباريق النحاس

و يُهيلُ حَبَّ (الهَيْلِ) في حذر كريم

((الله.. ما أشهى النعاس

حول المواقد في الشتاء !

لكن.. و يُقلق صمت عينيه الدخان

فيروح يشتمّ.. ثم يقهره السّعال

و تقهقه النار الخبيثة.. طفلةً جذلى لعوبه

و تَئزّ ضاحكةً شراراتٌ طروبه

و يطقطق المزراب.. ثمّ تصيخ زوجته الحبيبة

-قم يا أبا محمود..قد عاد الدوابّ

و يقوم نحو الحوش.. لكن !!

-قولي أعوذُ..تكلمي! ما لون.. ما لون المطر ؟

و يروح يفرك مقلتيه

-يكفي هُراءً.. إنّ في عينيك آثار الكبَر ؟

و تلولبت خطواته.. و مع المطر

ألقى عباءته المبللة العتيقة في ضجر

ثم ارتمى..

-يا موقداً رافقتَني منذ الصغر

أتُراك تذكر ليلة الأحزان . إذ هزّ الظلام

ناطور قريتنا ينادي الناس: هبوا يا نيام

دَهمَ اليهود بيوتكم..

دهم اليهود بيوتكم..

أتُراك تذكرُ ؟.. آه .. يا ويلي على مدن الخيام !

من يومها .. يا موقداً رافقته منذ الصغر

من يوم ذاك الهاتف المشؤوم زاغ بِيَ البصر

فالشمس كتلة ظلمة .. و القمح حقل من إبر

يا عسكر الإنقاذ ، مهزوماً !

و يا فتحاً تكلل بالظفر !

لم تخسروا !.. لم تربحوا !.. إلا على أنقاض أيتام البشر

من عِزوتي .. يا صانعي الأحزان ، لم يسلم أحدْ

أبناء عمّي جُندلوا في ساحة وسط البلد

و شقيقتي.. و بنات خالي.. آه يا موتى من الأحياء في مدن الخيام !

ليثرثر المذياع (( في خير )) و يختلق (( السلام )) !!

من قريتي.. يا صانعي الأحزان ، لم يَسلم أحدْ

جيراننا.. عمال تنظيف الشوارع و الملاهي

في الشام ، في بيروت ، في عمّان ، يعتاشون..

لطفك يا إلهي !

و تصيح عند الباب زوجته الحبيبه

-قم يا أبا محمود .. قد عاد الجُباة من الضريبه

و يصيح بعض الطارئين : افتح لنا هذي الزريبه

أعطوا لقيصر ما لقيصر !!

***

و يجالدُ الشيخ المهيب عذاب قامته المهيبه

و تدفقت كلماته الحمراء..بركانا مفجّر

-لم يبق ما نعطي سوى الأحقاد و الحزن المسمّم

فخذوا ..خذوا منّا نصيب الله و الأيتام و الجرح المضرّم

هذا صباحٌ.. سادن الأصنام فيه يُهدم

و البعلُ.. و العزّى تُحطّم

***

و تُدمدم الأمطارُ..أمطار الدم المهدوم.. في لغةٍ غريبهْ

و يهزّ زوجته أبو محمود.. في لغة رهيبه

-قولي أعوذُ.. تكلّمي !

ما لون.. ما- لون المطر ؟

-. . . . .

ويلاه.. من لون المطر !!




تعليمية




التصنيفات
الشعر والنثر

أجمل بيوت الشعر العربي

من روائع جبران خليل جبران

أعطني النايَ وغنِّ فالغنا سر الخلود

و أنين الناي يبقى بعد أن يفنى الوجود

هل تخذت الغاب مثلي منزلاً دون القصور

فتتبعت السواقي و تسلقت الصخور

هل تحممت بعطر و تنشفت بنور

و شربت الفجر خمراً في كؤوسٍ من أثير

أعطني النايَ وغنِّ فالغنا خير الصلاة

و أنين الناي يبقى بعد أن تفنى الحياة

هل جلست العصر مثلي بين جفنات العنب

والعناقيد تدلت كثريات الذهب

هل فرشت العشب ليلاً و تلحفت الفضا

زاهداً في ما سيأتي ناسياً ما قد مضى

أعطني النايَ وغنِّ فالغنا عدل القلوب

و أنين الناي يبقى بعد أن تفنى الذنوب

أعطني النايَ وغنِّ و انس داء ودواء

إنما الناس سطور كتبت لكن بماء




مشكوووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووورة أختي على هذه أبيات الرائعة




Merciiiiiii




مشكووورة أختي على هذه أبيات الرائعة انها حقا رائعة




ششششششششششككككككككككررررر رااااااااااااااااااااا




تعليمية