التصنيفات
المواسم الإسلامية وفضائل الأيام والشهور

هذا العمل العظيم كاد أن يصير نسيا منسيا في رمضان

قال فضيلة الشيخ العلامة العثيمين رحمه الله :

" فاجْتهدوا إخواني في كثرةِ قراءةِ القرآنِ المباركِ لا سيَّما في هذا الشهرِ الَّذِي أنْزل فيه فإنَّ لكثْرة القراءةِ فيه مزيَّةً خاصةً.

كان جبريلُ يُعارضُ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم القُرْآنَ في رمضانَ كلَّ سنةٍ مرّةً. فَلَمَّا كان العامُ الَّذي تُوُفِّي فيه عارضَه مرَّتين تأكيداً وتثبيتاً.

وكان السَّلفُ الصالحُ رضي الله عنهم يُكثِرون من تلاوةِ القرآنِ في رمضانَ في الصلاةِ وغيرها.

كان الزُّهْرِيُّ رحمه الله إذا دخلَ رمضانُ يقول إنما هو تلاوةُ القرآنِ وإطْعَامُ الطَّعامِ.
وكان مالكٌ رحمه الله إذا دخلَ رمضانُ تركَ قراءةَ الحديثِ وَمَجَالسَ العلمِ وأقبَل على قراءةِ القرآنِ من المصْحف.

وكان قتادةُ رحمه الله يخْتِم القرآنَ في كلِّ سبعِ ليالٍ دائماً وفي رمضانَ في كلِّ ثلاثٍ وفي العشْرِ الأخير منه في كلِّ ليلةٍ.

وكان إبراهيمُ النَخعِيُّ رحمه الله يختم القرآن في رمضان في كلِّ ثلاثِ ليالٍ وفي العشر الأواخِرِ في كلِّ ليلتينِ.

وكان الأسْودُ رحمه الله يقرأ القرآنَ كلَّه في ليلتين في جميع الشَّهر.

فاقْتدُوا رحمَكُمُ الله بهؤلاء الأخْيار، واتَّبعوا طريقهم تلحقوا بالْبرَرَةِ الأطهار، واغْتَنموا ساعات اللَّيلِ والنهار، بما يُقرِّبُكمْ إلى العزيز الغَفَّار، فإنَّ الأعمارَ تُطوى سريعاً، والأوقاتَ تمْضِي جميعاً وكأنها ساعة من نَهار.

اللَّهُمَّ ارزقْنا تلاوةَ كتابِكَ على الوجهِ الَّذِي يرْضيك عنَّا. واهدِنا به سُبُلَ السلام. وأخْرِجنَا بِه من الظُّلُماتِ إلى النُّور. واجعلْه حُجَّةً لَنَا لا علينا يا ربَّ العالَمِين. " آمين

وقال فضيلته رحمه الله :

" فمِنْ آداب التِّلاوَةِ إخْلاصُ النيِّةِ لله تعالى فيها لأنَّ تِلاَوَةَ القرآنِ من العباداتِ الجَليلةِ، كما سبقَ بَيَانُ فضلها، وقد قال الله تعالى {فَادْعُواْ اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَـفِرُونَ } [غافر: 14]، وقال: {فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصاً لَّهُ الدِّينِ } [الزمر: 2].

وقال تعالى: {وَمَآ أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَآءَ وَيُقِيمُواْ الصَّلَوةَ وَيُؤْتُواْ الزَّكَوةَ وَذَلِكَ دِينُ القَيِّمَةِ } [البينة: 5]، وقال النبيُّ صلى الله عليه وسلّم: «اقْرَؤُوا القرآنَ وابْتغُوا به وجهَ الله عزَّ وجلَّ مِن قبلِ أن يأتيَ قومٌ يقيمونه إقامة القدح يتعجلونه ولا يتأجلونه»، رواه أحمد. ومعنى يتعجَّلونه يَطْلبون به أجْرَ الدُّنيا.

ومِنْ آدَابِها: أنْ يقرأ بقلْبٍ حاضرٍ يتدبَّرُ ما يقْرَأ ويتفهَّمُ معانِيَهُ ويَخْشعُ عند ذلك قَلْبُه ويَسْتحضر بأنَّ الله يخاطِبُه فيه هذا القرآن لأنَّ القُرْآنَ كلامُ الله عزَّ وجَلَّ.

ومِنْ آدَابِها: أنْ يَقْرَأ على طهارةٍ لأن هذا من تعظيم كلامِ الله عزَّ وجل، ولا يَقْرأ الْقُرآنَ وهو جُنُبٌ حَتَّى يَغْتَسِلَ إِنْ قدِر على الماءِ أو يَتيمَّم إنْ كان عاجزاً عن استعمال الماء لمرضٍ أوْ عَدَم. ولِلْجُنُبِ أن يذْكُرَ الله ويَدْعُوَهُ بِما يُوَافقُ الْقُرْآنَ إذا لم يقصدِ القرآنَ، مِثْلُ أن يقولَ: لا إِله إِلاَّ أنتَ سبحانَكَ إني كنتُ من الظالمين، أوْ يقولَ: ربنا لا تُزغْ قُلوبَنا بعد إذْ هَدَيتْنَا وهَبْ لَنَا من لَدُنْكَ رحمةً إنك أنتَ الوَهَّاب.

ومنْ آدَابِها: أنْ لا يقرأ القرآنَ في الأماكِنِ المسْتَقْذَرة أو في مجمعٍ لا يُنْصَتُ فيه لقراءتِه لأن قراءَتَه في مثل ذلكَ إهانةٌ له. ولا يجوز أن يقرأ القرآن في بْيتِ الخلاءِ ونحوه مما أُعِدَّ للتَّبَوُّلِ أو التَّغَوُّطِ لأنه لا يَلِيْقُ بالقرآنِ الكريمِ.

ومِنْ آدابِها: أن يستعيذَ باللهِ من الشيطانِ الرجيمِ عندَ إرادةِ القراءة لقوله تعالى: {فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْءَانَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَـنِ الرَّجِيمِ } [النحل: 98] ولئلاَّ يَصُدَّه الشيطانُ عن القراءةِ أوْ كمالِها. وأمَّا الْبَسْمَلةُ فإنْ كان ابتداءُ قِرَاءتِه منْ أثْنَاءِ السُّوْرَةِ فلا يُبَسْمِلُ، وإنْ كانَ من أوَّلِ السورةِ فَلْيُبَسْمِلْ إلا في سورةِ التَّوْبةِ فإنَّه ليس في أوَّلها بَسْملةٌ. لأنَّ الصحابةَ رضي الله عنهم أشْكَلَ عليهم حينَ كتابةِ المِصْحفِ هل هي سورةٌ مُسْتَقِلَّةٌ أو بقيَّةُ الأنْفال ففَصَلُوا بينهما بدونِ بَسْمَلةٍ وهذا الاجتهاد هو المطابق للواقع بلا رَيْبٍ إذْ لو كانت البَسْمَلة قد نزلت في أولها لَبَقِيَتْ محفوظة بحفظ الله عزَّ وجل لقوله تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَـفِظُونَ نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَـفِظُونَ } [الحجر: 9].

ومِن آدَابِها: أن يُحَسَّنَ صوتَه بالقُرآنِ ويترَّنَّمَ به، لمَا في الصحيحين من حديثِ أبي هريرةَ رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «ما أذِنَ الله لِشَيْء (أي ما اسْتَمَع لشيءٍ) كما أذِنَ لنَبِيٍّ حَسنِ الصوتِ يَتغنَّى بالقرآنِ يَجْهرُ به». وفيهما عن جبيرِ بن مُطْعمٍ رضي الله عنه قال: سمعتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم يقرأُ في المَغربِ بالطُّورِ فما سمعتُ أحداً أحسنَ صوتاً أو قراءةً منه صلى الله عليه وسلّم. لكِنْ إنْ كان حوْلَ القاريء أحدٌ يتأذَّى بِجهْرهِ في قراءتِه كالنائم والمصِّلي ونحوهما فإنَّه لا يجْهرُ جهْراً يشَوِّشُ عليه أو يؤذيه، لأنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم خَرجَ على الناسِ وهُمْ يُصَلُّون ويجهرون بالقراءةِ فقال النبي صلى الله عليه وسلّم: «إن المُصَلّي يناجي ربه فلينظر بما يناجيه به ولا يجهرْ بعضُكم على بعضٍ في القرآن»، رواه مالك في المُوَطَّأ. وقال ابن عبدالبر: وهو حديث صحيح.

ومِن آدَابِها: أنْ يُرتِّلَ القرآنَ ترتيلاً لقوله تعالى: {وَرَتِّلِ الْقُرْءَانَ تَرْتِيلاً } [المزمل: 4] فيقْرأهُ بتَمهُّلٍ بدونِ سُرعةٍ لأنَّ ذلك أعْوَنُ على تدَبُّر معانِيه وتقويمِ حروفِه وألْفاظِه.

وفي صحيح البخاريِّ عن أنس بن مالِك رضي الله عنه أنه سُئِل عن قراءة النبي صلى الله عليه وسلّم فقال: كانتْ مَدَّاً ثم قرأ بسم الله الرحمن الرحيم يمدُّ بسم الله ويَمدُّ الرحمن ويمدُّ الرحيم،

وسُئِلتْ أمُّ سَلَمَةَ رضي الله عنها عنها عن قراءةِ النبي صلى الله عليه وسلّم فقالت: كان يُقَطِّعُ قراءتَه آيَةً آيةً، بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعَـلَمِينَ * الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ الرَّحِيمِ * مَـلِكِ يَوْمِ الدِّينِ الدِّينِ ، رواه أحمدُ وأبو داود والترمذي،

وقال ابن مسعود رضي الله عنه: لا تَنْثُروُه نثْرَ الرَّملِ ولا تهذُّوه هَذَّ الشِّعْرِ، قِفُوْا عند عجائِبِه وحَرِّكُوا بهِ القلوبَ ولا يكنْ هَمُّ أحَدِكم آخِرَ السورةِ. ولا بأْسَ بالسرعةِ الَّتِي ليس فيها إخْلالٌ باللفظِ بإسْقاط بعضِ الحروفِ أوْ إدغام ما لا يصح إدْغامُه. فإنْ كان فيها إخلالٌ باللفظِ فهي حرَامٌ لأنها تغييرٌ للقرآنِ.

ومِنْ آدَابِها: أنْ يسجدَ إذا مرَّ بآيةِ سَجْدةٍ وهو على وضوءٍ في أيِّ وقتٍ كان مِنْ ليلٍ أوْ نهارٍ، فيُكبِّرُ للسجودِ ويقولُ: سبحان ربِّي الأعلى، ويدْعُو، ثم يرفعُ مِنَ السجودِ بدونِ تكبير ولا سلامٍ، لأنَّه لم يردْ عن النبيِّ صلى الله عليه وسلّم إلاَّ أنْ يكونَ السجودُ في أثْناءِ الصلاةِ فإنه يكَبِّر إذا سَجَد وإذا قام، لحديث أبي هريرة رضي الله عنه أنَّه كان يُكبِّر في الصلاةِ كُلَّما خَفَضَ وَرفَعَ ويُحَدِّثُ أنَّ النبي صلى الله عليه وسلّم كان يَفْعَلُ ذَلِك، رواه مسلم.

وعن ابن مسعودٍ رضي الله عنه قال: رأيتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم يُكبِّر في كلِّ رَفعٍ وخَفْضٍ وقيامٍ وقعودٍ، رواه أحمد والنسائي والترمذي وصححه. وهذا يعُمُّ سجودَ الصلاةِ وسجودَ التلاوةِ في الصلاةِ.

هذه بعض آدابِ القراءةِ، فتأدَّبُوا بِها واحرِصوا عليها وابتغُوا بها من فضلِ الله.

اللَّهُمَّ اجْعَلْنا من المعظِّمين لحرماتِك، الفائزين بهباتِك، الوارِثين لِجنَّاتِكَ، واغْفِرْ لَنَا ولوالِدِينا ولجميع المسلمين برحمتك يا أرحم الراحمين، وصلَّى الله وسلَّم على نبينا محمد وعلى آلِهِ وصحبه أجمعين. "

المصدر : كتاب مجالس شهر رمضان لفضيلته .




بارك الله فيكم على النقل المبارك
ورحم الله الشيخ العثيمين وأسكنه الجنة

كان الأسود يختم القرآن في رمضان كل ليلتين ، وكان قتادة إذا جاء رمضان ختم في كل ثلاث ليال مرة ، فإذا جاء العشر ختم في كل ليلة مرة ،
وقال ربيع بن سليمان : كان محمد بن إدريس الشافعي يختم في شهر رمضان ستين ختمة ما منها شيء إلا في صلاة ، وروى ابن أبي داود بسند صحيح أن مجاهدا رحمه الله كان يختم القرآن في رمضان فيما بين المغرب و العشاء ، وكانوا يؤخرون العشاء في رمضان إلى أن يمضي ربع الليل ، وكان علي الأزدي يختم فيما بين المغرب و العشاء في كل ليلة من رمضان ، قال مالك : و لقد أخبرني من كان يصلي إلى جنب عمر بن حسين في رمضان قال : كنت أسمعه يستفتح القرآن في كل ليلة . [ البيهقي في الشعب] قال النووي : وأما الذي يختم القرآن في ركعة فلا يحصون لكثرتهم فمن المتقدمين عثمان بن عفان ، و تميم الداري ، و سعيد بن جبير رضي الله ختمة في كل ركعة في الكعبة [ التبيان 48 ][وانظر اللطائف 358-360 و صلاح الأمة 3/5-85 ]

قال القاسم عن أبيه الحافظ ابن عساكر : كان مواظبا على صلاة الجماعة و تلاوة القرآن ، يختم كل جمعة و يختم في رمضان كل يوم [ سير أعلام النبلاء20/562 ]

اللهم وفقنا لتلاوة كتابك وتدبره والعمل بأحكامة
إجعله ربيع قولبنا ونور دروبنا وشفأً لصدورنا




بارك الله فيكم على النقل المفيد والجهد المبذول




بــــــــارك الله فيكم




بارك الله فيكِ … يُرْفَعُ للفَائِدَة ،،




بارك الله فيكم




جزاكم الله خير

للرفع بمناسبة قدوم شهر رمضان 2022

اعاده الله علينا بالاجر والثواب




التصنيفات
السنة الثالثة ثانوي تسيير واقتصاد

الوحدة 06 : علاقات العمل الجماعية للسنة الثالثة ثانوي 2022

الربط في الاسفل
http://www.mediafire.com/download/yu…s-loi2-L02.pdf




التصنيفات
الامثال والحكم

امثال وحكم عن الجد و العمل

تعليمية

العمل أبلغ خطابٍ

الأفعال أبلغ من الأقوال

فَإِذَا عَزَمتَ فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُتَوَكِّلِينَ (قرآن كريم آل عمران 159)

ازرع كل يوم تأكل

اطلب تظفر

اعملوا فكل ميسر لما خلق له (حديث)

الإنسان بالتفكير والله بالتدبير

الحركة بركة

السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة

السيف يقطع بحده المرء يسعى بجده

العيش في الدنيا جهاد دائم

الفُرَصُ تَمُرُّ مَرَّ السحاب

إن جهد المقل غير قليل

إن مفاتيح الأمور العزائم

أنجز حر ما وعد

خير الأعمال ما كان ديمة

زرع آباؤنا فأكلنا ونزرع ليأكل أبناؤن

زرعوا فأكلنا ونزرع فيأكلون

زيادة القول تحكي النقص في العمل ومنطق المرء قد يهديه للزلل

شعيرنا ولا قمح غيرن

شَمِّرْ وائتزر والبس جلد النمر

علي أن أسعى وليس علي إدراك النجاح

عند الرهان تعرف السوابق

كما تزرع تحصد

لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد

لا تعنف طالبا لرزقه

لا تَلُمْ كفي إذا السيف نبا صح مِنِّي العزم والدهر أبى

لا بد دون الشهد من إبر النحل

ليست يدي مُخَضَّبةً بالحناء

ما الناس إلا الماء يحييه جريه

من جال نال

من جد وجد ومن زرع حصد

من سار على الدرب وصل

من سعى جنى ومن نام رأى الأحلام

من طلب العلا سهر الليالي

من طلب شيئا وجده

من عمل دائما أكل نائم

من لا يخطئ لا يفعل شيئ

من لم يحترف لم يَعْتَلِفْ

وإذا وصلت بعاقل أملا كانت نتيجة قوله فعل

والمرء ليس بصادق في قوله حتى يؤيد قوله بفعاله

وما استعصى على قوم منال إذا الإقدام كان لهم ركاب

وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلاب

ومن خطب الحسناء لم يغلها الْمَهْرُ

يا طالب الرزق إن الرزق في طلبك

يركب الصعب من لا ذلول له

يساعد الله الذين يساعدون أنفسهم

يسقط الطير حيث يُنْثَرُ الحب وتغشى منازل الكرماء

منقول للفائدة تعليمية تعليمية




تعليمية




التصنيفات
السنة الثالثة ثانوي تسيير واقتصاد

علاقات العمل الجماعية

تجدون الوحدة السادسة من مادة القانون نهائي
علاقات العمل الجماعية مع ملخص ملحق


الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf مذكرة 06.pdf‏ (486.9 كيلوبايت, المشاهدات 1114)


شكراجزيلا لك أخ بن الشيخ دائما متألق


الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf مذكرة 06.pdf‏ (486.9 كيلوبايت, المشاهدات 1114)


شكرا أستاد بارك الله فيك


الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf مذكرة 06.pdf‏ (486.9 كيلوبايت, المشاهدات 1114)


بارك الله فيك استاد


الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf مذكرة 06.pdf‏ (486.9 كيلوبايت, المشاهدات 1114)


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :
بارك الله فيك أستاذ
جزاك الله خير الجزاء


الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf مذكرة 06.pdf‏ (486.9 كيلوبايت, المشاهدات 1114)


بارك الله فيك استاد


الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf مذكرة 06.pdf‏ (486.9 كيلوبايت, المشاهدات 1114)


بارك الله فيك


الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf مذكرة 06.pdf‏ (486.9 كيلوبايت, المشاهدات 1114)


التصنيفات
الحياة الزوجية

ثلاثة مراحل يمر بها الحب وعلى الزوجين العمل على المرحلة الثالثة

هنالك ثلاثة مراحل يمر فيها الحب وعند المرحلة الثالثة يظهر الحب " الحقيقي " والثلاثة مراحل هي :

1 – الانبهار

2- الاكتشاف

3- التعايش

في المرحلة الأولى ( الانبهار ) … هي المرحلة التي أطلق عليها مرحلة الخيال العلمي , في هذه المرحلة تكون القصة في بدايتها ..لم يلبث سهم الكيوبيد أن ينغرس في القلبين البريئين , في هذه المرحلة لا يرى الطرفين في بعضهم اى عيوب فكل شخص يرى الأخر الملاك الذي ترك السماء ونزل ليسكن وسط البشر وسط هذا الحلم الجميل لا يمكن للإنسان أن يحدد شكل العلاقة القائمة لأنة يكون في مرحلة انبهار فقط , ومن وجهه نظري فإنها المرحلة التي يجب أن يستغلها الطرفان في قضاء اسعد الأوقات معا
فهذه المرحلة هي منبع الذكريات _ إن صح القول _

في المرحلة الثانية ( الاكتشاف )…. هي مرحلة ترسيخ العلاقة بين الطرفين وقضاء المزيد من الوقت ومن هنا يبدأ الطرفين في اكتشاف بعض العيوب في بعضهم وتبدأ بعض الخلافات في الظهور وفى نهاية هذه المرحلة يكون الطرفين قد تعرفا على عيوب بعضهم التي كانت خفية في مرحلة الانبهار.

أما المرحلة الثالثة والأخيرة ( التعايش ) …. وإذا وصلت العلاقة إلى هذه المرحلة فعندها يعرف الحب الحقيقي من الزائف
لأن في هذه المرحلة يكون الانبهار قد اختفى وأصبح كلا من الطرفين يعرف الأخر عن ظهر قلب وأصبح يتعايش مع العيوب الموجودة في الطرف الأخر ويحاول أن يعالج هذه العيوب ويحد منها إلى أن تستقر العلاقة بينهم أكثر وأكثر
وكما سبق إن ذكرت فان العلاقة التي تصل إلى مرحلة التعايش تكون علاقة صحيحةوتسير في الطريق السليم ويكون الحب بين الطرفين هو الحب الحقيقي الذي يبحث عنة كل كائن حي على وجه الكرة الأرضية

وحتى نصل لمرحلة التعايش لا بد من أن يكون هنالك نضج فكري بين الزوجين وأن يمتلكا المفاهيم والمهارات والأساليب اللازمة للوصول بالعلاقة الزوجية إلى بر الأمان ومن هذه المفاهيم مثلاً ما ذكره د.جون غراي في كتابه الرائع ( الرجال من المريخ والنساء من الزهرة ) والذي أنصح كل الأزواج والزوجات بقراءته … فلقد شبه لنا الرجل بشريط المطاط وكيف تُفاجَأ معظم النساء عندما يسمعن أن الرجل إذا أحب امرأةً فإنه يحتاج للابتعاد عنها من حين لآخر قبل أن يعاود الاقتراب منها ثانيةً. هذا الدافع للابتعاد هو شعور غريزي عند الرجل وليس قرارا أو اختيارا. لكنه يحدث تلقائيًّا؛ إنها دورة طبيعية، وليست بسبب خطأ منها أو منه؛ فالرجل يتأرجح دائما بين حاجته للاستقلال وحاجته للعلاقة الحميمة.

أما المرأة فشبهها بالموجة.. فهي إذا شعرت أنها محبوبة تحرك تقديرها لذاتها ارتفاعا وانخفاضا كالموجة. وعندما تكون معنوياتها مرتفعةً تكون أكثر قدرة على رؤية كل جميل ورائع في حياتها ولكن عندما تنكسر موجتها لا تتذكر إلا ما تفتقده في حياتها وتكون في حاجة للكلام عن مشاكلها وفي حاجة لأن ينصت لها الرجل ويفهمها
ليس عن طريق الكتب فقط ولكن هنالك العديد من الوسائل التي نستطيع من خلالها تعلم ما يجعلنا سعيدين بحياتنا الزوجية كالدورات مثلاً سواء ً في المراكز المتخصصة أو في المعاهد الخاصة أو بنظام التعليم عن بعد على شبكة الانترنت

وأتمنى لجميع الأزواج والزوجات حياة ملؤها السعادة وأتمنى أن أكون قدمت ما يفيد ودمتم بألف خير




تعليمية




شكرا على المعلومة نورك الله بنور الايمان شكرا لك




مشكور على الموضوع الرائع الله يعطيك العافية
ننتظر جديدك
تحياتي




بارك الله فيك.




التصنيفات
السنة الثالثة ثانوي تسيير واقتصاد

الوحدة رقم 05 علاقات العمل الفردية رقم 05 حول عنصر تعليق علاقة العمل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اقدم الوحدة رقم 05 علاقات العمل الفردية ( تابع ) الخاصة بتعليق علاقة العمل


الملفات المرفقة
نوع الملف: rar الوحدة رقم 05 علاقات العمل الفرديةرقم 5.rar‏ (13.0 كيلوبايت, المشاهدات 89)


ألف شكر و تقدير


الملفات المرفقة
نوع الملف: rar الوحدة رقم 05 علاقات العمل الفرديةرقم 5.rar‏ (13.0 كيلوبايت, المشاهدات 89)