|
|||||||||||
باركـ الله فيك و نفـ ع بك
مع تحياتي الخالصة ، الاستاذ khelifa
|
|||||||||||
السلام عليكم
من فضلكم مساعدة حول
بحث : طبببيعة المشكلة الاقتصادية
وبارك الله فيكم اخواني
المذكرة01 (2).doc (51.0 كيلوبايت, المشاهدات 134) |
المذكرة01 (2).doc (51.0 كيلوبايت, المشاهدات 134) |
المذكرة01 (2).doc (51.0 كيلوبايت, المشاهدات 134) |
السلام عليكم
اعرف أنني سأجد عندكم ضالتي فأنا بحاجة لمساعدة من قبلكم كما اعرف أنكم سوف لا تبخلون علي به
فأنا عندي ندوة و سوف أقدم عرضا موضوعه : الفرق بين المسألة و المشكلة مع إعطاء أمثلة طبعا
فالرجاء من كل واحد له خبرة في التعليم يساعدني في هذا العرض
و جزاكم الله خير الجزاء
أعلمكم أنني معلمة مبتدئة
و ألف شكر لكم مسبقا
فرق كبير بين التركيز في المشكلة والتركيز على حل المشكلة
(مثــال1)
بينما كانت وكالة ناسا الفضائية تبدأ في تجهيز الرحلات للفضاء الخارجي واجهتهم مشكلة كبيرة، هذه المشكلة تتمثل في أن رواد الفضاء لن يستطيعوا الكتابة بواسطة الأقلام بسبب انعدام الجاذبية، بمعنى أن الحبر لن يسقط من القلم على الورق بأي حال من الأحوال فماذا يفعلوا لحل هذه المشكلة!!؟؟؟
لحل المشكلة
قاموا بدراسات استمرت حوالي 10 سنوات كاملة وأكثر من 12 مليون دولار ليطوروا قلماً جافاً يستطيع الكتابة في حالة انعدام الجاذبية، ليس هذا فقط بل والكتابة أيضاً على أي سطح أملس حتى الكريستال، وأيضاً الكتابة في درجة حرارة تصل إلى 300 درجة مئوية.
الحل البديل
عندما واجه الروس نفس المشكلة فإنهم ببساطة قرروا استخدام أقلام رصاص كبديل عن الأقلام الجافة
(مثــال2)
ذات مرة باليابان وبمصنع صابون ضخم واجهتهم مشكلة كبيرة وهي مشكلة الصناديق الفارغة التي لم تعبأ بالصابون نظراً للخطأ في التعليب فماذا يفعلوا لكشف الصناديق الفارغة من الصناديق المعبأة!!!؟؟؟؟
لحل المشكلة
قام اليابانيون بصناعة جهاز يعمل بالأشعة السينية مخصص للكشف عن الصابون بداخل الصناديق ووضعوه أمام خط خروج الصناديق بقسم التسليم، تعيين عمال جدد ليقوموا بإبعاد الصناديق الفارغة التي فضحها الجهاز
الحل البديل
في مصنع آخر أصغر من السابق عندما واجهتهم نفس المشكلة فإنهم أتوا بمروحة إليكترونية وضبطوا قوتها بما يناسب وزن الصندوق الفارغ وتم توجيهها إلى خط خروج الصناديق بقسم التسليم بحيث أن الصندوق الفارغ سوف يسقط من تلقاء نفسه بفعل اندفاع الهواء
النتيجة المنطقية
انظر لحل المشكلة ولا تنظر إلى المشكلة نفسها .. فكر في الحل البسيط والأيسر
فأين المشكلة إذاً؟
المشكلة أنه لا يوجد مشكلة…….!!!!!
(الخلاصة)
أنه هناك أناس بارعون في حل المشاكل بطرق سحرية وسهلة … والبعض الآخر
بارع في تكبير وخلق المشاكل من لا مشكلة..
بارك الله فيك و نفع بك
تنبيه بحاجته فغالبا ما يحدث معي هذا الامر و خاصة في حل مسائل الرياضيات
اتعمق في المشكلة كثيرا مع ان الحل بسيط و مختفي بين السطور
تكبير النفس للمشكلة يقلل من تركيزها لحلها
*انظر لحل المشكلة ولا تنظر إلى المشكلة نفسها .. فكر في الحل البسيط والأيسر*
تقبل مروري
الوضعية – المشكلة:
يتحقق اكتساب الكفايات عن طريق المواجهة المستمرة والمكثفة لمشكلات، تتميز بكثرتها و واقعيتها وتدرج تعقيدها. تعتبر الوضعية –المشكلة إذن عاملا بيداغوجيا مركزيا في بناء الكفايات، وذلك لكونها:
– تساهم في تعديل سلوك المتعلم باكتسابه مواقف وخبرات جديدة، يوظفها في حياته أليومية كالاندهاش العفوي أو ألمثار وتوظيف المكتسبات ألسابقة والربط بين المواضيع ألأخرى وتنمية المواقف المميزة لتفكير العلمي،
– تربط المدرسة بمحيطها الثقافي والاجتماعي والاقتصادي،
– تعود المتعلم على التنظيم والتخطيط واتخاذ ألمبادرة والمثابرة في حياته العامة،
-تكشف عن الامكانات التي يحتاجها.
– تقوم على استقلال المتعلم في اكتشاف المعارف بنفسه.
– تنشط وتشوق المتعلم وتثير الرغبة والاهتمام لديه، وتشجعه على الاستمرار.
وبذلك يتم الانتقال من منطق التدريس إلى منطق التدريب والتعلم.
2 – – تعريف الوضعية – المشكلة:
• حسب عياش زيتون: "عبارة عن وضعية يواجهها ألمتعلم وحالة يشعر فيها أنه أمام موقف مشكل أو سؤال محير، لا يملك تصورا مسبقا عنه ،ويجهل الاجابة عنه مما يحفزه على البحث والتقصي من خلال عمليات معينة لحل المشكلات .
• -وحسب Dumas Carré » " وضعية تتضمن صعوبات ، لا يملك المتعلم حلولا جاهزة لها.
• – وحسب "De Ketele –Rogoers »"
• مجموعة من المعلومات التي ينبغي تمفصلها والربط بينها للقيام بمهمة في سياق معين .
• وعلى الرغم من تعدد التعاريف والمقاربات لمفهوم الوضعية – ألمشكلة فإنها تكاد تتفق على كونها :
• – موقف متحير يواجه المتعلم :
• * لايمتلك المتعلم خطة أو حلا جاهزا لتجاوزه .
• * تنتاب المتعلم خلاله حالة من الشك والتردد والدافعية الداخلية لايجاد الحل المناسب
• فالوضعية-المشكلة اذن ليست وضعية ديداكتيكية عادية لأنها تستلزم وضع المتعلم امام سلسلة كن القرارات التي ينبغي أن يتخذها لبلوغ هدف اختياره بنفسه أو اقترح عليه .
3 – خصائص الوضعية المشكلة :
• من ابرز خصائص الوضعية- المشكلة :
• – انتظامها حول عائق ينبغي التغلب عليه من طرف المتعلمين فرادى أو مجموعات شريطة ان يكون العائق واضحا ومحددا.
• – أن تتصف بالمقاومة الكافية حتى تحفز التلميذ على استثمار مكتسباته السابقة ، وتمثلاته.
• – مستقاة من الحياة اليومية.
• – ارتباطها بحاجيات المتعلم.
• – اعتمادها انشطة استكشافية.
• – الادماج : ويقصد به استحضار التعلمات السابقة.
• أن يكون فيها التلميذ هو الفاعل الأساس عوض المدرس.
• – تعدد الحلول : تكون مفتوحة في الغالب بحيث تقبل أكثر من حل واحد .
• – ربطها بين الجانب التربوي والجانب الوظيفي.
• انطلاقها من بداية الدرس الى ايجاد الحلول المناسبة للمشكل المطروح أي الحصول على الاستنتاجات.
4- القواعد التي تبنى عليها وضعية- مشكلة
• – التدرج :
• – من السهل الى الصعب .
• – من البسيط الى المركب.
• – من المحسوس الى الجرد.
• – من الواضح الى المبهم.
• – دمن العملي الى النظري.
• مع التركيز على بيئة المتعلم ومستواه وقدراته وميولاته بتطبيق البيداغوجيا الفارقية.
5 – مراحل وضعية- مشكلة :
• وضعية الانطلاق: هي وضعية تعليمية يختارها المعلم ستاذ لانطلاق الدرس دون ضياع للوقت وهي مرتبطة ارتباطا وثيقا بالدرس.
• من أهدافها جلب انتباه ألمتعلم وحصول الرغبة لديه واستعداده النفسي والذهني ، وتنشيط وتشويقه للدرس وتشجيعه على التعبير واتخاذ ألمبادرة واستخراج معرفة تمثلات ألمتعلمين لاستكشاف مقدار ومستوى معلوماتهم، وبذلك يدرك المدرس مواطن الضعف فيوليها مزيدا من الاهتمام ومواطن القوة فلا يضيع فيها وقته عبثا. ثم اكتشاف المواهب وتحديد الفوارق ألفردية والعمل على حسن توجيهها .كما تؤدي وضعية الانطلاق إلى طرح تساؤلات تنتهي بطرح وصياغة مشكل او مشاكل علمية .
• – من إشكال وضعية الانطلاق لعبة، حكاية، قصه لغز خرجة ميدانية… كما يقال "البدايات مجلة ألنهايات
7- طريقة حل المشكل
• يكون محورها المجموعة التي تحدد مسؤولية كل عنصر وطريقة عملها بحرية وهي المسؤولية عن بناء الكفايات، ويتدخل الأستاذ كمنشط وموجه ليمكن المجموعة من القيام بوظيفتها دون أن يفرض كفاءته العلمية ولا وجهة نظره لكنه يساعد على :
• – الكشف عن الحواجز والصعوبات ومحاولة تخطيها.
• – إبراز وإثارة ومثيرات تناقضات بينما كان لديه من أفكار والواقع (مواجهة المشكل)، ونزاعات معرفية بينه وبين نفسه وزملائه، ثم قطيعة بينما كان لديه من تمثلات والواقع.
• – ترك التلاميذ يعيشون مراحل التراجع ثم مساعدتهم على القيام بقفزة فكرية لتعيد له
هناك نوعان من الوضعيات -المشكلة:
1– الوضعية التعلمية: التي تستهدف إرساء معارف و مهارات و معارف سلوكية جديدة أثناء سيرورة الفعل التعلمي
2– الوضعية الهدف: و هي تستهدف تدريب المتعلم على دمج المكتسبات و تقويمها بعد سيرورة الفعل التعلمي، ( وضعية لتعلم الإدماج ، وضعية إدماجية للتقويم ) .
طريقة تدعو الى البحث و تثير في المتعلم روح التساؤل الذي يحتاج الى إجابة و تعد آلية لبناء المعرفة كما أنها تركز على نشاط المتعلم حيث تفتح له المجال للتفكير و هي عموما طريقة تدريس :
تعتبر الوضعية مشكلة عندما:
نفع الله بكم وباعمالكم ونسال الله ان يجعلها في ميزان حسناتكم
تقبلوا مرور اختكم وزميلتكم أسماء
تتكون الوضعية المشكلة من أربع مكونات :
السند : هو مجموع العناصر المادية المقدمة للمتعلم ( الموارد الخارجية ).
السياق : و يعني المجال أو الإطار الذي تمارس فيه الكفاءة ( سياق تربوي , اجتماعي , مهني ….).
المهمة : و هي التي يتحدد من خلالها ناتج التعلم ( صياغة نص , جمع أعداد , توظيف مفاهيم……).
التعليمة : و تبين ما سيقوم به المتعلم من نشاط.
<< يلاحظ أن هذه المجموعة من الخصائص تنطبق على الوضعية المشكلة التعلمية و الوضعية الهدف ( الإدماجية و التقويمية ) >>.
ونلمس وجود الرهان في الآيتين الكريمتين حول مدة خلق السموات والاراضين
قال الله تعالى
وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَـــــا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ (٣٨) سورة ق
وقال الله تعالى
قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الأرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (٩)وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ (١٠)ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلأرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (١١)فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (١٢) فصلت
نفع الله بكم وباعمالكم ونسال الله ان يجعلها في ميزان حسناتكم
تقبلوا مرور اختكم وزميلتكم أسماء
نسال الله لك الجنة
وفي انتظار مواضيعك وابدعاتك
مـــدخــل : 🙁
اهتمت البيداغوجيات التقليدية بالمعرفة الجاهزة و ظل التعلم فيها ملائما لاكتساب المعرفة المعدة سلفا ، لكن سرعان ما تغير الوضع و ظهر الرأي القائل بعدم جدوى أي من أنواع التعليم ما لم يكن :
1- لصالح المتعلم.
2- نتيجة منطقية لفعل التعلم الذي يمارسه المتعلم بنفسه .
إذا :
• تغير مفهوم التعلم من تحصيل إلى عملية تفاعل .
• تغير اهتمام المربين من المعلم مركز العملية التربوية إلى المتعلم هو محور العملية التربوية.
و هذا ما يؤكد أن عملية حل المشكلات هي البناء الحقيقي للمعرفة و أيضا للكفاءات بمفهومها المدرج في المناهج الحالية << حل المشكلات هو تكريس لمبدأ البناء في المقاربة بالكفاءات >> .
التعريف الأول :
الوضعية : تحديد سياق الوضعية المشكلة أو توظيف معلومات
المشكلة : تجاوز عائق أو إنجاز مهمة
الوضعية المشكلة :
الوضعية المشكلة تعني مجموعة من المعلومات المعروضة ضمن سياق ما لتوظيفها بطريقة مدمجة , من قبل المتعلم أو مجموعة من المتعلمين من أجل إنجاز مهمة لا يعلم حلها مسبقا .
التعريف الثاني :
عقبة يمكن تجاوزها
تثير التساؤل
ذات معنى
وضعية توهم بأنها مستحيلة
تتطلب مكتسبات ذات طابع عمومي.
التعريف الثالث :
معقدة (مركبة )
تتطلب استخدام معارف كثيرة و متنوعة .
تولد صراعا عقليا معرفيا .
تمثل تحديا واقعيا في متناول المتعلم .
ذات معنى
ترتبط بالواقع .
ترمي الى تحقيق هدف .
تتطلب استخدام المكتسبات القبلية .
مشكور والله يعطيك العافيه
شكرا على الموضوع والورد بالمرفقات احسن الله اليك
نفع الله بكم وباعمالكم ونسال الله ان يجعلها في ميزان حسناتكم
تقبلوا مرور اختكم وزميلتكم أسماء
هذه مجموعة من المقالات الفلسفية تابعة للمجال التعليمي " السؤال بين المشكلة والإشكالية " و بالضبط للمشكلة الأولى " السؤال والمشكلة "
من دون إطالة تابعوها في المرفقات مع تحيات الأستاذة عيسى فاطمة لا تنسونا من صالح دعائكم |
||
مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة.rar (42.5 كيلوبايت, المشاهدات 820) |
مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة.rar (42.5 كيلوبايت, المشاهدات 820) |
الأستاذة عيسى فاطمة
مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة.rar (42.5 كيلوبايت, المشاهدات 820) |
مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة.rar (42.5 كيلوبايت, المشاهدات 820) |
مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة.rar (42.5 كيلوبايت, المشاهدات 820) |
مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة.rar (42.5 كيلوبايت, المشاهدات 820) |
مقالات فلسفية حول إشكالية السؤال بين المشكلة والإشكالية سنة ثانية آداب وفلسفة.rar (42.5 كيلوبايت, المشاهدات 820) |