http://www.elanin.com/vb/t1390.html
نهايات طرق: العربي التائه 2001 – محمد حسنين هيكل
http://www.elanin.com/vb/t1391.html
شكراً… بن لادن – سيد محمود القمني
http://www.elanin.com/vb/t1389.html
http://www.elanin.com/vb/t1391.html
[خطبة جمعة] حقيقة السياسة الشرعية – خطبة الجمعة 18 رجب 1443 للشيخ أبي عبدالأعلى خالد عثمان المصري
حقيقة السياسة الشرعية
خطبة الجمعة
18 0من شهر رجب 1443
للشيخ
أبي عبدالأعلى خالد عثمان المصري
للامانة العلمية الموضوع منقول |
||
– ابن آشنهو ، عبد اللطيف ، تكون التخلف في الجزائر .1830-1962 ترجمة نخبة من الأساتذة ش.و.ت.الجزائر 1979.
-آجرون شارل روبير ، تاريخ الجزائر المعاصرة ، ترجمة عيسى عصفور ، ديوان المطبوعات الجامعية ، الجزائر ، ط2، 1982.
-الأشرف ، مصطفى ، الجزائر الأمة و المجتمع ، ترجمة حنفي بن عيسى ، المؤسسة الوطنية للكتاب ، الجزائر ، 1983.
– الخالدي، مصطفى وعمر فروخ ، التبشير و الاستعمار في البلاد العربية ، المكتبة العربية ، بيروت 1973.
– التميمي ، عبد المالك خلف ، الاستيطان الأجنبي في الوطن العربي ، الكويت (ب.ت).
– الزبير، سيف الإسلام ، سجل تاريخ الاستعمار في الجزائر ، الجزائر ، 1988.
– العربي ، إسماعيل ، الدراسات العربية في الجزائر عهد الاحتلال الفرنسي ، الجزائر 1988.
– بجاوي ، محمد : دور الجزائريين في الحرب العالمية الأولى، الجزائر 1987.
-بطاطيا ، حميد ، تسيير الاقتصاد الجزائري إبان الحرب العالمية الأولى 1914-1918، الجزائر 1993.
– بقطاش ، خديجة ، الحركة التبشيرية الفرنسية في الجزائر 1830-1871 الجزائر ، مطبعة دحلب (بدون تاريخ )
-جلال يحيى، السياسة الفرنسية في الجزائر 1830-1919 و القاهرة .دار المعرفة 1969.
– جندي ، عبد الله : الاستيطان الفرنسي في الجزائر 1830-1919، القاهرة ، 1969.
-جوليان ، أندريه : إفريقيا الشمالية تسير – القوميات الإسلامية و السيادة الفرنسية ، تعريب المنجي سليم وآخرون الجزائر ، م.ن.ك 1976.
– حسنين محمد ، محمد ، الاستعمار الفرنسي من القرن 16 إلى عهد ديغول و الجمهورية الخامسة ، القاهرة ، 1960.
– حلوش عبد القادر ، السياسة التعليمية الفرنسية في الجزائر 1871،1914، دار الأمة ، الجزائر ، 2000.
– حمدان ، بن عثمان ، المرآة ، تعريب محمد بن عبد الكريم الجزائري ، ش.و.ن.ت.
– زكي ، أحمد: كيف دخل الفرنسيون الجزائر ، تقديم صلاح الدين المتجد بيروت ، 1962.
-كوران ، أرجمند ، السياسة العثمانية تجاه الاحتلال الفرنسي للجزائر 1827-1847) ، ترجمة د. التميمي عبد الجليل ، ش.ت.ف.ر. ، تونس 1974.
– عباد ، صالح ، المعمرون و السياسة الفرنسية في الجزائر 1870-1900 ، الجزائر 1984.
– عباد ، صالح ، الجزائر بين فرنسا و المستوطنين 1830-1930 الجزائر 1999.
– عدي، الهواري ، الاستعمار الفرنسي في الجزائر، سياسة التفكك الاقتصادي و الاجتماعي ، تعريب جوزيف عبد الله دار الحداثة ، ط1 ، بيروت 1983.
-فارس خير ، محمد ، تاريخ الجزائر الحديث ، دمشق ، 1969.
– قنان جمال ، العلاقات الفرنسية الجزائرية 1790-1830، منشورات المتحف الوطني للمجاهد ، الجزائر 1999.
– قنان جمال ، معاهدات الجزائر مع فرنسا 1619-1830، المؤسسة الوطنية للكتاب ، الجزائر 1987.
– مناصرية ، يوسف ، مهمة روش في الجزائر و المغرب 1832-1847، الجزائر ، م.و.ك.1990.
– وعلي ، محمد طاهر ، التعليم التبشيري في الجزائر 1830-1904، الجزائر ، دار دحلب 1998.
الـمـقـــالات
مناصرية ، يوسف،(دور مناصرية ، يوسف،(دورالمترجمين العسكرية في الجيش الفرنسي بالجزائر) ،مجلة التاريخ ، المركز الوطني للدراسات التاريخية ، عدد خاص (13)، الجزائر ، 1981.
(……………..) :(تقرير مصطفى الشرشالي عن البعثة الفرنسية إلى الحجاز 1916)، مجلة الثقافة ، عدد 89، الجزائر ،1985.
(………………) : (منهج الفرنسيين في كتابة تارخ الجزائر )كلود فاتان نموذجا ،مجلة الدراسات التاريخية ، عدد5، جامعة الجزائر ، 1988.
(………………) : (المحافل الماسونية في الشرق الجزائري )، مجلة الدراسات التاريخية ، عدد6، جامعة الجزائر ، 1992.
(………………) : (جريمة 8 ماي في مخططات الاستعمار الفرنسي ) مجلة المصادر ، عدد7، المركز الوطني للدراسات و البحث في الحركة الوطنية و ثورة نوفمبر 54، 2022.
(………………) : ( قوات الجيش الاستعماري في مواجهة الثورة التحريرية في المنطقة الأولى 1954-1956)، مجلة الذاكرة ، عدد6 المتحف الوطني للمجاهد ،2000.
مشكوووووورين والله يعطيكم الصحة
السلام عليكم اطلب منكم درس سياسة الاستعمارية في الجزائر :educ4 0_smilies_24::educ40_smil ies_24::educ40_smilies_24 :
كرونووجيا السياسة الاستعمارية في الجزائر 1830 الى 1865
جاري البحث عن دروس وموضيع اخرى ذات صلة
السياسات الاستعمارية في الجزائر سنة ثانية ثانوي
كرونووجيا السياسة الاستعمارية في الجزائر 1830 الى 1865 اخواني اخواتي اعضاء وزوار منتديات خنشلة التعليمية اقدم لكم اليوم كرونووجيا السياسة الاستعمارية في الجزائر 1830 الى 1865 اهم الاحداث التي وقت في هذه الفترة من سياسة الاستعمار الفرنسي تفضلوا بالتحميل او
عبر المرفقات بالتوفيق للجميع ان شاء الله وانتظروا المزيد باذن الله دعواتكم الخالصة |
||
وفقكـ الله ^-^
أ- طابع عسكري (1830-1870).
ب- طابع مدني (بعد 1870 ).
هل يمكن إبعاد القيم الاخلاقية من الممارسة السياسية ؟ جدلية .
i– طرح المشكلة :إن الدولة وجدت لإجل غايات ذات طابع أخلاقي ، مما يفرض أن تكون الممارسة السياسية أيضا أخلاقية ، إلا أن الواقع يكشف خلاف ذلك تماماً ، سواء تعلق الامر بالممارسة السياسية على مستوى الدولة الواحدة أو على مستوى العلاقات بين الدول ، حيث يسود منطق القوة والخداع وهضم الحقوق .. وكأن العمل السياسي لا ينجح إلا إذا أُبعدت القيم الاخلاقية ؛ فهل فعلا يمكن إبعاد الاعتبارات الاخلاقية من العمل السياسي ؟
– محاولة حل المشكلة :
1-أ- عرض الاطروحة:يرى بعض المفكرين ، أن لاعلاقة بين الاخلاق والسياسة ، لذلك يجب إبعاد الاعتبارات الاخلاقية تماماً من العمل السياسي ، وهو ما يذهب إليه صراحة المفكر الايطالي " ميكيافيلي 1469 –1527 " في كتابه " الامير " ، حيث يرى أن مبدأ العمل السياسي هو : « الغاية تبرر الوسيلة » ، فنجاح العمل السياسي هو ما يحققه من نتائج ناجحة كإستقرار الدولة وحفظ النظام وضمان المصالح الحيوية .. بغض النظر عن الوسائل المتبعة في ذلك حتى وإن كانت لاأخلاقية ، بل ويذهب الى أبعد من ذلك ، فيزعم أن الاخلاق تضر بالسياسة وتعرقل نجاحها ، وان الدول التي تبني سياستها على الاخلاق تنهار بسرعة.
ويوافقه في ذلك أيضاً فيلسوف القوة " نيتشه 1844 –1900 " ، الذي يرى أن السياسة لا تتفق مع الاخلاق في شيئ ، والحاكم المقيد بالاخلاق ليس بسياسي بارع ، وهو لذلك غير راسخ على عرشه ، فيجب على طالب الحكم من الالتجاء الى المكر والخداع والرياء ، فالفضائل الانسانية العظيمة من الاخلاص والامانة والرحمة والمحبة تصير رذائل في السياسة . وعلى الحاكم أن يكون قوياً ، لأن الاخلاق هي سلاح الضعفاء ومن صنعهم .
1-ب – الحجة:وما يبرر ذلك أن المحكوم إنسان ، والانسان شرير بطبعه ، يميل الى السيطرة والاستغلال والتمرد وعدم الخضوع الى السلطة المنظمة ، ولو ترك على حاله لعاد المجتمع الى حالته الطبيعية ، فتسود الفوضى والظلم واستغلال القوي للضعيف ، ويلزم عن ذلك استعمال القوة وجميع الوسائل لردع ذلك الشر حفاظا على استقرار الدولة ويقائها .
ومن جهة ثانية ، فالعلاقات السياسية بين الدول تحكمها المصالح الحيوية الاستراتيجية ، فتجد الدولة نفسها بين خيارين : إما تعمل على تحقيق مصالحها بغض النظر عن الاعتبارات الاخلاقية ، وإما تراعي الاخلاق التي قد لا تتفق مع مصالحها ، فتفقدها ويكون مصيرها الضعف والانهيار .
1جـ – النقد :ولكن القول أن الانسان شرير بطبعه مجرد زعم وإفتراض وهمي ليس له أي أساس من الصحة ؛ فالانسان مثلما يحمل الاستعداد للشر يحمل أيضا الاستعداد للخير ، ووظيفة الدولة تنمية جوانب الخير فيه ، أما لجوئها الى القوة فدليل على عجزها عن القيام بوظيفتها ، والا فلا فرق بين الدولة كمجتمع سياسي منظم والمجتمع الطبيعي حيث يسود منطق الظلم والقوة .
هذا ، واستقراء ميكيافيلي للتاريخ إستقراء ناقص ، مما لا يسمح بتعميم أحكامه ، فهو يؤكد – من التاريخ – زوال الدول التي بنيت على اسس أخلاقية ، غير أن التاريخ نفسه يكشف ان الممارسة السياسية في عهد الخلفاء الراشدين كانت قائمة على اساس من الاخلاق ، والعلاقة بين الخليفة والرعية كانت تسودها المحبة والاخوة والنصيحة ، مما أدى الى ازدهار الدولة لا إنهيارها .
وأخيراً ، فالقوة أمر نسبي ، فالقوي اليوم ضعيف غداً ، والواقع أثبت أن الدول والسياسات التي قامت على القوة كان مصيرها الزوال ، كما هو الحال بالنسبة للانظمة الاستبدادية الديكتاتورية .
2-أ-عرض نقيض الاطروحة : وخلافا لما سلف ، يعتقد البعض الاخر أنه من الضروري مراعاة القيم الاخلاقية في الممارسة السياسية ، سواء تعلق الامر بالعلاقة التي تربط الحاكم والمحكومين على مستوى الدولة الواحدة ، أو على مستوى العلاقات بين الدول . ومعنى ذلك ، أن على السياسي أن يستبعد كل الوسائل اللااخلاقية من العمل السياسي ، وأن يسعى الى تحقيق العدالة والامن وضمان حقوق الانسان الطبيعية والاجتماعية . وهذا ما دعا إليه أغلب الفلاسفة منذ القديم ، فهذا " أرسطو " يعتبر السياسة فرعاً من الاخلاق ، ويرى أن وظيفة الدولة الاساسية هي نشر الفضيلة وتعليم المواطن الاخلاق . ثم حديثا الفيلسوف الالماني " كانط 1724 –1804 " ، الذي يدعو الى معاملة الانسان كغاية في ذاته وليس كمجرد وسيلة ، كما دعا في كتابه " مشروع السلام الدائم " الى إنشاء هيئة دولية تعمل على نشر السلام وفك النزاعات بطرق سلمية وتغليب الاخلاق في السياسة ، وهو ما تجسد – لاحقا – في عصبة الامم ثم هيئة الامم المتحدة ، كما دعا الى ضرورة قيام نظام دولي يقوم على الديمقراطية والتسامح والعدل والمساواة بين الشعوب والامم . ومن بعده ألـحّ فلاسفة معاصرون على أخلاقية الممارسة السياسية ، أبرزهم الفرنسي " هنري برغسون 1856 – 1941 " و الانجليزي " برتراند رسل 1871 –1969 " .
2-ب-الحجة: إن الدولة خصوصاً والسياسة عموما ً إنما وجدتا لأجل تحقيق غايات أخلاقية منعدمة في المجتمع الطبيعي ، وعليه فأخلاقية الغاية تفرض أخلاقية الوسيلة . كما أن ارتباط السياسة بالاخلاق يسمح بالتطور والازدهار نتيجة بروز الثقة بين الحكام والمحكومين ، فينمو الشعور بالمسؤولية ويتفانى الافراد في العمل .
ثم ان غياب الاخلاق وابتعادها من المجال السياسي يوّلد انعدام الثقة والثورات على المستوى الداخلي ، أما على المستوى الخارجي فيؤدي الى الحروب ، مع ما فيها من ضرر على الامن والاستقرار وإهدار لحقوق الانسان الطبيعية ، وهذا كله يجعل الدولة تتحول الى أداة قمع وسيطرة واستغلال .
2-جـ النقد :لا يمكن إنكار أهمية دعوة الفلاسفة الى أخلاقية الممارسة السياسية ، إلا ان ذلك يبقـى مجرد دعوة نظرية فقط ، فالقيم الاخلاقية وحدها – كقيم معنوية – لا تكفي لتجعل التظيم السياسي قوياً قادراً على فرض وجوده وفرض احترام القانون ، ولا هي تستطيع ايضاً ضمان بقاء الدولة واستمرارها ، وهو الامر الذي يؤكد صعوبة تجسيد القيم الاخلاقية في الممارسة السياسية .
3-التركيب :وفي الواقع أنه لا يمكن الفصل بين الاخلاق والسياسة ، لذلك فغاية الممارسة السياسية يجب أن تهدف الى تجسيد القيم الاخلاقية وترقية المواطن والحفاظ على حقوقه الاساسية ، دون إهمال تحقيق المصالح المشروعة التي هي اساس بقاء الدولة وازدهارها .
iii– حل المشكلة :وهكذا يتضح ، أنه لا يمكن إطلاقا إبعاد القيم الاخلاقية من الممارسة السياسية رغم صعوبة تجسيدها في الواقع . ومن جهة أخرى ، فالاخلاق بدون قوة ضعف ، والقوة بدون أخلاق ذريعة للتعسف ومبررللظلم . وعليه فالسياسي الناجح هو الذي يتخذ من القوة وسيلة لتجسيد القيم الاخلاقية وأخلاقية الممارسة السياسية .
ننتظر المزيد منك دوما
تقبل مروري المتواضع
المعلمة هناء
سعدت بمروركم
مقالات فلسفية 09 حول السياسة والاخلاق اعضاء وزوار منتدانا الغالي منتديات خنشلة التعليمية الطيبين واخص بالذكر المقبلين على امتحان الباكلوريا دعما مني لمادة الفلسفة اضع بين ايديكم مجموعة من المقالات مقسم عبر عدت مواضيع وهذا الموضوع بعنوان : مقالات فلسفية 09 حول السياسة والاخلاق
للمزيد من مواضيع وكل مايخص مادة الفلسفة للسنة ثالثة ثانوي اضغط هنا
ان شاء الله يستفيد الجميع ولو بالشيئ اليسير من مواضيعي أنتظر دعواتكم فقط أختكم هناء |
||
مقالات فلسفية 09 حول السياسة والاخلاق.rar (26.7 كيلوبايت, المشاهدات 1922) |
مقالات فلسفية 09 حول السياسة والاخلاق.rar (26.7 كيلوبايت, المشاهدات 1922) |
مقالات فلسفية 09 حول السياسة والاخلاق.rar (26.7 كيلوبايت, المشاهدات 1922) |
مقالات فلسفية 09 حول السياسة والاخلاق.rar (26.7 كيلوبايت, المشاهدات 1922) |