أنظروا معي إخوتي الكرام ألى أولئل الأطفال الأيتام…
أطفال الشوارع………
إنها ……….نظرة إلى الحياة
أشرعتُ لهفةَ أيامي لمن وقفوا***قربَ الرصيف…تُرى هل تفعلُ الصُّدف؟
المُشتكون عُزوفا مثل قافيتي***أحلامُهم..أن يعودوا مثلما ألِفوا..
حسِبتُ أن صُروف الدهر..تصنعهم***كما عهِدتُم..تواتينا وتختلِفُ
رأيتُ مِنهم…ويا ليت الكلام لهم***فَمَنْ سِواهم لأحلام الصِّبا يصفُ؟
التائهون..أضاعوا سِرَّ بسْمتِهم***والعائدون..ووج هُ العيش مُنصرِفُ
والعازفون على أوتار غُربتهم***بين الديار..وقد كانوا بِها عزفوا
يستدفئون.. وفي أعماقِ لوعتهم***صوتُ ُ يقول:تمادى البردُ ..فالتحِفوا..
…وأبرَقَ الرعدُ والظَّلماءُ ساجيةُ ُ***-أحِبَّةَ الرُّوح- والأوراقُ تُقتَطَفُ
و…قبل أن تُكمِلَ الورقاءُ صيحتها***تساءلَ الغُصنُ:…ما كانوا قد اقترفوا؟
ينامُ ناسُ ُ.. وناسُ ُ… تحتَ رعشتِهم ***يُفكِّرون.. وناسُ …ُ شِعرُهم تَرَفُ
كذاكَ… تعْرِفُ كمْ همُّوا وما أكلوا***وكمْ تمنوا بقايا الخُبز…كمْ ذرفوا..
أشرعتُ لهفةَ أيامي لمن وقفوا***قربَ الرصيف…تُرى هل تفعلُ الصُّدف؟
المُشتكون عُزوفا مثل قافيتي***أحلامُهم..أن يعودوا مثلما ألِفوا..
حسِبتُ أن صُروف الدهر..تصنعهم***كما عهِدتُم..تواتينا وتختلِفُ
رأيتُ مِنهم…ويا ليت الكلام لهم***فَمَنْ سِواهم لأحلام الصِّبا يصفُ؟
التائهون..أضاعوا سِرَّ بسْمتِهم***والعائدون..ووج هُ العيش مُنصرِفُ
والعازفون على أوتار غُربتهم***بين الديار..وقد كانوا بِها عزفوا
يستدفئون.. وفي أعماقِ لوعتهم***صوتُ ُ يقول:تمادى البردُ ..فالتحِفوا..
…وأبرَقَ الرعدُ والظَّلماءُ ساجيةُ ُ***-أحِبَّةَ الرُّوح- والأوراقُ تُقتَطَفُ
و…قبل أن تُكمِلَ الورقاءُ صيحتها***تساءلَ الغُصنُ:…ما كانوا قد اقترفوا؟
ينامُ ناسُ ُ.. وناسُ ُ… تحتَ رعشتِهم ***يُفكِّرون.. وناسُ …ُ شِعرُهم تَرَفُ
كذاكَ… تعْرِفُ كمْ همُّوا وما أكلوا***وكمْ تمنوا بقايا الخُبز…كمْ ذرفوا..
أشرعتُ لهفةَ أيامي لمن وقفوا***قربَ الرصيف…تُرى هل تفعلُ الصُّدف؟
المُشتكون عُزوفا مثل قافيتي***أحلامُهم..أن يعودوا مثلما ألِفوا..
حسِبتُ أن صُروف الدهر..تصنعهم***كما عهِدتُم..تواتينا وتختلِفُ
رأيتُ مِنهم…ويا ليت الكلام لهم***فَمَنْ سِواهم لأحلام الصِّبا يصفُ؟
التائهون..أضاعوا سِرَّ بسْمتِهم***والعائدون..ووج هُ العيش مُنصرِفُ
والعازفون على أوتار غُربتهم***بين الديار..وقد كانوا بِها عزفوا
يستدفئون.. وفي أعماقِ لوعتهم***صوتُ ُ يقول:تمادى البردُ ..فالتحِفوا..
…وأبرَقَ الرعدُ والظَّلماءُ ساجيةُ ُ***-أحِبَّةَ الرُّوح- والأوراقُ تُقتَطَفُ
و…قبل أن تُكمِلَ الورقاءُ صيحتها***تساءلَ الغُصنُ:…ما كانوا قد اقترفوا؟
ينامُ ناسُ ُ.. وناسُ ُ… تحتَ رعشتِهم ***يُفكِّرون.. وناسُ …ُ شِعرُهم تَرَفُ
كذاكَ… تعْرِفُ كمْ همُّوا وما أكلوا***وكمْ تمنوا بقايا الخُبز…كمْ ذرفوا..
أشرعتُ لهفةَ أيامي لمن وقفوا***قربَ الرصيف…تُرى هل تفعلُ الصُّدف؟
المُشتكون عُزوفا مثل قافيتي***أحلامُهم..أن يعودوا مثلما ألِفوا..
حسِبتُ أن صُروف الدهر..تصنعهم***كما عهِدتُم..تواتينا وتختلِفُ
رأيتُ مِنهم…ويا ليت الكلام لهم***فَمَنْ سِواهم لأحلام الصِّبا يصفُ؟
التائهون..أضاعوا سِرَّ بسْمتِهم***والعائدون..ووج هُ العيش مُنصرِفُ
والعازفون على أوتار غُربتهم***بين الديار..وقد كانوا بِها عزفوا
يستدفئون.. وفي أعماقِ لوعتهم***صوتُ ُ يقول:تمادى البردُ ..فالتحِفوا..
…وأبرَقَ الرعدُ والظَّلماءُ ساجيةُ ُ***-أحِبَّةَ الرُّوح- والأوراقُ تُقتَطَفُ
و…قبل أن تُكمِلَ الورقاءُ صيحتها***تساءلَ الغُصنُ:…ما كانوا قد اقترفوا؟
ينامُ ناسُ ُ.. وناسُ ُ… تحتَ رعشتِهم ***يُفكِّرون.. وناسُ …ُ شِعرُهم تَرَفُ
كذاكَ… تعْرِفُ كمْ همُّوا وما أكلوا***وكمْ تمنوا بقايا الخُبز…كمْ ذرفوا..
أشرعتُ لهفةَ أيامي لمن وقفوا***قربَالرصيف…تُرى هل تفعلُ الصُّدف؟
المُشتكون عُزوفا مثل قافيتي***أحلامُهم..أنيعودوا مثلما ألِفوا..
حسِبتُ أن صُروف الدهر..تصنعهم***كما عهِدتُم..تواتيناوتختلِفُ
رأيتُ مِنهم…ويا ليت الكلام لهم***فَمَنْ سِواهم لأحلام الصِّبايصفُ؟
التائهون..أضاعوا سِرَّ بسْمتِهم***والعائدون..ووج هُ العيشمُنصرِفُ
والعازفون على أوتار غُربتهم***بين الديار..وقد كانوا بِهاعزفوا
يستدفئون.. وفي أعماقِ لوعتهم***صوتُ ُ يقول:تمادى البردُ ..فالتحِفوا..
…وأبرَقَ الرعدُ والظَّلماءُ ساجيةُ ُ***-أحِبَّةَ الرُّوح– والأوراقُ تُقتَطَفُ
و…قبل أن تُكمِلَ الورقاءُ صيحتها***تساءلَ الغُصنُ:…ماكانوا قد اقترفوا؟
ينامُ ناسُ ُ.. وناسُ ُ… تحتَ رعشتِهم ***يُفكِّرون.. وناسُ …ُ شِعرُهم تَرَفُ
كذاكَ… تعْرِفُ كمْ همُّوا وما أكلوا***وكمْ تمنوا بقاياالخُبز…كمْ ذرفوا..
المُشتكون عُزوفا مثل قافيتي***أحلامُهم..أن يعودوا مثلما ألِفوا..
حسِبتُ أن صُروف الدهر..تصنعهم***كما عهِدتُم..تواتينا وتختلِفُ
رأيتُ مِنهم…ويا ليت الكلام لهم***فَمَنْ سِواهم لأحلام الصِّبا يصفُ؟
رائع جدا يسلم الذوق