التصنيفات
الشعر والنثر

هدا ما كتبته عن الزواج فأي بيت أعجبكم

الزواج مكتوب وما يعرفو /// كان علاّم الغيوب
للراجل والمرا كيف كيف /// حياتهم تكون ربيع ولا صيف
تحاول تتحصل على قمرة /// وممكن تخليك عايش على جمره
أماالمرا فأصل و دين /// و ماهو مطلوب كثرة الزين
المراليسرك النظر ليها /// واصلها طيب فأضفر بيها
المرا في دارك ممكن تكون /// جنتك ولاّ نارك
والراجل كذلك فيه و عليه /// أسألي عليه قبل زواجك بيه
المرا في بيت أهلها /// خيرلها من راجل يدمرها
أسألي عليه أهله و جيرانه///حتى ما تبقي طول عملرك خسرانه
اسالي عليه قبل شهر العسل/// حتى ما تكون باقي أيامك بصل


تعليمية تعليمية تعليمية تعليمية




تعليمية




التصنيفات
الحياة الزوجية

تحفة العروس للمقبلات على الزواج مجانا للتحميل

السلام عيكم

تعليمية

للتحميل

تحفة العروس




بارك الله فيكم وجعله في ميزان حسناتكم




تعليميةمشكووو ووور والله يعطيك الف عافيه




الله يعطيك الف عافيه




شكراااااااااااا




شكرا
شكراااااااااااا




السلام عليكم بارك الله فيك لكن لم استطع التحميل شكرا ..




التصنيفات
الحياة الزوجية

تحفة العروس للمقبلات على الزواج مجانا للتحميل

السلام عيكم

تعليمية

للتحميل

http://www.filesin.com/4C176363398/download.html




رابط لايعمل.




التصنيفات
الحياة الزوجية

هل المستوى الاجتماعي يعتبر عائقا امام الزواج ؟

السلاام عليكم و رحمة الله و بركاته

هل المستوى الاجتماعي يعتبر عائقا امام الزواج ؟
نعم موجود في الاسر التى لا تعرف ما هو الدين و على مادا يحتنا في الزواج و لكن من وجهة نظري الشخصية لم و لن يكون المستوى الاجتماعي عائق في الزواج
لان اساس الاسرة السعيدة. ان تتبع منهجها الديني. و الدين ليس فيه مستوى اجتماعي او اقتصادي اقل
بل يحتنا على صاحب وصاحبة الدين
فاضفر بدات الدين تربت يداك للزوج و للزوجة عليك بمن ترضون دينه فزوجوه

هل للاسرة الحق في الوقوف ضد رغبة ابنائها ؟
ليس لها اي حق في الوقوف ضد هدا الزواج اللهم ان كانت نيتهم انانية و تخريب حياة البنت او الولد بالوقوف ضد هدا الزواج و الدي سستفاقم المشاكل من بعد تزويجهم على طريقتهم
لان اصابع الاتهام ستشار اليهم في اقل و ابسط المشاكل الزوجية
و مما هو معروف فالحياة الزوجية لا تخلو من مشاكل فكيف السبيل الى حلها ان كانت العلاقة من اصلها مبنية على زواج مصالح و علاقات اجتماعية

هل اسرة الفتاة كانت محقة في رفضها لطلب الشاب ؟
ان كانت الفتاة مقتنعة و راشدة فيجب ان يسالها اهلها ان تتحمل كل النتائج

لكن ليس لها اي حق لان الرزق بيد الله سبحانه و تعالى ممكن ان تتزوج الفتاة من رجل غني وبين عشية وضحاها يصبح فقير هل ستطلب الطلاق وتتزوج من غني و ادا تكرر السيناريو هل ستطلب الطلاق مرة اخرى
من هنا اريد ان اشير ان المال والجاه والغنى لا يحدد نجاح العلاقة الزوجية
صحيح ان المال يمكن ان يحل بعض المشاكل العصرية كتوفير العيش الكريم و الاستقرار
لكن من يتوكل على الله فسيكون حسبه في كل شئ و اساس العلاقة الزوجية التفاهم والرضى والقناعة
و النية الخالصة و ما هدفك من الزواج




بارك الله فيك أختي الفاضلة على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




التصنيفات
الحياة الزوجية

الزواج في الإسلام

بسم الله.الرحمن.الرحيم
الحمدلله.رب.العالمين والصلاة والسلام على أشرف.الأنبياء والمرسلين وبعد:
السلام.عليكم و رحمة.الله و بركاته

الزواج في الإسلام
قال تعالى: {ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون} [الذاريات: 49]، وقال: {سبحان الذي خلق الأزواج كلها مما تنبت الأرض ومن أنفسهم ومما لا يعلمون} [يس: 36].
كم هي رائعة السنة الشرعية التي سنها الله في مخلوقاته حتى لكأن الكون كله يعزف نغمًا مزدوجًا. والزواج على الجانب الإنساني رباط وثيق يجمع بين الرجل والمرأة، وتتحقق به السعادة، وتقر به الأعين، إذا روعيت فيه الأحكام الشرعية والآداب الإسلامية. قال تعالى: {ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إمامًا} [الفرقان: 74].
وهو السبيل الشرعي لتكوين الأسرة الصالحة، التي هي نواة الأمة الكبيرة، فالزواج في الشريعة الإسلامية: عقد يجمع بين الرجل والمرأة، يفيد إباحة العشرة بينهما، وتعاونهما في مودة ورحمة، ويبين ما لكليهما من حقوق وما عليهما من واجبات.
الحثَّ على النكاح:
وقد رغَّب النبي صلى الله عليه وسلم في الزواج، وحثَّ عليه، وأمر به عند القدرة عليه، فقال صلى الله عليه وسلم: (يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة (أي: القدرة على تحمل واجبات الزواج) فليتزوج، فإنه أغضُّ للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وِجَاء (أي: وقاية وحماية) [متفق عليه]. كما أن الزواج سنة من سنن الأنبياء والصالحين، فقد كان لمعظم الأنبياء والصالحين زوجات.
وقد عنَّف رسول الله صلى الله عليه وسلم، من ترك الزواج وهو قادر عليه، ونبه إلى أن هذا مخالف لسنته صلى الله عليه وسلم، عن أنس -رضي الله عنه- قال: جاء ثلاثة رهط إلى بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يسألون عن عبادة النبي صلى الله عليه وسلم، فلما أخْبِرُوا كأنهم تقالُّوها، فقالوا: وأين نحن من النبي صلى الله عليه وسلم، وقد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر؟ قال أحدهم: أما أنا، فإني أصلي الليل أبدًا وقال آخر: أنا أصوم الدهر ولا أفطر . وقال آخر: أنا أعتزل النساء، فلا أتزوَّج أبدًا. فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: (أنتم الذين قلتم كذا وكذا؟ أما والله، إني لأخشاكم لله وأتقاكم له، لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني) _[متفق عليه].
حكم الزواج:
المسلمون والمسلمات أمام النكاح ثلاثة أصناف:
*صنف توافرت له أسباب النكاح، وعنده الرغبة المعتدلة في الزواج، بحيث يأمن على نفسه -إن لم يتزوج- من أن يقع في محظور شرعي؛ لأن غريزته لا تلح عليه بصورة تدفعه إلى الحرام. وفي نفس الوقت يعتقد هذا الصنف -أو يغلب على ظنه- أنه إن تزوج فسوف يقوم بحقوق الزوجية قيامًا مناسبًا، دون أن يظلم الطرف الآخر، ودون أن ينقصه حقًّا من حقوقه. والزواج في حق هذا الصنف سنَّة مؤكدة، مندوب إليه شرعًا، ومثاب عليه عند الله -تعالى- وإلى هذا الصنف تشير النصوص السابقة.
*والصنف الثاني أولئك الذين توافرت لهم أسباب الزواج، مع رغبة شديدة فيه، وتيقنه -غلبه الظن- أنه يقع في محظور شرعي إن لم يتزوج، فهذا الصنف يجب عليه الزواج لتحصيل العفاف والبعد عن أسباب الحرام، وذلك مع اشتراط أن يكون قادرًا على القيام بحقوق الزوجية، دون ظلم للطرف الآخر. فإن تيقن من أنه سيظلم الطرف الآخر بسوء خلق أو غير ذلك، وجب عليه أن يجتهد في تحسين خلقه وتدريب نفسه على حسن معاشرة شريك حياته.
*والصنف الثالث من لا شهوة له، سواء كان ذلك من أصل خلقته، أو كان بسبب كبر أو مرض أو حادثة. فإنه يتحدد حكم نكاحه بناء على ما يمكن أن يتحقق من مقاصد النكاح الأخرى، التي لا تقتصر على إشباع الغريزة الجنسية، كأن يتحقق الأنس النفسي والإلف الروحي به، مع مراعاة ما قد يحدث من ضرر للطرف الآخر، ولذا يجب المصارحة بين الطرفين منذ البداية في مثل هذا الأمر؛ ليختار كل من الطرفين شريكه على بينة.
وقد تبدو المصلحة الاجتماعية ظاهرة من زواج الصنف الثالث في بعض الحالات المتكافئة، كأن يتزوج رجل وامرأة كلاهما قد تقدم به السن، ولا حاجة لهما في إشباع رغبات جنسية بقدر حاجتهما إلى من يؤنس وحشتهما ويشبع عاطفة الأنس والسكن. أو نحو ذلك من الحالات المتكافئة، فهؤلاء يستحب لهم الزواج لما فيه من مقاصد شرعية طيبة، ولا ضرر حادث على الطرفين.
فوائد الزواج وثمراته:
والزواج باب للخيرات، ومدخل للمكاسب العديدة للفرد والمجتمع، ولذلك فإن من يشرع في الزواج طاعة لله واقتداءً بالنبي صلى الله عليه وسلم فإنه يجد العون من الله، قال صلى الله عليه وسلم: (ثلاثة حق على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتب الذي يريد الأداء، والناكح الذي يريد العفاف)
[الترمذي، وأحمد، والحاكم]. وبذلك يصبح الزواج عبادة خالصة لله يثاب المقبل عليها .
أما عن ثمراته فهي كثيرة، فالزواج طريق شرعي لاستمتاع كل من الزوجين بالآخر، وإشباع الغريزة الجنسية، بصورة يرضاها الله ورسوله، قال صلى الله عليه وسلم: (حُبِّب إليَّ من دنياكم: النساء والطيب، وجُعلتْ قرَّة عيني في الصلاة) [أحمد، والنسائى، والحاكم].
والزواج منهل عذب لكسب الحسنات. قال صلى الله عليه وسلم: (وفي بُضْع (كناية عن الجماع) أحدكم صدقة). قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدنا شهوته، ويكون له فيها أجر؟ قال: (أرأيتم، لو وضعها في حرام، أكان عليه وِزْر؟). قالوا: بلى. قال: (فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر) [مسلم].
وقال صلى الله عليه وسلم -أيضًا-: (وإنك لن تنفق نفقة تبتغى بها وجه الله إلا أجرت عليها، حتى ما تجعل في في (فم) امرأتك) [متفق عليه].
والزواج يوفر للمسلم أسباب العفاف، ويعينه على البعد عن الفاحشة، ويصونه من وساوس الشيطان، قال صلى الله عليه وسلم: (إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان (أي أن الشيطان يزينها لمن يراها ويغريه بها) فإذا رأى أحدكم من امرأة (يعني: أجنبية) ما يعجبه، فلْيَأتِ أهله، فإن ذلك يردُّ ما في نفسه) [مسلم].
وهو وسيلة لحفظ النسل، وبقاء الجنس البشرى، واستمرار الوجود الإنساني، قال تعالى: {يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرًا ونساء} [النساء: 1]. فهو وسيلة -أيضًا- لاستمرار الحياة، وطريق لتعمير الأرض، وتحقيق التكافل بين الآباء والأبناء، حيث يقوم الآباء بالإنفاق على الأبناء وتربيتهم، ثم يقوم الأبناء برعاية الآباء، والإحسان إليهم عند عجزهم، وكبر سِنِّهم.
والولد الصالح امتداد لعمل الزوجين بعد وفاتهما، قال صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم يُنْتفَع به، أو ولد صالح يدعو له) [مسلم].
والزواج سبيل للتعاون، فالمرأة تكفي زوجها تدبير أمور المنزل، وتهيئة أسباب المعيشة، والزوج يكفيها أعباء الكسب، وتدبير شئون الحياة، قال تعالى: {وجعل بينكم مودة ورحمة} [الروم: 21].
والزواج علاقة شرعية، تحفظ الحقوق والأنساب لأصحابها، وتصون الأعراض والحرمات، وتطهر النفس من الفساد، وتنشر الفضيلة والأخلاق، قال تعالى: {والذين هم لفروجهم حافظون. إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين. فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون} [المعارج: 29-31].
وقال صلى الله عليه وسلم: (كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، الإمام راع وهو مسئول عن رعيته، والرجل راع في أهله وهو مسئول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها وهي مسئولة عن رعيتها، والخادم راع في مال سيده وهو مسئول عن رعيته، والرجل راعٍ في مال أبيه وهو مسئول عن رعيته، فكلكم راع، وكلكم راع ومسئول عن رعيته) [متفق عليه].
كما يساهم الزواج في تقوية أواصر المحبة والتعاون من خلال المصاهرة، واتساع دائرة الأقارب، فهو لبنة قوية في تماسك المجتمع وقوته، قال تعالى: {وهو الذي خلق من الماء بشرًا فجعله نسبًا وصهرًا وكان ربك قديرًا} [الفرقان: 54].

ولما غزا النبي صلى الله عليه وسلم بني المصطلق في غزوة المريسيع، وأسر منهم خلقًا كثيرًا، تزوج السيدة جويرية بنت الحارث – وكانت من بين الأسرى- فأطلق الصحابة ما كان بأيديهم من الأسرى؛ إكرامًا للرسول صلى الله عليه وسلم وأصهاره، فكان زواجها أعظم بركة على قومها.
كان هذا بعضًا من فوائد الزواج الكثيرة، وقد حرص الإسلام أن ينال كل رجل وامرأة نصيبًا من تلك الفوائد، فرغب في الزواج وحث عليه، وأمر ولى المرأة أن يزوجها، قال تعالى: {وانكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم} [النور: 32]. واعتبر الإسلام من يرفض تزويج ابنته أو موكلته – إذا وجد الزوج المناسب لها – مفسدًا في الأرض. قال صلى الله عليه وسلم: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد) [الترمذي].
النية في النكاح:
عن عمر بن الخطاب -رضي اللَّه عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى اللَّه ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه) [متفق عليه].
وبالنية الصالحة التي يبتغى بها وجه اللَّه، تتحول العادة إلى عبادة. فالناس عندما يتزوجون منهم من يسعى للغنى والثراء، ومنهم من يسعى لتحصين نفسه، فالنية أمر مهم في كل ذلك.
فإذا أقبل المسلم على الزواج، فعليه أن يضع في اعتباره أنه مقدم على تكوين بيت مسلم جديد، وإنشاء أسرة؛ ليخرج للعالم الإسلامي رجالا ونساءً أكفاءً، وليعلم أن في الزواج صلاحًا لدينه ودنياه، كما أن فيه إحصانًا له وإعفافًا.
الزواج نصف الدين:
الزواج يحصن الرجل والمرأة، فيوجهان طاقاتهما إلى الميدان الصحيح؛ لخدمة الدين؛ وتعمير الأرض، وعلى كل منهما أن يدرك دوره الخطير والكبير في إصلاح شريك حياته وتمسكه بدينه، وأن يكون له دور إيجابي في دعوته إلى الخير، ودفعه إلى الطاعات، ومساعدته عليها، وأن يهيِّئ له الجو المناسب للتقرب إلى اللَّه، ولا يكون فتنة له في دينه، ولا يلهيه عن مسارعته في عمل الخيرات، فالزوجة الصالحة نصف دين زوجها، قال صلى الله عليه وسلم: (من رزقه اللَّه امرأة صالحة، فقد أعانه على شطر دينه، فليتَّق اللَّه في الشطر الباقي) [الحاكم].
الحُبُّ والزواج:
تنمو عاطفة الحب الحقيقي بين الزوجين حينما تحسن العشرة بينهما، وقد نبتت بذوره قبل ذلك أثناء مرحلة الخطبة، وقد نمت المودة والرحمة بينهما وهما ينميان هذا الحب، ويزكيان مشاعر الألفة، وليس صحيحًا قول من قال: إن الزواج يقتل الحب ويميت العواطف. بل إن الزواج المتكافئ الصحيح الذي بني على التفاهم والتعاون والمودة، هو الوسيلة الحيوية والطريق الطيب الطاهر للحفاظ على المشاعر النبيلة بين الرجل والمرأة، حتى قيل فيما يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لم يُرَ للمتحابَيْن مثل النكاح) [ابن ماجه، والحاكم].
والزواج ليس وسيلة إلى الامتزاج البدني الحسي بين الرجل والمرأة فحسب، بل هو الطريق الطبيعي لأصحاب الفطر السليمة إلى الامتزاج العاطفي والإشباع النفسي والتكامل الشعوري، حتى لكأن كل من الزوجين لباسًا للآخر، يستره ويحميه ويدفئه، قال تعالى: {هن لباس لكم وأنتم لباس لهن} [البقرة: 187].
وتبادل مشاعر الحب بين الزوجين يقوِّي رابطتهما، فالحب أمر فطر الله الناس عليه، وهو رباط قوي بين الرجل وزوجته، فهو السلاح الذي يشقان به طريقهما في الحياة، وهو الذي يساعدهما على تحمُّل مشاقَّ الحياة ومتاعبها.
ولقد اهتمَّ الإسلام بعلاقة الرجل والمرأة قبل الزواج وبعده وكان حريصًا على أن يجعل بينهما حدًّا معقولاً من التعارف، يهيئ الفرصة المناسبة لإيجاد نوع من المودة، تنمو مع الأيام بعد الزواج، فأباح للخاطب أن يرى مخطوبته ليكون ذلك سببًا في إدامة المودة بينهما، فقد قال صلى الله عليه وسلم لرجل أراد أن يخطب امرأة: (انظر إليها، فإنه أحرى أن يؤدم بينكما) [الترمذي والنسائى
وابن ماجه].
ومع ذلك كان حريصًا على وضع الضوابط الشرعية الواضحة الصريحة؛ لتظل علاقة خير وبركة.. وشدَّد في النهي عن كل ما يهوى بهذه العلاقة إلى الحضيض، ونهي عن كل ما يقرب من الفاحشة والفجور؛ فمنع الاختلاط الفاسد والخلوة، وغير ذلك.
ونتيجة للغزو الفكري للمجتمعات الإسلامية؛ بدأت تنتشر العلاقات غير الشرعية بين الشباب والفتيات قبل الزواج، تحت شعارات كاذبة مضللة، وبدعوى الحب والتعارف، وأن هذا هو الطريق الصحيح للزواج الناجح، وهذا الأمر باطل. ومن دقق النَّظر فيما يحدث حولنا يجد أن خسائر هذه العلاقات فادحة، وعواقبها وخيمة، وكم من الزيجات فشلت؛ لأنها بدأتْ بمثل هذه العلاقات، وكم من الأسر تحطمت؛ لأنها نشأت في ظلال الغواية واتباع الهوى.
تأخُّر سِنِّ الزواج:
بدأتْ ظاهرة تأخُّر سن الزواج تنتشر في بعض البلاد الإسلامية، فارتفع متوسط سن الزواج لدى الشباب، وارتفع متوسط سنِّ زواج الفتيات بشكل غير طبيعي.
ومن المعروف أن الوصول إلى السن الذي يكتمل فيه بلوغ الشباب والفتيات نفسيًّا وعقليًّا وبدنيًّا، يجعلهم أكثر قدرة على تحمل واجبات الزواج، ولكنَّ تأخر الزواج إلى مثل هذه السن يعطِّل الطاقات، وينجرف بها إلى طريق غير صحيح، وربما ساعد على انتشار الفاحشة، كما أن التأخر في الزواج يرهق الشباب والفتيات من أجل حفظ أعراضهم، وردع النفس عن اتباع الهوى.
ويرجع تأخُّر سن الزواج إلى أسباب عديدة، منها ما هو مادي، ومنها ما هو اجتماعي، ومن هذه الأسباب:
– رغبة الفتاة في الزواج من رجل غني، فترفض هي أو وليها كل خاطب فقير أو متوسط الحال، لأنها تحلم بأن تمتلك بيتًا، أو تركب سيارة فارهة، أو تلبس الأزياء الراقية.
– المغالاة في المهر المعجل منه والمؤجل.
– إرهاق الزوج باشتراط فخامة الأثاث وغيره.
– تنازل الزوج عن كل ما جمعه في بيت الزوجية، فالوليُّ يكتبُ قائمة بمحتويات المنزل الذي أعده الزوج؛ ليوقع بالتنازل عنه، فإذا ترك زوجته، ترك المنزل بما فيه، وخرج بمفرده. مع ملاحظة أنه يتنازل عن أثاث البيت بموجب توقيعه على القائمة في مقابل المهر الذي لم يدفعه لها قبل الزواج.
– فقر الشباب، فهناك الكثير من الشباب الذي لا يمتلك مالا، ولا وظيفة، ولا ميراثًا، ولا غير ذلك من مصادر الدخل، فينتظر حتى تتهيأ له سُبُل الزواج.
– انتشار الاعتقاد بضرورة إتمام الفتاة أو الفتى مراحل التعليم؛ فلا يتزوج أحدهما حتى يتم المرحلة الجامعية، وقد يؤخر البعض التفكير في الزواج حتى يحصل على درجة الماجستير أو الدكتوراه.
– ظروف الدولة الاقتصادية، ومدى توفيرها لفرص العمل، فإذا انتشرتْ البطالة في الدولة أحجم الشباب عن الزواج؛ لعجزهم عن الوفاء بتكاليفه.
– انتشار الرذيلة والفساد؛ حيث يلجأ بعض الشباب في المجتمعات الفاسدة إلى تصريف شهواتهم بطريق غير مشروع، ويترتب على هذا زهدهم في الزواج؛ نتيجة لفهمهم الخاطئ لأهداف الزواج السامية.

و السلام.عليكم و رحمة.الله و بركاته

تعليمية




اتمنى ان نبتعد عن المشادات فالاختلاف لايفسد للود قضية




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك على الموضوع القيم والمفيد

تم التقيم +++++




شكرا لكم لمروركم على موضوعي




[size=6][color=magenta]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم على هذا الموضوع المهم جدا [/color][/size]




مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك على الموضوع القيم




التصنيفات
الحياة الزوجية

نصائح للرجل بعد الزواج مع أهله

.ن ثمة حساسية تحدث بعد الزواج من قبل أهل الرجل تجاهه وتجاه زوجته بالأخص فيتصور الوالدان وبخاصة الأم بأن هذه الزوجة قد سلبت ابنهم منهم وما إلى ذلك من تصورات .

ولدرء هذه المفسدة يجب على الزوجين الآتي :-

1) أن يعلم الرجل أن أولى الناس به أمه بالدرجة الأولى ثم أبيه ثم زوجته .

2) يجب مداراة الأم بعد الزواج وإظهار هذه المداراة وإشعارها بها.

3) على الرجل تحمل أخطاء أمه والصبر على تجاوزاتها ومقابلة الإساءة منها بالإحسان ، وأن يأمر زوجته بذلك وأن تصطنع المحبة إن لم تكن فعلا .

4) التهادي بالمناسبات وغير المناسبات ويفضل أن تكون الزوجة هي التي تهدي الهدايا للأم أو الأب .

5) الكذب مباح في تحسين العلاقات الاجتماعية والعائلية ، فعلى الرجل حسن استخدامه في الضرورة فقط وعندما لا يقوم غيره في تصفية جو الأسرة .

6) على الرجل أن يأمر زوجته بعدم التدخل في شؤون الغير ( الاخوة والأخوات الام ..) .

7) أن يأمر الرجل زوجته بعدم التدخل عندما يزجر أهله أولاده وعليها أن لا تتأثر بذلك ولا تبدي معارضة .

8) على الرجل أن لا يعتبر كلام زوجته وأخبارها من المسلمات القطعية فيبني عليه حكما .

9) عدم إفشاء المشاكل الزوجية الخاصة بينهما لأشخاص آخرين في البيت .

والقادم افضل واجمل ان شا ء الله
.




بارك الله فيك ، بنسبة للكذب يسمى الكذب الابيض فعلا في الحرب و العلاقات الاسرية و الصلح بين المتخاصمين.ننتضر القادم و ان شاء الله احلى من الاول.
تقبلي مروري بود.




بارك الله فيك أختي الفاضلة على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




التصنيفات
الحياة الزوجية

100نصيحة لك قبل الزواج .


صيحة للبنات قبل الزواج

1
احبى زوجك فالحب ليس كلمه
بل هو فعل ..الحب ليس اخذ
بل هو عطاء

2
اطيعى زوجك دائما فيما يرضى الله
واذا اضطررت فلا تعصيه الافيما يغضب الله

3
احفظى اسرار زوجك واسرار بيتك
حتى عن اقرب الناس اليك

4
لاتدعى احدا مهما كان قربه منك
يتدخل فى حياتك فحياتكما ملك لكما فقط

5
كونى دائما جميله لزوجك
له وحده وليس للناس

6
احبى اهل زوجك واحترميهم يحبك زوجك
ونادى والده بأسم بابا وامه بأسم ماما

7
حلي كل مشاكلك فى غرفه النوم وانت فى احضانه وتعودا على احاديث الوساده
التى تفضفضان فيها كل شيء

8
عيشى مع زوجك على قدر دخله
مهما كان هذا الدخل

9
لاتكذبى على زوجك ابدا
حتى لو كان كذب ابيض ولاتخفى عنه شيء

10
الزوجه الذكيه هى التى لا تقف امام
زوجها وهو غضبان
دعيه حتى يهدأ تماما ثم ابدئى لعبتك معه

11
الرجل لا يحب المرأه العنيده
فلا تتشبتى برأيك مهما كان هذا الرأى هو الصواب

12
احذرى ان تشتكى زوجك لاحد مهما كان هذا الشخص قريب منكم

13
لاتصادقى الامن يحبهم زوجك ويرتاح لهم

14
لاتتحدثى فى التليفون طويلا
ففضلا عن الفاتوره فأن الكلام الكثير مضيعه للوقت ويجلب الخطأ

15
نامى مبكرا وقومى مبكرا
فالبركه فى البكور والنوم الكافى اعظم علاج لصحه الجسم ونضاره الوجه

16
اجعلى ايات الله تتردد دائما فى بيتك
وفى اغلب اوقات النهار وخصوصا فى غياب زوجك فالبيت الذى يعمر بالقرأن
تغشاه الملائكه ولا يدخله الشيطان

17
احترمى زوجك واعطه مقامه وافخرى به
وحافظى دائما على برستيجه
امام كل الناس

18
لاتضيعى وقتك لساعات طويله امام
التليفزيون بل شاهدا القليل
معا فى غرفه المعيشه
وحاولى ان تفعلى شيئا الى جوار المشاهده

19
افعلى كل مامن شأنه ان يكون الاحترام المتبادل هو اللغه المشتركه بينكما
اجعليه يحترمك
ومن المحرمات هنا الالفاظ النابيه والشتيمه
حتى لو كان بمزح

20

لا تخرجى من البيت ابدا
الا بأذن زوجك
حتى لو كان الخروج من اجل العمل

21
احرصى على ان يحب زوجك اهلك ويحترمهم
وخصوصا والدك ووالدتك واخواتك
ثم بقيه الاقارب

22
لا تخبى شيئا عنه مهما كان صغيرا
لان اللى يخبى الصغير
يخبى الكبير فالصراحه والشفاهيه
هما العمله التى يجب ان تسود بينكما

23
كونى لزوجك اما فى البيت بحنانك
وكونى له حبيبه بدفئك وعواطفك

24
انتهي من شغل البيت قبل ان
يصل زوجك بنصف ساعه

25
اهتمى بالتفاصيل الصغيره التى تصنع الحياه
مثلا ان تقولى تصبح على خير
او مساء الخير او حمدالله على السلامه الخ

26
كونى بشوشه بقدر مااستطعتى
فالرجل لا يحب الزوجه النكديه مهما كانت

27
ودعى زوجك بقبله واستقبليه بقبله
ولتكن هذه عادة جميله بينكما

28
زورى اهلك واهل زوجك مره كل اسبوع
على الاقل بحيث تكون عاده جميله تنتظرها الاسرتين

29
لاتناما انتى وزجك فى مكانين متباعدين
ابدا حتى وانتما متخاصمان
فالتلامس يصنع الدفء
والدفء يصنع الحب

31
اذا اختلفت مع زوجك فى شيء ما
فالرأى النهائى يكون له
الا اذا اقنعتيه

32
ادخرى من دخلكما مبلغا كل شهر حتى لو كان صغيرا لان المال الذى لايزيد ينقص

33
لاتبدى اعجابك الشديد بأشياء لايستطيع زوجك تحقيقها حتى لا يشعر ولو بطريق غير مباشر
بعجزه عن طلبيه مطالبك

34
لاتسرفى فى تدليل زوجك حتى لو كنت
غارقه فى حبه لان الشى اذا زاد عن حده
انقلب الى ضده

35
كونى خفيضه الصوت ما استطعت فجميع الرجال لا يحبون النساء ذوات الصوت العالى

36
اشتركى مع زوجك فى بعض الاشياء
الصغيره الحميمه جدا
كأن تخرجا مثلا وبينكما سر خاص
شديد الخصوصيه لا يعرفه الا انت وهو

37
لاتبدى اعجابك بأى رجل امام زوجك حتى لو كان هذا الرجل شخصيه عامه مثل الفنانين او الرياضيين اونجما او سياسيا

38
لا تقللى من قيمه اى رأى يقوله زوجك امام الاخرين حتى ان كان خاطئا او انك تختلفين معه

39
احرصى على ان يأكل زوجك فى البيت
وان يأكل من صنع يديك

40

حاولى ان تقومى من النوم قبل ان يستيقظ زوجك
حتىلو اقتضى الامر ان تواصلى النوم بعد خروجه

41
رتبى دولاب زوجك بعنايه

42
حاولى ان تفهمى كل يما يريده زوجك ولو بمجرد النظر

43
احرصى على المناسبات التى تهم زوجك
مثل عيد ميلاده وعيد زواجكما وعوده والده ووالدته من السفر الخ

44
لاتتحدثى ابدا مع زوجك فى التليفون وهو فى العمل مهما كان الامر

45
اظهرى الامتنان لزوجك لاى شيئى يفعله من اجلك ومن اجل بيتك حتى لو كان الشيئى صغيرا

46
اشتركى مع زوجك فى بعض الاشياء الصغيره حتى لو كانت الفرجه على التلفاز

47
اعملى ميزانيه للبيت بالاشتراك مع زوجك على ان تحتوى هذه الميزانيه على المصاريف الثابته والمتغيره

48
لاتنبشى ابدا فى ماضى زوجك ولاتدعيه ابد يحدثك عن ماضيكى

49
ابتكرى بعض كلمات او حركات او تصرفات خاصه بكى وبزوجك يعنى اعملوالكما لازمه
تضحكوا عليها

50
اطلبى من زوجك الاشياء التى تحبيها فيه
مثل احب تسريحه شعرك كده او احبك بالشكل الفلانى

51
الحياء تاج المراه والرجل لا يحب المرأه اللى وشها مكشوف بالعكس هو يحب الخجوله

52
نظافه بيتك تبدا بالحمام والمطبخ فاحرصى على نظافتهم جيدا

53
لاتستعينى بشغاله مقيمه معكى طوال الوقت

54
اثناء غياب زوجك تحدثى مع البائعين والباب مغلق

55
لاتختلطى بجيرانك اكثر من اللازم

56
جاملى اقارب زوجك حتى بالتليفون وخصوصا عماته وخالاته واعمامه واخواله

57
اصنعى علاقه حميمه بين امك وزوجك حتى لاتصبح العلاقه على انها مجرد حماه

58
لابد ان تضيفى الى حياتك والى بيتك شيئى جديد كل عام

59
خذى بالك اخطر اعوام الزواج هى السنه الاولى ثم الخمس اعوام التاليه

60
لاتقرأى على زوجك الاحداث المفجه فى المجلات

61
لاتنشغلى عن زوجك قوت طويل اثناء وجوده فى البيت

62

احرصى على ساعات نوم زوجك لان الرجل اذا قل نومه فقد اعصابه

63
ساعدب زوجك فى اشياء تتصل بعمله او دراسته اذا طلب منك ذلك

64
اطلبى مساعدته اذا كنت فى مراحل الدراسه ليشعر بأهميته

65
لاتتخذى قرار منفردا ثم تخبرينه بعد ذلك بل اشركيه فى اتخاذ القرار

66

استشريه فى الفستان الذى ستخرجين به معه فى ايه مناسبه

67
اختارى له البدله والكرافته اللتين سيرتديهما فى حفل ما

68
لاتضعا قواعد لعلاقتكم الخاصه فاحسن قاعده انه لاتوجد قاعده

69

اشركيه معكى فى بعض الاشياء الصغيره مثل عمل السلاطه ترتيب السفره

70
يفضل ان تشتركى معه فى الرياضه التى يمارسها

71
ادفعيه دائما نحو التقدم فى عمله بأخذ الدورات التدربيه

72
لاتتحدثى كثيرا عن نجاح زوج صديقتك فى عمله

73
خففى عنه ان اصابه مكروه
كأن تصدم سيارته او يحرم مثلا من الحوافز

74
لاتكونى انانيه

75
حاولى ان تتعودى على الشياء التى يحبها
وعوديه على الشياء التى تحبينها

76

لاتظهري امامه وانتى ضعيفه امام غرائزك

77
اذا زعلت من زوجك فلا تحاسبيه لحظه الزعل

78
اذا كان زوجك من النوع الذى يكتم مشاعره
فاصبرى عليه حتى يروق

79

لاتكونى فرفوشه وخفيفه الظل مع اصدقائك وثقيله مع زوجك فى بيتك

80
لاتتحدثي ايدا عن قصص الطلاق
لاقدر الله التى تحدث لبعض اصدقائك

81
لاتتبسطي مع الضيوف حتى لو كانوا اصحابك
الانتيم فى وجود زوجك

82
لاتتحسري على الايام السعيده التى كنتى تعيشيها فى بيت والدك

83
لاتدخلى الحمام ابدا على زوجك الا اذا طلب منكى

84
افخرى بأهلك اخواتك واعمامك وخالتك وخيلانيك
ولكن دون اسراف

85
اذا دعيت لمناسبه ما فلا تقبليها فورا بل قولى سوف اخذ رأى محمد بعد ان اعرف ظروفه

86
الرجل لايحب المراه الثرثاره فتحدثى بلغه العيون اكثر من لغه الكلام

87

اقرائى جريده واحده على الاقل كل يوم ومجله واحده على الاقل كل اسبوع لتعرفى احوال الدنيا

88
لاتعاتبى زوجك ابدا ولاتطلبى منه شيئا فى لحظاتكما الحميمه

89
راجعى بنفسك غلق الابواب والنوافذ والمياه والغاز كل ليله وقبل الخروج وقبل السفر

90
لاتحدثى احدا ابدا عن خططكما المستقبليه مهما كان

91
حافظى على صلواتك

92
لاتصدقى ان الزواج مقبره الحب
العكس هو الصحيح
الحب يشتعل بعد الزواج

93
حاولى ان تختارى لاولادك اسماء اسلاميه

94
لاتتبسطى ابدا فى كلماتك او فى علاقتك بزوجك امام الاخرين

95
سافرى مع زوجك الى اى مكان مره كل شهر على الاقل فى عطله نهايه الاسبوع

96
اشتركا معا فى حب بعض الاشياء مثل
اغنيه معينه او فيديو كليب
او فيلم سينمائى

97
لاتصدقى ان الزواج مثل الطبيخ المسلوق صحى لكنه غير لذيذ
العكس فالزواج هو الذ شيئا

98
لاتصدقى الحكم التافهه فى المجلات من ان الزواج شر لابد منه
لا
فالزواج عباده ورزق وحياه كامله ونعمه

99
لاتتحدثى عن سعادتك مع زوجك او فى بيتك مع اى شخص كان

100
لاتصدقى ان الحياه الزوجيه قصه حب رومانسيه
لا
الحياه الزوجيه عمل مستمر وحياه وكفاح من اجل النجاح




* تميــز +-+ تالــق +-+ ابــداع *

تعليمية

رائع x رائع
ننتظر النزيد من الابداع




تعليمية




مشكورة سلمى
نورتي




شكرا لك يحيى
عطرت المتصفح




merci merci merci




2r1 2r1 2r1




التصنيفات
الحياة الزوجية

نصيحة أم لابنتها قبل الزواج

تعليمية

خطب عمرو بن حجر (ملك كِنده) أم إياس بنت عوف الشيباني ، فلما حان زفافها إليه ، خلت بها أمها أمامة بنت الحارث ،
فأوصتها وصيّة بينت فيها أسس الحياة الزوجية وما يجب عليها لزوجها ، فقالت:

أي بنيّة : إن الوصيّة لو تُركت لفَضل أدب لتركتُ ذلك لك ، لكنها تذكرة للغافل ومعونة للعاقل ، ولو أن امرأة استغنت عن الزوج لغنى أبويها وشدّة حاجتهما إليها ، كنت أغنى الناس عنه ، ولكن النساء خُلِقن للرجال ولهن خلِق الرجال.

أي بنيّة : إنك فارقت الجو الذي خرجت منه ، وخلّفت العش الذي فيه درجت ، إلى وكر لم تعرفيه و قرين لم تألفيه ،
فأصبح بملكه عليك رقيبا ومليكا ، فكوني له أَمَة يكن لك عبدا وشيكا ،

واحفظي له خصالا عشرا يكُن لك ذخرا :

أما الأولى والثانية : فالخشوع له بالقناعة ، والسمع له والطاعة .

وأما الثالثة والرابعة : فالتفقد لمواطن عينه وأنفه ، فلا تقع عينه منك على قبيح ولا يشم منك إلا أطيب ريح .

وأما الخامسة والسادسة: فالتفقد لوقت منامه وطعامه ، فإن تواتر الجوع مَلهَبة ، وتنغيص النوم مغضَبَه

وأما السابعة و الثامنة : فالاحتراس بماله ، والإرعاء على حشمه وعياله ، وملاك الأمر في المال حسن التقدير ،
وفي العيال حسن التدبير .

وأما التاسعة و العاشرة : فلا تعصين له أمرا ، و لا تفشين له سرا ، فإنك إن خالفت أمره أوْغرتِ صدره ، وإن أفشيت
سره لم تأمني غدره.

ثم إيّاك والفرح بين يديه إن كان مهموما ، والكآبة بين يديه إن كان مسرورا .

هذه وصية أمامة بنت الحارث لابنتها، و أنتِ أيتها الأم، بِمَ توصين ابنتكِ يا حرسكِ الله

أنتظر تفاعلكن يا أمهات..




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا اختي الغالية

نصائح قيمة




بـــــــــارك الله فيك أختي و جزاك خيرا




بـــــــــارك الله فيك أختي و جزاك خيرا




جزاك الله كل خير مواضيعك دائماااا قيمه
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .




اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقكشكرا على النصائح




بارك الله فيك أختي الفاضلة على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




التصنيفات
الحياة الزوجية

فوائد الزواج المبكر

فوائد الزواج المبكر


لفضيلة العلامة د. صالح بن فوزان الفوزان


إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله بعثه بين يدي الساعة بشيرًا ونذيرًا وداعيًا إلى الله بإذنه وسراجًا منيرًا ، فبلغ الرسالة وأدى الأمانة ، ونصح الأمة وجاهد في الله حق جهاده – صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه إلى يوم الدين وسلم تسليمًا كثيرًا – . أما بعد :
فمن فوائد الزواج المبكر حصول الأولاد الذين تقر بهم عينه يقول – سبحانه وتعالى – : ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ ﴾ . فالأزواج والأولاد قرة أعين ، إذ أن الله – سبحانه وتعالى – وعده أو أخبره بأن الزواج تحصل به قرة العين ، فهذا مما يشجع الشاب ويقنعه بأن يقبل على الزواج ﴿ هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ ﴾ . كما أن الأولاد أيضًا أخبر الله – سبحانه وتعالى – أنهم هم شطر زينة الحياة الدنيا : ﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ . فالأولاد بهم زينة للحياة الدنيا والإنسان يطلب الزينة ، وكما أنه يطلب المال كذلك يطلب الأولاد لأنهم يعادلون المال في كونهم زينة الحياة الدنيا ، هذا في الدنيا ، ثم في الآخرة الأولاد الصالحون يجري نفعهم على آبائهم كما قال – صلى الله عليه وسلم – : ( إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : علم ينتفع به ، أو صدقة جارية ، أو ولد صالح يدعو له ) . فالأولاد إذن فيهم مصالح عظيمة في الحياة وبعد الموت .
كذلك في الزواج المبكر وحصول الأولاد تكثير الأمة الإسلامية وتكثير المجتمع الإسلامي ، والإنسان مطلوب منه أن يشارك في بناء المجتمع الإسلامي يقول – صلى الله عليه وسلم – : ( تزوجوا فإني مكاثر بكم يوم القيامة ) ، أو كما يقول – صلى الله عليه وسلم – .
فالزواج تترتب عليه مصالح عظيمة منها ما ذكرنا ، فإذا ما شرحت للشاب هذه المزايا وهذه المصالح فإنها تضمحل أمامه المشكلات التي تخيلها عائقة له عن الزواج .

أما أن يقال : الزواج المبكر يشغل عن التحصيل العلمي وعن الدراسة ؛ فليس هذا بمسلم ، بل الصحيح العكس ، لأنه ما دام أن الزواج تحصل به المزايا التي ذكرناها ومنها السكون والطمأنينة ، وراحة الضمير وقرة العين فهذا مما يساعد الطالب على التحصيل ، لأنه إذا ارتاح ضميره وصفا فكره من القلق فهذا يساعده على التحصيل ، أما عدم الزواج فإنه في الحقيقة هو الذي يحول بينه وبين ما يريد من التحصيل العلمي ، لأن مشوش الفكر مضطرب الضمير لا يتمكن من التحصيل العلمي ، لكن إذا تزوج وهدأ باله وارتاحت نفسه وحصل على بيت يأوي إليه وزوجة تؤنسه وتساعده ، فإن ذلك مما يساعده على التحصيل ، فالزواج المبكر إذا يسر الله وصار هذا الزواج مناسبًا ، فإن هذا مما يسهل على الطالب السير في التحصيل العلمي ، لا كما تصور أنه يعوقه .
كذلك قولهم : إن الزواج المبكر يحمل الشاب مؤنة النفقة على الأولاد وعلى الزوجة إلى آخره ، هذا – أيضًا – ليس بمسلم لأن الزواج تأتي معه البركة والخير لأنه طاعة لله ورسوله والطاعة كلها خير ، فإذا تزوج الشاب ممتثلاً أمر النبي – صلى الله عليه وسلم – ومتحريًا لما وعد به من الخير وصدقت نيته فإن هذا الزواج يكون سبب خير له ، والأرزاق بيد الله – عز وجل – : ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللهِ رِزْقُهَا ﴾ . فالذي يسر لك الزواج سييسر لك الرزق لك ولأولادك ﴿ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ ﴾ . فالزواج لا يحمل الشاب كما يتصور أنه يحمله فوق طاقته ، لأنه يأتي معه الخير وتأتي معه البركة ، والزواج سنة الله – سبحانه وتعالى – في البشر لا بد منه ، فهو ليس شبحًا مخيفًا وإنما هو باب من أبواب الخير لمن صلحت نيته .
أما ما يتعللون به من العراقيل التي وضعت في طريق الزواج فهذه من تصرفات الناس السيئة ، أما الزواج في حد ذاته فلا يطلب فيه هذه الأشياء ، فضخامة المهر – مثلاً – والحفلات الزائدة عن المطلوب وغير ذلك من التكاليف هذه ما أنزل الله بها من سلطان ، بل المطلوب في الزواج التيسير فيجب أن يبين للناس أن هذه الأمور التي وضعوها في طريق الزواج أمور يترتب عليها مفاسد لأولادهم ولبناتهم وليست في صالحهم ، فيجب أن تعالج وأن يهتم بمعالجتها حتى تزول عن طريق الزواج وحتى يعود الزواج إلى يسره وإلى سهولته ، ليؤدي دوره في الحياة .
نسأل الله – سبحانه وتعالى – أن يمن علينا – جميعًا – بالتوفيق والهداية ، وأن يصلح أحوال المسلمين ، وأن يصلح شباب المسلمين ، وأن يرد للمسلمين مكانتهم وعزتهم ، كما أن الله – سبحانه وتعالى – جعل العزة لهم في أول الأمر نسأله – سبحانه – أن يعيدها وأن يصلح شأنهم ﴿ وَللهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لاَ يَعْلَمُونَ ﴾ .

نسأل الله – سبحانه وتعالى – أن يبصرهم في دينهم ، وأن يكفيهم شر أعدائهم ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد ، وعلى آله وأصحابه أجمعين ، والحمد لله رب العالمين




السلام عليكم و رحمة الله و بركآآته
بارك الله فيك أخي




بارك الله فيك أخي الفاضل على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




التصنيفات
الحياة الزوجية

أبيات من الشعر في الزواج للشيخ الألباني رحمه الله

أبيات من الشعر في الزواج للشيخ الألباني رحمه الله

الله يغنيه وسيعاً فضله فهو الغني عطاؤه مشكور

أمر النبي بذات دينٍ زوجـة فاظفر بذات الدين هن الحور

المال يفنى والجمـال وديعـة والجاه يبلى كل ذاك غرور

الباقيات الصالحـات ذخيـرة مذخورة ونعيمها موفور

ليس الزواج لشهوةٍ وغريـزةٍ إن الزواج تعفف وطهور

ليس الزواج ستار أطماعٍ وما تغني عن اللب الشهي قشور

ليس الزواج لنزوة عابرة ذاك انفعالٌ فتنة تغرير

إن الزواج وظيفة ومهمة ورعاية وتحمل وصغير

إن الزواج تصبرٌ وتجلد وعناية ما حقها التقصير

إن الأبوة خدمة وقيادة وتودد وتعقل وأمور

أمر بكل فضيلة في أهله للمكرمات يقودهم ويسير

إن الأمومة عطفها لا ينقضـي ومقامها في التضحيات كبير

كان النبي معلماً في أهله وهو الرسول مبشر ونذير

خير الأنام وخيرهم في أهلـه في خدمة لعياله مشهور

يرعى صغيرهم ويحفظ عهدهم خلقٌ بفرقان الهدى مسطور

يحمي النساء يصونهن عفافـه وهو الأنيس المؤنس الستير

فرض الحجاب وقاية وحمايـة ومن النفوس رقابة وضمير

وسع النساء بحلمه وأناته والحلم طبعٌ في الرسول شهير

زوجاته نبع الفضائل والتقـى الطاهرات وزوجهن النور

للطيبين الطيبات وللألى خبثو خبيثات لهن شرور

الله طهر آل بيت محمدٍ بيت النبوة روضة وعطور




ابيات رائعة

رحمة الله على محدث هذا الزمان الشيخ محمد ناصر الدين الالباني

شكرا اختي طرح مميز

تقبلي مروري المتواضع

اختك هناء




هدى الله أزواج وزوجات المسلمين إلى مايحبه ويرضاه

بارك الله فيك أختنا الغالية ونفع بك

تعليمية




إن الزواج تصبرٌ وتجلد وعناية ما حقها التقصير

إن الأبوة خدمة وقيادة وتودد وتعقل وأمور

رحم الله الشيخ الالباني وغفرله
لكننا فقدنا اليوم كثيرا من معنى هاتين البيتين




اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك




شكرا جزيلا لك.