السؤال: أطلب من فضيلتكم السماح لي والدعاء بالمغفرة والتوفيق لأنني قد اغتبتك في عدة مجالس والآن أنا أتوب إلى الله فاسمح لي؟
الجواب: أما إذا كان هذا الرجل أو غيره من الناس اغتابني تديناً، بمعنى: أنه رأى أني أخطأت في أمر واغتابني في ذلك فهذا على كل حال معفوٌ عنه، وأما إذا كان اغتابني بدون تثبت، فماذا أقول؟ أقول: هذه محل نظر، لكن أقول: عفا الله عن كل من اغتابني، وأسأل الله تعالى أن يعاملني وإياه بعفوه، وهو مني في حل. دروس وفتاوى الحرم المدني لعام 1416هـ الشريط [7،6] |
||
بارك الله فيك على هذا النقل
إشاره في محـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــلها……
إنّ اللبيب من الإشارة يفهم
بارك الله فيك وجزاك خيرا