التصنيفات
الخواطر

صدمات حب

:(صدمات حب….:(

نمضي في دنيا لانعلم ماتقدمه لنا

يغمى علينا في أغلب الأحيان

ولانفيق إلا بعد فوات الأوان

ونبدأ بالصراخ وطلب المساعده

مالفائده الآن ؟
إذا رجعنا إلى الوراء قليلآ
عرفنا أننا مخطئون
وكان بإمكاننا أن نسلك الطريق الصحيح ..

ولانصل إلى ماوصلنا اليه ..

إذاً قبل أن نتأخذ أي قرار يجب علينا قراءة المستقبل
لا أقول نصبح منجمين ولكن لتكن عندنا رؤية ثاقبه..
فلو أخذنا الحب على سبيل المثال ..
ليس هناك مايمنع الحب
لكن…..
لاننساق خلفه بعذر الحرمان ..
لنجربه باستخدام عقولنا ..
لنسأل أنفسنا …..؟
إلى أين يذهب بنا هذا الحب…؟
ماذا يريد مننا…؟
هل سنندم بعده…؟
هل سيفيدنا …؟
……………………. ….؟؟؟

إذاً لماذا سنحتاجه…؟

وفيما سنحتاجه …؟
…..
قف أيها الحب وانتظر قليلاً ..
لنشاور عقولنا .. هل سترضى بك ؟ أم لا ؟
فإذا رضيت بك .. أهلاً وسهلاً

وإن لم ترضى …………
" ف ابحث عن محبين بلا عقول "

ومضة

القلب يعشق ويهوى .. والعين ترى وتسهى

دمتم بخير

🙂 تحي
تعليمية
اتى:)





بارك الله فيك على الموضوع القيم واسمحي لي بهذه المداخلة الوجيزة

بوركتي اختي مؤمنة على هذا الموضوع الذي انا عن نفسي ارى ان الحب لا يصح الا اذا ان كان له هدف ويكون في في اطار العلاقة الشرعية ( مؤسسة الزواج ) ام الحب لمجرد الحب فهو مدخل من مداخل الشيطان وعواقبه وخيمة ولا يصح للانسان ان يفكر فيه اصلا لاسباب اهمها ارضاءا لله وطعتا له + علاقة غير دائمة وتجمعها المصلحة

كما انه ليس كل من ينادي بالزواج نيته الدخول في هذا المشروع فهناك من يستدرج الاخرين بهذه النية والكلمة لغاية في نفسه تكون فيها الكثير من الانانية وحب لنفس او جمع اكبر عدد للاختيار والمقارنة بينهم وهنا نجد ظلم كبير في حق الاخرين (انصح ان ينسحب كل من وجد نفسه في هذا الموقف وينافس من اجل الحب )

ام الحب الصادقة والذي تتبعه خطواط ونية ملموسة كا الخطبة والعقد الشرعي فلا يحتاج لتفكير كبير وحسابات لانه ليس بعلوم دقيقة قد يدخلك في متاهات كبيرة ويعطيك حسابات خاطئة يكفي ان يستخير الانسان ربه في هذا الامر وان لا يضيع فرصة تالف القلوب والتقائها وراحة الانفس التي تبشر بحياة زوجية سعيدة ومستمرة هذه الصفات التي تغيب عن اغلب العلاقات الزوجية مما يسبب ما لا يحمد عقباه

كانت هذه وجهة نظري حول موضوعك

واجدد شكري لك لاثرتك هذا الموضوع الذي يجهله كثير من الشباب




بارك الله فيك مؤمنة و صدقت في كل كلمة كتبتها




مشكورة اخت مؤمنة على الموضوع الرائع ومشكور اخ عبدو على الاافة القيمة
دمتم متألقين




لكم مني أحلى تحيه على المرور عبدو رنين صاره جزاكم الله خير الصالحين
وأشكرك أخي عبدو على المداخله المفيله التي زادت موضوعي تفسيرا أكثرعن الحب الحقيقي وهي وجهة نظر مفيد لنا كشباب إن لم نقل جرس تنبيه
بوركتم ودمنا اوفياء لمنتدانا
اختكم مؤمنه




و نقول دائما للحب اهلا و سهلا و لكن هل نرحب بك لتبقى او نرحب بك لتكون خنجرا يطعننا بعد الضيافة
لماذا … يحبون الناس …؟

ولماذا … يهيمون سكارى …؟

ولماذا … يعشق الناس …؟

ولماذا … تهفو المشاعر …؟

ولماذا … يتدفق الاحساس …؟

…….. اتسائل وكلي .. حيرة …………

…….. فما وجدت اي اجابة …………

أهو شيئ … من غيب الامور … ؟

ام هو عجب … نادر الظهور …؟

ام هو .. ايحاء الى الشعور …؟

يوحي للقلب .. يمنحه الحبور …؟

ويلهب مشاعرنا … فتثور …؟

فإن اتانا … لم نحاول منعه …

وإن غزانا … لم نستطع صده …

وان تعمق داخلنا … لم نقوى على رده …

ويتمادى في تغلغله بالقلوب … وحده …

ولا ندرك حتى لاي مدى … حده …

ما سمعنا يوما … انه ترك احد …

وما علمنا يوما … انه رحم احد …

وما جلب يوما … لاصحابه السعد …

لكنه يقتل حامله .. بالهم والوجد …

ويقسو على رعاياه … في القرب والبعد …

كم من العشاق مرات … باتو باكين …

وكم منهم زارهم الفجر … ساهرين …

ويقضون حياتهم دائما … حائرين …

مع انهم يسعون إليه … لاهثين …

أيكون نبضا قد وُلد … مع الانسان …؟

وهل هو سيد يتحكم … في الوجدان …؟

وتعبر عنه القلوب … بالخفقان …؟

أم هو فكرة تولدت … في الاذهان …؟

ام شعور اصتحب العشاق … فازدان …؟

فبات سرا يتبادله … كل قلبان …؟

وتوهمهما النفس … بانهما سعيدان …؟

فاضحى لهم برجا .. عالي البنيان …؟

وعزا … لا يقدر … باغلى الاثمان …؟.

……….. خبروني … بالله عليكم …………

يا من انتم … بالعشق تغرقون …

يا من دوما … به تحلمون …

يا من عنه … كنتم تبحثون …

وكنتم بهمس كلماته … تُغرمون …

ومن كؤوس عذاباته … تتجرعون …

وعلى الحان نظمها لكم … تسكرون …

وفي غياهب عبراته … تهيمون …

وعلى نغم نبضاته … انتم تحيون …

فلا تزالون هكذا … حتى تموتون …

………… عفوا … ايها الحب …………

لن اعود اليك … فقد ذقت منك كثيرا …

لن اؤمن بك … فغدرك لي كان كبيرا …

لن اتجرع عذابك … فطعمك كان مريرا …

لن اسمح ان يكون … لك علي تأثيرا …

فقد القيت بي لاحترق … في جهنم وسعيرا …

فلن اكون ثانية … لاوهامك الخادعة أسيرا …

فإن حاولت الاقتراب مني … سالفظك …

وإن طرقت بابي ذات يوم … سأطردك …

وإن ذكرك احد يوما امامي … سالعنك …

لاني … منذ هجرانه … لى … اكرهك ..




شكرا اخي حمودي على المرور وعلى الخاطره




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.