التصنيفات
العقيدة الاسلامية

فرصة لا تأتي الا يوم الجمعة

تعليمية

هذه دعوة الى جميع الأعضاء والزوار للحصول على فضل قراءة سور ة الكهف
أرجو من المشرفين عدم نقل هذه المشاركة او حجبها ليتمكن اكبر عدد من زوار والاعضاء من الحصول على اجرها
والرجاء عدم التعليق لا بالايجاب ولا بالسلب من الجميع
نبدأ على بركة الله

فضل قراءة سورة الكهف ليلة الجمعة أو يومها، ووقت قراءتها
عن أبي سعيد الخدري قال
" من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له من النور فيما بينه وبين البيت العتيق "
رواه الدارمي ( 3407 ) . والحديث : صححه الشيخ الألباني في " صحيح الجامع " ( 6471 ) .
" من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين " .
رواه الحاكم ( 2 / 399 ) والبيهقي ( 3 / 249 ) . والحديث : قال ابن حجر في " تخريج الأذكار " :

حديث حسن ، وقال : وهو أقوى ما ورد في قراءة سورة الكهف .
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة سطع له نور من تحت قدمه إلى عنان السماء يضيء له يوم القيامة ، وغفر له ما بين الجمعتين ".
قال المنذري : رواه أبو بكر بن مردويه في تفسيره بإسناد لا بأس به .
وتقرأ السورة في ليلة الجمعة أو في يومها ، وتبدأ ليلة الجمعة من غروب شمس يوم الخميس ، وينتهي يوم الجمعة بغروب الشمس ، وعليه : فيكون وقت قراءتها من غروب شمس يوم الخميس إلى
غروب شمس يوم الجمعة .

استمع الى تجويد القارىء : الامين محمد قنيوة
http://audio.islamweb.net/audio/listenbox.php?audioid=144 121&type=ram
منقول للإفادة




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اخي كمال على النقل الموفق
ويبدو ان هذه السنة اصبحت مهجورة في زماننا وذلك اما بجهل ذلك او كثرة المشاغل

وقد جاء في صحيح الترغيب والترهيب الجزء الاول مايلي

7 – الترغيب في قراءة سورة الكهف وما يذكر معها ليلة الجمعة ويوم الجمعة
-736 ( صحيح )
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين )
رواه النسائي والبيهقي مرفوعا والحاكم مرفوعا وموقوفا أيضا وقال
صحيح الإسناد
ورواه الدارمي في مسنده موقوفا على أبي سعيد ولفظه قال
(من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق )
وفي أسانيدهم كلها إلا الحاكم أبو هاشم الرماني يحيى بن دينار الروماني والأكثرون على توثيقه وبقية الإسناد ثقات
وفي إسناد الحاكم الذي صححه نعيم بن حماد ويأتي الكلام عليه وعلى أبي هاشم
وذكر الشيخ رحمه الله تعالى في ارواء الغليل المجلد الثالث ما يلي :
148- صحيح . أخرجه البيهقي ( 3 / 249 ) من طريق الحاكم وهذا في ( المستدرك ) ( 2 / 368 ) من طريق نعيم بن حماد ثنا هشيم أنبأ أبو هاشم عن أبي مجلز عن قيس بن عباد عن أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين ) . وقال الحاكم : صحيح الإسناد ! ورده الذهبي بقوله : ( قلت : نعيم ذو مناكير ) . قلت : لكنه لم يتفرد به فقد قال البيهقي : ورواه يزيد بن مخلد بن يزيد عن هشيم وقال في متنه : أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق . ورواه سعيد بن منصور عن هشيم فوقفه على أبي سعيد وقال : ما بينه وبن البيت العتيق . وبمعناه رواه الثوري عن أبي هاشم موقوفا ورواه يحيى بن كثير عن شعبة عن أبي هاشم بإسناده أن النبي صلى الله عليه وسلم
قال : ( من قرأ سورة الكهف كما أنزلت كانت له نورا يوم القيامة ) قلت : ورواية هشيم الموقوفة رواها الدارمي أيضا ( 2 / 454 ) حدثنا أبو النعمان ثنا هشيم ثنا أبو هاشم به . قلت : وهذا سند صحيح رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين وأبو النعمان وإن كان تغير في آخره فقد تابعه سعيد بن منصورك كما تقدم ثم هو وإن كان موقوفا فله حكم المرفوع . لإنه مما لا يقال بالرأي كما هو ظاهر ويؤيده رواية يحيى بن كثير الى علقها البيهقى فانها صريحة في الرفع وقد وصلها الحاكم ( 1 / 564 ) من طريق أبي قلابة عبد الملك بن محمد ثنا يحيى بن كثير ثنا شعبة به . وقال : صحيح على شرط مسلم. ووافقه الذهبي . وقد تابعه يحيى بن محمد بن السكن ثنا علي بن كثير العنبري به مرفوعا ولفظهما : من قرأ سورة الكهف كما نزلت كانت له نورا يوم القيامة من مقامه إلى مكة ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يسلط عليه ومن توضأ ثم قال : سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك كتب في رق ثم طبع بطابع فلم يكسر إلى يوم القيامة . وقال الطبراني : لم يروه عن شعبة إلا يحيى . قلت : وليس كما قال فقد رواه عن شعبة مرفوعا روح بن القاسم كما نقله الشوكاني في ( تحفة الذاكرين ( 93 ) عن الحافظ فهذا السند صحيح أيضا ولا يخدج في الحديث أنه لم يرد فيه بهذا السند ذكر الجمعة ما دام أنها وردت في السند السابق وقد تبين من قوله في هذا اللفظ " كانت له نورا يوم القيامة لا أن النور المذكور في اللفظ السابق ما بينه وبين البيت العتيق أن ذلك يوم القيامة فلا اختلاف بين اللفظين . والله أعلم




مشكور أخي الكريم على هذا التوضيح الكافي و الوافي..

تعليمية




تعليمية




بارك الله فيكم وسدد خطاكم وجعلكم من اهل الجنة ومن الطيبن يارب العالمين




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.