التصنيفات
تحضير بكالوريا 2015 - الشعب الادبية

وضعيات الوحدة الأولى في التاريخ لطلاب البكالوريا

وضعيات الوحدة الأولى في التاريخ و فق التعديل الجديد

الوحدة التعليمية الاولى:تطور العالم في ظل الثنائية القطبية ما بين 1945 – 1989

الوضعية التعلّمية الاولى: بروز الصراع وتشكل العالم. ( الشعبة أ فقط )

الإشكالية : بنهاية الحرب العالمية (2)( 1939-1945) أدرك العالم بشاعة مخلفات الحرب ، كما اعتبرت هذه النهاية محطة مفصلية في تاريخ العلاقات الدولية المعاصرة ماهي الآثار التي خلفتها اجتماعيا واقتصاديا ؟ وماهي التحولات الجديدة التي أفرزتها ؟ وما طبيعة التنظيم الدولي الجديد الذي تشكل عقب هذه الحرب ؟
1- مخلفات الحرب :
أ)- الاجتماعية:
– حصيلة ثقيلة من الضحايا قدرها (50 مليون ضحية ) + 10 ملايين من الجرحى واللاجئين والمشردين.
– الدمار والخراب الذي أصاب المنشأت والمساكن .
– انتشار الأوبئة والأمراض. /- انخفاض المستوى المعيشي.
– ظهور الآفات والانحرافات . /- انتشار البطالة.
– انتشار التلوث الأسود (الفقر، المرض، الجهل ).
وقد تأثرت بهذه المخلفات الاجتماعية كل الدول بطريقة مباشرة وغير مباشرة وحتى الدول المنتصرة ولكن بدرجات متفاوتة.
ب)- اقتصادية:
– الخراب و الدمار الذي أصاب المؤسسات الاقتصادية.
– تدني الإنتاج الزراعي والصناعي وانكماش النشاط التجاري.
ج)- سياسيا:
– إعادة رسم خارطة أوروبا .
– انقسام أوروبا إيديولوجيا إلى شرقية شيوعية وغربية رأسمالية يدعمها العملاقين الاتحاد السوفياتي و الوم أ بعد زوال مبررات التحالف ( إسقاط النازية ) والعودة إلى الصراع ( الحرب الباردة ) .
– فقدان أوروبا لمكانتها الدولية ( انتقال الزعامة الدولية للعملاقين ).
– انتشار موجة التحرر في العالم الثالث واستقلال العديد من الدول .
2- التحولات الجديدة السياسية الدولية بعد الحرب :
– تغير موازين القوى بعد فقدان أوروبا (فرنساو بريطانيا ) لمكانتها الدولية و ظهور قوى جديدة الوم أوالاتحاد السوفياتي.
– ظهور الصراع من الجديد بعد زوال مبررات التحالف بين المعسكرين (النازية ) وهو الصراع الذي يسمى بالحرب الباردة.
– السباق نحو التسلح .
هيئة الأمم المتحدة :onu
استخلصت البشرية درسا من الحرب العالمية (2) وأيقنت الدول الأخرى أن وجود تنظيم دولي جديد يضمن استمرارية الأمن وسلم ويجنب العالم خطر الحروب ، أصبح أكثر من الضرورة خاصة بعد فشل عصبة الأمم وضخامة فاتورة الحرب ، فكان تأسيس هيئة الأمم المتحدة بتاريخ 24-10-1945 بعد مؤتمر سان فرانسيسكو اين اتفق المؤتمرون أن يكون مقرها في نيويورك .
أهدافها:
– المحافظة على الأمن والسلم في العالم .
– تنمية العلاقات الودية بين الدول .
– تشجيع التعامل الدولي .
هياكلها :
1) الجمعية العامة . / مجلس الأمن
2) الأمانة العامة . / المجلس الاقتصادي والأجتماعي
3) + هيئات ثانوية مثل :
– منظمة الصحة العالمية. Oms
– منظمة العمل الدولية .oit
– منظمة الامم المتحدة للتغذية و الزراعة .fao
– محكمة العدل الدولية .cij
ويبقى مجلس الأمن هو الهيئة الفاعلة من خلال الأعضاء الخمسة الدائمين ( الوم أ بريطانيا ، فرنسا ، روسيا ، الصين ) التي تملك حق الفيتو أي حق الأعتراض و الذي لم يكرس التوازن الدولي كما كان منتظرا منه بحيث استخدم لمصلحة الدول الكبرى …… وتبقى المنظمة الأممية أطار و منبر الصغار و أداة بيد الكبار!!! .

الوضعية التعلّمية الثانية: قيادة العالم بقطبية ثنائية ( الشعبة أ+ ب )

الإشكالية :تميز العالم في فترة 45-89 بانقسامه إلى كتلتين شرقية اشتراكية بقيادة الاتحاد السوفياتي وغربية رأسمالية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية .فما أسباب هذا الانقسام ؟وما طبيعة العلاقات بينهما ؟ وما أبرز الاستراتيجيات الخاصة بكل كتلة في ظل العلاقات الجديدة ؟
انقسام الشمال إلى شرق وغرب إلى كتلتين
-بروز قطبين عالميين إثنين أحدهما اشتراكي وهو ألإتحاد السوفياتي و ثانيهما الرأسمالي الوم أ .
– الاختلاف والتنافر الأيديولوجي بينهما –الاشتراكي و الرأسمالي -.
– تصادم وتضارب المصالح الإستراتجية الاقتصادية السياسية …..
– إعلان الوم أ لمبدأ ترومان لتصدي للمد الشيوعي وردّ الاتحاد السوفياتي بإنشاء منظمة الكومنفورم أكتوبر 1947.
طبيعة العلاقات بين الكتلتين:
– صراع أيديولوجي.
– صراع أعلامي.
– السباق نحو التسلح .
– صراع مصلحي .
– تأزم العلاقات وتوترها بينهما وهو ما سمّي اصطلاحا بالحرب الباردة .
3- ألإستراتيجيات الخاصة بكل كتلة :
أ- اقتصاديا:
مشروع مارشال: يتضمن مساعدات اقتصادية ومالية قدمتها الوم أ للدول الأوروبية المتضررة من الحرب لإعادة بنائها وقد أقترح من طرف وزير الخارجية الأمريكية جورج مارشال .وهو مشروع اقتصادي في مظهره لكنه سياسي في جوهره .
أهدافه:
– معالجة الأوضاع الاقتصادية والمعيشة في أوروبا .
– احتواء الحركات الراديكالية والثورية التي تسعى لإقامة حكومات اشتراكية متعاطفة مع الاتحاد السوفياتي .
منظمة الكوميكون : رد فعل على مشروع مارشال وهو مجلس للتعاون والتبادل الاقتصادي بين الاتحاد السوفياتي ودول أوروبا الشرقية.
أهدافه :
– إنشاء منطقة للتبادل الحربين دول المعسكر الشيوعي .
– تحقيق التنمية المتكاملة للدول الاشتراكية .
– التكتل الاقتصادي للدول الاشتراكية .
ب- عسكريا:
حلف الشمال الأطلسي : 1949هو تكتل عسكري رأسمالي يتكون من أمريكا الشمالية ودول أوروبا الغربية الرأسمالية أنشئ بمقتضى معاهدة واشنطن 4افريل 1949.
أهدافه:
– الدفاع المشترك بين الأعضاء و مواجهة الخطر الشيوعي الذي بدأ يهدد أوروبا الرأسمالية.
– حصار الشيوعية ومنع انتشارها في أوروبا الرأسمالية.
حلف وارسو: ماي1955رد فعل الاتحاد السوفياتي على إنشاء الحلف الأطلسي يضم الإتحاد السوفياتي ودول أوروبا الشرقية الاشتراكية مقره وارسو عاصمة بولونيا .
أهدافه:
– مواجهة الأحلاف الغربية وسياسة الحصار.
– الدفاع ضد أي هجوم محتمل على الدول الأعضاء

الوضعية التعليمية الثالثة:الأزمات الدولية في ظل الصراع بين الشرق والغرب ( الشعبة أ فقط )
الإشكالية: باشتداد الصراع بين قطبي الكتلتين بلغت الحرب الباردة ذروتها وظهرت أزمات حادة كادت أن تؤدي إلى مواجهات ساخنة بينهما فما حقيقة هذا الصراع ؟ وماهي أبرز الأزمات التي أفرزتها ؟ وماهي الإنعكاسات التي ترتبت عليها ؟
حقيقة الصراع:إن الصراع بين الشرق والغرب ليس إيديولوجيا فقط كما يبدو في ظاهره فالمصالح والرغبة في الهيمنة وبسط النفوذ هي التي تحرك الطرفين والدليل على ذلك الإستراتيجيات المستخدمة في هذا الصراع .
الأزمات الدولية:
أزمة برلين(1948-1949): اشتد الخلاف بين الطرفين بسبب قرار التقسيم في مؤتمر بوتسدام الذي قسم ألمانيا إلى قسمين قسم شرقي للسوفيات وقسم غربي ( للوم أ،فرنسا ، بريطانيا) وبسبب النزاع نشبت أزمة بين السوفيات و الوم أ بسبب قيام السوفيات بمحاصرة برلين فأظطرت الدول الغربية إلى اقامة جسر جوي وانتهت الأزمة بتقسيم برلين إلى قسمين .
أزمة كوريا(1950-1953): اتخذت شكل حرب أهلية بين سكان الشمال والجنوب وقعت بعد خروج اليابان بسبب دعم المعسكر الرأسمالي لأهل الجنوب والمعسكر الشيوعي لأهل الشمال وانتهت بتقسيم كوريا إلى قسمين يفصل بينهما خط عرض 38 ومما عجّل بانهاء الأزمة كذلك هو وفاة ستالين زعيم الاتحاد السوفياتي .
أزمة كوبا 1962: الأزمة وقعت باكتشاف صواريخ نووية سوفياتية على الاراضي الكوبية موجهة إلى الوم أ انتهت الازمة بنزع الصواريخ النووية وبالمقابل ضمان عدم تدخل وم أفي شؤون كوبا الشيوعية .
أزمة السويس 1956: سببها العدوان الثلاثي ( بريطانيا- فرنسا- اسرائيل)على مصر بعد اقدام جمال عبد الناصر على تأميم قناة السويس وهو ما اضرّبالمصالح الرأسمالية ويخدم مصالح المعسكر الشيوعي الذى تدخّل على لسان زعيمه خروتشوف داعيا المعتدين الثلاثة الى الانسحاب و مهددا اياهم باستخدام السلاح النووي وبالفعل انسحب المعتدون ومالت مصر نحو المعسكر الشرقي.
انعكاسات الصراع:
• تقسيم بعض الدول مثل ألمانيا، كوريا، فيتنام.
• اتساع المجال الجغرافي للحرب الباردة .
• اشتداد الصراع و السباق نحو التسلح وإقامة القواعد العسكرية .
• تغلغل النفوذ الشيوعي في المنطقة العربية خاصة بعد أزمة السويس .
• تهديد الأمن والسلام في العالم .
• تأثر بعض بلدان العلم الثلث سلبيا وايجابيا بهذا الصراع .
*بعض البلدان كانت أراضيها مسرح للأزمات .
* دعم حركات التحررية مثل:دعم الكتلة الشرقية لحركة التحررالجزائرية.
• ظهور بوادر الانفراج .

الوضعية التعليمية الرابعة:مساعي الانفراج الدولي . ( الشعبة أ + ب )

الإشكالية :رأينا سابقا أن هنالك جملة من الأسباب أدت إلى انقسام العالم إلى كتلتين شيوعية ورأسمالية وسادت بينهما علاقات ميزها طابع الصراع الذي تعددت مظاهره بحيث اتبعت كل كتلة أسترتيجيات خاصة بها مما أدى إلى ظهور مجموعة من الأزمات الدولية مثل أزمة برلين الأولى و الثانية،الحرب الكورية،أزمة السويس،أزمة كوبا التي كانت من أخطرها لأنها كشفت لهما خطورة هذا الصراع والذى قد يجرهما نحو الحرب الساخنة والمدمرة وهو ما جعلهما يتّجهان نحو سياسة التقارب كبديل عن الصدام .
البحث عن صيغ التفاهم :
لقد قامت الحرب الباردة نتيجة لعدة أسباب وعلى رأسها التنافر الأيديولوجي وكانت لها عواقب خطيرة على المعسكرين مما أجبرهما على التفكير والبحث عن صيغ جديدة للعلاقات بينهما يتعايشان من خلالها رغم مابينهما من تنافر أيديولوجي فدخلا في جومن الانفراج الدولي ثم تلاه التعايش السلمي .

مفهوم الانفراج الدولي : وهو تحسّن العلاقات الدولية بعد التوتروالصراع الحاد.
مفهوم التعايش السلمي : مفهوم جديد في العلاقات الدولية دعت إليه قيادة الإتحاد السوفياتي عقب موت ستالين ، على لسان خليفته خروتشوف ومعناه انتهاج سياسة تقوم على مبدأ قبول فكرة تعدد المذاهب الأيديولوجية والسياسية وتجنب الحرب باللجوء إلى التفاهم والتعاون لحل الأزمات الدولية وضمان السلم .
– ولتجسيد هذه السياسة بذل المعسكران جهودا أبرزها الزيارات المتبادلة كدلك الأتفاقيات ثم المؤتمرات .
أهم الزيارات :
– زيارة خروتشوف للولايات المتحدة الأمريكية سنة 1959ثم لقاء مع الرئيس
كينيدي في فيينا سنة 1961.
– زيارة نكسون الى موسكو سنة 1972 (نكسون و بريجينيف) وقّّّعا وثيقة مشتركة تهدف إلى المحافظة على السلام العالمي و تخفيف حدة التوتر إضافة إلى أتفاقيات حول حماية البيئة والأبحاث العلمية.
– زيارة بريجينيف للولايات المتحدة الأمريكية سنة1973 تهدف إلى للانفراج الدولي لتجسيد التفاهم والتعاون .
– مؤتمر جنيف 1955: بداية التواصل بين الشرق والغرب بعد القطيعة منذ1947 .
– مؤتمر هلسنكي 1975: مؤتمر الحوار والتعاون الأوروبي ووضعها جمل من المبادئ تقوم على أساسها العلاقات بينهما (التعايش السلمي ) .
الاتفاقيات:
الحد من التسلح النووي في العالم خاصة سالت الأولى 1972 والثانية 1979.
عوامل الجنوح إلى السلم :
1- التنافس في مجال غزو الفضاء بغرض فرض الهيمنة العسكرية وتحقيق التفوق الإستراتيجي سبوتنيك 1957 يوري غاغارين 1957 نيل أرمسترونغ 1969 النزول على سطح القمر .
2- بسبب ان التنافس بين الطرفين أدى إلى خسائر فادحة اضطر الطرفين إلى الجنوح إلى السلم.
3- توازن الردع النووي وخطورته على السلم في العالم باندلاع الحرب بينهما أي فناء الطرفين.
الظروف الدولية السائدة:
– ساهمت دول عدم الانحياز بتقاربها وتضامنها على إرساء التعايش السلمي والحد من سياسة الاستقطاب والحد من التوتر وهذا من خلال مايلي :
– التنديد بسياسة الأحلاف العسكرية .
– الدعوة إلى إزالة القواعد العسكرية .
– الدعوة إلى نزع السلاح النووي .
– الدعوة إلى تحقيق التنمية في الجنوب و الحوار الجاد بين الشمال والجنوب من
أجل إقامة نظام اقتصادي دولي جديد وعادل .

الوضعية التعلميةالخامسة : من الثنائية إلى الأحادية القطبية . ( الشعبة أ+ ب )
الإشكالية :بنهاية الثمانيات ومطلع التسعينات زال النظام الدولي الدى ساد الفترة مابين 1945-1989 (الحرب الباردة ) ألا وهو القطبية الثنائية فاسحا المجال أمام نظام دولي جديد ألا وهو الأحادية القطبية ، فكيف تم التحول إلى هذا النظام الجديد ؟ وما أبرز ملامحه ؟
1- مظاهر التفكك:
– تغيير الحكومات الشيوعية في بولونيا وتشيكسلوفاتيا وألمانيا الديمقراطية أنظمتها واتجاهها نحو الليبرالية .
– لجوء الدول الاشتراكية إلى خصخصة 80% من القطاع التجاري .
– انفتاح الإتحاد السوفياتي على الأستثمارات الرأسمالية الأجنبية .
2- مظاهر نهاية الحرب الباردة :
– حل منظمة الكوميكون في جوان 1991. /
– تصفية حلف وارسو في جويلية 1991 .
– انسحاب الجيش السوفياتي من أفغانستان .
– سقوط جدار برلين واتحاد الألمانيتين في أكتوبر 1990 .
– قمة مالطا من 03 إلى 04 ديسمبر 1989 بين بوش الأب و غرباتشوف وإعلان نهاية الحرب الباردة .
النتيجة: تفكك الكتلة الشرقية وتحول العالم من النظام القطبية الثنائية إلى الأحادية القطبية والى نظام دولي جديد.
3- ملامح النظام الدولي الجديد ومؤسساته الفاعلة:
1- مفهوم النظام الدولي : هو عبارة عن مجموعة من المبادئ الجماعية و الاتفاقيات التي تسيّر العلاقات الدولية في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية كميثاق دولي ملزم للجميع ومرجعية موحدة .
2- مفهوم النظام الدولي الجديد : هو إعادة ترتيب العلاقات الدولية وفقا للمصالح الأمريكية بعد نهاية الحرب الباردة و بروز الأحادية القطبية والدى بدأ مع مطلع التسعينات .ولو ان المصرّح به هو اعادة ترتيب البيت الدولي بما يضمن مصالح الجميع و دون اي تمييز!!!(العولمة globalisation ).

3- – ملامحه ومؤسساته الفاعلة:
1- ملامح النظام:
– بروز الزعامة الأمريكية .
– كشف البنتاغون( مقر وزارة الدفاع الامريكية) للوثائق التي تؤكد سعي الولايات المتحدة الأمريكية للهيمنة على العالم وهي تضمّنت مايلي :
• الولايات المتحدة الأمريكية الضامن للنظام العالمي .
• التحرك لمنع تكوين نظام أمني أوروبي .
• إدماج ألمانيا واليابان في النظام الأمني الجماعي .
• إقناع جميع المنافسين بعدم جدوى فردية الدور العالمي.
• إعادة الاستقطاب و الاحتواء في العلاقات الدولية باسم العولمة .
• تغذية الاضطرابات بهدف التدخل وفرض الحلول التي تحقق لها مصالحها .
2- مؤسساته الفاعلة:
1- المؤسسات المالية والاقتصادية :
أ- الصندوق النقد الدولي fmi:مؤسسة مالية عالمية تأسست بموجب اتفاقية بريتون وودز 1944 دوره تسيير الديون المترتبة على الدول النامية وهو وسيلة هيمنة في يد أمريكا وحلفائها لفرض الهيمنة والسيطرة على الدول الضعيفة باعتبارها ( الدول الكبرى الغنيّة) الدول هي الدائنة .
ب- البنك العالمي للإنشاء والتعبير bird: مؤسسة مالية أنشأت بموجب اتفاقيات بريتون وودر وهدفها تقديم المساعدة للدول الأعضاء في شكل قروض لتمويل مشاريعها .

2- الشركات المتعددة الجنسيات: هي شركات عملاقة ذات جنسيات متعددة تهيمن وتسيطر وتحتكركثير من السلع الهامة على مستوى التجارة الدولية.
أهدافها : *الحصول على مصدر تموين بالمواد الأولية و بأ سعار زهيدة.
• ضمان تصدير المواد الصناعية بأسعار مرتفعة .
• أصبحت لها أنشطة سياسية و عسكرية ( تجسس + توجيه السياسات المحلية ) في بعض الدول المختلفة .
• خدمة مصالح دولها وتثبيت الهيمنة والسيطرة و النفوذ .
• تتحكم في مصادر السيولة النقدية الدولية وتسيطر على وسائل الاتصال والأعلام .




تعليمية




شكرا على التعليق




تعليمية




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.