دمت بود
دمت بود
فيك بركة اخي الكريم على المشاركة الطيبة كما نبلغك اننا على شغف في تعقب مثل هاته الاخبار اخوك في الله : الطيب |
||
موضوع قيم ومفيد
القضية الفلسطينية أو النزاع الفلسطيني – الإسرائيلي (بالعبرية: הסכסוך הישראלי-פלסטיני) صراع يرتبط بشكل جذري بنشوء الصهيونية والهجرة اليهودية إلى فلسطين، والإستيطان فيها، ودور الدول العظمى في احداث المنطقة ، وتتمحور القضية الفلسطينية حول قضية اللاجئين الفلسطينيين وشرعية إسرائيل واحتلالها للاراضي الفلسطينية بعدة مراحل، وارتكابها للمجازر بحق الفلسطينيين وعمليات المقاومة ضد الدولة العبرية، كما ترتبط بقرارات الامم المتحدة كقرار 194 و قرار 242 .
يُعتبر هذا الصراع ، من قبل الكثير من المحللين و السياسين سبب أزمة هذه المنطقة و توترها، بالرغم من أن هذا الصراع يحدث ضمن منطقة جغرافية صغيرة نسبيا ، إلا انه يحظى باهتمام سياسي و إعلامي كبير نظرا لتورط العديد من الأطراف الدولية فيه و غالبا ما تكون الدول العظمى في العالم منخرطة فيه نظرا لتمركزه في منطقة حساسة من العالم و ارتباطه بقضايا إشكالية تشكل ذروة أزمات العالم المعاصر : مثل الصراع بين الشرق و الغرب ، علاقة الأديان مع بعضها : اليهودية و المسيحية و الإسلام ، علاقات العرب مع الغرب و أهمية النفط العربي للدول الغربية ، أهمية و حساسية القضية اليهودية في الحضارة الغربية خصوصا بعد الحرب العالمية الثانية و الهولوكوست اليهودي و قضايا معاداة السامية و قوى ضغط اللوبيات اليهودية في العالم الغربي . على الصعيد العربي يعتبر الكثير من المفكرين و المنظرين العرب و حتى السياسيين أن قضية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي هي القضية و الأزمة المركزية في المنطقة و كثيرا ما يربطها بعض المفكرين بقضايا النهضة العربية و قضايا الأنظمة الشمولية و ضعف الديمقراطيات في العالم العربي . كما تعتبر قضية فلسطين ، القضية المركزية في الصراع العربي الإسرائيلي.
تضم الثورة نوعين من الكفاح الوطني الفلسطيني :
الكفاح السياسي: الذي يتمثل في القرارات والمواقف الوطنية و العربية والإسلامية والعالمية التاريخية التي اتخذت في سبيل نصرة هذا الشعب.
الكفاح المسلح : الذي تمثل في انهار الشهداء التي قدمها هذا الشعب في غفلة من أمته عنة في سبيل تحقيق ذاته التي يؤمن بها والتي تتلخص في مصطلح الحرب أو الحروب الفلسطينية.
ينقل الموضوع للقسم المناسب
مشكورة و بــــــــــارك الله فيك أختي
القضية الفلسطينية أو النزاع الفلسطيني – الإسرائيلي (بالعبرية: הסכסוך הישראלי-פלסטיני) صراع يرتبط بشكل جذري بنشوء الصهيونية والهجرة اليهودية إلى فلسطين، والإستيطان فيها، ودور الدول العظمى في احداث المنطقة ، وتتمحور القضية الفلسطينية حول قضية اللاجئين الفلسطينيين وشرعية إسرائيل واحتلالها للاراضي الفلسطينية بعدة مراحل، وارتكابها للمجازر بحق الفلسطينيين وعمليات المقاومة ضد الدولة العبرية، كما ترتبط بقرارات الامم المتحدة كقرار 194 و قرار 242 .
يُعتبر هذا الصراع ، من قبل الكثير من المحللين و السياسين سبب أزمة هذه المنطقة و توترها، بالرغم من أن هذا الصراع يحدث ضمن منطقة جغرافية صغيرة نسبيا ، إلا انه يحظى باهتمام سياسي و إعلامي كبير نظرا لتورط العديد من الأطراف الدولية فيه و غالبا ما تكون الدول العظمى في العالم منخرطة فيه نظرا لتمركزه في منطقة حساسة من العالم و ارتباطه بقضايا إشكالية تشكل ذروة أزمات العالم المعاصر : مثل الصراع بين الشرق و الغرب ، علاقة الأديان مع بعضها : اليهودية و المسيحية و الإسلام ، علاقات العرب مع الغرب و أهمية النفط العربي للدول الغربية ، أهمية و حساسية القضية اليهودية في الحضارة الغربية خصوصا بعد الحرب العالمية الثانية و الهولوكوست اليهودي و قضايا معاداة السامية و قوى ضغط اللوبيات اليهودية في العالم الغربي . على الصعيد العربي يعتبر الكثير من المفكرين و المنظرين العرب و حتى السياسيين أن قضية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي هي القضية و الأزمة المركزية في المنطقة و كثيرا ما يربطها بعض المفكرين بقضايا النهضة العربية و قضايا الأنظمة الشمولية و ضعف الديمقراطيات في العالم العربي . كما تعتبر قضية فلسطين ، القضية المركزية في الصراع العربي الإسرائيلي.
تضم الثورة نوعين من الكفاح الوطني الفلسطيني :
الكفاح السياسي: الذي يتمثل في القرارات والمواقف الوطنية و العربية والإسلامية والعالمية التاريخية التي اتخذت في سبيل نصرة هذا الشعب.
الكفاح المسلح : الذي تمثل في انهار الشهداء التي قدمها هذا الشعب في غفلة من أمته عنة في سبيل تحقيق ذاته التي يؤمن بها والتي تتلخص في مصطلح الحرب أو الحروب الفلسطينية.
ينقل الموضوع للقسم المناسب
مشكورة و بــــــــــارك الله فيك أختي
قست قلوبنا و تحجرت و من الضمير قد خلت و انعدمت فأصبحنا للسكوت نرضخ و امام البخس نقف اما عن الجد فننصرف للنخوة نفتقد و على الضعف نستند للامل نبدد و عن الحق للخد نصعر…
ليس امامي شيء أبدأ به كلامي لأنه لو كنا في زمن الحق فلا يحتاج موضوع كهذا كلام ليس لانه تافه او لا يستحق اهتمام بل على العكس كل التمام، لن نجد الوقت فسيكون الفعل اسبق من الكلام لكن ما باليد حيلة مادمنا في هذا الزمان اصبحنا لا نجيد الا الكلام و عزفا على الاقلام و نسج قصص من الاوهام للتقدم و المضي للامام آه أه على اهل الاسلام.
نكبة ال67 من منا لا يعرفها او حتى قد سمع عنها ووصلته بعض من شظايا الاحداث ها هو الزمن يعيد نفسه و التاريخ يعود من جديد بنكبة اكبر و اضخم و اخطر لعدة اسباب.
مصر دولة عربية مسلمة لها حدود جغرافية واسعة فتحدها كل من فلسطين ليبيا و السودان وواجهتان بحريتان موقع استراتيجي يربط بين قارتين و عرب من الناحيتين فيزيد قوة العلاقة و الرابطة و الاخوة و القرابة هذا ما كان يفترض لكننا في زمن انقلب فيه الحق الى باطل و الباطل الى حق فربما لم نعد نميز بينهما تلك الدولة ام الدنيا ماذا تفعل؟؟
تبني جدارا و أيما جدار بل هو حصن منيع يفصل بين ابناء الاسلام و يفرق الاخوة و يفسح المجال للعدو الغاصب بأن يغتصب اكثر فاكثر و يقتل و يشرد و يمحي من على القاموس كلمة فلسطين و هذا ما لن يحدث لو اجتمع ابناء هذه الامة على كلمة واحدة كلمة لردع كل خائن و إستعادة ثالث الحرمين.
لكن من يسمع النداءات التي دوت الدنيا و كأنها همسات لم تلمس مسامع احد فلا حياة لمن تنادي!!
أستغرب و الله و انا ارى هذا الصمت يخيم العالم و اقصد العربي الاسلامي و ردود الفعل تجاه موقف كهذا يكاد يفتك بنا نعم نحن السنا ابناء محمد ام اننا ندعي هذا فحسب فالانسان بافعاله ليس باقواله …
و من هنا اردت توجيه نداء صاخب بلهجة حادة و كلمات جافة الى كل عربي و مصري على وجه الخصوص من اكبر الى اصغر فرد ان يظهروا ما ادعوه و ان يثبتوا ما كانوا به يفتخرون بالامس القريب ام ان كرة القدم قد هزت فيهم الروح الوطنية و الغيرة الدينية و مشاهدة الاموات و الجياع و الضحايا امتعهم فيضعون يدهم في يد عدو خائن و يتحدوا معه ليشردوا و يقتلوا و يزجوا بأولئك في سجن آخر الم يكف الحصار الذي فرضه هؤلاء ؟! اين انتم يا من تدعمون قضايا التحرر و يامن حرررتم الجزائر و غيرها حرروا الان فلسطين لن اقول حرروها و اطردوا اسرائيل فقط اوقفوا مشروعكم هذا فعار عليكم.
جامعة الدول العربية درست انها أنشئت من اجل الدفاع عن قضايا العرب و تحسين مستوى مجتمعاتها و حل مشاكلهم و قضاياهم هذا ما علموني اياه و انا لا اعرف شيئا لكن ما تعلمته ليس كالذي اعيشه..
ام ان هذه الاخيرة قد غطت في نوم عميق و سبات الى اجل غير مسمى؟؟
يظن هؤلاء ان دعم اسرائيل و بناء الجدار سيكسبهم مكانة خاصة فيعينوهم على النهوض ببلادهم ، يظنون انهم بهذا يحمون انفسهم فيالا غباء هؤلاء، الا يعرفون من هم اليهود الم يكفهم انهم اعداء الاسلام ايدريدون غزوا جديدا الم يتعلوا و يحفظوا الدرس ام انهم يدركون و يصرون و هذه المصيبة فالذي لا يعلم مصيبة و من يعلم و يصر مصيبة اجل و اعظم…
لم يمض عام على آخر المجازر و لن اقول آخرها لانه في كل يوم هناك مجازر و قتلى و مشردين و جياع بالعشرات لكن سأتحدث على الحرب الاخيرة على غزة اكيد تذكرون فلم يمض من الزمن ما يكفي لطي الصفحة و تضميد الجراح لكن ارى انها قد طويت و الجرح ضمد رغم انه لم يشف و يوشك على التعفن(عفوا على الكلمة) لكنه الواقع المرير و للاسف فالكل يسمع و يعلم و يرى لكنه يرتدي قناع الجهل بل هو تجاهل.
لم اثر يوما كما انا الان ثائرة عربي مسلم ليس مجرد لقب و اسم نحمله على بطاقات هويتنا و انتمائنا فحسب بل هو شرف لنا اننا ننتمي الى امة هي خير الامم امة محمد عليه افضل الصلاة و ازكى السلام اعزنا الله بالاسلام
فإلى متى نصمت…..الى متى نسكت
إلى متى نبقى اذلاء و نحن اعز خلق الله….
علينا بالرد لست هنا لاثارة نار الفتنة و لا التحريض و ان شئتم فهو كذلك احرض من اجل رفع راية الاسلام و اعلاء كلمة الحق و استرجاع ارض الزيتون اجل احرض و احرض لاجل انقاذ الاطفال سد رمق الجياع نشر السلام و القضاء على اعداء الاسلام.
وعلى الكلام الرائع والمميز
موضوع مميز ننتظر مثل هذه المشاركات الرائعة
تقبلي مروري المعلمة هناء
مجازر بشعة جدا لاخوانكم بفلسطين
هل سيستفيق المسلمون والعرب ؟؟؟
أم قيادات العرب والملسمين اعطوهم مباركة لضرب اخوانكم بغزة وفلسطين
اين هي الشعوب العربية والنخوة الاسلامية والعربية
لا خبز – لا مشرب – وحصار خانق جدا جدا
حسبنا الله ونعم الوكيل