بارك الله فيك
" اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها، وأجرنا من خزي الدنيا وعذابالآخرة "
"اللهم اجعل لنا من كل هم فرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ومن كل بلاءعافية "
مادة الفلسفة 3 ثانوي : باشراف الاساتذة أم يحيى
مقالات فلسفية 06 حول اللغة 1 حول الشعور اعضاء وزوار منتدانا الغالي منتديات خنشلة التعليمية الطيبين واخص بالذكر المقبلين على امتحان الباكلوريا دعما مني لمادة الفلسفة اضع بين ايديكم مجموعة من المقالات مقسم عبر عدت مواضيع وهذا الموضوع بعنوان : مقالات فلسفية 06 حول اللغة 1
للمزيد من مواضيع وكل مايخص مادة الفلسفة للسنة ثالثة ثانوي اضغط هنا
ان شاء الله يستفيد الجميع ولو بالشيئ اليسير من مواضيعي أنتظر دعواتكم فقط أختكم هناء |
||
مقالات فلسفية 06 حول اللغة 1.rar (25.1 كيلوبايت, المشاهدات 1651) |
مقالات فلسفية 06 حول اللغة 1.rar (25.1 كيلوبايت, المشاهدات 1651) |
مقالات فلسفية 06 حول اللغة 1.rar (25.1 كيلوبايت, المشاهدات 1651) |
مقالات فلسفية 06 حول اللغة 1.rar (25.1 كيلوبايت, المشاهدات 1651) |
مقالات فلسفية 06 حول اللغة 1.rar (25.1 كيلوبايت, المشاهدات 1651) |
مقالات فلسفية 06 حول اللغة 1.rar (25.1 كيلوبايت, المشاهدات 1651) |
مقالات فلسفية 06 حول اللغة 1.rar (25.1 كيلوبايت, المشاهدات 1651) |
السلام عليكم
عند تصفحي لاحدى المنتديات وجدت مجموعة من المقالات الفلسفية والتي اردت من خلالها ان لاابخل عليكم بها وان
شاء الله تستفيدةا منها وتتحصلون بها على نقطة ممتازة
هاهو رابط الموقع
http://www.filesin.com/FB99B61369/41…safia.rar.html
فقط لا تنسوني من دعائكم الصالح
اخوكم بلال
ردودكم تعني لي اهتمامكم والمواصلة
الرجاء الاجابة
اريد احتمالات للفلسفة 2022
افيدوني ارجوكم
السلام عليكم هل من الممكن ان تساعدوني في تحرير مقالة فلسفية
الموضوع هل يمكن استبعاد الاحكام المسبقة في البحث التجريبي
انتظر تعاونكم و شكرا
01- ان المنهج التجريبي يعمل بالاحكام المسبقة
هنري بوانكاريه : « إن التجريب دون فكرة سابقة غير ممكن … » أطروحة فاسدة وتقرر لديك الدفاع عنها فما عساك أن تفعل ؟
الإجابة النموذجية : طريقة استقصاء بالوضع
طرح المشكلة :
إن الفرضية هي تلك الفكرة المسبقة التي توحي بهاالملاحظة للعالم ، فتكون بمثابة خطوة تمهيدية لوضع القانون العلمي ، أيالفكرة المؤقتة التي يسترشد بها المجرب في إقامته للتجربة . ولقد كان شائعابين الفلاسفة والعلماء من أصحاب النزعة التجريبية أنه لم يبق للفرضية دورفي البحث التجريبي إلا أنه ثمة موقف آخر يناقض ذلك متمثلا في موقف النزعةالعقلية التي تؤكد على فعالية الفرضية و أنه لا يمكن الاستغناء عنها لهذاكان لزاما علينا أن نتساءل كيف يمكن الدفاع عن هذه الأطروحة؟ هل يمكنتأكيدها بأدلة قوية ؟ و بالتالي تبني موقف أنصارها ؟
محاولة حلالمشكلة :
عرض منطقالأطروحة : يقول هنري بوانكاريه : « إن التجريب دون فكرة سابقة غير ممكن … »ومنه
يذهب أنصار الاتجاه العقلي إلى أن الفرضية كفكرة تسبقالتجربة أمر ضروري في البحث التجريبي ومن أهم المناصرين للفرضية كخطوةتمهيدية في المنهج التجريبي الفيلسوف الفرنسي كلود برنار ( 1813 – 1878 ) وهو يصرح بقوله عنها « ينبغي بالضرورة أن نقوم بالتجريب مع الفكرة المتكونةمن قبل» ويقول في موضع أخر « الفكرة هي مبدأ كل برهنة وكل اختراع و إليهاترجع كل مبادرة » وبالتالي نجد كلود برنار يعتبر الفرض العلمي خطوة منالخطوات الهامة في المنهج التجريبي إذ يصرح « إن الحادث يوحي بالفكرةوالفكرة تقود إلى التجربة وتحكمها والتجربة تحكم بدورها على الفكرة » أماالمسلمة المعتمدة في هذه الأطروحة هو أن " الإنسان يميل بطبعه إلى التفسير والتساؤل كلما شاهد ظاهرة غير عادية " وهو في هذا الصدد يقدم أحسن مثاليؤكد فيه عن قيمة الفرضية و ذلك في حديثه عن العالم التجريبي " فرانسواهوبير" ، وهو يقول أن هذا العالم العظيم على الرغم من أنه كان أعمى فإنهترك لنا تجارب رائعة كان يتصورها ثم يطلب من خادمه أن يجربها ،، ولم تكنعند خادمه هذا أي فكرة علمية ، فكان هوبير العقل الموجه الذي يقيم التجربةلكنه كان مضطرا إلى استعارة حواس غيره وكان الخادم يمثل الحواس السلبيةالتي تطبع العقل لتحقيق التجربة المقامة من أجل فكرة مسبقة . و بهذا المثالنكون قد أعطينا أكبر دليل على وجوب الفرضية وهي حجة منطقية تبين لنا أنهلا يمكن أن نتصور في تفسير الظواهر عدم وجود أفكار مسبقة و التي سنتأكد علىصحتها أو خطئها بعد القيام بالتجربة .
الدفاععن الأطروحة- يؤكد الفيلسوف الرياضي " بوانكاريه " ( 1854 – 1912 ) وهو يعتبر خير مدافع عن دور الفرضية لأن غيابها حسبه يجعل كل تجربة عقيمة ، «ذلك لأن الملاحظة الخالصة و التجربة الساذجة لا تكفيان لبناء العلم » ممايدل على أن الفكرة التي يسترشد بها العالم في بحثه تكون من بناء العقلوليس بتأثير من الأشياء الملاحظة وهذا ما جعل بوانكاريه يقول أيضا « إنكومة الحجارة ليست بيتا فكذلك تجميع الحوادث ليس علما »
– إن الكشف العلمي يرجع إلى تأثير العقل أكثر مما يرجعإلى تأثير الأشياء يقول " ويوال " : « إن الحوادث تتقدم إلى الفكر بدونرابطة إلى أن يحي الفكر المبدع .» والفرض علمي تأويل من التأويلات العقلية .
– إن العقل لا يستقبل كل ما يقع في الطبيعة استقبالاسلبيا على نحو ما تصنع الآلة ، فهو يعمل على إنطاقها مكتشفا العلاقاتالخفية ؛ بل نجد التفكير العلمي في عصرنا المعاصر لم يعد يهمه اكتشاف العللأو الأسباب بقدر ما هو اكتشاف العلاقات الثابتة بين الظواهر ؛ والفرضالعلمي تمهيد ملائم لهذه الاكتشافات ، ومنه فليس الحادث الأخرس هو الذي يهبالفرض كما تهب النار الفرض كما تهب النار ؛ لأن الفرض من قبيل الخيال ومنقبيل واقع غير الواقع المحسوس ، ألم يلاحظ أحد الفلكيين مرة ، الكوكب "نبتون" قبل " لوفيري " ؟ ولكنه ، لم يصل إلى ما وصل إليه " لوفيري " ، لأنملاحظته العابرة لم تسبق فكرة أو فرض .
– لقد أحدثت فلسفة العلوم ( الابستملوجيا ) تحسينات علىالفرض – خاصة بعد جملة الاعتراضات التي تلقاها من النزعة التجريبية – ومنها : أنها وضعت لها ثلاثة شروط ( الشرط الأول يتمثل : أن يكون الفرض منبثقامن الملاحظة ، الشرط الثاني يتمثل : ألا يناقض الفرض ظواهر مؤكدة تثبتصحتها ، أما الشرط الأخير يتمثل : أن يكون الفرض كافلا بتفسير جميع الحوادثالمشاهدة ) ، كما أنه حسب "عبد الرحمان بدوي " (1917 – 2022) لا نستطيعالاعتماد على العوامل الخارجية لتنشئة الفرضية لأنها برأيه « … مجرد فرصومناسبات لوضع الفرض … » بل حسبه أيضا يعتبر العوامل الخارجية مشتركة بينجميع الناس ولو كان الفرض مرهونا بها لصار جميع الناس علماء وهذا أمر لايثبته الواقع فالتفاحة التي شاهدها نيوتن شاهدها قبله الكثير لكن لا أحدمنهم توصل إلى قانون الجاذبية . ولهذا نجد عبد الرحمان بدوي يركز علىالعوامل الباطنية ؛ «… أي على الأفكار التي تثيرها الظواهر الخارجية فينفس المشاهد …»
– ومع ذلك ، يبقى الفرض أكثر المساعي فتنة وفعالية ، بلالمسعى الأساسي الذي يعطي المعرفة العلمية خصبها سواء كانت صحته مثبتة أوغير مثبتة ، لأن الفرض الذي لا تثبت صحته يساعد بعد فشله على توجيه الذهنوجهة أخرى وبذلك يساهم في إنشاء الفرض من جديد ؛ فالفكرة إذن منبع رائعللإبداع مولد للتفكير في مسائل جديدة لا يمكن للملاحظة الحسية أن تنتبه لهابدون الفرض العلمي.
نقد خصومالأطروحة :
هذه الأطروحة لها خصوم وهم أنصار الفلسفة التجريبية والذين يقرون بأن الحقيقة موجودة في الطبيعة و الوصول إليها لا يأتي إلا عنطريق الحواس أي أن الذهن غير قادر على أن يقودنا إلى حقيقة علمية . والفروضجزء من التخمينات العقلية لهذا نجد هذا الاتجاه يحاربها بكل شدة ؛ حيث نجدعلى رأس هؤلاء الفيلسوف الإنجليزي جون ستيوارت مل ( 1806 – 1873 ) الذييقول فيها « إن الفرضية قفزة في المجهول وطريق نحو التخمين ، ولهذا يجبعلينا أن نتجاوز هذا العائق وننتقل مباشرة من الملاحظة إلى التجربة »وقدوضع من أجل ذلك قواعد سماها بقواعد الاستقراء متمثلة في : ( قاعدة الاتفاقأو التلازم في الحضور _ قاعدة الاختلاف أو التلازم في الغياب – قاعدةالبواقي – قاعدة التلازم في التغير أو التغير النسبي ) وهذه القواعد حسب " مل " تغني البحث العلمي عن الفروض العلمية . ومنه فالفرضية حسب النزعةالتجريبية تبعد المسار العلمي عن منهجه الدقيق لاعتمادها على الخيالوالتخمين المعرض للشك في النتائج – لأنها تشكل الخطوة الأولى لتأسيسالقانون العلمي بعد أن تحقق بالتجربة إن النزعةالتجريبية قبلت المنهج الاستقرائي وقواعده لكنها تناست أن هذه المصادر هينفسها من صنع العقل مثلها مثل الفرض أليس من التناقض أن نرفض هذا ونقبلبذاك .إن قواعد مل ما هي الا طريقة للكشف عن الفرضية لا أكثر كما قال نقاده . لقد هرب من الفرضية فوقع فيها .
– كما أننا لو استغنينا عن مشروع الافتراض للحقيقةالعلمية علينا أن نتخلى أيضا عن خطوة القانون العلمي – هو مرحلة تأتي بعدالتجربة للتحقق من الفرضية العلمية – المرحلة الضرورية لتحرير القواعدالعلمية فكلاهما – الفرض ، القانون العلمي – مصدران عقليان ضروريان فيالبحث العلمي عدمهما في المنهج التجريبي بتر لكل الحقيقة العلمية .
– كما أن عقل العالم أثناء البحث ينبغي أن يكون فعالا ،وهو ما تغفله قواعد "جون ستيوارت مل "التي تهمل العقل و نشاطه في البحث رغمأنه الأداة الحقيقية لكشف العلاقات بين الظواهر عن طريق وضع الفروض ، فدورالفرض يكمن في تخيل ما لا يظهر بشكل محسوس .
– أما" نيوتن " ( 1642 – 1727 )لم يقم برفض كل أنواعالفرضيات بل قام برفض نوع واحد وهو المتعلق بالافتراضات ذات الطرحالميتافيزيقي ، أما الواقعية منها سواء كانت علية ، وصفية ، أو صورية فهيفي رأيه ضرورية للوصول إلى الحقيقة . فهو نفسه استخدم الفرض العلمي فيأبحاثة التي أوصلته إلى صياغة نظريته حول الجاذبية ..
حل المشكلة :
نستنتج في الأخير أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال إنكاردور الفرضية أو استبعاد آثارها من مجال التفكير عامة ، لأنها تعتبر أمرا تابعا لعبقرية العالم وشعوره الخالص وقديما تنبه العالم المسلمالحسن بن الهيثم ( 965 – 1039 ) – قبل كلود برنار _ في مطلع القرن الحاديعشر بقوله عن ضرورة الفرضية « إني لا أصل إلى الحق من آراء يكون عنصرهاالأمور الحسية و صورتها الأمور العقلية » ومعنى هذا أنه لكي ينتقل منالمحسوس إلى المعقول ، لابد أن ينطلق من ظواهر تقوم عليها الفروض ، ثم منهذه القوانين التي هي صورة الظواهر الحسية .وهذا ما يأخذنا في نهاية المطافالتأكيد على مشروعية الدفاع وبالتالي صحة أطروحتنا .
أو هاته المقالة الجدلية
02- انطباق الفكر مع الواقع
الفرضية
نص الموضوع : هل يمكن الاستغناء عن الفرض العلمي؟
طرح المشكلة :
إن الغرض من التفكير العلمي هو دراسة للكشف عن القوانين التي تتحكم فيها هذه الدراسة تتطلب منهجا استقرائيا أو تجريبيا مستندا إلى خطوات ثلاث: هي الملاحظة والفرضية و التجربة أما بالنسبة للفرضية ( الفرض العلمي )هو شرح مؤقت وتيسير غير مؤكد وتكهن مبدئي لتفسير الظاهرة المدروسة وهو استنتاج عقلي يعتمد على الخيال والحدس و الإبداع وقد اختلف الفلاسفة و العلماء في أهمية وقيمة الفرض العلمي ، فهل للفرض دور في منهج التجريبي؟ آم يمكن استبعاده؟
محاولة حل المشكلة :
1 – عرض الأطروحة :
يرى التجريبيون انه لابد من استبعاد الفرض العلمي باعتباره انه يقوم على التكهن والظن و العلم اسمي من ذاك لذا كان نيوتن يقول لنا لا اصطنع الفروض ،كما أن الفرض يقوم على الخيال ولا يقوم على التجربة الحسية لذا كان ماجندي يقول : ***أترك عباءتك وخيالك عند باب المخبر ، والفرض يقيد الملاحظة ويصبح العالم أسيرا له ***، يقول ألان:*** إننا لا نلاحظ إلا ما افترضناه ويعتبر ماجندي أن الملاحظة الجيدة تكفي يقول أن الملاحظة الجيدة تغنينا عن سائر الفروض ، ولكل هذا وضع يكون بطرق الاستقراء ليستطيع العالم أن ينتقل مباشرة من الملاحظة والتجربة إلى القانون دون الحاجة إلى وضع الفروض*** ، وقد جاء جون ستيوارت ميل ونظم هذه الطرق و أخرجها على الشكل التالي : الطريقة الاتفاق أو التلاؤم مع الحضور ونصها : إن وجود العلة ستلزم وجود المعلول وطريقة ا الاختلاف أو التلازم في الغياب ونصها أن غياب العلة يستلزم غياب المعلول ثم طريقة التغير السلبي أو التلازم في التغير ونصها أن تغير العلة يستلزم تغير المعلول و أخيرا طريقة البواقي ونصها العلة الباقية للمعلول الباقي.
مناقشة: ينكر التجريبيون مبادرة العقل في إنشاء المعرفة العلمية لكن : الكشف العلمي يرجع إلى تأثير العقل و احتياجاته يقول بوانكاريه :*** إن الحوادث يتقدم إلى الفكر بدون رابطة إلى أن يجئ الفكر المبدع ، فكما كومة الحجارة ليست بيتا كذلك اجتماع الحقائق بدون ترتيب ليست علما فالجواهر موجودة ولكن تشكل عقدا ما لم يجيء احدهم بخيط ، كما أن الواقعة الخرساء ليست هي التي تهب الفكر بل العقل و الخيال ***، أما طرق الاستقراء فقد وجهت لها الكثير من الانتقادات لذا أعلن باشلار :*** إن البحث العلمي صحيح يتنافى مع هذه الطرق التي تعيده إلى عصر ما قبل العلم***.
2 – عرض نقيض الأطروحة :
يرى العقلانيون أن الفرض العلمي هو المنطلق الضروري لكل استدلال تجريبي فلولا الفروض لما استطاع العالم أن يجرب برنارد :*** إن الملاحظة توحي بالفكرة والفكرة تقود يد المجرب ولا تكفي مات تعطيه الملاحظة من أمور حسية ولكن البد من تدخل العقل يقول ابن الهيثم :*** إني لا أصل إلى الحق إلا من آراء تكون عناصرها أمور حسية وصورتها عقلية***.
3 – التركيب : إذن لا يجب التقليل من الفرض العلمي فبدونه لا يقوم أي نشاط عقلي فالتجريب بدون فرض مسبق يؤدي إلى المخاطرة والملاحظة بدون تجريب مسبقة تقيد عملنا،ولكي يؤدي الفرض العلمي في المنهج التجريبي يجب أن يستوفي الشروط التالية يجب أن يعتمد على الملاحظة والتجربة العلميتين كما يجب أن يكون قابلا للتحقيق بالتجربة وان يكون خاليا من التناقض وان لا يتعارض مع حقائق ثابتة أكدها العلم يقول برنارد :*** إن الذين أدانوا استخدام الفروض أخطئوا بخلطهم بين اختراع التجربة وعاينت نتائجها … فمن الصواب أن يقول أن يجب علينا معاينة التجربة بروح مجردة من الفروض ،ولكن لابد من الفرض عندما يتعلق الأمر بتأسيس التجربة بل على العكس هنا لابد أن نترك العنان لخيالنا.
حل المشكلة :
إذن يبقي الفرض العلمي هو المسعى الأساسي الذي يعطي المعرفة العلمية خصبها سواء ثبت صحته أو لم تثبت لان الفرض الخاطئ سيساعد على توجيه الذهن إلى فرض خاطئ وهكذا حتى نصل إلى الفرض الصحيح.
ينقل للقسم المناسب + تعديل العنوان ليناسب الموضوع
أحبتنا الطلبة …. أيها المستقبل المرتقب أيها الجيل …….. المعول عليه
أوجه لك أيها الطبيب الماهر
سليل أبوبكر الرازي
و أوجه لكم أيها الرياضي المحنك سليل الخوارزمي و القائمة طويلة من المهندسين ، و الأساتذة و ، الباحثين ، ولما لا ملايين من جوائز نوبل وليس فقط أحمد زويل وحده آن الأوان أن يعود البندول الحضاري إلى دفتنا وأن تعلوا راية العلم خفاقة
من منكم يكمل أبحاث ألبرت أنشاطين من يعيد مشعل العلم ويحمله ……..فلنكتب بأناملنا عصر نهضتنا من جديد
تلامذتنا الأعزاء في شعبتي العلوم التجريبية و الريضيات افتحوا كشكولكم للمراجعة |
||
لكن قبلا يجب أن تقرأوا ديباجة المشاركة
القانون الأول نعرض الدروس ب
شكل متتابع القانون الثاني :نعرض نماذج لتطبيقات عن كل درس
القانون الثالث : نطرح عليكم أسئلة وننتظر ردودكم و محاولاتكم القانون الرابع : نصححها في المنتدى ونقيمها لكم القانون الخامس : عليكم الصبر علينا |
||
نبتدأ على بركة الله
الدرس الأول
كيف نسميه حسب النظام الجديد شعبة العلوم التجريبية وشعبة الرياضيات ؟ المجال التعليمي : الإشكالية الأولى "المشكلة و الإشكالية " |
||
ارتأينا في إطلالتنا الأولى هذه أن نضع بين أيديكم
الدرس الأول من كتاب " الأنيس في الفلسفة "
نعرض بعض الدروس منه |
||
غدا بإذن الله سوف نبدأ سلسلة التطبيقات
مع تحيات الأستاذة عيسى فاطمة
قراءة ممتعة
يتبع
بارك الله فيكم وسدد خطاكم لفعل الخير
ننتضر منكم كل جديد ومفيد وان شاء اللهيستفيد الطلبة من هذا الموضوع
بالتوفيق
>
أحبائي الطلبة كما وعدناكم ، هانحن نجدد اللقاء معكم
نكمل حديثنا حول الإشكالية الأولى " السؤال بين المشكلة والإشكالية " وما هي أهم النقاط التي نركز عليها في هذين المشكلتين في المشكلة الأولى : " السؤال والمشكلة " فمادتهما المعرفية تصلح لأن توظف في مقالات فلسفية وبشتى الطرق : أولها : طريقة المقارنة وهي مقابلة بين موضوع السؤال العلمي والسؤال الفلسفي وقد وردت هذه المقالة في بكالوريا جوان 2022 شعبتا العلوم التجريبية والرياضيات – قبل تعديل البرنامج – سنضع بين أيديكم نص السؤال و الحل كما ورد في مركز التصحيح
|
||
مقالات فلسفية 03 حول الادراك اعضاء وزوار منتدانا الغالي منتديات خنشلة التعليمية الطيبين واخص بالذكر المقبلين على امتحان الباكلوريا دعما مني لمادة الفلسفة اضع بين ايديكم مجموعة من المقالات مقسم عبر عدت مواضيع وهذا الموضوع بعنوان : مقالات فلسفية 02 حول الادراك
للمزيد من مواضيع وكل مايخص مادة الفلسفة للسنة ثالثة ثانوي اضغط هنا
ان شاء الله يستفيد الجميع ولو بالشيئ اليسير من مواضيعي أنتظر دعواتكم فقط
أختكم هناء |
||
مقالات فلسفية 03 حول الادراك.rar (27.0 كيلوبايت, المشاهدات 3395) |
مقالات فلسفية 03 حول الادراك.rar (27.0 كيلوبايت, المشاهدات 3395) |
مقالات فلسفية 03 حول الادراك.rar (27.0 كيلوبايت, المشاهدات 3395) |
أ. ضبط المشكلة: تكشف خصائص المعرفة العلمية أنها معرفة متميزة تختلف عن المعرفة العامية، فهل يعني ذلك أن المعرفة العلمية منفصلة في نشأتها وتطورها عن المعرفة العامية أم تتصل بها رغم ما بينهما من تفاوت وتباين؟ بصيغة أوضح ما حقيقة تطور المعرفة العلمية؟ هل تطورت متصلة بالمعرفة العامية أم منفصلة عنها؟
ب. التحليل:
1. النظرية الاتصالية [التراكمية]:
يعتقد الكثير من مؤرخي العلم أن المعرفة العلمية لم تنشأ من عدم، بل كانت حصيلة لتاريخ كبير من التطور كانت بموجبه المعرفة العلمية ذات يوم مجرد معرفة عامية وخبرات شخصية ذاتية، نقرأ مثل هذه الفكرة عند جيمس فريزر الذي يعتقد "أن العلم نشأ في أحضان السحر" فالكيمياء التي أسس لها لا فوازية حصيلة لجهود الأوائل من المشعوذين والفلك الحديث نتيجة للتنجيم، وهكذا.
إن أصحاب هذه النظرية يقرأون تاريخ العلم، كما لو كان تاريخيا خطيا متصلا، فهو سلسلة متصلة الحلقات وما المعرفة العلمية سوى حلقة من هذه الحلقات لقد دأب أوجست كونت على القول أن المعرفة البشرية مرت بثلاث مراحل متصلة أولاها مرحلة التفكير اللاهوتي وثانيتها مرحلة التفكير الميتافيزيقي وثالثتها مرحلة التفكير الوضعي التي نشأ العلم في أحضانها إن أصحاب هذا الاتجاه يذهبون إلى أبعد حينما لا يرون فرقا جوهريا بين المعرفة العلمية والمعرفة العامية إذ يقول ماكس بلانك: "لا فرق في الطبيعة بين الاستدلال العلمي والاستدلال العادي اليومي، وإنما الفرق بينهما في درجة النقاء والدقة وهذا شبيه شيئا ما، بالاختلاف بين المجهر والعين المجردة".
نفهم من موقف هذه النظرية أن العلم امتدادا للمعرفة العامية سواء استقرأنا التاريخ أو نظرنا إليهما في بنيتها.
النقد: يصدق هذا الموقف ويبدو أكثر تماسكا إذ نظرنا إلى العلم من الخارج أي إذا اكتفينا بالتأريخ له بغض النظر عن بنيته وتركيبته الداخلية، فلو تسلحنا بنظرة نقدية إلى المعرفة العلمية لظهر لنا أن النظرية العلمية تمتلك بنية متميزة أساسا فما بالك لو وضعنا المعرفة العلمية إزاء المعرفة العامية.
2. النظرية الانفصالية [نظرية القطيعة الإبستمولوجية]:
في المقابل للنظرية السابقة، تتجه نظرية القطيعة إلى تأكيد الانفصال المطلق بين المعرفة العلمية والمعرفة العامية لسبب وجيه أن بنية المعرفة العلمية تختلف جوهريا عن بنية المعرفة العامية ، فمن أين لها بالصلة بها إذا كانتا من طبيعتين مختلفتين يقول باشلار: "لا بد لنا أن نقبل القطيعة بين المعرفة الحسية والمعرفة العلمية… إن النزوعات العادية للمعرفة وهي تستمد حوافزها من النزعة النفعية والنزعة الواقعية المباشرتين… إلا خاطئتين"
إن سيطرة النزعة النقدية الإبستمولوجية امتد إلى علاقة العلم بالعلم إذ يؤكد إدجار موران بالقول: "إن تاريخ المعرفة العلمية ليس فقط تاريخ تراكم وتوسع، وأنه أيضا تاريخ التحولات والقطائع…" فإذا كان ظهور فيزياء انشتاين ثورة في علم الفيزياء فلأنها تختلف من حيث المبدأ عن فيزياء نيوتن فإذا كان هذا حال العلم مع العلم فالأولى أن تكون القطيعة بين العلم والمعرفة العامية إن المعرفة العامية بخصائصها (ذاتية، كيفية، معطاة) تشكل عائقا أمام المعرفة العلمية ينبغي لها أن تبدأ بإزاحتها وهدمها.
نقد: كان للنظرة الإبستمولوجية أثرا كبيرا في التحول إلى النظر إلى العلم من كونه كاشفا واضحا، موضحا؛ إلى معرفة قابلة للنقد والمحاكمة في مبادئها وفروضها وفي نتائجها ومع ذلك فمنطق التطور يقتضي شكلا من الاتصال في المعارف على أن الاتصال لا يعني بالضرورة تحول المعرفة العامية إلى معرفة علمية بل يمكن أن يكون الاتصال بإعادة النظر.
نتيجة: مما سبق نستنتج أن موقفنا من إشكالية تطور العلم يختلف باختلاف الزاوية التي ننظر منها إلى العلم فإذا كنا ننظر إليه من الخارج بوصفنا مؤرخين فالأقرب أنه امتداد لمعارف سابقة عليه أما إذا التزمنا النظرة الابستمولوجية فالأقرب أن للمعرفة العلمية بنية خاصة متميزة في المبدأ والمنهج والنتائج.
منقول بتصرف للفائدة
أستاذنا الكريم مولود 66 لقد قمت بتحويل مقالكم الرائع على قسم البكالوريا
سامحنا على هذه الجولة
هقد حططنا الرحال ثانية
من منتديات خنشلة إلى منتديات خنشلة
مع تحيات الأستاذة عيسى فاطمة
دروس السنة الثالثة ثانوي فلسفة 2022
درس التفكير العلمي و التفكير الرياضي ثالثة ثانوي
تحميل دروس فلسفة باكالوريا bac 2022
[hide]تحميل الدرس[/hide]
انتضر ردودكم
شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام لي
فلنبتدئ على بركة الله
ج – حل المشكلة : مهما تطور الإنسان علميا ، وصال و جال ، فإنه بحاجة إلى الفلسفة ، ولا يمكنه الاستغناء عنها
اللهم انصر اخوننا في فلسطين
ننتضر مزيد من التالق والمواضيع المميزة
يا ريت لو تعطونا تحليل للنصوص