التصنيفات
العربية والعرب,صرف,نحو,إملاء...إلخ

اوليس هذا بحق؟

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.

اوليس هذا بحق؟

هذه اول مشاركة لي في هذا المنتدى. و بصفتي من اقدم القبائل و اكبرها و التي سكنت هذه البلاد من قرون قبل الميلاد و كانت مسؤولة ولتزال كذلك و اني اسلمت وجهي لله ربي العالمين و انا على ملة ابراهيم حنيفا و ما انا من المشركين.. فكوني انتمي بالرغم عني الى ما سماه العرب البربر و لغتي الام هي الامازيغية . فانا اشعر بالظلم الكبير الذي منعنا حتى من تلقين و تكلم لغتنا المازيغية بحرية و حتى في عقر دارنا حتى ان تكلمناها شعرنا بالعار من استهزاء العرب و تهكمهم واحتقارهم لاهل هذه الارض… هذا الظلم العظيم المتمثل في تغطرص العرب و ادل مثال على ذلك هو عنوان الموقع .
فلماذا تقولون مدونة خنشلة للعرب و المسلمين ؟
خنشلة هي مدينة و رمز للبربر كما اطلقتم علينا و انتم ادرى بالسبب
و اهلها بربر باختلاف انسابهم
و لغتهم الامازيغية و باختلاف لهجاتها او الشاوية للتسمية العربية لاهل هذه المنطقة لتربيتهم الشياه
و ديننا الاسلام و ر ضينا بما قدر الله لنا و بتفضيل الله بعضنا على بعض لعلم هو عالمه و نسأله العلم ولكن ما رصيت ان يعتليني من هو ارذل قومه واتبع هواه.

فلماذا تتبع خنشلة بكلمة للعرب؟

فان كان ولابد و باعتبارنا بالنسبة للعرب من البلداء فلمذا لا تقولو مدونة خنشلة للمسلمين ثم حتى العرب؟

فلماذا ليس هناك ركن الاازيغية فلماذا ليس هناك اعتراف ؟ او نحن اهن كل هذا الهون ونحن من استقبلكم و ملككم الاراضي و سكنكم مساكننا و زوجناكم من قراؤر اعيننا ؟ و حكمناكم علينا؟

اليس هذا التقديم و حتى على الاسلام دال دليل للقادم و الباد على الاغترار و التكبر اذ انه يدل على ان الاسلام قادم من العرب….و هذا والله على ما اقول شهيد من اكبر الضلال و الغباء فالمسلم يعلم لهدا قول الله تعالى
القول في تأويل قوله تعالى : ( يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين( 17 ) )

فاذا جادلت احدهم قال لي نحن من احضر الاسلام و العربية لغةالاسلام….فما عساي ان اقول ان لم يحفضني ربي و يهدني فلولا ان الله حقفلولا ان الله حق فلولا ان الله حق لكنت من اول الكافرين وهذا لسبب تعرفوهفي عقلية البربريقال ان البربري غبي ولا احد يرد و يقال انه عنيف و متعصب ولا احد يردان البربري شخص له خياران فقط فلا يخالط و لا يعرف النفاق و المكر فانهاما يحبك بكل ما عنده و حتى يفدي من احب بدمه و عرقه فاذا تبين له الغدر وراى منه الكبر فانه والله اكره ما يكره اكثر من كبر حيه له و ماتفضيل الله للعرب الا لمشيؤته و علمه و ما هو للمؤمنين و الموقنين من عباده الا مسؤولية و شقاء و ما هو للضالين الا فخرا و تباهي….
اوما فضل الله من قبلكم بني اسرائيل
اوما فضل ابليس من قبل

انا اقر بالاسلام و ماهذا اللا من فضل الله و هدايته فانا احمل العرب و تكبرهم سبب تردي البعض من اخواننا و كفرهم

او تخفون ان ارذل قوم في عصرنا هذا هم العرب

او تخفون انك اذا ذهبت الى فرنسا خشيت ان تقول اني عربي
او حتى اذا كلمت احدهم في الشاة

فهل تخشون الفتنة…وما الفتنة الا منكم …وانه من يتق و يخشى الله فلا يخاف

فوالله اني مسلم و لا فوقي الا الله.




فان حق لكم ان تسموها مدونة خنشلة ثم تقولوا لغتي العربية فاذا هلا اخبرتمونا ما معنى خنشلة




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.