دون معناة من نسيانها و مع اقتراب الامتحنات
اضع بين يديكم اليوم كتاب صغير يحتوي علي نصائح و طرق الحفظ
+
رجاء النقل لكي تعم الفائدة
تحميل الكتاب
http://link4get.com/5319.html
تحميل الكتاب
http://link4get.com/5319.html
2- مراقبة الكلسترول في الدم
إن مستوى الكلسترول في الدم عامل مهم جداً للتيقظ الفكري بقدر ما
هو مهم لصحة القلب والأوعية، ومن المعروف أن تراكم اللويحات التي
يسببها الكولسترول السيئ في أوعية الدم، يمكنه أن يعيق دوران الدم
في الدماغ ويحرمه من المواد الضرورية المغذية الأمر الذي تبدو إحدى نتاجة في
مشكلات التذكر ويرى أحدى المختصين في مستشفى النساء في بوسطن أن انسداد ا
لأوعية الدموية الصغيرة في الدماغ لا يحتاج إلى كثير من اللويحات. لذا فإن من الضروري
فحص مستويات الكولسترول بانتظام. وإذا تبين أنها مرتفعة وجب استشارة الطبيب المختص.
وسؤاله عن سبل تخفيضها.
3- التركيز على عمل واحد:
إن نمط الحياة السائد اليوم، يجعل الكثيرين مشغولين بإعمال متعددة في الوقت ذاته، هل
تعلمين مثلاً أن مجرد الاستماع إلى نشرة الأخبار في إثناء كتابتك رسالة قد يحد من قدرتك
على تذكر كليهما؟
إن تلقي معلومات جديدة متعددة في وقت واحد يشتت قدرة الإنسان على الانتباه والتعلم والتذكر، ومن
حسن الطالع إمكان إصلاح هذه المشكلة في الذاكربسهولة، والطريق إلى ذلك هو تركيز الانتباه على
ما تريدين فعلاً تذكرة فيما بعد، وتحاشي تشتيت الانتباه وتشويش الدماغ في أكثر من موضوع
بالوقت ذاته.
4- تنشيط الدماغ:
تظهر البحوث أن الإخلاد إلى الراحة والتأمل يخلص من التوتر الذي يلحق الضرر بخلايا الدماغ
وبالقدرة على الاحتفاظ بالمعلومات على امتداد الزمن، وطبقاً لدراسة أجرتها جامعة كنتا كي، تبين
أن المفحوصين الذين قدموا الاختبار بعد جلسة تأمل أمتدت 40 دقيقة، حصلوا على
علامات أفضل من الذين أخذوا قيلولة للفترة نفسها، ومن المدهش أنه حينما أعيد
اختبار المفحوصين جميعاً بعد حرمانهم من نوم ليلة كاملة، تبين أن الذين أتيحت
لهم فترة تأمل، حصلوا على علامات أفضل من علامات نضارائهم في الدراسة.
إن التأمل كالنوم، يريح الدماغ وينشطه ويتيح للعصبونات وقتاً ترسخ فيه
المعلومات الجديدة والذكريات، كما يولدا لتأمل حالة شبهة إلى حد ما
بالنوم اللاريمي الذي يرى الاختصاصيون أنه مرحلة النوم الأكثر
ترمياً. وأظهرت إحدى الدراسات أن الذين مارسوا التأمل يومياً
على امتداد سنوات طويلة تولدت لديهم مستويات من موجات
غاما،المرتبطة بالانتباه والذاكرة والتعليم،أعلى من أي
مستوى أوردته دراسات أخرى.
5- مراقبة الأدوية:
يبدو أن أحدى التأثيرات الجانبية لتناول أدوية عديدة متاحة، قد يكون مصدر زيادة مقلقة
في أخطاء الذاكرة، فالأدوية المضادة للتشنج، والحبوب التي تساعد على النوم، والأدوية
المسكنة للألم، جميعها تؤثر في الذاكرة وتضر بها.ومع التقدم في السن، تزداد عادة الأدوية
التي يتناولها الناس لفترات طويلة، وهي تزيد من احتمال حدوث مضاعفات سيئة في الذاكرة.
ولكن من السهل إزالة هذه الآثار السيئة بإيقاف الأدوية المسببة لها. ولا بد هنا من اللجوء إلى
الطبيب كي يضع البرنامج الملائم للأدوية الضرورية والالتزام بمقاديرها حسب الحاجة.
6- تناول التفاح:
إن تناول تفاحة أو أنتنتين يومياً يزود الجسم بالمضادات ألازمة لرفع مستويات الأستيل كولين
(acetyi Choline ) وهو ناقل عصبي ضروري للذاكرة. ويميل إلى النقص مع تقدم
العمر، كما يرى أحد المختصين في جامعة ماساتشوستس. وأضافه إلى ذلك، تساعد مضادات
التأكسد في التفاح على صومن الذاكرة عن طريق حماية الخلايا الدماغية من الضرر الناجم
عن الجذور الحرة التي تولدها يومياً عمليات الاستقلاب (الايض) في الجسم.
وأظهرت نتائج إحدى الدراسات أن قوة التذكر تعززت لدى الفئران التجربة بعد استهلاكها
مقداراً من عصير التفاح يومياً على مدى شهر كامل، وحققت تلك الحيوانات نجاحاً ملحوظا
في اختبار المتاهة (وهي شبكة من الممرات المعقدة) الذي يفحص الذاكرة القصيرة الأمد، وهو
ما لم تستطع التوصل إليه الحيوانات التي لم تتناول العصير . ولذا ينصح الباحثون أن يستهلك
الإنسان نحو تفاحتين ٍأو يشرب كأساً من عصير التفاح يومياُ.
7- الثقة بقدرة الدماغ:
هل تجدين نفسك قلقة حول موضوع النسيان وعصيان الذاكرة؟ الأجدر بك ألا تجعلي هذا الأمر يستحوذ
على تفكيرك. إن القلق الذي ينتابك مع تقدم العمر ونقص الثقة بقدرة الدماغ يؤديان إلى زيادة الأمور سوءاً
في دراسة أجريت في جامعة نورث كارولينا حول علم النفس والشيخوخة، تبين أن المسنين الأصحاء الذين
قيل لهم أن الشيخوخة قد تولد النسيان حصلوا على نتاج سيئة في فحوص الذاكرة.وحينما أبلغ
أفراد مجموعة أخرى أنه لم يكن لديهم انحدار شديد في قدراتهم الذهنية مع تقدمهم في السن
حصلوا على نتيجة أفضل بنسبة 15 في المئة من نتائج مجموعة شاهدة لم يذكر لها أي
شيء.
إن اعتقاد من يتقدم به العمر أن ضعف الذاكرة أمر لا مفر منه سيؤدي إلى إضعاف ذاكرته وهذا جانب مؤسف
لان هذه الذاكرة قد تكون على درجة السوء التي يخشاها
أحسن الله إليكم سماحة الوالد يقول السائل :
أنا حفظت القرآن ولم أكمله ولكني كل ما حفظت ضاع ما قبله من القرآن .
فكيف أحافظ عليه حفظا وإتقانا ؟
العلامة الفوزان حفظه الله :
عليك بالاستعانة بالله والإكثار من تلاوة القرآن وترديد حفظك حتى يثبت ،
عليك بالإكثار من ترديد حفظك ، النبي صلى الله عليه وسلم حث على هذا وقال :
" تعاهدوا هذا القرآن فلهو أشد تفلتا من الإبل في عقلها "
فعليك أن تتعاهد حفظك حتى يثبت ، تستعين بالله عز وجل . نعم .
السؤال:
كيف أعالج كثرة النسيان، إذ أني أنسى كثيراً ما أحفظ من القـرآن أو الأحاديث أو الأدعية المأثورة؟
الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
عليك أن تعالج ذلك بأمور منها:
سؤال الله والضراعة إليه، والاجتهاد في ذلك أن يعينك على حفظ كتابه وأحاديث رسوله -صلى الله عليه وسلم-،
وعلى حفظ كل ما ينفعك. تسأله كثيراً،
وهو القائل سبحانه: (ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ)، وهو القائل جل وعلا: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ).
فاضرع إليه جل وعلا واسأله أن يعينك وأن يمنحك الحفظ لكتابه العظيم وسنة رسوله الأمين عليه الصلاة والسلام ولكل ما ينفعك،
في سجودك، وفي آخر التحيات، وفي صلاة الليل، وبين الأذان والإقامة، وعند جلوس الخطيب يوم الجمعة إلى أن تقضى الصلاة،
وفي الأوقات المناسبة مثل بين الخطبتين، في سجود صلاة الجمعة،
في آخر التحيات.. كل هذه أوقات إجابة، كذلك في آخر النهار من يوم الجمعة؛
بعد العصر إذا جلست تنتظر المغرب، تدعو ربك فإنه وقت إجابة.
الثاني: الإكثار من الدراسة والعناية، تدرس ما تحفظ من كتاب الله وتعتني به في أوقات معينة
ترتبها وتدرس ما حفظت لأن الدراسة من أسباب الحفظ وهكذا الأحاديث التي تدرسها وتعتني بها،
إذا أبطأت عنها قد تذهب عليك. تجتهد في دراستها ومراجعتها بين وقتٍ وآخر،
وكل ما قرب الوقت فهو أولى وأقرب إلى الحفظ حسب طاقتك.
الأمر الثالث: الحذر من المعاصي والسيئات، المعاصي شرها عظيم، ومن أخطر الأشياء على حفظك وعلى فهمك أيضاً،
ومن هذا قول الشافعي رحمه الله:
فهذا علاج عظيم، الحذر من المعاصي والبعد عنها من الغيبة، والنميمة والتثاقل عن الصلوات،
ومثل عقول الوالدين أو أحدهما، قطيعة الرحم، أكل الربا، الكذب، إيذاء المسلمين بكلامك أو فعالك .
إلى غير هذه من المعاصي، احذرها، وابتعد عنها وتب إلى الله مما سلف من ذلك، ومن هذا قول مالك رحمه الله للشافعي رحمه الله
لما جلس بين يديه ورأى مالك من الشافعي الحرص والفهم الجيد قال: إني أرى أن الله سبحانه قد ألقى عليك من نوره فاحذر أن تطفئ هذا النور بالمعاصي،
فالمقصود أن المعاصي من أسباب ظلمة القلب، وذهاب نور القلب ومن أسباب سوء الحفظ وسوء الفهم،
ومن أسباب كل شر، قال تعالى: (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ).
فالمعاصي شرها عظيم، وعواقبها وخيمة فالواجب على المؤمن والمؤمنة الحذر منها، والبعد عنها والتوبة إلى الله من سائرها.
والسبب الرابع: الحذر من خلطة أهل الشر، فإن خلطتهم من أسباب الشر وهي من جملة المعاصي،
فالخلطة لأصحاب الشر وأصحاب القيل والقال والكلام الفارغ تنسيك الخير، احذر صحبة الأشرار،
صحبة أهل الفراغ والبطالة الذين لا نهمة لهم إلا القيل والقال والسوالف التي لا فائدة فيها.
فإن هذا ينسيك ما أنت حريص عليه من كتاب ربك وسنة نبيك عليه الصلاة والسلام.
نسأل الله لنا ولك التوفيق.
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
شكرا لاخت ام عبيد على الموضوع القيم
انا اظن انا قراءة ما تحفظه من القران الكريم يوميا مفيدة ليبقى مرسوخا في الذاكره
بارك الله فيك اختي
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين شكرا لاخت ام عبيد على الموضوع القيم انا اظن انا قراءة ما تحفظه من القران الكريم يوميا مفيدة ليبقى مرسوخا في الذاكره بارك الله فيك اختي |
نعم تعاهد القرآن ، و قراءئه يوميا من أسباب تثبيته و ترسيخه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم:
" تعاهدوا هذا القرآن فلهو أشد تفلتا من الإبل في عقلها "
أسأل الله ان يوفقنا جميعا لحفظ كتابه و العمل بما جاء فيه إنه ولي ذلك و القادر عليه
بسم الله الرحمن الرحيم
اما بعد شكرا لكي اختي الغاليه على هذا الموضوع المفيد وجعله من ميزان حسناتك وجعلك الله من اهل الجنة ان شاء الله |
بوركتِ أخيــــ،،تي على المرور الطيب
اللهـــــ،،ـم آمـــــــــــين ، و إياكِ
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
۩۞۩๑ عندما يصبح النسيان شيئاً خطيراً (الزهايمر) ๑۩۞۩
ينسي الكثير من الناس أشياء صغيرة، مثل مكان مفاتيح السيارة أو ما حدث بالضبط الأسبوع الماضي.
ولكن إذا تكررت حالة النسيان بشكل دائم أو إذا تضمنت أشياء بسيطة تحدث بشكل يومي مثل عنوان المنزل أو أشياء من هذا القبيل، فيمكن أن تكون هذه الحالة من أعراض مرض الزهايمر (النسيان).
السبب الرئيسي لحدوث مرض الزهايمر غير معروف حتى الآن ولكن يعتقد الباحثون أنه مرض يتصل بالجينات الوراثية وعملية تقدم العمر والبيئة المحيطة عدة عوامل هي:
هناك نوعان من الزهايمر:
النوع الأول هو نوع وراثي ( الزهايمر العائلي – FAD). وهذا النوع ينتقل عن طريق الجينات الوراثية من أحد الوالدين أو كليهما. هذا النوع غير منتشر ويحدث بنسبة 10% لمن هم قبل سن 65 سنة. أما النوع الثاني فهو
(الزهايمر الفردي – AD) وهو لا يحدث عن طريق الوراثة. ويحدث للأشخاص بعد سن 65 سنة. ما هو مرض الزهايمر:
مرض الزهايمر هو حالة مرضية تصيب الخلايا العصبية في المخ وتؤدى إلى إفسادها وإلى انكماش حجم المخ. كما يصيب الجزء المسئول عن التفكير والذاكرة واللغة. وغالبا ما يحدث للأشخاص فوق سن الستين، ولكنه يمكن أن يصيب أشخاص في سن الأربعين. ويتسبب في أمراض أخرى (اختلال العقل) وانخفاض القدرات العقلية لكبار السن. الأعراض:
تتضمن الأعراض المبدئية: حالات النسيان، وعدم القدرة على التركيز. وعندما تتقدم حالة المرض يشعر المريض بأنه غير قادر على تذكر الأحداث وغير مدرك للزمان ولا المكان، ويجد صعوبة في إيجاد الكلمات السليمة للتعبير في الكلام وصعوبة في القيام بالأعمال اليومية البسيطة. العلاج:
حتى الآن لا يوجد علاج لمرض الزهايمر أو الحد من الإصابة به. وهناك بعض الأدوية التي تساعد على تحسين الذاكرة وعلى التحكم في بعض أعراض المرض وسلوك المريض أو تساعد في علاج بعض حالات الإحباط أو الاكتئاب المصاحبة له المصدر : موقع الموسوعة الطبية
|
||
موضوع قيم ومعلومات ثمينة
شكرا لمجهودتك المميزة
بسم الله الرحمن الرحيم
مأكولات تساعدك على عدم النسيان
معظم الناس يعرف معنى مضادات التأكسد وفوائدها الكثيرة، بدءا من إبطاء عملية التقدم في السن، إلى مقاومة الأمراض المرتبطة بهذه العملية، وعلى رأسها مرض الزهايمر. وعلى الرغم من وجود هذه المضادات في صورة أدوية إلا أنه من الأفضل أن نستعيض عنها بالأطعمة الغنية بها.
هناك العديد من الأطعمة الغنية بمضادات التأكسد التي يمكن تناولها بشكل يومي وباستمرار للحصول على النتائج المبتغاة، من أهمها:
عصير التفاح وعصير العنب:
وما علينا إلا ان نتذكر هنا مقولة أن تناول تفاحة في اليوم يبعد شبح المرض وبالتالي الطبيب، أما تناول اثنين فيفتح أمامنا طريق الصحة والحيوية. المفيد في عصير التفاح إذا تم تناوله مع أي وجبة غذائية أنه يساعد على مقاومة الضرر خاصة إذا كان الطعام به مواد ذهنية فهو يجعل الدهون لا تتحول في الطعام إلى كوليسترول خطير يهدد الصحة، كما أن عصير التفاح مفيد جدا لمرضى القلب ويساويه في قدر الإفادة عصير العنب.
السبانخ والفراولة:
يؤكد العلماء أن المواد الكيميائية المضادة للتأكسد الموجودة في الفراولة والسبانخ أيضا قادرة على زيادة كمية السائل في أغلفة الخلايا مما يسمح للمزيد من المواد الغذائية بسرعة الوصول إلى الأنسجة الدماغية فتحمي الدماغ من الضعف والوهن وفقدان الذاكرة (الزهايمر) المرتبط بالتقدم في السن.
السمك والكبدة والجوز واللوز والفستق:
إن تناول هذه الأطعمة بصورة منتظمة يعطي الجسم ما يحتاج إليه من السيليونيوم وهو معدن أساسي مضاد للتأكسد، ومما أكدته نتائج الأبحاث الطبية أن نقص السيلينيوم في الجسم يؤدي لخطورة الإصابة بمرض السرطان في حين أن إتباع نظام غذائي غني بالسيلينيون يساعد في الحماية من الإصابة بالسرطان وعلى مقاومة المرض ومكافحته إذا تمت الإصابة به.
الجزر:
يعد من أغنى أنواع الخضراوات بعنصر “البيتاكاروتين” المعروف بكونه مضادا للتأكسد وواقيا لجهاز المناعة بالجسم. وقد أكدت دراسة أميركية أن الناس الذين يأكلون الجزر بكثرة وبصورة يومية أقل عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية من أولئك الذين يأكلون الجزر مرة واحدة في الشهر مثلا. ويعتبر عنصر البيتاكاروتين المصدر الطبيعي لفيتامين (أ) وهو مهم جدا للصحة .
الشاي الأخضر :
يعتبر الشاي الأخضر من أغنى مضادات التأكسد، التي تتغلغل في بلازما الدم وتساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. ويأتي بعده في الإفادة الشاي الأسود وان كان تأثيره اقل وخصائصه الصحية أقل .
الشوكولاته :
كما أثبتت العديد من الدراسات أن الشوكولاته غنية بمضادات التأكسد لاحتوائها على ما يعرف باسم (كاتشين) وهي مضاد لتأكسد هام جدا ومفيد للجسم، لكن يجب تقنين تناوله لما يحتويه على سعرات حرارية عالية أيضا.
إذا أردت أن تحفظ القرآن تذكر السبانخ والكبدة والجوز والفستق واجعل في فاكهتك الفراولة والجزر وعصير التفاح والعنب ولا تنس الشاي الأخضر وقطعة شوكولاته هذه احتياطية بعد ساعتين من تناول الوجبة.
معلومات جد مفيدة وقيمة خاصتا هذه الظاهرة التي كنت تصيب الكبار في السن اصبح تصيب ايضا الصغار
شكرا على الموضوع القيم والمميز
بورك فيكم وفي ردودكم وأتمنى أن تأخذوا بالنصائح في مجال التغذية ولن تخسروا شيئا
من أكثر ما يقلق الطلاب أثناء فترة الامتحانات خوفهم من نسيان المعلومات التي ذاكروها وهنا نقدم لطلابنا وطالباتنا بعض النصائح التي تساعدهم على مقاومة النسيان. – أعط نفسك قسطاً من الراحة بين المادة والأخرى. – لا تركز على مادة دون الأخرى بحجة حبك لها أكثر من غيرها، فحاول أن تحب جميع المواد، فهي كل متكامل تصنع نسيجنا الفكري وبناءنا العلمي تحقيقاً للقول السائد ((حاول أن تعرف كل شيء عن كل شيء لا أن تعرف شيئاً عن شيء)) فالأولى تجعلك موسوعي المعلومات، والثانية تخدمك في مرحلة التخصص العلمي في الدراسة. – حاول أن تخرج في نزهة أو تقوم بتمرينات رياضية خفيفة أو تمارس هواية محببة أو تصنع مشروباً محبباً منشطاً بعيداً عن المنبهات المؤثرة في الأعصاب كالشاي والقهوة. – حاول أن تستذكر بطريقة التكرار الموزع أو المراجعة على فترات منتظمة، فالمراجعة على فترات تقاوم النسيان وتحد منه. – لا تهمل مادة ذاكرتها فترة طويلة فالإهمال جرثومة النسيان. – أخلص النية والقصد والاهتمام ووزع حبك واهتمامك وتركيزك على مختلف المواد، فهذا يساعدك على التذكر ويقلل نسبة النسيان ويبقى الاستذكار في أمان.
– استعمل الوسائل المعينة السمعية والبصرية والخرائط والكتابة والجداول والمقارنات وتدرب على حل الأسئلة فهذا يوفر سهولة الحفظ ويدعم التذكر. – اقرأ من الكتاب المقرر لا من الملخصات واستخدم المادة في مراجعها المتوسعة أولاً ثم اصنع بنفسك الملخص والعناصر والجزئيات التي تقسم بها الموضوع فكل ما تصنعه بنفسك أبقى لك، ومعك. – استخدم الملخصات ونماذج الامتحانات في المرحلة الأخيرة من الاستذكار فهي تمكنك من الإلمام بالعناصر الرئيسة – افهم ما تقرأ ولا تحفظ ما لا تفهم فالمعنى والفهم يثبتان ما تقرأ بعكس حفظ ما لا تفهمه فإنه أسرع في الهروب من ذهنك. – لا تبدأ الاستذكار في حالة الانفعال من موضوع ما أو موقف مر بك، خلص نفسك وعقلك وذهنك ومكانك من عوامل القلق والاضطراب والتوتر تكن أكثر تحصيلاً وأقل نسياناً. – انتبه عند الشرح، فالانتباه والتركيز يوفران عليك مجهوداً ضخماً في الفهم والتحصيل والحفظ والمراجعة، فالدرس الذي حضرته وتعلمته وانتبهت إليه أبقى مع الزمن، فطالب المنازل أو الانتساب يحتاج لجميع الأسباب من كل باب ليحصل العلم. – حاول أن تدخل في منافسة معرفية شريفة مع أقرانك واستمع لقول الله عز وجل: (وفي ذلك فلينافس المتنافسون) أي التنافس في الخير.. قال تعالى: (واستبقوا الخيرات) فالرغبة في التفوق والحرص على الأولوية والصدارة يدفعان بك إلى الصفوف الأولى. |
واصلي تميزك