التصنيفات
الشعر والنثر

قصيدة تهزك ولو قلبك حجر

قصيدة تهزك ولو قلبك حجر


ياخي على ايش الكدر ….. والضيقة والهم والضجر


ابسألك,,,, يا صاحبي!!! ….. أمانه,, صليت الفجر؟؟؟

نويتها قبل المنــــــــــــام ….. أو نيتــك.. بس بالكلام !

l

وقت,, المنبه,, للصلاه؟؟؟ ….. ولا ,, على وقت الدوام ؟؟!!.

تخيل !! إنك ‘ ما صحيت ‘ ….. الموت ,, جالك ,, وانتهيت

بتقــابل الله بـــــأي وجه ….. والا بتقول انــك نسيــــت ؟؟

الله عطاك ,,,اللـــــي تبي !! ….. الـــــى متــــى يا صاحبي ؟؟

لـ تــــامن,, الدنيــــا ترى !! ….. من يامــــــن الدنيا غبــــي

يا لاهي بلبس البشـــــــوت ….. وتفكر ,,,, تعمر بيــــــــوت

ســــــؤال

,, واحــــــد ,,,جاوبـــه…..

ماجا على بالك تموت ؟

أنت وانا نبغى ,,, الأجر …. وقلوبنا ,,,,, ماهي حجر

يالله — نتعاهد بالصلاه ….. من بكره ما نخلي الفجر

وسلامتكم …. نسأل الله الهدايه للجميع

تعليمية




بارك الله فيك وجزاك كل خير




فعلا هده القصيدة تهز القلب مشكورة اختي الغالية دمتي في حفظ الله ورعايته




يا سلام
قصيدة جميلة يا اختي
ربي يبارك فيك




يعطيك الف عافية
قصيدة ولا اروع




شكرا قصيدة رائعة
لكني لا افهم شيء فاللغة العربية




بارك الله فيك اختي مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه




التصنيفات
الشعر والنثر

حملو معي رواية احلام مستغانمي ذاكرة الجسد

للتحميل
السلام عليكم هذا الرابط للتحميل




ممكن توضيح يا استاذة ؟

او لمحة عن الرواية ؟




قراءة في رواية أحلام مستغانمي ذاكرة الجسد

صدرت رواية أحلام مستغانمي (ذاكرة الجسد) عن دار الآداب ببيروت عام 1993م، و وصل عدد طباعاتها إلى أكثر من 20 طبعة، وقد حصلت هذه الرواية على عدة جوائز، منها جائزة مؤسسة نور بالقاهرة عام 1996م والتي تمنح لأحسن إبداع نسائي باللغة العربية، وكذلك حصلت على جائزة نجيب محفوظ، للرواية، والتي منحت لها من قبل الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 1998م. وحازت على جائزة "جورج تراباي" كأفضل عمل أدبي منشور في لبنان، وترجمت الرواية إلى لغات عديدة كاللغة الإيطالية والفرنسية، وقيل أنها ترجمت للّغات الألمانية، والأسبانية، والصينية، والكردية، وقد اعتبرها النقاد كأحسن عمل روائي صادر في العقد الأخير. وللكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي عدة روايات، منها (فوضى الحواس)، وهي صادرة عن دار الآداب ببيروت عام 1997م، ورواية (عابر سرير) والتي نشرت عام 2022م، عن منشورات أحلام مستغانمي، ورواية على (مرفأ الأيام) والتي صدرت عن المؤسسة الوطنية للكتاب في الجزائر عام 1973م، وكتاب (أكاذيب سمكة)، وقد صدرت عن المؤسسة الوطنية للنشر عام 1993م. وكتاب (الكتابة في لحظة عري) والتي صدرت عن دار الآداب ببيروت عام 1976م، وكتاب (الجزائر، امرأة ونصوص)، وقد صدرت عن منشورات " أرماتان" بباريس عام 1985م.
تمتاز القصة بالسرد الإبداعي الشيق، والممتع والسلس، وهي تشد القاريء شدا، لمتابعة قراءتها بدون توقف، لقوة تعابيرها ولذتها و صورها المجازية الكثيرة، وجملها المنتقاة بعناية، ودقة براعتها الوصفية.
تمكنت الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي، من ترصيع روايتها بالدرر والذهب والألماس، عن طريق اغنائها بجمل مأثورة ومعبرة، والاستعانة بجمل لكبار الشخصيات العالمية من أجل التعبير عن بعض المواقف والأحداث:
(ما زلت أذكر قولك ذات يوم:الحب هو ما حدث بيننا. والأدب هو كل ما لم يحدث، فما أجمل الذي حدث بيننا… ما أجمل الذي لم يحدث… ما أجمل الذي لن يحدث).
(لا أذكر من قال "يقضي الإنسان سنواته الأولى في تعلم النطق، وتقضي الأنظمة العربية، بقية عمره في تعليمه الصمت!).
(لا أذكر من قال " الندم هو الخطأ الثاني الذي نقترفه.." ولم يكن في القلب مساحة أخرى ولو صغيرة، يمكن أن يتسلل منها شيء آخر، غير الحبّ).
(ما أتعس أن يعيش الإنسان بثياب مبللة.. خارجاً لتوه من مستنقع.. وألا يصمت قليلاً في انتظار أن تجف!).
(مقولة مأثورة للجنرال ديغول: "ليس من حق أي وزير أن يشكو.. طالما قبل أن يكون وزيرا في حكومتيً!).
(الكتب، كوجبات الحبّ.. لا بدّ لها من مقدّمات أيضاً.. وإن كنت أعترف أنّ "المقدمات" ليست مشكلتي الآن، بقدر ما يربكني البحث عن منطلق لهذه القصة).
وفي موقع آخر في الرواية تقول:(……وفجأة فتح الباب ليدخل منه.. سي الشريف!
نهضت إليه مسلّماً، وأنا أخفي عنه دهشتي. تذكَّرت أغنية فرنسية يقول مطلعها "أردت أن أرى أختك.. فرأيت أمّك كالعادة..).
وتستشهد في موقع آخر بفقرة من الكاتب المسرحي الإنجليزي (برنارد شو):
(تعرف أنك عاشق، عندما تبدأ في التصرف ضد مصلحتك الشخصية). وتتابع بلسانها فتقول أيضا:(كانت حماقاتي الأولى، أنني تصرفت معك، مثل سائح يزور صقلّية لأول مرة، فيركض نحو بركان (أتنا)، ويصلِّي ليستيقظ البركان النائم بعين واحدة من نومه، ويغرق الجزيرة ناراً، على مرأى من السواح المحملين بالآلات الفوتوغرافية.. والدهشة).
(تذكّرت لقاءنا الأول، الذي بدأناه دون تخطيط بالتعليقات الساخرة. يومها، تذكّرت مثلاً فرنسياً يقول: "أقصر طريق لأن تربح امرأة هو أن تضحكها"، وقلت ها أنا ربحتها دون جهد.. اليوم اكتشفت حماقة ذلك المثل، الذي يشجّع على الربح السريع، وعلى المغامرات العابرة، التي لا يهمّ أن تبكي بعدها المرأة، التي قد ضحكت في البداية. لم أربحك بعد نوبة ضحك..) .
وفي موقع آخر من الرواية تقول أحلام مستغانمي:
(كنّا نفهم بعضنا بصمت متواطئ. كان حضورك يوقظ رجولتي. كان عطرك يستفزّني ويستدرجني إلى الجنون. وعيناك كانت تجرّدانني من سلاحي حتى عندما تمطران حزناً.
وصوتك.. آه صوتك كم كنت أحبه.. من أين جئت به؟ أيّ لغة كانت لغتك؟ أيّ موسيقى كانت موسيقاك.. كنت دهشتي الدائمة، وهزيمتي المؤكدة، فهل كان يمكن أن تكوني ابنتي؟ أنت التي لم يكن يمكن في المنطق أن تكوني شيئاً آخر غير ذاك بالنسبة لي).
نقرأ في روايتها أيضا، أحد المقاطع الرومانسية الحالمة:
(كنت أريد أن أقول لك شيئاً لم أعد أذكره. ولكن قبل أن أقول أيّة كلمة، كانت شفتاي قد سبقتاني، وراحتا تلتهمان شفتيك في قبلة محمومة مفاجئة. وكانت ذراعي الوحيدة، تحيط بك كحزام، وتحولك في ضمة واحدة، إلى قطعة مني. انتفضت قليلاً بين يدي كسمكة، خرجت لتوّها من البحر، ثم استسلمت إليّ. كان شعرك الطويل الحالك، ينفرط فجأة على كتفيك شالاً غجرياً أسود، ويوقظ رغبة قديمة، لإمساكك منه، بشراسة العشق الممنوع. بينما راحت شفتاي، تبحثان عن طريقة تتركان بها توقيعي على شفتيك المرسومتين مسبقاً للحب.
كان لا بدّ أن يحدث هذا…أنت التي تضعين الظلال على عينيك، والحمى على شفتيك، بدل أحمر الشفاه، أكان يمكن أن أصمد طويلاً في وجه أنوثتك؟ ها هي سنواتي الخمسون تلتهم شفتيك، وها هي الحمّى تنتقل إليّ، وها أنا أذوب أخيراً في قبلة قسنطينية المذاق، جزائرية الارتباك. لا أجمل من حرائقك.. باردةٌ قُبل الغربة لو تدرين. باردةٌ تلك الشفاه الكثيرة الحمرة والقليلة الدفء. باردٌ ذلك السرير، الذي لا ذاكرة له. دعيني أتزود منك لسنوات الصقيع، دعيني أخبّئ رأسي في عنقك. أختبئ طفلاً حزيناً في حضنك. دعيني أسرق من العمر الهارب لحظة واحدة، وأحلم أن كل هذه المساحات المحرقة.. لي. فاحرقيني عشقاً، قسنطينة! شهيّتين، شفتاك كانتا، كحبّات توت، نضجت على مهل. عبقاً جسدك كان، كشجرة ياسمين، تفتحت على عجل. جائع أنا إليك.. عمر من الظمأ والانتظار. عمر من العقد والحواجز و التناقضات. عمر من الرغبة ومن الخجل، من القيم الموروثة، ومن الرغبات المكبوتة. عمر من الارتباك والنفاق. على شفتيك رحت ألملم شتات عمري).
هذا جزء من الغزل ألحميمي، والمواقف الساخنة، التي تضمنتها روايتها (ذاكرة الجسد)، والتي لا تلبث أن تختفي أثناء السرد، لتعود من جديد بشكل فجائي، ينساب مع السرد، ويزده جمالا وشوقا وإثارة ومتعة.
تضمنت الرواية أيضا، جزءا مهما من أوضاع الشعب الجزائري، إبان الاحتلال الفرنسي لها، والذي دام لأكثر من 180 عاما، ومعاناته العميقة بعد الاحتلال، وتفرد قياداته العسكرية الانتهازية بالسلطة، والاهتمام فقط بمصالحهم الذاتية الخاصة، وصراعاتهم فيما بينهم، ونسيان الشعب، بفقره ومرضه وجهله، وبهمومه الغذائية، وبالبطالة المتفشية بين أبناء شعبه، والنقص الحاد في عدد المدارس التعليمية، وفي عدد المدرسين، ونسيان موضوع التصنيع والزراعة، وتنمية وبناء الجزائر المدمر، كل هذا الشرح والسرد، جاء عن طريق صديق والدها إبان الثورة، والذي يدعى (خالد)، والذي ارتبط معها من خلال لقاءاتهما المتكررة، بحالة عشق جسدي وحب ولهان.
(مظاهرات 8 مايو 1945م التي قدّمت فيها قسنطينة وضواحيها أول عربون للثورة، متمثلاً في دفعة أولى من عدّة آلاف من الشهداء، سقطوا في مظاهرة واحدة، وعشرات الآلاف من المساجين، الذين ضاقت بهم الزنزانات، مما جعل الفرنسيين يرتكبون أكبر حماقاتهم، وهم يجمعون لعدة أشهر، بين السجناء السياسيين، وسجناء الحق العام، في زنزانات يجاوز أحياناً عدد نزلائها العشرين معتقلاً. وهكذا، جعلوا عدوى الثورة، تنتقل إلى مساجين الحق العام، الذين وجدوا فرصة للوعي السياسي، ولغسل شرفهم بالانضمام إلى الثورة، التي استشهد بعد ذلك من أجلها الكثير منهم).
كما تضمنت الرواية وصفا شيقا لمدينة قسنطينة التاريخية، مسقط رأسها، وذكر لجسورها المعلقة التاريخية، وجمالها الرومانسي الأخاذ:
(مذ أدركت أن لكل مدينة،ٍ الليل الذي تستحق، الليل الذي يشبهها، والذي وحده يفضحها، ويعريها في العتمة ما تخفيه في النهار، قررت أن أتحاشى النظر ليلا من هذه النافذة.
كل المدن، تمارس التعري ليلا دون علمها، وتفضح للغرباء أسرارها، حتى عندما لا تقول شيئا، وحتى عندما توصد أبوابها، ولأن المدن كالنساء، يحدث لبعضهن أن يجعلننا نستعجل قدوم الصباح، ولكن… كيف تذكرت هذا البيت للشاعر "هنري ميشو" ورحت اردده على نفسي بأكثر من لغة.. "أمسيات.. أمسيات، كم من مساء لصباح واحد "
كيف تذكرته، ومتى تراني حفظته؟ .. تراني كنت أتوقع منذ سنين، أمسيات بائسة كهذه، لن يكون لها سوى صباح واحد ؟ ).
تعود مرة أخرى أحلام مستغانمي بالقاريء، الى غزلها الرقيق و ألحميمي، فتلهب المشاعر عشقا وحبا وآهات على لسان عشيقها (خالد):
(لو كنتِ لي..آه لو كنتِ لي ذلك الصباح.. في ذلك السرير الكبير الفارغ البارد دونك. في ذلك البيت الشاسع، بذكريات الطفولة المبتورة.. وشهوة الشباب المكبوت، الذي مر على عجل. لو كنت لي.. لامتلكتك، كما لم أمتلك امرأة هنا. لاعتصرتك بيدي الوحيدة في لحظة جنون، لحوّلتك إلى قطع.. إلى مواد أولية.. إلى بقايا امرأة.. إلى عجينة، تصلح لصنع امرأة.. إلى أي شيء غيرك أنت، أي شيء أقلّ غروراً وكبرياءً.. أقلّ ظلماً وجبروتاً منك.
أنا الذي لم أرفع يدي الوحيدة في وجه امرأة، ربما كنت ضربتك ذلك اليوم حدّ الألم، ثم أحببتك حد الأم، ثم جلست إلى جوار جسدك أعتذر له..
أقبّل كل شيء فيك، أمحو بشفتيّ حمرة أطرافك المخضّبة بالحناء، لأوشّمك بشراسة القُبَل، عساك عندما تستيقظين تكتشفينني مرسوماً على جسدك كالوشم، بذلك اللون الأخضر الوحيد، الذي لا يرسم إلا على الجسد).
وفي موقع آخر تصف أحلام مستغانمي بعض النساء الجزائريات المكبوتات والمحرومات: (تعلمت مع الزمن، أن أفكّ رموز نظرات النساء المحتشمات.. والمبالغات في اللياقة، المفردات المؤدبة. ولكنني كنت أتجاهل نظرتهن ودعوتهن الصامتة إلى الخطيئة.
لم أعد أدري اليوم.. إن كنت أتصرف كذلك عن مبدأ.. أم عن حماقة وشعور غامض بالغثيان؟ كنت في الواقع أشفق عليهن.. وأحتقر أزواجهن، الذين يسيرون كالديوك المغرورة دون مبرر..سوى أنهم يمتلكون في البيت دجاجة، ممتلئة متشحّمة، لم يقربها أحد، ربما عن قرف، أو أخرى شهيّة ومدجّنة، حسب التقاليد، ولا يتوقع صاحبها أنّ جناحيها القصيرين.. مازالا يمارسان القفز.. فطرياً!يا لحماقة الديوك! إذا كانت كل النساء عفيفات هنا، وشرف كل الرجال مصوناً، فمع من يزني هؤلاء إذن؟ وكلهم دون استثناء، يتبجّح في المجالس الرجالية بمغامراته؟ أليس كل واحد منهم يضحك على الآخر.. ولا يدري أن هناك من يضحك عليه؟ كم أكره ذلك الجو الموبوء.




مشكورة استاذة على هذا التقديم المبهر والمميز وعلى طرح الرواية الغنية عن التعريف
شكرا لك مرة اخرى




شكرا لك استاذة على المجهود الرائع و الطرح بارك الله فيك
و تبقى رواية ذاكرة الجسد خالدة في ادهان القراء و المثقفين العرب
شكرا جزيلا و بارك الله فيك اختي




التصنيفات
الشعر والنثر

قصيدة كتبتها عندما كانت تضرب غزة وتحكي عن الواقع العربي

واش دخلني
قالو في الاخبار ان اليهود
اسرو لهم احد الجنود
ونسيو ان سجونهم معمره بالاسود
قالو الفلسطيني محاصر
ويضربو فيه بالمدافع علي المباشر
المهم راني مرتاح البال
ونشرب في التاي ونتفرج عليه وعلي المونديال
واش دخلني
العرب داروا قمه
وكون يحلو افامهم ترجع عليهم بالغمة
واش دخلني
الفلسطيني جايع و بايت في رعب
والعرب من الكويت للمغرب
يتبعوا في قنوات الطرب
واش دخلني
ايهود اتفاهم مع بوش
والعرب يتفرجو من الطوش
قالو قتل شمال ويمين
هاذم علي الارض زايدين
واش دخلني
قالو العراق في اليدين
وسوريا راهي تحت العين
والباقي كسكروطات طايبين
واش دخلني
صدق الرسول في الكتاب
كقال يجي يوم وتتلم عليكم الذياب
قالولو هل احنا قليل
قال بل كثير ولنكم كغثاء السيل
عقول شبابنا بالحشيشة معمرة
وبالخمر والغنا نفوسهم مدمره
واش دخلني
نطلب من الوالدين
يربو اولادهم علي التقي والدين
ويراقبوهم في تصرفاتهم
ومع من يمشو باش ينجحو باقي حياتهم
اولادكم من الله امانة
وراكم تتحاسبوا عنها يوم القيامة
وياشباب ياعماد الامة
حافظو علي عقولكم تنالوا الهمة

خيروا اصحابكم الي تريحو وياهم
باش في الجنة تكونو معاهم
ياربي اهدي شباب هاذي الامة
لان طريقنا يحتاج للهمة
امييييييييييييييييييييييي يييييين

الكاتب : يوسف




ممتازة أخي
واصل إبداعك
تمنياتي أن تصل رسائلك لمبتغاها

بالتوفيق




شعر رائع واصل تالقك




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة GENERAL تعليمية
ممتازة أخي
واصل إبداعك
تمنياتي أن تصل رسائلك لمبتغاها

بالتوفيق

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعاء01 تعليمية
شعر رائع واصل تالقك

ردك أسعدني كثيرا




التصنيفات
الشعر والنثر

الحكاية المرحة

اريد تعريف ومفهوم الحكاية المرحة ومميزاتها…….افيدوني
تعليمية:educ4 0_smilies_13:




التصنيفات
الشعر والنثر

أمطار الدم

(النار فاكهة الشتاءْ))

و يروح يفرك بارتياحٍ راحتين غليظتينْ

و يحرّك النار الكسولةَ جوفَ موْقدها القديم

و يعيد فوق المرّتين

ذكر السماء

و الله.. و الرسل الكرامِ.. و أولياءٍ صالحين

و يهزُّ من حين لحين

في النار.. جذع السنديان و جذعَ زيتون عتيـق

و يضيف بنّاً للأباريق النحاس

و يُهيلُ حَبَّ (الهَيْلِ) في حذر كريم

((الله.. ما أشهى النعاس

حول المواقد في الشتاء !

لكن.. و يُقلق صمت عينيه الدخان

فيروح يشتمّ.. ثم يقهره السّعال

و تقهقه النار الخبيثة.. طفلةً جذلى لعوبه

و تَئزّ ضاحكةً شراراتٌ طروبه

و يطقطق المزراب.. ثمّ تصيخ زوجته الحبيبة

-قم يا أبا محمود..قد عاد الدوابّ

و يقوم نحو الحوش.. لكن !!

-قولي أعوذُ..تكلمي! ما لون.. ما لون المطر ؟

و يروح يفرك مقلتيه

-يكفي هُراءً.. إنّ في عينيك آثار الكبَر ؟

و تلولبت خطواته.. و مع المطر

ألقى عباءته المبللة العتيقة في ضجر

ثم ارتمى..

-يا موقداً رافقتَني منذ الصغر

أتُراك تذكر ليلة الأحزان . إذ هزّ الظلام

ناطور قريتنا ينادي الناس: هبوا يا نيام

دَهمَ اليهود بيوتكم..

دهم اليهود بيوتكم..

أتُراك تذكرُ ؟.. آه .. يا ويلي على مدن الخيام !

من يومها .. يا موقداً رافقته منذ الصغر

من يوم ذاك الهاتف المشؤوم زاغ بِيَ البصر

فالشمس كتلة ظلمة .. و القمح حقل من إبر

يا عسكر الإنقاذ ، مهزوماً !

و يا فتحاً تكلل بالظفر !

لم تخسروا !.. لم تربحوا !.. إلا على أنقاض أيتام البشر

من عِزوتي .. يا صانعي الأحزان ، لم يسلم أحدْ

أبناء عمّي جُندلوا في ساحة وسط البلد

و شقيقتي.. و بنات خالي.. آه يا موتى من الأحياء في مدن الخيام !

ليثرثر المذياع (( في خير )) و يختلق (( السلام )) !!

من قريتي.. يا صانعي الأحزان ، لم يَسلم أحدْ

جيراننا.. عمال تنظيف الشوارع و الملاهي

في الشام ، في بيروت ، في عمّان ، يعتاشون..

لطفك يا إلهي !

و تصيح عند الباب زوجته الحبيبه

-قم يا أبا محمود .. قد عاد الجُباة من الضريبه

و يصيح بعض الطارئين : افتح لنا هذي الزريبه

أعطوا لقيصر ما لقيصر !!

***

و يجالدُ الشيخ المهيب عذاب قامته المهيبه

و تدفقت كلماته الحمراء..بركانا مفجّر

-لم يبق ما نعطي سوى الأحقاد و الحزن المسمّم

فخذوا ..خذوا منّا نصيب الله و الأيتام و الجرح المضرّم

هذا صباحٌ.. سادن الأصنام فيه يُهدم

و البعلُ.. و العزّى تُحطّم

***

و تُدمدم الأمطارُ..أمطار الدم المهدوم.. في لغةٍ غريبهْ

و يهزّ زوجته أبو محمود.. في لغة رهيبه

-قولي أعوذُ.. تكلّمي !

ما لون.. ما- لون المطر ؟

-. . . . .

ويلاه.. من لون المطر !!




تعليمية




التصنيفات
الشعر والنثر

أجمل بيوت الشعر العربي

من روائع جبران خليل جبران

أعطني النايَ وغنِّ فالغنا سر الخلود

و أنين الناي يبقى بعد أن يفنى الوجود

هل تخذت الغاب مثلي منزلاً دون القصور

فتتبعت السواقي و تسلقت الصخور

هل تحممت بعطر و تنشفت بنور

و شربت الفجر خمراً في كؤوسٍ من أثير

أعطني النايَ وغنِّ فالغنا خير الصلاة

و أنين الناي يبقى بعد أن تفنى الحياة

هل جلست العصر مثلي بين جفنات العنب

والعناقيد تدلت كثريات الذهب

هل فرشت العشب ليلاً و تلحفت الفضا

زاهداً في ما سيأتي ناسياً ما قد مضى

أعطني النايَ وغنِّ فالغنا عدل القلوب

و أنين الناي يبقى بعد أن تفنى الذنوب

أعطني النايَ وغنِّ و انس داء ودواء

إنما الناس سطور كتبت لكن بماء




مشكوووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووورة أختي على هذه أبيات الرائعة




Merciiiiiii




مشكووورة أختي على هذه أبيات الرائعة انها حقا رائعة




ششششششششششككككككككككررررر رااااااااااااااااااااا




تعليمية




التصنيفات
الشعر والنثر

و عادت الروح

عودة الروح

زالَ فراق هـــدّنــي ،الآنَ ابتســــــــــمُ

أنا قـــد ربحـــتُ والأعــداءُ ينهـــزمـــوا

اليــــوم حـلـت على الأشجـار زيـنـتـهــا

وعــادت الــروح مــزهــرة لمــن سئمـوا

الأرضُ رقصـــت من فــرحتـــي طــربـــاً

حتى أنهـا ازدانـت في سمــاءنـا النِجـــــمُ

يا فرحةَ الشــعــبِ الـــذي اكتــوى زمنـــاَ

يا فـرحــة اللــذينَ من نــومِهـــم حُـرمــوا

إن الشهيــــــدَ فــي القبـــــــرِ يغتبـــــــــطُ

والأسرى أمســوا شبــاباَ بعد أن هَرِمــوا

تفرح معي طيوراً على الأغصانِ راقصـةً

اليــوم يفـرح حتى مـن في قلبهــم كُلمـــوا

زال الفــــراقُ الــــــذي ظــــــــل يذبحَنــــا

قـــد هــده أُســد الشبــاب مـــن عَزمـــــوا

رفعـــوا على الأعناقِ رايـــاتـــاً تجمعنـــا

إني هتفــتُ بصــــوتي شبـــابِنــا سلِمـــــوا

عينــي من الـــــودِ الــــــدمعُ أغــــرقهــــا

إن الشبــابَ في قلـبـــي قــــــد عَظِمـــــــوا

ذكـــروا البــــــلادَ بــــــلاد اللهِ حبيبتنــــــا

إن الشبــــــاب مثلـــــي قـــــــد حَلِمــــــــوا

يــا أيهــا الشعـبُ طــابَ الابــــنُ والجـــــدُ

قـد بِــتَ مثـــــلاً تحتـــــذي بـــــه الأُمــــــمُ

أيــــن الــــــذي هــــــللَ يــــــومَ فُرقتِنــــــا

ذاك الـذي قـــــال: إخــــــوة وينقسمــــــوا

أنــا الشعــــــبُ كالبـــركــــانِ في فـــرحـي

أنــا الجميـــلُ الـــــذي بالخيــــــرِ أتســــــمُ

أُبـــرق لرمـــــزِ البـــــلادِ ياســـــرَ سيدنـــا

مــا عـــــاد فينـــــا يـــــا سيــــــدي قــــــزمُ

قد فـرحَ أشـــــرافُ الخلـــقِ مـــن فـــرحي

إن الـــرجالَ من اجلـــي غيـظهم كظمـــوا

يـــــا سيـــــد الشعــــــبِ عشـــتَ سيـــدنـــا

فلتطمئــــنَ مــا خـــــرّب عقـــولَنـــا ألـــــمُ

أبحـِـــر بنــــا فـــأنـــتَ قبطـــانـــاً نأمَنَــــــهُ

الأهلُ يا سيـــدي على أقدامِهــــم قَدِمـــــوا

خُـذ بيعـةَ الأحـــــرارِ يا خليفـــةً نسمعـــــهُ

فعهدُنا العهدُ القديـــم وقسمُنـــا القســـــمُ

إني كتبتُ شعــــري فالحــــدثُ أسعـــــدني

مـا خاننـــــي فكـــــري وأطــاعني القلــــمُ

كــــــل القـــوافـــــي كـالسيــــــلِ تـأتينـــــي

إني أُحـسُ الشـعــــــرَ سهــــــلاً ينتظــــــــمُ

إنــي أرى الفجــرَ والنجــــــومَ ســـابحـــــةً

سبحـــــــان ربـــــي مـــن فضلـــه النعـــــمُ

هذي فلسطيــنُ التي الأقصــــى يسكنُهـــــا

من الرســولِ حــط بها القلــــبُ والقــــــدمُ

وهذي مصــرَ يجـــري في بطنِهـــا النيـــــلُ

ويربضُ وينطــق على ظهرِهـــا الهـــــــرمُ

هـذي فلسطيــــنُ حتـــى الوليــــدُ يعرفهــــا

هذي بـلادي ثــاني البــــلاد بهـــــا حــــــرمُ

وهذي مصـــرَ طــــولَ الـــزمـانِ مـــدرسـةً

فكم من الإنس بيـــن أحضـــانِها عَلِمـــــــوا

إن بــــــلادي اللهُ قـــــد زادهــــا شــــرفـــــاً

وان مصـرَ أعجــب بهــا الإفـــرنج العجــــمُ

عاشـت فلسطيــن وعاشــت مصــر حبيبتــنا

وليسلم الديــن والأهـــل والتـــاريخ والعلــم

عاشت عروبتـــنا مـــدى الأيــــام شامخـــــة

وليبتعـــد عنهــــا الـــذل والجــــوع والنقــــم




Merciiiiiii




تعليمية




التصنيفات
الشعر والنثر

مِن أشهر الأقوال والحكم العربية

إذا انت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا

ما حك جلدك مثل ظفرك . . فتولى أنت جميع أمرك
خير الكلام ما قل وجل ودل ولم يمل
رب أخ لم تلده أمك
ما قد ندمت على سكوتي مرة ولكم ندمت على الكلام مرارا
إحذر عدوك مرة واحذر صديقك ألف مرَّة . . فلربما انقلب الصديق فكان أعلم بالمضرة
القشة التى قصمت ظهر البعير
لكل داءٍ دواء يستطب به .. إلا الحماقة أعيت من يداويها

نقل فؤادك حيث شئت من الهوى ما الحب إلا للحبيب الأول
كم منزلٍ فى الأرض يألفه الفتى وحنينه أبداً لأولِ منزلِ




شكرااااااااااااااا




الشكر الجزيل أختي الفاضلة على هذه الحكم والأمثال جزاك الله خيرا




تعليمية




التصنيفات
الشعر والنثر

غادريــــــــــــــــــــ ـــــــنــــي

غادريــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـنــــي
غادر يني و ٱتركيني
و ٱذهبي عني، كليني…
ليس في قلبي سوى حزن دفين
و فيا في الشك بعض من ظنوني
فجمال الكون ينأى عن عيوني
فذريني، و ٱهجرينيوٱتركيني
إنني أنأى، فهلا أبعديني

˚˚ ◦˚˚ ◦˚˚ ◦˚˚ ◦˚˚ ◦˚˚ ◦˚˚

إني غريق يحتويني الهم من قدمي لرأسي

والليالي داجيات كلها كفن لرمسي
فدعيني ياحياتي أغتدي حزني و بؤسي
قصيدة لي أنا الشاعر باشديني عبد الحكيم
من مراكش المغرب من ديوايني عناقيد واجفة
Assjad1 de startimes2.com




تعليمية




بوركت اخي موضوع غاية في الروعة




التصنيفات
الشعر والنثر

أبيات تشجع على طلب العلم

تعليمية تعليمية
هذه أبيات تشجع على طلب العلم :
تعليمية تعليمية

تعليمية تعليمية

تعليمية

الفخر بالعـلم لا بالجاه والمال ** و المجد بالجد لا بالجد و الخال

كم من مليء صبيح الوجه تحسبه ** للعـلم خلا و لكن فكره خال

في المال والجاه أسباب الغرور ومن ** يعتز بالأهـل كالمعتز بالآل

تلك الأمور سحـابات تغيرها ** حوادث الدهر من حال إلى حال

و لكن العـلم لا ينفك صاحبه * * معظم القدر في حل و ترحال

أفق السماكين بل أعـلاه مقعده * * في كل حال تراه ناعم البال

إن عاش عاش أجل الناس منزلة * * أو مات مات بإعظام و إجـلا

علم العليم وعقل العاقل اختلفا *** من ذا الذي منهما قد أحرز الشرفا

فالعلم قال: أنا أحرزت غايته *** والعقل قال: أنا الرحمن بي عُرِفا

فأفصح العلم إفصاحا وقال له *** بأينا الله في فرقانه اتصفا

فبان للعقل أن العلم سيده *** فقبّل العقل رأس العلم وانصرف

تعليمية

الناس من جهة التمثيل أكفاء *** أبوهم آدم والأم حواء

نفس كنفس و أرواح مشاكلة *** وأعظم خلقت فيها وأعضاء

وإنما أمهات الناس أوعية *** مستودعات وللأحساب آباء

فإن يكن لهم من أصلهم شرف *** يفاخرون به فالطين والماء

ما الفضل إلا لأهل العلم إنهم *** على الهدى لمن استهدى أدلاء

وقيمة المرء ما قد كان يحسنه *** وللرجال على الأفعال أسماء

وضد كل امريء ما كان يجهله *** والجاهلون لأهل العلم أعداء

وإن أتيت بجود من ذوي نسب *** فأن نسبتنا جود وعلياء

ففز بعلم ولا تطلب به بدلا *** فالناس موتى وأهل العلم أحياءــــــــــــــــــــ ـــــــ

تعليمية تعليمية





أقوال الشعراء في طلب العلم

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على الماحي وعلى آله وصحبه أجمعين.

الامام الشافعي

العلم والتقوى

اصبِر عَلى مُرِّ الجَفَـا مِن مُعَلِّمٍ……فَإِن رُسُوب العِلمِ في نَفَــراتِهِ

ومن لم يذق مُـر العَلُّم ِ ساعةً……تجرع ذُل الجهلِ طُـول حياتِهِ

ومن فـاتهُ التعلِيمُ وقت شبابهِ……فكَبِّـر عليه أربعاً لِوفاتِهِ

وذاتُ الفتى والله بالعِلمِ والتُّقى…… إذا لم يكونا لا اعتِبارَ لِذاتِهِ

اطلب العلم

مـن طَلَبَ العِلمَ لِلمَــعـادِ……فـازَ بِفَضـلٍ مِـنَ الـرشـادِ

فنـالَ حُسنـاً لـطالِبـيـهِ……بِفَضـل ِ نـيلٍ مِنَ الـعِبـادِ

العلم نور

شَكَـوتُ إلى وَكيعٍ سُـوءَ حِفظي……فَـأرشدني إلى ترك المعاصي

وأخبرني بأن العلم نُور……ونور الله لايهدى لعاصي

بالعلم تبنى الأمجاد

رأيت العلم صاحبه كريمٌ……ولو ولدته آباءُ لئِـامُ

وليس يزال يرفعه إلى أن……يُعظم أمره القوم الكرامُ

ويتبعونه في كل حالٍ……كراعي الضأن تتبعه السوام

فلولا العلم ماسعدت رجال……ولاعُرِف الحلال ولا الحرامُ

يقول الشاعر

من قاس بالعلم الثراء فإنه……في حكمه أعمى البصيرة كاذبُ

ويقول آخر

العلم مبلغ قوم ذروة الشرف……وصاحب العلم محفوظ من التلف

يا صاحب العلم مهلاً لاتدنسه……بالموبقات فما للعلم من خلف

العلم يرفع بيتا لاعماد له……والجهل يهدم بيت العز والشرف

ويقول الاخر


علمي معي حيثما يممت ينفعني……قلبي وعاءٌ له لابطن صندوق
إن كنت في البيت كان العلم فيه معي……أو كنت في السوق كان العلم في السوق




اسمحي لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك

موفقة بحول الله تعالى




جزاك الله خير اخي عبد الرحمن على المرور والاضافة الطيبة وبارك الله فيك اخي مبارك اسعدني مرورك وكلامك حفظك الله ورزقني الله واياكم العلم النافع




شكرا لك اختي طويلبية علم حقا انها تشجع على طلب العلم و انا شجعتني لكي ارد على موضوعك.




بارك الله فيك أختي على القصيدة القيمة والمفيدة
نترقب المزيد
بالتوفيق