التصنيفات
بلدان ومدن

عيد الفطر حول العالم

للعيد ألوان عديدة، كلها ألوان زاهية وجميلة، و يجمعها شعور واحد، شعور الفرحة والسرور فنحن وقد أنعم الله علينا بنعمة الإسلام، لم نعد أفراداً مبعثرين، بل أصبحنا أمة لها كيانها ولها نظامها ولها منهجها الذي يشمل أمور الدنيا وأمور الآخرة، وشؤون القلب وشؤون العلاقات الاجتماعية، ولا انفصال فيه للشعائر التعبدية عن المشاعر القلبية.
والعيد لا يقف عند حد أكل الحلويات، وشراء الجديد من الثياب ، والذهاب والإياب ، ولكن للعيد معنى أعمق من هذا كله؛ هو فرحة القلب والروح بهذه الهدية التي أنعم الله بها علينا بعد شهر الصيام، واستشعار القبول لما قدمناه من طاعات وعبادات، وباجتماع قلوب المسلمين في الصلاة والتكبيرات، وبإدخال الفرحة على قلوب إخواننا المسلمين المليئة بالهموم والأحزان.
العيد في اليمن

تعليمية

تستعد المدن اليمنية استعداداتها للاحتفال بعيد الفطر السعيد، وهناك اختلاف في العادات والتقاليد من مدينة إلى أُخرى. فتقاليد اليمنيين تبدأ باستقبال العيد قبل عشرة أيام، ومن تلك المظاهر انشغال الصغار والكبار بجمع الحطب ووضعه على هيئة أكوام عالية، ليتم حرقها ليلة العيد تعبيراً عن فرحتهم بقدوم عيد الفطر السعيد وحزناً على فراق أيام رمضان المباركة ويقتصر ذلك على المناطق الريفية.
ويقوم الرجال بشراء المستلزمات والحاجات الضرورية للعيد من المحلات التي تبقى مفتوحة حتى ساعات متأخرة من الليل بينما تسهر النساء ليلة العيد حتى الصباح ليهيئن بعض المأكولات التي ستقدم في صباح العيد للضيوف مثل الكعك، وهو غير الكعك الذي يتكون من الطحين والبيض والسكر وبعض المواد الأخرى. ويقمن بإعداد "جعالة العيد" وهي المخلط- الخلطة- التي تتكون من الفستق والكشمش والزبيب والفول السوداني وبعض المكسرات التي تقدم للضيوف خلال أيام العيد.

وليست صلة الرحم وحدها التي تغري اليمنيين لزيارة أقاربهم أيام العيد، هناك أيضاً جائزة يجعلها المجتمع اليمني عن صيام رمضان تعرف محلياً باسم "جَعَالة العيد"، وهي رغم المنافسة الشديدة للحلويات والشوكولاتة المستوردة؛ مازالت علامة لازمة للمنازل في اليمن وبها وحدها يُقابل الزائر أول ما يقابل هذه الأيام.
ويكاد لا يخلو بيت سواً في الريف أو المدينة من الأكلات اليمنية الخاصة بمناسبة العيد مثل: "السلتة " وتتألف من الحلبة المدقوقة وقطع البطاطا المطبوخة مع قليل من اللحم والأرز والبيض، وتحرص النسوة اليمنيات على تقديم أصناف من الطعام للضيوف في العيد ومنها : "بنت الصحن" وتعملها النساء من الطحين والعسل والبيض والدهن، أو"السباية" وهي رقائق من الفطير متماسكة مع بعضها بعضاً ومخلوطة بالبيض والدهن البلدي والعسل الطبيعي وفي محافظة عدن وما جاورها تحرص النساء على اعداد الطبق ارئيسي في وجبة الغداء وهو طبق (الزربيان ) والذي يحتوي على الأرز واللحم بالإضافة إلى (الشتني )وهو السحاوق والعوشار العدني والحلويات العدنية
ونجد أهل القرى في اليمن ينحرون الذبائح ويوزعون لحومها على الجيران والأصدقاء والجلوس في مجالس طيلة أيام العيد لتبادل الحكايات المختلفة.
ويقوم الناس خلال أيام العيد بتبادل الزيارات العائلية عقب صلاة العيد، وتقدم للأولاد العيدية وعندما يعود ربّ الأسرة بعد أداء الصلاة في المسجد، تستقبله الزوجة والأبناء وهم في أجمل زينة وهيئة، فالزوجة تبدأ بتهنئة زوجها، ثم يأتي دور الأبناء للتهنئة واحداً بعد الآخر، ليقبلوا أباهُم – وعادة الصنعانيين أن يقبلوا رُكبَة أبيهم- ويقدم الوالد هدية العيد لأبنائه وتعرف بـ "عسب العيد"، ويتناولون الفطور ويخرجون لمعايدة الأقارب والجيران. وغالباً ما يذهب الأطفال إلى الملاعب القريبة من بيوتهم ليركبوا" المدارة" ومفردها" مدرهه" أو يؤجرون الدراجات لركبوها أو الذهب إلى التنزة في شواطى البحر لليلاً بنسبة لسكان المناطق الساحلية (عدن _الحديدة _المكلا _الخ) وتنشغل النساء بالتزاور فيما بينهنّ ويسمى ذلك بـ" التفرطة" أو ما يسمى (بشوها) اي تبدل الحديث في أوساط النساء كما هو الحال في مدينة عدن وتقوم البنات الصغيرات بالاجتماع في أكبر بيت في المنطقة لينشد نّ جميعاً بعض الأناشيد ويلعبنّ بعض الألعاب الشعبية .
*** زيارة الأقارب والأرحام بعد الظهر يوم العيد في دول الخليج
الصورة في دول الخليج واحدة تقريبا لا تختلف إلاّ في تفاصيل دقيقة، فأول ما يهتم به الناس هنا صلاة العيد في الأماكن المفتوحة .. ثم العودة إلى المنازل وتهيئة الأهل، لاستقبال المهنئين، وغالباً ما تبدأ زيارة الأقارب والأرحام خاصة بعد الظهر إذا كانوا يقيمون بعيداً أو في أماكن أو مدن أخرى، لكنّ هناك طقوساً معينة تبدأ فيها الاستعدادات للعيد قبل وصوله، ويختلف الأمر في القرى عن المدن.
صلاة الفجر والعيد في الحرم المكي الشريف في السعودية
تعليمية
لا تختلف عادة أستقبال العيد في المملكة العربية السعودية عن الدول المجاورة لها فمنذ الوهلة الاولى لبزوغ فجر صباح العيد يستعد الرجال والنساء لدى صلاة الفجروالعيد في الحرم المكي الشريف بالنسبة لسكان مكة المكرمة وما جاورها وبعد الصلاة يتوجه الرجال لمعايدة الأقارب والأرحام بينما النساء يقمن باعداد وتجهيز مأدبة الافطار الصباحية المأكولات العيدية.
اللقيمات والبلاليط من حلويات العيد في الإمارات
تعليمية
تبدأ ربّة البيت في الإمارات بإعداد المنزل وتنظيفه وترتيبه رغم انه في الغالب يكون مرتباً.. لكن من ضروريات العيد أن يتم إعادة ترتيب البيت، وتوضع الحناء على أيدي البنات والسيدات أيضا، ويتم تجهيز الملابس الجديدة للأطفال خاصة والجميع بشكل عام، ويتم تجهيز طعام العيد خاصة اللقيمات والبلاليط وغيرها.. ثم بعض الحلويات وكميات من الفواكه توضع في المجالس لاستقبال الضيوف، وفي مقدمة ذلك كله التمر والقهوة والشاي.
ويبدأ العيد في القرى بالصلاة في الأماكن المفتوحة والساحات العامة- مصلّى العيد- وغالباً ما يكون الرجال في كامل زينتهم من الملابس الجديدة ، وقد يكون هناك إطلاق نار في الهواء تعبيراً عن الفرح، ويشارك الرجال في الرزفة – رقصة شعبية- تعبيراً عن الفرح بحلول عيد الفطر السعيد.
أما المدن، فالاستعدادات متشابهة فيها.. وتؤدى الصلاة في مصلّى العيد، ويكون مفتوحاً ، وإنما ينطلقون بعد الصلاة لتهنئة الأهل والأقارب بالعيد، وعقب صلاة الظهر ينطلق الأطفال والأسر بشكل عام نحو الحدائق والمتنزهات للابتهاج بهذا اليوم الجميل .. وتكون عبارة التهنئة المعتادة: مبروك عليكم العيد .. عساكم من عوّاده .
الأغاني والأهازيج العيدية في الكويت
وكما ذكرنا، فالعيد في دول الخليج متشابه غالباً. فيتغنى الأطفال في الكويت قبل حلول العيد قائلين:
باجر (غداً) العيد ونذبح ابكرة (بقرة)
وننادي مسعود جْبِير ( كبير) الخُنْفَرَة.
ويرتدي الأطفال الجديد من الثياب، ويحصلون على العيدية وتُنصب الدُّوارف، والمراجيح للعبهم، ويبتدع الصبيان والبنات الأغاني والأهازيج عند ركوبهم الدريفة. وكان الأولاد يتنقلون بالسيارات إلى مناطق متعددة مثل منطقة حولِّي والشامية، أو يذهبون بوساطة العربات التي تجرها الخيول فتجدها تسير بهم وهم يرددون بصوت واحد:
عَرَبَانَه أم حصّان
تمشي وتُلْقُط رُمّان.
صلاة العيد في المسجد الأقصى الشريف في فلسطين
تعليمية
يؤدي أهل فلسطين صلاة العيد في المسجد الأقصى الشريف على الرغم من منع المحتلين لهؤلاء من أداء شعائرهم الدينية وتستعد النسوة بعمل الحلويات الشعبية مثل المعمول، وحلي سنونك، واليحميك، وسحلب كينور، وهو نبات يغلى ويحلى ويضاف إليه الزنجبيل ويقدم ساخنا للضيوف. ومما تقدمه العوائل في فلسطين المحتلة البرازق والنقوع، وهي بذور لها رائحتها الزكية، والقضاعة، " الحمص المطحون والممزوج بالملح" ويقدمون أيضا المدلوقة وتصنع بطريقة عمل الكنافة نفسها، ولكنها تؤكل نيئة من غير وضعها في النار.
وهناك أغانٍ يؤديها الأطفال في اليوم الأخير من شهر رمضان، وأغانٍ أخرى تغنى أيام عيد الفطر السعيد. ومن الأغاني التي تغنى في العيد أغنية قديمة جداً مصدرها من شمال فلسطين، يعتمد الأطفال فيها على اللحن والقافية تقول كلماتها:
والعيد رَوّح ع حيفـا … جاب الخُرج مليانّـــــــه
فرّق على بَنَاتُــــــــه … وخلّى العروس زعلانَه
لاتزعلي يا عروس … بَعْدَه الخُرج مليانّــــــــه
وإحنا بنات العيـــد … والعيــــــد أبــــونــــــــا
أجو شباب البلـــــد … تـَ يخطبُوهـــــــــــــــــا
ليالي الجبر من مظاهر العيد في الأردن
يستعد الناس في الليلة السابعة والعشرين من رمضان بوداعه، واستقبال عيد الفطر المبارك في الأردن، ويقوم الرجال بإحياء ليلة القدر المباركة في المساجد، بينما كان المسحرون منذ هذه الليلة يوّحشون لرمضان بأطرف المدائح قائلين:
لا أوحش الله منك يا رمضان
يا شهر الكرم والإحســـــــان
يا شهر الخير والغفــــــــران
أما في الأيام الثلاثة الأخيرة التي يسمونها بـ " ليالي الجبر"، أي جبر خواطر الناس الفقراء والأيتام، فيقومون بإخراج زكاة الفطر. وتنهمك النسوة في ليلة العيد في تنظيف البيوت، ويعكفن على صنع الحلويات مثل المعمول والغريبة وأقراص العيد التي تقدم للضيوف مع القهوة السادة.
ويذهب الناس للترحم على الموتى في المقابر والعودة إلى البيوت، وتقسم الزيارات على عدد أيام العيد، فأول يوم العيد تتم الزيارات المكثفة للوالدين والأخوات والإخوة والجيران والأصدقاء، وتقدم العيدية للأطفال، وتعقد الاجتماعات العائلية في ثاني يوم من أيام العيد، وتتم معايدة الأصدقاء الآخرين في أخر أيام العيد ، مع اصطحاب الأولاد للتنزه في الحدائق العامة ومدن الألعاب وهم في أبهى زينة. وينشد الأطفال بعض الأغاني الخاصة بهم وهم يلهون في المراجيح ومنها أغنيتهم التي تقول:
اليوم عيــدي يا لالا
والبيت جديـدي يا لالا
فستان مكشكش يا لالا
ع عالصدر مرشرش يا لالا
اليوم العيد وبنعيِّـد
نذبح بقرة السيِّــد
والسيِّد مالو بقـرة
نذبح بنته هالشقرة
ودرك جيتا للعيد الفطر في الجزائر
تعليمية
من العادات المتوارثة في الجزائر حرص ربّات البيوت على تقديم وتنظيم مائدة العيد، والتي تضم أنواع الحلويات والمعجنات التي يعملنها داخل البيوت وتشوى في المخابز في السوق وتضم " قرن الغزال، والكروكون، والبقلاوة، والغريبة ". وإذا ما جاء أحد الأقارب أو الضيوف مهنئاً بحلول عيد الفطر فانه يتذوق من المائدة ويحمل حصة منها إلى داره، حيث يخصص له صحن خاص، ويتناول شراب القهوة أو الحليب أو العصائر.
ويمنح الأطفال الذين صاموا الشهر الكريم الهدية وهي مكافأة العيد، كذلك يحصل الأولاد في العيد على مبالغ نقدية من أقاربهم ويضعونها في الشقشاقة أي حصالة النقود. ويتصالح الناس بعضهم مع بعض إذا ما حصلت بينهم مشكلة، فالعيد مناسبة للتسامح والصفح وإعادة الوئام بين الجميع، فيذهب الجار إلى جاره " يغافر جاره" ليبارك له مناسبة عيد الفطر وإدخال البهجة على النفوس. وتقدم الأكلات الجزائرية وقت الغداء عندما يجتمع أفراد العائلة بذويهم، فيعمل طبق الكسكسى، والشخشوخة إضافة إلى تقديم العصير والفواكه والحلويات للجميع.
ونجد من مظاهر العيد في الجزائر شراء الأطفال للمفرقعات وإطلاقها والذهاب إلى الحدائق العامة، ويحرص الناس على تصوير يوم العيد بالكاميرا، خاصة عند ذهابهم إلى المناطق السياحية حيث توجد في منطقة بن عكلون حديقة للحيوانات ومدن الألعاب ينتقل الناس ما بين المدينة والحديقة بوساطة "التلفريك" وتناول وجبات الطعام وسط المناطق الجميلة حيث تجتمع العوائل الكثيرة من كل أنحاء البلاد. ***اكل البازين وعقد القران وإعلان الخطبة في عيد الفطر في تونس . عندما يعلن العيد، تسهر الناس في تونس حتى الصباح، بينما تقام الاحتفالات الرسمية عقبة بن نافع في مدينة عقبة بن نافع (القيروان)، تقدم فيها المحاضرات الدينية و " الأغاني الدينية " وقسم يعمل الاحتفالات في الليلة التالية. وتنشغل النساء التونسيات بعمل البقلاوة التونسية المعروفة والملَبَّس داخل البيوت، لتقدم للضيوف أيام العيد ، مع الأكلة التي يتناولها الضيوف المهنئين وهي " البازين" العصيدة وتتكون من السكر والنشأ وتخلط مع القديد " اللحم المجفف ".
ومن العادات المحببة في تونس عقد القران وإعلان الخطبة في عيد الفطر تيمناً وتبركاً بأيامه الكريمة. وغالباً ما يقوم المسحراتي الذي عمل طيلة شهر رمضان بإيقاظ الصائمين في هزيع الليل الأخير، وهو يدور على البيوت ليتسلم من أصحاب المنازل هداياهم المجزية .
تحتفل الجزائر بعيد الفطر بطقوس ذات نكهة خاصة جدا، لما يتميز به الشعب الجزائري من عادات وتقاليد تعود إلى ما يملكه من تعدد
وتنوع ثقافي، إلا أن هذا التنوع بزخمه يجد له روابط وثيقة مع باقي الشعوب العربية والإسلامية – تعم فرحة العيد في مختلف شوارع
المدن الجزائرية وتتجلى من خلال ابتسامات الأطفال وتبادل التهاني بين الكبار، وذهاب العائلات في زيارات للأهل والأقارب.ويخرج
المواطنون مباشرة بعد أدائهم لصلاة العيد صباحا للاحتفاء بالعيد بعد صيام شهر رمضان، يتردد وا كلمة” صحة عيدكم”،.
وتقوم العائلات بعد الغذاء بتبادل الزيارات مع الأقارب حيث يتنقل الرجال وأزواجهم رفقة أبنائهم إلى عائلاتهم للتقبيل عليهم،ويخصص
الصباح لزيارة الجيران، إذ تقتصر تلك الفترة الصباحية على الرجال والصغار.ويتميز عيد الفطر أيضا بتقديم أصناف عديدة من الحلويات
الشهية، إذ تقوم جل العائلات الجزائرية بصنع الحلويات ابتداء من ليلة القدر المصادفة لليوم السابع والعشرين من شهر رمضان ليتم
تقديمها للزائرين مع المقروط وهو أنواع عديدة بالتمر او باللوز، كما يتم تقديم البقلاوة التي تتميز بها المدن الشرقية للوطن خصوصا
قسنطينة التي تتفنن في صناعتهاأما المدن الوسطى فتشتهر بتقديم التشاراك العريان وهو حلوى مصنوعة باللوز ز تطلى بالسكر
الثلجي أو بطلاء ملون وتقوم أغلب العائلات الجزائرية بتحضير الكسكس للغذاء وهو الطبق المحلي الذي تشتهر به الجزائر .كما يتميز
العيدعندهم بمظاهر التضامن حيث تقوم العائلات بتقديم الحلوى والنقود إلى الفقراء.ويقوموا بزيارات إلى المستشفيات لتقديم الألعاب
للأطفال المرضى الذين تعذر عليهم قضاء العيد وسط عائلاتهم، او ديار العجزة للزيارة المسننين وتقديم لهم الحلويات وقضاء وقتا ممتعا
معهم للترفيه عنهم وإشعارهم بالجو العائلي الذين افتقدوه.وزيارة المقابر للترحم على أرواح ذويهم .
وهدا هو عيدنا حنا ما يتملش
زيارة الأماكن التاريخية مظاهر عيدي في تركيا
تعليمية
يحرص الأتراك على التبكير في أداء صلاة العيد في مساجد المدينة، ثم يزورون أقاربهم لتهنئتهم بالعيد السعيد، وتقدم للأطفال عيدية- شَكَر بايرم- عيد السُكر، لأن السُكر يوزع أيام العيد بصورة كبيرة. ويتنقل الأتراك لزيارة الأماكن التاريخية والسياحية في البلاد لقضاء أوقات جميلة أيام العيد كله.
وعلى العموم العيد ككل رائع وفرص للتسامح والابتسام والرحمة
بصح اروع عيد هو عيد دزاير الغالية
للامانة الموضوع منقوووووووووووووووووول من هذا الموقع
http://www.nabanews.net/2009/15646.html




تقرير رائع سوسو فالعيد يختلف من بلدة الى اخرى لكن كما قلت " اروع عيد هو عيد دزاير الغالية "




شكرا سارة علىالمرور الذي عطر الصفحة




ماأروعـه من اسلام خصص لنا اروع عيد للم الشمل ورؤية القريب والعبيد

اللهم اجمعنا في الجنه كما تجمعنا في الاعياد




شكرا زعيمتنا على الرد العطر




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.