2. التشجيع بالهدية .
3. الإحسان .
4. تلبية الرغبات.
5. العدل بين الأبناء.
6. اللعب مع الأبناء.
7. المصاحبة . وللمصاحبة فوائد عديدة منها
Ý- إزالة الحواجز وتقريب الفواصل بين الوالدين وأولادهم .
ȝ- وقاية الأبناء من الوقوع في الذلل .
ʝ- الاستعداد لقبول النصح والإرشاد .
· برنامج تقوية الحب والعطف بين الوالدين والأولاد
1) داخل البيت
Ý- جلسة وجبة طعام
ȝ- سرد لطائف وطرائف .
ʝ- الاحتفالات الأسرية .
˝- الانخراط في الأنشطة المنزلية .
̝- مساعدته في مذاكرته وقراءته .
͝- اللعب معهم داخل البيت .
Ν- مشاركته في استثمار وقته ( خاصة في الصيف )
2) خارج البيت
Ý- الرحلات بمختلف أنواعها .
ȝ- الأنشطة المختلفة .
ʝ- الزيارة لمدرسة الابن مرة شهريا علي الأقل .
˝- مشاركته مهاراته ومواهبه .
̝- استثمار أوقات أفراحه وأحزانه .
· ثانيا : بناء جدار الثقة
الثقة المتبادلة هي أساس أي علاقة بين اثنين , وركز إسلامنا الحنيف علي بناء وتقوية جدار الثقة بين أفراد المجتمع المسلم , فما بالنا داخل البيت الواحد والأسرة الواحدة التي يجمعها الحب والمودة والسكينة , أليس بأحري أن تبني هذه العلاقة علي الثقة المتبادلة بين الزوج والزوجة من ناحية وبين الوالدين وأولادهم من ناحية أخري .
بالثقة يتولد مناخ صحي وايجابي بين أفراد الأسرة الواحدة يتيح تطبيق وسائل التربية المختلفة .
· كيف تزيد الثقة بينك وبين ولدك ؟
1. حب بلا شروط . – حب بلا حدود – حب بلا مقابل , حب من أجل أولادنا لا من أجلنا نحن
2. إعطائه فرصة لتحمل المسئولية
3. مشاورته ومحاورته .
4. تعليمه مهارة حياتية .
5. الاعتراف بالخطأ إذا أخطأ الوالدين أو الأولاد , واعتذار كلا للآخر .
6. البعد عن الإسراف في النقد . واعتماد النقد البناء
7. تعليم الولد أن يقول لا – بضوابطها – .
8. إعطاء الابن مالا خاصا يتصرف فيه – مع التوجيه البناء – .
9. احترام وتقدير أصدقاء الابن وخاصة أمامه .
10.التغاضي عن أخطاء الابن – خاصة الصغيرة منها –
11.مشاركة الابن للبيت في بعض المسئوليات .
12.مساعدة الابن للوالدين والاعتماد عليه .
13.معاونة الابن في اختيار القدوة .
14.عدم وصف الابن بصفات سلبية , أو تشبيهه ومقارنته بالغير .
15.احترام وتقدير الابن وإظهار صفاته الحسنة – خاصة أمام الآخر- .
16.تنمية الثقة لدي الأبناء بتكليفهم بأعمال تناسب قدراتهم , مع رفع روحهم المعنوية بالتشجيع .
17.مشاركة الابن في وضع السلوكيات الخاصة به التي يحب أن يتمثلها .
18.دفع الابن إلي المثابرة والتكرار وعدم اليأس مع التشجيع وضرب الأمثلة ( أديسون- النملة – …. ) .
· ثالثا : فهم تصرفات الأبناء .
لابد وأن نعي حقيقة مهمة في حكمنا وتعاملنا مع تصرفات الأبناء , وهي – نحن مربون ولسنا قضاه – نحن في هذه المكانة – مكانة الأبوة – للتربية والتوجيه والإرشاد وإكساب الابن المهارات اللازمة التي تعينه علي السير في حياته وأداء رسالته . ولسنا بصدد قضاه نصدر الأحكام , وغالبا ما تكون قاسية لا تناسب الابن ولا تناسب الذنب .
ومن هنا لابد وان نفهم عالم الابن وخصائصه النفسية والتربوية , وذلك لكي نفهم تصرفاته , ثم نستطيع أن نحكم عليها بالحكم الصحيح والذي يترتب عليه أخذ الوسائل التربوية للعلاج .
· رابعا الصبر :
ربما يتبادر للذهن سؤالا: لماذا الصبر؟ الصبر من الضروريات اللازمة للتربية وذلك للأسباب التالية :
1- اختلاف المراحل السنية التي يتعامل معها الوالدين .
2- اختلاف الصفات والطبائع للأولاد ولو كانوا في مرحلة سنية واحدة .
3- اختلاف الفروق الفردية بين الأولاد .
4- التعامل مع قدرات متفاوتة يحتاج كل ابن لتعامل وتلبية احتياجات خاصة عن الأخر .
5- ضعف معرفتنا بعالم الأولاد وبمراحلهم العمرية المختلفة .
6- كثرة المسئوليات الملقاة علي الوالدين .
7- من أجل الثمرة المرجوة من تربيتنا لأبنائنا في الدنيا والآخرة .
إلي غير ذلك من الأسباب التي تجعل وتفرض علي الوالدين لا أن يتصفوا بصفة الصبر فحسب بل يتسموا بسمة الصبر – أي يصبح الصبر خلق لازم للوالدين .
· خامسا : الدعاء
الدعاء من الأركان الرئيسية للتربية , حيث يبذل الوالدين كل ما يستطيعان من جهد وأخذا بالأسباب , فلا يبقي لهم بعد ذلك إلا التضرع والدعاء واللجوء إلي الله بأن يتقبل هذا الجهد وأن يبارك في هذه الأسباب , كما ندعوه بأن يفتح قلوب أبنائنا إلي كل خير , وغير ذلك بما نحتاجه من دعاء وعون من الله .للأسف نحن لا ندعو الله إلا عندما نقع في ضائقة أو مشكلة وضاق بنا زرعا
ولنا في الدعاء وقفة
1. أن ندعو لأبنائنا ولا ندعو عليهم بأي حال من الأحوال لأن هذا منهيا عنه شرعا .
2. أن ندعو لأبنائنا بأسمائهم اسما اسما ( اللهم بارك في عمر – اللهم بارك في خالد …….) .
3. أن ندعو الله أن يثبت أبنائنا علي أخلاقهم وصفاتهم الجميلة .
4. أن نتحرى أوقات الدعاء .
5. أن نصلي لله من أجل أبنائنا .
6. ندعو الله في كل وقت وعلي أي حال بأن يبارك في وسائلنا وأبنائنا
أخيرا :
لابد أن نقتنع أولا أننا نحتاج إلي تغير سواء في سلوكياتنا أو طبائعنا , فنسأل الله بأن يعيننا علي ذلك .
وثانيا لابد وأن نتمثل القدوة الصالحة لأبنائنا لأن التربية بالقدوة من أقوى وأعظم أنواع التربية .
وثالثا أن نمتلك إرادة قوية تدفعنا لأن نخطوا خطوات عملية نحو التغير للنهوض بأنفسنا وأبنائنا نحو الأفضل بإذن الله .
سائلين المولي – عز وجل – بأن يلهمنا الإرادة , والمناخ المناسب لتحقيق تلك الإرادة , كما نسأله – سبحانه- بأن يهدي أبنائنا وأبناء المسلمين ويبعد عنهم قرناء السوء ويرزقهم الصحبة الصالحة والعقل الرشيد والرأي السديد .
آمين يارب العالمين , وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
معلومات ونصائح قيمة
الطفل يحتاج لاهتمام كبير شكرا لك
تقبلوا مروري المتواضع
المعلمة هنــاء
الابداع في العملية التربوية
وسائله ونتائجه
* الهدف القريب: سابعاً: الإبداع في التقويم:
لذا ينبغي تطوير مناهجنا بحيث تسمح بإعطاء فرص التجريب العلمي والرياضي والأدبي والفني ..، وتتضمن نشاطات مخبرية مفتوحة النهايات، وتشجع أسئلة الطلاب وتقدم لهم الفرص لكي يصوغوا الفرضيات ويختبروها بأنفسهم. تنمية الإبداع والتفكير الإبداعي
ترى غالبية التربويين المختصين بعلم النفس وطرائق التدريس، أنه يمكن تنمية الإبداع داخل المدرسة إما: مصادر للاستزادة حول قضايا الإبداع والتفكير الإبداعي
1 ـ عناوين لمواقع شبكية تتناول قضايا الإبداع والتفكير الإبداعي
1 ـ الإبداع والابتكار ضرورة حتمية 2 ـ كتب وبحوث
1 ـ عبد الستار إبراهيم. "ثلاثة جوانب من التطور في دراسة الإبداع"، عالم الفكر، المجلد 15، العدد 4 ، 1985 .
2 ـ ـ عبد الستار إبراهيم. "التوجيه التربوي للمبدعين"، مجلة العلوم الاجتماعية . جامعة الكويت، العدد 1 ، 1979.
3 ـ أحمد أبو زيد . "الظاهرة الإبداعية". عالم الفكر ، المجلد 15 "، العدد 4، 1985.
4 ـ صائب أحمد الألوسي. "أساليب التربية المدرسية في تنمية قدرات التفكير الإبتكاري". رسالة الخليج العربي. المجلد 5، العدد 15، 1985. |
||
ننتظر ان ينزف قلمك اكثر في هذا المجال
وان نتكاتف كلنا من اجل نشر العلم والمعرفة
المعلمة هناء
الشكر كل الشكر اختي هناء و الله يجعل ايامك كلها هناء
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن الأساليب التربوية التي تعدل سلوك الأطفال، وتنشئهم تنشئة طيبة مستقيمة؛ إذ إن مرحلة الطفولة مرحلة تشكيل الطفل وفق رؤية معينة وتصور مستقبلي، وعلى الرغم من هذا فقد خاض في مسائل التربية من ليس أهلا، وكتب فيها من يفتقر إلى زاد تربوي سواء كان علميا أم عمليا، وكأن السباحة في بحرها لا يحتاج إلى خبرة ودراية، وعمل ومهارة.
وفي هذه السلسلة التربوية أحب أن أرصد بعض الظواهر الخاطئة، أو الصائبة في تربية الناشئة ليستفيد الناس منها، ثم يمارسون هذه الوظيفة، ولديهم رصيد طيب ومخزون خير، وكما أسلفت فإن العمل التربوي ليس سهلا، ومن يقوم عليه لا يسعه أن يتخطى ما يوضع بين يديه من تجارب الآخرين، ويقفز فوقها فيتعب نفسه وسواه. وسوف أتحدث – في هذا المقال – عن ظاهرتين إحداهما سلبية، والثانية إيجابية.
الظاهرة السلبية التي سأبسط المسألة فيها هي: الدلال المبالغ فيه وانعكاسه السلبي على الولد وعلى أبويه، ثم على المجتمع.
الظاهرة الإيجابية التي سأتناولها هي: تحمل المسؤولية والشعور بالذاتية، وأثر ذلك على سلوك الطفل في بيته وفي المجتمع.
وفي الحقيقة فإن الظاهرتين هما عملة لها وجهان، فإن أصلحنا الظاهرة الأولى، حصلنا على الثانية، وإن قصرنا في تحقيق الثانية، فالنتيجة هي ظهور الأولى في سلوك أبنائنا، والحكمة وسط بين الظاهرتين ((وكذلك جعلناكم أمة وسطا ….)) فلا إفراط ولا تفريط، وربما الجهل، والغلو، وسوء تقدير الأمور، والتسويف، وفقدان الحكمة في التصرف، والهوى، وحب التقليد، وضعف البصيرة، والاستخفاف بالقيم في مرحلة ما!! من أهم العوامل التي تنجب الظاهرة الأولى، وبالتالي ضهور الحالة الإيجابية في التربية.
الدلال المفرط أسلوب خاطئ في التربية ومن أهم أسبابه: جهل الأبوين بقواعد التربية الإسلامية وبالتالي يتمخض عن هذا الجهل: عدم السماح للولد بأن يمارس بعض الأعمال التي أصبح قادرا على مزاولتها من قبيل الشفقة!!!!؛ ومنها احتضان الأم الولد احتضانا يكاد لا يفارق يديها وكذلك لا تسمح الأم أن يفارق ولدها ناظريها خشية أن يصاب بمكروه!!! والأخطر من كل ما سبق عدم محاسبته إن أخطأ!!!! مهما كان نوع خطئه، وغالبا من يتدلل هذا الدلال المفرط ولد ذكر أنجبه أبواه بعد عدة إناث، أو أن الأم كانت كثيرة الإجهاض، أو كان الوليد مريضا مرضا شديدا، ثم شفي منه، أو أن الطبيب أخبر الزوجين بأن لا أمل لهما في الإنجاب، ثم رزقهما الله تيارك وتعالى.
والحقيقة أن الحالات السابقة التي دفعت الأبوين إلى هذا السلوك مع ولدهما هي فرحة الأبوين بوجود هذا الطفل بينهما؛ ولكنها كارثة على الطفل المسكين، وأذكر أن أحد الأقارب ممن وقع في هذا الوضع- وكنت له من الناصحين- ومن الأمور التي عانى منها هذا الأب: كثرة شراء الألعاب التي تثقل كاهل الوالد، وتخرب نفسية الطفل، ولم يعد والداه قادرين على ضبط سلوكه، وإن كسَّر وحطَّم واعتدى، وبالغ في الطلب، ورفض ما ينبغي له أن يفعله، أو طلب ما لا يجوز أن يعطاه، وربما نشأ شريرا حتى على أبويه، أو منطويا على نفسه، لا يقبل نصحا، ولا ينزجر مهما توعده أبوه أو أمه.
الأبوان العاقلان هما اللذان يسلكان سبيل الرشاد في التربية، فإن كان النصح ينفع مع الولد، فلا يجوز لهما أن يلجآ إلى الهجر، وإن نفع هذا، فلا يستعملان الضرب، وهناك وسائل كثيرة في تقويم الانحراف، وكلها تدور حول الترغيب والترهيب مع مراعاة عمر الطفل ونفسيته، وعدم معاقبته أمام الآخرين.
إن تربية الطفل على حياة الخشونة والثقة بالنفس وتحمل المسؤولية، والجرأة الأدبية وإشعاره بكيانه والإحساس بالمسؤولية دون المبالغة في ذلك – لأمر حسن؛ لأن الإفراط في هذه الأمور قد تؤدي إلى الرجولة المبكرة، وهذه لا تحمد، فالطفل طفل والرجل رجل، فلا ينبغي الخلط بينهما، فكم أولاد وصلوا إلى هذا الشعور بتوجيه خاطئ من الأبوين، فنتج من هذه التربية الخاطئة أطفال يتصرفون تصرف الكبار!!!
إن ظاهرة الدلال المفرط من أكبر العوامل في انحراف الولد النفسي؛ لكونها تؤدي في الغالب إلى الشعور بالنقص في الطفولة وما بعدها؛ ولذلك فالاعتدال في حب الولد والتعلق به، والتسليم لقدر الله في كل ما ينوب ويروع، وتعويد الولد على حياة فيها شيء من الخشونة ولجم الرغبات المفرطة واستخدام العقوبة المناسبة للخطأ والسن؛ والعدل بين الأولاد مطلوب، ورحم الله أبا أعان ولده على بره.
إن تربية الولد الأكبر أو البنت الكبرى تربية سليمة، والتعب من أجل ذلك للحصول على النموذج القدوة في المنزل- لمن أهم أسباب النجاح، ولقد شاهدت بعيني نماذج متنوعة حرص فيها الأبوان على تنشئة القدوة – كما أسلفت – ثم تبع بقية الأبناء هذه الأسوة، واستراح الوالدان.
التربية تحتاج إلى جهد وتعب، وهي أمانة ومسؤولية، واسمع إلى قول الحق يقول ((وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا)) ففي الآية لفتة جميلة وهي أن الأبوين نالا هذه الدعوة الصالحة من الابن نتيجة لقيامهما بمهمة التربية ولا سيما في الصغر وهي فترة الاستجابة من غير عناد، وعودُ الولد ما زال نديا يقول الشاعر:
إن الغصون إذا قومتها اعتدلت ولا تقوم – إن عدلتها – الخشب
إن من الصفات الكريمة التي ينبغي أن يتحلى بها من يتصدى لدعوة الناس للخير، ونهيهم عن الشر – لين الجانب، وحسن الخلق، والقدوة الصالحة، فالرفق ما كان في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه، ومن كان آمرا بمعروف، فليكن أمره بمعروف.
ما أجمل السعادة في بيوت تكون ثمرة من تربية طيبة، وما أحلى التوفيق والنجاح في منازل هما غراس من جهد خير، وعطاء من نفس زاكية مسددة موفقة مرشدة.
بسم الله الرحمن الرحيم |
المادة 3 : يشارك مستشار التربية والمستشار الرئيسي للتربية تحت سلطة مدير المؤسسة في المهام التربوية والإدارية
تشتمل المهام المرسومة لمستشاري التربية و المستشارين الرئيسيين للتربية على نشاطات تربوية و بيداغوجية و إدارية ومالية
الثقافيةوالرياضية.
– يشار ك تحت سلطةالمديرفي المهام التربوية والإدارية.
– يقدم لمديرالمؤسسة التقاريراليوميةليطلع ويصادق عليها.
– . يقوم مقامه عندغيابه
– يساهم معه في نشاطات تربوية وبيداغوجية وإدارية مثل:إنجازجداول استعمال الزمن
ب . علاقته بنائب المدير للدراسات
– يتلقىالتعليمات من مديرالمؤسسةأوعن طريق نائب المديرللدراسات
– يرفع تقريرايوميامكتوبا إلىنائب المديرللدراسات
– يفيده بمعلومات وإحصاءات عندالحاجة.
ج. علاقته مع مساعدي التربية
; ينظم خدماتهم.
; ينسق أ عمالهم.
; يشار ك في تكوينهم وتوجيههم.
; يمارس مساعدوالتربية مهامهم تحت سلطةمديرالمؤسسةوتحت المسؤولية المباشرةلمستشاري التربية.
; يتلقىمساعدوالتربيةالتعليمات من مستشارالتربيةأونائب المديرللدراساتأو مديرالمؤسسة.
; يفيده مساعدو التربية بمعلومات مختلفة عن حياة المؤسسة عند الحاجة.
د. علاقته مع المقتصد
– كلاهماعضوين في مختلف المجالس الأمرالذي يتطلب تنسيقامحكمافي مابينهما.
– اشتراكهما في يبعض النشاطات مثل : تسجيل التلاميذ – الخدمة الداخلية
– يفيدالمقتصدبمايلي:
– قائمةالتلاميذالحاضرين في أول أكتوبر.
– قصاصات الدخو ل والخروج بعدأكتوبر.
– كشف التلاميذالحاضرين في نهايةالشهر.
– معلومات إضافيةأخرىعندالحاجة.
– المساهمةفي تنظيم عملية بيع الكتب.
هـ . علاقته بالأساتذة
; ينسق معهم في عـدةمجالات سيمامنها تنظيم الاختبارات – تحديدمسؤوليةالاتلافات –
المحافظةعلى هياكل المؤسسةوممتلكاتها – احترام القانون الداخلي من طرف ا لتلاميذ.
; يتعاون مع الأساتذةالرئيسيين في متابعةنتائج التلاميذ ووضعياتهم ا لاجتماعية والصحية.
; يتلقىمنهم معلومات عن التلاميذأويفيدهم بهاعندالحاجة.
ك . علاقته مع الأولياء
; يتعاون معهم في متابعة نتائج وسلوك أبنائهم .
; يبلغ الأولياء جداو ل التوقيت الرسمي تحت سلطة المدير.
; يبلغهم غيا بات وتأخرت أبنائهم.
; يخبرأولياءالتلاميذ بالجداو ل الزمنية للاختبارات تحت سلطةالمدير.
; يستقبل الأولياءويفيدهم بمعلومات حو ل نتائج وسلوك ومواظبة أبنائهم.
للأمانة منقول للإفادة والاستفادة
جزاك الله خيرا
معا من اجل إدارة مدرسية متطورة ومعاصرة
|
أقدم لإخواني المعلمين هذا البرنامج الذي يحتوي
على – كل المذكرات التربوية للطور الابتدائي من السنة أولى الى السنة الخامسة – التوازيع السنوية الجديدة من التحضيري الى الخامسة – تخفيف المناهج للسنة الحالية 2022/2010 لكل المستويات الابتدائية – المخططات البيداغوجية للسنة الخامسة ابتدائي البرنامج من انجاز الأستاذ "فضيل محمد – …. عين الحجل "
صورة البرنامج
بعد التحميل و قبل التنفيذ عليك بفك الضغط |
||
ننتظر جديدك اخي حمودي دوما تبدع بطرحك
شكرا مجددا
المعلمة هناء
بارك الله فيك جاري التحميل |
||
لما كانت عملية التربية هي أوّلاً وأخيراً صناعةِ الكائن الإنساني وإعداده ليطوّر ويقدّم ويحدّث مجتمعه لذا كانت وما تزال وستبقى من أعقد الأعمال وأكبرها مسئولية من بين كلّ الأعمال التي يقوم بها الإنسان.
والتربية تواجه مشكلات وعقبات لا حصر لها ممّا يعجز عنه باحث فرد أو جماعة أو مدير التربية غير المؤهّل. من هذا المنطلق لا بدّ من التعاون والاعتماد على المؤهّلين تربوياً وإدارياً وعلميّاً ولا بدّ من تحديد الأولويات بمجال البحث في التربية منعاً لهدر الجهد والمال والوقت بدراسة مشكلات ليست ذات أولوية وأهميّة.
لذلك بات لزاماً على القائمين على التربية والمربّين والباحثين في مجال التربية أن يحدّدوا هذه الأولويات في ضوء حاجات المجتمع والإمكانات المتاحة لهم لتطوير عملية الأداء التربوي للمجتمع والأجهزة المعنية بالتربية.
الأولويات والأساسيات في مجال البحث التربوي
1. من أولويات البحث التربوي تحقيق الانسجام الاجتماعي وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص في التربية للجميع والحصول على أفضل النتائج المدروسة وارتفاع نسبة الحاصلين على التعليم العالي وتقويم العملية التربوية “كل ما لـه علاقة بالعملية التربوية خاضع للتقويم والقياس”. ودراسة سبل توفير حوافز للتلاميذ والمعلّمين- وإعداد مناهج التعليم بشكل دوري سريع وبما يتماشى مع متطلبات سوق العمل للوصول إلى تربية عالية الكفاءة والمردود.
2. إعداد العاملين في حقل التربية من جميع الفئات وعلى البحوث التربوية أن تأخذ بالحسبان كلّ
التغييرات النوعية التي أدخلتها المعلوماتية والتألية “استخدام الآلات الآلية”.
3. محتوى التربية وإعداد مناهج تعليم مناسبة تلبّي حاجة البلد وتراعي الوسط الاجتماعي كل ذلك يشكّل ميداناً هاماً في البحث التربوي ويشكّل أولوية أيضاً من أولويات البحث.
4. تتوضّع المشكلات الإدارية والتنظيمية في أعلى درجات سلّم الأولويات وكذلك التجارب والخبرات حول بنية المدرسة وتنظيمها حيث لا يعقل أن نبقى في سورية على هذا البناء والنمط الذي أقلعت عنه كلّ النظم التربوية في العالم- البناء اليوم يجب أن يضجّ بالحياة وأن يحتوي قاعة الإنترنت والبوفيه والمطعم والمسرح والمرسم والسينما وقاعة المطالعة وغير ذلك…” لا كما نضع غرفة قرب غرفة فوق غرفة ونقول هذه مدرسة..
5. من المهمّ البحث في رسائل وحلول جديدة تفيد مؤسسات تعليم الشباب خارج المدرسة وهم يشكّلون جماعة كبيرة في سورية حيث الإحصائيات أن 80% من القوى العاملة في سورية يحملون ثانوية وما دون وهذا التأهيل منخفض المستوى لا ينفع اليوم في عالم اقتصاد المعرفة والاقتصاد الرقمي وتشابك الاقتصاديات..
6. من المهمّ ومن الأولوية الاهتمام أكثر بالإدارة التربوية التي أصبحت علماً لـه فلسفته وأصوله وقواعده وأساليبه وطرائقه وممارساته التي هي أساس أيّ تطوير للتعليم وإعادة النظر بواقع الإدارة التربوية- فوجئت في الإجتماع السنوي لشعبة الحزب التي أتبع إليها تنظيمياً أنّ شخصاً تمّ تسميته مديراً للمدرسة وهو وكيل أي غير مؤهّل لا جامعيّاً ولا تربوياً ولا إداريّاً.
7. التربية عملية اجتماعية في مضمونها وجوهرها وأهدافها ووظيفتها ولا يمكن فصلها عن المجتمع ومن هنا فإنّ كفاية التربية مجال هام للبحث ويشغل بال الكثيرين من الباحثين لذا لا بدّ من توضيح دور المدرسة على نحو أفضل فيما يتعلّق بارتباط نظام التعليم بعالم العمل لأنّ التربية تغيّر أثوابها باستمرار وهي دائماً بنت العصر الذي تولد فيه وعليها دائماً مسؤولية توفير حاجات المجتمع في شتّى المجالات.
8. من المهمّ تطوير البحوث المتعلقة بتطوير التربية ذاتها عن طريقة إعداد أفضل للمربّين ليتحمّلوا مسئولياتهم في المستقبل ومن المهمّ أخذ أفضل التلاميذ في الشهادة الثانوية لنجعل منهم معلّمين ومدرّسين. لأنّ المدرّس يصنع الجميع ويخرّج الطبيب والمعلّم والمحامي والصيدلاني و..
9. من الأمور الهامّة جدّاً التقويم المنهجي لتجارب الإعداد السابقة وعدم النظر إلى الإعداد والتدريب والتدريب المستمر على أنّها أماكن للراحة وأنّ لا دور لها- إنّ الإعداد والتدريب مهمّ جدّاً جدّاً ويجب إخضاع المعلّم والمدرس الميداني إلى دورة كل ثلاث سنوات مرّة ليعرف ما الجديد في التربية لأنّ التربية عملية مستمرّة وليست جرعة تعطى مرّة واحدة وإلى الأبد بل هي بحاجة إلى الاستمرار لأنّ العلم لديه دائماً شيء جديد يوافينا به.
10. من الأمور الهامّة جدّاً استصدار تشريع أو قرار وزاري يلزم مديريات التربية بالاستفادة من التأهيل التربوي والإداري والعلمي وأيّ نوع من أنواع التأهيل بحيث توضع خبرات المؤهلين تحت التصرّف بأن يكونوا مدراء مدارس مدربين تربويين –رؤساء دوائر- مدراء معاونون- مدراء تربية حتّى تخلق الحافز والدافع عند المدرّسين للتأهيل.
– مستجمع – أتمنى الإستفادة
تقبلوا مروري
اختك هناء
وهمنا أبناؤنا فلو يتحد المفهوم العام لحقيقة هذه المهمة وهذه الرسالة التعليمية و التربوية
بالتأكيد ستُكلل بالثمرة المرجوة
بورك فيك وفي ردك الكريم هناء
كل المناهج التربوية و الوثائق المرفقة لكل السنوات تفضل وحمل: السنة 01: السنة 03: [hide][/hide][hide]http://www.4shared.com/file/60780627…/__online.html[/hide] السنة 02: [hide] http://www.4shared.com/file/60780942…/__online.html [/hide] السنة 05: [hide] http://www.4shared.com/file/60782550…/__online.html [/hide] السنة 04: [hide][/hide][hide]http://www.4shared.com/file/60862565…/__online.html http://www.4shared.com/file/60781618…22f/_____.html
|
||
واهلا بك مجدد وبمشاركاتك في مدونة التعليم الابتدائي افتقدناها كثيرااا
تقبل مروري
المعلمة هناء
بسم الله الرحمان الرحيم
اليكم اخواني اعضاء منتديات خنشلة التعليمية برنامج لحساب المعدلات وطباعة المراقبة المستمرة و الوثائق التربوية…..
http://rapidshare.de/files/46911703/classe2.rar.html :منقول:منقول للفائدة :منقول: |
||
مشكووووووووووووووووووور | ||
موضوع قيمـ أخي هيثمـ بارك الله فيكـ وجزاكـ الفردوس
تمـ التقيمـ++++++
تحياتي~