التصنيفات
الطب النبوي والاعشاب الطبية

مكملات الهاشمي الطبيعية تصنع المستحيل بشفاء "أم هاني" من مرض القلب

مكملات الهاشمي الطبيعية تصنع المستحيل بشفاء "أم هاني" من مرض القلب
_________________________ _______________
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم" إن في الجسم مضغة إذا صلحت، صلح الجسد كله ألا و هي القلب".
في ذلك الجزء الصغير من الجسم المسمى ..القلب..الذي عانت و تألمت منه السيدة " أم هاني صدق" وهي لا تزال في ربيع حياتها و غدت الدنيا تضيق بها فأصبحت تشكو و تتبرم من توافه الحياة جراء مرض تبين أنه في عام 2022 هو السبب الأول للوفيات في كل من انجلترا، ويلز، الولايات المتحدة و كندا.
سبع سنوات من المرض تلك هي المدة التي عانت فيها ابنة ولاية الطارف الحساسية من كل ما يحيط بها و صعوبة في التنفس، عدم القدرة على الأكل و البكاء المتواصل على حالها… مرت هذه المرحلة وهي تنتظر فيها ضوءا جديدا يمكن أن يتسلل إلى قلبها الحزين… ذهبت إلى الأطباء و المختصين مستبشرة بغد أفضل غير أن الأمل ضاع منها و تمزق معه الحلم خاصة عندما أثرت فيها الأدوية سلبا فأصبحت تعاني أوجاعا في المعدة و ارتفاعا في ضغط الدم. بكت, شكت و تحسرت على حالها لم تستطع النوم ليس خوفا من الموت, فهي تعلم أن الدنيا دار فناء و إنما قلقا على حال أولادها إذا ما هي أصابها مكروه ما. لذلك قررت أن لا تجعل الحزن عنوانا لأيامها فقامت بتحاليل أخرى علها تجد السكينة و الراحة. غير أنها غرقت أكثر في ظلمة معاناتها و انتفخ جسدها بالكامل جراء إصابتها بداء السكري بسبب الأدوية التي انعكست سلبا عليها مرة أخرى.
كل هذا الذي مرت به أم هاني لم ينقص من معنوياتها و إنما زادها إصرارا و تمسكا بخالقها،فقرأت القران الكريم و تذكرت أن المؤمن الحقيقي هو إنسان مستبشر بغد أفضل و مستقبل أكثر إشراقا.
تعودت السيدة أم هاني على متابعة التلفاز و هناك كانت المفاجأة حيث شاهدت قناة الحقيقة و لتقتنع أكثر شاء القدر أن تلاحظ نفس حالتها المرضية و قد كتب الله لها الشفاء بسبب منتجات طبيعية .
فربما ليس من المفرح عادة ولادة طفل جديد و لكن ميلاد إنسان من جديد بعد أن كان ميتا بكل المقاييس هو أمر يبعث على السرور، لذلك عقدت ابنة مدينة الطارف العزم على التوجه لمركز الهاشمي و أحضرت أول مكمل غذائي و تناولته بلهفة على حد قولها. أصابها حينها نوع من الإرهاق جعل زوجها يحثها على التوقف. غير أنها أبت و قررت المواصلة لتزيد بعدها المكمل الثاني فالثالث، هذا الأخير الذي جعلها تشرق بأمل جديد ليكتب لها الله الشفاء بسبب مكملات الهاشمي الغذائية.
فأجمل ما في أيام أم هاني الماضية أنها مضت و أجمل ما في أيامها الحاضرة أنها ستمضي بعيدا عن الألم و الحسرة و أجمل ما في أيامها التي ستأتي أنها لم تأتي لذلك قررت أن تعيش كل لحظة في عبادة الله و تدعو بالخير للشيخ الهاشمي بأن يطيل في عمره و يرزقه المن و السلوى.

_________________________ _______________

روابط الصور التالية
http://im21.gulfup.com/AcoS1.png
http://im21.gulfup.com/ajVM2.png
http://im21.gulfup.com/XhhP3.png




التصنيفات
الرجيم والصحة الجسدية

الهاشمي سبب نجاة فلذة كبدي من الهلاك

باسي هدى-باش جراح-الجزائر العاصمة

الهاشمي كان سبب نجاة فلذة كبدي من الهلاك وجه بشوش و ابتسامة تشع من بعيد كانت كذلك ملامح السيدة سعيدة التى تقطن بلدية باش جراح بالجزائر العاصمة هي ام الشاب عزيز ذو ثمانية و العشرين ربيعا.
تروى لنا والدته مشواره مع المرض فتقول انه و قبل فترة وجيزة فقط كان ابنها فاقدا للأمل في الحياة و العيش بعدما انهكه التعب وضعف جسمه و انهارت قوته و اسود وجهه لسبب غير معلوم فظن نفسه هالكا بعد ايام قلائل لا محال لكن اذا عرف السبب بطل العجب فتقول امه التى غلبتها دموعها حينها انه وبعد صدور اول تحاليله الطبية انهار الابن تماما لشدة نزول خبر اصابته بفيروس الالتهاب الكبد نوع ب كالصاعقة على مسامعه .. لكن قوة ايمان السيدة سعيدة و توكلها على الله جعلانها تعمل المستحيل من اجل ان يستعيد ابنها عافيته وكانت هي من المتتبعين الاوفياء لقناة الحقيقة فلم تترد للحظة في اشعال التلفزة له لكي تريه كم هي كثيرة الحالات التى شفيت من امراض استعصت على الطب الحديث لكن الطب البديل كان سببا في ادخال الفرحة على قلوب العديد من المرضى. و لحسن الحظ ان الحالة التى عرضت حينها كانت لمريض من مصر يعاني من نفس حالة عزيز وهذا ما جعله يسترجع شعلة امل ليتابع حياته بها. فقصدت السيدة سعيدة كل الابواب لحين تحصلها على اول منتج طبيعى من مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية بالمغرب و الذي يتناسب و حالة ابنها المنهار و تابعته و سهرت اليل مع النهار على استعمالها اياه الى حين بدى التحسن جد ملحوظ على ملامح و جسد عزيز الذي بدأ يستعيد عافيته شيئا فشيئا الى ان شفي تماما من جرعة واحدة وهذا ما اقرته تقاريره و تحاليله طبية و التى تفيد بان الفيروس اختفى تماما لكنه اراد التأكد من تمام نجاته من الموت فسافر هو بنفسه لتونس و جلب جرعتين حتى يقطع الشك باليقين و عند انتهاء المنتجين عاود اجراء التحاليل فأقرت بسلامة جسده من اي داء او فيروس و الحمد لله و هنا عمت الفرحة التى لم يشعر بمثلها قبلا اخوة عزيز و ووالده و ووالدته التي حمدت الله حينها ثم الشيخ محمد الهاشمي الذي كان سبب كما تقول في عودة الحياة لابنها التي كانت تخال نفسها فقدته لكنها توكلت على الله الحي القيوم الذي لا يموت و تيقنت بان لكل داء دواء فاتخذت بالأسباب حينها الى ان ناولها الله شفاء عزيز.
فالسيدة سعيدة الان تدعوا كل من انهكته اعراض المرض و افقدته امل الحياة بان يتوكل على الله و و يتوجه لمراكز الهاشمي العالمية التى توجد في كل مكان لخدمة المرضى لعلى الله جعل ذات المنتجات سبب في الشفاء . كما دعت بالهداية لكل من قال ولازال يقول كلمة سوء في شخص الدكتور محمد الهاشمي لأنه و كما قالت ام عزيز"اسأل المجرب ولا تسأل الطبيب" .




الله هو السبب ان كان الكلام صحيح

هل انت هي السيدة التي شفي ابنها ؟؟




حالة شفاء علي يد الشيخ الهاشمي

فريدة لم تفقد الأمل و إستعادة توازن جهازها المناعي …..

فريدة معزوز البالغة من العمر 48 سنة كانت تعاني من خمول الغدة الدرقية و إختلال في الجهاز المناعي منذ 10 سنوات ، في بداية الأمر كانت تعاني من إكتئاب شديد جعلها تلازم البيت لمدة طويلة ، بحيث أنها تفضل أن تبقى منعزلة عن المحيطين بها ، تبكي طوال الوقت و تخاف من الخروج إلى الشارع و محادثة الناس و رؤية الضوء تماما ، كانت ترفض حتى دعوات صديقتها و لا تحتمل مطلقا رائحة العطور بكل أنواعها مما جعلهم يستغربون لأمرها ، و لم تستطع مزاولة عملها بشكل طبيعي ، و أيضا كانت تصاب بحالات من الإغماء ، زارت السيدة معزوز طبيبا للأعصاب فوصف لها العديد من المهدئات لكن دون جدوى ، فتوجهت إلى طبيب مختص في الجهاز الهضمي ، طالبها هذا الأخير بمجموعة من تحاليل الهرمونات ، لكن رغم رؤيته لها لم يتسنى له تشخيص حالتها بالضبط ، فزارت طبيبا عاما و عرضت عليه هذه التحاليل و استطاع هذا الطبيب تشخيص حالة السيدة معزوزي ، حيث اتضح أنها تعاني من إلتهابات في الغدة الدرقية و اختلال الجهاز المناعي لديها ، و من أجل أن تتأكد من صحة تشخيص الطبيب العام توجهت إلى بروفسور مختص في الغدد و قامت بمجموعة من الأشعة و التحاليل و تأكدت بذلك من حالتها المرضية ، البروفسور بدوره أكد لها إستحالة شفائها و إعادة التوازن للجهاز المناعي ، و اكتفى بإعطائها هرمونات اتنشيط الغدة الدرقية ، لكن السيدة معزوز لم تفقد الأمل خاصة حين شاهدت حالات الشفاء المقدمة على قناة الحقيقة ، و آمنت بما كان يقوله الدكتور محمد الهاشمي لمرضاه من أجل أن لا ييأسوا من علاج أي مرض ، فلكل داء دواء ، قررت السيدة فريدة إرسال التقارير الطبية و التحاليل إلى مركز الهاشمي بعمان عن طريق صديق لأخيها ، فأحضر لها العلاج لكن قبل هذا ترددت كثيرا و صلت صلاة الإستخارة عدة مرات ، و لدى تناولها لأول منتج غذائي شعرت براحة نفسية و زال عنها القلق و الخوف و الإكتئاب ، لكن بإجرائها للأشعة أكد لها البروفسور أن حالتها لم تتغير أبدا ، و نصحها بالإقلاع عن تناول هذا المكمل الغذائي ، فحسب رأيه لم يكن هذا طريق شفائها ، و لكن مضيعة للوقت و المال فقط ، لكن السيدة فريدة لم تستلم و جلب المنتج الغذائي الثاني ، و هنا بدأت حالتها في التحسن أكثر ، حيث تبين أن حجم الإلتهابات التي مست الغدة الدرقية قد تناقص نوعا ما ، كذلك نسبة الأجسام المضادة في جسمها قد انخفضت إلى 50 فقط بعدما كانت 833 من قبل ، لدى تناولها للمنتج الغذائي الثالث و الرابع شفيت تماما من التهابات الغدة الدرقية ، حيث بينت الأشعة تلاشي كل الإلتهابات و عودة غدتها الدرقية إلى حجمها الطبيعي ، و انخفاض نسبة الأجسام المضادة إلى 42 ثم 31 ، و قد أجمع خمسة أطباء مختصين على معجزة شفاء السيدة فريدة ، لأنه لم يثبت علميا ليومنا هذا أي علاج للجهاز المعاني للجسم.
السيدة معزوز فريدة لدى استعمالها لشريط الرقية الشرعية ظهرت عليها أعراض لم تطقها ، كالأحلام المزعجة و المخيفة و الكوابيس ، البكاء و الخوف الشديد ، حيث تأكدت من أنها تعاني من سحر و مس شيطاني أيضا مما جعلها تعزف عن الزواج و ترفض الفكرة بتاتا ، حاليا هي تتابع علاجها أو بالأحرى منتجها الغذائي الخامس ، و هي تحمد الله و تشكر فضله ، و تشكر الدكتور محمد الهاشمي لأنه هو من زرع فيها بصيص الأمل و جعلها تعود لحياتها الطبيعية مع عائلتها و زملائها في العمل ، فشفائها كان بفضل الله طبعا و بإذنه ، ثم بفضل علاج الدكتور محمد الهاشمي حفظه الله .




حالة أخرى للشفاء على يد الشيخ الهاشمي

فريدة لم تفقد الأمل و إستعادة توازن جهازها المناعي …..

فريدة معزوز البالغة من العمر 48 سنة كانت تعاني من خمول الغدة الدرقية و إختلال في الجهاز المناعي منذ 10 سنوات ، في بداية الأمر كانت تعاني من إكتئاب شديد جعلها تلازم البيت لمدة طويلة ، بحيث أنها تفضل أن تبقى منعزلة عن المحيطين بها ، تبكي طوال الوقت و تخاف من الخروج إلى الشارع و محادثة الناس و رؤية الضوء تماما ، كانت ترفض حتى دعوات صديقتها و لا تحتمل مطلقا رائحة العطور بكل أنواعها مما جعلهم يستغربون لأمرها ، و لم تستطع مزاولة عملها بشكل طبيعي ، و أيضا كانت تصاب بحالات من الإغماء ، زارت السيدة معزوز طبيبا للأعصاب فوصف لها العديد من المهدئات لكن دون جدوى ، فتوجهت إلى طبيب مختص في الجهاز الهضمي ، طالبها هذا الأخير بمجموعة من تحاليل الهرمونات ، لكن رغم رؤيته لها لم يتسنى له تشخيص حالتها بالضبط ، فزارت طبيبا عاما و عرضت عليه هذه التحاليل و استطاع هذا الطبيب تشخيص حالة السيدة معزوزي ، حيث اتضح أنها تعاني من إلتهابات في الغدة الدرقية و اختلال الجهاز المناعي لديها ، و من أجل أن تتأكد من صحة تشخيص الطبيب العام توجهت إلى بروفسور مختص في الغدد و قامت بمجموعة من الأشعة و التحاليل و تأكدت بذلك من حالتها المرضية ، البروفسور بدوره أكد لها إستحالة شفائها و إعادة التوازن للجهاز المناعي ، و اكتفى بإعطائها هرمونات اتنشيط الغدة الدرقية ، لكن السيدة معزوز لم تفقد الأمل خاصة حين شاهدت حالات الشفاء المقدمة على قناة الحقيقة ، و آمنت بما كان يقوله الدكتور محمد الهاشمي لمرضاه من أجل أن لا ييأسوا من علاج أي مرض ، فلكل داء دواء ، قررت السيدة فريدة إرسال التقارير الطبية و التحاليل إلى مركز الهاشمي بعمان عن طريق صديق لأخيها ، فأحضر لها العلاج لكن قبل هذا ترددت كثيرا و صلت صلاة الإستخارة عدة مرات ، و لدى تناولها لأول منتج غذائي شعرت براحة نفسية و زال عنها القلق و الخوف و الإكتئاب ، لكن بإجرائها للأشعة أكد لها البروفسور أن حالتها لم تتغير أبدا ، و نصحها بالإقلاع عن تناول هذا المكمل الغذائي ، فحسب رأيه لم يكن هذا طريق شفائها ، و لكن مضيعة للوقت و المال فقط ، لكن السيدة فريدة لم تستلم و جلب المنتج الغذائي الثاني ، و هنا بدأت حالتها في التحسن أكثر ، حيث تبين أن حجم الإلتهابات التي مست الغدة الدرقية قد تناقص نوعا ما ، كذلك نسبة الأجسام المضادة في جسمها قد انخفضت إلى 50 فقط بعدما كانت 833 من قبل ، لدى تناولها للمنتج الغذائي الثالث و الرابع شفيت تماما من التهابات الغدة الدرقية ، حيث بينت الأشعة تلاشي كل الإلتهابات و عودة غدتها الدرقية إلى حجمها الطبيعي ، و انخفاض نسبة الأجسام المضادة إلى 42 ثم 31 ، و قد أجمع خمسة أطباء مختصين على معجزة شفاء السيدة فريدة ، لأنه لم يثبت علميا ليومنا هذا أي علاج للجهاز المعاني للجسم.
السيدة معزوز فريدة لدى استعمالها لشريط الرقية الشرعية ظهرت عليها أعراض لم تطقها ، كالأحلام المزعجة و المخيفة و الكوابيس ، البكاء و الخوف الشديد ، حيث تأكدت من أنها تعاني من سحر و مس شيطاني أيضا مما جعلها تعزف عن الزواج و ترفض الفكرة بتاتا ، حاليا هي تتابع علاجها أو بالأحرى منتجها الغذائي الخامس ، و هي تحمد الله و تشكر فضله ، و تشكر الدكتور محمد الهاشمي لأنه هو من زرع فيها بصيص الأمل و جعلها تعود لحياتها الطبيعية مع عائلتها و زملائها في العمل ، فشفائها كان بفضل الله طبعا و بإذنه ، ثم بفضل علاج الدكتور محمد الهاشمي حفظه الله .




حالة شفاء علي يد الشيخ الهاشمي

فريدة لم تفقد الأمل و إستعادة توازن جهازها المناعي …..

فريدة معزوز البالغة من العمر 48 سنة كانت تعاني من خمول الغدة الدرقية و إختلال في الجهاز المناعي منذ 10 سنوات ، في بداية الأمر كانت تعاني من إكتئاب شديد جعلها تلازم البيت لمدة طويلة ، بحيث أنها تفضل أن تبقى منعزلة عن المحيطين بها ، تبكي طوال الوقت و تخاف من الخروج إلى الشارع و محادثة الناس و رؤية الضوء تماما ، كانت ترفض حتى دعوات صديقتها و لا تحتمل مطلقا رائحة العطور بكل أنواعها مما جعلهم يستغربون لأمرها ، و لم تستطع مزاولة عملها بشكل طبيعي ، و أيضا كانت تصاب بحالات من الإغماء ، زارت السيدة معزوز طبيبا للأعصاب فوصف لها العديد من المهدئات لكن دون جدوى ، فتوجهت إلى طبيب مختص في الجهاز الهضمي ، طالبها هذا الأخير بمجموعة من تحاليل الهرمونات ، لكن رغم رؤيته لها لم يتسنى له تشخيص حالتها بالضبط ، فزارت طبيبا عاما و عرضت عليه هذه التحاليل و استطاع هذا الطبيب تشخيص حالة السيدة معزوزي ، حيث اتضح أنها تعاني من إلتهابات في الغدة الدرقية و اختلال الجهاز المناعي لديها ، و من أجل أن تتأكد من صحة تشخيص الطبيب العام توجهت إلى بروفسور مختص في الغدد و قامت بمجموعة من الأشعة و التحاليل و تأكدت بذلك من حالتها المرضية ، البروفسور بدوره أكد لها إستحالة شفائها و إعادة التوازن للجهاز المناعي ، و اكتفى بإعطائها هرمونات اتنشيط الغدة الدرقية ، لكن السيدة معزوز لم تفقد الأمل خاصة حين شاهدت حالات الشفاء المقدمة على قناة الحقيقة ، و آمنت بما كان يقوله الدكتور محمد الهاشمي لمرضاه من أجل أن لا ييأسوا من علاج أي مرض ، فلكل داء دواء ، قررت السيدة فريدة إرسال التقارير الطبية و التحاليل إلى مركز الهاشمي بعمان عن طريق صديق لأخيها ، فأحضر لها العلاج لكن قبل هذا ترددت كثيرا و صلت صلاة الإستخارة عدة مرات ، و لدى تناولها لأول منتج غذائي شعرت براحة نفسية و زال عنها القلق و الخوف و الإكتئاب ، لكن بإجرائها للأشعة أكد لها البروفسور أن حالتها لم تتغير أبدا ، و نصحها بالإقلاع عن تناول هذا المكمل الغذائي ، فحسب رأيه لم يكن هذا طريق شفائها ، و لكن مضيعة للوقت و المال فقط ، لكن السيدة فريدة لم تستلم و جلب المنتج الغذائي الثاني ، و هنا بدأت حالتها في التحسن أكثر ، حيث تبين أن حجم الإلتهابات التي مست الغدة الدرقية قد تناقص نوعا ما ، كذلك نسبة الأجسام المضادة في جسمها قد انخفضت إلى 50 فقط بعدما كانت 833 من قبل ، لدى تناولها للمنتج الغذائي الثالث و الرابع شفيت تماما من التهابات الغدة الدرقية ، حيث بينت الأشعة تلاشي كل الإلتهابات و عودة غدتها الدرقية إلى حجمها الطبيعي ، و انخفاض نسبة الأجسام المضادة إلى 42 ثم 31 ، و قد أجمع خمسة أطباء مختصين على معجزة شفاء السيدة فريدة ، لأنه لم يثبت علميا ليومنا هذا أي علاج للجهاز المعاني للجسم.
السيدة معزوز فريدة لدى استعمالها لشريط الرقية الشرعية ظهرت عليها أعراض لم تطقها ، كالأحلام المزعجة و المخيفة و الكوابيس ، البكاء و الخوف الشديد ، حيث تأكدت من أنها تعاني من سحر و مس شيطاني أيضا مما جعلها تعزف عن الزواج و ترفض الفكرة بتاتا ، حاليا هي تتابع علاجها أو بالأحرى منتجها الغذائي الخامس ، و هي تحمد الله و تشكر فضله ، و تشكر الدكتور محمد الهاشمي لأنه هو من زرع فيها بصيص الأمل و جعلها تعود لحياتها الطبيعية مع عائلتها و زملائها في العمل ، فشفائها كان بفضل الله طبعا و بإذنه ، ثم بفضل علاج الدكتور محمد الهاشمي حفظه الله .




بارك الله فيك وارجو ان يكون هاد الخبر صحيح