التصنيفات
بلدان ومدن

الجزائر تحتفل بالذكرى الخمسين للإستقلال ( 1962

الجزائر تحتفل بالذكرى 50 للإستقلال ( 1962 – 2022 )

تعليمية

انها قصة شعب كافح لانتزاع حريته بحصيلة ثقيلة من الشهداء اكثر من مليون ونصف مليون شهيد ( نحسبهم كذالك ولا نزطي على الله احد ) دون احتساب الجرحى وضحايا الجهل والامية التي خلفها المستعمر الفرنسية … هؤلاء ضحوا بانفسهم كي نعيش نحن في امن وامان كي نعيش معززين مكرمين فل نحافظ على هذا الوطن الغالي وان لا نخون شهدائنا وكل من ضحوا من اجل هذا الوطن الغالي فالمجد والخلود لشهدائنا الابرار لن ننساكم ماحينا وسوف نحدث ابنائنا عنكم وعن بطولاتكم وتحيا الجزائر حرة مستقلة

مع تحيات فريق منتديات خنشلة التعليمية عبر الفيس بوك

قوقل تحتفل بالذكرى

وقد شاركة قوقل في مشاركة الجزائريين احتفالاتهم بهذه الذكرى الغالية على قولبهم

تعليمية


ونحن في انتظار ان تحتفل قوقل باعياد المسلمين كما تحتفل بالديانات الاخرى

عند النقل يرجو ذكر المصدر : الجزائر تحتفل بالذكرى الخمسون للإستقلال ( 1962 – 2022 )




تحيا بلادي العزيزة واقول للشهداء الابرار اسكنكم الله فسيح جناته
يسالونني لمادا احب الجزائر مااغباهم كانهم يسالونني لمادا اتنفس اعشقك يا جزااااااااااااااااااااااا ااااااااااااائر




بارك الله فيكم

وجزاكم الخير المديد

رحم الله الشهداء الذين ضحوا بالنفس لنعيش نحن في الحرية

وإن شاء الله يفهم المسؤولون على البلاد ــ هذه التضحية ــ




التصنيفات
بلدان ومدن

من أجمل الأناشيد بمناسبة الذكرى النوفمبرية

من أجمل بمناسبة الذكرى النوفمبرية تعليمية

يا لها من أنشودة جميلة عن الجزائر

يا لها من أنشودة جميلة عن الجزائر

http://www.shy22.com/dldwwx58819.mp3.html




شكرا على الانشودة المميزة




شكرا أنشودة رائعة




شكراااااااااااا




جآآآآآآآآري التحميل والاستمآآآآآآآآع




انشودة حلللللللللللوة شكرا
تعيش الجزائر حرة




التصنيفات
الفقه واصوله

الذكرى الأربعينية .عادة فرعونية

الذكرى الأربعينية …عادة فرعونية

السؤال:

ما أصل الذكرى الأربعينية ؟ وهل هناك دليل على مشروعية التأبين ؟.

الجواب:

الحمد لله
أولاً : الأصل فيها أنها عادة فرعونية ، كانت لدى الفراعنة قبل الإسلام ، ثم انتشرت عنهم وسرت في غيرهم ، وهي بدعة منكرة لا أصل لها في الإسلام ، ويردها ما ثبت من قول النبي صلى الله عليه وسلم :
( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) متفق على صحته .

ثانياً : تأبين الميت ورثاؤه على الطريقة الموجودة اليوم من الاجتماع لذلك والغلو في الثناء عليه لا يجوز ، لما رواه أحمد وابن ماجه وصححه الحاكم من حديث عبد الله بن أبي أوفى قال : ( نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المراثي ) ، ولما في ذكر أوصاف الميت من الفخر غالباً وتجديد اللوعة وتهييج الحزن . وأما مجرد الثناء عليه عند ذكره أو مرور جنازته أو للتعريف به بذكر أعماله الجليلة ونحو ذلك مما يشبه رثاء بعض الصحابة لقتلى أحد وغيرهم فجائز ، لما ثبت عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
مروا بجنازة فأثنوا عليها خيراً ، فقال صلى الله عليه وسلم : ( وجبت ) ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها شراً ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( وجبت ) ، فقال عمر رضي الله عنه : ما وجبت ؟ قال صلى الله عليه وسلم :
( هذا أثنيتم عليه خيراً فوجبت له الجنة ، وهذا أثنيتم عليه شراً فوجبت له النار ، أنتم شهداء الله في الأرض ) . رواه البخاري ومسلم .

كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز – رحمه الله – م/13 ص/398.




بدعة منكرة لا أصل لها في الإسلام

بارك الله فيكم للتنبيه




التصنيفات
بلدان ومدن

الذكرى الخمسون لإستقلال الجزائر 2022 )

مبروك يبلادي




تعرف

الثورة الجزائرية باسم"ثورة المليون والنصف مليون شهيد"، وهي حرب تحرير وطنية ثورية ضد
الاستعمار الاستيطاني الفرنسي قام بها الشعب الجزائري بقيادة جبهة التحرير
الوطني الجزائرية وكانت نتيجتها انتـزاع الجزائر لاستقلالها بعد استعمار
شرس وطويل استمرّ أكثر من 130 عاماً.
انطلقت
الرصاصة الأولى للثورة الجزائرية في الاول من نوفمبر – تشرين الثاني 1954
الذي يصادف عند الأوروبيين يوم "عيد جميع القديسين" معلنةً قيام الثورة
بعد حوالي 130 سنة من الاستعمار الفرنسي للبلاد.
وقد
بدأت هذه الثورة بقيام مجموعات صغيرة من الثوار المزوّدين بأسلحة قديمة
وبنادق صيد وبعض الألغام بعمليات عسكرية استهدفت مراكز الجيش الفرنسي
ومواقعه في أنحاء مختلفة من البلاد وفي وقت واحد.
ومع
انطلاق الرصاصة الأولى للثورة، تمّ توزيع بيان على الشعب الجزائري يحمل
توقيع "الأمانة الوطنية لجبهة التحرير الوطني" وجاء فيه: "أن الهدف من
الثورة هو تحقيق الاستقلال الوطني في إطار الشمال الأفريقي وإقامة الدولة
الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادىء
الإسلامية".
ودعا
البيان جميع المواطنين الجزائريين من جميع الطبقات الاجتماعية وجميع
الأحزاب والحركات الجزائرية إلى الانضمام إلى الكفاح التحريري ودون أدنى
اعتبار آخر.
وتمّ تشكيل الأمانة الوطنية لجبهة التحرير الوطني من تسعة أعضاء..
وقبل
الدخول في تفاصيل هذه الثورة يمكن القول إنها لم تكن وليدة أول نوفمبر
1954.. بل كانت تتويجاً لثورات أخرى سبقتها، ولكن هذه الثورة كانت أقوى
تلك الثورات، وأشملها، وتمخضت عن إعلان استقلال الجزائر بعد ثمانية أعوام
من القتال الشرس، ويمكن تقسيم عمر الثورة إلى أربع مراحل:
المرحلة
الأولى (54-56): وتركز العمل فيها على تثبيت الوضع العسكري وتقويته، ومد
الثورة بالمتطوعين والسلاح والعمل على توسيع إطار الثورة لتشمل كافة أنحاء
البلاد.
أما ردة فعل المستعمر الفرنسي فكانت القيام بحملات قمع واسعة للمدنيين وملاحقة الثوار..
المرحلة
الثانية (56 – 58): شهدت هذه المرحلة ارتفاع حدة الهجوم الفرنسي المضاد
للثورة من أجل القضاء عليها.. إلا أن الثورة ازدادت اشتعالاً وعنفاً بسبب
تجاوب الشعب معها، وأقام جيش التحرير مراكز جديدة ونشطت حركة الفدائيين في
المدن.
كما تمكّن جيش التحرير من إقامة بعض السلطات المدنية في بعض مناطق الجنوب الجزائري وأخذت تمارس صلاحياتها على جميع الأصعدة.
المرحلة
الثالثة (58 – 60): كانت هذه المرحلة من أصعب المراحل التي مرّت فيها
الثورة الجزائرية، إذ قام المستعمر الفرنسي بعمليات عسكرية ضخمة ضد جيش
التحرير الوطني. وفي هذه الفترة، بلغ القمع البوليس حده الأقصى في المدن
والأرياف.. وفرضت على الأهالي معسكرات الاعتقال الجماعي في مختلف المناطق.
أما
رد جيش التحرير، فقد كان خوض معارض عنيفة ضد الجيش الفرنسي واعتمد خطة
توزيع القوات على جميع المناطق من أجل إضعاف قوات العدو المهاجمة، وتخفيف
الضغط على بعض الجبهات، بالإضافة إلى فتح معارك مع العدو من أجل إنهاكه
واستنـزاف قواته وتحطيمه.
وفي
19 أيلول – سبتمبر عام 1958 تمّ إعلان الحكومة الجزائرية المؤقتة برئاسة
السيد فرحات عباس، ومنذ ذلك التاريخ أصبحت هذه الحكومة هي الممثل الشرعي
والناطقة باسم الشعب الجزائري والمسؤولة عن قيادة الثورة سياسياً وعسكرياً
ومادياً، وأعلنت في أول بيان لها عن موافقتها على إجراء مفاوضات مع
الحكومة الفرنسية شرط الاعتراف المسبق بالشخصية الوطنية الجزائرية.
وفي
تشرين الثاني – نوفمبر من عام 1958 شنّ جيش التحرير الوطني هجوماً على
الخط المكهرب على الحدود التونسية، كما خاض مع الجيش الفرنسي معارك عنيفة
وبطولية في مختلف أنحاء الجزائر.. وعلى الصعيد السياسي، طرحت قضية الجزائر
في الأمم المتحدة وفي مؤتمر الشعوب الأفريقية بـ"أكرا" ولاقت التضامن
والدعم الكاملين والتأييد المطلق لها…
وفي
كانون الأول – ديسمبر من 1958، ألقى الجنرال ديغول خطاباً في الجزائر
العاصمة أشار فيها إلى الشخصية الجزائرية، وانتخب في 22 من هذا الشهر




تعليمية

الذكرى الخمسون لاستقلال الجزائر ( 1962 – 2022 )

ان كنت جزائري انشرها وان لم تكن جزائري انشرها ايضا انها قصة شعب كافح لانتزاع حريته بحصيلة ثقيلة من الشهداء اكثر من مليون ونصف مليون شهيد دون احتساب الجرحى وضحايا الجهل والامية التي خلفها المستعمر الفرنسية … لكن هؤلاء ضحوا بانفسهم كي نعيش نحن في امن وامان نعيش معززين مكرمين فل نحافظ على هذا الوطن الغالي وان لا نخون شهدائنا وكل من ضحوا من اجل هذا الوطن الغالي فالمجد والخلود لشهدائنا الابرار لن ننساكم ماحينا وسوف نحدث ابنائنا عنكم وعن بطولاتكم وتحيا الجزائر حرة مستقلة

مع تحيات فريق منتديات خنشلة التعليمية




يسمى عندنا عيد الاستقلال

ولاكن يسمى عند الفرنسيين عيد الشئم

لانه يذكرهم بماصيهم وما فعل بهم الجزائرين

عندما مسحو بها الارض




تحيا الجزائر امنة ومستقلة