التصنيفات
الحياة الزوجية

تنظيم الغذاء اساس الرشاقة

لكي تصبحي رشيقة القوام

يجب عليكي اتباع نظام غذائي صحي بنسبة معتدلة من السعرات الحرارية

تعليمية

ولمعرفتى بمدى تكلفة ارشاد الطبيب و اتباع نظام غذائي مكلف

احضرت لكم وصفات غير مكلفة ولذيذة جدا من الغذاء الصحي

تعليمية

ولكي تستطيعي متابعة الجديد و مشاهدة جميع الواصفات يجب عليكي التسجيل اولا

تعليمية

وصفات الغذاء الصحي




جزاك الله خيرا.




بارك الله فيك




التصنيفات
الطب النبوي والاعشاب الطبية

الليمون سر النضارة والرشاقة

وصفات لتفتيح البشرة وخفض الوزن

الليمون هذا الحامض السحري الذي التفت إليه العلماء وحظي باهتمام دراسات عديدة اكدت علي كونه مصدر هام جداً من مصادر الجمال والرشاقة ، فقد توصّل علماء في «المركز القومي للبحوث» National Research Centre (NRC) في تجارب مشتركة مع «تكنولوجيا الأغذية» في مصر إلى أن تناول عصير الليمون الحامض الطازج عند الاستيقاظ يومياً واتّباع حمية متوازنة لمدّة شهر ونصف الشهر يعمل على خفض الوزن بمعدّل نصف كيلوغرام إلى كيلوغرام أسبوعياً. ومعلوم دور الليمون الحامض في صحة الجهاز الهضمي لناحية القضاء على طفيليات الأمعاء وتطهير المعدة والتغلّب على عسر الهضم.
مجلة "سيدتى " اطّلعت من رئيس قسم الكيمياء الحيوية في كلية العلوم بجامعة الملك عبد العزيز الدكتور جلال أعظم جلال عن فوائد الليمون الحامض على الصحة ودوره في تخفيف الوزن.

يحتوي الليمون الحــامض على المكوّنات الرئيسة التالية:
– الفيتــامين "سي"C: يندرج الفيتامين «سي» ضمن لائحة الفيتامينات الأساسية قابلة للذوبان في الماء. وقد حدّدت البحوث الغذائية الجرعة اليومية القصوى التي يستطيع الجسم امتصاصها من هذا الفيتامين
بـ 20 ملليغراماً مقابل كل كيلوغرام من الوزن. ويؤدّي النقص في هذا الفيتامين إلى ظهور أعراض مختلفة، من بينها: الإحساس الدائـم بالتعــب والإرهـــاق، انخفـاض معــــدّل التمثيل الغذائي وتراكم الدهون، صعوبة في التئام الجروح وضعف في المناعة، إلا أنّ الجرعة المفرطة منه قد تسبّب أحياناً ظهور طفح جلدي أو حدوث غثيان وقيء وإسهال ما يدلّ على أن الجسم يحاول التخلّص من الفائض بأقصى سرعة ممكنة.
وقد أثبتت الدراسات الطبيّة أن الجسم يحتاج إلى الفيتامين "سي" في عملية تحويل "الكوليسترول" الضار إلى المادة الصفراء التي تصل إلى المعي الدقيق، وتتحوّل بفعل البكتيريا إلى أشكال أخرى من الحمض الصفراوي التي تهضم الدهون للاستفادة منها في توليد الطاقة وطرح الفائض خارج الجسم. ومن هذا المنظور، يؤكّدون على أن عدم توافر هذا الفيتامين بكميّات وافية في الجسم يؤدّي إلى تكدّس «الكوليسترول» في الجسم وارتفاع نسبته في الدم، ما يؤثّر سلباً على صحة الجسم والوزن.
مضاد للأكسدة ومفيد للكلي

– حمض "الليمونــيك" Citric acid: تحتوي حبّة من الليمون الحامض على 7?% من هذا الحمض الذي يمنح المذاق اللاذع ويمهّد لعملية هضم سليمة. ووفقاً لدراسات حديثة، ثبت أنه خلال عمليّة الهضم تقوم الغدد الصغيرة الموجودة في جدار المعدة بإفراز "أنزيمات" هاضمة تحلّل الأطعمة إلى جزئيات صغيرة، من أهمّها: "أنزيم البيبسين" Pepsin القادر على إذابة الزلال من الطعام أثناء الهضم والذي يختصّ حمض "الليمونيك" بتنشيط عملية إنتاجه في المعدة، ما يحسّن من امتصاص البروتينات والاستفادة منها في رفع معدّلات الاستقلاب الخلوي في الجسم. كما يحدّ من تعفّن الطعام لبعض الوقت في الأمعاء الدقيقة.

– "الـبـيـوفــلافـونـوي ـد" Bioflavonoid: وفــــــــــق بحوث «مركز مارين للوقاية الطبيّة» Preventive Medical Center Of Marin فــــــي "كاليفورنيا"، ثبت أن الحمضيات وعلى رأسها الليمون الحامض تندرج ضمن لائحة الأطعمة الأكثر غنى بـ "البيوفلافونويد". وهذه الأخيرة تصنّف من بين أهم مضادات الأكسدة المساعدة في القضاء على الجذور الحرّة في الجسم، كما أنها تعزّز عمل الفيتامين "سي" وتجعل الدم أكثر سيولة وتقوّي عمل الأوعية الدموية، بالإضافة إلى خصائصها المضادة للبكتيريا والالتهابات ودورها في تنشيط إفراز الأنسولين الضروري لتمثيل السكريات.
– "الــبـــكتـين" Pectin: يعتبر الليمون الحامض من الثمار الغنيّة بمادة "البكتين"، إذ تتكوّن أنسجة القشرة الخارجية له من 30?% من «البكتين» الذي يلعب دوراً أساسياً في الحدّ من ارتفاع معدّل "الكوليسترول" في الجسم. وقد أثبتت دراسة حديثة صادرة عن معهد الفيزيولوجيا في «جامعة بول ساباتيه» بفرنسا، تمّ خلالها الطلب إلى 30 شخصاً تناول 200 ملليلتر من عصير الليمون الحامض الطازج يومياً لمدّة شهر، انخفاض الكوليسترول بنسبة 30?% لدى 4 حالات وبنسبة 12?% لدى 12 حالة وبنسبة تتراوح بين 5?% و10?% لدى 14 حالة. وفي الموازاة، يمنح البكتين الشعور بالشبع ويدعم عمل البنكرياس وينشّط إفراز الصفراء ويحدّ من انسداد الشرايين، ما يعمل على تحسين الصحة والتخلّص من الدهون، وبالتالي إنقاص الوزن.
فوائد الليمون
1- يفيد تناول منقوع الليمون الحامض في علاج المغص والإسهال والتقليل من الإفرازات الكبدية وكثافة الدم والحد من انخفاض ضغط الدم المفاجئ.

2- يساعد تناول عصير الليمون المحلى (الليمونادة) في ترطيب الجسم والتلطيف من حرارته والتخفيف من مضاعفات ضربة الشمس عند وضع قطرات منه على جبهة المصاب.

3- أثبتت الدراسات الحديثة أن استخدام الليمون الحامض على البشرة يعمل على تقويتها من خلال جعل المسام الواسعة تنكمش، كما يعدّ مضاداً جيّداً للتجاعيد ومزيلاً للبقع الداكنة عن البشرة ومفيداً في إذابة الخلايا الميتة عنها.

4- يفيد تناول عصير الليمون الحامض المخفّف بالماء في إزالة الترسبات عن الكلى والكبد، اذ يعدّ مدراً للبول، ما يساعد في التخلّص من الأملاح الزائدة والتخفيف من تكوّن الحصوات الضارة في الجسم.

5- تحتوي الثمرة الواحدة من الليمون الحامض على عدد من الفيتامينات والمعادن الهامة للجسم، أبرزها: الكالسيوم (11 ملليغراماً) والبوتاسيوم (105 ملليغرامات) والصوديوم (3 ملليغرامات) والفوسفور (16 ملليغراماً) والماغنسيوم ( 30 ملليغراماً) والحديد ( 450 ميكروغراماً)، بالإضافة إلى فيتامين سي (55 ملليغراماً) وفيتامين بي 5 ( 270 ميكروغراماً) وفيتامين بي3 ( 170 ميكروغراماً).

6- يحتوي عصير الليمون الحامض على نسبة عالية من مادة "السترين" التي تعزّز جدار الأوعية الدموية وتحمي خلايا وأنسجة الجسم من التلف.

7- يحتوي عصير الليمون على حمض الستريك بنسبة 8%، وهذا الأخير مطهّر طبيعي ضد الاضطرابات التي تحدث داخل المعدة والأمعاء، كما يعمل كمبيد للجراثيم والميكروبات.
8- يعدّ الليمون الحامض عاملاً مساعداً على تحسين الشهية وزيادة القابلية لتناول الطعام.

9- يعتبر الليمون الحامض فاكهة طبيعية تحتوي على الأوكسجين المذاب في ماء العصير الصافي الهام في إمداد العضلات بالأوكسجين اللازم لاحراق الدهون.
10- يعزز حمض الستريك امتصاص الكالسيوم ما يساهم في الوقاية من ترقق العظام ورفع معدل احراق الدهون في منطقة ما حول البطن والأرداف.

ماسكات الليمون لتفتيح ونضارة البشرة
ماسك الليمون والدقيق
المكونات

2 ملعقة كبيرة عصير ليمون
4 ملاعق كبيرة دقيق أبيض
3 ملا عق كبيرة حليب طازج
ملعقه عسل صغيره
ملعقه كبيره ماء
الطريقة
تخلط المكونات مع بعضها وتترك على الوجه مده ربع ساعه ومن ثم … يغسل بالماء البارد وستلاحظين الفرق

ماسك الزبادي والعسل
معلقتين زغار زبادي
نص معلقة زغيرة عسل
معلقة كبيرة عصير ليمون

نخلط جميع المقادير مع بعض ونضعة على الوجة لمدة 15 دقيقةوتغسل بماء فاتر
ماسك اللوز
المكونات:
لوز مطحون.
بياض بيضة.
نصف ليمونة.
الطريقة:
• انقعي اللوز في الماء حتى تستطيعي نزع القشرة منه.
• اطحني اللوز المقشر في الخلاط حتى يصبح بودرة.
• اخلطي اللوز المطحون مع بياض البيضة مع نصف الليمونة حتى تتجانس مع بعضها البعض.
• ثم ضعي الخليط على وجهك لمدة 20 دقيقة وقومي بغسل وجهك بماء دافئ ثم ماء بارد بعد ذلك.
• كرري هذه العملية كل يوم

رابعاً: ماسك الزبادي بالنشا والليمون
ملاعق نشا
– عصير ليمونه
– محلول سكر عباره عن ( 3 ملاعق سكر مذابة مع 3 ملاعق ماء )
– حوالى نص كوب ماء ورد

الطريقه
نضع ماء الورد وعصير الليمونه والمحلول السكر على النار هادئه حتى يسخن ثم نضيف النشا بتدريح ونقلبه بسرعه حتى لا يتكتل..
وعندما يصبح الخليط مثل الكريمة أطفئي النار وضعيه في الثلاجة
يستخدم يومياً




موضوع قيم ومفيد

بارك الله فيكي




موضوع قيم
شكرا على الافادة




سبجآآن الله

ولله في خلقه شؤون




وفيكي بركة للاخت الغزالو وشكرا للاخت نور الاسلام سوسو.
و يبقى الجمال جمال الروح و الاخلاق.




شكرا على افادتنا بهذه المعلومات اختي




شكرا لك على الماسكات
نعم ان الجمال هو جمال النفس
اللهم حسن خلقنا كما خلقنا




التصنيفات
الرجيم والصحة الجسدية

هل تحقّق العلكة الرشاقة للمرأة؟‎

تعليمية

تمضغ الكثيرات العلكة يومياً، وعلى فترات متفاوتة… ولكن،

هل خطر ببالك يوماً أن تعرفي مم تتكوّن العلكة؟
وما هي مضارها وفوائدها؟
وما هو تأثيرها على وزنك ورشاقتك؟

العلكة المحتوية على السكر

يزيد مضغ العلكة من استهلاك الطاقة، فهو يستهلك حوالي %20 منها، مما يؤدي بالتالي إلى استهلاك مزيد من السعرات الحرارية (حوالي 11 سعرة حرارية في الساعة). فإن قامت المرأة مثلاً، بمضغ العلكة طيلة النهار، فإنّ ذاك سيساعدها على التخلّص من خمسة كليوغرامات من الدهون سنوياً.

وتمنح العلكة المحتوية على السكر، من سعرتين إلى 22 سعرة حرارية، لكنها بالمقابل تساعد على احراق الكثير من السعرات الحرارية. لذا فإن مضغ العلكة وما يرافقها من زيادة بإفراز العصارات المعدية والأنزيمات الخاصّة في اللعاب تعمل على احراق الشحوم، وبالتالي تقلل الوزن. ويؤدّي مضغ العلكة بين الوجبات إلى استهلاك الشحم المخزون تحت الجلد وبين الأعضاء، كما أنه يطرد الشعور بالجوع.

العلكة الخالية من السكر

تُستخدم مادة «سوربيتول» عادةً، وهي احد أنواع السكريات المنتجة من سكر الغلوكوز العادي والتي تتحلّل ببطء في الجسم، في صناعة أنواع العلكة الخالية من السكر، كإضافة تُعطي طعماً حلواً، وذلك بدلاً من إضافة أحد أنواع السكر العادي إليها.

لكنّ الإفراط في مضغ العلكة الخالية من السكر يمكن أن يؤدّي إلى نقص كبير في الوزن، وذلك لأنّ مادة «سوربيتول» التي تستخدم في صناعة العلك كما بعض المنتجات الأخرى، لإكسابها طعمها الحلو تسبّب الإسهال، وقد تستخدم أصلاً كعلاج للمصابين بالإمساك.

وتبيّن الدراسات أنّ الأشخاص الذين فقدوا الكثير من الكيلوغرامات من أوزانهم، هم الذين تناولوا ما بين 20 و30 غراماً من مادة «سوربيتول» يومياً، على شكل علكة أو غير ذلك. وتجدر الإشارة إلى أنّ تناول ما بين 5 و20 ملليغراماً من هذه المادة يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بالمغص والانتفاخ والألم الخفيف في المعدة. كما يمكن أن تسبّب الإسهال والفقد الحاد في الوزن إن تجاوز استهلاكها 20 غراماً.

وتجدر الملاحظة أنّ هذا النوع من المُحليات الصناعية يحتوي على كمية من الطاقة، إذْ إنّ الغرام الواحد منها يُعطي حوالي 2.6 سعرة حرارية، بالمقارنة مع الغرام الواحد من السكر العادي أو النشويات الذي يُعطي الجسم طاقة تُقدّر بـ 4.2 سعرة حرارية.

وفي هذا الإطار، ينصح الدكتور عبد الجواد بالاعتدال والاتزان في استهلاك هذا النوع من العلك، إذ ينتج عن الإفراط في تناوله بعض المضار.

فوائد ومضار

من فوائد مضغ العلك أنه يزيد من إفراز اللعاب، ويساعد على الهضم وتنظيف الفم والأسنان، كما أنه يعزّز عضلات الفك. ويوصى بمضغ العلك لمن يعانون من أمراض اللثة وانسداد قناة «إستاكيوس» بالأذن الوسطى، وفي حالات الإصابة بشلل عصب الوجه وذلك لتقوية عضلات الوجه.

بالمقابل، يشكّل إدمان مضغ العلك لفترات طويلة يومياً إلى تضخّم وتشنّج عضلات الفك حتى أنها تستمر في الانقباض حتى بعد التوقف عن المضغ، مما يسبّب الحزّ على الأسنان حتى أثناء النوم، فينتج عن هذه الحالة: تآكل الأسنان وانكشاف طبقة المينا الواقية لها مما يجعلها أكثر حساسية للطعام البارد والساخن، ونوبات من الصداع المزمن وآلام الرأس والرقبة. وأخيراً، يؤدّي الإفراط في مضغ العلك إلى حدوث خشونة بالمفصل الذي يجمع الفك بالجمجمة، نتيجة لفرط استخدامه والإجهاد المستمر له، مما يحدث طرطقة وآلام أثناء المضغ




تعليمية