التصنيفات
أخبار و ثقافة طبية

جفاف العينين

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

جفاف العينين .. أعراضه وأسبابه
تعليمية


قد تصاب العين بالجفاف، أي أن الدموع التي ترطب العين لا تفرز بالشكل الكافي، وهذه الدموع قد تفرز عند البكاء أو بالشكل الطبيعي وبمعدلات محددة.

أعراض جفاف العين:
– وجود مخاط حول العين أو داخلها على هيئة خيوط.
– حرقة في العين.
– عدم القدرة على وضع عدسات العين اللاصقة.
– وخز بالعين.
– تهيج العين.
– الشعور بحكة في العين.
أسباب جفاف العين:
– جفاف البيئة.

– تعرض الوجه لموجة هواء ساخن أو بارد بشكل مباشر.
– التقدم في السن.
– تناول بعض أنواع الأدوية مثل الأدوية المضادة للهيستامين والمنومات.





شكرا لك على المعلومات القيمة والمفيدة




شكرا جزيلا على الموضوع




شاكره لكم مروركم الطيب




شكرا وبارك الله فيك
على الموضوع القيم
جزاك الله كل خير




التصنيفات
الصحة والتغذية المدرسية

إبقاء العينين مفتوحتين أثناءالسجود

تعاني عضلات العين من التصلب النسبي بمرور الأيام مما يؤدي إلى عدم قدرتها على زيادة وإنقاص تحدب عدسة العين بالشكل المطلوب ، لذا احرص على اتباع السنة في صلاتك بأن تبقي عينيك مفتوحتين أثناء السجود .

قف وأنت تنظر إلى موضع سجودك وأبق عينيك مركزة على تلك المنطقة ، عند ركوعك ستقترب العين من موضع السجود مما سيجبر عضلات العين على الضغط على العدسة لزيادة تحدبها وعند رفعك سترتخي العضلات ويقل التحدب .

عند سجودك ستنقبض العدسات أكثر من الركوع لأن المسافة بين العين ونقطة السجود قريبة جداً وعند الرفع سترتخي .

هذا التمرين ستنفذه بشكل إجباري 17 مرة في اليوم . يمكنك تكراره عدد المرات التي تريد


إنها حكمة الله ..

الرسول صلى الله عليه وسلم دائماً كان يدعو على إبقاء العينين مفتوحتين أثناء السجود ، وهاهو العلم الآن يثبت أن ذلك يعمل على عدم إضعاف النظر .




شكرا على المعلومات والافادة الرائعة والطيبة




أشكرك جزيل الشكر على المعلومات القيمة……




بارك الله فيك




شكرا لك اخي على المعلومة ولكن قراءت ان هذه المعلومة خطا اسمحلي بالتصحيح
ارجو منك ان تتقبلها بصدر رحب
سئل الشيخ عبد الرحمن السحيم عن صحة هذا الموضوع فكان جوابه :

على مَن قال قولاً أن يسند قوله بِما يُثبِته .
فقول : (الرسول صلى الله عليه وسلم دائماً كان يدعو على إبقاء العينين مفتوحتين أثناء السجود) يحتاج إلى دليل ، ولا دليل عليه .
ويُشكل على هذا أمور :
الأول : نسيان المقصود الأعظم مِن السجود ، وهو تعظيم الرب ، سواء فَتَح المصلّي عينيه أو أغلقهما .
الثاني : أنه حتى الأعمى يُؤمَر بالسجود .. ولا مصلحة له في تقعّر ولا تحدّب عدسة العين !
الثالث : أنه اخْتُلِف في حُكم تغميض العينين في الصلاة ، هل هو مكروه أو لا ؟
وسبق :
ما حُـكم تغميض العيون في الصلاة‏ ؟‏
جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم
الجواب :

لا يجوز فعل ذلك على سبيل الـتَّعَـبُّـد
وقد كَرِه العلماء تغميض العينين في الصلاة ، وعَلَّلُوا ذلك بأنه مِن فعل اليهود .

قال ابن القيم : ولم يَكن مِن هَديه تَغميض عينيه في الصلاة ، وقد تقدم أنه كان في التشهد يُومِىء بِبَصره إلى أصبعه في الدعاء ، ولا يجاوز بَصره إشارته …
وقد اخْتَلف الفقهاء في كراهته ؛ فكرهه الإمام أحمد وغيره ، وقالوا : هو فعل اليهود . وأباحه جماعة ، ولم يكرهوه ، وقالوا : قد يكون أقرب إلى تحصيل الخشوع الذي هو روح الصلاة وسِرّها ومقصودها .
ثم قال :
والصواب أن يُقال : إن كان تَفتيح العين لا يُخِلّ بالخشوع فهو أفضل ، وإن كان يَحُول بينه وبين الخشوع لِمَا في قِبْلَتِه مِن الزخرفة والـتَّزْويق أو غيره مما يُشّوِّش عليه قَلْبه فهنالك لا يُكْرَه التغميض قطعا ، والقول باسْتِحْبَابه في هذا الحال أقرب إلى أصول الشرع ومقاصده مِن القول بالكراهة ، والله أعلم .

وهذا التفصيل أصيل ! مِن عالِم جَلِيل ..

والله تعالى أعلم .




بارك الله فيك أخي على الموضوع القيم والمفيد
أعانك الله
نترقب المزيد
بالتوفيق