التصنيفات
طفلي الصغير

موضوع مهم الطفل من الولاده وحتى الكبار

تعليمية تعليمية

المرحلة الاولى : الطفل جنينومولودكيف تواجه الأم تجربتها الأولى في الإنجابعندماتواجه الأم تجربتها الأولى في الأنجاب تعتقد أنها أمام مشكلة كبرى يصعب حلها غيرأنه مع مراعاة بعض القواعد البسيطة يصير الأمر سهلاً ، فحمام الطفل مثلاً يجب أنيكون في منتصف النهار وقبل موعد الرضاعة بنصف ساعة على الأقل ، ويتغير موعد الحماممع نمو الطفل ويفضل أن يأخذ الطفل حماماً قبل التوجه للنوم مما يساعد على النومالعميق.

الطفل يشارك الأم الشعور والأحاسيس عندولادتهأكدت بعض التجارب أن الطفل يتعرف على صوت أمه ويتجه اليها ويشعربها، كما أكد العلماء على ضرورة قيام الأم بمداعبة طفلها منذ اليوم الأول لولادتهليشعر بالدفء والأمان.

كيف تتجنب الأم تشوهاتالأجنةمن المؤكد أن زواج الأقارب يؤدي إلى إنتشار الأمراض الوراثية. وهناك إجراءات وقائية يجب الحرص عليها مثل إجراء تحليل الدم للتأكد م تطابق دماء كلمن الزوج والزوجة، ويطالب الأطباء كل أم بعدم تناول أي أدوية لم يصفها طبيب خلالفترة الحملالطفل يرى ويسمع ويشعر منذ اللحظةالأولى لولادتهيؤكد ذلك علماء النفس ، ويولد الطفل بحاسة سمع قويةحتى أنه يتعرف على صوت أمه بعد أسابيع قليلة من ولادته، ومن هذا تتضح أهمية تعليمالأطفال في سن مبكرة.

الخوف شعور طبيعي يولد معالطفلفالطفل يخاف الظلمة والوحدة ، ثم عندما يكبر يخاف من المدرسوالطبيب ومن بعض الحيوانات، ويلخص بعض الأطباء أسباب خوف الطفل في الآتي :

غياب الأم المتكرر وتركها للطفل مرات طويلة مما يشعره بفقد الأمان.

تأثر الطفل بمخاوف الآخرين. والعلاج يكمن في معرفةالأسباب السابقة وتلافيها.

لا خوف على المرأة إذا حملت بعد الأربعين الحملبعد سن الأربعين لايشكل خطراً على صحة المرأة أو صحة الجنين شرط ان تكون هي وزوجهابصحة جيدة .

الرضاعة الطبيعية أفيدإنالرضاعة الطبيعية هي احسن وسيلة للمحافظة على صحة الطفل المولود ، وهناك إعتقادخاطيء بان الرضاعة الطبيعية للطفل ترهق الأم وتشوه جمالها ، ولا يخفى ان الأمهاتاللاتي يرضعن أطفالهن من أثدائهن يكون إرتباطهن بالطفل أوثق وحبهن له اكبر والطفالكذلك يكونون أقل توتراً وأهنأ بالاً.

كيف يستفيدطفلك من الرضاعة الطبيعيةالرضاعة الطبيعية لمدة لا تقل عن 6 أشهرللطفل منذ ولادته ، والوضع السليم للطفل أثناء الرضاعة يجب أن يكون فيه شبه جالسكما يجب إعطاء الفرصة للطفل للتجشؤ أثناء الرضاعة ، ويفضل ان يكون نوم الطفل علىالجانب الايمن حتى لا يقوم بإرجاع رضعته ، ويجب الإهتمام بالنظافة العامة للطفلالرضيع ، وفي حالة إصابة الطفل بقىء أو إسهال فننصح الأم بمنعه عن الرضاعة 12 ساعةيعطى خلالها سوائل بسيطه كالعصير والشاي الخفيف ، وغن إزدادت حالته سوءاً يعرضفوراً على طبيب مختص.

كيف تحمي طفلك من الأمراضطفلك الرضيع يحتاج منك إلى عناية خاصة لحمايته من الأمراض ، فإذاتعرض الطفل الرضيع لأعراض الإسهال سواءً كان خفيفاً أو حاداً أو تعرض لنزلة معويةفعلى الأم إتباع الآتي:

* وقف إعطاؤه جميع الأدوية والفيتامينات وأي نوع منالحليب المجفف ، وفي حالة الرضاعة الطبيعية تقليلعدد وكميةالرضعات.

* إعطاء الطفل طعاماً مثل الجزر والبطاطا والتفاح وماءالأرز.

* الإكثار من إعطاؤه السوائل مثل الماء والليموناده وعصير الجزروالشاي الخفيف.

* في حالة حدوث قيء مع الإسهال يعطى الطفل السوائل بكمياتقليلة ومثلجة.

المرحلة الثانية : من الولادة …. إلى 4 سنواتعندما تستقبلين طفلكالأولتتوقف سعادتك مع وليدك عاى مدى رعايتك وإهتمامك به ، ولا تخفىأهمية الرضاعة الطبيعية للطفل وإلى جانب ذلك فيمكن للأم منذ الشهر الثاني تقديم بعضالسوائل مثل عصير الليمون والبرتقال، ومن الشهر الرابع يمكن تقديم الخضروات وصفارالبيض ، أما اللحوم فتقدم في بداية الشهر السادس، ويتناول معها الطفل النشوياتكالبطاطا والأرز والخبز وبالنسبة للملابس يجب أن تكون من الخامات الطبيعية كالقطن،ويجب على الأم أن تراعي مواعيد التطعيمات للطفل ضد الأمراض المعدية ، ويبدأ الطفلالحبو على اليدين والركبتين عند الشهر العاشر ، وفي عامه الأول يتمكن من ان يبدأ فيالمشي ممسكاً من إحدى يديه.

تحذير لكل أم لحماية طفلها منأمراض البرديحذر إختصاصيي أمراض وجراحات الأنف والأذن والحنجرة منهجوم فصل الشتاء وإصابة الأطفال بالأمراض الفيروسية وعلى الأخص الأنفلونزا، وقد ثبتان امراض الأطفال الوبائية العادية تؤدي إلى التهابات حادة في الأذن.
إبتسامة الطفل الأولى هي العلاج لحالة الإكتئاب التي يعاني منهاالأبيرجع الإكتئاب الذي يشكو منه بعض الآباء إلى مشاركتهم بنصيبأكبر في العناية بالطفل بمساعدة زوجاتهم ، ولقد اجمعت معظم آراء الآباء على ان هذهالحالة تزول بعد الشهور الثلاثة الأولى من عمر الطفل عندما تنتظم مواعيده وبصفةخاصة عندما يبتسم إبتسامته الأولى.

أهمية العناية بأسنانالطفل الحليبيةتسمى الأسنان التي تظهر للطفل ببداية عمر الأربعة إلىثمانية شهور بالأسنان الحليبية، وهي تستبدل بعد فترة بالأسنان الدائمة ، ومنالضروري الإهتمام بالأسنان الحليبية حتى لا تصاب بالتسوس في سن صغيرة، وعلى الأم أنتعلم طفلها كيف يستعمل فرشاة الأسنان المناسبة لعمره وعدم تناول الحلوى بكثرة خاصةقبل النوم.

كيفية علاج طفلك من النزلات المعويةمنأعراض النزلات المعوية القيء الحاد المصحوب بالإسهال ، وفي هذه الحالة على الأمفوراً إعطاء الطفل محلول معالجة الجفاف ولكن ببطء إن وجد أن القيء يتوقف مع إستعمالالمحلول ، وبالطبع على الأم أن تسرع بعرض الطفل على الطبيب، ومن الأخطاء الشائعةلجوء الأم الى تغيير نوع الحليب بآخر دون إستشارة الطبيب.

إسم طفلك هل له تأثير على شخصيتهينصح الأطباء بالتدقيق عندإختيار إسم المولود ، ويمكن أن يكون الإسم موجهاً للسلوك ، وقد يجد الطفل عندمايكبر أن إسمه غير عصري كان يكون إسم احد اجداده، فذلك يؤثر على الطفل ويجعله يجتنبالوجود في المجتمعات خشية السخرية منه وعموماً فإن على الأب و الأم التدقيق عندإختيار الإسم وعدم الإصرار على إختيار إسم قديم قد يسبب متاعب للطفل.

علمي طفلك عدم الخوفالخوف ظاهرة طبيعية عند كل طفل إلا أنهيمكننا أن نخفف من خوف أطفالنا بأن نقلل من أهمية الشياء التي تسيطر على أفكارهموخيالهم ، وأن نفسر لهم كل شيء كلما إزدادت قدرتهم على الفهم ، ويجب عدم السخريةوالضحك من مخاوف الطفل فهذا يزيد من إحساسه بالضعف ويفقده الثقةبالنفس.

الشوكولا ….. العدو الأول لأسنانطفلكإن السكريات هي المسؤولة عن إصابة الأسنان بالتسوس ، ولذا ينصحبالإقلال من تناول الشوكولا والسكريات ، كما يجب على الأم تعويد الطفل منذ الصغرعلى إستعمال الفرشاة ، ويكفي تنظيف الأسنان مرتين يومياً حتى لا تتآكل ، ويراعىتغيير الفرشاة بين الحين والآخر.

كيف تحمي طفلك من امراضالشتاءالطفال أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المعدية من الكبار، ومنالأمراض المعدية التي تصيب الأطفال خاصة في الشتاء مرض السعال الديكي ، ويصيبالأطفال في القصبة الهوائية والشعب، ويبدأ بسعال يتحول إلى نوبات متكررة عنيفة ،وللوقاية من المرض يتم تطعيم الطفل بجرعات الطعم الثلاثي( دفتريا / سعال ديكي / تيتانوس ) خلال العام الأول من عمر الطفل ، كما يعطى جرعة منشطة عند بلوغه 18 ـ 24شهراًلتنظيم نوم طفلكإذا إستيقظ طفلكلتناول وجبة ، أتركيه لينام بعد ذلك ثم يستيقظ فيتناول طعامه، ثم يلعب لفترة ، ثميعاود النوم من جديد … إن تنظيم هذه الخطوات بالنهار يساعد على سهولة إستغراقه فيالنوم بالليل، ويجب على الأم ان تعود طفلها على أن تتركه في السرير بمفرده لفترةقبل أن تهزه حتى يتعود تدريجياً على النوم بمفرده،وحتى لا يصاب الطفلبالأرق يفضل الخروج في الهواء الطلق للتفريج عن الطاقة الكامنة فيه، لا تقدمي لطفلكعشاءً ثقيلاً ، فهذا من العوامل التي تؤدي إلى إضطرابات الطفل وحدوثالأرق.

كما ان الطفل قد يشعر بأنه غير مرغوب فيه بصفة خاصة عند قدوم مولودجديد ،لذا فمن الضروري غمر الطفل بالحنان لتبديد هذه المخاوف.

الحليب علاجسريع لطفلك إذا تناول مواد كيماويةالبوتاس والكاز من أخطر المواد إذا إمتدتاليهما يد طفلك وشرب منهما ، وإذا إبتلع الطفل البوتاس فذلك يؤدي إلى حروق فيالبلعوم والمريء ، وإلى تليف المريء وكذلك فإن الكاز من أخطر المواد السائلة علىمعدة الطفل ، فهو يؤدي إلى التهاب الغشاء المخاطي للمعدة والمريء ، ويكون كوبالحليب علاجاً سريعاً لإحتوائه على قلويات تعادل الحموضة والكيماويات الموجودة فيهذه المواد ويخفف من تأثيرها حتى يتم نقل الطفل إلى أقرب مستشفى.

طفلي الصغير لماذا يرفض الطعام أحياناًطعام الطفل بعدالفطام من المشكلات التي تواجه الأم ، وينصح الأطباء بتنظيم مواعيد تناول الطفل بعدالفطام على أربعة وجبات ، الإفطار في حوالي السابعة صباحاً ، وفي الثانية عشرةظهراً ، والثالثة بعد الظهر ، ثم المساء، ويجب على الأم تشجيع الطفل على تناولالطعام ، وتحذر المهات من إعطاء الشوكولا والمشروبات الغازية للأطفال قبل تناولالوجبات، كما لا تفضل الأغذية المحفوظة والطعام الدسم، والأكلات المحتوية علىتوابل، وفي حالة إصرار الطفل على رفض الطعام دون وجود مانع صحي ، يجب عدم الإلتفاتإليه ، بل يترك له طبقاً به ثمار الفاكهة أو بعض قطع البسكوت ، وتدريجياً سيشعرالطفل بأن سلاحه برفض الأكل قد فقد فاعليته ، ويتحول الى طفلعادي.

حافظي على بشرة طفلك في سنواتهالأولىإعتني جيداً بحمام طفلك ، ولإجعليه محبباً إليه ، إستعمليأنواعاً خاصة من الصابون ، وإعتني بالزيوت فهي تحافظ على جلد طفلك ، أما البودرةفهي تقي جسم طفلك من الإحمرار والإلتهابات ، وتمتص الرطوبة ، ولا تنسي الإهتمامببشرة طفلك ، ووضع الكريمات الغنية بالزيوت الطبيعية لحماية بشرته من الجفافوالقشف.

الحنان في حياة الأمالعلاقة بينالم وطفلها تعتمد على العاطفة والحنان ، وتبدأ في فترة الحمل ، وتستمر حتى نهايةالعمر ، وقد أثبتت الدراسات التي أجريت في هذا الشأن على مجموعة من الأمهات تمتقسيم تلك المجموعة الى مجموعتين فرعيتين أ ، ب وتم إبقاء المجموعة أ مع أطفالهنوتم إبعاد المجموعة ب عن أطفالهن وذلك عقب الدلادة مباشرة ووجد ان الأمهات اللاتييبقين مع أطفالهن خلال الأيام الولى التالية للولادة هن أكثر حناناً مع الطفل مناللواتي تم إبعادهن عن أطفالهن لفترة طويلة

المرحلة الثالثة : من 4 إلى 6سنواتكيف تحمين طفلك من تسوسالأسنانتتركز الأسباب التي تؤدي إلى حدوث التسوس في طبيعة الأسنان ،وكمية ونوعية اللعاب، ونوعية الطعام، فالاسنان الغير منتظمة الشكل تساعد على تراكمالأطعمة وحدوث التسوس ، وكذلك اللعاب ذو اللزرجة العالية يعمل على زيادة إلتصاقبقايا الطعام بالأسنان ، وهذا يساعد على زيادة التسوس ، اما بالنسبة نوعيةالطعامفتعمل زيادة كمية السكريات على حدوث الإصابة بالتسوس. ومن المهمالحصول على القدر الكافي من فيتامين ( د ) الذي يحمي الأسنان ويساعد غلى تكوينهاوصلابتها، وهو موجود في السمك والبيض واللبن ، ويجب أن يعطى الطفل وجبة متكاملة منالسكريات والكربوهيدرات والبروتينات بالقدر الكافي.

إحترسي من إصابة إبنك بالربو الشعبيالربو الشعبي هو ضيق فيالتنفس نتيجة للتعرض لمواد مسببة للحساسية ، وأسبابه كثيرة منها الاتربة والعتةوالفطريات وريش الطيور وشعر الحيوانات، وننصح الأم بالا تحرم إبنها نوعاً من الطعامإل غ1ا لاحظت حدوث الأزمة والسعال مع تناول هذا النوع، وكذلك ننصح الأم بعدم التوترالشديد أمام الطفل لما يسببه ذلك من إنفعال الطفل ، والمطلوب طمأنة الطفل وإعطاؤهوجبات خفيفة أثناء الزمة الربوية.

كيف تتأكدين من سلامةالسمع عند طفلكالفترة المثالية لإكتشاف الصمم عند الطفل هي منذ ولادتهوحتى الشهر السادس عشر من عمره، وفي الة الأطفال ضعاف السمع تلحظ الأم عدمالإستجابة للاصوات والسكون التام ، وترتكز الرعاية الطبية الناجحة لضعاف السمعوالمصابين بالصمم على الإكتشاف المبكر للصمم والذي تلعب فيه الأم دوراًأساسياً.

الشوكولا لا يسببالسمنةالشوكولا غذاء أساسي ضروري جداً لحفظ توازن الجسم ، ويمد الجسمبكمية كبيرة من الطاقة ، ولا يمكن إعتبارها السبب وراء السمنة ، بل إنها تحتوي علىالحليب والكربوهيدرات والدهون والبروتينات والكالسيوم والبوتاسيوم الذي يعتبرعنصراً ضرورياً لتنظيم نشاط القلب.

متى يستفيدابناؤك الصغار من برامج التليفزيونالتليفزيون يتمتع بشعبية كبيرة لدىالأطفال ، ومتى كانت برامج التليفزيون هادفة فهي تضيف الكثير الى معلوماتهم ، وتوسعمداركهم وخيالهم ، مثل تعريف الصغار بأنواع الطيور والحيوان والنباتات ، ويساعد علىتنمية الحصيلة اللغوية للطفل من سن 3 إلى 10 سنوات ، ومن سلبياته أنه يقضي علىتبادل الأحاديث الأسرية والمناقشات الودية، ويجب تجنيب الطفل مشاهد العنف والقتلوالكوارث الطبيعية.

كيف نحمي صغارنا من الأخطار فيالمنزلمن الأخطار التي يتعرض لها الأطفال داخل المنزل الإختناق نتيجةوضع الوسادة بطريقة خاطئة ولذا يفضل أن ينام الصغير دون وسادة ، ومن الأخطار أيضاًالحروق ، ومن وسائل تجنبها وضع الكبريت في مكان بعيد عن متناول الأطفال ، ولتجنبمخاطر الكهرباء يجب تغطية فيش الكهرباء بالغطاء البلاستيك المخصص لذلك، ولتجنبحالات التسمم التي قد تحدث ، إبعدي الأدوية والمنظفات والمبيدات الحشرية عن متناولالأطفال.

أبناؤك الأشقياء في حاجة إلى معاملةخاصةأبناؤك الأشقياء يحتاجون إلى معاملة خاصة في تربيتهم ، ومهما كانخطأ الصغير فإن الأسلوب الهاديء ومحاولة شرح الموقف له يعد أفضل أسلوب يضمن تمتعالطفل بشخصية مستقلة لا تعاني من الأحساس بالتبعية.

نوعية الطعام المقدم إلى طفلك مسؤولة عن سلوكه العدوانيغنهناك علاقة بين السلوك العدواني لدى الصبية والأحداث ونوعية الطعام والشراب الذينيتناولهما ، وتنصح الأمهات بتغيير نوع الطعام لأطفالهن الذين يعمدون إلى ضربزملاؤهم أو إتلاف أثاث البيت والتقليل من الأطعمة والخضروات المحفوظة والمشروباتالباردة.

عسل النحل يقوي ذاكرةطفلكيحتوي عسل النحل على قيمة غذائية عالية ، وعلى الكثير من العناصرالغذائية المفيدة للجسم، ويرى الأخصائيون أن يدخل عسل النحل في وجبات الطفل اليوميةالأساسية ، إذ أنه يفيد في حالات سوء التغذية والأنيميا وعسرالهضم ، بالإضافة إلىأنه يقوي الذاكرة.

لا تهملي مشاكل طفلكإن علاج حالات الإكتئاب التي تصيب الأطفال يحتاج إلى قدر من الحذر ،وينصح الطباء بالتعرف على مشكلة الطفل منذ البداية ، حيث ان لدى الطفل المقدرة فيالتعبير عن مشاكله ، فالإكتئاب والإنطوائية والتغير المفاجيء في تصرفات الطفل منعلامات التعبير عن مشاكله ، حاولي ان توفري للطفل الشعور بالطمأنينة ، والثقةبالنفس وتشجيعه ، وإذا لاحظت تغيراً في تصرفاته قد إستمر لمدة فلا تترددي في عرضهعلى طبيب نفسي.

الطفل العدواني والطفلالمنطويهناك بعض الأعراض التي تحتاج إلى علاج نفسي ، مثل الطفال الذينيشعرون بالبغض والغيرة تجاه إخوانهم ، والأطفال ذوي العدوانية الشديدة، والأطفالالمصابون بداء السرقة، وإضطراب الطفال الذين تعرضوا لبعض الكوارث كحادث أو حريق ،أو وفاة شخص قريب ، أيضاً حالات الطفال غير الناضجين ، كل تلك الحالات يجب ان تلقىإهتمام الآباء والأمهات للتخلص من المخاوف والمشاعر المكبوتة لدى الطفل ، حتى لاتختزن ومن ثم تظهر في صورة غير مفهومة مستقبلاً.

سرحان الطفلقد يكون سرحان الطفل ناتجاً عن إلتهابات فيالذن تؤدي إلى عدم إستجابته عند النداء عليه، والتهاب الأذن عند الأطفال إذا عولجفي وقته عاد الطفل طبيعياً ، وإذا إهملت فإن مضاعفاتها تتطور من ثقب في الطبلة، إلىضعف في السمع، غلى التهاب مزمن في الذن ، إلى تسوس في عظام الأذن، لذا يجب المبادرةفي حسم العلاج حتى لا تؤدي إلى مضاعفات تهدد الصغير بمتاعب فيالسمع.

تدليل الطفل الزائد يسبب عيوبالنطقإن السبب في إصابة الطفل بأحد أمراض التخاطب يرجع في معظم الحوالإلى الوالدين، حيث أن النطق الخاطيء للكلمات والحروف الخاطئة بهدف تدليله ، تؤديإلى ظهور عيوب النطق لديه، لذلك فأهم نصيحة للوالدين هي النطق السليم أمام الطفلبحيث تكون مخارج الألفاظ سليمة وواضحة.

حتى يذهبطفلك الصغير إلى المدرسة بدون خوفيشعر بعض الطفال الذين يغادرونالمنزل إلى المدرسة اول مرة بالحرمان من حنان الأسرة ، وتستطيع الأم مساعدة إبنهاعلى التكيف مع الوضع الجديد، بإصطحاب الطفل إلى المدرسة ، والتجول في أركانها حتىلا يشعر بأنه يدخل مكاناً غريباً عليه ، وإعداد الطفل قبل دخول المدرسة على تحملالأعباء الجديدة، وعدم الكثار من إعطاء النصائح للطفل خاصة قبل النزول مباشرة منالمنزل حتى لا يهاب الطفل الذهاب للمدرسة.

وجبةالإفطار لطفلك … مالها وماعليها وإهميتها لطفلكوجبة الإفطار ضروريةوهامة لبداية يوم نشيط وخاصة للأطفال حيث انهم دائمي الحركة والمجهود، ويجب أنتتكون من كوب حليب ، وسندويش جبنة او مربى أو غيرها ، وبيض ، كما انه يجب التأكيدعلى مشرفة الحضانة بضرورة متابعة الطفل ليتناول الوجبة الموجودة معه، أما الأطفالفي مرحلة الدراسة ( 6 سنوات فأكثر) فلا شك ان الإفطار له تاثير هام على القدرة علىالتحصيل الدراسي لديهم.

تأثير الحالة العائليةللأسرة على الأطفالالطفال الذين يعيشون في ظروف عائلية غير مستقرةنفسياً وعاطفياً يكونون عرضة للحوادث التي تقع لهم في البيت ، واغلب حوادث السقوطوالتعثر تحدث لأطفال يعيشون حياة مضطربة عائلياً.

العلاقة بين الأم وابنهاإن العلاقة الجيدة للأبناء بالأبوالأم والأخوة تعتبر عاملاً اساسياً للإستقرار النفسي والسعادة، وشيء طبيعي ان تصبحهذه العلاقة أكثر إستقراراً كلما تقدم البناء في السن.

تحذير من حمل الحقائب المدرسية على الظهرالحقائب الثقيلةتؤثر على العمود الفقري وبالتالي على إستقامة ظهور الأطفال الذين تتراوح أعمارهمبين 7 و 13 سنة ، وينصح بتنبيه الأطفال إلى ذلك ، وتخفيف ما يمكن تخفيفه من الكتبقدر الإمكان وحثهم على حمل حقائبهم بأيديهم

المرحلة الرابعة : من 6 سنواتإلى 10 سنواتمستقبل ابناؤك الصغار بينيديكنجاح اولادك في حياتهم العامة والخاصة يتوقف عليك ، فالأم هي الأساسفي كل أسرة وتذكري أن :

* مستقبل الأولاد يتوقف أولاًوأخيراً على جو الحياة داخل الأسرة.

* مطلوب من الآباء والأمهات تقبلمسؤولية رعاية الأبناء بصدر رحب.

* التحدث بإستمرار مع الأبناء مطلوب ، فإنمسؤولية تلقين الأبناء مكارم الأخلاق تقع أولاً على البيت.

* علمي اولادكتجنب الوقوع في الخطأ.نصائح لإبنك قبلالذهاب للمدرسة:على الأم أن تقي أطفالها من الأمراض ، وذلك بالعنايةبالأكل وتحذيره من شراء أي مأكولات من خارج المدرسة، فالأمراض تنتشر لكثرة الذبابالذي ينقل الميكروبات، وأيضا فإن تخمر الماكولات والمشروبات بسرعة يساعد على تكاثرالميكروبات.

يوم دراسي مفيد لإبنكالتلميذعودي طفلك على أن يفضي لك بكل شيء لتقدمي له النصيحة، وحاولي أنتعطيه من وقتك ساعة كل يوم لمساعدته على أداء واجباته تحت إشرافك، وأشعريه منذاليوم الأول للمدرسة أنه أصبح مسؤولاً عن أداء واجباته المدرسية ، والمحافظة علىنظافته وطاعته لمدرسيه، حاولي أن تتركيه يستمتع قدر الإمكان بيوم العطلة الأسبوعية، لكي يستقبل الأسبوع الجديد بحيوية ونشاط.

لماذايهرب إبنك من واجبات المدرسةقد يهرب الطفل من عمل واجبات المدرسة وهذاالتصرف معناه انه محتاج إلى مساعدة نفسية وليست مساعدة لعمل الواجب، فإعطيهالإهتمام مثل أخوته تماماً والثقة بنفسه إذا نجح في عمل شيء بالمنزل ، ولا تلقيعليه العبء وحده بل إجعليه يشعر بالمساعدة ، ولا تؤنبيه بشدة إذا اخطأ في شيء ،وإفتخري به عند حصوله على درجة ممتازة.

لتشجيعطفلك على القراءة في سن مبكرةيبدأ الطفل في الإهتمام بالقراءة وشراءالكتب في سن الثانية عشرة ، وهذا يتوقف على المناخ السائد في السرة، ولكي تشجعيطفلك على القراءة:

* يجب تحديد فترة لطفلك للقراءة لتكوين هذه العادةلديه.

* أغرسي فيه حب القراءة منذ العام الأول عن طريق القصص والمجلاتالمصورة.

* رؤية الطفل للرسوم والقصص تعمل على الإكتشاف المبكرلمواهبه.

حتى لا يصبح مصروف إبنك سبباً فيضياعهالمصروف عادة متبعة منذ زمن طويل، هدفها ان نجعل الأولاد يعرفونمسؤولية المال منذ صغرهم ، ولا يجب أن يتحول المصروف إلى رشوة تعطى مقابل تنظيفحجرة أو القيام بعمل في المنزل، كما يجب الا يكون العقاب بالمصروف ولكن بالحرمان منمشاهدة التليفزيون مثلاً.

وقد يسيء الأبن التصرف كلما أراد الحصول علىالمصروف كإفتعال المشاكل ، فمن المهم جداً ان تعرفي كيف تعطي المصروف لإبنك وماهياللهجة التي تتحدثين بها وأنت تعطيه المصروف.

تأثير الفيديوأكد خبراء الإجتماع أن السبب وراء العنفالذي يصيب تلاميذ المدارس الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و 16 عاماً هو مشاهدة أفلامالفيديو التي تعرض أعمال العنف، وأكدوا أن إدمان الفيديو أسوأ أنواع الإدمان، لأنالأطفال يقلدون تماماً ما يشاهدون من مشاهد لا تخلو من العاداتالسيئة.

مستقبل مشرق لابناؤكللأسرة دورهام في حماية الجيل الجديد من الإنحراف وهناك خطوات يجب إتخاذها اثناء تربيةالأبناء ومنها:

* العمل على إنشاء جو من الصداقة المتبادلة بين الأبناءوالأمهات.

* جعل الأبن او الإبنة تشعر بأن حب الوالدين لهما غير مشروط .

* على الأبوين محاولة تفهم وجهة نظر الأبناء في أي مشكلة يتعرضونلها.

* الإستماع بهدوء لأي مشكلة ، وعدم الإستخفاف بشكوى الأبناء.

* عدم الإغداق على الأبن أو الأبنة بالهدايا لتعويضهم عن الحنان.

* إتباعأسلوب علمي في الحوار في جلسة هادئة عندما يكون الكل مستعداً.

* علىالوالدين إدراك أنهما قدوة للأبناء.

دورالأم في تربية الطفل المسلمأثر علاقة الوالدين في تربيةالطفللقد أودع الله سبحانه وتعالى في قلب ونفس الوالدين مشاعر متآلفة منالحب والحنان والعطف نحو أطفالهم، ولقد وردت في القرآن الكريم آيات كثيرة توضحعلاقة الاباء والبناء منها قوله تعالى "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدينإحسانا"، وقول المصطفى صلى الله عليه وسلم "ألزموا اولادكم وأحسنواادبهم".

فالطفل إذا وجد في جو مشبع بالمودة والرحمة ، فإن ذلك سيؤثر علىهدوء وإستقرار نفسيته، ولا شك أن الوضع الثقافي والتعليمي للوالدين يؤثران تأثيراًإيجابياً وفعالاً في التربية السليمة للطفل، وفي الصورة المقابلة نجد العكس، فعندماتكون الأسرة بعيدة كل البعد عن النواحي الثقافية والتعليمية، فإننا سنجد الطفل الذييعاني الكثير من صعوبة التكيف مع المجتمع والبيئة التي يعيشفيها.

الأم قدوة متحركة في أرجاءالبيتالطفل يتأثر بما يدور حوله ، فإن كانت الأم صادقة أمينة خلوقةكريمة شجاعة عفيفة، نشأ إبنها على هذه الأخلاق الحميدة ، والعكس نجده إذا كانت الأمتتسم بسمات عكس السمات السابقة ، نشأ الطفل على الكذب والخيانة والتحلل والجبن،فالطفل مالم يوجه التوجيه السليم ، فإنه بلا شك سينحرف إلى الجانب السلبي ، وصدقرسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال "كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانهأو ينصرانه او يمجسانه "

أثر اللغة في تنميةالناحية الأخلاقية والإجتماعية والفكرية في الطفللقد كان العربيحرصن كل الحرص على ان يبعثوا اولادهم منذ ولادتهم للبادية، بهدف إجادة اللغةالفصحى التي يتداولها سكان البادية، بالإضافة إلى إكتساب صفات الشجاعة والشهامةوالمرؤة والعفة والكرم والجرأة، فتعليم الطفل اللغة الصحيحة للطفل أمر هام ، وعلىالأم ان تستخدم العبارات الواضحة التي تعتمد وتهدف إلى تحسين الأخلاق، فهي عندماتعوده على التسمية في بداية الأكل وأن يحمد الله إذا فرغ من الأكل تجعله يتعود منذصغره على الكلام النبوي ، ويعي حقيقة العبودية، وللغة أهمية في التربية العقليةوالإجتماعية لاسيما في مرحلة السؤال التي تكثر فيها أسئلة الطفل التي تدور حول ماذاأو لماذا او متى ….

أثر القصة في غرس القيموالمباديء الحسنةإن الطفل يدرك المحسوس الذي يباشره بالعين أو الأذن اواليد أو الأنف ، بيد أنه في حاجة إلى فهم امور عقلية مجردة في طفواته لاسيماالمتوسطة والمتأخرة، وتساعد القصة بما فيها من أشخاص وأحداث على تقريب المعانيوالأفكار بصورة مجسدة، ومن خلال سرد قصص الأنبياء التي تتمثل فيها نماذج رائعةللتربية بجميع أنواعها، وحين يعيش الطفل في جو القصص النبوية القرآنية فإنه يعيشمجالس النبوة، ويعيش أحداثها، وفي ذلك مافيه من تعليم وتربية ، الى جانب المتعةوالراحة النفسية.

وهناك ميول تظهر على الطفل وتلمسها الأم ولابد لها منتنميتها مثل ميل الطفل للرسم، فلابد لها من تشجيعه ومساعدته وإحضار الألوانوالكراسات التي يختارها ، كما ان من الأطفال من يميل إلى القراءة فلابد من تشجيعهوهنا نؤكد على ضرورة تكوين المكتبة المنزليةالتي تحتوي بالإضافة إلى كتب الكبار علىركن يحتوي على كتب الأطفال وفيما يلي بعض التوصيات التي من المناسب ذكرها في هذاالمجال :

1 – أن تدرس مادة القرآن مع تجويدها في جميع الجامعات

2 – ان توضع المواد بالشكل الذي يتناسب ويتلائم مع البيئة

3 – على الجامعات انتدخل بعض المواد التربوية مثل علم النفس التعليمي، والتكوين التربوي ضمن مقرراتهاالدراسية

4 – الإعتماد على الطريقة الكلية في تدريس اللغة العربية لاسيمافي الصفين الأول والثاني

5 – عقد الدورات التدريبية لجميع العاملات في مجالالتعليم بهدف مساعدتهن على النمو المهني

6 – على المؤسسات التعليميةالإهتمام بإعداد برامج لتوعية الأسرة تعينها على تربية أطفالها التربيه الأسلامية

اهم جوانب الخطأ التي قد يقعفيها الآباء والمربون خلال عملية التنشئة الإجتماعية هي :أولاً : القسوة والنبذتؤدي التربية المتعنتة القاسية إلى كراهية الأبناء للآباء، والشعوربالذنب وتوليد الرغبة في الإنتقام في نفس الطفل .

ثانياً : التراخي والإسراف في التدليلومنها عدم تدريبالطفل على الألتزام بالقيم وتلبية كل حاجات الطفل ، وهذا يؤدي إلى شخصية . رخوةتضيق بأهون المشكلات ولاتطيق مواجهة الصعابثالثاً : التذبذب في معاملة الأطفال ( كأن نمدح الطفل على شيء اليوم ونعاقبه عليهغداً)ويؤدي ذلك إلى إختلاف معايير الإستواء والإنحراف في نفس الطفل،فلا يعرف هل هذا السلوك . صحيح أم خطأ ، ويفقد الثقة في والديهرابعاً : الصراع المستمر بين الوالدين ، هذا الصراع يجعل الطفل يعيش فيجو من القلق وإنعدامالأمن، ويعطي الطفل فكرة سيئة عن الأسرة والحياةالزوجية مما ينعكس على حياته الأسرية . ومعاملته لزوجته واولاده مستقبلاًخامساً : التلهف والقلق المفرط على الأطفال ، وهذايحرم الطفل من اللعب مع رفاقه أو الخروج منالمنزل وكذلكالمغالاة في إعطاء الطفل أدوية لوقايته من المراض ، كل ذلك يسهم في إيجاد شخصيةقلقة منطوية غير إجتماعية ، بل سقيمة لعدم ترك الطفل على الطبيعة يؤثر ويتأثر ،ويكتسب المناعة الطبيعية ضد الأمراض الجسمية، والأجتماعية،والنفسيةالمشكلات النفسية للطفل وطرق علاجهاأ – مخاوف الطفل وعدم ثقته فينفسهالخوف إنفعال إنساني عام ، ولكن السنوات الأولى في حياة الفرد هيأهم فترة في حياته، ولقد أجمع العلماء على ان أهم المثيرات الولى للخوف في الطفولةالمبكرة هي الصوات العالية الفجائية، ومن السنة الثانية وحتى الخامسة يخاف الطفل منالأماكن الغريبة الشاذة، ومن الحيوانات والطيور التي لم يألفها ، وتظهر إنفعالاتالخوف عند الطفل في صورة فزع يبدو على أسارير وجهه، وقد يكون الخوف مصحوباً بالعرقأو التبول اللاإرادي احياناً ، ومن الخطأ ان يلجأ بعض الآباء إلى تخويف الطفل لدفعهلعمل معين أو لمنعه عن سلوك معين، ومن الخطأ أيضاً ان بعض الآباء ينزعون إلى فرضسلطتهم المطلقة على أطفالهم بإثارة الخوف في نفوسهماسبابعدم الثقة في النفس عند الأطفال

أسلوب تربية خاطيء في الطفولةالأولى كاللجوء إلى ضرب الطفل وزجره كلما عبث بشيء

مقارنة الآباء بين طفلوآخر يؤدي إلى تثبيط عزمه وزعزعة ثقته في نفسه

النقد والزجر والتوبيخ يشعرالطفل بالنقص ويقلل من ثقته في نفسه

تنشئته معتمداً على غيره بحيث يجدنفسه مشلولاً ، غير قادر على التصرف بمفردهكيفنقي اطفالنا من الخوف
1 –
يجب إحاطة الطفل بجو من الدفء العاطفي والمحبةليشعر بالأمن والطمأنينة

2 – يجب تربية روح الإستقلال والإعتماد على النفسفي الطفل

3 – توفير الجو العائلي الذي يتصف بالهدوء والثبات

4 – يجبان يكون سلوك الآباء متزناً وهادئاً

5 – على الآباء مساعدة الطفل علىمواجهة المواقف التي إرتبطت في ذهنه بإنفعال الخوفعلاج الخوفاولاً : إزالة خوف الطفل بربط ما يثير مخاوفهبإنفعال السرورثانياً : العلاج النفسي عن طريق الكشف عن مخاوف الطفلودوافعه المكبوتة وتبصيره بحقائق الأمورثالثاً : العلاج الجماعي بتشجيعالطفل على الإندماج مع غيره من الأطفالرابعاً : علاج مخاوف الوالدين وعلاجالجو المنزلي الذي قد يكون السبب الأساسي لمخاوف الطفلخامساً : ضرورة تعاونالمدرسة مع الآباء في علاج الأطفال الذين يعانون من الخوف فيجب ألا تستعملالمدارس الضرب او التخويفب – الطفلالخجول كيف نشجعهالطفل الخجول هو طفل مسكين وبائس، يعاني من عدمالقدرة على الأخذ والعطاء مع اقرانه، وللخجل أسباب كثيرة اهمها مشاعر النقص نتيجةنواقص جسمية أو عاهات بارزة ، ومنها ضعف النظر وصعوبة السمع او الثأثأة واللجلجة فيالكلام، أو الشلل الجزئي، كما ان التدليل الشديد يؤدي بالطفل إلى الخجل ، والأبالذي يعاملإبنه بقسوة يتسبب في جعل الإبن خجولاً قلقاً ، وعلى العكس كلما كانتالحياة الأسرية سعيدة وموفقة كلما نشأ الأبن واثقاً من نفسه مقلداً لوالده غير خجولمن ممارسة حياته بأسلوب سويكيف نعالج الطفلالخجول:اولاً : يجب ان يشعر الطفل الخجول بحبك وقبولك له ، لذلك يجبان تتعرفي عليه جيداً وتفهميه فهماً عميقاًثانياً : يجب تهيئة الجو الآمنالودي عن طريق اللفة والطمانينة مع الأشخاص الكبار الذين يعيش الطفلمعهمثالثاً عدم دفع الطفل للقبام بأعمال تفوق قدراته فذلك يشعره بالعجزويجعله يستكين ويزداد خجلاًرابعاً : يجب تدريب الطفل الخجول على الأخذوالعطاء وتكوين الصداقات مع أقرانه من الأطفال والعناية . بالمظهر الخارجيللطفلخامساً : التربية الأستقلالية وعدم تدليل الطفل خير وسيلة للوقايةوالعلاج من الخجلج – لماذا يكذب الأطفالوكيف يتعلمون الصدقلا يولد الطفال صادقين ، ويتعلمون الصدقوالمانة شيئاً فشيئاً من البيئة، ومن انواع الكذب لدى الأطفال :

1. – الكذبالخيالي : إنه نوع من اللعب ووسيلة للتسلية ، واحياناً يكون تعبيراً عن احلام الطفلفالصغير تختلط في ذهنه الفكار ولايفرق بين الصحيح وغير الصحيح

2. – الكذبالإلتباسي : سببه ان الطفل يلتبس عليه الأمر لتداخل الخيال مع الواقع مثل سماعالطفل قصة خرافية ثم يقوم بعد ايام بتقمص احداثها

3. – الكذب الإدعائي : يلجا أليه بعض الطفال الذين يشعرون بالنقص ويحاولون من خلاله المبالغة فيما يملكونأو في صفاتهم

4. – الكذب بغرض الإستحواذ : نتيجة للمعاملة القاسية منالوالدين يلجا الطفل إلى الكذب للإستحواذ على الأشياء، كالنقود أو الحلوى أو اللعب

5. – الكذب للإنتقام والكراهية : قد يكذب الطفل لإسقاط اللوم على شخص مايكرهه أو يغار منه وهو من أكثر أنواع الكذب خطراً على الصحة النفسية

6. – كذب الخوف من العقاب : وينتشر في الأسرة التي يسود فيها نوع من النظام الصارموالعقوبة الشديدة

7. – كذب الأبناء تقليداً لكذب الآباء : كثيراً ما يخدعالآباء الأطفال فيكذبون ويتقمص الأطفال الآباء . ويلجأون إلى نفس سلوك الآباء فيحياتهم

8. – الكذب المزمن : هو حالة مرضية يكذب فيها الطفل لاشعورياً ،ويكون الطفل عادة غير ناجح فيحياته المدرسية، ويشعر بعدم القبول لوصفهبالكذبكيف نعالج كذب الأطفال:

لو كان الطفل دون سن الرابعة فلاحوف من قصصه الخيالية

إذا كان الطفل بعد سن الرابعة أو الحامسة فعلينا أننحدثه عن أهمية الصدق وفوائده، ولكن بروح كلها محبة وعطف وقبول

يجب أننبحث عن الدوافع والحاجات النفسية التي تسببت في ظهور الأعراض إذا كان الكذبعارضاً

لاجدوى من علاج الكذب بالعقاب والتهديد والتشهير والسخرية

العلاج يجب أن يبدأ بالبيئة التي يعيش فيها الطفل من حيث أسلوب المعاملة والحياةالإجتماعية للطفل

التقليل قدر الإمكان من النصح والوعظ كأسلوبعلاجيد : الغضب والعناد والميلللتشاجرإن الغضب والعناد والميل للتشاجر عند الأطفال في الطفولةالأولى قد يعتبر سلوكاً عادياً ، ولكن عندما تلازم هذه الأعراض الطفل لسن متقدمةوبصورة عنيفة، فإنها تكون أعراضاً لسؤ تكيفهمظاهر الغضب عند الأطفال فوق الخامسةتتحذ مظاهر الغضببعد سن الخامسة شكل الإحتجاجات اللفظية، والتهديد ، والقذف، والأحذ بالثأر ، فبينماالأطفال في سن من 3 إلى 5 سنوات يلجأون في حالة الغضب إلى البكاء وضرب الأرض وجذبالإنتباه إليهم، فإن الأطفال من 5 إلى 7 سنوات يظهرون غضبهم أحياناً في صورة التشنجبالبكاء الشديد والعصيان، أما الأطفال بين السابعة والحادية عشرة فإنهم يظهرونغضبهم بالعناد والهياج والملل والإكتئاب والحمول، ويلاحظ أن تدليل الأبوين للطفلكثيراً ما يؤدي به إلى نوبات الغضب المرضية لذلك فالطفل يجب أن يعامل بسحاء ودفءعاطفي مع سلطة ضابطة مرنة تجعله ينشأ على درجة معقولة من الثقةبالنفس.

العناد عند الأطفاليعتبرالعناد من النزعات الإعتدائية السلوكية عند الأطفال، وقد يكون وسيلة لإثبات الذات،أو قد يكون مظهراً من مظاهر الإنحراف السلوكي أو السلوكالمرضيشجار الأطفالشجار الأطفالونزاعهم خصوصاً الأخوة أمر طبيعي ، وهو أحد الوسائل لإثبات الذات والسيطرة وقد يكونمن أسباب الغيرة والشعور بالنقصعلاج حالات الغضب والتشاجر

يجب أنيبدأ العلاج بدراسة الحالة الصحية للطفل أولاً ، فقد يكون الدافع إلى الغضبوالتشاجر راجع لإختلال في إفرازات الغدة الدرقية أو لزيادة الطاقة الجسمية، أو سوءالتغذية

الأطفال ذوي العاهات إن لم يعاملوا معاملة تحقق لهم الشعوربالتقدير فإنهم كثيراً ما يسببون المشاكل

يجب دراسة حالة الطفل النفسيةوعلاقته بالأسرة وأسلوب التربية الذي يعامل به سواءً في المدرسة أو المنزلد : التخريب عند الأطفال أسبابهوعلاجهالطفل أثناء تجاربه الطفولية مع ما حوله من المحسوسات قديتلفها أو يخربها أو قد يضر نفسه وهو لا يقصد الإتلاف أو التحريب بلالتجريبوكثيراً ما يعاقب الآباء والمربون الأطفال على عبثهم أو تخريبهم لماحولهم وهذا قد يدفعهم للكذب لحماية أنفسهم من العقاب، لذا يجب على الآباء إعطاءالطفل فرصاً للتعرف على ما خوله تحت إشرافهم، وأسباب التخريب والإتلاف عادة أحد اوأكثر من أحد الأسباب الآتية

1 – النمو الجسمي والنشاط الزائد مع الحياةالمغلقة المملة

2 – إضطراب الغدة الدرقية بحيث يزيد إفرازها فيصبح الطفلمتوتراً

3 – الإضطراب النفسي أو المرض النفسي أو الشعور بالنقص أوالظلم

4 – محاولة إثبات الوجود والسيطرة على البيئةنصائح للأمهات

1 – العطف والحنان والمحبة وإشباع الحاجاتالنفسية الضرورية للطفل

2 – يجب أن نفسح صدورنا لأبنائنا وندعهم يعبرون عنثورتهم على سلطة البالغين بطريقة تسمح بإظهار غضبهم

3 – يجب أن نقلل على قدرالإمكان من القيود التي تفرض على الأطفال في البيت أو المدرسةهـ :إضطراب النوم والتبول اللاإراديللنوم أهميةكبيرة في حياة الطفل ، وتزداد هذه الأهمية كلما كان في بداية العمر، والنوم يرتبطإرتباطاً وثيقاً مع التغذية في عملية بناء الجسمماهي الطريقة المثلى لنومالأطفاليتحتم أن نعود الطفل منذ بدء حياته أن ينام دون مساعدة ، ومن الحطأأرجحة الطفل أو الغناء له حتى ينام ، أو النوم في حجر أمه أو النوم أثناءالرضاعةكما يجب أن ينام الطفل فس مكان هاديء معتدل الحرارة ، جيد التهوية،وليس في إتجاه تيار هوائي ، وأن يكون فراشه مريحاًبعض أخطاء الآباء بالنسبة لنوم الأطفال

1 – إن وضعنظام جامد لنوم الأطفال يجب أن يتبعوه هو أمر في غاية الخطورة غلى حياة الطفلالنفسية

2 – من الخطأ تنظيم نوم الطفل من وقت لآخر وفقاً لظروفالآباء

3 – من الحطأ تهديد الطفل كي ينام في الوقت الذي يحدده الآباء فذلكيجعل الطفل يشب مريضاً نفسياً

4 – يجب تعويد الطفل منذ الصغر على النومبممفرده

:ma (25):[RIGHT]
__________________

تعليمية تعليمية




بارك الله فيك.




بارك الله فيك




التصنيفات
علم النفس التربوي

كيف نتعامل مع الطفل المزعج .؟

الطفل المزعج مشكلة تؤرق أي أسرة فهو غالبًا ما يسبب العديد من
المشكلات لأسرته في الشارع مع الجيران وفي المدرسة مع زملائه ومعلميه وفي النادي مع
أصدقائه.

من هو..؟

لا نستطيع أن نطلق كلمة مزعج على أي طفل شقي أو يثير صخبًا وإزعاجًا
أثناء لعبه مع أقرانه أو حتى حديثه بصوت عال معهم أو قيامه بأخذ لعبة أخيه أو صديقه
أو ضربه .. ولكن الطفل المثير للإزعاج هو الطفل الذي يجد من حوله صعوبة في التعامل
معه دائمًا فيشكو منه معلموه وزملاؤه بالمدرسة وجيرانه وأقاربه بل ووالداه.

فهو مثير لأعصاب من حوله وبخاصة معلميه في المدرسة ووالديه في
البيت، حيث قد يضطرون لاستخدام الشدة معه لكي يهدأ فلا يزعج زملاءه في الفصل أو جيرانه
في الشارع، وقد يجدون أن الشدة معه لا تجدي للتخلص من إزعاجه.

صفاته:

يتصف الطفل المزعج بأنه قليل التركيز يتحرك كثيرًا في المكان الذي
يوجد فيه ويجعله مبعثرًا وغير منظم، مثيرًا للضوضاء والصخب والشغب والتشويش يتحدث بكثرة
وبسرعة وبصوت عال ومرتفع .. عجول يقوم بالإجابة عن الأسئلة قبل استكمالها يقاطع حديث
الآخرين ويتدخل في أنشطتهم وأعمالهم .. يتصف بعدم الاستقرار العاطفي وسرعة تغير مزاجه
من السعادة إلى الحزن والغضب.

والطفل المزعج حقًا هو المثير للإزعاج في البيت والمدرسة والشارع
والنادي ولكل من حوله.

ففي بعض الأحيان نجد سلوك الطفل يتسم بالإزعاج في البيت فقط ومع
الوالدين أما في المدرسة فيتميز سلوكه بالطيبة وحسن المعاملة والأدب مع زملائه ومدرسيه.

وقد نجد العكس تمامًا فقد يكون الطفل مزعجًا في المدرسة ويشتكي
منه زملاؤه ومدرسوه ويفاجأ الوالدان بهذه الشكوى وقد لا يصدقانها إذ يجد أن سلوك طفلهم
يتميز بالهدوء في البيت.

لماذا يصبح الطفل مزعجًا..؟

يؤكد علماء النفس والأطباء النفسويون على أن الطفل المزعج لا يعتبر
حالة أو ظاهرة مرضية وإنما هو سلوك يعبر عما يعتري الطفل من شيء يخافه أو يقلقه أو
يضايقه.

فقد يرجع السلوك المزعج من قبل الطفل إلى شدة الخوف من والديه
أو أحدهما وقسوتهما في معاملته وعقابه دائمًا بصورة مبالغ فيها على كل كبيرة وصغيرة
أو أي خطأ ولو بسيط يقع فيه الطفل .. وقد يرجع إزعاج الطفل لخوفه من المدرسة ومدرسيه
لمستواه الدراسي الضعيف وعدم رغبته في استكمال تعليمه. وقد يرجع إلى كثرة المشاحنات
والمشاجرات المستمرة بين والديه وخلو البيت من جو الحب والدفء العاطفي وإحساس الطفل
بعدم الأمان، وفي بعض الأحيان قد يرجع سلوك الطفل المزعج إلى التدليل الزائد والمفرط
من جانب الوالدين للطفل وتلبية كل مطالبه، وقد يرجع إزعاج الطفل لبعض العوامل النفسية
التي يعاني منها الطفل مثل إحساسه وشعوره بالنقص ومستواه الاجتماعي المتواضع أو رغبته
في إثبات ذاته وكيانه، وقد يرجع لأسباب صحية مثل فرط النشاط عند الطفل وامتلاكه لنشاط
كبير من الانفعالات.

العلاج:

* ضرورة توفير الجو النفسي المناسب بالمنزل ـ من قبل الوالدين ـ
المليء بالحب والحنان واللطف والهدوء والاستقرار حتى ينشأ الطفل سويًا. وابتعاد الوالدين
عن المشاجرات الصاخبة والعنيفة أمام الطفل.

* عدم معايرة الوالدين لطفلهم أمام الغير والسخرية منه أو الاستخفاف
به حتى لا يشعر بالدونية والنقص أو الضيق.

* عدم انفعال الوالدين وثورتهم ولجوئهم للعقاب الجسدي في حالة خطأ
الطفل بل عليهم إرشاد الطفل لخطئه بأسلوب سهل ومرن وتوفير جو من التسامح داخل البيت.

* مساعدة الطفل على ضبط نفسه والسيطرة عليها من خلال برنامج للتحكم
الذاتي وهو يشمل مجموعة من الجلسات مع طبيب نفسي أو أحد المربين يتم تدريب الطفل من
خلالها على التحكم في انفعالاته.

* عدم الإفراط في تلبية كل طلبات الطفل في الحال بل يجب على الوالدين
إرجاء بعضها لوقت لاحق حتى لا يتعود الطفل على اللجوء للإزعاج والبكاء والغضب لتلبية
حاجاته.

* شغل أوقات فراغ الطفل بتشجيعه على اللعب مع أقرانه وزملائه وتعليمه
الأخذ والعطاء واحترام الآخرين.

* المتابعة المستمرة من قبل البيت والوالدين للطفل مع المدرسة لمعرفة
أحواله وسلوكياته مع زملائه ومدرسيه والتدخل في حالة وجود مشكلة لطفلهم في المدرسة
بكياسة وعقل وحكمة ومرونة في التعامل مع ابنيهما.

* وعدم الحرج في اللجوء لأخصائي نفسي أو طبيب نفسي لمساعدتهما في
اختيار أنسب الطرق لعلاج السلوك المزعج من قبل الطفل.تعليمية




تعليمية




بارك الله فيك واعانك الله في عملك




شكرا لكما على المرور العطر.




التصنيفات
طفلي الصغير

متى تعرفين بأن الطفل جاهز لتناول أول طعام له ؟؟‏

تعليمية

تعليمية
متى تعرفين بأن الطفل جاهز لتناول أول طعام له ؟؟‏
1. عندما يبقى جائعا بعد وجبة رضاعة مشبعة.
2. عندما يبقى مستيقظا خلال الليل ويبكي طالبا للغذاء.

3. تتكرر وجبات الرضاعة أكثر من المعتاد.
ويقول خبراء التغذية بأن الأطفال قد يبدؤا بتناول أول طعام لهم بعمر 17 أسبوع.

وقبل ذلك لا يكون الجهاز الهضمي ونظام المناعة مكتملا النمو.
على أية حال، يجب أن لا تؤجلي تقديم أول وجبة طعام للطفل الرضيع لأكثر من ستّة شهور.

يحتاج طفلك الرضيع لتعلّم كيفية مضغ وبلع الأطعمة.

حيث يساعده مضغ الغذاء على تطوير العضلات الهامة للكلام.

إذا تأخرت في بدء الطعام أكثر من ستة شهور، قد يجد طفلك الرضيع صعوبة في تعلم مهارة الكلام.
اتركي الطفل يختار حجم الوجبة.

قد يأخذ الطفل وقتا طويلا في بادئ الأمر للتعود على الطعام بالمعلقة،

وقد يخرج الطعام مرارا من فمه، ولكن هذا لا يعني بأنه لا يتذوق الطعام،

بل ستلاحظين بأنه يقوم بتعلم مهارة سحب الطعام بلسانه، وبلعه.
تأكدي من تقديم تشكيلة واسعة ومتنوعة من الأطعمة المهروسة في بداية الأمر حتى يعتاد الطفل على المذاقات المختلفة،

ولكن لا تقدميها كلها دفعة واحدة. بل اختاري نوعا واحدا كل مرة.
تبدأ الوجبات الأولى بملعقة واحدة، نعم لا تستغربي الحجم الصغير،

فالطفل يحتاج إلى كمية صغيرة في بادئ الأمر، إذا شعرت بأنه يتقبل الطعام،

ويطلب المزيد، قومي بإضافة ملعقة أخرى، ولكن لا تتوقعي أن يتناول الصحن بالكامل من أول مرة.
نصائح :

• حضري طبق نظيف وملعقة بلاستيكية للطفل الرضيع لا تطعميه بالملاعق المعدنية أبدا.

• حضري كوب من الماء المغلي والمبرد قريبا منك عندما تطعمي الطفل حتى تساعديه في امتصاص الطعام.

• امسحي فم ولثة الطفل بعد الوجبة.

• لا تستلمي بسرعة إذا رفض الطفل الطعام، يحتاج الطفل 3 مرات على الأقل ليعتاد على الطعم.

• لا تستعملي البهارات والملح والسكر عند تحضير وجبة الطفل الرضيع.

• أفضل غذاء للطفل الرضيع التفاح المسلوق والمهروس بدون قشر، الأجاص، الأرز المهروس وماء الأرز.

😮 ادع:eek:ولي 😮

تحي:(اتى




مشكووووووورة مؤمنة موضوع هاااااااام




شكراحبيبتي الغاليه رنين




التصنيفات
طفلي الصغير

كتب في تربية الطفل

تعليمية تعليمية

السلام عليكم و رحمة الله وبركآته


تعليمية




عنوان الكتاب: تربية الطفل في الإسلام


المؤلف : سيما راتب

رابط التحميل : هنا

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ


عنوان الكتاب:فن تربية الأولاد في الإسلام


المؤلف : محمد سعيد مرسي

رابط التحميل : هنا و هنا

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــ


عنوان الكتاب: فقه تربية الأبناء وطائفة من نصائح الاطباء

المؤلف :مصطفى العدوي

رابط التحميل : هنا

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ


عنوان الكتاب:أطفال المسلمين ـ كيف رباهم النبي الأمين ـ


المؤلف : جمال عبد الرحمن

رابط التحميل : هنا

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــ


عنوان الكتاب:كيف نربي أولادنا


المؤلف : الشيخ محمد جميل زينو

رابط التحميل : هنا


تعليمية



معـ السلامهـ

تعليمية تعليمية




بارك الله فيكم وسدد خطاكم وجعلكم من اهل الجنة ومن الطيبن يارب العالمين

كتب رائع اختي رنين

دوما مميزة

تقبلوا مروري المتواضع

المعلمة هنــاء




جزاكي الله خيرا,ونفع بكي,ودمتي متألقة ومنورة





المعلمة هناء ، الأميرة

أسعدني مروركما الكريم أحبتي

شكراآ




شكرا وبارك الله فيك
جزاك الله كل خير
تحياتي الخالصة




مشكور على المرور الكريم




بارك الله فيك اختي على هاته الكتب
سأحملها وأقدمها لزوجتي عندما أتزوج

جزاك الله كل خير




التصنيفات
طفلي الصغير

مشاكل النطق عند الطفل

مشاكل النطق عند الأطفال

* ما هو النطق:
– النطق هى عملية عن طريقها تتكون الأصوات ويعبر عنها بمساعدة اللسان والفك والأسنان والشفتين وسقف الفم مع وجود تيار الهواء والأحبال الصوتية.

– ما هى مشاكل النطق:
إحساس الشخص عندما يقوم بنطق أصوات وجمل وعبارات أو كلمات لا يستطيع المستمع أن يقوم بفهمها أو أن تعطى جملة كاملة يستخلص منها شيئاً مفيداً.

– ما هى مشاكل الصوت والكلام أو الأخطاء الصوتية والكلامية؟
تكون معظم الأخطاء علي ثلاث مستويات من الحروف:
1- حرف (الهاء) وتتمثل صعوبته فى إخراج الصوت الخاص به.
2- حرف (الراء) يتحول إلى حرف (الواو).
3- حرف (السين) إلى (الثاء) وكثيرا ما يجد الطفل صعوبة فى التعلم الفارق بينهما.

– ما هى أسباب مشاكل النطق:
1- نتيجة إعاقة طبية (أو عجز) لأسباب مرضية مثل الشلل الدماغى أو عدم اكتمال عظام سقف الحلق أو الصمم.
2- أو لوجود مشاكل أخرى في الفم نفسه مثل مشاكل في الأسنان.
3- ممكن حدوث تأخر في النطق في غياب كل الأسباب السابق ذكرها وذلك يسمى مشكلة فى وظيفة النطق نفسها.
4- أواتباع الأسلوب الخاطىء فى تعليم التحدث والكلام والنطق .

– "اللازمة" الكلامية تعتبر من مشاكل النطق:

لكل منطقة جغرافية لزماتها الكلامية ولهجتها الكلامية في نطق الحروف لذلك لن تكون مشكلة إلا إذا أثرت علي الشخص نفسه وعلي حياته.

– هل الأذن أو مشاكل الأذن في الصغر تؤثر علي تأخر النطق والكلام:
إن الأطفال تتعلم الحديث ومخارج الحروف عن طريق الاستماع لمن حولهم وتقليدهم، وهذا يكون في بداية مرحلة الطفولة فإذا كان لهذا الطفل شكوى متكررة في الأذن في مرحلة سماع مخارج الحروف والأصوات فستؤثربالطبع علي نطقهم.

– هل الطفل يستطيع التغلب على المشكلة الوظيفية للنطق:
عادة يستطيع الطفل أن يتفهم أكثر ويتغلب على المشاكل الوظيفية كلما نضج وكبر في السن، ولكن هناك بعض الأطفال التى تحتاج إلي التدريب المباشر عن طريق التخاطب (العلاج التخاطبى) وهذا يختلف من طفل لآخر والذى يحدد ذلك هو الطفل ذاته.

– هل الطفل يتعلم الأصوات في وقت واحد:
يتعلم الطفل الأصوات والنطق بالتدريج فبعض الحروف يتعلمها الطفل في سن ثلاث سنوات مثل: حرفى (الميم و الباء).
والحروف الأخرى مثل: (الياء والراء والسين) يتعلمها جيدآ في أوائل حياته الدراسية ولكن لابد أن ينطق الطفل جميع الحروف سليمة تمامآ ويكتمل النطق عند سن 8 سنوات ولكن كثير من الأطفال تتعلم في مرحلة سنية مبكرة عن ذلك.

– كيفية مساعدة الطفل لنطق ومخارج الحروف صحيحة:
1- عن طريق مقاطعة الآباء للطفل باستمرار فى حالة الخطأ.
2- لا تجعل الأصدقاء والأقارب يرددون الكلام بنفس الطريقة الخاطئة التى ينطق بها الطفل على سبيل الدعابة.
3- لابد من وجود مصحح مدرباً أو أى شخص يدرب الطفل على النطق إذا كانت المشكلة كبيرة.
4- إذا نطق الطفل كلمة خاطئة صححها أمامه وكررها في جمل أخرى وراء بعضها.

– هل الكبار والذين لديهم مشكلة في النطق نستطيع مساعدتهم:
بشكل عام كل مشاكل النطق يمكن معالجتها بغض النظر عن عمر الشخص، ولكن كلما طالت مدة المشكلة كلما كان من الصعب حلها وعلاجها وتحسنها، فمثلآ إذا كانت المشكلة في العصب الذي يغذى عضلات النطق فالأمر يكون صعبا أكثر ويحتاج إلي وقت أطول من المشاكل الوظيفية هذا بالإضافة إلى اضطرابات في السمع نفسه أو مشكلة في الأسنان قد تحتاج إلى حلول أخرى، ويؤثرمعدل الذكاء ومدى تعاون الفرد بالضرورة علي كفاءة المساعدة المقدمة.

– كيفية المساعدة:
لابد من اللجوء لمتخصص التخاطب لأنه مؤهل بدرجات علمية لكيفية مساعدة المرضى من الأطفال والكبار الذين لديهم مشكلة في النطق.
والنطق من المشاكل الكبيرة التى قد تؤثر على علاقة الشخص بمجتمعه وعلي نفسيته وتعليمه.
وتعتمد جودة حياة أى فرد علي جودة حديثه ونطقه.

((… منقول … ))




جزاكِ الله خيرًا على طَيّبِ ما نقلتِ ،،

ننتظر المزيد من مثل هذه المواضيع الطيبة




بارك الله فيك أختي الفاضلة على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




بارك الله فيك وأكثر الله من أمثالك.




التصنيفات
اسلاميات عامة

الطفل يزيد حشاني: ظاهرة قرآنية يؤم الناس في سن الحادية عشر

الطفل يزيد حشاني: ظاهرة قرآنية يؤم الناس في سن الحادية عشر

من بين الذين اختاروا طريق التميز والخروج عن المألوف في حفظ كتاب الله والإمعان في تعلم وإتقان أحكام تلاوته، الطفل الظاهرة الذي بات حديث العام والخاص ببلدية ثنية العابد التي يقطن بها وهي بلدية جبلية تقع شرقي باتنة، وسرعان ما ذاع صيت هذا الطفل في ولاية باتنة والجزائر ككل بعد أن أم الناس في سن مبكرة إذ لم يتجاوز الإحدى عشرة سنة من العمر حين هوت إليه أفئدة من سكان البلدية وحتى المناطق المجاورة وأصبح مسجد «النور» الواقع بقرية تيزقاغين النائية يضيق بمرتاديه وقد توافدوا لصلاة التراويح وراء الشيخ الطفل يزيد، وقد اعترف بعض رواد التراويح بهذا المسجد أن الفضول هو أول دافع للقدوم إلى هذه القرية بعد أن سمعوا بنبأ الطفل الذي يؤم الناس ويتحفهم بآيات من الذكر الحكيم بصوت طفولي عذب لا يكاد يجتذب الآذان حتى يتغلغل في القلوب، وقد اصبح المسجد على مدى الأربع سنوات الأخيرة المقصد الرئيسي لأعداد كبيرة من المصلين بعد صلاة المغرب مباشرة. أما عن حكاية الطفل يزيد حشاني مع القرآن الكريم فيؤكد والده أن الابن أبان عن رغبة قوية في حفظ كتاب الله منذ نعومة أظافره وتحديدا عند بلوغه سن السابعة وهي الرغبة التي طربت لها كأب وسارعت في تنفيذها لابني بكل فخر واعتزاز وأنا أنتظر اللحظة التي يختم فيها القرآن، غير انني أصارحك القول ـ يقول الوالد ـ لم أكن أتوقع أن يصبح ابني إماما للتراويح في سن الـ 11 ، حين انخرط في المدرسة القرآنية للقرية تحت تأطير الشيخ مسعود لبكارة وشرع مثل أقرانه في تعلم قصار السور ثم حفظها والانتقال إلى الأطول فالأطوال، غير ان الطفل يزيد وبشهادة مدرسه تفوق على أقرانه، ويؤكد الشيخ مسعود أن الدهشة انتابته حين تأكد أن هذا الفتى بوسعه أن يحفظ نصف حزب في اليوم الواحد وهو ما وقفت عليه بنفسي ـ يقول الشيخ ـ وتوقعت ليزيد مستقبلا كبيرا في حفظ كتاب الله وتلاوته، لأنني لم أرى طوال الثماني والعشرين سنة التي قضيتها كمعلم للقرآن مثل ذكائه وسرعة بديهته وحفظه، ما أهله لختم القرآن في وقت وجيز ولا يزال وهو يبلغ الآن 14 سنة يؤم الناس خلال شهر رمضان في السنوات الأخيرة، ويقول والد يزيد إنه قدم كل التشجيع لابنه لتحقيق هذا الإنجاز الكبير، ويؤكد الطفل يزيد حشاني أنه بصدد حفظ أشهر الروايات مثل حفص وورش وقالون كما يطمح للمشاركة في المسابقات الدولية في حفظ القرآن الكريم وتلاوته بعد أن سجل عديد المشاركات الوطنية وكان في كل مرة يتحصل على إحدى المراتب الثلاث الأولى، مع الإشارة إلى أن يزيد متفوق جدا في دراسته وهو يحلم أن يرتدي يوما مئزر وسماعة الطبيب [IMG]http://www.elbilad.net/wp-*******/uploads/2012/08/SALAT-300×170.jpg[/IMG]




سبحان الرحمان




سبحان الله وبحمده ولا إله إلا الله والله أكبر
بارك الله فيك




التصنيفات
طفلي الصغير

المفاتيح السبعة لفهم عالم الطفل

تعليمية
المفاتيح السبعة لفهم عالم الطفل

تعليمية

تعليمية

تعليمية

أولاً:كيف نفهم عالم الطفل؟

يظن كثير من الآباء أن مجرد اجتهادهم في تلقين الطفل قيماً تربوية إيجابية،
كفيل بتحقيق نجاحهم في مهمتهم التربوية، وعند اصطدام معظمهم باستعصاء
الطفل على الانقياد لتلك القيم، يركزون تفسيراتهم على الطفل في حد ذاته،
باعتباره مسؤولاً عن ذلك الفشل ولم يكلف أغلبهم نفسه مراجعة
السلوك التربوي الذي انتهجه، فأدى ذلك المآل إلى مزيد
من توتير العلاقة بينهم وبين أبنائهم.

فأين يكمن الخلل إذن ؟

هل في أبنائنا ؟

أم فينا نحن الكبار؟

أم هو كامن في الوسط الاجتماعي العام ؟

وما هي تلك الحلقة المفرغة في العملية التربوية التي تجعل
جهدنا في نهاية المطاف بغير ذي جدوى ؟

وباختصار: كيف نستطيع تنشئة الطفل بشكل يستجيب فيه للقيم التربوية
التي نراها، "بأقل تكلفة" ممكنة ؟

وهل نستطيع نحن الآباء أن نحول تربيتنا لأطفالنا من كونها عبأ متعباً ؟
إلى كونها متعة رائعة ؟

هل بالإمكان أن تصبح علاقتنا بأطفالنا أقل توتراً وأكثر حميمية
مما هي عليه الآن ؟

هل نكون متفائلين بلا حدود إذا أجبنا عن هذه الأسئلة بالإيجاب ؟

ماذا لو جازفنا منذ البداية، وقلنا بكل ثقة: نعم بالتأكيد نستطيع؟

فتعالوا إذن لنرى كيف نستطيع فعلياً أن:

– نجعل من تربيتنا لأطفالنا متعة حقيقية.

– نجعل أطفالنا أكثر اطمئناناً وسعادة دون أن نخل بالمبادئ
التي نرجو أن ينشؤوا عليها.

– نجعل علاقتنا بأطفالنا أكثر حميمية.

– نحقق أكبر قدر من الفعالية في تأثيرنا على أبنائنا ؟

السؤال المطروح بهذا الصدد هو:

إذا أردت أن تكون أباً ناجحاً، أو أن تكوني أمّاً ناجحة، فهل عليك
أن تضطلع بعلوم التربية وتلم بالمدارس النفسية وتتعمق في
الأمراض الذهنية والعصبية ؟؟؟ بالطبع لا.

ما عليك إذا أردت أن تكون كذلك إلا أن تفهم عالم الطفل كما هو حقيقة،
وتتقبل فكرة مفادها: أنك لست "أباً كاملاً" وأنكِ لستِ "أمّاً كاملةً"…
فتهيء نفسك باستمرار كي تطور سلوكك تجاه طفلك، إذ ليس
هناك أب كامل بإطلاق ولا أم كاملة بإطلاق..

كما عليك أن لا تستسلم لفكرة أنك "أب سيء" وأنك "أم سيئة"،
فتصاب بالإحباط والقلق فكما أنه ليس هناك أب كامل ولا أم كاملة بإطلاق،
فكذلك ليس هناك أب سيء ولا أم سيئة بإطلاق. فالآباء تجاه التعامل

مع عام الطفل صنفان غالبان:

الصنف الأول:

يعتبر عالم الطفل نسخة مصغرة من عالم الكبار، فيسقط
عليه خلفياته وتصوراته.

الصنف الثاني:

يعتبر عالم الطفل مجموعة من الألغاز المحيرة والطلاسم المعجزة،
فيعجز عن التعامل معه.

إن عالم الطفل في الواقع ليس نسخة مصغرة من عالم الكبار
ولا عالماً مركباً من ألغاز معجزة. بل هو عالم له خصوصياته المبنية
على مفاتيح بسيطة، من امتلكها فهم وتفهم، ومن لم يمتلكها
عاش في حيرته وتعب وأتعب فما هي إذن مفاتيح عالم الطفل
التي بها سنتمكن بها من فهم سلوكه وخلفياته على حقيقتها
فنتمكن من التعامل الإيجابي معه ؟

ثانياً: هكذا نفهم عالم الطفل:

لعالم الطفل مفاتيح، لا يدخله إلا من امتلكها، ولا يمتلكها
إلا من تعرف عليها، وهي:

1- الطفل كيان إنساني سليم وليس حالة تربوية منحرفة.

2- الواجب عند الطفل يتحقق عبر اللذة أساساً وليس عبر الألم.

3- الزمن عند الطفل زمن نفسي وليس زمناً اجتماعياً.

4- العناد عند الطفل نزوع نحو اختبار مدى الاستقلالية
وليس رغبة في المخالفة.

5- الفضاء عند الطفل مجال للتفكيك أي المعرفة وليس
موضوعاً للتركيب أي التوظيف.

6- كل رغبات الطفل مشروعة وتعبيره عن تلك الرغبات
يأتي أحياناً بصورة خاطئة.

7- كل اضطراب في سلوك الطفل مرده إلى اضطراب

تعليمية
تعليمية




التصنيفات
طفلي الصغير

زرع الحب في الطفل أبجدية الحب

زرع الحب في الطفل .. أبجدية الحب
تعليمية

لتنشئة جيل يهتف بأعلى صوته ::
:::: نعم للحب .. لا للقســوة :::
ما أجـــمل أن نزرع الحب في الأطـــفال ..
تعالوا معي في جولة حروف الهجاء .. و دليل الحب المثالي ..
(( مع مقتطفات من كتيب أبجدية الحب للدكتور محمد الثويني ))
رحلة سعيدة أتمناها لكم مع :::::::: دليل الحب :::::::::

(( أ ))
(( أدب ))
أدب ابنك وأحسن تربيته ..
يقول الحبيب المصطفى (( أدبني ربي فأحسن تأذيبي ))
علمهم حسن التعامل مع كل العالم
(( مع الله ، مع الرسول ، ما القرآن ، مع الدين ، مع الأصحاب
والأقرباااء وكل من حولهم ))

(( ب ))
(( بيِّــن ))
بين رأيك الإيجابي في أبنائك ..
لأن الطفل يحب أن يسمع منك كلمة ثناء على أي عمل تــقوم به ..
فلا تحرمه من كلمة لطيفة .. تبين موقفك تجاهه

(( ت))

(( تأسف ))
تأسف وبادر الى الاعتذار ..
أولا لتعلمهم سلوك الاعتذار ..وثانيا لترد اليهم كرامتهم ..
فالطفل ولو كان صغير يحب ان يُحترم من قبل الكبار
(( فكل ابن آدم خطاء وخيرُ الخطاءون التوابون ))

(( ث ))
(( ثقف ))
ثقف ابنك .. الثقافة باب لبناء الشخصية المتوازنة ..
و أول مجالات الإبداع .. (( كثير العلم .. كثير الدراية و سريع البداهة )) ..

(( ج ))
(( جاهد ))
جاهد مع ابنك في سبيل الله ..
من خلال تعليمه مجاهدة النفس والصبر على الشدائد .. والطاعة المطلقة لله تعالى ..
(( جهاد المرء مغالبة النفس .. ))

(( ح ))
(( حبِّـــب ))
حبب العمل التطوعي وفعل الخير في ابنك ..
بالمواقف العملية نذ طفولته .. لتغرس غرسا سليما في عروقه .. فشب عليها ..
(( الصدقة ، كفالة الأيتام ، إغاثة المنكوبين ، المساهمة في إفطار صائم ،
مساعدة المعلم في أي عمل خير ، إماطة الأذى عن الآخرين …… ))،،

(( خ ))
(( خالل ))
خالل ابنك .. كن رفيق دربه في الحياة .. وزميله في الدراسة ..
ناقشه في أموره الشخصية .. أساله .. حاكية .. أجلس بجواره .. كل من طبقه ..
اضحك في وجهه .. فان لذلك اثر بالغ في تنشئة جوارحه ..

(( د ))
(( دافـــع ))
دافع عن ابنك .. ولا تتركه صيدا سهلا لابليس وأعوانه .. ففي حالات الاختلاف والمشاجرة .. لا تحبطه
امام الجمهور .. وخذ بيده ..
((( ثم عد به الى حرف الألف و أدبه )))
حيث قال الرسول عليه الصلاة والسلام :: (( انصر أخاك ظالما أو مظلوما ))

(( ذ ))
(( ذكـــر ))
ذكر ابنك في حال النسيان ..
الأطفال كثيرو النسيان لانشغالهم باللهو .. فينسى وقت الصلاة ..
وينسى تلاوة القران .. وقد ينسى واجباته ..
(( وذكر فان الذكرى تنفع المؤمن ))

(( ر ))
(( رغــــب ))
رغب أبناؤك بالجنة ..
واقصص عليهم قصص اهل الجنة ونعيمهم .. واجعل الجنة هدفا يسعون إليه ..
فتطيب كل أعمالهم ..

(( ز ))
(( زيــن ))
زيــن ألفاظك وعباراتك معهم .. فالكلمة الطيبة صدقة ..
زيــن مظهرك وهندامك بالنظافة والطهارة و حسن اختيار الألوان

(( س ))
(( ســـلم ))
سلم على أبنائك كلما التقيت بهم
والسلام سنة مؤكدة كما جاء في سنة الرسول عليه الصلاة و السلام
ولكن الرد واجب
فقل السلام عليكم (( عشر حسنات ))
وقل السلام عليكم ورحمة الله (( ولك عشرون حسنة ))
وقل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (( ثلاثون حسنة ))

(( ش ))
(( شارك ))
شارك أبنائك في مسؤولياتهم .. وشاركهم في بعض أمورك الشخصية
وخذ بآرائهم ومقترحاتهم

(( ص ))
(( صِــل ))
صل رحمك وعلم ابنائك صلة الرحم وزيارة الأقارب ..
وعلمهم ان صلة الرحم ليست فقط في الأعياد والمناسبات .. لكنها تكون بصفة دورية ..

(( ض ))
(( ضارب ))
ضارب بالحلال .. وعلم أبنائك المضاربة ..
أي علمهم التجارة واساسيات البيع والشراء
ليعتمدوا على انفسهم .

(( ط ))
(( طبب ))
طبب أبنائك ولا تهملهم بحجة الانشغالات و ضغوط العمل ..
واهتم بمواعيد العلاج وزيارات الطبيب ..
ولا تتهم ابنك بالتمارض إذا ما تشكى ..
وسارع للسؤال عن مسببات تعبه و اطلب له العافية .

(( ع ))
(( علـــم ))
علم أبناءك العلم الشرعي والدنيوي حتى يحوزوا على منافع الدنيا والآخرة
(( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ))

(( غ ))
(( غيــر ))
غير في ملامح شخصيتم ما يخجل منه ابناءك
وتخلص من سلبياتك التي تراها بعيون ابنائك
فما الضرر أن تستمع لرأي ابنك في شخصك .. فهو مرآتك الطبيعية

(( ف ))
(( فــرق ))
فرق بين جيلك وجيلهم .. ولا تمنن عليهم بمثاليتك
فرق بين تفكيرهم وتفكيرك .. وكن بحكمتك منيرا لهم في طريقهم

(( ق ))
(( قبــل ))
قبل ابنائك .. قبلهم كل يوم وفي كل وقت .. اسمحلهم بتقبيلك
وهل هناك حاجة لشرح تثاير القلبة على الأطفال ؟؟؟
انها حاجة من الحاجات التي تبني جورا من الثقة ..
فلا تبخل على ابنائك بطبعة كلما سنحت الفرصة

(( ك ))
(( كــرِم ))
كرم ابنك .. ونزهه عن الاهانة والتحقير ولا تقلل من شأنه خاصة بين اقرانه
لا تتهمه بالغباء والبلادة اذا ما فشل في موقف ما .. داوم على رفع معنوياته

(( ل ))
(( لامــس ))
لامس جسد ابنك .. لا تحرمه من اثر اللمسة .. وما أدراك ما اثر اللمس في نفس طفلك
اللمسة رحمة وفن يمارسه الوالدين ليعمقا مفهوم الحب لدى ابنائهم

(( م ))
(( مــازح ))
مازح ابنك وداعبه ..و أخل السرور على نفسه
فان اللعب من الحاجات الفطرية عند الإنسان .. وخاصة الطفل
وقد مارسه أفضل الخلق ..عليه الصلاة والسلام

(( ن ))
(( ناقش ))
ناقش ابنك وحاوره .. افهم مايريد ..
واجعله ينطلق في نقاشه بحرية
لا تكبت عليه الأنفاس ..

(( هـ ))
(( هدئ ))
هدئ اعصابك .. هدئ من روعك .. طول بالك
لا تتعصب لأتفه الأسباب .. فان بذر منهم الخطأ اللبسيط تجاهله
ولا تركز على كل اخطائه .. فتكون كمن يتصيد
للخطأ

(( و ))
(( ودع ))
ودع ابنك واستقبله .. ودعه صباحا عند ذهابة الى المدرسة مربتا على كتفه
واستقبله عند العودة بضمه الى صدرك ..
و بكلمة صغيرة تدل على انك افتقدته خلال ساعات الدوام

(( ي ))
(( يســـر ))
يسر عليهم الأمور ولا تعقدها .. فان تعذر عليك – مثلا – شراء حاجة لا ترفضها رأسا .. يسر الموضوع
وهونه .. وناقشه في الأمر حتى يقتنع برأيك فيمتنع عن طلباته المستحيلة .
الطفل يعرف انك تحبه .. لكنه يحتاج لاثبات الحب ..
دليلك الى قلب ابنك وثقتهم ان تجاهد للوصول الى قلبهم
مع تحياتي الحارة اتمنى ان يعجبكم الموضوع




شكرا علاء على هدا الموضوع المميز دمت متألقا في المنتدى واصل الإبداع




التصنيفات
الحياة الزوجية

آثار الخلافات الزوجية على سلوك الطفل

آثار الخلافات الزوجية على سلوك الطفل

منذ عدة عقود والباحثون يعلمون أن الأطفال الذين ينشأون في أجواء منزلية تعصف بها المشاكل، خاصة تلك التي بين الوالدين، سيعانون من اضطرابات نفسية وسلوكية وتعليمية واجتماعية. وكان تعليل ظهور الاضطرابات في الجانب التعليمي غامضاً إلى حد كبير، مما حدا بكثير من الباحثين الى إجراء دراسات لمعرفة السبب. أحد أهم البحوث التي حاولت جلاء حقيقة الأمر في هذا الجانب هو ما نشرته مجلة تطور نمو الطفل الأميركية في عدد يناير/ فبراير الحالي، والتي فيها يشير الباحثون الى دور مؤثر لاضطراب نظام النوم اليومي لدى الطفل، على مقدار نجاحه في التحصيل العلمي الدراسي. ومن جهة أخرى يرى الباحثون في دراسات أخرى في نفس عدد المجلة المذكورة أن الشجار بين الزوجين أمام الطفل أو المراهق يؤثر سلباً على الأمان العاطفي لديه مما يجعل من الصعب عليه التفاعل مع العالم الخارجي من حوله، كما ويعطي انطباعا سلبياً عن مشاكل ذويهم ونظرتهم الى الزواج برمته.

* نوم الطفل واضطرابه

* وعرض الباحثون من جامعة إيبيرن في ألباما بالولايات المتحدة نتائج ملاحظة قياس مقدار ووتيرة الخلافات بين الزوجين وعلاقتها بنوم الطفل، وذلك بناء على ما يخبر به كل من الزوجين والطفل كذلك. وشملت الدراسة متابعة تأثير الخلافات الزوجية على نوم 55 طفلا ممن تتراوح أعمارهم ما بين ثماني الى تسع سنوات. وذهبوا بعيداً في ملاحظة وتقييم نوم الطفل، فبالإضافة الى ما يخبر به الطفل نفسه عن نومه، عمد الباحثون الى حد الطلب من الطفل لبس جهاز أكتغراف Actigraph، أو راصد الحركة، وهو ما يشبه ساعة المعصم، بغية رصد وقت ذهابه للسرير وخلوده الى النوم وحركاته أثناء نوم الليل وحالات استيقاظه وغير ذلك من الأحداث، وذلك لمدة سبعة أيام متتالية. وساعد هذا الباحثين كثيراً في الحصول على معلومات أكثر دقة حول جوانب عدة من نوم الطفل. كما أن انتقاء نوعية عناصر الشريحة التي شملتها الدراسة من الأطفال ووالديهم تم بناء على خلو الطفل من أي تشخيص نفسي لاضطرابات في النوم، ومن الأزواج الذين تعتبر درجة مشاكلهم ضمن المعدل الطبيعي لها.
الذي وجده الباحثون هو أن الطفل من المنزل الذي درجة المشاكل الزوجية فيه عالية، عادة ما يذهب الى سريره للنوم في وقت شبيه بالطفل من المنزل ذو درجة متدنية من تلك المشاكل، أي أن وقت النوم لا فرق فيه بين الأطفال من كلا المنزلين، ولا تأثير للمشاكل الزوجية عليه، وخصوصاً أنه لا يجعل الطفل يذهب مبكراً للنوم خوفاً مما يجري في المنزل أو ليتخلص من الإزعاج أو الضرر الذي قد يلحق به أو غير ذلك. لكن الملاحظ أن الطفل الذي يعاني من منزل مشحون بالخلافات ينام وقتاً أقصر أو ربما لا ينام بالليل مقارنة بغيره، ويتحرك ويتقلب كثيراً على السرير، كما أن هؤلاء الأطفال يحتاجون الى أن يناموا بالنهار سواء في المدرسة أو المنزل.
هذه الاضطرابات في نوم الطفل كانت أوضح وأقوى في التأثير عليه عند الاعتماد على تقرير الطفل عن وجهة نظره في خلافات أمه وأبيه وهو ما دعمته وأيدته نتائج تحليل معلومات جهاز أكتغراف الراصد للحرك. فمن كانت رؤيته ونظرته الى مشاكل والديه أنها كبيرة كان تأثر نومه أكبر. وهو ما علقت عليه البروفسورة منى الشيخ الباحثة الرئيسية من جامعة إيبيرن في ألباما بأن النتائج تقول حتى ضمن العائلات التي يرى البعض أن درجة الخلافات الزوجية فيها هي ضمن الطبيعي فإن تأثير غضب أحد الوالدين أو شجارهما من السهل أن يؤدي الى اضطرابات في نوم الطفل. وهذا الأمر مهم بدرجة بالغة لأن النقص المتوسط في مدة نوم الطفل سيؤثر سلباً على تعليم الطفل ويضعف همته ويزيد من توتره ويقلص من قدرات التحكم في العواطف لديه. وأضافت ان هذه النتائج تفرض على الزوجين التعامل مع الخلافات بينهما ومساعدة الأطفال على تفهم دواعيها.
* دور الوالدين
* والمتأمل فيما تقدم من الدراسة يلحظ ثلاثة أمور على الوالدين أن يأخذوها في الاعتبار، الأول هو تأثر مدة ونوعية نوم الطفل وليس وقت الذهاب إليه، فاعتقاد الوالدين بأن الطفل لم يتأثر نومه نتيجة الشجار العائلي بمجرد ذهابه الى السرير في الوقت المعتاد لا يعني شيئاً وليس صحيحاً. الثاني أن ما يراه الطفل وليس الوالدين من درجة الخلاف هو الأمر المهم، وهنا يأتي علو درجة فهم الوالدين لنفسية وعقلية الطفل، فالأم أو الأب عليهم أن يمتلكوا قدرة النظر الى الأمور بنفس الطريقة التي ينظر إليها الطفل وذلك إن أرادوا أن يُحسنوا تربيته ويلبوا احتياجاته بشكل صحي وسليم. والثالث هو تأثير اضطرابات النوم السلبي على تحصيل الطفل التعليمي، الأمر الذي يجب أن يهذب من سلوك الوالدين أمام أبنائهم خاصة عند حصول حالات إخفاق دراسي لدى الطفل، فمن السذاجة بمكان أن يعاقب أحد الوالدين الطفل على تأخير في التحصيل العلمي للطفل بدلاً من مراجعة الوالدين لسلوكهم داخل المنزل كسبب محتمل لما حصل لتعليم وتحصيل الطفل.
* الأمان العاطفي
* من جهتهم يرى الباحثون من جامعات كل من نوتردام بإنديانا وروشستر بنيويورك والجامعة الكاثوليكية الأميركية بواشنطن، في دراستين منفصلتين نشرتا في نفس عدد مجلة «تطور نمو الطفل» الأميركية، أن الكيفية التي تعامل بها الآباء والأمهات مع الخلافات الزوجية لها دور مهم في تدهور شعور الطفل بالأمان والتأثيرات المستقبلية على عواطفه.
ويعلق الدكتور مارك كيمنغ من جامعة نوتردام على بحثه قائلاً إن الأمان العاطفي للطفل هو الجسر الذي يربط بين الطفل والعالم من حوله، والاستقرار الأسري هو صمام الأمان العاطفي، فكلما كانت العلاقة الزوجية قوية كانت قدرات الطفل على اكتشاف العالم الخارجي وعلاقاته مع الآخرين فيه أقوى. والمشاكل الأسرية تدمر هذا الجسر مع العالم، الأمر الذي يجعل من الصعب على الطفل اقتحام العالم من حوله أو التفاعل مع ما يجري فيه.
واعتمدت هذه النتائج بناء على دراستين طويلتين، الأولى شملت متابعة 226 طفلا ووالديهم ممن أعمارهم ما بين 9 و18 سنة لمدة ثلاث سنوات، وجدت أن الشجار المنزلي المحطم كالذي يشمل إهانة شخصية أو يتطلب من أحد الزوجين الدفاع عن النفس، أو يؤدي الى انسحاب أحدهما، أو يؤدي الى حزن أو خوف، هو ما يؤدي بالطفل الى ظهور الاكتئاب أو القلق أو اضطرابات السلوك. والدراسة الثانية بحثت أموراً في نفس الجوانب لكنها شملت 232 من الأطفال الأقل سناً ووالديهم. ولذا علق الدكتور كيمينغ بقوله إن على الوالدين تعلم كيف أن يكون الخلاف العائلي أمراً بناء وليس مدمراً، أي من أجل الأبناء ومن أجل أنفسهم، عبر إبدائهم وانخراطهم في وضع حلول عملية وإيجابية للمشاكل الأسرية.
هذا وإن الشجار بين الزوجين أمام الطفل أو حتى إهمال أحدهما للآخر، يترك أثراً من الأفكار السلبية عن الزواج والوالدين لدى الطفل، ويستمر هذا لديه لمدة طويلة. ويقول الدكتور باتريك ديفس أحد الباحثين في الدراستين إن حضور الطفل ومشاهدته للشجار المحطم بين الأزواج ينتج عنه عدم استقرار نفسي لدى الطفل ومعاناة من أفكار سلبية في مواجهة مثل هذه المشاحنات الأسرية تستمر لديه لمدة طويلة.




موضوع في القمة
بارك الله فيك




و فيك بركة مشكورة على الرد




بارك الله فيك أختي الفاضلة على الموضوع القيم والمفيد
نترقب المزيد
بالتوفيق




التصنيفات
المواسم الإسلامية وفضائل الأيام والشهور

ارشادات للاباء حول تغذية الطفل الصائم

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد ..

إرشادات للأباء حول تغذية الطفل الصائم

تناول خبراء وعلماء التغذية خلال شهر رمضان، تغذية الصائم الصغير، وأكدوا أنه يجب عدم منع أي طفل من ممارسة شعائر الصيام الجميلة بل يجب تعويد الطفل على الصيام منذ الصغر لفترات صغيرة في البداية تتراوح لعدة ساعات أولاً وتتدرج إلى أن تصل إلى صيام يوم بعد يوم، حتى يصل لسن العاشرة ويكون قادراً على صيام كل أيام الشهر الكريم.
ويقدم الخبراء إرشادات للطفل الصائم أهمها التعجيل بتناول وجبة الإفطار وتأخير تناول وجبة السحور قدر الإمكان، حتى يتمكن من مواصلة الصيام في اليوم التالي دون إرهاق، وضرورة التأكيد على الطفل بالإكثار من تناول السوائل والحرص على المضغ الجيد للطعام.
كما يجب على الأم أن تقدم لطفلها في الإفطار وجبة خفيفة على المعدة وسهلة الهضم، ويمكن لتحقيق ذلك أن تبدأ بتقديم كوب من عصير البرتقال أو أي من عصير الفاكهة الطبيعية التي يفضلها الطفل مع بضع حبات التمر، أو تمر مع اللبن قبل البدء في وجبة الإفطار الرئيسة.
ويؤكد خبراء التغذية ضرورة أن تحتوي وجبة الإفطار على نسبة عالية من الكربوهيدرات مثل الخبز، الأرز،المكرونة، وهي التي تزود جسم الطفل بالطاقة، مع الأغذية المحتوية على البروتينات لأنها مهمة لبناء عضلات الطفل وتحميه من الإصابة بوهن العضلات بعد فترة الصيام.
كما يجب استخدام الدهون غير المشبعة في طعام الطفل والحرص على تعويد الطفل على تناول السلطة الخضراء.
ويضيف الخبراء أنه يجب تقديم وجبة صغيرة للطفل بعد أربع ساعات من وجبة الإفطار، مثل طبق المهلبية أو الأرز باللبن أو الكريم كراميل، ويقولون إنه يفضل وضع المكسرات عليها، نظراً لما تحتويه من نسبة عالية من البروتينات والأملاح المعدنية والكثير من الفيتامينات التي يحتاج إليها جسم الصغير.
وبالنسبة للطفل نحيف الجسم، فيجب الحرص على أن يأخذ هذا الطفل قسطاً كافيا من الراحة يومياً بعد انتهاء اليوم الدراسي، وألا يبذل مجهودا بدنياً أكثر من اللازم حتى لا يتم حرق المزيد من السعرات الحرارية خاصة مع فترة الصيام التي يتم خلالها حرق السعرات المخزنة في الجسم.
كما ينصح الخبراء في هذه الحالة بتقديم وجبات صغيرة إضافية للطفل النحيف بين وجبتي الإفطار والسحور، لكي تساعد الجسم على تخزين أكبر كمية من السعرات المطلوبة لمواجهة فترة الانقطاع عن الأكل




بارك الله فيك على النصائح القيمة والهامة جدا لصحة اطفالنا

بوركتي يا اغلى اخت




شكرا لمرورك على موضوعي اخ عبدو
بارك الله فيك