لكل أم و حامل مقبلة على الوضع
هذه بعض الملابس للصغار من بمختلف الأحجام
اشكرك جزيل الشكر
* تميــز +-+ تالــق +-+ ابــداع *
تقبلوا مروري المتواضع ولا تبخلوا علينا بمثل هذه المواضيع
طفلي الصغير
لكل أم و حامل مقبلة على الوضع
هذه بعض الملابس للصغار من بمختلف الأحجام
اشكرك جزيل الشكر
* تميــز +-+ تالــق +-+ ابــداع *
تقبلوا مروري المتواضع ولا تبخلوا علينا بمثل هذه المواضيع
2. التشجيع بالهدية .
3. الإحسان .
4. تلبية الرغبات.
5. العدل بين الأبناء.
6. اللعب مع الأبناء.
7. المصاحبة . وللمصاحبة فوائد عديدة منها
Ý- إزالة الحواجز وتقريب الفواصل بين الوالدين وأولادهم .
ȝ- وقاية الأبناء من الوقوع في الذلل .
ʝ- الاستعداد لقبول النصح والإرشاد .
· برنامج تقوية الحب والعطف بين الوالدين والأولاد
1) داخل البيت
Ý- جلسة وجبة طعام
ȝ- سرد لطائف وطرائف .
ʝ- الاحتفالات الأسرية .
˝- الانخراط في الأنشطة المنزلية .
̝- مساعدته في مذاكرته وقراءته .
͝- اللعب معهم داخل البيت .
Ν- مشاركته في استثمار وقته ( خاصة في الصيف )
2) خارج البيت
Ý- الرحلات بمختلف أنواعها .
ȝ- الأنشطة المختلفة .
ʝ- الزيارة لمدرسة الابن مرة شهريا علي الأقل .
˝- مشاركته مهاراته ومواهبه .
̝- استثمار أوقات أفراحه وأحزانه .
· ثانيا : بناء جدار الثقة
الثقة المتبادلة هي أساس أي علاقة بين اثنين , وركز إسلامنا الحنيف علي بناء وتقوية جدار الثقة بين أفراد المجتمع المسلم , فما بالنا داخل البيت الواحد والأسرة الواحدة التي يجمعها الحب والمودة والسكينة , أليس بأحري أن تبني هذه العلاقة علي الثقة المتبادلة بين الزوج والزوجة من ناحية وبين الوالدين وأولادهم من ناحية أخري .
بالثقة يتولد مناخ صحي وايجابي بين أفراد الأسرة الواحدة يتيح تطبيق وسائل التربية المختلفة .
· كيف تزيد الثقة بينك وبين ولدك ؟
1. حب بلا شروط . – حب بلا حدود – حب بلا مقابل , حب من أجل أولادنا لا من أجلنا نحن
2. إعطائه فرصة لتحمل المسئولية
3. مشاورته ومحاورته .
4. تعليمه مهارة حياتية .
5. الاعتراف بالخطأ إذا أخطأ الوالدين أو الأولاد , واعتذار كلا للآخر .
6. البعد عن الإسراف في النقد . واعتماد النقد البناء
7. تعليم الولد أن يقول لا – بضوابطها – .
8. إعطاء الابن مالا خاصا يتصرف فيه – مع التوجيه البناء – .
9. احترام وتقدير أصدقاء الابن وخاصة أمامه .
10.التغاضي عن أخطاء الابن – خاصة الصغيرة منها –
11.مشاركة الابن للبيت في بعض المسئوليات .
12.مساعدة الابن للوالدين والاعتماد عليه .
13.معاونة الابن في اختيار القدوة .
14.عدم وصف الابن بصفات سلبية , أو تشبيهه ومقارنته بالغير .
15.احترام وتقدير الابن وإظهار صفاته الحسنة – خاصة أمام الآخر- .
16.تنمية الثقة لدي الأبناء بتكليفهم بأعمال تناسب قدراتهم , مع رفع روحهم المعنوية بالتشجيع .
17.مشاركة الابن في وضع السلوكيات الخاصة به التي يحب أن يتمثلها .
18.دفع الابن إلي المثابرة والتكرار وعدم اليأس مع التشجيع وضرب الأمثلة ( أديسون- النملة – …. ) .
· ثالثا : فهم تصرفات الأبناء .
لابد وأن نعي حقيقة مهمة في حكمنا وتعاملنا مع تصرفات الأبناء , وهي – نحن مربون ولسنا قضاه – نحن في هذه المكانة – مكانة الأبوة – للتربية والتوجيه والإرشاد وإكساب الابن المهارات اللازمة التي تعينه علي السير في حياته وأداء رسالته . ولسنا بصدد قضاه نصدر الأحكام , وغالبا ما تكون قاسية لا تناسب الابن ولا تناسب الذنب .
ومن هنا لابد وان نفهم عالم الابن وخصائصه النفسية والتربوية , وذلك لكي نفهم تصرفاته , ثم نستطيع أن نحكم عليها بالحكم الصحيح والذي يترتب عليه أخذ الوسائل التربوية للعلاج .
· رابعا الصبر :
ربما يتبادر للذهن سؤالا: لماذا الصبر؟ الصبر من الضروريات اللازمة للتربية وذلك للأسباب التالية :
1- اختلاف المراحل السنية التي يتعامل معها الوالدين .
2- اختلاف الصفات والطبائع للأولاد ولو كانوا في مرحلة سنية واحدة .
3- اختلاف الفروق الفردية بين الأولاد .
4- التعامل مع قدرات متفاوتة يحتاج كل ابن لتعامل وتلبية احتياجات خاصة عن الأخر .
5- ضعف معرفتنا بعالم الأولاد وبمراحلهم العمرية المختلفة .
6- كثرة المسئوليات الملقاة علي الوالدين .
7- من أجل الثمرة المرجوة من تربيتنا لأبنائنا في الدنيا والآخرة .
إلي غير ذلك من الأسباب التي تجعل وتفرض علي الوالدين لا أن يتصفوا بصفة الصبر فحسب بل يتسموا بسمة الصبر – أي يصبح الصبر خلق لازم للوالدين .
· خامسا : الدعاء
الدعاء من الأركان الرئيسية للتربية , حيث يبذل الوالدين كل ما يستطيعان من جهد وأخذا بالأسباب , فلا يبقي لهم بعد ذلك إلا التضرع والدعاء واللجوء إلي الله بأن يتقبل هذا الجهد وأن يبارك في هذه الأسباب , كما ندعوه بأن يفتح قلوب أبنائنا إلي كل خير , وغير ذلك بما نحتاجه من دعاء وعون من الله .للأسف نحن لا ندعو الله إلا عندما نقع في ضائقة أو مشكلة وضاق بنا زرعا
ولنا في الدعاء وقفة
1. أن ندعو لأبنائنا ولا ندعو عليهم بأي حال من الأحوال لأن هذا منهيا عنه شرعا .
2. أن ندعو لأبنائنا بأسمائهم اسما اسما ( اللهم بارك في عمر – اللهم بارك في خالد …….) .
3. أن ندعو الله أن يثبت أبنائنا علي أخلاقهم وصفاتهم الجميلة .
4. أن نتحرى أوقات الدعاء .
5. أن نصلي لله من أجل أبنائنا .
6. ندعو الله في كل وقت وعلي أي حال بأن يبارك في وسائلنا وأبنائنا
أخيرا :
لابد أن نقتنع أولا أننا نحتاج إلي تغير سواء في سلوكياتنا أو طبائعنا , فنسأل الله بأن يعيننا علي ذلك .
وثانيا لابد وأن نتمثل القدوة الصالحة لأبنائنا لأن التربية بالقدوة من أقوى وأعظم أنواع التربية .
وثالثا أن نمتلك إرادة قوية تدفعنا لأن نخطوا خطوات عملية نحو التغير للنهوض بأنفسنا وأبنائنا نحو الأفضل بإذن الله .
سائلين المولي – عز وجل – بأن يلهمنا الإرادة , والمناخ المناسب لتحقيق تلك الإرادة , كما نسأله – سبحانه- بأن يهدي أبنائنا وأبناء المسلمين ويبعد عنهم قرناء السوء ويرزقهم الصحبة الصالحة والعقل الرشيد والرأي السديد .
آمين يارب العالمين , وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
معلومات ونصائح قيمة
الطفل يحتاج لاهتمام كبير شكرا لك
تقبلوا مروري المتواضع
المعلمة هنــاء
كيف تربى طفلك ذهنياً وتجعله يفكر ليستطيع أن يحل مشاكله بنفسه. هل لديك القدرة على أن تجعل منه مفكراً صغيراً, فالكل يهتم بالنمو الفسيولوجي ومراحل التطور الظاهرة لنا: التسنين- الحبو- المشي- الكلام … لكن ماذا عن العقل .. أو الذهن .. أو المخ كيف تضمن عمله بكفاءة مثل باقي الأعضاء.
يخضع هذا العضو الهام لقواعد التربية والتنشئة, العمليات العقلية مرتبطة بالإدراك والتفكير والانتباه ويستطيع الأب والأم ملاحظة أن انتباه الطفل يبدأ منذ مرحلة مبكرة من عمره, مجرد أشهر… فبمجرد أن يسمع الطفل صوت من حوله أو حتى إضاءة يلتفت إليه ببصره وبأذنيه وبجميع حواسه بأن يحرك يديه وأرجله … ثم يتدرج ليبدأ بإصدار الأصوات سواء بالتشجيع لما يعجبه أو بالإنكار لما يرفضه أو يكتفي بالتعبير بوجهه البريء الجذاب.
عندما يكبر الطفل قليلاً في السن أي يستطيع تبادل الكلام و حتى إن كان من جمل بسيطة وقليلة, تختلف التجربة لتصبح حواراً بصيغته التالية:
الأم: "—, ماذا يحدث إذا أخذ — لعبتك"؟
الطفل: "سأصرخ"
الأم: "وكيف تمنعه من أخذها"؟
الطفل:"أمسكها جيداً"
الأم: "ستفعل ذلك وماذا بعده"؟
الطفل: "سنتشاجر سوياً"
الأم: "ألا يوجد حل آخر لتجنب ذلك"؟
الطفل: "أحاول إقناعه بأن يلعب بها معي"!!
هذه صيغة لتعليم الطفل ما بين 4-6 سنوات كيف يكون مفكراً صغيراً. وهناك العديد من الطرق لتغيير سلوك الطفل المكتسبة, بوسعك أن توجههم إلى ما الذي ينبغي عمله وما الذي لا ينبغي بالتفسير المقنع … والحقيقة أنه يهيأ لك ذلك وما يحدث هو العكس لأن الطفل هو الذي يوجهك إلي كل ما تفعله و يعلل لك أيضاً الأسباب التي تدفعك لذلك بشرط أن تتوافر له الحرية المعقولة والمهارات. فإذا أخبرت الطفل آلاف المرات وليس المئات على القيام بعمل شئ هل المرة 1001 ستحدث تغييراً عندهم!!.
إذا لاحظت على طفلك مثلاً أنه يصر على قراءة قصة له بينما أنت منهمك في عمل أي شئ و لتكن الأم أثناء طهيها للطعام ويأتي الرد على النحو التالي: "أطهو الطعام الآن … هل أستطيع أن أطهى الطعام وأقرأ القصة لك في نفس الوقت!… عليك بالتفكير في عمل شئ آخر حتى انتهي من إعداد الطعام". ستجد طفلك إما أن يبتسم أو يعلن عن غضبه ولكن قبل إصدار أي رد فعل سينتظر قليلاً قبل البوح به, وهذا الانتظار دليلاً على قيامه بالتفكير … فالأم بهذه الطريقة تنمي المهارات العقلية للطفل بشكل تلقائي وعلى الأم أن تستكمل إجابتها "لم لا تختار كتاب وتتصفح صوره". وسوف يلاحظ الآباء أن الطفل ينفذ الفكرة عندما يفكر فيها أو عندما تقدم له الأسباب وليس في شكل أوامر تملى عليه. ولا يحبذ الكثير من الآباء اتباع مثل هذه الطريقة بحجة أنها تفقدهم السيطرة على أبنائهم وإذا كان تفكير التربية لدى الآباء بهذا الشكل … سيكتشف كل أب وأم بأن الطفل هو الذي يتحكم في دفة الأمور.
* ما هي خطوات التفكير؟
إذا ظهرت مشكلة ما أمامك كيف تبدأ بالتفكير, أو كيف تقرر بأن الحالة تتطلب اتباع التفكير… بأن تقر بالتالي:
1- ماذا حدث؟ أو ما الأمر؟
2- بماذا شعر أحد أفراد عائلتك أو صديق عندما … (وصف الموقف)؟
3- ما الذي ترتب على ذلك؟ وما هو رد فعل الطفل/ الطفلة؟
4- ما هو شعورك بالمشكلة؟
5- هل فكرت في أكثر من طريقة لحل الموقف أو المشكلة؟
لكن هناك سؤال ملح ينبغي أن يسأله الآباء قبل تطبيق هذه الخطوات وهو أن هل كل المشاكل لها نفس الحلول بالصراخ والوعيد بالعقاب والمثال على ذلك: عندما يترك طفلك دميته على الأرض في منتصف الحجرة والتي قد تعترض طريق أحد وتعرضه للإصابة هل تكتفي بأن توجه له هذه العبارات فقط:
"هل هذا مكان مناسب لترك دميتك"
أو
"ألا تعرف ماذا سيحدث لغيرك بترك دميتك في هذا المكان"
أو
"ألم تفكر في مكان غير هذا لتقذف بدميتك فيه"
وكل هذا مع الصراخ والصوت العالي … أم ستختار "أم الإرشادية" بالتفكير في العواقب التي قد تعرض الغير للضرر والإيذاء بنبرة صوتية هادئة, وتجدي هذه الطريقة بشكل أكثر فعالية مع الأطفال التي تتمتع بالصفات الإيجابية التالية, الأقل:
1-عنفا وعدوانية.
2-غضباً.
3-صبراً.
وإذا اتبعت أسلوب التربية الذي يقوم على التفكير, ستكون النتيجة وجوه مفكرة.
تحياتـــــــــــــــي…
1. العناية باختيار الزوجة الصالحة: – قال أبو الأسود الدؤلي لبنيه: قد أحسنت إليكم صغارًا وكبارًا، وقبل أن تولدوا، قالوا: وكيف أحسنت إلينا قبل أن نولد? قال: اخترت لكم من الأمهات مَنْ لا تُسَبُّون بها. (أدب الدنيا والدين، ص 132). 2. سؤال الله الذريةَ الصالحة: 3. الفرح بمقدم الأولاد والحذر من تسخطهم: – كما يحرم على المسلم أن يتسخط بالبنات ويحزن لمقدمهن فما أجدره بالبعد عن ذلك ولله در القائل: حبذا من نعمة الله البناتُ الصالحاتُ هن للنسل وللأنس وهن الشجراتُ وبإحسانٍ إليهنَّ تكون البركاتُ. 4. الاستعانة بالله على تربيتهم: 5. الدعاء للأولاد وتجنب الدعاء عليهم: 6. تسميتهم بأسماء حسنة: 7. تكنيتهم بكنى طيبة في الصغر: 8. غرس الإيمان والعقيدة الصحيحة في نفوس الأولاد: 9. غرس القيم الحميدة والخلال الكريمة في نفوسهم. 10. تجنيبهم الأخلاق الرذيلة وتقبيحها في نفوسهم: فيُكَرِّه الوالد لهم الكذب، والخيانة، والحسد، والحقد، والغيبة، والنميمة، والأخذ من الآخرين، وعقوق الوالدين، وغيرها من سفاسف الأخلاق. 11. تعليمهم الأمور المستحسنة وتدريبهم عليها: 12. الحرص على استعمال العبارات المقبولة الطيبة مع الأولاد، والبعد عن العبارات المرذولة السيئة. 13. الحرص على تحفيظ الأولاد كتاب الله فإذا حفظوا القرآن أثَّر ذلك في سلوكهم وأخلاقهم. 14. الحرص على مسألة التربية بالقدوة: 15. الحذر من التناقض: 16. الوفاء بالوعد: 17. إبعاد المنكرات وأجهزة الفساد عن الأولاد حتى يحافظ على سلامة فِطَرهم وعقائدهم وأخلاقهم. 18.إيجاد البدائل المناسبة للأولاد: 19. تجنيبهم أسباب الانحراف الجنسي: 20. تجنيبهم الزينة الفارهة والميوعة القاتلة: وينهاهم عن التعري والتكشف لأن هذه الأعمال تتسبب في قتل مروءتهم، وإفساد طباعهم. 21. تعويدهم على الخشونة والرجولة والجد والاجتهاد وتجنيبهم الكسل والبطالة والراحة والدعة: فالراحة تعقبها الحسرة والتعب يُعْقِبُ الراحة وصدق من قال: 22. تعويدهم الانتباه آخر الليل: 23. تجنيبهم فضول الطعام والكلام والمنام ومخالطة الأنام: 24. تشويقهم للذهاب إلى المسجد صغارًا وحملهم على الصلاة فيه كبارًا: قال الله تعالى : [وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى] (طه: 132) . 25. مراقبة ميول الولد، وتنمية مواهبه، وتوجيهه لما يناسبه. 26. تنمية الجرأة الأدبية في نفس الولد: وذلك بإشعاره بقيمته وزرع الثقة في نفسه حتى يعيش كريماً شجاعاً صريحاً جريئاً في آرائه في حدود الأدب واللياقة. 27. استشارة الأولاد: 28. تعويد الولد على القيام ببعض المسؤوليات: 29. تعويد الأولاد على المشاركة الاجتماعية: وذلك بحثهم على المساهمة في خدمة دينهم، أو بالدعوة إلى الله، أو مساعدة الفقراء وغيرها. 30. التدريب على اتخاذ القرار: 32. تقدير مراحل العمر للأولاد: 33. تلافي مواجهة الأولاد مباشرة: 34. الجلوس مع الأولاد: ليعلمهم ما يحتاجون إليه. 35. العدل بين الأولاد. 36. إشباع عواطفهم: وإشعارهم بالعطف، والرحمة، والحنان; حتى لا يعيشوا محرومين من ذلك، فيبحثوا عنه خارج المنزل. 37. النفقة عليهم بالمعروف: بكفايتهم، والقيام على حوائجهم حتى لا يضطروا إلى البحث عن المال خارج المنزل. 38. إشاعة الإيثار بينهم: وذلك بتقوية روح التعاون بينهم، وتثبيت أواصر المحبة فيهم، وتعويدهم على السخاء. 39.الإصغاء إليهم إذا تحدثوا وإشعارهم بأهمية كلامهم: فهذا العمل له آثار إيجابية كثيرة منها: 40. تفقد أحوال الأولاد ومراقبتهم من بعد: ومن ذلك ما يلي: 41. إكرام الصحبة الصالحة للولد: وذلك بتشجيع الولد على صحبتهم، وحثه على الاستمرار معهم، وبحسن استقبالهم إذا زاروا الولد. 42. مراعاة الحكمة في إنقاذ الولد من رفقة السوء. 43. التغافل لا الغفلة عن بعض ما يصدر من الأولاد من عبث أو طيش كما قيل: 44. البعد عن تضخيم الأخطاء: بل ينزلوها منازلها وأن يدركوا أنه لا يخلو أحد من الأخطاء. 45. اصطناع المرونة في التربية: فإذا اشتدت الأم على الولد لان الأب، وإذا عنّف الأب لانت الأم. 46. التربية بالعقوبة: العقوبة قد يحتاج إليها المربي بشرط ألا تكون ناشئة عن جهل، أو غضب ومن أنواع العقوبة العقاب النفسي، كقطع المديح، أو إشعار الولد بعدم الرضا، أو توبيخه أو غير ذلك ومنها العقاب البدني الذي يؤلمه ولا يضره. 47. إعطاء الأولاد فرصة للتصحيح إذا أخطأوا حتى ينهضوا للأمثل وكما قيل: 48. الحرص على أن يكون التفاهم قائمًا بين الوالدين: ويبتعدا عن عتاب بعضهما لبعض أمام الأولاد حتى يتوفر الهدوء في البيت، وتسود الألفة فيه. 49. تقوى الله في حالة الطلاق: 50. العناية باختيار المدارس المناسبة للأولاد، والحرص على متابعتهم في المدارس. 51. إقامة الحلقات العلمية داخل البيوت. 52. إقامة المسابقات الثقافية بين الأولاد، ووضع الجوائز والحوافز لها. 53. تكوين مكتبة منزلية ميسرة تحتوي على كتب وأشرطة ملائمة لسنيِّهم ومداركهم. 54. اصطحاب الأولاد لمجالس الذكر كالمحاضرات والندوات التي تعقد في المساجد وغيرها فهي مما يثري الولد بالمعلومات. 55. ربطهم بالسلف الصالح في الاقتداء والاهتداء. 56. العناية بتعليم البنات ما يحتجن إليه من أمور دينهن ودنياهن. 57. منع البنات من الخروج وحدهن سواء للسوق، أو للطبيب، أو غير ذلك، بل لا بد من وجود المحرم معهن، وألا يخرجن إلا للحاجة الملحة. 58. منع البنات من التشبه بالرجال، ومنع البنين من التشبه بالنساء. 59. منع الأولاد بنين وبنات من التشبه بالكفار. 60. منع البنين من الاختلاط بالنساء، ومنع البنات من الاختلاط بالرجال.
61. العناية بصحة الأولاد. 63. اليقين بأن التربية الصالحة لا تذهب سدىً. 64. إعانة الأولاد على بر الوالدين. 65. حفظ الجميل للأبناء وأن يشكروهم عليه ويذكروهم به حتى ينبعث الأولاد للبر والإحسان، ويستمروا عليه. 66. التغاضي عن بعض الحقوق. 67. استشارة من لديه خبرة بالتربية. 68. استحضار فضائل التربية في الدنيا والآخرة: فهذا مما يعين الوالد على الصبر والتحمل. 69. استحضار عواقب الإهمال والتفريط في تربية الأولاد. |
||
بـارك الله فيك
عند تناول الطعام يجب ان لا ينشغل الطفل بشئ اخر
يشعر كثير من الاباء والامهات بالقلق نتيجة لعدم تناول الطفل كميات كبير من الطعام كمًا
وتصبح شهية الطفل ومقدار ما يناوله من الطعام هو الهم الشاغل للام وتبدأ في المقارنة بينه وبين الاطفال الاخرين وتكتشف انه ياكل اقل منهم .
ويستمر القلق لدى الام لعلمها ان الغذاء عامل مؤثر في نمو الطفل ،
فتحاول ارغام الطفل على الاكل فيرفض وتتعقد المشكلة اكثر واكثر.
وتعد هذه الشكوى من ضمن الشكاوي التي تتكرر كثيرا لدى طبيب الاطفال
وهي تسبب ازعاجا شديدا لدى الوالدين وتصيب الذكور والاناث من الاطفال على حد سواء ،
و تعد هذه المشكلة منتشرة لدرجة ان اكثر من 42% من الاباء اوضحوا انهم مهتمون بل قلقون حيال عادات ابنائهم الغذائية
ان من الاهمية ان يعرض الطفل او الطفلة على طبيب الاطفال حتى يتسنى للطبيب اخذ المعلومات اللازمة
واجراء الفحص الطبي من اجل اكتشاف أي سببب مرضي لهذه الشكوى ( كفقر الدم مثلاً ).
فعند اكتشاف أي سبب مرضي لفقدان الشهية فسيقوم الطبيب بمعالجته حالا
اما اذا ابدى الطبيب المعالج ارتياحه لنتيجة الفحص ونمو الطفل وتأكد من عدم وجود أي سبب مرضي لهذه الشكوى
فان له راي اخر وهو ان الطفل بعد عامه الثاني يصبح شخصية مستقلة عن امه
حيث يصبح انسانا متكاملاُ له اسنان وليس له ميعاد محدد لتناول الوجبة الغذائية كما كان من قبل
وفي البداية سوف تجد الام الطفل يفضل انواعا بعينها من المأكولات ويرفض تناول اشكال جديدة من الطعام
وسوف تكتشف انه يلعب بالاكل فقط ولا يأكل الا كميات قليلة
والطفل في بداية عامه الثالث يميل كثيرا الى الاغذية السائلة وياكل باسلوب مزاجي ومتقلب
وتصبح له عادات غذائية غير متوقعة فيصر على تناول الطعام وهو واقف واثناء اللعب
وفي هذه الاحوال يجب ان لا تنزعج الام وتتهم نفسها بالفشل في فهم الطفل والتعامل معه
فالطفل يعيش حالة تجربة مستجدة منذ بلوغه العام الثالث حتى العام الخامس من عمره
ويحاول في هذه السنوات الثلاث الاستقلال بتصرفاته وسلوكه وتجربة الاشياء من حوله
والتعامل بنفسه مع كل ما يتعلق بحياته من مأكل ومشرب واليك ايها الاب وايتها الام هذه الحقائق العلمية :
اما ما يتعلق بالتربية وتعلم الادب فيفضل ان يتم في غير موعد الطعام .
عزيزتي الام حاولي وبعد معرفة الحقائق اليك بعض الارشادات لمساعدتك في حل هذه المشكلة .
ننتضر المزيد من النصائح والمواضيع المفيدة والقيمة
تقبل مروري المتواضع
اختك المعلمة هناء
وتشمل آثار الظروف الصعبة عدة جوانب في حياة الطفل، تتمثل غالبيتها في التهديد الموجه نحو تلبية احتياجاته المادية والنفسية الأساسية، والتي تعتمد بشكل مباشر على أفراد أسرته والراشدين من حوله، ولذا فان للبيئة المتوافرة له أهمية خاصة في مساعدته على استعادة قدرته على التكيف، والعودة إلى النمط الطبيعي. وعلى الرغم من أن الأطفال من مختلف الفئات العمرية يتأثرون بالأوضاع الصعبة، إلا أنه يبقى هناك تفاوت كبير بينهم في درجة وكيفية تأثرهم بها. ويعزى ذلك إلى مجموعة من العوامل الذاتية والموضوعية يمكن تلخيصها كالتالي:
1- يلعب إدراك الطفل للحدث الصعب دورا رئيسيا في تحديد المعنى الخاص والذاتي لهذا الحدث بالنسبة إليه، وهذا يعني أن الذين يشاهدون منهم حدثا معينا يتأثرون به بطرق مختلفة بحسب المعنى الخاص الذي يعطيه كل واحد منهم للحدث، وهذا الأمر يعتمد بدوره على المميزات الشخصية الخاصة بهم.
2- حدة الضغوط النفسية الناجمة عن الظروف الصعبة، والتي تستند إلى حجم ونوع التغيرات التي تطرأ على حياة الطفل وقدرته على السيطرة عليها.
3- الخصائص الشخصية للطفل -الذي يتعرض للأزمة تلعب دورا- مهما في درجة تأثره بها. وتشمل هذه الخصائص:
– طبيعة مرحلته العمرية.
– أسلوب تعامله مع الوضع الصعب، ويشمل ذلك حدة القلق وقدرته على التحدث عن الحدث.
– وجود خبرة سابقة مهما كانت فيما يتعلق بأوضاع صعبة مشابهة أو غير مشابهة، مثل الفقدان والتعرض للعنف وغيرها.
– المعنى الخاص الذي يعطيه كل طفل للحدث بحسب حصيلته المعرفية والتجاربية والخيالية.
4- توافر جهاز الدعم العائلي والذي يلعب دورا مساعدا أو معوقا للطفل في عملية تكيفه.
كيف يختبر الأطفال الوضع الصعب؟
إرشادات عامة في التعامل مع الأطفال أثناء الأزمات
1-يجب ألا يفترض الوالدان أنه ليس لدى الأطفال أي معرفة عن الأشياء التي سوف تحدث، وذلك لأن من المؤكد أنهم يعرفون أكثر مما قد يعتقد الوالدان. فالأطفال يكتشفون الأحداث من خلال متابعتهم للبرامج التلفزيونية أو من خلال تواصلهم مع الآخرين. ولذلك على الوالدين أن يقوما بتصحيح المعلومات غير الكافية، أو التي تنقصها الدقة وسوء الفهم من دون اللجوء إلى تقديم أي شيء غير واقعي أو غير حقيقي.
2- يجب أن يتواجد الوالدان وأن يستمعا لأطفالهما، وأن يعرَّفوهم أنه أمر طبيعي أن يتحدثوا عن الحدث الصعب، وهنا يجب أن يستمعا لما قد يفكر فيه الأطفال ويشعرون به دون إبداء أي استخفاف أو سخرية، فمن خلال الاستماع يستطيعان أن يعرفا طبيعة الدعم الذي يحتاجه أطفالهما. كما يجب عليهما أن يكونا مستعدين للإجابة عن جميع أسئلة الأطفال حتى وإن بدت غريبة أو سخيفة.
3- يجب على الوالدين أن يتشاركا بمشاعرهما مع أطفالهما، وأن يخبروهم بأنهما يشعران أيضاً بالخوف والغضب من الأحداث، حيث إن ذلك يساعد الأطفال على أن يعرفوا أن الراشدين أيضا يشعرون بالضيق عند التفكير بالحدث القادم، وإذا ما أخبرهم الوالدان بمشاعرهما فيجب عليهما إخبارهم بالطريقة الصحيحة للتعامل مع هذه المشاعر دون أن يؤدي ذلك إلى زيادة مشاعر الاضطراب عند الأطفال.
4- يجب استخدام وسائل اتصال مختلفة لتسهيل عملية تعبير الأطفال عن مشاعرهم: وذلك بترك المجال لهم حتى يعبروا بحرية عما يجيش بداخلهم من مشاعر وأحاسيس، ومخاوف وأفكار، وتشجيعهم للتعبير عن أنفسهم بكل السبل كالرسم والكتابة واللعب من دون تدخل من الكبار بالمواعظ أو الإرشادات، فمقاطعة الطفل الذي يصف مشاعره لها آثارها السلبية. وعدم احترام هذه المشاعر لا يؤدي إلا إلى مزيد من الإحباط والاضطراب.
5- يجب مساعدة الأطفال على الشعور بالأمن والاطمئنان، فعندما تحدث الأمور المأساوية كالحروب مثلا، يبدأ الأطفال بالشعور بالخوف من أن ما قد يحدث في ساحة الحرب يمكن أن يحدث لهم، لذا فمن المهم للوالدين أن يجعلوا الأطفال يشعرون بأنهم بمنحى عن موقع الخطر وأنهم سوف يفعلون ما بوسعهم لحمايتهم.
6- يجب التركيز على مشاعر الخوف لديهم، فبعد أن يكون الوالدان قد جعلا الطفل يشعر بالأمان والاطمئنان وبأنه ليس هناك أي مكروه سيصيبه شخصيا، فإنهما لا يجب أن يتوقفا عند هذا الحد، فقد أظهرت الدراسات أن الأطفال يشعرون بالحزن أو الغضب أيضا، وهنا يجب على الوالدين أن يساعدوهم على التعبير عن هذه المشاعر، بالإضافة إلى تدعيم مشاعرهم بالتعاطف والاهتمام تجاه ما قد يتعرض له الآخرون.
محاذير يجب عدم الإقدام عليها:
وكخلاصة لما سبق، لا بد من معرفة أن الطفل – وعلى الرغم من محدودية قدراته التفكيرية- فإن قدراته وحاجاته الشعورية قد تكون وصلت إلى مرحلة حساسة تحتاج عناية وتعاملا خاصا، لذا يجب عدم تجاهل الوالدين لها والانتباه لها بشكل دقيق، خصوصا في أوقات الأزمات.
-منقول-
بسم آلله آلرحمن آلرحيم
__6 نصائح لجعل طفلك يتناول الدواء__
خلال فصل الشتاء، يدخل الكثير من الآباء والأمهات إلى حالة من التأهب والاستعداد لمواجهة أمراض الشتاء (لدى الأطفال)، وهو الأمر الذي يتطلب منهم التحلي بالكثير من الصبر. فبالإضافة إلى مواجهة المرض نفسه، نرى الكثير من الأهل يضطرون أحيانا لمواجهة قضية صعوبة إعطاء الأدوية للأطفال المرضى، الذين لا يفهمون في كثير من الحالات، ما هي العلاقة بين تناول الدواء، وبين الشعور بالتحسن والشفاء. هذه ليست مهمة سهلة: لا يحب بعض الأطفال طعم الدواء، لا سيما إذا كان تناوله يتم على شكل شراب. وفي حالات أخرى، هناك أطفال يخافون من ابتلاع أقراص الدواء… هكذا وببساطة.
إليكم بعض النصائح للتعامل مع صعوبة بلع الأدوية عند الأطفال :
1_شرح أهمية تناول الدواء:
تعتبر هذه الطريقة فعالة لدى الأطفال الأكبر سنًّا، الذين يدركون الحاجة لتناول الأدوية، وذلك لأنهم يعون أن تناول الدواء يؤدي إلى تخفيف حدّة المرض لديهم لاحقا.
2_استخدام الأدوية المُعَدَّة للمضغ:
حل رائع للكثير من المشاكل التي نواجهها لدى الأطفال. بحيث يمكن للوالدين تخفيف حدّة رفض الأطفال لابتلاع الأدوية، والتعامل معها على أنها نوع من الحلوى. يجب أن يقتصر هذا التعامل على فترة المرض فقط. إذا أردتم، يمكن للطفل أن يقوم بابتلاع الدواء بمساعدة كوب من العصير. لكن طبعًا، عليكم اختيار العصائر التي تحتوي على الفيتامينات المختلفة، والتي تلبي أيضًا حاجة الطفل لشرب الكثير من السوائل خلال المرض.
3_طحن الأقراص:
حل مناسب جدا للأطفال الذين لا يستطيعون ابتلاع الأدوية، بسبب شكلها أو ملمسها. في بعض الحالات، يكون لدى الأطفال -حتى الكبار نسبيا – صعوبة حقيقية في ابتلاع الدواء.
تكون ردة الفعل، في بعض الحالات الشديدة، قيام الطفل بالتقيؤ بعد ابتلاع قرص الدواء، بحيث لا يرتبط الدواء في ذهن الطفل بكونه عاملا معالجا من المفروض أن يساعده على الشفاء، بل كمسبب للقيء. (يجوز القيام بذلك فقط إذا لم يكن مكتوبا في النشرة المرفقة بالدواء ملاحظة تمنع طحن الدواء!).
4_الرشوة (الإغراء):
أحيانا، لا تكون أمامنا الكثير من الإمكانيات إلا محاولة اتباع أسلوب الرشوة (أي إغراء الطفل). من الممكن القيام بذلك من خلال تقديم الحلويات له أو إغداق الوعود عليه. غير أن هذا الأمر يتعلق بعمر الطفل.
5_إتاحة حرية الاختيار للأطفال:
في بعض الأحيان يكون التعامل مع إعطاء الأدوية أسهل، من خلال منح الأطفال الصغار فرصة لاختيار الدواء الذي يحبونه، وفقًا لشكله الخارجي ولونه… على سبيل المثال: الفتاة التي تحب اللون الوردي أو الأحمر، قد يكون من الأسهل إقناعها بتناول الدواء إذا كانت تظهر على الجزء الخلفي من عبوته صورة لثمرة الفراولة التي تشير إلى نكهته مثلا. لكن لا بد من الانتباه أن حرية الاختيار التي نمنحها للطفل، لا بد أن تكون بين عدد من الأدوية التي تعالج نفس الأعراض وليس بين أدوية مختلفة.
6_الحقنة:
يعتبر استخدام الحقنة (عبر الفم وليس الحقن بواسطة الإبرة) أكثر راحة وعمليّة من استخدام الملعقة، خصوصا عندما يتعلق الأمر بالأطفال الصغار. فمن خلال استخدام الحقنة، يكون بإمكاننا تحديد حجم الجرعة بشكل أكثر دقة. يمكنكم أن تعرضوا على الطفل فكرة تناول الدواء بواسطة الحقنة، كأمر ممتع ومسلٍ.
___تقبلو مني فائق الاحترام والتقدير___
أسرع الخطوات لخفض درجة الحرارة عند الأطفال :-
عندما ترتفع حرارة الطفل يتبع الآتي:
… 1- ضع الطفل في غرفة مهواه ولكن تجنب التكييف البارد.
2- انزع ملابسه واترك الملابس الداخلية أو البسيطة
3- ادهن بطنه بـالخل وستندهش من إنخفاض الحرارة بسرعة أو أضفه إلى ماء الكمادة.
" الخل و الكحول الطبي يتبخر بسرعة عندما يتعرض للهواء "
وحتى يتبخر يجب أن يكتسب حرارة إضافية وهو يقوم بسرقتهامن الجسم الذي يلامسه وبذلك يسحب الحرارة الموجودة على جسد الطفل فيخفضّها ويجب أن نمسح جسم الطفل وخاصة البطن وتحت الإبطين
"لأن الحرارة تكون عالية في هذه المناطق"
4- إستخدم ماء عادي مع فوطة أو شاش وبللها بالماء ثم ضعها على رأسه و تجنب إستخدام الماء البارد .
5- احضر اسفنجة نظيفة وبللها بالماء أضف إليه خل وامسح يديه و رجليه واتركها تجف من تلقاءها فهي ستمتص الحرارة .
6- أدهن الجسم بزيت الزيتون .
الأطفال يكونون أحيانا شديدى الحساسية بطريقة يصعب على الأم التعامل معها. فالطفل مثلا قد يكون شديد الحساسية تجاه مضايقة زملائه فى المدرسة له، أو أنه حتى قد يبكى إذا حدث شئ بسيط ضايقه. وإذا كان طفلك من هذا النوع فإن هذا الأمر قد يكون صعبا عليك لذا علميه كيفية التعامل مع حساسيته الشديدة.
– اجعلى طفلك يدرك أن مشاعره تحتل أهمية لديك ولا تقولى له أنه لا يوجد سبب للشعوره بالضيق.
– أعطى طفلك ثقة بأن تقولى له أنك تدركين صعوبة الموقف الذى يضايقه ومع ذلك فإنك واثقة من أنه سيتمكن من التعامل مع كل ما يواجهه. ولا تحاولى أبدا إصلاح الموقف بنفسك حتى لا يشعر أنه غير قادر على مواجهة المواقف الصعبة.
– إذا كان هناك مثلا موقف يضايق طفلك فانتظرى حتى يهدأ لتتحدثى معه وتسأليه ما إذا كان بإمكانه أن يتصرف بطريقة وليست بها حساسية شديدة
– بالرغم من أهمية إظهار الحب لطفلك والتعاطف معه فإن هذا لا يجب أن يكون مستمرا لأن هذا قد يعوده أن يتصرف بطريقة شديدة الحساسية كلما أراد لفت انتباهك.
بسم الله الرحمن الرحيم
نصائح مصوره لطفلك
عــــزيزتـي الأم اقـــدم لك بعض النـــصائـح الهــامه والــضـــروريه لـلــعنايـه بطــفلكـ الصــغيـر
اولا : لا تجعلي طفلك ينام على بطنه تفاديا لحدوث اختناق وانما اجعليه ينام على ظهره
ثانيا: عند وضع طفلك في السياره لا تجعليه معرضا لشمش بامكانك وضع ستاره حتى لا تؤذيه الشمس
ثالثا: دائما اطلبي من المدخنين من العائله التدخين خارج المنزل لأن التدخين يضر بالطفل
خامسا: امسكي طفلك جيدا عند الاستحمام ولا تتركيه لوحده ابدا
سادسا : ابعدي طفلك عن مصادر الخطر باستخدام حاجز خشبي لكي تمنعي طفلك من الذهاب للمطبخ او الاماكن التي تشكل خطر عليه
سابعا: احذري من اقتراب طفلك من البوتجاز
ثامنا :اقفلي جميع مقابس ا لكهرباء بقطع بلاستيكه خاصه بها للامان حتى لا يدخل الطفل اي اجسام معدنيه فيها
تاسعا: اجعلي مكان لعب طفلك مكان اكثر امان فهناك اسره رائعه لحمايه الاطفال ويمكنك وضع الطفل فيه مع العابه الأمنه
عاشرا: راقبي طفلك الصغير اثناء اللعب بالالعاب وخاصه اذا كانت العاب صغيره
بارك الله فيك يا صغيرة