سلام عليكم
اقدم لكم قواعد اللغة العربية التي ستحتجونها في عامك الدراسي
في امتحان شاهادة البكالوريا
http://www.eyesfile.co/ww9irrar7d6x/arabe.pdf.html
سلام عليكم
اقدم لكم قواعد اللغة العربية التي ستحتجونها في عامك الدراسي
في امتحان شاهادة البكالوريا
http://www.eyesfile.co/ww9irrar7d6x/arabe.pdf.html
يا فاعلو الخير انا بحاجة ماسة الى هده المساعدة ولكم مني احلى الدعواااااات
من فضلكم عاااااااجل اريد حل التعبير الموجود في الصفحة 85 من كتاب اللغة العربية للسنة التانية تانوي
انا بحاجة اليه
نسال الله لك التوفيق
اختك هناء
أهمية المعاجم اللغوية ودورها في حفظ اللغة العربية لقد تأكد لنا أن اللغة تتسع وتنمو وتتطور على مر العصور سواء من حيث قواعد نحوها وصرفها أو من حيث مفرداتها وتراكيبها وأساليبها تبعاً لتطور الناطقين بها فكرياً وحضارياً واجتماعياً . وأن مجموعات كبرى من صيغها وألفاظها تتغير في مدلولاتها ومفاهيمها نتيجة لعوامل وظروف طبيعية وحضارية مختلفة وبذلك فإنها تصبح من الضخامة والسعة والتشعب بحيث لا يستطيع أحد الإحاطة بها وبكل ما تشتمل عليه من صيغ وتراكيب وأساليب وكلمات مهما اتسع علمه وسمت قدراته أو مواهبه ودامت ممارسته للغة وبالنسبة للغة العربية فقد أكد ابن فارس وهو لغوي ذلك بقوله )وما بلغنا أن أحداً ممن مضى ادعى حفظ اللغة كلها( . وقد روى العالم اللغوي عمر بن خالد العثماني والقصة مروية في كتاب ذيل الأمالي والنوادر لأبي علي اسماعيل ابن القاسم القالي ) أنه قدمت علينا عجوز من بني منقر تسمى أم الهيثم فغابت عنا فسأل عنها أبو عبيدة وهو معمر ابن المثنى وهو أديب وعالم لغوي مشهور فقالوا : إنها عليلة فقال : هل لكم أن تعودوها فجئنا فاستأذنا فقالت : لجّوا فسلمنا عليها فإذا هي على أهدام وبجد وقد طرحتها عليها فقلنا : يا أم الهيثم كيف تجدينك ? فقالت : كنت وحمى بالدِّكة فشهدت مأدبة فأكلت جبجبة من صفيف هلعة فاعترتني زلخة فقلنا يا أم الهيثم أي شيء تقولين فقالت : أو للناس كلامان ?! والله ما كلمتكم إلا بالعربي الفصيح …( . ويخبرنا جلال الدين السيوطي صاحب كتاب المزهر بأن عدداً من علماء العربية سئلوا عن أشياء في اللغة فلم يعرفوها أو اعترفوا بعدم معرفة أصولها أو معانيها . وأورد على ذلك شواهد كثيرة فإذا صحت الرواية السابقة وصح ما قال السيوطي فإن ذلك يدل دلالة واضحة على صعوبة بل استحالة الإحاطة بمفردات اللغة في كل مستوياتها وأبعادها حتى لحفظتها والمتخصصين المتبحرين فيها والعارفين بأسرارها والمولعين باستقصاء ألفاظها والبحث عن معانيها ومع أن القرآن الكريم نزل على العرب بلغتهم التي ينطقون بها وفي عهد نقائها وصفائها وفصاحتها فقد صعب على بعضهم معرفة معاني ألفاظه وصيغه فقد روى بدر الدين الزركشي في كتابه البرهان في علوم القرآن أنه كان ابن عباس وهو ترجمان القرآن يقول ) لا أعرف حناناً ولا غسلين ولا الرَّقيم( ولهذا احتاج الناس إلى من يكشف لهم معاني ومدلولات ألفاظ القرآن وعباراته وهذا هو ما دفع علماء اللغة فيما بعد إلى تصنيف كتب خاصة يجمعون فيها ما سمي بغريب القرآن من المفردات ويفسرونها ويوضحون معانيها ومع أن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عربي ما نطق إلا بالعربية الفصحى الصافية فقد غاب على نفر ممن عاصره إدراك معاني بعض ما ورد في أحاديثه وكلامه من مفردات وتراكيب لفظية , الأمر الذي دفع فيما بعد إلى تصنيف كتب خاصة تشتمل على ما سمي بغريب الحديث والتي تتولى شرح وتفسير ما اشتملت عليه بعض الأحاديث من غريب العبارات أو المفردات أو المعاني هذا ما قاله الاستاذ حسين نصار صاحب المعجم العربي وإذا كانت هي الحال بالنسبة لمن عاش عهد الفصاحة ونقاء اللغة وصفائها وبالنسبة للناس في عصر لم تصل فيه اللغة ما وصلت إليه فيما بعد من سعة وتطور واختلاط وتأثر فكيف بأناس هذا العصر ومعرفتهم باللغة ومفرداتها بعدما واجهت هذا العصر تطورات وتغيرات عبر الأزمان وما بلغته من سعة ونمو إنه الواقع التاريخي والعقلي إذاً يشهد باستحالة الإحاطة باللغة وبكل ما يرتبط بها من مفردات وصيغ وأسباب .
إن الإحاطة بجانب كبير من اللغة من مفرداتها وتراكيبها وكل مايتصل بهذه المفردات والتراكيب من معان ومدلولات ليس بعسير على الإنسان فقد يكرس شخص ما رزق موهبة الحفظ وحسن الفهم جهداً خاصاً لتخزين معلومات معينة كثيرة في ذاكرته فيوفق وتظل ذاكرته محتفظة بما اختزن فيها فترة من الزمن قد تطول غير أن المشكلة أو الصعوبة تكمن كما يرى علماء النفس في استرجاع كل ما علم أو تلقن هذا الشخص من معارف وحفظ من معلومات بعد توالي الزمن , إذ يتعذر على ذاكرة الإنسان مهما قويت واتسعت أن تحتفظ بكل ما أودع أو اختزن فيها من معلومات لأمد بعيد فالإنسان معرض لأن ينسى الكثير مما حفظ واكتسب من معلومات أو معارف مع مرور الزمن وخاصة عندما لا تتوافر الحوافز أو الأسباب لاسترجاع وحضور هذه المعلومات أو المعارف في ذهنه وعلى ضوء ذلك فإنه مهما كانت معرفة الإنسان باللغة ومهما كثر محفوظه من مفرداتها وتراكيبها فإن إحاطته بكل مفردات اللغة تكاد تكون أمراً مستحيلاً وان الاحتفاظ بكل ما تلقن وحفظ من هذه المفردات يبقى أمراً صعباً أيضاً , بل إنه لا يكاد يحتفظ في ذاكرته إلا بأقل القليل منها وفي حدود ما يستعمله ويستحضره في ذهنه منها . لقد قيل إن ما يستخدمه المثقف العربي المعاصر من مفردات لغوية في الكتابة والتأليف والكلام لا يكاد يتجاوز الستة آلاف لفظة بينما يصل مجموع مفردات اللغة العربية كما يقول بعض الدارسين والمهتمين إلى اثني عشر مليوناً وثلاثمئة وخمسة آلاف وأربعمئة واثنتي عشرة لفظة , هذا ما ذكره الدكتور حسن ظاظا في كتابه كلام العرب وإذا كانت هذه الإحصائية صحيحة فإنها تدل دلالة قاطعة على عجز الإنسان عن الإحاطة حتى بقسط كبير من مفردات لغته وعلى حاجته الماسة إلى مراجع يعتمد عليها تذكره وتمده بما يحتاج إليه وبما يغيب عن ذاكرته أو بما لم تشتمل عليه حصيلته اللغوية من مفردات لغته كما تزوده بمعاني ومدلولات هذه المفردات وتعرفه بمواقع وأساليب وأشكال استعمالها , إنه يحتاج إلى مراجع ترصد له مفردات اللغة على مر العصور وتنبع كل معانيها ومفاهيمها عبر تطوراتها المختلفة وإلا سيفقد الاتصال بجزء كبير من تراثه ويحرم من الاستفادة من نتاجات وإبداعات الأجيال الماضية وربما الحاضرة أيضاً ومن هنا جاءت الحاجة إلى تصنيف المعاجم وقواميس اللغة على مختلف أنواعها وأشكالها ومناهجها . إن من أعظم ما ابتكره الإنسان لحماية اللغة والحفاظ عليها حية نامية متطورة تأليف معاجم تحفظ مفردات اللغة القومية وتتولى تفسيرها وتوضيحها وتتكفل ببيان صور استعمالاتها وتمييز الأصيل من الدخيل والحقيقي من الزائف والحي من الميت والسائد من النادر فيرجع إليها الإنسان ليتزود بما يحتاج إليه من ألفاظ يعبر عنها وبها عما تخطر له من أفكار وتبدو له من معان ويختار منها ما يتلاءم مع مشاعره وأخيلته من صيغ ويتعرف على ما صعب عليه فهمه من مدلولات وبذلك يحيي لغته وينعشها ويبقيها ثابتة حية مع الزمن باستخدامه المستمر السليم لها نطقاً وكتابة وبما يبدعه وينتجه فيها فكره كما أنه يتخطى حاجز الزمن ويعيش مع الأجيال الماضية فيستفيد من خبراتها وما أبدعته قرائح أهلها وأنتجته عقولهم . المعاجم اللغوية هي خزائن اللغة وكنوزها التي يستخدمها الإنسان بما يغني حصيلته اللغوية وينميها ويجعلها مرنة طيعة في مجالي الأخذ والعطاء , في مجالات الاستيعاب والفهم والتوسع الفكري والنمو العقلي والمعرفي وفي مجالات التعبير والعمل الإبداعي والإنتاج الثقافي لكن أثر المعاجم ومدى فعاليتها في هذه المجالات يتوقف بصورة أساسية على نسبة استعمالها ثم على معرفة الفرد بأنواعها وأشكالها ومناهج تصنيف المفردات بها وأخيراً على طرق استخدامها وكيفية استغلالها وأوجه الاستفادة منها . رحم الله أجدادنا الذين حافظوا على لغتنا بتأليف معاجم حفظت لها أصولها وفروعها ونأت بها عن كل ما يشوبها وعن كل مسيء . رحم الله سيبويه إمام البصريين وصاحب معجم العين وأبا العلاء المعري العالم الفيلسوف واللغوي الذي حفظ حتى الحوشي من كلام العرب وأبا البقاء الكفوي صاحب معجم الكليات وابن جني صاحب كتاب سر صناعة الإعراب وابن دريد صاحب معجم الجمهرة في اللغة وابن السكيت صاحب كتاب إصلاح المنطق والألفاظ وابن سيده صاحب معجم المحكم والمحيط الأعظم وابن مالك صاحب ألفية ابن مالك وابن منظور صاحب معجم لسان العرب. رحم الله كل من ساهم في حفظه لغة العرب والمسلمين وأنا لا استطيع أن أعددهم وأعدد تآليفهم كلهم فهم كثيرون . |
||
قواعد و أبجديات اللغة العربية.rar (511.0 كيلوبايت, المشاهدات 28) |
ان شاء الله يستفيد منه الجميع
قواعد و أبجديات اللغة العربية.rar (511.0 كيلوبايت, المشاهدات 28) |
قواعد و أبجديات اللغة العربية.rar (511.0 كيلوبايت, المشاهدات 28) |
الهمزة المفردة، حرفٌ ويأتي على وجوهٍ عدة:
أولاً:
الهمزة حرف للاستفهام
حرف مشترك، يدخل على الأسماء، والأفعال، وحقيقته طلب الفهم، مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
الشاهد في قوله تعالى: أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاءِ مَاء فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَّا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُوا شَجَرَهَا أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ . النمل: 27/60.
الإعراب:
أَمَّن: أَم: حرف إضراب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
مَّن: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
وخبره محذوف تقديره: خير أمَّا يشركون.
خلق: فعل ماض مبني على الفتح.
والفاعل ضمير مستتر فيه جوازًا تقديره هو.
والجملة صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
السماوات: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسر الظاهر على آخره لأنه جمع مؤنث سالم.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
الأرض: معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل لها من الإعراب.
أنزل: فعل ماض مبني على الفتح.
والفاعل ضمير مستتر فيه جوازًا تقديره هو.
لكم: اللام: جرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
كم: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر (اللام).
منَ: حرف جر مبني على السكون حُرِّكَ آخره بالفتح لالتقاء الساكنين لا محل لها من الإعراب.
ماء: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
فأنبتنا: الفاء: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعرب.
أنبتْ: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بـ (نا) الفاعلين.
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
به: الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل لها من الإعراب.
الهاء: ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر (الباء).
حدائق: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
ذات: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
بهجة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسر الظاهر على آخره.
ما: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
كان: فعل ماض ناسخ مبني على الفتح.
لكم: اللام: حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
كم: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر (اللام).
وشبه الجملة في محل نصب خبر كان مقدم.
أن: حرف مصدري ونصب مبني على السكون لا محل لها من الإعراب.
تنبتوا: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة.
الواو: واو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
والمصدر المؤول من "أن" المصدرية والفعل في محل رفع اسم (كان) مؤخر.
شجرها: شجر: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره ، وهو مضاف.
وها: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
أإله: الهمزة: حرف استفهام مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
إله: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضم الظاهر على آخره.
مع: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
الله: اسم الجلالة مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسر الظاهر على آخره.
وشبه الجملة في محل رفع خبر المبتدأ.
بل: حرف إضراب مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
هم: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
قوم: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضم الظاهر على آخره.
يعدلون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة.
الواو: واو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
وفي قول جرير:
ألَسْتُم خيرَ مَنْ رَكِبَ المَطَايَا *** وَأَنَدى العَالَمِيْنَ بِطُونَ رَاحِ
الإعراب:
الهمزة: للاستفهام، حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
ليس: فعل ماض ناقص مبني على السكون لاتصاله بضمير الرفع المتحرك (التاء).
والتاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع اسم (ليس).
الميم: حرف يدل على جمع الذكور، مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
خير: خبر (ليس) منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
مَن: اسم موصول مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
ركب: فعل ماض منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
والفاعل ضمير مستتر فيه جوازًا تقديره هو.
المطايا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتح المقدر على الألف منع من ظهوره التعذر.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
أندى: معطوف على (خيرَ) منصوب وعلامة نصبه الفتح المقدر على الألف منع من ظهوره التعذر(لأنه اسم مقصور).
العالمين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
بطون: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
راح: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسر الظاهر على آخره.
جملة (ألستم خير) ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
جملة (ركب) صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
نخلص إلى أن الهمزة:
1. حرف استفهام: وتدخل على الفعل، والاسم.
تسأل: أسمعت النداء؟
الشاهد في قول معروف الرصافي:
أَسَأَلْتَ بَاكِيَةَ الدَيَاجِيْ مَالَهَا *** أَرِقَتْ فَأَرَّقَتِ النُّجُومَ حَيَالَهَا؟.
2. حرف نداء: ولا تدخل إلا على الاسم: نحو: أ علي أفتني في الأمر.
3. فعل أمر: من (وأي بني) بمعنى و(عد)، إلا بالخير.
تنويه:
1. إذا دخلت الهمزة على (الواو) أو (الفاء) العاطفتين، فيرجح أن تأتي الجملة التي بعدهما معطوفة على جملة محذوفة تناسب المقام.
مثال: أفلم يروا؟. والتقدير: أعمُوا فلم يروا؟.
والشاهد في قوله تعالى: {أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ } الرعد: 41
الإعراب:
أولم: الهمزة: حرف استفهام مبني على الفتح لا محل له منَ الإعراب.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له مكنَ الإعراب.
لم: حرف نفي وجزم مبني على السكون لا محل له منَ الإعراب.
يروا: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف النون لأنه من الأفعال الخمسة.
الواو: واو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
أنا: أن: حرف توكيد ونصب مبني على الفتح لا محل لع من الإعراب.
نا: ضمير متصل مبني على السكون في محل نضب اسم (أنَّ).
نأتي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضم المقدر منع من ظهوره الثقل.
وافاعل ضمير مستتر فيه وجوبًا تقديره (نحن).
والجملة في محل رفع خير (أن).
الأرض: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
والمصدر المؤول من (أنَّ) وما بعدها سد مسد مفعولي (يروا).
ننقصها: ننقص: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضم الظاهر على آخره.
والهاء: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبًا تقديره (نحن).
والجملة في محل نصب حال من فاعل (نأتي).
وفي قوله تعالى: { بَلْ مَتَّعْنَا هَؤُلَاء وَآبَاءهُمْ حَتَّى طَالَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ } الأنبياء: 44
وفي قوله تعالى: { أَفَلَمْ يَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَيَنظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ } يوسف: 109
2. إذا وقعت الهمزة بعد (سواء)، فتعرب سواء خبرًا مقدمًا، والمصدر المنسبك من الهمزة وما بعدها، يعرب مبتدأ مؤخرًا.
الشاهد في قوله تعالى: قَالُوا سَوَاء عَلَيْنَا أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُن مِّنَ الْوَاعِظِينَ . الشعراء: 26/136. والتقدير: وعظُك وعدمه سواء علينا.
وفي قوله تعالى: { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ } البقرة: 6
الإعراب:
إنَّ: حرف نصب وتوكيد ميني على الفتح لا محل له من الإعراب.
الذين: اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب اسم (إنَّ).
كفروا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بـ (واو) الجماعة.
الواو: واو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
والجملة صلة الموصول لا محل له من الإعراب.
سواء: خبر مقدم مرفوع وعلامة رفعه الضم الظاهر على آخره.
عليهم: على حرف حر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
هم: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر (على).
ءَأنذرتهم: الهمزة: للتسوية حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
أنذرت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بـ (تاء) الفاعل (لاتصاله بضمير الرفع المتحرك).
التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
هم: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
والمصدر المتصيد في محل رفع مبتدأ مؤخر.
والتقدير: إنذارك وعدمه سواء.
والجملة في محل رفع خبر (إِنَّ).
أم: حرف عطف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
لم: حرف نفي وجزم مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
تنذرهم: فعل مضارع مجزوم بـ (لم) وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره.
هم: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبًا تقدره (أنت).
لا: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
يؤمنون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة.
الواو: واو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
والجملة في محل رفع خبر (إِنَّ) ثان.
3. لا يصح أن يقال: أسافر زيد أم عمرو؟ لأن المسئول عنه هو ما يلي الهمزة.
ملاحظة: هناك إعراب لكثير من الآيات، وربما تكرار، والقصد زيادة الإفادة.
وإذا دخلت همزة الاستفهام على ألف القطع المفتوحة، كان لك الخيار في أوجه ثلاث:
1. إما أن تهمزهما همزتين مقصورتين:
الشاهد في قوله تعالى: { أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ } الواقعة: 64
وفي قوله تعالى: { أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ } النمل: 62
أآحسنت إلى أخيك بهمزتين ومدة.
2. أو تجعلهما همزة واحدة مطولة: آحسنت إلى أخيك، بتقدير دخول ألف بين الهمزتين،
وتصير همزة الاستفهام مع الألف همزة مد ثم تلين همزة القطع، وتترك نبرتها، وتروم حركتها بلا نبرة، أي: تختلس.
3. أو تدخل بينهما ألفًا استثقالاً للجمع بينهما:
الشاهد في قوله تعالى: وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّه. المائدة: 5/ 116.
الإعراب:
الواو: حرف استئناف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
إذ: مفعول به لفعل محذوف تقديره (أذكر) مبني على السكون في محل نصب.
قال: فعل ماض مبني على الفتح.
الله: اسم الجلالة فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضم الظاهر على آخره.
والجملة في محل جر مضاف إليه.
يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
عيسى: منادى مبني على الضم المقدر لأنه اسم مقصور في محل نصب.
ابن: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
مريم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتح عوضاً عن الكسر لأنه ممنوع من الصرف.
الهمزة: حرف استفهام مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
أنت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
قلت: قال: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بـ (تاء) الفاعل.
والتاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
والجملة في محل رفع خبر المبتدأ ( أنت).
للناس: اللام: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
الناس: اسم مجرور بحرف الجر (اللام) وعلامة جره الكسر الظاهر على آخره.
اتخذوني: فعل أمر مبني على حذف النون.
والواو: واو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
والنون: للوقاية، حرف مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
والياء: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
أمي: معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتح المقدر على الياء منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة مناسبة الياء.
والياء: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
إلهين: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى.
من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
دون: اسم مجرور بحرف الجر (من) وعلامة جره الكسر الظاهر على آخره ، وهو مضاف.
الله. اسم الجلالة مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسر الظاهر على آخره.
وفي قوله تعالى: يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّار. يوسف: 12/ 39.
وفي قول ذو الرمة:
فَيَا ظَبْيَةُ الوَعْسَاءِ بَيْنَ جَلاجِلٍ *** وَبَيْنَ النَّقَا آأنتِ أَمْ أمُ سَالِمِ
أما إذا دخلت همزة الاستفهام على همزة القطع المفتوحة المتبوعة بألف، غدت واحدة مطولة دون التفريق بين الهمزتين بألف، أو إرامة الفتحة (اختلاس حركتها):
الشاهد في قوله تعالى: قَالَ فِرْعَوْنُ آمَنتُم بِهِ قَبْلَ أَن آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَـذَا لَمَكْرٌ مَّكَرْتُمُوهُ. الأعراف: 7/ 123.
الإعراب:
قال: فعل ماض مبني على الفتح.
فرعون: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضم الظاهر على آخره.
آمنتم: الهمزة: حرف استفهام مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
وآمنتم: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بـ (تاء) الفاعل.
وتم: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
به: الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب.
الهاء: ضمير مكتصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر (الباء).
قبل: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
أنْ: حرف مصدري ونصب مبني على السكون.
آذن: فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهر على آخره.
والفاعل ضمير مستتر فيه وجوباً تقديره أنا.
لكم: اللام: حرف جر مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
كم: ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بحرف الجر (اللام).
إنَّ: حرف توكيد ونصب مبني على الفتح.
لمكرٌ: اللام المزحلفة للتوكيد، حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
ومكر: خبر (إن) مرفوع وعلامة رفعه الضم الظاهر على آخره.
مكرتموه: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بـ (تاء) الفاعل.
وتم: ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
الواو: حرف إشباع لا محل له من الإعراب.
والهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
و في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على حلقة من أصحابه فقال: "ما أجلسكم؟ قالوا: جلسنا نذكر الله عز وجل ونحمده على ما هدانا للإسلام ومنَّ علينا بك. قال: آلله ما أجلسكم إلاّ ذاك؟ قالوا: آلله ما أجلسنا إلا ذاك. قال: أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم، وإنه أتاني جبريل عليه السلام فأخبرني أن الله عز وجل يُباهي بكم الملائكة".
وإذا دخلت همزة الاستفهام على همزة القطع المضمومة:
أ- أن تهمزهما همزتين مقصورتين: أأعطيك الكتاب.
ب- أو تدخل ألفاً بينهما: آأعطيك الكتاب؛ بهمزتين ومدة.
ت- أو تقلب همزة القطع (واوًا) مضمومة: أؤعطيك الكتاب؛ بهمزة مقصورة، و(واوٍ) مضمومة.
ث- أو تقلب همزة القطع (واوًا) مضمومة وتمد همزة الاستفهام: آؤعطيك الكتاب.
الشاهد في قوله تعالى: قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَلِكُم آل عمران: 3/ 15.
وفي قوله تعالى: أَأُنزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِن بَيْنِنَا . ص: 38/ 8.
أما إذا كانت همزة القطع مكسورة ودخلت عليها همزة الاستفهام:
أ- أن تهمزهما همزتين مقصورتين:
الشاهد في قوله تعالى: قَالُواْ أَإِنَّكَ لَأَنتَ يُوسُفُ قَالَ أَنَاْ يُوسُفُ وَهَـذَا أَخِي .
يوسف: 12/ 90.
ب- أن تجعلهما همزتين ومدة: آإنك مقيم.
ت- أن تقلب همزة القطع ياء مكسورة: أينك مقيم.
ث- أو تجعلهما همزة مطولة وياء مكسورة: آينك مقيم.
الشاهد في قوله تعالى: قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَاداً ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ . فصلت: 41/ 9.
وقد قرأت الآيتان السابقتان ومثلهما على الوجوه السابقة كلها.
دمت ودام عطائك
ودائما بإنتظار جديدك الشيق
تسلمين
من هاتـفــك؟ ….. anwa igdissawlen
صديـقــي ….. dhamdakliw
جـيـد ….. igarez
رجــل أو مـرأة ؟ ….. dhargaz nagh tametouth
مــاذا تـريـد؟ ….. dhachou ithevghid
أحـفـظ الـقـبائـلـيـة؟ ….. adhisinagh thakvaylith
اقـرأها فـي الـمـدرسـة؟ ….. Ghrits dheg"gharvaz
Phonétique
dh = ذ
gh = غ
كلمة awal
مدرسة agharevaz
منزل akham
شمس itij
قمر agour
نجم ithri
الباب thapourth
النافذة tak
الساحة thighargharth
الغرفة thakhamt
صحن thadhevsits
ملغقة thaghendjawth أو thijghelt
الحب thayri
الرجل argaz
المرأة Themtouth
الطفل akchich
قصير awezlan
عالي a3lay
كبير mokar
صغير mechtoh
عجوز thamgharth dhamghar
اليد afouss
العينين alen
الرجل adhar
القلب oul
الدم idhamen
الحل tawil
المطر agfour
الثلج adhfel
الحرارة el hamou
البرودة assemidh
الدخول anekhchoum
الخروجthoufgha
الوقوف ivedi
الجلوس ighimi
القط amchich
الحمار aghyoul
البقرة thafounasth
العجل a3ejmi
القرد iveki
الكلب akjoune
الفيل ilef
العصفور afrokh
البوم vourourou
الغراب thigarfa
النسر elvaz
أتمنى ان تستفيدو منها…
في انتظار ردودكم..
3andek elsah moi aussi mafhamte wallo
ماشاء الله ….مع أني مافهمت فيها والو إلا أنها عجبتني بزااااااااااف ههههه
وأتمنى أن تساعدك هاته الكلمات في صنع محادثات مع إخواننا الامازيغ بالتوفيق |
مشكورين على المرور
بطاقة تسيير حصة معالجة في اللغة العربية (قراءة)
لأساتذة التعليم الإبتدائي من إعداد الأستاذ:قسول عبد القادر
تمارين للمساعدة في لمراجعة و التحضير للإختبار
ارجو الدعاء و الرد
الرابط : http://www.gulfup.com/?bttkkt
اجد البرنامج رائع يستحق امتلاكه على الحاسوب لمن لديه اطفال صغار
شكرا
اختبار شهر نوفمبر في اللغة العربية
اختبار شهر نوفمبر في مادة اللغة العربية.rar (6.5 كيلوبايت, المشاهدات 158) |
اختبار شهر نوفمبر في مادة اللغة العربية.rar (6.5 كيلوبايت, المشاهدات 158) |
اختبار شهر نوفمبر في مادة اللغة العربية.rar (6.5 كيلوبايت, المشاهدات 158) |
اختبار شهر نوفمبر في مادة اللغة العربية.rar (6.5 كيلوبايت, المشاهدات 158) |