رمضان مبارك
وتعم الفائد اكثر
اهلا اختي سارة نعم شيئ جميل ان نقبل على الخير جميعاااا
شكرا لك اخي بارك الله فيك
تحياتي
وتعم الفائد اكثر
اهلا اختي سارة نعم شيئ جميل ان نقبل على الخير جميعاااا
![]() |
![]() |
|
![]() لا تزال بخير ما نويت الخير
لإمام أهل السنة والجماعة
وهذه وصية عظيمة سهلة على المسئول، سهلة الفهم والامتثال على السائل، وفاعلُها ثوابُه دائمٌ مستمر لدوامها واستمرارها. وهي صادقة على جميع أعمال القلوب المطلوبة شرعاً، سواء تعلقت بالخالق أو بالمخلوق، وأنها يُثاب عليها، ولم أجد في الثواب عليها خلافاً. قال الشيخ تقي الدين في كتاب "الإيمان" : ما هَمَّ به من القول الحسن والعمل الحسن فإنما يُكْتَبُ له به حسنة واحدة، وإذا صار قولاً وعملاً كُتب له عشر حسنات إلى سبعمائة، وذلك للحديث المشهور في الهَمِّ . ويلزم من العمل بهذه الوصية ترك أعمال القلوب المذمومة شرعاً، وأنَّ من عملها لم يبق في حرزٍ من الله وعصمته، وقد وقع فيما يُخاف عليه فيه من الشر والعذاب. ودلَّ هذا النصُّ على المعاقبة على أعمال القلوب المذمومة. وهكذا قول الإمام أحمد رحمه الله الآتي قبل فصول تعلم القرآن والحديث: «إن أحببتَ أن يدوم الله لك على ما تُحِبُّ فَدُمْ له على ما يحب». وأما إن لم ينو خيراً ولا شراً فهذا يَبْعُدُ خُلُوُّ عاقلٍ عنه . فيالها من وصية ما أشد وقعها! وما أعظم نفعها! للفقيه المحدث أبي عبد الله محمد بن مفلح المقدسي المتوفى سنة 763هـ
|
||
![]() |
![]() |
موضوع قيم حقا
ان شاء الله تعم الفائدة للجميع
في ميزان الحسنات ان شاء الله
بسم الله الرحمن الرحيم
مقارنة بين صاحب الخير و صاحب الشر
بعض الفوائد المختصرة من كتاب"تحذير البشر من أصول الشر"
للشيخ محمد بن عبدالله الإمام-حفظه الله-
((مقارنة بين صاحب الخير و صاحب الشر))
و عند أن نذكر صاحب الخير،فتارة يراد به السني الصحيح و لا يدخل فيه المغشوش بالبدع و ما إلى ذلك، و تارة يراد به المسلم المغشوش. و عند أن نذكر صاحب الشر ، فتارة يراد به الكافر، و تارة يراد به المسلم المنحرف.
و الغرض من هذه المقارنة هو أن يعرف صاحب الخير عظمة فضل الله عليه، و أن يعرف ما عنده من تقصير، و أن يعرف صاحب الشر عظمة خذلان الله له و حرمانه من سعادة الدنيا و الآخرة. و المقارنة على قسمين:
مقارنة بينهما في الدنيا، و مقارنة بينهما في الآخرة. و لنبدأ بالمقارنة الدنيوية:
1) صاحب الخير يؤمن شره و يرجى خيره، و صاحب الشر بعكس ذلك. روى الإمام أحمد و غيره عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و على آله وسلم: (( ألا أخبركم بخيركم من شركم؟خيركم من يرجى خيره و يؤمن شره، و شركم من لا يرجى خيره و لا يؤمن شره)).
2) صاحب الخير قوي في عقيدته و عبادته و معاملته و سياسته؛ لأنه يخلص لله، و يصدق مع الله، و يغار من
من أجل الله، و يتوكل على الله، و يخشى الله، و يرضى بشرعه، و يسلم لحكمه سبحانه. و صاحب الشر
بخلاف ذلك. روى الإمام مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه
و على آله وسلم: (( المؤمن القوي خير و أحب إلى الله من المؤمن الضعيف، و في كل خير)) الحديث.
3) صاحب الخير يحرص على كل خير، فلا يحتقر شيئا من الإسلام. وصاحب الشر بعكس ذلك. روى الإمام مسلم أن رسول الله صلى الله عليه و على آله وسلم قال: (( احرص على ما ينفعك و لا تعجز)).
4)صاحب الخير يصلح نفسه و يصلح غيره بقدر الاستطاعة. و صاحب الشر يفسد نفسه و يفسد غيره. قال تعالى: (( أم نجعل الذين ءامنوا و عملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار)).
5) صاحب الخير يسلم لله في كل ما أمره الله و نهاه عنه. وصاحب الشر لا يسلم لله إلا فيما يوافق هواه. قال تعالى: (( أفرءيت من اتخذ إلهه هواه)).
![]() |
![]() |
|
بارك الله فيك اختي على الاطلالة الرائعة وما قدمتيه في موضوعك من ارشادات حول الخير والشروالتوضيح المتطرق في موضوعك وما يحويه من اختلاف بالغ بينهما
|
||
![]() |
![]() |
الجواب: كل من خالف المنهج السلفي فهو من احزاب الضلال. والحزبية ليس لها شروط. الله سمى الامم الماضية احزاباً وسمى قريشاً لما تجمعوا هم ومن معهم على الرسول احزابا, ما عندهم تنظيم وما عندهم شيء, فليس من شرط الحزب ان يكون منظما. فاذا تنظم هذا الحزب ازداد سواء. فالتعصب لفكر معين يخالف كتاب الله و سنة الرسول والموالاة والمعاداة عليه هذا تحزب, هذا التحزب ولو لم ينظم. تبنى فكراً منحرفاً وجمع عليه اناساً هذا حزب سواء نظمه او لم ينظمه ما دام ان الفكر واحد يخالف الكتاب والسنة هذا حزب. الكفار اللي كانوا يحاربون الرسول ما عندهم هذا التنظيم الموجود الان ومع ذلك اطلق الله عليهم احزابا. كيف؟لانهم تحزبوا للباطل وحاربوا الحق " وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق" " كذبت قوم نوح والاحزاب من بعدهم" قوله والاحزاب من بعدهم, سماهم احزاب وبارك الله فيك عام الاحزاب تجمعت قريش وغطفان وقريظة واصناف من القبائل ما هم منظمين هذا التنظيم تجمعوا سماهم الله احزاب وسميت السورة سورة الاحزاب, ايش الاحزاب منظمين؟ فليس من شرط الحزب ان يكون منظماً. اذا اّمن بفكره باطلة وخاصم من اجلها وجادل من اجلها و والى من اجلها هذا حزب هذا حزب فاذا زاد ذلك تنظيماً بارك الله فيك وجند الاموال والى اّخره طبعاً امعن في الحزبية وصار من احزاب الضلال والعياذ بالله.
الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله
من شريط كشف الستار عما تحمله بعض الدعوات من اخطار
2– إنكار الشرك: كبيره، وصغيره؛ والتحذير منه، والإخبار بنكره، وأنَّه من الموبقات الكبار وأنَّ كبيره مخرج من الملة؛ موجبٌ للخلود في النار.
أما الحزبيون فهم بخلاف ذلك، فهم يتغاضون عن الشرك الأكبر، ويسكتون عنه؛ بل فعله كبارهم، ولَم يروه منكرًا.
3– مصدر التلقي عند السلفيين: هو الله ورسوله؛ ممثلاً في كتاب الله، وسنة رسوله صلى الله عليه و سلم فهم يقدمون ما جاء عن الله، وعن رسوله ج على قول كل أحد، ورأيه، وتوجيهه. أمَّا الحزبيون: فهم يقدمون قول أئمتهم على الوحيين تحسينًا للظن بِهم، وغلوًّا فيهم، ولابدَّ أن أؤكد ذلك بمثال:
فمثلاً قول حسن البنا: "نتعاون فيما اتفقنا عليه، ويعذر بعضنا بعضًا فيما اختلفنا فيه" هذه القاعدة تعارضت مع كتاب الله، ومع سنة رسول الله ج فالله تعالى يقول: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ﴾ [آل عمران: من الآية110].
والنَّبِي صلى الله عليه و سلم قال: (كلا والله لتأمرن بالمعروف، ولتنهون عن المنكر، ولتأخذن على يدي الظالم، ولتأطرنه على الحق أطرًا، ولتقصرنه على الحق قصرًا). رواه أبو داود، وغيره، ومن تأمل في الحزبيين وما هم عليه يرى أنَّهم يتعبدون بالبدع، ويتركون السنن مهما نبهوا إليها، فالمقدم عندهم قول مؤسس الحزب، ومنظريه؛ وإن خالف كتاب الله، وسنة رسوله ج, فدعوة الرسل جميعًا إلى التوحيد، وهم يدعون إلى خلافة؛ الرسل يبدأون بالعقائد، والحزبيون يدعون إلى خلافة.
4– [التحذير من الخوارج] الرسول صلى الله عليه و سلم حذَّر من الخروج على الولاة، ومنازعتهم، وهم يبيحون ذلك، وإن تستروا، أمَّا الكلام في الولاة، والتشهير بِهم على المنابر فحدث ولاحرج.
5– البيعة لولي الأمر مشروطةٌ بالاستطاعة، وهم يقولون نفذ توًّا ويعنون فورًا.
6– السلفيون يحرمون الغناء، وهم يبيحونه ممثلاً في الأناشيد الصوفية الَّتِي يسمونَها الأناشيد الإسلامية؛ ظلمًا، وعدوانًا. والمهم: أنَّ الفوارق بين السلفيين، والحزبيين كثيرة في الولاء والبراء، وغيره، وبالله التوفيق.
اهـ [الفتاوى الجلية].
ما حكم تعدد الجماعات والأحزاب في الإسلام وحكم الإنتماء إليها ؟؟
أجابت اللجنة الدائمة للإفتاء :
لايجوز أن يتفرق المسلمون في دينهم شيعاً وأحزاباً …فإن هذا التفرق مما نهى الله عنه وذم من أحدثه
أو تابع أهله , وتوعد فاعله بالعذاب العظيم
قال تعالى (( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولاتفرقوا ))
الى قوله ((ولاتكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم ))
وقال تعالى (( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً لست منهم في شىء ))
أما إذا كان ولي أمر المسلمين هو الذي نظمهم ووزع بينهم أعمال الحياة الدينية والدنيوية فهذا مشروع
الرئيس الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله – نائبه الشيخ عبد الرزاق عفيفي الشيخ عبد الله بن غديانوالشيخ عبد الله بن حسن بن قعود
رقم الفتوى 1674في 7/10/1397.
ماشاء الله تبارك الله اخي عبد الرحمن اضافة قيمة جدا جلعها الله في موازين حسناتك وان شاء الله تكون كل مداخلات الاخوان مثلك اسأل الله ان يثبتني واياك على الحق