اليكم هذا الرابط الذي ارجو ان يكون مفيدا لكم خاصة لطلبة الطب
http://www.radioanatomie.com/24_vent…ntricules2.php
العلوم الطبيعية و الطب
اليكم هذا الرابط الذي ارجو ان يكون مفيدا لكم خاصة لطلبة الطب
http://www.radioanatomie.com/24_vent…ntricules2.php
Introduction
:
تحية طيبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقلت لكم ؛ طلبة الطب ؛ دليلا لاختيار الاختصاص من موقع سوري ؛
أتمنى أن يفيدكم ؛ موفقون.
كيف اختار اختصاصي؟
مقدمة: الحاجة إلى التخصص
كان معظم الأطباء في بداية القرن العشرين أطباء ممارسين يقومون بكل مهام الطبيب في مختلف الاختصاصات ابتداء من عمليات التوليد والعناية بالخدج وحتى تدبير أمراض الشيخوخة بالإضافة إلى القيام بالعمليات الجراحية المختلفة.
إلا أن التوجه نحو التخصص بدأ يظهر تدريجياً وظهر عدد كبير من الاختصاصات في معظم المجالات الطبية. واكتسبت الاختصاصات الطبية مزايا عديدة كالمردود المادي الأعلى والمكانة الاجتماعية والعلمية التي تفوق فيها الطبيب المختص على غيره من الأطباء، بالإضافة إلى التعامل مع نمط معين من الحالات الطبية بصورة متكررة ما يستدعي إلماماً أكبر للطبيب بهذه الحالات تحديداً بدلاً من الشمولية والعشوائية في الحالات التي يتعرض لها الطبيب العام الممارس, كل هذا أدى بالأطباء المختصين إلى التميز عن غيرهم وشجع الكثيرين على الحصول على هذا الامتياز.
يعتبر كل من التطور الهائل الذي حصل في المعلومات الطبية والاكتشافات الحديثة وتخصيص كمية هائلة من الموارد المادية لتطوير الصناعات الدوائية واكتشاف أدوية جديدة من أهم أسباب ظهور العديد من الاختصاصات. ولا يخفى دور التكنولوجيا والتقنيات الحديثة التي جعلت العديد من الإجراءات الطبية المستحيلة سابقاً ممكنة وتنفذ يومياً سواء بأغراض التشخيص أو العلاج. و بسبب كل هذا حدث نمو شديد ومتسارع في الاختصاصات الطبية الرئيسية والفرعية.
ومع ظهور شركات التأمين الصحي في العالم تمكن الأفراد من الحصول على الرعاية الصحية المطلوبة، وساعدتهم هذه الشركات على تحمل النفقات الباهظة للاستشارات والإجراءات الطبية التي يقوم بها الأطباء الأخصائيون.
وقد دفع الارتفاع المستمر لتكاليف الرعاية الطبية التخصصية بالحكومات وشركات التأمين إلى تشجيع مفهوم الرعاية الأولية ودعم العديد من الاختصاصات التي تقدم هذا النوع من الرعاية، كطب الأسرة وطب الأطفال والطب الداخلي العام, وتقديم العديد من المزايا لتشجيع الأطباء الجدد على الاتجاه نحو هذه الفروع.
إلا أن بقية الاختصاصات عادت بقوة وجذبت الانتباه من جديد، وخاصة مع بروز العديد من الاختصاصات الفرعية الهامة.
وبالمقارنة مع الخارج فإن قطاع التأمين الصحي في سورية لا يزال في بدايته ويحتاج إلى تطوير بما يلائم الحالة الاجتماعية والاقتصادية, علماً بأن شركات القطاع الخاص باتت تقدم تأميناً صحياً ذو مستوى مرتفع لموظفيها, و يتوقع كثيرون أن تلجأ هذه الشركات إلى تطبيق المعايير الغربية من حيث الاعتماد على اخصائي الرعاية الأولية في المقاربة الأولى للمريض ما يعني زيادة الاهتمام بهذه الاختصاصات محلياً, و هو أمر لا بد من أخذه بعين الاعتبار.
تحد ليس بالسهل!
يعتبر اختيار الاختصاص في الوقت الراهن من أصعب التحديات التى تواجه الطبيب، ويعود ذلك لعدة أسباب منها:
التخصص تحول في هوية الطبيب من كونه طالب طب في مرحلة الدراسة إلى طبيب اختصاصي يتدرب في مجال معين.
أمام هذا "الانفجار" العلمي في كل الميادين، ومنها الطب، ومع تزايد الاختصاصات الفرعية ضمن الاختصاص الواحد، فقد أصبح من الضروري على الطبيب التفرغ بشكل تام إلى جانب محدد من الطب حتى يستطيع إتقانه بشكل جيد.
في الولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال، يتوجب على الطبيب حديث التخرج أن يختار بين 60 اختصاصاً رئيسياً وفرعياً، وهذا ليس بالأمر اليسير. وفي سورية يوجد ما يزيد على 40 اختصاصاً وفي كل منها يقبل فقط عدد محدد من الأطباء بحسب الوزارة التي يتقدم إليها الطبيب (وزارة التعليم العالي, وزارة الدفاع, وزارة الصحة, وزارة الداخلية). (تفصيل الاختصاصات المتوفرة في الدراسات العليا تجده في الملحق). ليست عندي معلومات حول ما يوجد في الجزائر.
1-فئة يدخلون بأفكار وقناعات سابقة. مثلاً "لقد خلقت لأكون جراح عصبية".
2-فئة يملكون رؤية ما ولكنها ضبابية، فهم لا يعرفون بالتحديد نوع الاختصاص إلا انهم يدركون أنهم يفضلون قطاعاً ما أكثر من غيره. مثلاً، "أفضل ممارسة الجراحة أكثر من العمل في العيادة".
3-فئة من الطلاب لم يقرروا بعد أي توجه، وجميع الخيارات مفتوحة أمامهم، ويشكلون نسبة عالية من طلاب الطب.
4-فئة من الأطباء الذين يختارون اختصاصات بعيدة عن رغبتهم الحقيقية من أجل سهولة الدوام وغياب المناوبات، بحيث يتمكنون من التفرغ للتحضير لخطط دراسية أخرى، كامتحانات الترخيص للممارسة الطبية في الولايات المتحدة أو غيرها من الدول.
5-فئة من الطلاب يجبرون على اختيار اختصاصات محددة بحكم معدلات تخرجهم غير المرتفعة.
نعتقد أن الفئات الثانية, الثالثة والرابعة هما الأكثر استفادة من دليل حكيم لاختيار الاختصاص.
استراتيجية اختيار الاختصاص
هناك إستراتيجيتان أساسيتان لاختيار الاختصاص الطبي:
إستراتيجية الحذف:
يحذف الطالب الاختصاصات التي لا يرغب فيها بشكل قطعي من قائمة الخيارات، بحيث تبقى الاختصاصات المقبولة بالنسبة له.
إستراتيجية التفضيل:
يضع الطالب الخيارات بحسب ميوله أو الملائمة لظروفه
مراحل التدريب في الاختصاص الطبي
يمكن القول عموماً بأن التدريب في الاختصاص الطبي يمر بثلاث مراحل مع بعض الخصوصيات لكل اختصاص، وتتراوح مدتها بين 4-7 سنوات.
· المرحلة الأولى: وهي السنة الأولى من التدريب، وتعتبر بشكل عام من أكثر سنوات الاختصاص صعوبة وذلك بسبب العبء الكبير الملقى على عاتق الطبيب في هذه المرحلة وحجم الأعمال التى يقوم بها والتي يراها المتدرب أحيانا بعيدة عن العمل السريري وغير مفيدة في اكتساب الخبرة السريرية المطلوبة، ومن تلك الواجبات ملء ملفات المرضى, متابعتهم, تحضيرهم للإجراءات التشخيصية والعمليات.
وتواجه الطبيب في هذه المرحلة مجموعة من الصعوبات التي تفرضها هذه المرحلة الانتقالية: من طبيب متخرج حديثاً ليس لديه الكثير من الخبرة العملية إلى طبيب يبدأ بناء تلك الخبرة في التخصص. كما أن الطبيب قد يجد صعوبة في التأقلم مع نظام العمل في المستشفى في الأشهر الأولى.
· المرحلة الثانية: تمثل بقية سنوات التدريب، وتعتبر أفضل من السنة الأولى من حيث كمية ونوعية المهارات السريرية والعلمية التي يتاح للطبيب اكتسابها، كما يكتسب الطبيب المتدرب فيها هوية اختصاصي حقيقي، ولذلك تعتبر غالباً مرحلة ممتعة في حياة الطبيب.
· المرحلة الثالثة: مرحلة الاختصاص الفرعي. وتتميز هذه المرحلة باكتساب الطبيب خبرات تقنية أكثر تخصصاً في مجال محدد ضمن اختصاصه الأساسي، مثلاً استخدام التنظير الهضمي كفرع من اختصاص الهضمية، أو إجراء عمليات القثطرة القلبية كفرع ضمن اختصاص القلبية. وفي هذه المرحلة يكتسب الطبيب مهارات البحث العلمي ويزداد اهتمامه الأبحاث العلمية، مع أن هذا الاهتمام قد يكون موجوداً لديه بالأصل ولكنه يأخذ في هذه المرحلة مظهره العملي والتطبيقي. هذه المرحلة غير موجودة في كل الاختصاصات.
أنواع الاختصاصات الطبية
يمكن تصنيف الاختصاصات الطبية كما يلي:
وفقاً للجهاز الحيوي الذي يهتم به الاختصاص. مثلاً، كل من اختصاص الأمراض العصبية (الداخلية العصبية) واختصاص الجراحة العصبية يهتم بالجملة العصبية المركزية والمحيطية.
وفقاً للشريحة من المجتمع التي يهتم بها الاختصاص. مثلاً طب الأطفال، التوليد وأمراض النساء، طب الشيوخ، طب الأسرة.
وفقاً للجانب المحدد الذي تقوم به من العمل ضمن المراكز الطبية (المستشفيات مثلاً): كالتخدير والانعاش، طب الطوارئ، والمخبر.
وفقاً لنوع الرعاية التي يقدمها الطبيب للمريض: اختصاصات الرعاية الأولية كطب الأسرة, الأمراض الداخلية, طب الأطفال بدون تخصص فرعي، والتوليد (أحياناً)؛ واختصاصات الرعاية الصحية الثانوية كالهضمية والجلدية، أو اختصاصات الرعاية الصحية الثالثية (الأكثر تخصصاً) كالجراحات التخصصية (جراحة الصرع مثلاً).
1. اختصاصات الطب العام والرعاية الصحية الأولية
وتشمل بشكل رئيسي الداخلية وطب الأطفال وطب الأسرة. كما أن هناك فروعاً تقترب من هذا التصنيف من حيث شموليتها في الحالات المرضية كأمراض النساء والتوليد، والطب النفسي.
تتميز تلك الاختصاصات بأن العاملين فيها يتعاملون مع عدد هائل من المرضى بشكايات مختلفة للغاية، وغالباً ما تكون العلاقة مع المريض طويلة الأمد ووثيقة كما تقع على عاتق الطبيب مسؤولية تنبيه المريض إلى أساليب الوقاية الممكنة. وهذا يعني أن على الطبيب أن يمتلك أسلوباً جيداً للتواصل مع مرضاه ليتمكن من اكتساب ثقتهم وتحسين مطاوعتهم واستجابتهم للعلاج. بالتالي, على من يفكر باختيار أحد هذه الاختصاصات أن يتمتع بالصفات المذكورة التي يتميز بها طبيب هذه الاختصاصات.
ونظراً لتعامله مع عدد هائل من الحالات المختلفة فإن عليه أن يبقى دائم القراءة والاطلاع على كل مستجدات الطب وجديد الأدوية في مجال اختصاصه، وهو أمر ليس يسيراً في ظل التقدم العلمي الحاصل وتنوع الحالات التي يتعامل معها. إذاً عليك أن تضع في حسبانك إن كنت تفكر بأحد هذه الاختصاصات بأن القراة و الاطلاع بشكل دوري ملازمين لعملك بشكل دائم.
كما أن عليه أن يتقبل عدم قدرته على الوصول إلى تشخيص دقيق في بعض الأحيان وأن عليه إحالة المريض إلى الطبيب المختص للتشخيص الدقيق أو العلاج.
2. اختصاصات الرعاية الثانوية (التخصصية)
وتشمل اختصاصات كالعينية وأمراض الأذن والأنف والحنجرة بالإضافة إلى اختصاصات فرعية تالية لاختصاصات الرعاية الأولية كالداخلية القلبية والعصبية وأمراض القلب عند الأطفال أو الإلقاح المساعد طبياً, بالإضافة إلى الاختصاصات الجراحية غير الفرعية كالجراحة العصبية و القلبية و غيرها.
وتتميز هذه الاختصاصات بازدياد الإجراءات العلاجية المتبعة، فكلما ازداد الاختصاص دقة كلما ازدادت الإجراءات التشخيصية أو العلاجية التي يمكن للطبيب أن يقوم بها، كالقثطرة القلبية وعمليات الساد والزرق.
يفترض أن يتم تحويل أغلبية المرضى إلى الاختصاصيين من قبل أطباء الرعاية الأولية، إلا أن هذا يتبع نمط النظام الصحي.
العلاقة مع المرضى أقصر نسبياً مما هي في الرعاية الأولية. أما أماكن تقديم الرعاية فهي العيادة أو المستشفيات أو المراكز الطبية التخصصية.
3. الاختصاصات الداعمة
وهي اختصاصات أساسية لا يمكن الاستغناء عنها ولا تندرج تحت أي من التصنيفين السابقين، وتتضمن التشخيص الشعاعي والمخبري والتشريح المرضي والتخدير. تمارس معظم هذه الاختصاصات في المستشفيات أو المخابر الخاصة.
وبالمقارنة مع الاختصاصات الأخرى فإن العلاقة هنا بين الطبيب والمريض قصيرة للغاية وغير مباشرة عادة، وهذه ميزة إيجابية بالنسبة للأطباء للذين لا يفضلون التعامل المباشر والمستمر مع المريض، فهي لا تحتاج إلى مستوى عال من مهارات التواصل. و يمكنك التفكير بها جدياً عندما تجد أنك تميل إلى هذه السمات, ولكن الجانب السلبي في ذلك هو أن معظم هؤلاء الاطباء لا يشعرون بالتقدير الكافي لجهودهم من قبل المريض.، كما لا يمكنهم مواكبة حالة المريض ورؤية نتيجة عملهم سواء الإيجابية أو السلبية، ولذلك فإن عليهم أن يحصلوا على الرضى عن الذات في مجال المهنة داخلياً.
وبشكل عام فهناك العديد من العوامل التي تلعب دوراً في اختيار الاختصاص، أهمها:
نوع المشاكل الطبية التي يواجهها الطبيب مع مرضاه
قدرة الطبيب على مساعدة الآخرين وتقديم العناية المباشرة للأفراد
الجانب العلمي لهذا الاختصاص
طبيعة المسؤولية القانونية للاختصاص
الدخل المادي للاختصاص
التوافق بين شخصية الطبيب والاختصاص
فرص البحث العلمي في هذا الاختصاص
معدل التخرج العام، يلعب دوراً هاماً إلا أن وجود فرص للاختصاص في كل من وزارة التعليم العالي ووزارة الدفاع ووزارة الصحة وخارج القطر أيضاً جعلت الكثير من خيارات التخصص متاحة أكثر.
جنس الطبيب، فكونه ذكراً أو أنثى قد يلعب دوراً في اختيار بعض الاختصاصات والابتعاد عن بعضها الآخر.
العامل الاجتماعي، فالرغبة بالعيش بشكل مريح بالمجتمع المحيط بك من أسرة وأصدقاء قد تحدد لك طبيعة الاختصاص الذي ترغب بالعمل به.
هذه العوامل ليست متساوية في أهميتها لدى جميع الأطباء، فهي تختلف من شخص إلى آخر، ومن بلد إلى آخر. فمثلاً تشكل المسؤولية القانونية عاملاً هاماً يعيق البعض من اختيار اختصاص التوليد والنسائية في الدول الغربية, كما أن نمط مجتمعنا العربي قد يجعل بعض الاختصاصات دون غيرها أكثر ملاءمة للطبيبة، علماً أن الطبيب المبدع في اختصاصه سوف يثبت نفسه في أي ميدان بغض النظر عن الظروف المحيطة.
الجولات السريرية في المستشفى
تشكل الجولات السريرية جزءاً هاماً من أسباب اختيار الطلاب لاختصاصاتهم المستقبلية، وبالرغم من أن الستاجات السريرية قد تبدو لك في كثير من الأحيان قصيرة المدة ولا تفيد في عملية اختيار الاختصاص الملائم، إلا أن تفاعلك مع الأطباء المشرفين فيها سيساعدك كثيراً، يمكنك أن تسألهم مباشرة عن أسباب اختيارهم لهذا الاختصاص، وأهم إيجابياته وسلبياته، كما يمكنك أن تسألهم فيما لو عاد بهم الزمن إلى الوراء فهل كانوا سيختارون نفس الاختصاص – وهو سؤال على الرغم من بساطته فإنه قد يكشف لك الكثير!
إن هذا النوع من التواصل يتيح لك فرصة عظمى لتحصل على صورة أكثر وضوحاً عن الاختصاص ولتتعرف عن قرب على كثير من التفاصيل حول مهنة المستقبل المحتملة. إن تواجدك كطالب في الجولة السريرية يفترض أن يمنحك الكثير من الحرية في أن تسأل وتحصل على أجوبة حقيقية قد لا تحصل عليها من أي مصدر آخر.
ولكن بالمقابل، بسبب ازدياد عدد الاختصاصات فإن الطالب لا يتسنى له المرور على كل الاختصاصات وأخذ فكرة عنها، وهذا ما قد يلعب دوراً سلبياً في اختياره للاختصاص مستقبلاً، ولهذا قد يحتاج الطالب إلى دليل ليعرفه بشكل كاف بالاختصاصات الطبية المتوفرة الأخرى.
لا يخفى على أحد أن وضع الجولات السريرية (الاستاجات) محلياً ليس مثالياً و لذلك وجب علينا التحذير من أخذ انطباعات خاطئة عن الاختصاصات عندما نعتمد على الجولات السريرية في أخذ فكرة عن الاختصاصات, ونؤكد على النقاط التالية في هذا الإطار:
· يعتمد غالبية الاستاجات على تقديم حالات متواجدة في الشعبة, أي حالات مقبولة في المشفى, و في الحقيقة فإن هذه الحالات لا تشكل الحالات الشائعة و اليومية في الاختصاص, و إنما هي حالات شديدة استوجبت قبولها في المشفى, و بالتالي يجب عدم اعتماد هذه الحالات لأخذ فكرة عما ستصادفه عندما تعمل خارج المشفى مثلاً.
· فترة الاستاجات لدينا قصيرة لا سيما بما يتعلق باستاجات الباطنة في السنة الخامسة, و هذه الفترة غير كافية لأخذ فكرة حقيقية عن الاختصاصات المختلفة, ننصحك بالقيام بجولات بعد الاستاج في الشعبة, أو بالدوام في العيادة بعد انتهاء دوام الاستاج لتتعرف عن قرب على ميزات الاختصاص الأمر الذي قد لا يتاح بصورة روتينية في الاستاج.
· يتأثر كثير من الطلاب بشخصية الأستاذ المدرس ما يجعلهم يميلون إلى الاختصاصات التي يدرسها أساتذة قديرين, و ينفرون من اختصاصات أخرى يدرسها أساتذة ليسوا بنفس الكفاءة, في الحقيقة, هذا الأمر يجب أن يؤخذ بشكل جدي, و عليك عندما تشعر بالميل لاختصاص ما أو بالنفور منه أن تعود إلى شخصية الأساتذة المدرسين, حاول استبعاد هذا العامل قدر الإمكان للحصول على اختيار أكثر صحة.
· يشكل مشفيا الأسد و المواساة مركزين طبيين من الأهم في سورية, و قد تجد فيهما حالات يندر وجودها في أماكن أخرى, لا بد من أن نضع بعين الاعتبار أن هذه الحالات نادرة و لا تشكل نسبة هامة في الممارسة الروتينية و بالتالي يجب ألا تعتمد عليها عند اتخاذك للقرار.
اختيار الاختصاص منذ العامين الأولين في الكلية
بالرغم من أن هذه الفكرة قد تبدو غريبة نوعاً ما نظراً لقلة احتكاك الطلاب في هذه المرحلة مع الحالات السريرية، إلا أنها تستند إلى أساس واقعي.
فكل علم سريري يستند إلى علم أساسي أو أكثر. فقد يتعلق الاختصاص بعلم أساسي واحد كما هو حال التشريح المرضي. وقد يتعلق بالكثير من العلوم الأساسية، كالداخلية التي تحتاج إلى معلومات في الفيزيولوجيا والتشريح والكيمياء الحيوية.
عندما تدرس العلوم الأساسية في سنواتك الأولى فيمكنك أن تعرف ما هو ممتع بالنسبة لك وما هو ممل، ويمكنك أن تعتمد هذا الأساس في وضع توجه مبدئي حول اهتمامك. فإذا شعرت بالمتعة والفضول عند دراسة الدماغ فأنت مرشح جيد لدراسة الباطنة العصبية أو الجراحة العصبية وكذلك الطب النفسي. وإذا كان تشريح جسم الإنسان بتفاصيله هو أولى اهتماماتك فالاختصاصات الجراحية قد تلائمك وكذلك التشخيص الأشعة.
ولا بد من التأكيد على محاولة تجنب الظروف الخارجية المؤثرة في هذه المرحلة، لا سيما من حيث شخصية الأستاذ الذي يقوم بتدريس مادة ما، ما يستدعي من الطالب الانجذاب إلى المادة أو النفور منها بسبب طريقة الأستاذ المحاضر أكثر مما هو بسبب طبيعة المادة نفسها. ضع ذلك في الحسبان.
والجدول الآتي يربط بين العلوم الأساسية والعلوم السريرية المتعلقة بها:
التشريح << الجراحة، التشخيص الشعاعي
النسج << التشريح المرضي، الجلدية
الكيمياء الحيوية << الطب الداخلي
العلوم العصبية << العصبية، الجراحة العصبية، الطب النفسي، الطب الفيزيائي وإعادة التأهيل
المناعة << التشريح المرضي، الأمراض الخمجية
الفيزيولوجيا << الطب الداخلي، التخدير والإنعاش
العلوم السلوكية << الطب النفسي
الوراثة << طب الأطفال، الوراثة السريرية
البيولوجيا الجزيئية << التشريح المرضي
الأحياء الدقيقة << الطب المخبري، الأمراض الخمجية
التشريح المرضي << التشريح المرضي!
علم الأدوية << الطب الداخلي، التخدير والإنعاش
سنحاول أن نقدم فيما يلي مجموعة من الأفكار ربما ستغير من نظرتك لآلية اختيار الاختصاص, قد تبدو للوهلة الأولى مثالية أكثر من اللزوم, و لكننا نؤكد على أنها آليات متبعة و يمكن الاعتماد عليها إلى حد كبير, قليل من الوقت تقضيه مع الصفحات التالية ربما سيغير وجهة نظرك إلى اختصاص الأحلام المستقبلي.
تقييم الشخصيّة:
كثيراً ما نسمع عبارات وأحكام مسبقة من نوع:
· "المعقّدون النفسيون فقط هم من يختارون اختصاص الطب الباطني!"
· "الأطباء المختصون في علم النفس مجانين كمرضاهم!"
· "المشرحون المرضيون فاشلون اجتماعياً لأنهم لم يعتادوا إلّا التعامل مع الأموات!"
ما ذكرناه ما هو إلّا غيض من فيضِ أفكار مغلوطة كثيرة نلمسها بين الناس، وستسمع خلال حياتك الدراسيّة ومن ثمّ المهنية، أحكاماً مسبقة غريبة عن الاختصاصات والأخصائيين حتّى من الأطباء أنفسهم!
ومن هنا جاء دور علم النفس، والأخصائيين النفسيين ليقولوا كلمتهم في هذا المجال.
-هناك العديد من العوامل المهمة التي يجدر بالطالب أخذها بعين الاعتبار عند اختيار الاختصاص،وفي الحقيقة فإن معظم طلاب الطب يختارون تخصصهم بعد التخرج بناء على مشاعرهم وانطباعهم المبدئي تجاه هذا الاختصاص أو ذاك، أو اعتماداً على الراحة النفسية التي يلقونها عند ملازمة الأطباء العاملين في مجال طبّي معين. ومما لا يخفى على أحد أنّ كلّ تخصص يحتاج إلى مهارات معينة، ونمط محدد من الشخصية، وصفات لا بدّ من توافرها لدى المختصّ وقد يفشل في تخصصه عندما لا يمتلكها، علماً أن هناك أشخاصاً يمتلكون من المقومات ما يؤهلهم للعمل في أكثر من مجال، فتتسع خياراتهم.
-لسوء الحظ، فإن طلبتنا لا يولون مؤهلاتهم الشخصية الحقيقية ما تستحقه من الدراسة والاهتمام للاعتماد عليها في اختيار اختصاصهم، فالكمّ الكبير من المعلومات النظرية التي يتوجب عليهم الإلمام بها خلال مسيرتهم الدراسية، يشغلهم حتّى عن الالتفات إلى أنفسهم واهتماماتهم ومواهبهم التي ينبغي أن تكون المقياس الأساسي الذي يعتمدون عليه في اختيار ما يناسبهم.
لذا سنقدّم لطلابنا بعض النقاط التي قد تساعدهم في اتخاذ القرار..
Classification des bactéries Le type de paroi Type de paroi
Les bactéries à Gram positif ont une paroi épaisse et homogène tandis que les bactéries à Gram négatif, en ont une plus mince, mais plus complexe.
Le type de métabolisme énergétique
Le comportement en relation avec l’oxygène libre MILIEU DE CHAPMAN
Principe
Ce milieu contient un inhibiteur : fortes concentrations en chlorure de sodium (75 g.L-1), ce qui permet un isolement sélectif de Staphylococcus tolérant les fortes concentrations en NaCl. On peut étudier la fermentation du mannitol par virage au jaune de l’indicateur coloré, le rouge de phénol, autour des colonies. Technique L’ensemencement doit être massif, en stries serrées ou par inondation. Lecture
L’utilisation du mannitol se traduira par une acidification du milieu, provoquant le virage au jaunede l’indicateur de pH. Les colonies mannitol + sont entourées d’une auréole jaune. L’utilisation du mannitol est un caractère discriminatif important dans le genre Staphylococcus, Staphylococcus aureus étant mannitol +. Ne pas confondre la pigmentation des colonies et le virage de l’indicateur coloré.
Milieu Hektoen
La gélose Hektoen est un milieu d’isolement des Salmonelles et des Shigelles, bien que de nombreuses bactéries à Gram négatif puissent se développer sur ce milieu. L’identification d’entérobactéries pathogènes repose sur la non utilisation des glucides présents dans le milieu.
Principe Ce milieu contient trois types de glucides : la salicine (qui est un hétéroside), le saccharose et le lactose. L’orientation de l’identification des colonies isolées est fondée sur l’attaque de ces trois glucides, les salmonelles et les shigelles n’attaquant aucun de ces glucides. Un autre caractère biochimique que l’on peut suivre sur ce milieu est la production d’H2S à partir de thiosulfate. Elle se traduit par l’obtention de colonies à centre noir, coloration due à la formation de sulfure de fer. Ce caractère est important car il permet de différencier les Salmonella (H2S +) des Shigella (H2S -). Deux indicateurs sont présents dans le milieu :
Lecture Colonies saumon Colonies saumon à centre noir Colonies bleu-vert à centre noir Colonies bleu-vert ou vertes
|
||
Abiogenèse : génération spontanée
Abiotique : non vivant, où la vie est absente
Acide diaminopimélique : diacide diaminé présent dans la paroi cellulaire des bactéries
Acide téichoïque : composé de la paroi cellulaire ; présent uniquement chez les procaryotes
Actinomycète : bactérie filamenteuse et ramifiée
Aflatoxine : toxine cancérigène élaborée par certaines souches d’Aspergillus flavus, une moisissure
Agent antimicrobien : tout agent physique ou chimique qui détruit les microorganismes ou inhibe leur croissance
Allergie : Type de réaction antigène-anticorps caractérisée, chez des individus sensibles, par une réponse physiologique exagérée vis à vis de certaines substances (hypersensibilité)
Ammonification : formation d’ammoniac à partir des protéines par l’action de bactéries
Anatoxine : toxine bactérienne ou végétale traitée de façon à perdre ses propriétés toxiques, mais non ses propriétés antigéniques
Antagonisme : destruction d’un microorganisme ou l’inhibition de sa croissance par un autre microorganisme
Antibiotique : substance d’origine microbienne ou de synthèse qui, en très petite quantité, exerce une action antimicrobienne
Anticorps : immunoglobuline spécifique, élaborée par l’organisme en réponse à une stimulation antigénique, et qui réagit avec l’antigène
Antigène : toute substance étrangère qui, lorsque introduite dans l’organisme, stimule la production d’anticorps spécifiques
Antiseptique : qui prévient la sepsie, la putréfaction ou la décomposition, en détruisant les microorganismes ou en inhibant leur croissance
Antisérum : sérum contenant des anticorps contre un ou plusieurs antigènes étrangers
Antitoxine : anticorps capable de se fixer à une toxine spécifique et de la neutraliser
Asepsie : condition caractérisée par l’absence de microorganisme dans un endroit donné. C’est aussi l’ensemble des moyens pris pour empêcher la contamination d’objets, de substances, d’organismes ou de locaux préalablement désinfectés
Autoclave : appareil utilisant la vapeur sous pression pour stériliser
Autotrophes : se dit des organismes capables de capter de l’énergie libre et d’élaborer leurs propres constituants à partir de composés inorganiques
Auxotrophe : microorganisme ayant besoin de facteurs nutritifs spécifiques, comme des acides aminés ou des vitamines
Axénique : se dit d’un animale élevé pendant plusieurs générations dans des conditions aseptiques, et qui ne possède plus de flore microbienne
Bactéricide : qui détruit les bactéries
Bactérie Gram négative : bactérie qui, au cours de la coloration de Gram, est décolorée par l’alcool et prend la couleur du contre colorant
Bactérie Gram positif : bactérie qui, au cours de la coloration de Gram, n’est pas décolorée par l’alcool et conserve la couleur du colorant (cristal violet)
Bactérie lysogène : bactérie infectée par un bactériophage tempéré
Bactériophage : virus capable d’infecter les bactéries et de provoquer leur lyse
Botulisme : intoxication alimentaire due à la toxine élaborée par Clostridium botulinum
Capside : coque rigide protéique entourant le matériel génétique d’un virus
Capsule : enveloppe ou couche visqueuse entourant la paroi de certains microorganismes
Catalase : enzyme qui décompose le peroxyde en eau et en oxygène
Chimiolithotrophe : organisme qui obtient son énergie de l’oxydation de composés inorganiques, et qui est capable d’élaborer ses propres substances organiques à partir de CO2, d’eau et de sels minéraux
Chimiothérapie : traitement de maladies par l’administration de substances chimiques
Clone : population de cellules provenant toutes d’une cellule unique
Coliphage : virus qui infecte Escherichia coli
Colonie : croissance macroscopique de microorganismes sur un milieu de culture solide
Coloration différentielle : méthode de coloration permettant de faire ressortir les différences entre les cellules microbiennes, ou de mettre en évidence leurs structures internes ou externes
Coloration simple : méthode de coloration consistant à appliquer un seul colorant à un frottis de bactéries ou d’autres organismes
Complément : protéine sérique participant aux réactions antigène-anticorps
Conjugaison : type de reproduction ***uée au cours de laquelle s’effectue une fusion temporaire et un transfert de gènes entre deux microorganismes, la conjugaison a surtout lieu chez les unicellulaires
Contamination : présence d’organismes indésirables dans un objet ou substance
Conversion lysogène : phénomène au cours duquel un prophage se détache du chromosome bactérien et provoque la lyse de son hôte
Courbe de croissance : représentation graphique des différentes phases de croissance bactérienne dans un milieu de culture
Culture pure : culture contenant uniquement une seule espèce d’organisme
Déficit immunitaire : maladie due à une déficience ou un dérèglement de la réponse immunitaire
Dénitrification : réduction des nitrates en azote moléculaire
Désinfectant : agent qui détruit les cellules microbiennes végétatives
Déterminant antigénique : partie de la molécule d’un antigène responsable de la spécificité de la réaction immunitaire
Diauxie : croissance de bactéries en deux cycles successifs, ce type de croissance est dû au changement de préférence des bactéries pour une autre source de carbone
Dose infectieuse : quantité de microorganismes nécessaire pour infecter un hôte
Ecologie microbienne : étude des microorganismes dans leur environnement naturel
Endémique : qui présente un caractère de persistance dans une région donnée
Endospore : spore formée à l’intérieur d’une bactérie
Endotoxine : toxine contenue à l’intérieur d’une cellule et libérée au moment de la lyse de l’organisme
Ensemencement dans la masse : technique d’isolement des bactéries qui consiste à ensemencer la gélose alors qu’elle est refroidie et encore liquide
Ensemencement par épuisement : technique d’isolement des bactéries qui consiste à étaler l’inoculum sur la surface d’une gélose stérile ; chacune des cellules ainsi isolée croît et donne une colonie distincte et séparée des autres colonies
Entéropathogène : organisme qui cause une maladie intestinale
Entérotoxine : toxine élaborée par des bactéries toxi-infectieuses présentes dans les voies intestinales
Epidémie : augmentation soudaine de l’incidence d’une maladie touchant un grand nombre d’individus sur un territoire plus ou moins étendu
Epidémiologie : étude des différents facteurs intervenants dans l’apparition et l’évolution des maladies dans les groupes d’individus
Etiologie : étude des causes d’une maladie
Exoenzyme : enzyme secrété par un microorganisme dans son environnement
Exospore : spore formée à l’extérieur de la cellule végétative
Exotoxine : toxine secrété par un microorganisme dans le milieu environnant
Facteur de croissance : facteur nutritif en l’absence duquel un organisme donné ne peut croître ni se multiplier, et dont cet organisme ne peut effectuer lui-même la synthèse
Facteur F : élément génétique de nature épisomique, présent dans le cytoplasme de certaines bactéries dites mâles, appelé aussi facteur de fertilité ou facteur ***uel
Fermentation : oxydation anaérobie de glucides par certains microorganismes
Filtre bactérien : filtre spécial à travers duquel les bactéries ne peuvent passer
Fission binaire transverse (scissiparité) : processus de reproduction a***uée par lequel une cellule-mère se divise en deux cellules-filles
Flore microbienne : ensemble des microorganismes présents dans un endroit donné, comme dans le sol ou dans les intestins
Fluorescence : propriété que possèdent certaines substances d’émettre un rayonnement
Frottis : matériel biologique, comme des bactéries, étalé en couche mince sur une lame pour être examiné au microscope
Gélose(Agar) : polysaccharide extrait d’une algue rouge (Rhodophycées) et utilisé comme agent solidifiant dans les milieux de culture microbiologiques solides
Germe : un microorganisme ; un microbe, habituellement pathogène
Germicide : tout agent ou substance capable de détruire des germes, habituellement des microorganismes pathogènes
Hémolyse : destruction des hématies (globules rouges) accompagnée de la libération de l’hémoglobine
b-hémolyse : hémolyse complète caractérisée par une zone claire et incolore autour des colonies de certaines bactéries cultivées sur gélose au sang
Hétérotrophe : se dit d’un organisme incapable de synthétiser ses propres constituants organiques, et qui doit se nourrir de ceux élaborés par des organismes autotrophes ou par d’autres hétérotrophes
Immunité : état de résistance, naturelle ou acquise, vis-à-vis d’un agent pathogène
Immunologie : étude des mécanismes de défense de l’organisme contre les agents étrangers
Infection : invasion d’un organisme par un microbe ; état pathologique résultant de la croissance d’un microorganisme pathogène dans l’organisme
Inflammation : réaction tissulaire due à l’irritation par une substance étrangère, et provoquant la migration de leucocytes et une augmentation de l’irrigation sanguine dans la région irritée.
Inoculation : introduction artificielle de microorganismes ou de substances dans un organisme ou dans un milieu de culture
Intoxication : troubles provoqués par l’action de substances toxiques sur l’organisme
Lyophilisation : méthode de conservation de matériel biologique par congélation et déshydratation rapides sous vide
Lyse : destruction ou dissolution de cellules ou de microorganismes
Lysogénie : état d’une bactérie infectée par un virus tempéré
Lysotypie : détermination du type d’une souche bactérienne à l’aide de bactériophages
Lysozyme : enzyme capable de détruire la paroi cellulaire des bactéries
Mésophile : se dit d’une bactérie dont la croissance est optimale entre 25 et 40°C
Milieu de culture : substance utilisée comme nutriment pour la croissance et la multiplication des microorganismes
Monotriche : qui n’a qu’un seul flagelle
Mucopeptide (muréine, peptidoglycane) : polymère constituant la structure rigide de la paroi cellulaire des bactéries
Organotrophe : organisme qui obtient ses nutriments à partir de composés organiques
Pandémie : épidémie touchant presque tous les habitants d’une région
Pasteurisation : processus de traitement par chauffage de certains liquides tel que le lait afin de détruire les microorganismes pathogènes
Pathogène : qui provoque une maladie
Péritriche : qui a des flagelles tout autour de la cellule
Phase végétative : phase de croissance active, par opposition à la phase de repos ou phase sporulée
Photolithotrophe : organisme qui obtient son énergie de la lumière, et qui utilise des composés inorganiques comme nutriments
Plasmide : élément génétique extra-chromosomique
Postulats de koch : ensemble de règles servant à démontrer la relation de cause à effet entre un microorganisme et une maladie
Potable : se dit de toute boisson, en particulier l’eau, propre à la consommation
Précipitine : anticorps causant la précipitation d’un antigène
Procaryote : type de cellule dont le matériel nucléaire n’est pas entouré d’une membrane
Prophage : acide nucléique viral intégré au chromosome bactérien et qui se réplique en même temps
Protéolytiques : capable de dégrader des protéines en substances plus simples
Protoplaste : bactérie qui a perdu sa paroi, mais non sa membrane cytoplasmique
Prototrophe : organisme qui n’a pas besoin de facteurs de croissance pour croître et se multiplier
Psychrophile : microorganisme capable de croître à des températures froides
Pus : exsudat liquide inflammatoire contenant du sérum, des bactéries, des cellules mortes et des leucocytes
Putréfaction : décomposition malodorante de protéines par des microorganismes
Rayons ultraviolets : radiations du spectre lumineux comprises entre 200 et 390 nm
Rhizosphère : région du sol sujette à l’influence des racines, et caractérisée par une activité microbienne intense
Rickettsie : Bactérie parasite obligatoire intracellulaire des arthropodes ; de nombreux types sont pathogènes pour les humains et les mammifères
Salmonellose : infection des voies intestinales causées par Salmonella
Saprophyte : organisme se nourrissant aux dépens de matière morte
Septicémie (bactériémie) : maladie systémique causée par l’invasion et la multiplication de microorganismes pathogènes dans la circulation sanguine
Sérum : plasma sans fibrinogène
Souche : groupe d’organismes, dans une espèce ou une variété, caractérisé par des propriétés différentes, comme la production de toxine, la morphologie des colonies, etc.
Stérile : dépourvu de toute forme de vie
Stérilisation : action de rendre stérile ; destruction de toute forme de vie
Syphilis : maladie vénérienne causée par Treponema pallidum
Taxon : groupe taxonomique tel un genre, une espèce
Technique aseptique : ensemble des mesures de précaution prises pour éviter toute contamination
Tellurique : qui vient de la terre, du sol
Temps de génération : intervalle de temps entre deux divisions cellulaires
Tétanos : maladie causée par la toxine de Clostridium tetani
Thermolabile : se dit d’une substance ou d’un composé détruit par la chaleur à des températures inférieures à 100°C
Thermostable : se dit d’une substance ou d’un composé relativement résistant à la chaleur ou à des températures inférieures à 100°C
Thermophile : se dit d’un organisme, principalement les bactéries, qui se multiplie bien à des températures de 50°C ou plus
Toxémie : présence de toxine dans le sang
Transduction : transfert de matériel génétique d’une bactérie à une autre par l’intermédiaire d’un virus
Tyndallisation : stérilisation discontinue
Ultrason : onde sonore de haute fréquence, inaudible à l’oreille humaine, utilisée pour détruire les microbes
Vaccin : suspension de microorganismes pathogènes tués ou atténués, ou de leurs produits, utilisée pour provoquer une réponse primaire chez un individu et l’immuniser contre l’agent administré
Vaccination (immunisation) : inoculation avec un vaccin pour produire un état de résistance
Vecteur : tout agent capable de transférer mécaniquement ou biologiquement un pathogène d’un organisme à un autre
Virémie : présence de virus dans le sang
Virologie : étude des virus
Virulence : capacité d’un organisme de causer une maladie
Virus : agent parasite intracellulaire obligatoire, beaucoup plus petit que les bactéries
السلام عليكم اخوتي
أريد أن أطلب منكم المساعدة في ايجاد تمارين لمقياس الكيمياء chimieودلك في المواضيع الآتية التوزيع الإلكتروني و قاعدة كليشكوفسكي تمثيل لويس التهجين وقانون جيليسبي العزم القطبي و لا يهم أن كانت هده التمارين بالفرنسية شكرا مسبفا ووفقكم الله في دراستكم جميعا……………….. آمييييييييييييييييييييييي ييييييييين :منقول:منقول للفائدة :منقول: |
||
بسم الله الرحمن الرحيم
زملائي الطلبة أضع بين أيديكم هذا الجزء الأول من مذكرات التخرج في الطب ، وهذه إنشاء الله مجرد بداية والقادم أروع بتشجيعكم إنشاء الله
:blush-anim-cl:
|
||
أيـن رابط المذكرات أختي
كتاب جديد وهام لابخلو بالرد<H1 class=titniv1 align=center>Pharmacologi e
http://www.chups.jussieu.fr/polys/ph…y/Pharmaco.pdf </H1> |
||
باركـ الله فيكم