التصنيفات
مادة الفلسفة 2 ثانوي : باشراف الاستاذة أم يحيى

طلب مساعدة من الاستاذ

السلام عليكم

اريد تحضير درس

الفلسفة الواقعية
فلسفة ارسطو
فلسفة بعد ارسطو
الفلسفة الاسلامية




أثبت بالدليل القائل :ان علم الكلام هو الواجة الابداعية للفلسفة الاسلامية
مقالة استقصاء بالوضع
المقدمة:
الشائع هو النظرة العدائية التي وقفها البعض ضد علم الكلام غير انه علم غير شرعي .وتفكير المتكلمين والثورة عليهم . وضمنيا رفض للفلسفة الاسلامية الا ان هناك من يري بان علم الكلام هو الدليل علي ان الفلسفة الاسلامية ابدعت فاذا كان هذا الرأي غي سليم وطلب منا الدفاع عنه فماذا عسلنا ان نفعل؟

محاولة حل المشكلة:
عرض منطق الاطروحة:
ان المدافعين عن الفلسفة الاسلامية يؤكدون بان علم الكلام هو عبارة عن فكر فلسفي اسلامي اصيل وهو الواجهة الابداعية للفلسفة الاسلامية مثل ابن رشد الفاربلي بحكم ان العقل الاسلامي قادر علي ان يخوض في موضوعات لها علاقة بطبيعة المنهج الاسلامي وعلم الكلام هو الدفاع عن عقيدة التوحيد بالادلة العقلية حيث يرى علماء الكلام من خلال المناضرات والجدال الي تصدي لأولئك المشككين في العقيدة الاسلامية ومن اهم الفرق الكلامية المعتزلة الاشاعر الجهمية الشيعة .
الدفاع عن الاطروحة:
شكلا
إذا كانت الفلسفة الإسلامية فان علم الكلام الإبداعية لها.
لكن الفلسفة خلافة.
اذن علم الكلام هو الواجة البداعية لها.
مضمونا::
إن علم الكلام هو عبارة عن علم وفكر فلسفي إسلامي بدليل انه خاض في قضايا أصلية منها تفسير المحكم والمتشابه من الآيات الخوض في مسالة الخلافة والحكم السياسي .كما ان علم الكلام هو الذي يدل علي إن العقل الإسلامي سباق . هم إن علماء الكلام في جد الهم كانوا ينطلقون من العقل إلي الخدمة الشرع. لهذا كانت الفلسفة الإسلامية توفقين ومن هنا فان علماء الكلام في جدالهم كانوا ينطلقون من مسلمات إيمانية لايمكن ان تكون موضع جدال أو برهنة مثل وجود الله .الجنة. الجحيم او النار والمصيبة .القيامة وكأنه علم رغم انه عقلي إلا انه ياخد بمقدمات عقائدية لا يحيل عنها أبدا .
نقد خصوم الأطروحة:
وبالتالي فان الذين تحكموا علي علم الكلام كان هدفهم إلغاء مدي مساهمة الفلسفة الإسلامية في إثراء الفكر الإنساني وهي نظرة طرقية تاسفية.
الخاتمة:
ومن التحليل السابق فإن الأطروحة القائلة بأن علم الكلام هو الواجهة الإبداعية للفلسفة الإسلامية هي أطروحة صحيحة ولبد من تبنيها والدفاع عنها مادامت المسالة لاتتجاوز حدودها الشرعي




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.